القاموس الشرقي
التسلل , السل , السلالات , السلالي , السلة , تسلل , سل , سلال , سلالات , سلالة , سلالي , سلة , والسل , يتسللون ,
المعنى في القاموس الشرقي
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏السل‏)‏ إخراج الشيء من الشيء بجذب ونزع كسل السيف من الغمد والشعرة من العجين يقال سله فانسل ‏(‏ومنه‏)‏ ‏[‏سل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من قبل رأسه‏]‏ أي نزع من الجنازة إلى القبر ‏(‏وفي النكاح‏)‏ المسلول الذي سل أنثياه أي نزعت خصياه ‏(‏وانسل‏)‏ قياد الفرس من يده أي خرج ‏(‏ومنه‏)‏ قوله في أم الولد انسل جزؤها منها ‏(‏والسلالة‏)‏ الخلاصة لأنها تسل من الكدر ويكنى بها عن الولد ‏(‏وأسل‏)‏ من المغنم سرق منه لأن فيه إخراجا ‏(‏والمسلة‏)‏ بكسر الميم واحدة المسال وهي الإبرة العظيمة ‏(‏والسلسلة‏)‏ واحد السلاسل ومنها شعر مسلسل أي جعد ‏(‏وسلسلة بني إسرائيل‏)‏ كانت تنزل من السماء فتأخذ بعنق الظالم وفي شروط الحاكم السمرقندي أنه كان في بدء أمر داود عليه السلام يقع القضاء بالسلسلة التي كانت علقت بالهواء فكان الخصمان يمدان أيديهما إليها وكانت تصل يد المظلوم إليها وتقصر يد الظالم دون وصولها إليها إلى أن احتال واحد كان عليه حق لآخر فاتخذ عصا وغيب الذهب الذي كان لخصمه في رأس تلك العصا بحيث لا يظهر ذلك لأحد فلما تحاكما إلى السلسلة دفع العصا إلى صاحب الحق ومد يده إلى السلسلة فوصل إليها فلما فرغا استرد العصا منه فارتفعت السلسلة فأنزل الله تعالى القضاء بالشهود والأيمان وفي مختصر الكرخي كان مسروق على ‏(‏السلسلة‏)‏ سنتين يقصر الصلاة هي التي تمد على نهر أو على طريق يحبس بها السفن أو السابلة ليؤخذ منهم العشور وتسمى المأصر بهمز وبغير همز عن الليث وعلي بن عيسى وقد تولى هذا العمل مسروق على ما ذكر أبو أحمد العسكري في كتاب الزواجر عن الشعبي أن زيادا بعثه عاملا على السلسلة فلما خرج شيعه قراء الكوفة وكان فيهم فتى يعظه فقال ألا تعينني على ما أنا فيه فقال والله ما أرضاه لك فكيف أعينك عليه قال ولما رجع مسروق من عمله ذلك قال له أبو وائل ما حملك على ذلك قال اكتنفني شريح وابن زياد والشيطان ويروى أنه كان أبدا ينهى عن عمل السلطان فلما ولاه زياد السلسلة قيل له في ذلك فقال اجتمع علي زياد وشريح والشيطان وكنت واحدا وهم ثلاثة فغلبوني وعن أبي وائل كنت معه وهو أمير على السلسلة فما رأيت رجلا أعف منه ما كان يصيب إلا الماء من دجلة وكان من كبار التابعين رأى أبا بكر - رضي الله عنه - وروى عن عمر وابن مسعود - رضي الله عنه - ما توفي سنة ثلاث وستين- رحمه الله - تعالى‏.‏

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

سللت السيف سلا من باب قتل وسللت الشيء أخذته ومنه قيل يسل الميت من قبل رأسه إلى القبر أي يؤخذ. والسلة بالفتح السرقة وهي اسم من سللته سلا من باب قتل إذا سرقته والسلة وعاء يحمل فيه الفاكهة والجمع سلات مثل : جنة وجنات. والسليل الولد والسلالة مثله والأنثى سليلة ورجل مسلول سلت أنثياه أي نزعت خصيتاه. والمسلة بكسر الميم مخيط كبير والجمع المسال. والسل بالكسر مرض معروف وأسله الله بالألف أمرضه بذلك فسل هو بالبناء للمفعول وهو مسلول من النوادر ولا يكاد صاحبه يبرأ منه وفي كتب الطب أنه من أمراض الشباب لكثرة الدم فيهم وهو قروح تحدث في الرئة.

