القاموس الشرقي
أسطورة , الأساطير , الأسطر , السطور , السيطرة , المسطر , المسطرة , بأسطورة , تسطير , سطر , سطور , سطوره , سطورولد , سيطرة , كأساطير , للسيطرة , مستطر , مسطر , مسطرة , مسطور , مسطورا , والأساطير , والأسطر , وسطر , يسطرون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يسَطِّر يرسم سطر للكتابة عليه سَطَّر VERB:I draw lines for writing
+ سطوره سطر سَطْر noun lines rows
+ سطور سطر سطَر NOUN_CONCRETE lines rows
+ سَطِر سطر سَطِر NOUN:MS line;row
+ بسطرين سطر سَطْر noun line row
+ السطور سطر سَطْر noun lines rows
+ الأسطر سطر سَطْر noun lines rows
+ لاسطرك سطر سَطَر verb strike hit
+ واسطرهم سطر سَطْر noun lines rows
+ والأسطر سطر سَطْر noun lines rows
المعنى في المعاجم

⭐ معجم المحيط في اللغة:

السطر: سطر من كتب وشجر مغروس. وأسطر فلان اسمي: تجاوز السطر. فإذا كتبه قيل: سطره. وسطر علينا فلان تسطيرا: إذا جاء بأحاديث تشبه الباطل. وواحد الأساطير: إسطار وأسطورة وإسطيرة وأسطور وإسطير، وهي الأحاديث لا نظام لها. وهو يسطر: أي يكذب ويؤلف، ومنه: أساطير الأولين . وإذا أخطأ الرجل فكني عن خطائه قيل: أسطر. وأسطار الأولين: أخبارهم وما سطر منها وكتب، واحدها سطر ثم أسطار ثم أساطير جمع الجمع. والسيطرة: مصدر المسيطر وهو كالرقيب الحافظ الكاتب، من قوله عز وجل: لست عليهم بمسيطر . وسيطر علينا فلان وسوطر؛ ولا يقال سنيطر. والمسطار من الشراب: ما فيه حموضة، وقيل: الصارع لشاربه. والمسطور: المصروع. وسطرة وسطر من الأماني. وقد سطر فلان: أي منى صاحبه تمنية. والساطرون: ملك من ملوك الأعاجم؛ وهو صاحب الحضر.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

سطرت الكتاب سطرا من باب قتل كتبته والسطر الصف من الشجر وغيره وتفتح الطاء في لغة بني عجل فيجمع على أسطار مثل : سبب وأسباب ويسكن في لغة الجمهور فيجمع على أسطر وسطور مثل : فلس وأفلس وفلوس. والأساطير الأباطيل واحدها إسطارة بالكسر وأسطورة بالضم وسطر فلان فلانا بالتثقيل جاءه بالأساطير والمسيطر المتعهد.

⭐ كتاب العين:

"سطر: السطر سطر من كتب، وسطر من شجر مغروس ونحوه، قال: إني، وأسطار سطرن سطرا،

⭐ لسان العرب:

