القاموس الشرقي
إسكان , إسكاني , أسكن , أسكنت , أسكنوهن , اسكان , اسكن , اسكنوا , الإسكان , الاسكان , الاسكانية , الساكن , الساكنين , السكان , السكاني , السكانية , السكن , السكني , السكنية , السكينة , المساكن , المساكين , المسكن , المسكنة , المسكين , بالسكان , بالسكن , بسكين , بمساكن , بمسكن , تسكن , تسكنون , ساكن , ساكنا , ساكنة , ساكني , ساكنيها , سكان , سكانه , سكانها , سكاني , سكانية , سكن , سكنا , سكنات , سكنتم , سكنه , سكنها , سكنى , سكني , سكنيا , سكنية , سكون , سكين , سكينا , سكينة , سكينته , فأسكناه , فسكن , فمسكنه , فيسكن , لتسكنوا , لساكنة , لساكني , لسكان , لسكانه , لسكانها , لسكنى , للإسكان , للسكان , للسكن , للسكنى , لمساكين , ليسكن , ليسكنوا , مساكن , مساكنكم , مساكنهم , مساكين , مسكن , مسكنة , مسكنهم , مسكون , مسكونة , مسكين , مسكينا , نسكن , والإسكان , والإسكانية , والاسكان , والسكان , والسكون , والمساكين , والمسكنة , والمسكين , وساكني , وساكنيه , وسكاكين , وسكن , وسكنتم , وسكني , وسكين , وسكينة , وللسكان , ولنسكننكم , ومساكن , ومساكنكم , ويسكن , يسكن , يسكنه , يسكنون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ سَكْنَاج اليهود الغربيين الذين هاجروا إلى فلسطين سَكْنَاج NOUN:MS The Western Jews who emigrated to Palestine
+ سَكَن رماد مخلفات الجفت سَكَن NOUN:MS ash
+ يُسْكُن يهدأ , يسكن سَكَن VERB:I calm;calm down;live;be domiciled
+ يسَكِّن يهدئ , يسكن سَكَّن VERB:I calm sth;calm sth down (causative);allow sb to live somwehere;house sb
+ سكنته المنزل سَكن NOUN_CONCRETE maison ;x; house,home
+ سكنة المنزل سَكن NOUN_CONCRETE house,home
+ السكنة المنزل سَكَنَ NOUN_CONCRETE maison ;x; house
+ سكنجبير زنجبيل سكنجبير NOUN_CONCRETE gingembre ;x; ginger
+ نسكنو أسكن سْكُن IV vivre dans, résider ;x; live in ,reside
+ نسكن أسكن سكَن IV habite, résider ;x; live in, reside
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏سكن‏)‏ المتحرك سكونا ‏(‏ومنه‏)‏ المسكين لسكونه إلى الناس قال الأصمعي هو أحسن حالا من الفقير وهو الصحيح وقوله عليه السلام ‏[‏أحيني مسكينا‏]‏ قالوا أراد التواضع والإخبات وأن لا يكون من الجبارين ‏(‏والسكان‏)‏ ذنب السفينة لأنها به تقوم وتسكن والسكنى مصدر سكن الدار وفيها إذا أقام واسم بمعنى الإسكان كالرقبى بمعنى الإرقاب وهي في قولهم داري لك سكنى في محل النصب على الحال على معنى مسكنة أو مسكونا فيها‏.‏ السين مع اللام

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

السكين معروف سمي بذلك لأنه يسكن حركة المذبوح وحكى ابن الأنباري فيه التذكير والتأنيث وقال السجستاني سألت أبا زيد الأنصاري والأصمعي وغيرهما ممن أدركنا فقالوا هو مذكر وأنكروا التأنيث وربما أنث في الشعر على معنى الشفرة وأنشد الفراء بسكين موثقة النصاب ولهذا قال الزجاج السكين مذكر وربما أنث بالهاء لكنه شاذ غير مختار ونونه أصلية فوزنه فعيل من التسكين وقيل النون زائدة فهو فعلين مثل : غسلين فيكون من المضاعف وسكنت الدار وفي الدار سكنا من باب طلب والاسم السكنى فأنا ساكن والجمع سكان ويتعدى بالألف فيقال أسكنته الدار والمسكن بفتح الكاف وكسرها البيت والجمع مساكن والسكن ما يسكن إليه من أهل ومال وغير ذلك وهو مصدر سكنت إلى الشيء من باب طلب أيضا. والسكينة بالتخفيف المهابة والرزانة والوقار وحكى في النوادر تشديد الكاف قال ولا يعرف في كلام العرب فعيلة مثقل العين إلا هذا الحرف شاذا وسكن المتحرك سكونا ذهبت حركته ويتعدى بالتضعيف فيقال سكنته والمسكين مأخوذ من هذا لسكونه إلى الناس وهو بفتح الميم في لغة بني أسد وبكسرها عند غيرهم قال ابن السكيت المسكين الذي لا شيء له والفقير الذي له بلغة من العيش وكذلك قال يونس وجعل الفقير أحسن حالا من المسكين قال وسألت أعرابيا أفقير أنت فقال لا والله بل مسكين وقال الأصمعي المسكين أحسن حالا من الفقير وهو الوجه لأن الله تعالى قال { أما السفينة فكانت لمساكين } وكانت تساوي جملة وقال في حق الفقراء { لا يستطيعون ضربا في الأرض يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف }. وقال ابن الأعرابي المسكين هو الفقير وهو الذي لا شيء له فجعلهما سواء والمسكين أيضا الذليل المقهور وإن كان غنيا قال تعالى { ضربت عليهم الذلة والمسكنة } والمرأة مسكينة والقياس حذف الهاء لأن بناء مفعيل ومفعال في المؤنث لا تلحقه الهاء نحو امرأة معطير ومكسال لكنها حملت على فقيرة فدخلت الهاء. واستكن إذا خضع وذل وتزاد الألف فيقال استكان قال ابن القطاع وهو كثير في كلام العرب قيل مأخوذ من السكون وعلى هذا فوزنه افتعل وقيل من الكينة وهي الحالة السيئة وعلى هذا فوزنه استفعل

