⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏المسطح‏)‏ عمود الفسطاط وفي حديث المغيرة ‏[‏فضربت إحداهما الأخرى بعمود مسطح‏]‏ إن صح فالإضافة للبيان ‏(‏والسطيحة‏)‏ المزادة تكون من جلدين لا غير ومنها اختلفا في الدابة وأحدهما راكبها وللآخر عليها سطيحة‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

السطح: بسطك الشيء على وجه الأرض. وفي الحرب: سطحوهم أي أضجعوهم. والسطيح والمسطوح: هو القتيل، وقيل: هو الضعيف البطيء القيام. والسطح: ظهر البيت إذا كان مستويا. والمسطح: عود من عيدان الخباء والكرم. وهو: المربد الذي يجعل فيه التمر. وبساط من خوص. ومستنقع ماء. والمحور الذي يبسط به العجين. والسطاحة: نبت من نبات السهل ينبسط على الأرض. والمسطح والمسطحة: شبه مطهرة. والسطيحة: المزادة التي تكون من جلدين لا غير. وسطيح الكاهن: معروف.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

سطح البيت وغيره أعلاه والجمع سطوح مثل : فلس وفلوس وانسطح الرجل امتد على قفاه زمانة ولم يتحرك فهو سطيح وسطحت التمر سطحا من باب نفع بسطته والمسطح بفتح الميم الموضع الذي يبسط فيه التمر والمسطح بالكسر عمود الخباء وبه سمي الرجل ومسطح الذي وقع منه ما وقع اسمه عوف بن أثاثة بن عبد المطلب بن عبد مناف ومسطح لقب له ذكره الطرطوشي والسطيحة المزادة وسطحت القبر تسطيحا جعلت أعلاه كالسطح وأصل السطح البسط.

⭐ كتاب العين:

"سطح: السطح: البسط، يقال في الحرب سطحوهم أي أضجعوهم على الأرض. والسطيح: المسطوح، وهو القتيل، قال: حتى تراه وسطنا سطحيا وسطيح: اسم رجل من بني ذئب في الجاهلية الجهلاء، كان يتكهن، سمي سطحيا لأنه لم يكن بين مفاصله قصب يعمده، كان لا يقدر على قعود ولا قيام، وكان مسطحا على ألأرض وفيه يقول الأعشى: ما نظرت ذات أشفار كنظرتها

⭐ لسان العرب:

: سطح الرجل وغيره يسطحه ، فهو مسطوح وسطيح : أضجعه على الأرض . ورجل مسطوح وسطيح : قتيل منبسط ؛ قال السطيح المسطوح هو القتيل : وأنشد : وجهها سطيحا المنبسط ، وقيل : المنبسط البطيء القيام من الضعف . الذي يولد ضعيفا لا يقدر على القيام والقعود ، فهو أبدا منبسط . المستلقي على قفاه من الزمانة . هذا الكاهن الذئبي ، من بني ذئب ، كان يتكهن في سمي بذلك لأنه كان إذا غضب قعد منبسطا فيما زعموا ؛ وقيل : سمي بذلك يكن له بين مفاصله قضب تعمده ، فكان أبدا منبسطا الأرض لا يقدر على قيام ولا قعود ، ويقال : كان لا عظم فيه سوى روى الأزهري بإسناده عن مخزوم بن هانئ المخزومي عن أبيه : خمسون ومائة سنة ؛ قال : لما كانت الليلة التي ولد فيها سيدنا ، صلى الله عليه وسلم ، ارتجس إيوان كسرى وسقطت منه أربع ، وخمدت نار فارس ولم تخمد قبل ذلك مائة عام ، وغاضت ؛ ورأى الموبذان إبلا صعابا تقود خيلا عرابا دجلة وانتشرت في بلادها ، فلما أصبح كسرى أفزعه ما رأى وأخبر مرازبته بما رأى ، فورد عليه كتاب بخمود النار ؛ فقال وأنا رأيت في هذه الليلة ، وقص عليه رؤياه في الإبل ، : وأي شيء يكون هذا ؟ قال : حادث من ناحية العرب . فبعث كسرى إلى المنذر : أن ابعث إلي برجل عالم ليخبرني عما أسأله ؛ بعبد المسيح بن عمرو بن نفيلة الغساني ، فأخبره بما فقال : علم هذا عند خالي سطيح ، قال : فأته وسله وأتني فقدم على سطيح وقد أشفى على الموت ، فأنشأ يقول : يسمع غطريف اليمن ؟ فازلم به شأو العنن ؟ الخطة أعيت من ومن « يا فاصل إلخ » في بعض الكتب ، بين هذين الشطرين ، شطر ، وهو : الكربة في الوجه الغضن ».)، الحي من آل سنن العجم يسري للوسن ، آل ذئب بن حجن الرداء والبدن ، الأرض علنداة شزن ، وتهوي بي وجن « ترفعني وجنا إلخ » الوجه ، بفتح فسكون ، وبفتحتين : الأرض الغليظة ، كأمير . ويروى وجنا ، بضم الواو وسكون الجيم ، جمع وجين نهاية .)، عاري الجآجي والقطن ، الرعد ولا ريب الزمن ، الريح بوغاء الدمن « بوغاء الدمن » البوغاء : التراب الناعم . والدمن ، جمع دمنة ، بكسر ما تدمن أي تجمع وتلبد ، وهذا اللفظ كأنه من المقلوب تقديره تلفه بوغاء الدمن ، وتشهد له الرواية الأخرى : « تلفه الريح ببوغاء اهـ . من نهاية ابن الأثير .)، من حضني ثكن « كأنما حثحث » أي حث وأسرع من حضني ، تثنية حضن ، بكسر الحاء : وثكن ، بمثلثة محركا : جبل اهـ .) فلما سمع سطيح شعره رفع رأسه ، فقال : عبد المسيح ، على جمل إلى سطيح ، وقد أوفى على الضريح ، بعثك ملك بني ساسان ، لارتجاس وخمود النيران ، ورؤيا الموبذان ، رأى إبلا صعابا ، عرابا ، يا عبد المسيح إذا كثرت التلاوة ، وبعث ، وغاضت بحيرة ساوة ، فليس الشام لسطيح شاما الشام لسطيح شاما » هكذا في الأصل وفي عبارة غيره فليست بابل للفرس الشام إلخ اهـ .)، يملك منهم ملوك وملكات ، على عدد وكل ما هو آت آت ، ثم قبض سطيح مكانه ، ونهض عبد المسيح إلى يقول : ، ما عمرت ، شمير تفريق وتغيير ملك بني ساسان أفرطهم ، الدهر أطوار دهارير أضحوا بمنزلة ، أسد مهاصير الصرح بهرام ، وإخوتهم ، وسابور ، وسابور علات ، فمن علموا أقل ، فمهجور ومحقور الأم لما أن رأوا نشبا ، محفوظ ومنصور مقرونان في قرن ، والشر محذور على كسرى أخبره بقول سطيح ؛ فقال كسرى : إلى أن يملك منا ملكا تكون أمور ، فملك منهم عشرة في أربع سنين ، وملك الباقون عثمان ، رضي ا ؟ لله عنه ؛ قال الأزهري : وهذا الحديث فيه ذكر آية من سيدنا محمد ، صلى الله عليه وسلم ، قبل مبعثه ، قال : وهو حديث . : امتد على قفاه ولم يتحرك . سطحك الشيء على وجه الأرض كما تقول في الحرب : أضجعوهم على الأرض . وتسطح الشيء وانسطح : وفي حديث عمر ، رضي الله تعالى عنه ، قال للمرأة التي معها الصبيان : أسطح لك أي أبسطه حتى يبرد . ظهر البيت إذا كان مستويا لانبساطه ؛ معروف ، وهو من كل شيء والجمع سطوح ، وفعلك التسطيح . وسطح البيت يسطحه سوى سطحه . ورأيت الأرض مساطح لا مرعى بها : المسطوحة . النبت : ما افترش فانبسط ولم يسم ؛ عن أبي حنيفة . الأرض سطحا : بسطها . وتسطيح القبر : خلاف وأنف مسطح : منبسط جدا . والسطاح ، بالضم والتشديد : تنسطح على الأرض ، واحدته سطاحة . السطاحة شجرة تنبت في الديار في أعطان المياه متسطحة ، ، وليست فيها منفعة ؛ قال الأزهري : والسطاحة بقلة ترعاها بورقها الرؤوس . : أناخها . المزادة التي من أديمين قوبل أحدهما بالآخر ، وتكون كبيرة ، وهي من أواني المياه . وفي الحديث : أن النبي ، صلى وسلم ، كان في بعض أسفاره ففقدوا الماء ، فأرسل عليا الماء فإذا هما بامرأة بين سطيحتين ؛ قال : تكون من جلدين أو المزادة أكبر منها . الصفاة يحاط عليها بالحجارة فيجتمع فيها الماء ؛ قال والمسطح أيضا صفيحة عريضة من الصخر يحوط عليها لماء قال : وربما خلق الله عند فم الركية صفاة ملساء عليها بالحجارة وتسقى فيها الإبل شبه الحوض ؛ الطرماح : مري ومسطح « في جنبي مري ومسطح » كذا بالأصل .) كوز ذو جنب واحد ، يتخذ للسفر . والمسطح شبه مطهرة ليست بمربعة ، والمسطح ، تفتح ميمه وتكسر : مكان عليه التمر ويجفف ويسمى الجرين ، يمانية . والمسطح : حصير خوص الدوم ؛ ومنه قول تميم بن مقبل : المحزو آض كأنه ، في حد الظهيرة ، مسطح قال الفراء هو المسطح « هو المسطح إلخ » كذا وفي القاموس : المسطح المحور ، يبسط به الخبز . وقال في مادة شبق : الشوبق ، خشبة الخباز ، معرب .) والمحور والشوبق . والمسطح : أعمدة الخباء والفسطاط ؛ وفي حديث النبي ، صلى الله عليه وسلم : بن مالك قال للنبي ، صلى الله عليه وسلم : كنت بين جارتين لي الأخرى بمسطح ، فألقت جنينا ميتا وماتت ، فقضى رسول صلى الله عليه وسلم ، بدية المقتولة على عاقلة القاتلة ؛ وجعل في ؛ وقال عوف بن مالك النضري ، وفي حواشي ابن بري مالك بن : خزاعة دوننا ، ضيطار يقلب مسطحا ليس له سلاح يقاتل به غير مسطح . والضيطار : الضخم الذي لا . والمسطح : الخشبة المعرضة على دعامتي الكرم قال ابن شميل : إذا عرش الكرم ، عمد إلى دعائم يحفر الأرض ، لكل دعامة شعبتان ، ثم تؤخذ شعبة فتعرض على وتسمى هذه الخشبة المعرضة المسطح ، ويجعل على من أدناها إلى أقصاها ؛ تسمى المساطح بالأطر مساطح .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

