القاموس الشرقي
السفن , السفينة , بالسفن , سفن , سفينة , والسفن , وبالسفن ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ السفنة سفنة سَفنْة noun_prop a type of hookah tobacco
+ سفن سفن سَفِن noun Seven Up
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏السفن‏)‏ بفتحتين جلد الأطوم وهي سمكة في البحر وهو جلد أخشن يحك به السياط والسهام ويكون على قوائم السيوف‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

السفن: جلد السمك يجعل على قوائم السيوف . وهي -أيضا -: الحديدة التي ينحت بها على السيف. والسفنة: دويبة دون السفنة. والسفن: جعل صغير له قوائم قصيرة. والريح تسفن التراب: تجعله دقاقا. وهي السفانة. وزرع سفون: إذا هبت عليه الريح. والسفينة: معروفة، والجميع السفائن والسفن. والسفان: الملاح. وسميت السفينة لأنها تسفن الماء بصدرها كأنها تقشره. والسفينة : كواكب خفية متتابعة. السين والنون والباء

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

السفينة معروفة والجمع سفين بحذف الهاء وسفائن ويجمع السفين على سفن بضمتين وجمع السفينة على سفين شاذ لأن الجمع الذي بينه وبين واحده الهاء بابه المخلوقات مثل : تمرة وتمر ونخلة ونخل وأما في المصنوعات مثل سفينة وسفين فمسموع في ألفاظ قليلة ومنهم من يقول السفين لغة في الواحدة وهي فعيلة بمعنى فاعلة لأنها تسفن الماء أي تقشره وصاحبها سفان.

⭐ كتاب العين:

"سفن: السفن: جلد الأطوم، وهي سمكة في البحر يجعل على قوائم السيوف، وقد يسفن به الخشب أي: يحك حتى يلين، فإذا كان مثله من غير سفن فهو مسفن والسفن: الحديدة التي ينحت بها، قال الأعشى. وفي كل عام له غـزوة

⭐ لسان العرب:

: السفن : القشر . سفن الشيء يسفنه سفنا : قشره ؛ قال : يسفن الأرض بطنه ، منه لاصقا كل ملصق . متلبدا لئلا يراه الصيد فينفر منه . والسفينة : الفلك لأنها الماء أي تقشره ، فعيلة بمعنى فاعلة ، وقيل لها سفينة لأنها إذا قل الماء ، قال : ويكون مأخوذا من السفن ، وهو ينحت بها النجار ، فهي في هذه الحال فعيلة بمعنى مفعولة ، وقيل : سفينة لأنها تسفن على وجه الأرض أي تلزق بها ، قال : سفينة فعيلة بمعنى فاعلة كأنها تسفن الماء أي تقشره ، وسفن وسفين ؛ قال عمرو ابن كلثوم : حتى ضاق عنا ، نملؤه سفينا « وموج البحر » كذا بالأصل ، والذي في المحكم : ونحن البحر ). وقال الآل أن يكونا الحوت والسفينا العبدي : على سفين . أما سفائن فعلى بابه ، وفعل داخل عليه لأن فعلا في مثل ، وإنما شبهوه بقليب وقلب كأنهم جمعوا سفينا حين علموا ساقطة ، شبهوها بجفرة وجفار حين أجروها مجرى جمد والسفان : صانع السفن وسائسها ، وحرفته السفانة . الفأس العظيمة ؛ قال بعضهم : لأنها تسفن أي تقشر ، قال ابن سيده : بقوي . ابن السكيت : السفن والمسفن والشفر أيضا به الأجذاع ؛ وقال ذو الرمة يصف ناقة أنضاها السير : منها تامكا قردا ، عود النبعة السفن « تخوف السير إلخ » الذي في الصحاح : الرحل بدل السير ، وظهر بدل قال الصاغاني : وعزاه الأزهري لابن مقبل وهو لعبد الله بن عجلان وذكر صاحب الأغاني في ترجمة حماد الراوية أنه لابن مزاحم الثمالي ). . الجوهري : السفن ما ينحت به الشيء ، والمسفن مثله ؛ كفك المبراة والسفن إنك نجار ؛ وأنشد ابن بري لزهير : جذوع الأثل بالسفن جلد أخشن غليظ كجلود التماسيح يكون على قوائم السيوف ، هو حجر ينحت به ويلين ، وقد سفنه سفنا وسفنه . وقال : السفن قطعة خشناء من جلد ضب أو جلد سمكة يسحج حتى تذهب عنه آثار المبراة ، وقيل : السفن جلد السمك الذي السياط والقدحان والسهام والصحاف ، ويكون على قائم وقال عدي بن زيد يصف قدحا : ، فسوى درأه ، وتحليق السفن : عام له غزوة حك السفن الحجارة دوابر لها من بعد الغزو . وقال الليث : وقد يجعل من يسفن به الخشب أي يحك به حتى يلين ، وقيل : السفن جلد وهي سمكة بحرية تسوى قوائم السيوف من جلدها . وسفنت تسفنه سفنا : جعلته دقاقا ؛ وأنشد : الرياح السفن : السوافن الرياح التي تسفن وجه الأرض كأنها وقال غيره : تقشره ، الواحدة سافنة ، وسفنت الريح التراب عن وجه وقال اللحياني : سفنت الريح تسفن سفونا وسفنت إذا وجه الأرض ، وهي ريح سفون إذا كانت أبدا هابة ؛ وأنشد : في كل شتوة ، تترك الليط أغبرا اسم ، وبه سمي عبد أو عسيف متكهن كان لعلي بن أبي رضي الله عنه ، وأخبرني أبو العلاء أنه إنما سمي سفينة يحمل الحسن والحسين أو متاعهما ، فشبه بالسفينة من الفلك . بنت وسفانة بنت إلخ » أصل السفانة اللؤلؤة كما في القاموس ). حاتم وبها كان يكنى . وورد في الحديث ذكر سفوان ، بفتح السين والفاء ، ناحية بدر بلغ إليه رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، في طلب كرز أغار على سرح المدينة ، وهي غزوة بدر الأولى ، والله