أظهر المزيد

⭐ معجم المحيط في اللغة:

سكن يسكن سكونا: إذا ذهبت حركته، وهو مستعمل في الريح والمطر والغضب وغيرها. والسكن- مجزوم-: العيال وأهل البيت، وهم السكان أيضا. والسكن: المنزل وهو المسكن. والرحمة. وما تستريح إليه. والبركة. والنار. والسكنى: أن تسكن إنسانا منزلا. والسكينة: الوقار والوداعة، وكذلك السكينة- مشدد الكاف-. والناس على سكناتهم: أي استقامتهم لم ينتقلوا عن حال إلى حال. والمسكنة: مصدر فعل المسكين، وتمسكن الرجل، ويقال مسكين أيضا. والسكان: ذنب السفينة. والسكين: يذكر ويؤنث، وجمعه سكاكين. وقال أبو حاتم: هو مذكر لا اختلاف فيه.

⭐ كتاب العين:

"سكن: السكون: ذهاب الحركة. سكن، أي: سكت ... سكنت الريح، وسكن المطر، وسكن الغضب. والسكن: المنزل، وهو المسكن أيضا. والسكن: سكون البيت من غير ملك إما بكراء وإما غير ذلك. والسكن: السكان. والسكنى: إنزالك إنسانا منزلا بلا كراء. والسكن، جزم: العيال، وهم أهل البيت، قال سلامة بن جندل: ليس بأسفى ولا أقنى ولا سغـل