: السطر والسطر : الصف من الكتاب والشجر والنخل ونحوها ؛ : بايعته مالي وخلعته ، التيم في ديوانهم سطرا كل ذلك أسطر وأسطار وأساطير ؛ عن اللحياني ، ويقال : بنى سطرا وغرس سطرا . والسطر : الخط والكتابة ، الأصل مصدر . الليث : يقال سطر من كتب وسطر من شجر معزولين ؛ وأنشد : سطرن سطرا يا نصر نصرا نصرا في قوله تعالى : وقالوا أساطير الأولين ؛ خبر لابتداء المعنى وقالوا الذي جاء به أساطير الأولين ، معناه سطره وواحد الأساطير أسطورة ، كما قالوا أحدوثة وأحاديث . إذا كتب ؛ قال الله تعالى : ن والقلم وما يسطرون ؛ تكتب الملائكة ؛ وقد سطر الكتاب يسطره سطرا وسطره وفي التنزيل : وكل صغير وكبير مستطر . وسطر يسطر كتب ، واستطر مثله . قال أبو سعيد الضرير : سمعت يقول : أسطر فلان اسمي أي تجاوز السطر الذي فيه اسمي ، قيل : سطره . ويقال : سطر فلان فلانا بالسيف سطرا به كأنه سطر مسطور ؛ ومنه قيل لسيف القصاب : يقال للقصاب ساطر وسطار وشطاب ومشقص ولحام . بزرج : يقولون للرجل إذا أخطأ فكنوا عن خطئه : اليوم ، وهو الإسطار بمعنى الإخطاء . قال الأزهري : هو الضرير عن الأعرابي أسطر اسمي أي جاوز السطر الذي هو الأباطيل . والأساطير : أحاديث لا نظام لها ، وإسطارة ، بالكسر ، وأسطير وأسطيرة وأسطور بالضم . وقال قوم : أساطير جمع أسطار وأسطار جمع وقال أبو عبيدة : جمع سطر على أسطر ثم جمع أسطر ، وقال أبو أسطورة وأسطير وأسطيرة إلى العشرة . قال : ويقال إلى العشرة أسطارا ، ثم أساطير جمع الجمع . ألفها . وسطر علينا : أتانا بالأساطير . الليث : فلان علينا يسطر إذا جاء بأحاديث تشبه الباطل . يقال : ما لا أصل له أي يؤلف . وفي حديث الحسن : سأله الأشعث عن القرآن فقال له : والله إنك ما تسيطر علي بشيء أي ما يقال : سطر فلان على فلان إذا زخرف له الأقاويل وتلك الأقاويل الأساطير والسطر . : المسلط على الشيء ليشرف عليه ويكتب عمله ، وأصله من السطر لأن الكتاب والذي يفعله مسطر ومسيطر . يقال : سيطرت علينا . وفي لست عليهم بمسيطر ؛ أي مسلط . يقال : سيطر يتسيطر ، فهو مسيطر ومتسيطر ، وقد تقلب لأجل الطاء ، وقال الفراء في قوله تعالى : أم عندهم خزائن ربك المسيطرون ؛ قال : المصيطرون كتابتها بالصاد وقراءتها بالسين ، : المسيطرون الأرباب المسلطون . يقال : قد تسيطر علينا وتصيطر ، ، والأصل السين ، وكل سين بعدها طاء يجوز أن تقلب صادا . سطر وصطر وسطا عليه وصطا . وسطره أي صرعه . السكة من النخل . والسطر : العتود من المعز ، : من الغنم ، والصاد لغة . والمسيطر : الرقيب الحفيظ ، وقيل : وبه فسر قوله عز وجل : لست عليهم بمسيطر ، وقد سيطر علينا الليث : السيطرة مصدر المسيطر ، وهو الرقيب الحافظ المتعهد يقال : قد سيطر يسيطر ، وفي مجهول فعله إنما صار سوطر ، سيطر لأن الياء ساكنة لا تثبت بعد ضمة ، كما أنك تقول من يوأس ومن اليقين أوقن يوقن ، فإذا جاءت ياء ساكنة لم تثبت ، ولكنها يجترها ما قبلها فيصيرها واوا في حال : حال » لعل بعد ذلك حذفا والتقدير في حال تقلب الضمة كسرة للياء مثل إلخ ). مثل قولك أعيس بين العيسة وأبيض وجمعه وهو فعلة وفعل ، فاجترت الياء ما قبلها فكسرته ، وقالوا أكيس طوبى ، وإنما توخوا في ذلك أوضحه وأحسنه ، فهو القياس ؛ وكذلك يقول بعضهم في قسمة ضيزى إنما هو فعلى ، بنيت على فعلى لم يكن خطأ ، ألا ترى أن بعضهم يهمزها على فاستقبحوا أن يقولوا سيطر لكثرة الكسرات ، فلما تراوحت الضمة الواو أحسن ، وأما يسيطر فلما ذهبت منه مدة السين رجعت قال أبو منصور : سيطر جاء على فيعل ، فهو مسيطر ، ولم فعله ، وينتهي في كلام العرب إلى ما انتهوا إليه . قال : لو قيل بنيت ضيزى على فعلى لم يكن خطأ ، هذا عند النحويين فعلى جاءت اسما ولم تجئ صفة ، وضيزى عندهم فعلى وكسرت أجل الياء الساكنة ، وهي من ضزته حقه أضيزه إذا وهو مذكور في موضعه ؛ وأما قول أبي دواد الإيادي : قد تدلى ، من الحضـ على رب أهله الساطرون اسم ملك من العجم كان يسكن الحضر ، وهو مدينة بين دجلة غزاه سابور ذو الأكتاف فأخذه وقتله . المسطار الخمر الحامض ، بتخفيف الراء ، لغة رومية ، وقيل : هي الطعم والريح ، وقال : المسطار من أسماء الخمر التي أبكار العنب حديثا بلغة أهل الشام ، قال : وأراه روميا يشبه أبنية كلام العرب ؛ قال : ويقال المسطار بالسين ، قال : وهكذا عبيد في باب الخمر وقال : هو الحامض منه . قال الأزهري : المسطار من صار قلبت التاء طاء . الجوهري : المسطار ، : المسطار بالكسر إلخ » في شرح القاموس قال الصاغاني : والصواب الضم ، وكان الكسائي يشدد الراء فهذا دليل على ضم الميم لأنه يكون حينئذ من مثل ادهام يدهام ). بكسر الميم ، ضرب من الشراب فيه