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

سفن .

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

سفن : ( سفنه يسفنه ) سفنا : ( قشره ) ؛ كما في الصحاح . وقال الراغب : السفن : نحت ظاهر الشيء كسفن الجلد والعود ؛ وأنشد الجوهري لامرىء القيس : فجاء قفيا يسفن الأرض بطنهترى الترب منه لاصقا كل ملصقوإنما جاء متلبدا على الأرض لئلا يراه الصيد فيفر منه ، هكذا في نسخ الصحاح ويقال المحفوظ فجاء خفيا ومثله في المفردات ؛ ( ومنه السفينة لقشرها وجه الماء ) ، فهي فعيلة بمعنى فاعلة ، نقله الجوهري عن ابن دريد . وقال غيره : لأنها تسفن الرمل إذا قل الماء . وقيل : لأنها تسفن على وجه الأرض ، أي تلزق بها ؛ ( ج سفائن وسفن ) ، بضمتين ، ( وسفين ) ، الأولان مقيسان ، والثالث اسم جنس جمعي ، وأهل اللغة يطلقون الجمع على ما يدل على جمع ولو لم يقتضه القياس كأسماء الجموع وأسماء الأجناس الجمعية ونحو ذلك ، قاله شيخنا ، رحمه اللها ، قال عمرو بن كلثوم : ملأنا البر حتى ضاق عناوموج البحر نملؤه سفيناوقال المثقب العبدي : كأن حدوجهن على سفين وقال سيبويه : أما سفائن فعلى بابه ، وفعل داخل عليه لأن فعلا في مثل هذا قليل ، وإنما شبهوه بقليب وقلب كأنهم جمعوا سفينا حين علموا أن الهاء ساقطة ، شبهوها بجفرة وجفار حين أجروها مجرى جمد وجماد . ( وصانعها ) سفان ، وحرفته السفانة ) ، بالكسر . وفي الصحاح : والسفان : صاحبها . قلت : ويطلق أيضا على سائسها . ( والسفن ، محركة ؛ جلد أخشن ) غليظ كجلود التماسيح ، يجعل على قوائم السيوف ، كما في الصحاح والتهذيب . ( و ) قيل : السفن : ( حجر ينحت به ويلين ) ، وقد سفنه سفنا ؛ ( أو ) هو ( كل ما ينحت به الشيء ) . وقال ابن السكيت : السفن والمسفن والشفر : قدوم تقشر به الأجذاع ؛ قال ذو الرمة يصف ناقة أنضاها السير : تخوف السير منها تامكا قردا كما تخوف عوذ النبعة السفن يعني : تنقص ، هكذا في نسخ الصحاح لذي الرمة ، وقيل لابن مقبل ، وأورده أبو عدنان في كتاب النبل لابن المزاحم الثمالي ، وقال : لم أجده في شعر ذي الرمة . وقال غيره : هو لعبد الله بن عجلان النهدي جاهلي ، كما وجد بخط أبي زكريا . وفي المحكم : السفن : الفأس العظيمة ؛ قال بعضهم : لأنها تسفن أي تقشر . قال ابن سيده : وليس عندي بقوي ، وأنشد الجوهري . وأنت في كفك المبراة والسفن يقول : إنك نجار ؛ وأنشد ابن بري لزهير : ضربا كنحت جذوع الأثل بالسفن قيل : وبه سميت السفينة فهي في هذا الحال فعيلة بمعنى مفعولة . قال الراغب : ثم تجوز به فسمي كل مركوب سفينة ( كالمسفن ، كمنبر ) ؛ نقله الجوهري . ( و ) قال أبو حنيفة ، رحمه الله تعالى : السفن ( قطعة خشناء من جلد ضب ، أو سمكة يسحج بها القدح حتى تذهب عنه آثار المبراة ) . وقيل : هو جلد السمك الذي تحك به السياط والقدحان والسهام والصحاف ، ويكون على قائم السيف ؛ قال عدي بن زيد يصف قدحا : رمه الباري فسوى درأهغمز كفيه وتحليق السفنوقال الأعشى : وفي كل عام له غزوة تحك الدوابر حك السفن أي تأكل الحجارة دوابرها من بعد الغزو . وقيل : السفن : جلد الأطوم ، وهي سمكة . بحرية تسوى قوائم السيوف من جلدها . ( وسفنت الريح ) التراب عن وجه الأرض ، كما في الصحاح ، أي جعلته دقاقا . وقال اللحياني : سفنت الريح ، ( كنصر وعلم ) ، سفونا : ( هبت على وجه الأرض فهي ريح سفون ) إذا كانت أبدا هابة ؛ ( و ) ريح ( سافنة ) ، كذلك ، نقله الجوهري عن أبي عبيد ، وأنشد اللحياني : مطاعيم للأضياف في كل شتوة سفون الرياح تترك الليط أغبرا ( ج سوافن ) . قال أبو عبيد : السوافن : الرياح التي تسفن وجه الأرض كأنها تمسحه . وقال غيره : تقشره ، الواحدة سافنة . ( والسافين : عرق في باطن الصلب طولا متصل به نياط القلب ) . هكذا في النسخ ، والصواب : والسافن ، وكأنه لغة في الصاد فسيأتي هذا الحد بعينه فيه ، وهو الذي يسمى الأكحل . ( والسفانة ، بالتشديد ؛ اللؤلؤة ، و ) به سميت ( بنت حاتم طيىء ) ، وبها كان يكنى ، كما في الصحاح . ويقال : هو أجود من أبي سفانة . ( وسيفنة ، بكسر السين وفتح الفاء والنون المشددة : طائر بمصر لا يقع على شجرة إلا أكل جميع ورقها ) ؛ كذا رواه ابن الأثير . ويقال له سيبنة بالباء أيضا كما تقدم في سبن . قال الحافظ : والحق أنه حرف بين حرفين . ( و ) أيضا : ( لقب إبراهيم بن الحسين بن ديريل الهمداني ) المحدث الحافظ ( لقب به لأنه ) كان ( إذا أتى محدثا كتب جميع حديثه ) تشبيها بهذا الطائر ؛ نقله عبد الغني عن الدارقطني روى عن آدم بن أبي إياس وإسمعيل بن أبي أوس ، وعنه أبو حفص المستملي . ( و ) سفان ، ( كشداد : ناحية بين نصيبين وجزيرة ابن عمر . ( ونجيب بن ميمون الواسطي ) يقال له ( السفاني : محدث . ( و ) سفين ، ( كأمير : ع بالمشرق . ( وسفينة : مولى رسول اللها ، صلى الله عليه وسلم أو مولى أم سلمة ) ، أو مولى علي بن أبي طالب ، رضي اللها عنهما ، ( واسمه مهران ) ، وقيل : رومان ، وقيل : عبس ، وقيل : قيس . وقال أبو العلاء : إنما سمي به لأنه كان يحمل الحسن والحسين أو متاعهما فشبه بالسفينة من الفلك . ( وسفيان ) ، بالضم ، ( في الياء ) ، لأنه من سفى يسفي . ومما يستدرك عليه : يقال للإبل سفائن البر ، وهو مجاز . وسفان ، كشداد : ناحية بوادي القرى ، وقيل بشين معجمة ، نقله نصر . وأسفونا ، بالفتح : حصن قرب المعرة وهو خراب الآن ، وقد ذكر في أ س ف . ومما يستدرك عليه :

أظهر المزيد

من ديوان
من القرآن الكريم

(( قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَن تَقُولَ لَا مِسَاسَ ۖ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِدًا لَّن تُخْلَفَهُ ۖ وَانظُرْ إِلَىٰ إِلَٰهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفًا ۖ لَّنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفًا))
سورة: 20 - أية: 97
English:

'Depart!' said Moses. 'It shall be thine all this life to cry "Untouchable!" And thereafter a tryst awaits thee thou canst not fail to keep Behold thy god, to whom all the day thou wast cleaving! We will surely burn it and scatter its ashes into the sea.


تفسير الجلالين:

«قال» له موسى «فاذهب» من بيننا «فإن لك في الحياة» أي مدة حياتك «أن تقول» لمن رأيته «لا مساس» أي لا تقربني فكان بهم في البرية وإذا مس أحدا أو مسه أحد حُمَّا جميعا «وإن لك موعدا» لعذابك «لن تخلفه» بكسر اللام: أي لن تغيب عنه، وبفتحها أي بل تبعث إليه «وانظر إلى إلهك الذي ظلْت» أصله ظللت بلامين أولاهما مكسورة حذفت تخفيفا أي دمت «عليه عاكفا» أي مقيما تعبده «لنحرقنه» بالنار «ثم لننسفنه في اليمّ نسفا» نذرينه في هواء البحر، وفعل موسى بعد ذبحه ما ذكره. للمزيد انقر هنا للبحث في القران