القاموس الشرقي
السقاف , السقف , سقاف , سقف , سقفا , سقفها , سقوف , كسقف , للسقف , والسقف ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يُسْقُف يبني سقف سَقَف VERB:I roof
+ يسَقِّف يبني سقف سَقَّف VERB:I roof
+ سَقِف سقف سَقِف NOUN:MS roof
+ سقف سقف سَقْف noun roof
+ بسقفي سقف سَقْف noun roofs
+ السقوف سقف سَقْف noun roofs
+ السقف سقف سَقْف noun roof ceiling roofs
+ سقفا سقف سَقْف noun roof
+ سقفها سقف سَقْف noun roof
+ سقوف سقف سَقْف noun roofs
المعنى في المعاجم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

السقف معروف وجمعه سقوف مثل : فلس وفلوس وسقف بضمتين أيضا وهذا فعل جمع على فعل وهو نادر وقال الفراء سقف جمع سقيف مثل : بريد وبرد وسقفت البيت سقفا من باب قتل عملت له سقفا وأسقفته بالألف كذلك وسقفته بالتشديد مبالغة والسقيفة الصفة وكل ما سقف من جناح وغيره وسقيفة بني ساعدة كانت ظلة وقيل صفة والجمع سقائف والأسقف للنصارى رئيس منهم بالتثقيل والتخفيف والجمع أساقفة.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

السقف: غماء البيت. والسماء سقف . والسقيفة: كل بناء سقف به صفة. وهي- أيضا-: كل خشبة عريضة كاللوح أو حجر عريض. وأضلاع البعير تسمى سقائف، وكل واحدة منها سقيفة . وناقة سقفاء: طويلة الرجلين، ونعامة كذلك. والأسقف: رأس النصارى، والجمع الأساقفة. والسقيفة من رأس البعير: كالقبيلة، وهي سقائف الرأس. والمسقف: العريض العظم من بدنه. والأسقف: الطويل.

⭐ لسان العرب:

: السقف : غماء البيت ، والجمع سقف وسقوف ، فأما قراءة من لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة . فهو واحد يدل ، أي لجعلنا لبيت كل واحد منهم سقفا من فضة ، وقال الفراء سقفا من فضة : إن شئت جعلت واحدتها سقيفة ، وإن شئت جعلتها كأنك قلت سقفا وسقوفا ثم سقفا كما قال : بلت حلاقيم الحلق : سقفا إنما هو جمع سقيف كما تقول كثيب وكثب ، البيت يسقفه سقفا والسماء سقف على الأرض ، ولذلك قوله تعالى : السماء منفطر به ، والسقف المرفوع . وفي : وجعلنا السماء سقفا محفوظا . والسقيفة : كل بناء صفة أو شبهها مـما يكون بارزا ، ألزم هذا الاسم بين الأشياء . والسقف : السماء . الصفة ، ومنه سقيفة بني ساعدة . وفي حديث اجتماع في سقيفة بني ساعدة : هي صفة لها سقف ، فعيلة . ابن سيده : وكل طريقة دقيقة طويلة من الذهب والفضة الجوهر سقيفة . والسقيفة : لوح السفينة ، والجمع وكل ضريبة من الذهب والفضة إذا ضربت دقيقة طويلة سقيفة ؛ بن أبي خازم يصف سفينة : ذات دسر ، رداح طوائف ناموس الصائد ؛ قال أوس بن حجر : ، من صباح ، مدمرا ، الصفيح سقائف خشبة عريضة أو حجر سقفت به قترة . غيره : والسقيفة عريضة كاللوح أو حجر عريض يستطاع أن يسقف به قترة أو وأنشد بيت أوس بن حجر ، والصاد لغة فيها . والسقائف : عيدان جبارة منها سقيفة ؛ قال الفرزدق : ساق تهيض كسرها ، عنها سيور السقائف السقيفة خشبة عريضة طويلة توضع ، يلف عليها البواري ، أهل البصرة . والسقائف : أضلاع البعير . التهذيب : وأضلاع سقائف جنبيه ، كل واحد منها سقيفة . أن تميل الرجل على وحشيها . والسقف ، بالتحريك : انحناء ، سقف سقفا ، وهو أسقف . وفي مقتل عثمان ، رضي : فأقبل رجل مسقف بالسهام فأهوى بها إليه ، أي وبه سمي السقف لعلوه وطول جداره . والمسقف : بين السقف ، ومنه اشتق أسقف النصارى لأنه قال المسيب بن علس يذكر غواصا : رأسه لبد الصبر بالأصل .) : طويلة العنق . والأسقف : المنحني . وحكى ابن بري والسقفاء من صفة النعامة ؛ وأنشد : نعامة سقفاء رئيس النصارى في الدين ، أعجمي تكلمت به العرب ولا نظير أسرب ، والجمع أساقف وأساقفة . وفي التهذيب : من رؤوس النصارى . وفي حديث أبي سفيان وهرقل : أسقفه على أي جعله أسقفا عليهم وهو العالم الرئيس من علماء وهو اسم سرياني ، قال : ويحتمل أن يكون سمي به لخضوعه وانحنائه . وفي حديث عمر رضي الله عنه : أسقف من سقيفاه ؛ هو من الخلافة ، أي لا يمنع من تسقفه وما يعانيه دينه وتقدمته . ويقال : لحي سقف أي طويل مسترخ . : أسقف اسم بلد ، وقالوا أيضا : أسقف نجران . الحجاج : إياي وهذه السقفاء ، فلا يعرف ما هو ، وحكى ابن الزمخشري قال : قيل هو تصحيف ، قال : والصواب شفعاء جمع شفيع يجتمعون إلى السلطان فيشفعون في أصحاب الجرائم ، ذلك لأن كل واحد منهم يشفع للآخر كما نهاهم عن الاجتماع في قوله : الزرافات . موضع .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