سطح : ( السطح : ظهر البيت ) إذا كان مستويا ، لانبساطه ، وهو معروف ، ( وأعلى كل شيء ) ، والجمع سطوح . ( و ) السطح : ( ع بين الكسوة وغباغب ) ، الكسوة ، بالضم : قرية بدمشق ، وسيأتي . وتقدم غباغب ، ( كان فيه وقعة للقرمطي أبي القاسم ) نسبوا إلى حمدان بن الأشعث الملقب بقرمط ( صاحب الناقة ) . ( و ) سطحه يسطحه ( كمنعه ) فهو مسطوح وسطيح : ( بسطه ) . وفي حديث عمر رضي الله عنه : قال للمرأة التي معها الصبيان : ( أطعميهم وأنا أسطح لك ) ، أي أبسطه حتى يبرد . ( و ) سطحه : إذا ( صرعه ) أو صرعه فبسطه على الأرص ، كما في ( اللسان ) . ( و ) سطحه يسطحه : ( أضجعه ) . وفي ( الأساس ) : ضربه فسطحه : بطحه على قفاه ممتدا ، فانسطح ، وهو سطيح ومنسطح . ومثله في ( التهذيب ) . وانسطح الرجل : امتد على قفاه فلم يتحرك . ( و ) سطح ( سطوحه سواها ) . وسطح البيت يسطحه سطحا : ( كسطحها ) تسطيحا . ( و ) سطح ( السخل : أرسله مع أمه ) . ( والسطيح : القتيل المنبسط ) . وقال الليث : السطيح : ( كالمسطوح ) ، وأنشد : حتى يراه وجهها سطيحا ( و ) قيل : السطيح : هو ( المنبسط البطيء القيام لضعف ) وقد أنكره شيخنا . وهو موجود في أمهات اللغة . والسطيح أيضا : الذي يولد ضعيفا لا يقدر على القيام والقعود ، فهو أبدا منسط ، ( أو ) السطيح : المستلقي على قفاه من ( زمانة ) . ( و ) السطيح : ( المزادة ) التي من أديمين قوبل أحدهما بالآخر ، وتكون صغيرة وتكون كبيرة ، ( كالسطيحة ) ، وهي من أواني المياه . وفي الحديث : ( أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في بعض أسفاره ، ففقدوا الماء ، فأرسل عليا وفلانا يبغيان الماء ، فإذا هما بامرأة بين سطيحتين ) . قال : السطيحة : المزادة تكون من جلدين ، أو المزادة أكبر منها . ( و ) سطيح : ( كاهن بني ذئب ) ، كان يتكهن في الجاهلية ، واسمه ربيعة بن عدي بن مسعود بن مازن ابن ذئب بن عدي بن مازن بن غسان . كان يخبر بمبعث نبين صلى الله عليه وسلم عاش ثلاثمائة سنة . ومات في أيام أنو شروان ، بعد مولده صلى الله عليه وسلمسمي بذالك لأنه كان إذا غضب قعد منبسطا ، فيما زعموا . وقيل : سمي بذالك لأنه لم يكن له بين مفاصله قصب تعمده ، فكان أبدا منبسطا منسطحا على الأرض ، لا يقدر على قيام ولا قعود . ( و ) يقال : ( ما كان فيه عظم سوى رأسه ) . وهو خال عبد المسيح بن عمرو بن نقيلة الغساني ؛ كذا في ( شرح المواهب ) ، وفي المضاف والمنسوب : أن سطيحا كان يطوى كما تطوى حصيرة ، ويتكلك بكل أعجوبة . ( و ) السطاح ( كرمان : نبت ) ، والواحدة سطاحة . قال الأزهري : السطاحة : بقلة ترعاها الماششة ، وتغسل بورقها الرؤوس . وقيل : هي نبتة سهلية وقيل : هي شجرة تنبت في الديار في أعطان المياه متسطحة ، وهي قليلة ، وليست فيها معنفعة . ( و ) قيل : السطاح : ( ما افترش من النصبات فانبسط ) ، ولم يسم ؛ عن أبي حنيفة . ( و ) المسطح ( كمنبر ) وتفتح ميمه ؛ قاله الجوهري : مكان مستو يبسط عليه التمر ويجفف ؛ كذا في الروض للسهيلي ، ويسمى ( الجرين ) ، يمانية . ( و ) المسطح : ( عمود للخباء ) . وفي الحديث : ( أن حمل بن مالك للنبي صلى الله عليه وسلم كنت بين جاريتين لي ، فضربت إحداهما الأخرى بمسطح ، فألقت جنينا ميتا وماتت ) . فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلمبدية المقتولة على عاقلة القاتلة ، وجعل في الجنين غرة ) . وقال عوف بن مالك النصري . وفي حواشي ابن بري : مالك بن عوف : تعرض ضيطارو خزاعة دوننا وما خير ضيطار يقلب مسطحا يقول : ليس له سلاح يقاتل به غير مسطح . والضيطار : الضخم الذي لا غناء عنده . ( و ) المسطح : ( الصفاة يحاط عليها بالحجارة ليجتمع فيها الماء ) . وفي ( التهذيب ) : المسطح : صفيحة عريضة من الصخر ، يحوط عليها لماء السماء . قال : وربما خلق الله عند فمه الركية صفاة ملساء مستوية فيحوط عليها بالحجارة ويستقى فيها للإبل ، شبه الحوض . ( و ) المسطح ( كوز ) يتخذ ( للسفر ذو جنب واحد ) كالمسطحة ، وهي به مطهرة ليست بمربعة . ( و ) المسطح : ( حصير ) يسف ( من خوص الدوم ) . ومنه قول تميم بن مقبل : إذا الأمعز المحزو آض كأنه من الحر في حد الظهيرة مسطح وقال الأزهري : قال الفراء : هو المسطح والمحور ، ( و ) المسطح : ( مقلى عظيم للبر ) يقلى فيه . ( و ) المسطح : ( الخشبة المعرضة على دعامتي الكرم بالأطر ) . قال ابن شميل . إذا عرش الكرم عمد إلى دعائم يحفر لها في الأرض ، لكل دعامة شعبتان ، ثم تؤخذ شعبة فتعرض على الدعامتين ، وتسمى هاذه الخشبة المعرضة المسطح ، ويجعل على المساطح أطر من أدناها إلى أقصاها . ( و ) المسطح : ( المحور يبسط به الخبز ) . ( و ) مسطح ( بن أثاثة ) بن عباد بن عبد المطلب بن عبد مناف ( الصحابي ) ، رضي الله عنه ، وأمه أم مسطح : مطلبية . ( وأنف مسطح ، كمحمد : منبسط جدا ) . وسطح مسطح : مستو . ( ) ومما يستدرك عليه : رأيت الأرض مساطح ، لا مرعى بها ، شبهت بالبيوت المسطوحة . وتسطح الشيء وانسطح : انبسط . وتسطيح القبر : خلاف تسنيمه . وسطح الناقة : أناخها . والمسطاح : لغة في المسطح ، بمعنى الجرين . وأم سطح . قرية بمصر .

أظهر المزيد