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

سكن : ( سكن ) الشيء ( سكونا ) : ذهبت حركته و ( قر ) . وفي الصحاح : استقر وثبت . وقال ابن الكمال ، رحمه الله تعالى : السكون عدم الحركة عما من شأنه أن يتحرك ، فعدم الحركة عما ليس من شأنه أن يتحرك لا يكون سكونا ، فالموصوف به لا يكون متحركا ولا ساكنا . ( وسكنته تسكينا ) : أثبته . وأما قوله تعالى : { وله ما سكن في الليل والنهار } . فقال ابن الأعرابي : أي حل . وقال ثعلب : إنما الساكن من الناس والبهائم ، خاصة ، قال : وسكن : هدأ بعد تحرك ، وإنما معناه ، والله تعالى أعلم ، الخلق . ( وسكن داره ) يسكن سكنا وسكونا : أقام . وقال الراغب : السكون : ثبوت الشيء بعد تحركه ، ويستعمل في الاستيطان يقال : سكن فلان مكانا توطنه . ( وأسكنها غيره ) ؛ قال كثير عزة : وإن كان لا سعدى أطالت سكونهولا أهل سعدى آخر الدهر نازلهومن الإسكان قوله تعالى : { أسكنوهن من حيث سكنتم من وجدكم } ؛ وقوله تعالى : { ربنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع } ( والاسم : السكن ، محركة ، والسكنى ، كبشرى ) ، وعليه اقتصر الجوهري ، كما أن العتبى اسم من الإعتاب ، والأول عن اللحياني قال : والسكن أيضا سكنى الرجل في الدار . يقال : لك فيها سكن ، أي سكنى . والسكنى : أن يسكن الرجل بلا كروة ، كالعمرى . ( والمسكن ) ، كمقعد : هي لغة الحجاز ، ( وتكسر كافه ) ، وهي نادرة : ( المنزل ) والبيت ، جمعه مساكن . ( و ) مسكن ، ( كمسجد : ع بالكوفة ) . وقال نصر : صقع بالعراق قتل فيه مصعب ابن الزبير . وذكر ياقوت أنه من كور الإستان العالي في غربيه . ( والسكن ) ، بالفتح : ( أهل الدار ) ، اسم لجمع ساكن ، كشارب وشرب ؛ وقيل : جمع على قول الأخفش ؛ قال سلامة بن جندل : ليس بأسفى ولا أقنى ولا سغل يسقى دواء قفي السكن مربوب وأنشد الجوهري لذي الرمة : فيا كرم السكن الذين تحملواعن الدار والمستخلف المتبدلقال ابن بري : أي صار خلفا وبدلا للظباء والبقر . وفي حديث يأجوج ومأجوج : ( حتى إن الرمانة لتشبع السكن ) ، أي أهل البيت . وقال اللحياني : السكن : جماع القبيلة . يقال : تحمل السكن فذهبوا . ( و ) السكن ، ( بالتحريك : النار ) ، لأنه يستأنس بها ، كما سميت مؤنسة ؛ وهو مجاز ؛ وأنشد الجوهري للراجز : ألجأني الليل وريح بلهإلى سواد إبل وثلهوسكن توقد في مظله وقال آخر يصف قناة ثقفها بالنار والدهن : أقامها بسكن وأدهان ( و ) السكن : كل ( ما يسكن إليه ) ويطمأن به من أهل وغيره ؛ ومنه قوله تعالى : { جعل لكم الليل سكنا } . وفي الحديث : ( اللهم أنزل علينا في أرضنا سكنها ) ، أي غياث أهلها الذي تسكن أنفسهم إليه . ( و ) في الصحاح : فلان بن السكن : ( رجل ؛ وقد يسكن ) ، قال : هكذا كان الأصمعي يقوله بجزم الكاف . قال ابن بري : قال ابن حبيب : يقال سكن وسكن ؛ قال جرير في الإسكان : ونبئت جوابا وسكنا يسبنيوعمرو بن عفرا لاسلام على عمرو ( و ) السكن : ( الرحمة والبركة ) ، وبه فسر قوله تعالى : { إن صلاتك سكن لهم } أي رحمة وبركة . وقال الزجاج : أي يسكنون بها . ( والمسكين ) بالكسر ( وتفتح ميمه ) لغة لبني أسد ، حكاها الكسائي ، وهي نادرة لأنه ليس في الكلام مفعيل : ( من لا شيء له ) يكفي عياله ؛ ( أو له ما لا يكفيه ، أو ) الذي ( أسكنه الفقر ، أي قلل حركته ) ، كذا في النسخ ، والصواب : وقلل حركته ، ونص أبي إسحق : أي قلل حركته . قال ابن سيده : وهذا بعيد لأن مسكينا في معنى فاعل . وقوله : الذي أسكنه الفقر يخرجه إلى معنى مفعول . ( و ) المسكين : ( الذليل والضعيف ) . وفي الصحاح : المسكين الفقير ، وقد يكون بمعنى الذلة والضعف ، ثم قال : وكان يونس يقول : المسكين أشد حالا من الفقير ، قال : وقلت لأعرابي أفقير أنت ؛ فقال : لا والله بل مسكين . وفي الحديث : ليس المسكين الذي ترده اللقمة واللقمتان ، وإنما المسكين الذي لا يسأل ولا يفطن له فيعطى ، انتهى . وقد تقدم الفرق بين المسكين والفقير أن الفقير الذي له بعض ما يقيمه ، والمسكين أسوأ حالا من الفقير ؛ نقله ابن الأنباري عن يونس ، وهو قول ابن السكيت ، وإليه ذهب مالك وأبو حنيفة ، رضي الله عنهما ، واستتدل يونس بقول الراعي : أما الفقير الذي كانت حلوبتهوفق العيال فلم يترك له سبدفأثبت أن للفقير حلوبة وجعلها وفقا لعياله . وروي عن الأصمعي أنه قال : المسكين أسوأ حالا من الفقير ، وإليه ذهب أحمد بن عبيد ، رحمه الله تعالى ، قال : وهو القول الصحيح عندنا ؛ وإليه ذهب علي بن حمزة الأصبهاني اللغوي ، ويرى أنه الصواب وما سواه خطأ ، ووافق قولهم قول الإمام الشافعي ، رضي اللها عنه . وقال قتادة : الفقير الذي به زمانة ، والمسكين الصحيح المحتاج . وقال زيادة الله بن أحمد : الفقير القاعد في بيته لا يسأل ، والمسكين : الذي يسأل . وأما قوله ، صلى الله عليه وسلم ( اللهم أحيني مسكينا وأمتني مسكينا واحشرني في زمرة المساكين ) ، فإنما أراد به التواضع والإخبات وأن لا يكون من الجبارين المتكبرين ، أي خاضعا لك يا رب ذليلا غير متكبر ، وليس يراد بالمسكين هنا الفقير المحتاج ، وقد استعاذ ، صلى الله عليه وسلم من الفقر ، ويمكن أن يكون من هذا قوله تعالى : { أما السفينة فكانت لمساكين } ، سماهم مساكين لخضوعم وذلهم من جور الملك ، وقد يكون المسكين مقلا ومكثرا ، إذ الأصل فيه أنه من المسكنة ، وهي الخضوع والذل . وقال ابن الأثير : يدور معنى المسكنة على الخضوع والذلة وقلة المال والحال السيئة . ( ج مساكين ، و ) إن شئت قلت : ( مسكينون ) ، كما تقول فقيرون . قال الجوهري : وإنما قالوا ذلك من حيث قيل للإناث مسكينات لأجل دخول الهاء ، انتهى . وقال أبو الحسن : يعني أن مفعيلا يقع للمذكر والمؤنث بلفظ واحد نحو محضير ومئشير ، وإنما يكون ذلك ما دامت الصيغة للمبالغة ، فلما قالوا مسكينة يعنون المؤنث ولم يقصدوا به المبالغة شبهوها بفقيرة ، ولذلك ساغ جمع مذكره بالواو والنون . ( وسكن ) الرجل ( وتسكن ) ، عن اللحياني على القياس وهو الأكثر الأفصح ، كما قاله ابن قتيبة ، ( وتمسكن ) كما قالوا تمدرع من المدرعة وهو شاذ مخالف للقياس ، نقله الجوهري ؛ ( صار مسكينا ) . وقد جاء في الحديث أنه قال للمصلي : تبأس وتمسكن وتقنع يديك ) . قال القتيبي : كان القياس تسكن إلا أنه جاء في هذا الحرف تمفعل ، ومثله تمدرع وأصله تدرع ، ومعنى تمسكن : خضع لله وتذلل . وقال اللحياني : تمسكن لربه : تضرع . وقال سيبويه : كل ميم كانت في أول حرف فهي مزيدة إلا ميم معزى ، وميم معد ، وميم منجنيق ، وميم مأجج ، وميم مهدد . ( وهي مسكين ومسكينة ) ، شاهد المسكين للأنثى قول تأبط شرا : قد أطعن الطعنة النجلاء عن عرض كفرج خرقاء وسط الدار مسكينعنى بالفرج ما انشق من ثيابها ؛ ( ج مسكينات . ( والسكنة ، كفرحة : مقر الرأس من العنق ) ؛ وأنشد الجوهري لأبي الطمحان حنظلة ابن شرقي : بضرب يزيل الهام عن سكناتهوطعن كتشهاق العفا هم بالنهققال ابن بري : والمصراع الأول اتفق فيه زامل بن مصاد القيني وطفيل والنابغة وافترقوا في الأخير فقال زامل : وطعن كأفواه المزاد المخرق وقال طفيل : وينقع من هام الرجال المشرب وقال النابغة : وطعن كإيزاغ المخاض الضوارب ( وفي الحديث ) : أنه قال يوم الفتح : ( ( استقروا على سكناتكم ) فقد انقطعت الهجرة ) ؛ ( أي ) على مواضعكم و ( مساكنكم ) ، يعني أن الله قد أعز الإسلام وأغنى عن الهجرة والفرار عن الوطن خوف المشركين . ( والسكين ) ، بكسر فتشديد : ( م ) معروف ، وإنما أهمله من الضبط لشهرته ، ( كالسكينة ) ، بالهاء ، عن ابن سيده ؛ وأنشد : سكينة من طبع سيف عمرونصابها من قرن تيس بريوفي الحديث : ( قال الملك لما شق بطنه ائتني بالسكينة ) ؛ هي لغة في السكين ، والمشهور بلا هاء . وفي حديث أبي هريرة ، رضي الله تعالى عنه : إن سمعت بالسكين إلا في هذا الحديث ، ما كنا نسميها إلا المدية ؛ يذكر ( ويؤنث ) ، والغالب عليه التذكير ؛ وأنشد الجوهري لأبي ذؤيب : يرى ناصحا فيما بدا فإذا خلافذلك سكين على الحلق حاذق قلت : وشاهد التأنيث قول الشاعر : فعيث في السنام غداة قربسكين موثقة النصابوقال ابن الأعرابي : لم أسمع تأنيث السكين . وقال ثعلب : قد سمعه الفراء . وقال ابن بري : قال أبو حاتم البيت الذي فيه : بسكين موثقة النصاب لا يعرفه أصحابنا . قلت : ويشهد للتأنيث : فجاء الملك بسكين درهرهة أي معوجة الرأس . قال ابن بري : ذكره ابن الجواليقي في المعرب في باب الدال ، وذكره الهروي في الغريبين . وفي بعض الآثار : من تولى القضاء فقد ذبح بغير سكين . وقال الراغب : سمي لإزالته حركة المذبوح . وقال ابن دريد : فعيل من ذبحت الشيء حتى سكن اضطرابه . وقال الأزهري : سمي به لأنها تسكن الذبيحة بالموت ، وكل شيء مات فقد سكن ، والجمع سكاكين ، ( وصانعها : سكان ) ، كشداد ، ( وسكاكيني ) . قال ابن سيده : الأخيرة عندي مولدة لأنك إذا نسبت إلى الجمع فالقياس أن ترده إلى الواحد . ( والسكينة ) ، كسفينة ، ( والسكينة ، بالكسر مشددة ) . قلت : الذي حكي عن أبي زيد بالفتح مشددة ، ولا نظير لها ، إذ لا يعلم في الكلام فعيلة ؛ وحكي عن الكسائي السكينة بالكسر مخففة ، كذا في تذكرة أبي علي ، فالمصنف أخذ الكسر من لغة والتشديد من لغة فخلط بينهما وهذا غريب ، تأمل ذلك ؛ ( الطمأنينة ) والوداع والقرار والسكون الذي ينزله اللها تعالى في قلب عبده المؤمن عند اضطرابه من شدة المخاوف ، فلا ينزعج بعد ذلك لما يرد عليه ويوجب له زيادة الإيمان وقوة اليقين والثبات ، ولهذا أخبر سبحانه وتعالى عن إنزالها على رسوله وعلى المؤمنين في مواضع القلق والاضطراب كيوم الغار ويوم حنين ، ( و ) قد ( قرىء بهما ) أي بالتخفيف والتشديد مع الكسر كما هو مقتضى سياقه ، والصواب أنه قرىء بالفتح والكسر ، والأخيرة قراءة الكسائي ، فراجع ذلك . وفي البصائر : ذكر الله تعالى السكينة في ستة مواضع من كتابه : الأول : ( قوله تعالى ) : { وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت ( فيه سكينة من ربكم ) وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون } . الثاني : قوله تعالى : { لقد نصركم الله في مواطن كثيرة ويوم حنين إذا أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين ثم أنزل اا سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها } . الثالث : قوله تعالى : { إلا تنصروه فقد نصره اا إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن اا معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها } . الرابع : قوله تعالى : { هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم وو جنودالسماوات والأرض } . الخامس : قوله تعالى : { لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا } . السادس : قوله تعالى : { إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية فأنزل اا سكينته على رسوله وعلى المؤمنين } ؛ قال : وكان بعض المشايخ الصالحين إذا اشتد عليه الأمر قرأ آيات السكينة فيرى لها أثرا عظيما في سكون وطمأنينة . وقال ابن عباس ، رضي اللها تعالى عنه : كل سكينة في القرآن فهي طمأنينة إلا في سورة البقرة ، واختلفوا في حقيقتها هل هي قائمة بنفسها ، أو معنى على قولين وعلى الثاني فقال الزجاج : ( أي ) فيه ( ما تسكنون به إذا أتاكم ) . وقال عطاء بن أبي رباح : هي ما تعرفون من الآيات فتسكنون إليها . وقال قتادة والكلبي : هي من السكون أي طمأنينة من ربكم ففي أي مكان كان التابوت اطمأنوا إليه وسكنوا ، وعلى القول الأول اختلفوا في صفتها فروي عن علي ، رضي اللها تعالى عنه وكرم وجهه : فأنزل اللها تعالى عليه السكينة ، قال : وهي ريح خجوج أي سريعة الممر . وروي عنه أيضا في تفسير الآية أنها ريح صفاقة لها رأسان ووجه كوجه الإنسان ؛ وورد أيضا أنها حيوان لها وجه كوجه الإنسان مجتمع وسائرها خلق رقيق كالريح والهواء . ( أو هي شيء كان له رأس كرأس الهر من زبرجد وياقوت ) ؛ وقيل : من زمرد وزبرجد له عينان لهما شعاع ( وجناحان ) إذا صاح ينبي بالظفر ، وهذا روي عن مجاهد . وقال الراغب : هذا القول ما أراه بصحيح . وقال غيره : كان في التابوت ميراث الأنبياء ، عليهم وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام ، وعصى موسى وعمامة هارون الصفراء . وعن ابن عباس ، رضي الله تعالى عنهما : هي طست من ذهب من الجنة كان تغسل فيه قلوب الأنبياء ، عليهم السلام . وعن ابن وهب : هي روح من روح الله إذا اختلفوا في شيء أخبرهم ببيان ما يريدون . وفي حديث ابن عباس ، رضي الله تعالى عنهما : ( كنا نتحدث أن السكينة كانت تنطق على لسان عمر وقلبه ) ، فقيل هي من الوقار والسكون ؛ وقيل : هي الرحمة ، وقيل : هي الصورة المذكورة . قال بعضهم : وهو الأشبه : قلت : بل الأشبه أن يكون المراد بها النطق بالحكمة والصواب والحيلولة بينه وبين قول الفحشاء والخنا واللغو والهجر والاطمئنان وخشوع الجوارح ، وكثيرا ما ينطق صاحب السكينة بكلام لم يكن عن قدرة منه ولا روية ، ويستغربه من نفسه كما يستغربه السامع له ، وربما لم يعلم بعد انقضائه ما صدر منه ، وأكثر ما يكون هذا عند الحاجة وصدق الرغبة من السائل والجالس ، وصدق الرغبة منه إلى الله تعالى ، وهي وهبية من الله تعالى ليست بسببية ولا كسبية ، وقد أحسن من قال : وتلك مواهب الرحمن ليستتحصل باجتهاد أو بكسبولكن لا غنى عن بذل جهدوإخلاص بج د لا بلعبوفضل الله مبذول ولكنبحكمته وهذاالنص ينبيفتأمل ذلك فإنه في غاية النفاسة . ( وأصبحوا مسكنين : أي ذوي مسكنة ) ؛ عن اللحياني ، أي ذل وضعف وقلة يسار . ( و ) حكي : ( ما كان مسكينا وإنما سكن ، ككرم ونصر ) . ونص اللحياني : وما كنت مسكينا ولقد سكنت . ( وأسكنه اللها ) وأسكن جوفه : ( جعله مسكينا . ( والمسكينة ) : هي ( المدينة النبوية ، صلى الله ) تعالى ( على ساكنها وسلم ) . قال ابن سيده : لا أدري لم سميت بذلك إلا أن يكون لفقدها النبي ، صلى الله عليه وسلم وقد ذكرها المصنف في المغانم المستطابه في أعلام طابه . ( واستكان ) الرجل : ( خضع وذل ) . ومنه حديث توبة كعب : أما صاحباي فاستسكانا وقعد في بيوتهما ، أي خضعا وذلا ؛ ( افتعل من المسكنة ) ؛ ووقع في بعض الأصول : استفعل من السكون ، وهو وهم فإن سين استفعل زائدة ، ( أشبعت حركة عينه ) فجاءت ألفا . وفي المحكم : وأكثر ما جاء إشباع حركة العين في الشعر كقوله : ينباع من دفرى غضوبأي ينبع ، مدت فتحة الباء بألف ، وجعله أبو علي الفارسي رحمه الله تعالى ، من الكين الذي هو لحم باطن الفرج لأن الخاضع الذليل خفي ، فشبهه بذلك لأنه أخفى ما يكون من الإنسان وهو يتعدى بحرف الجر ودونه ؛ قال كثير عزة : فما وجدوا فيك ابن مروان سقطةولا جهلة في مازق تستكينها ( والسكين ، كزبير : حي ) . ونص الجوهري : وسكين مصغرا حي من العرب في شعر النابغة الذبياني ؛ قال ابن بري يعني به قوله : وعلى الرميثة من سكين حاضر وعلى الدثينة من بني سيار ( و ) السكين : ( الحمار الخفيف السريع ) ؛ وخص بعضهم به الوحشي ؛ قال أبو دواد : دعرت السكين به آيلا وعين نعاج تراعي السخالا ( والتسكين : مداومة ركوبه ) ؛ عن ابن الأعرابي . قال : ( و ) التسكين أيضا : ( تقويم الصعدة ، بالنار ) ، وهي السكين . ( و ) سكينة ، ( كجهينة : الأتان ) الخفيفة السريعة ، وبه سميت الجارية الخفيفة الروح سكينة ؛ عن ابن الأعرابي . قال : ( و ) السكينة أيضا : ( اسم البقة الداخلة أنف نمروذ ) بن كنعان الخاطىء فأكلت دماغه . ( و ) سكينة : ( صحابي ) ، كذا جاء ، وصوابه : سفينة ، ذكره أبو موسى ، ونبه عليه ، قاله الذهبي وابن فهد . ( و ) سكينة ( بنت الحسين بن علي رضي اللها ) تعالى ( عنهما ) ، وأمها الرباب بنت امرىء القيس بن عدي الكلبية وتكنى أم عبد اللها . وقيل : سكينة لقبها واسمها أمينة ، كما في الروض ، كان لها دعابة ومزح لطيف ، شهدت الطف مع أبيها ولما رجعت أم سكينة بعد مقتل الحسين خطبها أشراف قريش فأبت وترفعت وقالت : لا يكون لي حم بعد رسول اللها ، صلى الله عليه وسلم وبقيت بعده لا يظلها سقف حتى ماتت كمدا عليه ، وفيها يقول والدها : كأن الليل موصول بليل إذا زارت سكينة والربابقال السهيلي : أي إذا زارت قومها وهم بنو عليم بن خباب . ( والطرة السكينية : منسوبة إليها ) ؛ كما في الصحاح . ( و ) سكينة : عدة نسوة ( محدثات . ( و ) سكينة ، ( بالفتح مشددة ) ، كذا في النسخ ، والصواب بالكسر مشددة كما ضبطه الحافظ ، ( علي بن الحسين بن سكينة ) الأنماطي سمع القطيعي ، وابنه أبو عبد الله محمد بن علي سمع ابن الصمت المحبر ؛ ( والمبارك بن أحمد بن حسين بن سكينة ) سمع أبا عبد الله النعال وابنه عبد الله بن المبارك سمع ابن ناصر وأبا المحاسن بن المظفر البرمكي ، مات سنة 610 ؛ ( والمبارك بن المبارك بن الحسين ) ، كذا في النسخ والصواب ابن الحسن ( بن الحسين بن سكينة ) سمع أبا القاسم بن السمرقندي ، مات سنة 597 ، ( محدثون ) . وفاته : المبارك بن محمد بن مكارم بن سكينة عن ابن بيان ، وعنه ابن الأخضر ، وابنه إسمعيل بن المبارك ، وأخته محبوبة ، سمعا ابن البطي . ( وكسفينة : أبو سكينة زياد بن مالك ) : حدث عنه أبو بكر بن أبي مريم ، ( فرد . ( والساكن : ة ، أو دار قرب الطائف . ( وأحمد بن محمد بن ساكن الزنجاني ) عن نصر بن علي وإسمعيل ابن بنت السدي ، وعنه يوسف بن القاسم الميانجي ؛ ( ومحمد بن عبد اللها بن ساكن البيكندي ) البخاري عن