⭐ لسان العرب:

: السل : انتزاع الشيء وإخراجه في رفق ، سله يسله فانسل وسللته أسله سلا . والسل : سلك العجين ونحوه . والانسلال : المضي والخروج من مضيق أو سيبويه : انسللت ليست للمطاوعة إنما هي كفعلت كما أن ؛ وقول الفرزدق : ، كأن سيوفكم أعناقكم ، لم تسلسل كما قالوا هو يتململ وإنما هو يتملل ، وهكذا الأعرابي ، فأما ثعلب فرواه لم تسلل ، تفعل من وسيف سليل : مسلول . وسللت السيف وأسللته بمعنى . السلة أي عند استلال السيوف ؛ قال حماس بن قيس بن خالد كامل وأله ، سريع السله : انطلق في استخفاء . الجوهري : وانسل من بينهم . وفي المثل : رمتني بدائها وانسلت ، وتسلل مثله . عائشة : فانسللت من بين يديه أي مضيت وخرجت بتأن وفي حديث حسان : لأسلنك منهم كما تسل الشعرة من وفي حديث الدعاء : اللهم اسلل سخيمة قلبي . وفي الحديث الآخر : سخيمته في طريق الناس . وفي حديث أم زرع : مضجعه ؛ المسل : مصدر بمعنى المسلول أي ما سل من قشره ، السعفة الخضراء ، وقيل السيف . والسلالة : ما الشيء . ويقال : سللت السيف من الغمد فانسل . وانسل فلان القوم يعدو إذا خرج في خفية يعدو . وفي التنزيل العزيز : لواذا ؛ قال الفراء : يلوذ هذا بهذا يستتر ذا وقال الليث : يتسللون وينسلون واحد . الشعر ينفش ثم يطوى ويشد ثم تسل منه المرأة الشيء تغزله . ويقال : سليلة من شعر لما استل من وهي شيء ينفش منه ثم يطوى ويدمج طوالا ، طول كل واحدة ذراع في غلظ أسلة الذراع ويشد ثم تسل منه المرأة الشيء فتغزله . : ما استل منه ، والنطفة سلالة الإنسان ؛ ومنه قول مرتجة لوقت ، ، سلالته مهين بن ثابت : عضب الأديم غضنفرا ، كان غير حصين العزيز : ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ؛ قال السلالة الذي سل من كل تربة ؛ وقال أبو الهيثم : السلالة ما صلب الرجل وترائب المرأة كما يسل الشيء سلا . الولد سمي سليلا لأنه خلق من السلالة . والسليل : الولد من بطن أمه ، وروي عن عكرمة أنه قال في السلالة : إنه الماء الظهر سلا ؛ وقال الأخفش : السلالة الولد ، والنطفة وقد جعل الشماخ السلالة الماء في قوله : سلالته مهين والدليل على أنه الماء قوله تعالى : وبدأ خلق الإنسان من يعني آدم ثم جعل نسله من سلالة ، ثم ترجم عنه فقال : من ماء فقوله عز وجل : ولقد خلقنا الإنسان من سلالة ؛ أراد بالإنسان ، جعل الإنسان اسما للجنس ، وقوله من طين أراد أن تلك من طين خلق منه آدم في الأصل ، وقال قتادة : استل آدم فسمي سلالة ، قال : وإلى هذا ذهب الفراء ؛ وقال الزجاج : من طين ، سلالة فعالة ، فخلق الله آدم عليه السلام . . . . ) والسلالة والسليل : الولد ، والأنثى سليلة . أبو عمرو : الرجل من صلبه ؛ وقالت هند بنت النعمان : إلا مهرة عربية ، تجللها بغل بري : وذكر بعضهم أنها تصحيف وأن صوابه نغل ، بالنون ، وهو الناس والدواب لأن البغل لا ينسل . ابن شميل : يقال أول ما تضعه أمه سليل . والسليل والسليلة : ، وقيل : السليل المهر يولد في غير ماسكة ولا سلى ، في واحدة منهما فهو بقير ، وقد تقدم ؛ وقوله أنشده ثعلب : رباعي جانب ، سل أقرح أشقرا أخرج سليلا . والسليل : دماغ الفرس ؛ وأنشد الليث : أو في شأن قمحدة ، حواليه له إرم « قمحدة » هكذا ضبط في الأصل ومثله في التكملة ، ولم نقف على البيت هذا الموضع ، غير أن في التكملة القمحدة بكسر ففتح فسكون في السنام . الأصمعي : إذا وضعت الناقة فولدها ساعة قبل أن يعلم أذكر هو أم أنثى . وسلائل السنام : تقطع منه . وسليل السنام : طرائق طوال تقطع منه . : خصيله ، وهي السلائل . وقال الأصمعي : السليل طرائق تكون ممتدة مع الصلب . أكل السلسلة ، وهي القطعة الطويلة