سقف :السقف للبيت : معروف ، كالسقيف ، كأمير ، سمى به لعلوه وطول جداره . ج : سقوف ، وسقف ، بضمتين ، وهذه عن الأخفش ، مثل رهن ، ورهن ، كذا في الصحاح ، وقرأ أبو جعفر : ) سقفا من فضة ( ، بالفتح ، والباقون بضمتين . قلت : وعلى قراءة الفتح ، فهو واحد يدل على الجمع ، أي : لجعلنا لبيت كل واحد منهم سقفا من فضة ، وقال الفراء : سقف إنما هو جمع سقيف ، كما تقول : كثيب وكثب ، قال : وإن شئت جعلته لا جمع الجمع ، فقلت : سقف ، وسقوف ، وسقف . وسقفه ، كمنعه ، يسقفه ، سقفا : جعل له سقفا ، كذا سقفه ، تسقيفا . والسماء سقف الأرض ، مذكر ، قال الله تعالى ) والسقف المرفوع ( ، ) وجعلنا السماء سقفا محفوظا ( . السقف : اللحى الطويل المسترخي ، نقله الجوهري ، قال : ترى له حين سما فاحرنجما لحيين سقفين وخطما سلجما سقف ، بالضم ، ويفتح : ع ، وفي العباب : موضعان ، قال الشماخ ( كأن الشباب كان رواحة راكب قضى وطرا من أهل سقف لغضورا ) السقف ، بالتحريك : طول في انحناء ، يقال : رجل أسقف بين السقف ، كذا في الصحاح ، والمجمل ، يوصف به النعام وغيره ، وهو أسقف وقد سقف ، سقفا ، قال بشر بن أبي خازم : ( يبري لها ضرب المشاش مصلم صعل هبل ذو مناسم أسقف ) ويضم فيقال : أسقف ، وهي ، أي : الأنثى من النعام ، وغيره ، سقفاء ، وحكى ابن بري : والسقفاء من صفة النعامة ، وأنشد : والبهو بهو نعامة سقفاء وقال ابن حلزة : ( بزفوف كأنها هقلة أم م رئال دوية سقفاء ) قال ابن السكيت : ومنه اشتق أسقف النصارى ، زاد غيره : وسقفهم ، كأردن ، أي بضم الأول وتشديد الآخر ، وعليه اقتصر ابن السكيت ، فيما نقله الجوهري . ولا نظير له سوى : أسرب ، ) يقال : أسقف ، بتخفيف الفاء ، مثال قطرب ، والأخير مثل قفل ، وهذا الذي ذهبنا إليه هو ما استظهره شيخنا ، فإنه قال : الظاهر أنه أشار بالمثالين الأولين لضبط المزيد ، الذي هو أسقف ، وأنه يقال بتشديد الفاء كأردن ، وبتخفيفها كقطرب ، وقوله : وقفل ، مثال لسقف المجرد ، قال : والقول بأنه أشار لزيادة الهمزة وأصالتها بعيد جدا : اس م لرئيس لهم في الدين ، نقله الجوهري ، عن ابن السكيت ، وهو أعجمي تكلمت به العرب ، وقيل : سمي به لخضوعه ، وانحنائه في عبادته ، أو الملك المتخاشع في مشيته أو هو العالم في دينهم ، أو هو فوق القسيس ودون المطران : ج : أساقفة ، وأساقف ، والسقيفي ، كخليفي : مصدر منه ، ومنه الحديث في مصادرة أهل نجران : وعلى أن لا يغيروا أسقفا من سقيفاه ، ولا واقفا من وقيفاه وأسقفة أيضا ، أي بضم الأول وتشديد الفاء : رستاق بالأندلس ، نزه نضر شجر ، وقصبته غافق . والسقيفة ، كسفينة : الصفة أو شبهها مما يكون بارزا ، ومنها سقيفة بني ساعدة ، بالمدينة المشرفة ، وهي صفة لها سقف ، فعيلة بمعنى مفعولة ، جاء ذكرها في حديث اجتماع المهاجرين والأنصار . ومن المجاز : السقيفة : الجبارة من عيدان المجبر ، جمعه : سقائف ، وقال الفرزدق : ( وكنت كذي ساق تهيض كسرها إذا انقطعت عنها سيور السقائف ) من المجاز أيضا : السقيفة : كالقبيلة من رأس البعير ، وهي سقائف الرأس ، قاله ابن عباد ، ومنه قولهم : رأس عظيم السقائف ، كما في الأساس . ومن المجاز : السقيفة : لوح السفينة ، يقال : سفينة محكمة السقائف ، أي : الألواح ، قال بشر ، يصف السفينة : ( معبدة السقائف ذات دسر مضبرة