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

سطر : ( السطر : الصف من الشيء ، كالكتاب والشجر ) والنخل ( وغيره ) ، أي ما ذكر ، وكان الظاهر : وغيرها ، كما في الأصول . ( ج أسطر وسطور وأسطار ) ، قال شيخنا : ظاهره أن أسطارا جمع سطر المفتوح ، وليس كذالك ؛ لما قررناه غير مرة أن فعحلا بالفتح لا يجمع على أفعال في غير الألفاظ الثلاثة التي ذكرناها غير مرة ، بل هوجمع لسطر المحرك ، كأسباب وسبب ، فالأولى تأخيره . قلت : أو تقديم قوله : ويحرك ، قبل ذكر الجموع ، كما فعله صاحب المحكم . و ( جج ) ، أي جمع الجمع ، ( أساطير ) ، ذكر هاذه الجموع اللحياني ، ما عدا سطور . ويقال : بنى سطرا من نخل ، وغرس سطرا من شجر ، أي صفا ، وهو مجاز . ( و ) الأصل في السطر : ( الخط والكتابة ) ، قال الله تعالى : { ن والقلم وما يسطرون مآ أنت بنعمة ربك بمجنون } ( القلم : 1 ، 2 ) ، أي وما تكتب الملائكة . وسطر يسطر سطرا : كتب . ( ويحرك في الكل ) ، وعزاه في المصباح لبني عجل ، قال جرير : من شاء بايعته مالي وخلعته ما يكمل التيم في ديوانهم سطرا والجمع الأسطار ، وأنشد : إني وأسطار سطرن سطرا لقائل : يا نصر نصرا نصرا ومن المجاز : السطر : السكة من النخل . ( و ) السطر : ( العتود ) من المعز ، وفي التهذيب : ( من الغنم ) ، قاله ابن دريد ، والصاد لغة . ( و ) من المجاز : السطر : ( القطع بالسيف ) ، يقال : سطر فلان فلانا سطرا ، إذا قطعه به ، كأنه سطر مسطور ، ( ومنه : الساطر ، للقصاب ، والساطور ، لما يقطع به ) . قال الفراء : يقال للقصاب : ساطر ، وسطار ، وشطاب ، ومشقص ، ولحام ، وقدار ، وجزار . ( واستطره : كتبه ) ، وفي التنزيل العزيز : { وكل صغير وكبير مستطر } ( القمر : 53 ) . ( والأساطير ) : الأباطيل والأكاذيب و ( الأحاديث لا نظام لها ، جمع إسطار وإسطير ، بكسرهما ، وأسطور ) بالضم ، ( وبالهاء في الكل ) . وقال قوم : أساطير : جمع أسطار ، وأسطار جمع سطر ، وقال أبو عبيدة : جمع سطر على أسطر ، ثم جمع أسطر على أساطر ، أي بلا ياء . وقال أبو الحسن : لا واحد له . وقال اللحياني : واحد الأساطير أسطورة وأسطير وأسطيرة إلى العشرة ، قال : ويقال : سطر ، ويجمع إلى العشرة أسطارا ، ثم أساطير جمع الجمع ، وقيل : أساطير : جمع سطر على غير قياس . ( وسطر تسطيرا : ألف ) الأكاذيب . ( و ) سطر ( علينا : أتانا ) وفي الأساس : قص ( بالأساطير ) ، قال الليث : يقال : سطر فلان علينا يسطر ، إذا جاء بأحاديث تشبه الباطل ، يقال هو يسطر ما لا أصل له ، أي يؤلف . وفي حديث الحسن : ( سأله الأشعث عن شيء من القرآن فقال له : والله إنك ما تسطر علي بشيء ) ، أي ما تروج ، يقال : سطر فلان على فلان ، إذا زخرف له الأقاويل ونمقها ، وتلك الأقاويل الأساطير والسطر . ( والمسيطر : الرقيب الحافظ ) المتعهد للشيء ، ( و ) قيل : هو ( المتسلط ) على الشيء ليشرف عليه ويتعهد أحواله ، ويكتب عمله . وأصله من السطر ، ( كالمسطر ) ، كمحدث ، والكتاب مسطر ، كمعظم ، وفي التنزيل العزيز : { 12 . 002 لست عليهم بمسيطر } ( الغاشية : 9 ) ، أي بمسلط . ( وقد سيطر عليهم ، وسوطر ، وتسيطر ) ، وقد تقلب السين صادا ؛ لأجل الطاء . وقال الفراء : في قوله تعالى : { 12 . 