من السنام ، عمرو هي اللسلسة ، وقال الأصمعي هي اللسلسة ، ويقال ويقال انسل وانشل بمعنى واحد ، يقال ذلك في السيل قاله شمر . والسليل : لحم المتن ؛ وقول تأبط شرا : بالشاحب المتسلسل قد تخدد لحمه وقل ، وقال أبو منصور : أراد به نفسه ، الملا وهو ما اتسع من الفلاة وأنا شاحب ورواه غيره : بالشاحب المتشلشل ، وسيأتي ذكره ، وفسره أنضو أجوز ، والملا والشاحب الرجل الغزاء ، قال : وقال الأصمعي الشاحب سيف قد ، والمتشلشل الذي يقطر الدم منه لكثرة ما ضرب والسليلة : عقبة أو عصبة أو لحمة ذات طرائق ينفصل بعضها من بعض . : ما استطال من لحمه . والسليل : النخاع ؛ قال مثل الفؤو لاءم منها السليل الفقارا السليل لحمة المتنين ، والسلائل : نغفات مستطيلة في والسليل : مجرى الماء في الوادي ، وقيل السليل وسط الوادي معظم الماء . وفي الحديث : اللهم اسقنا من سليل وهو صافي شرابها ، قيل له سليل لأنه سل حتى خلص ، وفي رواية : عبد الرحمن من سليل الجنة ؛ قال : هو الشراب البارد ، السهل في الحلق ، ويروى : سلسبيل الجنة وهو عين فيها ؛ وقيل من القذى والكدر ، فهو فعيل بمعنى مفعول ، ويروى . والسليل : واد واسع غامض ينبت السلم والضعة والسمر ، وجمعه سلان ؛ عن كراع ، وهو السال أيضا . التهذيب في هذه الترجمة : السال مكان وطيء مشرف ، وجمعه سوال ، يجتمع إليه الماء . الجوهري : الضيق في الوادي . الأصمعي : السلان واحدها سال الضيق في الوادي ، وقال غيره : السلسلة الوحرة ، وهي ذنب دقيق تمصع به إذا عدت ، يقال إنها ما تطأ شرابا إلا سمته فلا يأكله أحد إلا وحر ربما مات منه . ابن الأعرابي : يقال سليل من سمر ، سلم ، وفرش من عرفط ؛ قال زهير : وقد سال السليل بهم هم ، لو أنهم أمم هم لو أنهم أمم بري : قوله سال السليل بهم أي ساروا سيرا سريعا ، يقول فقد سال بهم ، وقوله ما هم ، ما زائدة ، وهم مبتدأ ، أي هم لي عبرة ؛ ومن رواه وجيرة ما هم ، فتكون ما أي جيرة هم ، والجملة صفة لجيرة ، وجيرة خبر مبتدإ والسال : موضع فيه شجر . والسليل والسلان : الأودية . وفي حديث بسلالة من ماء ثغب أي ما استخرج من ماء الثغب وسل والسلال : الداء ، وفي التهذيب : داء يهزل ؛ قال ابن أحمر : يزال لنا حميم ، سلا أو صفارا قتيبة لعروة بن حزام فيه أيضا : أو داء الهيام أصابني ، ، لا يكن بك ما بيا ابن أحمر : يشتكي السل أهلها ، السابري رقيق : غبار ذيل المرأة الفاجرة يورث السل ؛ يريد أن الفواجر وفجر ذهب ماله وافتقر ، فشبه خفة المال وذهابه وذهابه إذا سل ، وقد سل وأسله الله ، فهو شاذ على غير قياس ؛ قال سيبويه : كأنه وضع فيه السل ؛ قال محمد بن رأيت حاشية في بعض الأصول على ترجمة أمم على ذكر قصي : قال زيد كان يدعى مجمعا : لدى الحرب ، رخي لببي بهال وهب عال نسبي ، ، والياس بي هذا الرجز حجة لمن قال إن الياس بن مضر الألف واللام فيه فألفه ألف وصل ؛ قال المفضل بن سلمة وقد ذكر الياس النبي ، : فأما الياس بن مضر فألفه ألف وصل واشتقاقه من السل ؛ وأنشد بيت عروة بن حزام : أو داء الهيام أصابني بن بكار : الياس بن مضر هو أول من مات من السل فسمي ، ومن قال إنه إلياس بن مضر بقطع الألف على لفظ عليه الصلاة والسلام ، أنشد بيت قصي : والياس أبي « والياس » هكذا بالأصل بالواو . ولا بد على قطع الهمزة من إسقاط تسكين فاء خندف ليستقيم الوزن ). من قولهم رجل أليس أي شجاع ، والأليس : الذي لا يبرح ؛ وقد تليس أشد التليس ، وأسود ليس . السرقة ، وقيل السرقة الخفية . وقد أسل أي سرق ، ويقال : في بني فلان سلة ، ويقال للسارق ويقال : الخلة تدعو إلى السلة . وسل الرجل وأسل ؛ وسل الشيء يسله سلا . وفي الكتاب