جوانبها رداح ) أو كل خشبة عريضة كاللوح ، أو حجر عريض يستطاع أن يسقف به ناموس الصائد ، وغيره ، فهي سقيفة ، قال أوس بن حجر : ( فلاقى عليها من صباح مدمرا لناموسه من الصفيح سقائف ) من المجاز : السقيفة : ضلع البعير ، يقال : هدم السفر سقائف البعير ، أي : أضلاعه ، نقله الزمخشري ، والأزهري ، وأنشد الصاغاني لطرفة : ( أمرت يداها فتل شزر أجنحت لها عضداها في سقيف منضد ) ) والأسقف : الرجل الطويل ، شبه بالسقف في طوله وارتفاعه ، أو الغليظ العظام العظيمها ، شبه بجدار السقف . الأسقف من الجمال : ما لا وبر عليه . الأسقف من الظلمان : الأعوج العنق ، أو الرجلين ، وهي سقفاء ، وقد تقدم قريبا ، فهو تكرار . وكزبير : سقيف بن بشر العجلي ، المحدث ، وفي بعض النسخ : ابن بشير ، وهو غلط ، قلت : وهو شيخ ليعلى بن عبيد في حكاية ، كذا في التبصير . وسقف ، تسقيفا : صير أسقفا ، فتسقف ، صار أسقفا ، نقله الصاغاني . المسقف ، كمعظم : الطويل ، ومنه حديث مقتل عثمان ، رضي الله عنه : ) فأقبل رجل مسقف ( . وشعر مسقفف ، كمفعلل ، ولو قال : كمقشعر ، كان أظهر ، ووقع في التكملة : مستقف ، بالتاء بدل القاف ، ومسقف ، كمفعلل ، ولو قال : كمدحرج ، كان أظهر : أي مرتفع جافل ، نقله الصاغاني . أما قول الحجاج : ) إياي وهذه السقفاء والزرافات ، فإني لا أجد أحدا من الجالسين في زرافة إلا ضربت عنقه فقال الجوهري : ما نعرف ما هو ، وقال القتيبي : أكثرت السؤال عنه ، فلم يعرفه أحد ، وحكى ابن الأثير عن الزمخشري ، قال قيل : هو تصحيف ، قال : وصوابه الشفعاء ، جمع شفيع ، لأنهم كانوا يجتمعون عند السلطان ، فيشفعون في المريب ، أي : المتهم وأصحاب الجرائم ، فنهاهم عن ذلك ، لأن كل واحد منهم يشفع للآخر ، كما نهاهم في قوله : الزرافات ، ونقل شيخنا هنا عن فائق الزمخشري ما يخالف نقل ابن الأثير ، وكأنه اشتبه عليه ، وكذا إقرار الشهاب في شرح الشفهاء ، والصحيح ما نقله ابن الأثير ، فتأمل ذلك . وأسقف ، كأنصر على صيغة المتكلم ، ولو قال : كأذرح ، كان أظهر : ع بالبادية ، كان به يوم من أيامهم ، قال الحطيئة : ( أرسم ديار من هنيدة تعرف بأسقف من عرفانها العين تذرف ) وقال عنترة : ( فإن يك عز في قضاعة ثابت فإن لنا في رحرحان وأسقف ) أي لنا في هذين في الموضعين مجد ، وقال ابن مقبل : ( وإذا رأى الوراد ظل بأسقف يوم كيوم عروبة المتطاول ) ومما يستدرك عليه : السقائف : طوائف ناموس الصائد ، وكل ضريبة من الذهب والفضة ، إذا ضربت دقيقة طويلة ، ) فهي سقيفة ، وقال الليث : السقيفة : خشبة عريضة طويلة ، توضع ، يلف عليها البواري فوق سطوح أهل البصرة . والأسقف : المنحني . والسقاف ، كشداد : من يعاني عمل السقوف . ولقب به عماد الدين أبو الغوث عبد الرحمن بن محمد بن علي ابن علوي الحسيني ، ولد سنة ، وتوفي سنة بتريم ، إحدى قرى حضرموت ، وقبره ترياق مجرب ، ووالده الفقيه المقدم ، لقي الطواشي بحلي ، ومن ولده شيخنا المسند المعمر عمر ابن أحمد بن أبي بكر بن محمد بن أبي بكر بن عقيل السقاف العلوي الحسيني المكي ، حدث جده عن الشمس البابلي ، وهو بنفسه حدث عن خاله عبد الله بن سالم البصري ، وأبي العباس النخلي ، وغيرهما . وسقف ، بالفتح : لغة في الأسقف ، كأردن ، نقله شيخنا .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