عيسى بن أحمد العسقلاني ، ( محدثان . ( وسواكن : جزيرة حسنة قرب مكة ) ، وهي بين جدة وبلاد الحبشة ، وهي أول عمالة الحبش . ( والأسكان : الأقوات ، الواحد سكن ) بالتحريك ، وقيل : هو بضمتين ؛ ومنه حديث المهدي : ( حتى إن العنقود ليكون سكن أهل الدار ) ، أي قوتهم من بركته ، وهو بمنزلة النزل ، وهو طعام القوم الذين ينزلون عليه ؛ قيل : وإنما قيل للقوت سكن لأن المكان به يسكن ، وهذا كما يقال نزل العسكر لأرزاقهم المقدرة لهم إذا نزلوا منزلا . ( وسموا ساكنا ) ، وقد تقدم ؛ ( وساكنة ) ، ومنهم : ساكنة بنت الجعد المحدثة ؛ ( ومسكنا ، كمقعد ) ، ومنهم : محمد بن مسكن السراج البخاري روى عنه أسباط بن اليسع ، ويقال له مسكين أيضا ؛ ( و ) مسكنا مثل ( محسن ) ، ومنهم : مسكن بن تمام القشيري الذي شهد وقعة الخازر مع عمير بن الحباب ؛ ( وسكينة ) ، وقد تقدم وهي كجهينة . ( ومسكين الدارمي : شاعر مجيد ) ، وهو مسكين بن عامر بن أنيف بن شريح بن عمرو بن عدس بن زيد بن عبد اللها بن دارم . ( ودرع بن يسكن ، كينصر : تابعي ) ، كذا في النسخ ، والصواب : يافعي أي من بني يافع ، له خبر ، كذا في التبصير . ( وسكن الضمري ) ، محركة ، وظاهر سياقه يقتضي الفتح . ( أو سكين ، كزبير : اختلف في صحبته ) . قلت : لم يختلف في صحبته وإنما اختلف في اسمه ، روى عن عطاء بن يسار حديثا . ومما يستدرك عليه : أسكنه مثل سكنه . والسكان ، كرمان ، جمع ساكن وأيضا : ذنب السفينة ، عربي صحيح . وقال أبو عبيد : هي الخيزرانة والكوثل . وقال الأزهري : ما تسكن به السفينة تمنع به من الحركة والاضطراب . وقال الليث : ما به تعدل ، وأنشد لطرفة : كسكان بوصي بدجلة مصعد وكشداد : قرية بالسغد . والسكن ، بالفتح : البيت لأنه يسكن فيه . وبالتحريك : المرأة لأنه يسكن إليها . وأيضا : الساكن ؛ قال الراجز : ليلجؤا من هدف إلى فننإلى ذرى دفء وظل ذي سكنومرعى مسكن كمحسن : إذا كان كثيرا لا يحوج إلى الظعن ، وكذلك مرعى مربع ومنزل . والسكن ، بالضم : المسكن وسكان الدار : هم الجن المقيمون بها . والسكينة : الرحمة والنصر . ويقال للوقور : عليه السكينة والسكون . وتسكن الرجل من السكينة . وتركتهم على سكناتهم ، بكسر الكاف وفتحها ، أي على استقامتهم وحسن حالهم ، نقله الجوهري عن الفراء . وقال ثعلب : وعلى مساكنهم . وفي المحكم : على منازلهم ؛ قال : وهذا هو الجيد لأن الأول لا يطابق فيه الاسم الخبر ، إذا المبتدأ اسم والخبر مصدر . وتمسكن : إذا تشبه بالمساكين . وقال سيبويه : المسكين من الألفاظ المترحم بها . قلت : وسمعتهم يقولون عند الترحم مسيكين بالتصغير . وأسكن : صار مسكينا . واستكن : خضع وذل . والسكون ، كصبور : حي من العرب ، وهو ابن أشرس بن ثور بن كندة ، منهم : أبو بدر شجاع بن الوليد بن قيس السكوني الكوفي المحدث . وقال ابن شميل : تغطية الوجه عند النوم سكنة ، بالضم ، كأنه يأمن الوحشة . وسكين ، كزبير : اسم موضع ، وبه فسر قول النابغة . وأما المسكان ، بضم الميم ، بمعنى العربون ، فهو فعلان ، تقدم ذكره في الكاف . والسكن ، محركة : جد أبي الحسن عمرو بن إسحق بن إبراهيم بن أحمد بن السكن بن أسلمة بن أخشن بن كور الأسدي البخاري السكني الكوري من صالحي جزرة ، وعنه الحاكم أبو عبد اللها ، توفي سنة 344 ، وقريبه أبو بكر محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أحمد سمع عنه أبو محمد النخشبي . والسكنات ، محركة : ضد الحركات . وساكنه في الدار مساكنة : سكن هو وإياه فيها وتساكنوا فيها . وسكن إليه : استأنس به . وسكن غضبه وهو ساكن وهادىء . والمساكن : قرية قرب تونس . وسكن بن أبي سكن : صحابي . والفضيل بن سكين الندى شيخ لأبي يعلى الموصلي . وكجهينة : سكينة بنت أبي وقاص ، صحابية ؛ وأخرى لم تنسب ، ذكرها ابن منده . وأبو سكينة : تابعي روى عنه يحيى بن أبي عمر و الشيباني . وأبو السكين الطائي اسمه زكريا . وأسكونيا ، بالفتح : موضع بيض له ياقوت . وعبد الوهاب بن علي بن سكينة ، كجهينة : محدث بغدادي مشهور . وأبو سكنة محمد بن راشد بن أبي سكنة ، وأخوه إبراهيم رويا عن أبيهما عن أبي الدرداء ومعاوية . وساوكان : قرية بخوارزم ، منها : أبو سعيد أحمد بن علي الكلابي الإمام المشهور من شيوخ ابن السمعاني . والمسكينة : قرية بمصر من أعمال الغربية . ومما يستدرك عليه :

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ السكن, : أَهْلُ الدارِ وسُكَّانُها ، مرادف : منزل , بيت ، تضاد :

⭐ بسكن, : يعيش حياته في مكان ما ، مرادف : يعيش ، تضاد : بَيَّتَ-سكن عاش-استقر

⭐ تتمسكن, : تتصرف كالمسكينة ، مرادف : تذلّل- تضرَّع ، تضاد :

⭐ تدفسكن, : دفعه في قفاه أو في صَدْرِه ، مرادف : دفس-أخفى ، تضاد : أظهر

⭐ تمسكن, : تظاهر بأنه ضعيف جداً ، مرادف : مسكين,بحزّن,بسيط ، تضاد : قارح,قوي,ازعر

⭐ سكن, : اسم لمفرد مذكر بمعنى: المكان الذي يعيش فيه الإنسان. ، مرادف : مأوي ، تضاد : تشرد

⭐ نسكن, : ، مرادف : نعيش- نقطن- نقيم ، تضاد : نرحل

⭐ يسكن, : يعيش ويمضي اوقاته في مكان محدد يقطن فيه. ، مرادف : يَقْطُنْ - يقيم - يَمْكُثْ ، تضاد : يرحل - يهاجر - يغادر - يَبْرَحْ

⭐ س ك ن 2565- س ك ن سكن1/ سكن إلى/ سكن في1 يسكن، سكونا وسكينة، فهو ساكن، والمفعول مسكون إليه

⭐ سكن الشيء: هدأ وتوقفت حركته "سكنت الريح- سكن البحر- سكنت النار: انطفأت- {وله ما سكن في الليل والنهار} ".

من القرآن الكريم

(( وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَٰذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ))
سورة: 2 - أية: 35
English:

And We said, 'Adam, dwell thou, and thy wife, in the Garden, and eat thereof easefully where you desire; but draw not nigh this tree, lest you be evildoers.'


تفسير الجلالين:

«وقلنا يا آدم اسكن أنت» تأكيد للضمير المستتر ليعطف عليه «وزوجك» حواء بالمد وكان خلقها من ضلعه الأيسر «الجنة وكلا منها» أكلاً «رغداً» واسعا لاحجر فيه «حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة» بالأكل منها وهى الحنطة أو الكرم أو غيرهما «فتكونا» فتصيرا «من الظالمين» العاصين. للمزيد انقر هنا للبحث في القران