الذي كتبه الله ، صلى الله عليه وسلم ، بالحديبية حين وادع أهل مكة : وأن ولا إسلال ؛ قال أبو عمرو : الإسلال السرقة الخفية ؛ : وهذا يحتمل الرشوة والسرقة جميعا . وسل البعير جوف الليل إذا انتزعه من بين الإبل ، وهي السلة . وأسل ذا سلة وإذا أعان غيره عليه . ويقال : الإسلال الغارة وقيل : سل السيوف . ويقال : في بني فلان سلة إذا كانوا والأسل : اللص . ابن السكيت : أسل الرجل إذا سرق ، الحيلة في السرق . ابن سيده : الإسلال الرشوة والسل والسلة كالجؤنة المطبقة ، والجمع سل وسلال . والسلة السبذة كالجؤنة المطبقة . قال أبو منصور : من أهل فيد يقول لسبذة الطين السلة ، قال : معروفة ؛ قال ابن دريد : لا أحسب السلة عربية ، وقال أبو سل عندي من الجمع العزيز لأنه مصنوع غير مخلوق ، وأن يكون من وكوكبة أولى ، لأن ذلك أكثر من باب سفينة ورجل سل وامرأة سلة : ساقطا الأسنان ، وكذلك الشاة . وسلت ذهب أسنانها ؛ كل هذا عن اللحياني . ابن الأعرابي : السلة المرض ؛ وفي ترجمة ظبظب قال رؤبة : سلا وما بي ظبظاب بري : في هذا البيت شاهد على صحة السل لأن الحريري قال في الغواص : إنه من غلط العامة ، وصوابه عنده السلال ، في إنكاره السل لكثرة ما جاء في أشعار الفصحاء ، وذكره في كتابه . والسلة : استلال السيوف عند القتال . الناقة التي سقطت أسنانها من الهرم ، وقيل : هي الهرمة التي لم سن . والسلة : ارتداد الربو في جوف الفرس من كبوة فإذا انتفخ منه قيل أخرج سلته ، فيركض ركضا ويلقى عليه الجلال فيخرج ذلك الربو ؛ قال ألزا إذ خرجت سلته ، ما يستقر الوثاب ، وسلة الفرس : دفعته من بين الخيل وقيل : سلته دفعته في سباقه . وفرس شديد السلة : وهي دفعته في ويقال : خرجت سلة هذا الفرس على سائر الخيل . بالكسر : واحدة المسال وهي الإبر العظام ، وفي المحكم : . شوكة النخلة ، والجمع سلاء ؛ قال علقمة يصف ناقة أو النهدي غل لها ، من نوى قران ، معجوم أن يخرز خرزتين في سلة واحدة . والسلة : الحوض أو الخابية ، وقيل : هي الفرجة بين نصائب الحوض ؛ حوضها أم انفجر شقوق في الأرض تسرق الماء . فخذ من قيس بن هوازن ؛ الجوهري : وسلول قبيلة من بنو مرة بن صعصعة ابن معاوية بن بكر بن هوازن ، وسلول : نسبوا إليها ، منهم عبد الله بن همام السلولي الشاعر . موضع ؛ قال الشاعر : بروضة السلان فجانب الصمان ؟ اسم موضع بالأهواز كثير التمر ؛ قال : بجنوب سلى فاق في بلد قفار بري : وقال أبو المقدام بيهس بن صهيب : مصارع فتية وعقرى من كميت ومن ورد يقال لهما العاقول ، وهي مناذر الصغرى كانت بين المهلب والأزارقة ، قتل بها إمامهم عبيد الله بن الماحوز « الماحوز » هكذا في الأصل بمهملة ثم معجمة ، وفي من ياقوت بالعكس ) المازني ؛ قال ابن بري : وسلى أيضا اسم رفاعة بن عذرة بن عدي بن عبد شمس ، وقيل شميس بن طرود بن جرم بن زبان بن حلوان بن عمرو بن الحاف بن قضاعة ؛ قال سلى بهزان ذلة ، قسمت وجدود بري : حكى السيرافي عن ابن حبيب قال في قيس سلول بن مرة بن معاوية بن بكر بن هوازن اسم رجل فيهم ، وفيهم يقول الشاعر : لا نرى القتل سبة ، رأته عامر وسلول البيت للسموأل بن عادياء ، وهو في حماسة أبي تمام : ما نرى القتل سبة ) بن صعصعة ، وسلول بن مرة بن صعصعة ؛ قال : وفي قضاعة زبان بن امرئ القيس ابن ثعلبة بن مالك بن كنانة بن القين بن قضاعة ، قال : وفي خزاعة سلول بن كعب بن عمرو بن ربيعة ، قال : وقال ابن قتيبة عبد الله بن همام هو من بني مرة بن عامر بن صعصعة من قيس عيلان ، وبنو مرة يعرفون ببني أمهم ، وهي بنت ذهل بن شيبان بن ثعلبة رهط أبي ، وكانت له صحبة مع سيدنا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ؛ حاشية : وسلول جدة عبد الله بن أبي المنافق .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