سقف: السقف: عماد البيت، والسماء سقف فوق الأرض، وبه ذكر، قال تعالى: |السماء منفطر به|. والزقف: لغة الأزد في السقف، يقولون: ازدقف، أي: استقف. والسقيفة: كل بناء سقف به صفه أو شبه صفة مما يكون بارزا، ألزم هذا الاسم لتفرقة ما بين الأسماء. والسقيفة: كل خشب عريضة كاللوح، وحجر عريض يستطاع أن يسقف به قترة أو غيرها، والصاد لغة، قال: لنا موسه من الصفيح سقائف وسقائف جنب البعير: أضلاعه، الواحدة سقيفة. والأسقف: رأس من رؤوس النصارى، ويجمع أساقفة.

من ديوان

⭐ السقف, : غِطاءُ المنزِلِ ونحوه وهو أَعلاه المُقابلُ لأَرضِهِ ، مرادف : ، تضاد : جٌدرانْ , أَرضيةْ

⭐ بالسقف, : ما يقابلُ الأرض ، مرادف : سَطح , عِلية ، تضاد : أَرضيةْ , جٌدران

⭐ سقف, : ، مرادف : سقف ، تضاد : غرفة-باب-نافذة-أعمدة

⭐ س ق ف 2551- س ق ف سقف يسقف، سقفا، فهو ساقف، والمفعول مسقوف

⭐ سقف البيت ونحوه: عمل له سقفا. 2551- س ق ف أسقف يسقف، إسقافا، فهو مسقف، والمفعول مسقف

من القرآن الكريم

(( وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ))
سورة: 21 - أية: 32
English:

and We set up the heaven as a roof well-protected; yet still from Our signs they are turning away.


تفسير الجلالين:

«وجلعنا السماء سقفاً» للأرض كالسقف للبيت «محفوظاً» عن الوقوع «وهم عن آياتها» من الشمس والقمر والنجوم «معرضون» لا يتفكرون فيها فيعلمون أن خالقها لا شريك له. للمزيد انقر هنا للبحث في القران