002 أم عندهم خزائن ربك أم هم المصيطرون } ( الطور : 37 ) ، قال : المصيطرون كتابتها بالصاد ، وقراءتها بالسين . وقال الزجاج : المسيطرون : الأرباب المسلطون . يقال : قد تسيطر علينا وتصيطر ، بالسين والصاد ، والأصل السين ، وكل سين بعدها طاء يجوز أن تقلب صادا ، يقال : سطر وصطر ، وسطا عليه وصطا . وفي التهذيب : سيطر ، جاء على فيعل ، فهو مسيطر ، ولم يستعمل مجهول فعله ، وننتهي في كلام العرب إلى ما انتهوا إليه . ( والمسطار ) بالضم ، هاكذا هو مضبوط عندنا بالقلم ، وضبطه الجوهري بالكسر ، قال الصاغاني : والصواب الضم ، قال : وكان الكسائي يشدد الراء ، فهاذا أيضا دليل ، على ضم الميم ؛ لأنه يكون حينئذ من اسطار يسطار ، مثل : ادهام يدهام : ( الخمرة الصارعة لشاربها ) ، من سطره ، إذا صرعه . ( أبو الحامضة ) ، قاله أبو عبيد ، ورواه بالسين في باب الخمر ، وقال الجوهري : ضرب من الشراب فيه حموضة ، وزاد في التهذيب : لغة رومية ( أو ) هي ( الحديثة ) المتغيرة الطعم ، والريح . وقال الأزهري : هي التي اعتصرت من أبكار العنب حديثا ، بلغة أهل الشام ، قال : وأراه روميا ؛ لأنه لا يشبه أبنية كلام العرب ، وهو بالصاد ، ويقال بالسين ، قال : وأظنه مفتعلا من صار ، قلبت التاء طاء . ( و ) المسطار ، بالضم : ( الغبار المرتفع في السماء ) ، على التشبيه بصف النخل ، أو غير ذالك ، ولم يتعرض له صاحب اللسان مع جمعه الغرائب . ( و ) قال أبو سعيد الضرير : سمعت أعرابيا فصيحا يقول : ( أسطر ) فلان ( اسمي ) ، أي ( تجاوز السطر الذي فيه اسمي ) ، فإذا كتبه قيل : سطره . ( و ) أسطر ( فلان : أخطأ في قراءته ) ، وهو قول ابن بزرج ، يقولون للرجل إذا أخطأ فكنوا عن خطئه : أسطر فلان اليوم ، وهو الإسطار بمعنى الإخطاء ، قال الأزهري : هو ما حكاه الضرير عن الأعرابي ، أسطر اسمي ، أي جاوز السطر الذي هو فيه . ( و ) أما قول أبي دواد الإيادي : وأرى الموت قد تدلى من الحضر على رب أهله الساطرون فإن ( الساطرون ) : اسم ( ملك من ملوك العجم ) ، كان يسكن الحضر ، مدينة بين دجلة والفرات ( قتله سابور ذو الأكتاف ) ، وقد تقدمت الإشارة إليه في حضر . ( و ) من المجاز : ( السطرة ، بالضم : الأمنية ) ، يقال : سطر فلان ، أي منى صاحبه الأماني ، نقله الصاغاني . ( و ) سطرى ، ( كسكرى : ة بدمشق ) الشام . ( ) ومما يستدرك عليه : السطار ، ككتان : الجزار . وسطره ، إذا صرعه . والمسطرة ، بالكسر : ما يسطر به الكتاب . ومحمد بن الحسن بن ساطر الطبيب ، هاكذا قيده القطب في تاريخ مصر ، قاله الحافظ في التبصير .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ س ط ر 2517- س ط ر سطر يسطر، سطرا، فهو ساطر، والمفعول مسطور

⭐ سطر الكتاب: كتبه "سطر الرسالة- {والقلم وما يسطرون} ".

من القرآن الكريم

(( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ ن ۚ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ))
سورة: 68 - أية: 1
English:

Nun. By the Pen, and what they inscribe,


تفسير الجلالين:

«ن» أحد حروف الهجاء الله أعلم بمراده به «والقلم» الذي كتب به الكائنات في اللوح المحفوظ «وما يسطرون» أي الملائكة من الخير والصلاح. للمزيد انقر هنا للبحث في القران