سلل :*!السل : انتزاعك الشيء ، وإخراجه في رفق ، *!سله ، *!يسله ، *!سلا ، *!كالاستلال ، وفي حديث حسان : *!لأسلنك منهم كما *!تسل الشعرة من العجين . وسيف *!سليل : *!مسلول ، وقد *!سله ، *!سلا ، قال كعب بن زهير ، رضي الله تعالى عنه : % ( إن الرسول لنور يستضاء به % مهند من سيوف الله *!مسلول ) % ويقال : أتيناهم عند *!السلة ، ويكسر ، أي عند *!استلال السيوف ، قال حماس بن قيس الكناني ، وكان بمكة يعد الأسلحة لقتال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن يلقني القوم فمالي عله هذا سلاح كامل وأله وذو غرارين سريع *!السله *!وانسل الرجل من الزحام ، *!وتسلل : أي انطلق في استخفاء ، وفي حديث عائشة رضي الله تعالى عنها : *!فانسللت من بين يديه ، أي مضيت ، وخرجت ، بتأن ، وتدريج ، وقال الجوهري : *!انسل من بينهم ، أي خرج ، وفي المثل : رمتني بدائها *!وانسلت ، *!وتسلل مثله . انتهى ، وقال سيبويه : *!انسللت ، ليست للمطاوعة ، إنما هي كفعلت . وقوله تعالى : *!يتسللون منكم لواذا ، قال الليث : يتسللون ، *!وينسلون ، واحد . *!والسلالة ، بالضم : ما *!انسل من الشيء ، والنطفة *!سلالة الإنسان ، قال الله تعالى : ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ، قال الفراء : *!السلالة الذي سل من كل تربة ، وقال أبو الهيثم : ما *!سل من صلب الرجل ، وترائب المرأة ، كما *!يسل الشيء *!سلا . وروي عن عكرمة ، أنه قال في *!السلالة : الماء يسل من الظهر سلا ، ومنه قول الشماخ : ( طوت أحشاء مرتجة لوقت على مشج *!سلالته مهين ) قال : والدليل على أنه الماء ، قوله تعالى : وبدأ خلق الإنسان من طين ، ثم جعل نسله من *!سلالة ، ثم ترجم عنه ، فقال : من ماء مهين ، وقال قتادة : *!استل آدم من طين ، فسمي سلالة ، قال : وإلى هذا ذهب الفراء . وقال الأخفش : *!السلالة : الولد حين يخرج من بطن أمه ، *!كالسليل ، سمي *!سليلا ، لأنه خلق من السلالة . *!والسليلة : البنت ، عن أبي عمرو ، قالت هند بنت النعمان بن بشير : ( وما هند إلا مهرة عربية *!سليلة أفراس تجللها بغل ) ) (و) *!السليلة : ما استطال من لحمة المتن ، وقيل : هي لحمة المتنين ، وأيضا : عقبة ، أو عصبة أو لحمة إذا كانت ذات طرائق ، ينفصل بعضها من بعض ، قال الأعشى : ( ودأيا لواحك مثل الفؤو س لاءم فيها السليل الفقارا ) وقال الأصمعي : *!السلائل : طرائق اللحم الطوال ، تكون ممتدة مع الصلب . وأيضا : سمكة طويلة ، لها منقار طويل . *!والسليل ، كأمير : المهر وهي بهاء ، قال الأصمعي : إذا وضعت الناقة فولدها ساعة تضعه *!سليل ، قبل أن يعلم أنه ذكر أو أنثى ، قال الراعي : ألقت بمنخرق الرياح *!سليلا وقيل : السليل من الأمهار : ما ولد في غير ماسكة ولا سلى ، وإلا ، أي إن كان في واحدة منهما فبقير ، وقد ذكر في حرف الراء . وأيضا : دماغ الفرس ، وأنشد الليث : ( كقونس الطرف أوفى شأن قمحدة فيه *!السليل حواليه له إرم ) وأيضا : الشراب الخالص ، كأنه *!سل من القذى حتى خلص ومنه الحديث : اللهم اسقنا من سليل الجنة ، أي : صافي شرابها ، وقيل : هو الشراب البارد ، وقيل : الصافي من القذى والكدر ، فعيل بمعنى مفعول ، وقيل : السهل في الحلق ، ويروى : سلسبيل الجنة ، ويروى : سلسال الجنة . وأيضا : السنام . وأيضا : مجرى الماء في الوادي ، أو وسطه حيث يسيل معظم الماء . وأيضا : مجرى الماء في الوادي ، أو وسطه حيث معظم الماء . وأيضا : النخاع ، وبه فسر قول الأعشى السابق . وأيضا : واد واسع غامض ، ينبت السلم ، والضعة ، والينمة ، والحلمة ، والسمر ، *!كالسال مشدد اللام ، قيل : هو موضع فيه شجر ، وجمعهما : *!السلان ، كرمان ، قال كراع : السلان ، كرمان ، قال كراع : السلان جمع سليل ، وقال الأصمعي : السلان واحدها سال ، كحائر وحوران ، وهو المسيل الضيق في الوادي . أو جمع الثانية : *!سوال ، وهو قول النضر ، قال : *!السال مكان وطيء ، وما حوله مشرف ، وجمعه سوال ، يجتمع الماء إليه . *!والسليل الأشجعي : صحابي ، قال الحافظ : مذكور في الصحابة ، في رواية مغلوطة ، وإنما هو الجريري ، عن أبي السليل . وأبو *!السليل : ضريب بن نقير بن سمير القيسي الجريري التابعي ، من أهل البصرة ، روى عن أبي ذر ، وعبد الله بن رباح ، وعنه ) كهمس بن الحسن ، وسعيد بن إياس الجريري ، وثقوه ، وتقدم ذكره في ن ق ر ، ويقال : هو نفير ، بالفاء ، وقيل : ثفيل ، باللام . وأبو السليل : عبد الله ، هكذا في النسخ ، وفي التبصير : عبيد الله ابن إياد ، عن أبيه ، وعنه أبو الوليد . وأبو السليل : أحمد بن صاحب آمد عيسى بن الشيخ ، وابنه السليل ابن أحمد ، روى عن محمد بن عثمان ابن أبي شيبة . *!وسليل بن بشر بن رافع النجراني ، عن أبيه ، وعنه ابنه موسى أبو السليل . وعبد الله بن يحيى بن *!سليل ، عن الزهري ، وعنه معن بن عيسى . وزيد بن خليفة بن السليل ، وآخرون محدثون . *!والسلة ، بالفتح ، عن ابن الأعرابي ، *!والسل ، بالكسر ، ويروى فيه الضم أيضا ، (و) *!السلال ، كغراب : مرض معروف ، أعاذنا الله منه ، وقال الأطباء : هي قرحة تحدث في الرئة ، إما تعقب ذات الرئة ، أو ذات الجنب ، أو هو زكام ، ونوازل ، أو سعال طويل ، وتلزمها حمى هادية ، وفي التهذيب : داء يهزل ، ويضني ، ويقتل ، قال ابن أحمر : ( أرانا لا يزال لنا حميم كداء البطن *!سلا أو صفارا ) وأنشد ابن قتيبة ، لعروة بن حزام ، فيه أيضا : ( بي *!السل أو داء الهيام أصابني فإياك عني لا يكن بك ما بيا ) ومثله قول الآخر : ( بمنزلة لا يشتكي السل أهلها وعيش كملس السابري رقيق ) وفي الحديث : غبار ذيل المرأة الفاجرة يورث السل ، يريد أن من اتبع الفواجر ، وفجر ، ذهب ماله ، وافتقر ، فشبه خفة المال وذهابه ، بخفة الجسم وذهابه إذا *!سل . وفي ترجمة ظبظب قال رؤبة : كأن بي *!سلا وما بي ظبظاب قال ابن بري : في هذا البيت شاهد على صحة *!السل ، لأن الحريري قال في كتابه درة الغواص : إنه من غلط العامة ، وصوابه عنده : *!السلال ، ولم يصب في إنكاره السل ، لكثرة ما جاء في أشعار الفصحاء ، وذكره سيبويه أيضا في كتابه . وقد سل ، بالضم ، *!وأسله الله تعالى ، وهو *!مسلول ، شاذ على غير قياس ، قال سيبويه : كأنه وضع فيه السل ، وقال الزبير بن بكار : الياس ابن مضر أول من مات من السل ، فسمي السل ياسا . *!والسلة : السرقة الخفية ، يقال : لي في بني فلان *!سلة ، ويقال : الخلة تدعو إلى *!السلة ، وقد *!سل الرجل الشيء ، *!يسله *!سلا ، فهو ) *!سلال : سارق ، *!كالإسلال ، عن ابن السكيت ، وقد *!أسل ، *!يسل ، *!إسلالا ، وبه فسر أبو عمر و الحديث : وأن لا إغلال ، ولا *!إسلال . *!وسل البعير ، وغيره في جوف الليل : إذا انتزعه من بين الإبل . (و) *!السلة : شبه الجونة ، المطبقة ، وهي السبذة ، قاله الأزهري ، ج : *!سلال ، بالكسر . *!والإسلال : الرشوة ، وبه فسر الحديث أيضا ، وقال الجوهري : الحديث يحتمل الرشوة والسرقة جميعا . *!وسل الرجل ، *!يسل : ذهب أسنانه فهو سل وهي *!سلة ، ساقطا الأسنان ، قاله اللحياني ، وكذلك الشاة . وقال ابن الأعرابي : *!السلة : ارتداد الربو في جوف الفرس ، من كبوة يكبوها ، فإذا انتفخ منه قيل أخرج *!سلته فيركض ركضا شديدا ، ويعرق ، ويلقى عليه الجلال ، فيخرج الربو . *!والمسلة ، بكسر الميم : مخيط ضخم ، كما في المحكم ، وقال غيره : إبرة عظيمة ، والجمع *!المسال . *!والسلاءة ، كرمانة : شوكة النخل ، ج : *!سلاء ، قال علقمة ، يصف ناقة أو فرسا : ( *!سلاءة كعصا النهدي غل لها ذو فيئة من نوى قران معجوم ) *!والسلة : أن تخرز سيرين في خرزتين في سلة واحدة . (و) *!السلة : العيب في الحوض ، أو الخابية ، أو هي الفرجة بين أنصاب ، ونص المحكم نصائب الحوض ، وأنشد : *!أسلة في حوضها أم انفجر *!وسلول : فخذ من قيس بن هوازن ، وفي الصحاح ، والعباب : قبيلة من هوازن ، وهم بنو مرة بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن ، *!وسلول : اسم أمهم ، نسبوا إليها ، وهي ابنة ذهل بن شيبان ابن ثعلبة ، منهم عبد الله بن همام الشاعر *!-السلولي ، هو من بني عمرو ابن مرة بن صعصعة ، وهم رهط أبي مريم السلولي الصحابي ، وقال ابن حبيب ، قال : في قيس ، *!سلول بن مرة ابن صعصعة اسم رجل ، وفيهم يقول : ( وإنا أناس لا نرى القتل سبة إذا ما رأته عامر وسلول ) يريد عامر بن صعصعة ، وسلول بن مرة بن صعصعة . وسلول أيضا :أم عبد الله بن أبي المنافق ، ويقال : جدته . *!-وسلي ، ككلي ، ودبي : ع ، لبني عامر بن صعصعة ، قال لبيد ، رضي الله تعالى عنه : ( فوقف *!-فسلي فأكناف ضلفع تربع فيه تارة وتقيم ) ) وليس بتصحيف *!-سلي ، كسمي ، ولا بتصحيف ، *!سلى ، كربى . *!والسلان بالضم : واد لبني عمرو ابن تميم ، قال جرير : ( نهوى ثرى العرق إذ لم نلق بعدكم بالعرق عرقا *!وبالسلان *!سلانا ) وقال غيره : ( لمن الديار بروضة *!السلان فالرقمتين فجانب الصمان ) ومما يستدرك عليه : *!أسللت السيف ، لغة في : *!سللته ، وبه فسر أيضا الحديث : لا إغلال ولا *!إسلال ، وقول الفرذدق : ( غداة توليتم كأن سيوفكم ذآنين في أعناقكم لم *!تسلسل ) قيل : هو من فك التضعيف ، كما قالوا : هو يتململ ، وإنما هو يتملل ، وهكذا رواه ابن الأعرابي ، فأما ثعلب فرواه : لم *!تسلل . وفي الحديث : اللهم *!اسلل سخيمة قلبي ، وهو مجاز ، ومنه قولهم : الهدايا *!تسل السخائم ، وتحل الشكائم . وفي حديث أم زرع : مضجعه *!كمسل شطبة هو مصدر بمعنى المفعول : أي ما *!سل من قشره ، والشطبة : السعفة الخضراء ، وقيل : السيف . *!وانسل السيف من الغمد : انسلت . *!والسليلة : الشعر ينفش ، ثم يطوى ويشد ، ثم *!تسل منه المرأة الشيء بعد الشيء ، تغزله ، ويقال : *!سليلة من شعر ، لما *!استل من ضريبته ، وهي شيء ينفش منه ، ثم يطوى ويدمج طوالا ، طول كل واحدة نحو من ذراع ، في غلظ أسلة الذراع ، ويشد ، ثم *!تسل منه المرأة . *!وسل المهر : أخرج *!سليلا ، أنشد ثعلب : ( أشق قساميا رباعي جانب وقارح جنب *!سل أقرح أشقرا ) *!وسلائل السنام : طرائق طوال تقطع منه . *!وسليل اللحم : خصيله ، وهي السلائل . *!والسلائل : نغفات مستطيلة في الأنف . وقال ابن الأعرابي : يقال : *!سليل من سمر ، كما يقال : فرش من عرفط ، وغال من سلم ، وقول زهير : ( كأن عيني وقد سال *!السليل بهم وجيرة ما هم لو أنهم أمم ) قال ابن بري : قوله : سال السليل بهم ، أي : ساروا سيرا سريعا . *!واستل بكذا : ذهب به في خفية . *!والسال ، *!والسلال ، *!والأسل : السارق . *!والإسلال : الغارة الظاهرة ، وبه فسر الحديث أيضا . *!وأسل : إذا صار صاحب *!سلة ، وأيضا : أعان غيره عليه . *!والمسلل ، كمحدث : اللطيف الحيلة في السرقة . *!وسلة الخبز : معروفة ، قال ابن دريد : لا أعرف *!السلة عربية ، والجمع *!سل ، قال أبو ) الحسن : *!سل عندي من الجمع العزيز ، لأنه مصنوع غير مخلوق ، وأن يكون من باب كوكب وكوكبة أولى . *!والسلة : الناقة التي سقطت أسنانها من الهرم ، وقيل : هي الهرمة التي لم يبق لها سن ، عن ابن الأعرابي . *!وسلة الفرس : دفعته من بين الخيل محتضرا ، وقيل : دفعته في سباقه ، وفرس شديد *!السلة ، ويقال : خرجت *!سلة هذا الفرس على سائر الخيل ، وهو مجاز . والسلة : شقوق في الأرض تسرق الماء . *!وسلى ، كحتى ، وقيل : بكسر السين ، بطن في قضاعة ، واسمه الحارث بن رفاعة بن عذرة بن عدي ابن عبد شمس بن طرود بن قدامة بن جرم بن ربان بن حلوان ، قال الشاعر : ( وما تركت *!سلى بهزان ذلة ولكن أحاظ قسمت وجدود ) منهم : أسماء بن رباب بن معاوية بن مالك بن سلى الصحابي ، وأبو تميمة طريف بن مجالد الهجيمي ، من الرواة . *!وسلى ، بكسر السين وتشديد اللام المفتوحة : ماء لبني ضبة ، بنواحي اليمامة ، قاله نصر ، وبالفتح : جبل بمناذر ، من أعمال الأهواز ، كثير التمر ، قال : ( كأن غديرهم بجنوب سلى نعام قاق في بلد قفار ) قال ابن بري : قال أبو المقدام بيهس ابن صهيب : ( *!بسلى وسلبرى مصارع فتية كرام وعقرى من كميت ومن ورد ) قال : *!سلى *!وسلبرى ، يقال لهما : العاقول ، وهي مناذر الصغرى ، كانت بها وقعة بين المهلب والأزارقة ، قتل بها إمامهم عبيد الله بن بشير بن الماحوز المازني . قال ابن بري : وفي قضاعة ، سلول بنت زبان بن امريء القيس بن ثعلبة بن مالك بن كنانة بن القين ، وفي خزاعة ، *!سلول بن كعب بن عمرو بن ربيعة بن حارثة . وقال أبو عمرو : *!المسلولة من الغنم : التي يطول فوها ، يقال : في فيها سلة . *!وتسلل الشيء : اضطرب ، كأنه تصور فيه *!تسلل متردد ، فردد لفظه تنبيها على تردد معناه ، قاله الراغب . وفي المثل : رمتني بدائها *!وانسلت ، هو لإحدى ضرائر رهم بنت الخزرج ، امرأة سعد بن زيد مناة ، رمتها رهم بعيب كان فيها ، فقالت الضرة ذلك . *!واستل النهر جدولا : انشق منه ، وهو مجاز . *!والسليلة : ماءة بأعلى ثادق . قاله نصر .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ س ل ل 2585- س ل ل سل سللت، يسل، اسلل/ سل، سلا، فهو سال، والمفعول مسلول وسليل

⭐ سل الشيء من الشيء: 1 - انتزعه وأخرجه برفق "سللت السيف من غمده- سل شوكة من إصبعه" ° كما تسل الشعرة من العجين: بسهولة دون عواقب. 2 - سرقه، أخذه خفية "سل الحافظة من جيبه".

من القرآن الكريم

(( لَّا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُم بَعْضًا ۚ قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنكُمْ لِوَاذًا ۚ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ))
سورة: 24 - أية: 63
English:

Make not the calling of the Messenger among yourselves like your calling one of another. God knows those of you who slip away surreptitiously; so let those who go against His command beware, lest a trial befall them, or there befall them a painful chastisement.


تفسير الجلالين:

«لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا» بأن تقولوا يا محمد، بل قولوا يا نبيَّ الله، يا رسول الله، في لين وتواضع وخفض صوت «قد يعلم الله الذين يتسللون منكم لواذا» أي يخرجون من المسجد في الخطبة من غير استئذان خفية مستترين بشيء، وقد للتحقيق «فليحذر الذين يخالفون عن أمره» أي الله ورسوله «أن تصيبهم فتنة» بلاء «أو يصيبهم عذاب أليم» في الآخرة. للمزيد انقر هنا للبحث في القران

المعجم الشرقي

بحث بالمعاجم العربية الحديثة والقديمة, برامج بالذكاء الاصطناعي

اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية