القاموس الشرقي
إسم , أسماء , أسماؤهم , أسماه , أسماها , أسمت , أسمه , أسموه , أسمى , اسم , اسمه , اسمها , اسمي , اسميا , الأسماء , الاسم , الاسماء , السامي , السامية , الساميين , السماء , السماوات , السماوي , السماوية , السمو , السموات , المتسامي , المسمى , بأسماء , بأسمائهم , باسم , باسمه , باسمي , بالأسماء , تسمو , تسمى , تسمية , تسميته , تسميه , سامي , سما , سماء , سماءه , سماؤها , سماكم , سماوات , سماوي , سماوية , سمتها , سمو , سمواتك , سموه , سموهم , سمى , سمي , سميا , سمية , سميتموها , سميتها , فاسمه , للسماء , للسموات , متسامي , مسمى , مسميات , نسمي , نسميها , وإسم , وأسماء , وأسمته , والسماء , والسماوات , وتسمى , وتسمي , وتسميته , وسمه , وسمي , وسميت , ويسميها , يسمونه , يسمى , يسمي , يسميه , يسميها ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ سَمُوم الرياح الحارة الجافة سَمُوم NOUN:MS Simoom is a strong, dry, dust-laden wind
+ سموتريتش سموتريتش سْمُوتْرِيتْش noun Smutrich
+ سَمُّونِة سمونة سَمُّونِة NOUN:FS nut
+ سموم سموم سَمُوم noun scorching-fire
+ السموم سموم سَمُوم noun scorching-fire
+ سمور سمور سَمُور noun a meeting for lover at night
+ سموه سمو سُمُوّ gerund Highness
+ سمو سمو سُمُوّ noun highness
+ السمو سمو سُمُوّ gerund Highness
+ سُمُوّ سُمُوّ NOUN:MS His/Her Highness
المعنى في المعاجم

⭐ معجم المحيط في اللغة:

سما الشيء يسمو سموا: ارتفع. والشريف الحسب يسمع. وسما إليه بصري. وإذا خرج القوم إلى الصيد قلت: سموا، وهم السماة. ومنه: استمى الصياد الوحش: إذا دخل عليها كناسها. واستميت فلانا: تعمدته بالزيارة. والمسماة: جوربان للصائد من صوف تقيهما الحر. واستميت الرجل: توسمت فيه الخير. والاستماء: الاختيار. وفلان من مسماة قومه ومن مسمى قومه: أي من خيارهم. وهم يسمون على المائة: أي يزيدون. وسما الفحل: إذا تطاول على شوله؛ سماوة. وسماوة الهلال: شخصه حين يظهر مرتفعا على الأفق. وكذلك الشخص من كل شيء. والسماوة: ماء بالبادية. وأسمى فلان: دخل السماوة وهي مفازة بين الكوفة إلى الشام. واسم أم النعمان؛ ويقال لها: ماء السماء. والسماء: سقف كل بيت، وتثنيته سموان، ويقال للتثنية من السماء من المطر: سماءان. والمطر الجائد، يقال: أصابتهم سماء وسمي كثيرة، وثلاث أسم، والجميع الأسمية. والسماوات السبع: طباق الأرضين. وتجمع السماء على السماوى. ويقال لليلة التي تلي يومها: ليلة السماء. والاسم: علامة للشيء يعرف به، وأصل تأسيسه: سموه. وسميت وأسميت، وتسمى بكذا. وتصغيره سمي. ويقال - أيضا -: سم وسم وسم وأسم. والسمن -مقصور -: بعد ذهاب اسم الرجل. والسامي: صاحب النحل وشائرها. والسموة: أدنى الطعم. وأسميته من بلد إلى بلد: أي شخصته.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

سما يسمو سموا علا ومنه يقال سمت همته إلى معالي الأمور إذا طلب العز والشرف. والسماء المظلة للأرض قال ابن الأنباري تذكر وتؤنث وقال الفراء التذكير قليل وهو على معنى السقف وكأنه جمع سماوة مثل : سحاب وسحابة وجمعت على سموات والسماء المطر مؤنثة لأنها في معنى السحابة وجمعها سمي على فعول والسماء السقف مذكر وكل عال مظل سماء حتى يقال لظهر الفرس سماء ومنه ينزل من السماء قالوا من السقف والنسبة إلى السماء سمائي بالهمز على لفظها وسماوي بالواو اعتبارا بالأصل وهذا حكم الهمزة إذا كانت بدلا أو أصلا أو كانت للإلحاق. والاسم همزته وصل وأصله سمو مثل : حمل أو قفل وهو من السمو وهو العلو والدليل عليه أنه يرد إلى أصله في التصغير وجمع التكسير فيقال سمي وأسماء وعلى هذا فالناقص منه اللام ووزنه افع والهمزة عوض عنها وهو القياس أيضا لأنهم لو عوضوا موضع المحذوف لكان المحذوف أولى بالإثبات وذهب بعض الكوفيين إلى أن أصله وسم لأنه من الوسم وهو العلامة فحذفت الواو وهي فاء الكلمة وعوض عنها الهمزة وعلى هذا فوزنه اعل قالوا وهذا ضعيف لأنه لو كان كذلك لقيل في التصغير وسيم وفي الجمع أوسام ولأنك تقول أسميته ولو كان من السمة لقلت وسمته وسميته زيدا وسميته بزيد جعلته اسما له وعلما عليه وتسمى هو بذلك.

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

سمو : ( و ( *!سما ) *!يسمو ( *!سموا ) ، كعلو : ( ارتفع ) وعلا . ( و ) سما ( به : أعلاه ، *!كأسماه . ( و ) سما ( لي الشيء : رفع من بعد فاستبنته ) . وفي الصحاح : سما لي الشخص : ارتفع حتى استثبته . ( و ) سما ( القوم : خرجوا للصيد ) في صحاريها وفقارها ؛ ( وهم *!سماة ) ، كرماة ، صفة غالبة ؛ وقيل : هم صيادو النهار خاصة ، قال الشاعر : وجداء لا يرجى بها ذو قرابة لعطف ولا يخشى *!السماة ربيبهاوقيل : هم الصيادون المتجوريون ، واحدهم *!سام : قال الشاعر : وليس بها ريح ولكن وديقة قليل بها *!السامي يهل وينقع ( و ) *!سما ( الفحل *!سماوة : تطاول ) ؛ وفي الصحاح : سطا ، ( على شوله . ( *!والسماء : م ) معروفة ، وهي التي تظل الأرض ، أنثى ، ( و ) قد ( تذكر ) ، وعلى هذا حمل بعضهم : { *!السماء منفطر به } ، لا على النسب كما ذهب إليه سيبويه . ( و ) السماء : كل ما علاك فأظلك ، ومنه ( سقف كل شيء ، وكل بيت ) *!سماء ، مذكر . في المصباح : قال ابن الأنباري : السماء يذكر ويوءنث . وقال الفراء : التذكير قليل ، وهو على معنى السقف ، وكأنه جمع سماوة كسحاب وسحابة . وقال الأزهري : السماء عندهم موءنثة ، لأنها جمع سماءة . وقال الراغب : السماء المقابلة للأرض موءنث وقد يذكر ويستعمل للواحد والجمع كقوله ، عز وجل : { ثم استوى إلى السماء فسواهن } ؛ وقال ، عز وجل : { السماء منفطر به } ؛ وقال : { إذا السماء انشقت } ، فأنث ، ووجه ذلك أنه كالنخل والشجر وما يجري مجراهما من أسماء الأجناس التي تذكر وتؤنث ، ويخير عنه بلفظ الواحد والجمع ، انتهى . وأنشد شيخنا شاهد التذكير قول الشاعر : ولو رفع السماء إليه قوما لحقنا بالنجوم *!وبالسماء وفي شمس العلوم للقاضي نشوان : كل مؤنث بلا علامة تأنيث يجوز تذكيره *!كالسماء والأرض والشمس والنار والقوس والقدر ؛ قال : وهي فائدة جليلة . ورد عليه شيخنا ذلك وقال : هذا كلام غير معول عليه عند أرباب التحقيق ، وما ثبت تأنيثه كالألفاظ التي ذكرت لا يجوز تذكيره إلا بضرب من التأويل ، وقد نصوا على أن الشمس والقوس والأرض لا يجوز تذكير شيء منها ، ومن أحاط بكلام النحاة في ذلك علم أنه لا يجوز التصرف في شيء من ذلك ، بل يلتزمون تأنيث المؤنث بأحكامه وتذكير المذكر ، كذلك فلا يغتر بمثل هذا الكلام . ( و ) السماء : ( رواق البيت ) ، وهي الشقة التي دون العلياء ، أنثى وقد تذكر ، ( *!كسماوته ) لعلوه ؛ وأنشد الجوهري لعلقمة : قفينا إلى بيت بعلياء مردح *!سماوته من أتحمي معصب ( و ) *!السماء : ( فرس ) صخر أخي الخنساء . ( و ) السماء : ( ظهر الفرس ) لعلوه ؛ قال طفيل الغنوي : وأحمر كالديباج أما *!سماؤه فريا وأما أرضه فمحولكما في الصحاح . وقال الراغب : كل *!سماء بالإضافة إلى ما دونها *!فسماء ، وبالإضافة إلى ما فوقها فأرض إلا *!السماء العليا فأنها سماء بلا أرض وحمل على هذا قوله تعالى : { الله الذي خلق سبع *!سموات ومن الأرض مثلهن } . ( و ) سمي ( السحاب ) *!سماء لعلوها ؛ عن الزجاج . ( و ) سمي ( المطر ) سماء لخروجه من السماء ، مذكر . قال بعضهم : إنما يسمى سماء ما لم يقع على الأرض اعتبارا بما تقدم ، قاله الراغب . وفي المصباح : مؤنثة لأنها في معنى السحابة . وفي الصحاح : يقال : ما زلنا نطأ السماء حتى أتيناكم ؛ قال الفرزدق : إذا سقط السماء بأرض قوم وعيناه وإن كانوا غضابا ( أو ) هو اسم ( المطرة الجيدة ) ؛ وفي التهذيب : الجديدة . يقال : أصابتهم سماء ؛ ؛ ( ج *!أسمية ) ، هو جمع سماء بمعنى المطر ، ( *!وسموات ) هو جمع السماء المقابلة للأرض ، ( *!وسمي ) ، على فعول ، هو جمع سماء بمعنى المطر ، ( *!وسما ) ، بالقصر كذا في النسخ ؛ والذي في نسخ المحكم بالمد واستدل له بقوله تعالى : { ثم استوى إلى السماء فسواهن } ؛ قال أبو إسحق : لفظه لفظ الواحد ومعناه معنى الجمع بدليله ( فسواهن سبع *!سموات ، فيجب أن تكون السماء جمعا *!كالسموات ، كأن الواحد *!سماءة أو *!سماوة . وزعم الأخفش أنه جائز أن يكون واحدا يراد به الجمع كما تقول كثر الدينار والدرهم بأيدي الناس . وأنشد الجوهري شاهدا على *!السمي جمع سماء بمعنى المطر قول العجاج : تلفه الرياح *!والسمي ( *!واستمى الصائد : لبس *!المسماة ) ، بالكسر ، اسم ( للجورب ) ليقيه حر الرمضاء . ( أو ) هو إذا ( استعارها لصيد الظباء في الحر ) في نصف النهار . ( و ) *!استمى الصائد ( الظباء ) : إذا ( طلبها في غير آنها عند مطلع سهيل ) ؛ عن ابن الأعرابي . يعني بالغيران الكنس . ( وماء السماء : أم بني ماء السماء لا اسم لها غير ذلك ) ؛ قاله ابن الأعرابي . وقال غيره : وكانت أم النعمان تسمى ماء *!السماوة فسمتها الشعراء ماء السماء ؛ كذا في التهذيب . قال شيخنا : وقيل : إن اسمها ماوية بنت عوف ، وأما أم المنذر بن امرىء القيس فسميت ماء السماء لحسنها ، ويقال لولدها بنو ماء السماء ، وهم ملوك العراق . ( وأسم الشيء ، بالكسر ) هي اللغة المشهورة ، ( والضم ) لغة بني عمرو بن تميم وقضاعة ، حكاه ابن الأعرابي ، ( وسمه *!وسماه مثلثتين ) ، أما سمه ، بالكسر ، فعلى لغة من قال اسم ، بالكسر ، فطرح الألف وألقى حركتها على السين أيضا ، وأما الضم فيه فلغة قضاعة ، وأنشد الكسائي لبعض بني قضاعة : باسم الذي في كل سورة سمه بالضم . وعن غير قضاعة سمه بالكسر . وفي الصحاح : فيه أربع لغات : إسم وأسم ، بالضم ، وسم وسم ، وأنشد : وعامنا أعجبنا مقدمه يدعى أبا السمح وقرضاب س مهبالضم والكسر . وأنشد شاهدا على سما : والله *!أسماك *!سما مباركا آثرك الله به إيثاركاوقرىء في الشواذ : { *!بسما الله الرحمن الرحيم } . ( علامته ) ، وهو مشتق من *!سموت لأنه تنويه ورفعة ، وتقديره إفع ، والذاهب منه الواو ، لأن جمعه *!أسماء وتصغيره *!سمي ، واختلف في تقدير أصله فقال بعضهم : فعل ، وقال بعضهم : فعل ، كما في الصحاح . وفي المصباح : الاسم همزته وصل وأصله سمو كحمل أو قفل ، وهو من السمو بدليل سمي *!وأسماء ، وعلى هذا فالناقص منه اللام ، ووزنه إفع ، والهمزة عوض عنها وهو القياس أيضا ، لأنهم لو عوضوا موضع المحذوف لكان المحذوف أولى بالإثبات ، وذهب بعض الكوفيين إلى أن أصله وسم لأنه من الوسم وهو العلامة ، فحذفت الواو ، وهي فاء الكلمة ، وعوض عنها الهمزة ، وعلى هذا فوزنه اعل ، قالوا : وهذا ضعيف لأنه لو كان كذلك لقيل في التصغير وسيم وفي الجمع أوسام ، ولأنك تقول *!أسميته ولو كان من السمة لقلت وسمته ، انتهى . وأورد الأزهري هذا الكلام بعينه وقال : روي عن أبي العباس قال : الاسم *!وسم *!وسمة توضع على الشيء يعرف به . وقال الراغب : *!الاسم ما يعرف به ذات الشيء وأصله سمو بدلالة قولهم أسماء وسمي ، وأصله من *!السمو ، وهو الذي به رفع ذكر المسمى فيعرف به . وقال المناوي في التوقيف : الاسم ما دل على معنى في نفسه غير مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة ، ثم إن دل على معنى يقوم بذاته فاسم عين ، وإلا فاسم معنى سواء كان معناه وجوديا كالعلم أو عدميا كالجهل . ( و ) قال ابن سيده : الاسم هو ( اللفظ الموضوع على الجوهر أو العرض للتميز ) ، أي ليفصل به بعضه عن بعض . وقال أبو إسحق : إنما جعل الاسم تنويها بالدلالة على المعنى لأن المعنى تحت الاسم ؛ ( ج *!أسماء ) كجذع وأجذاع وقفل وأقفال . ومنه قوله تعالى : { وعلم آدم *!الأسماء كلها } ؛ قيل : معناه علمه أسماء جميع المخلوقات بجميع اللغات ، فكان صلى الله عليه وسلم ، وولده يتكلمون بها ثم تفرق ولده في الدنيا فعلق كل منهم بلغة منها فغلبت عليه واضمحل عنه ما سواها لبعد عهدهم بها ؛ كذا في المحكم . وقال الراغب في تفسير هذه الآية : أي الألفاظ والمعاني ومفرداتها ومركباتها ، وبيان ذلك أن الاسم يستعمل على ضربين : أحدهما : بحسب الوضع الاصطلاحي ، وذلك هو المخبر عنه نحو رجل وفرس ؛ والثاني : بحسب الوضع الأولي ، ويقال ذلك للأنواع الثلاثة المخبر عنه والخبر والرابطة بينهما *!المسمى بالحرف ، وهذا هو المراد بالآية لأن آدم كما علم الأسماء علم الفعل والحرف ، ولا يعرف الإنسان الاسم فيكون عارفا *!لمسماه إذا عرض عليه المسمى إلا إذا عرف ذاته ، ألا ترى أنا لو علمنا أسامي أشياء بالهندية والرومية ولم نعرف صورة ماله تلك الأسماء لم نعرف *!المسميات إذا شاهدناها بمعرفتنا الأسماء المجردة ، بل كنا عارفين بأصوات مجردة ، فثبت أن معرفة الأسماء لا تحصل إلا بمعرفة المسمى وحصول صورته في الضمير ، فإذن المراد بقوله تعالى : { وعلم آدم الأسماء كلها } ، الأنواع الثلاثة من الكلام وصور المسميات في ذواتها ، انتهى وهو كلام نفيس . ( *!وأسماوات ) ، حكاه اللحياني في جمع اسم . وحكى الفراء واللحياني : أعيذك بأسماوات الله ؛ ونقله الأزهري في باب الواوات فقال : هي من واوات الأبنية ، وكذا ابناوات سعد . وقال ابن سيده أشبه ذلك أن يكون جمع أسماء وإلا فلا وجه له . ( جج ) أي جمع الجمع ( *!أسامي *!وأسام ) ، هما جمع الأسماء ، قال الشاعر : ولنا *!أسام ما تليق بغيرنا ومشاهد تهتل حين ترانا ( و ) قد ( *!سماه فلانا ، و ) سماه ( به ) بمعنى ، أي جعله اسما به وعلما عليه . قال سيبويه : والأصل الياء لأنه كقولك عرفته بهذه العلامة وأوضحته بها . ( و ) قال اللحياني : *!سميته فلانا ، وهو الكلام ويقال : ( *!أسماه إياه ) ؛ وأنشد عن بعضهم : والله *!أسماك *!سما مباركا ( و ) *!أسمى ( به ) ؛ كذلك نقله ابن سيده . ( *!وسماه إياه ) يسموه . ( و ) سما ( به ) *!يسمو ؛ ( الأول ) ، يعني سماه إياه بالتخفيف ، ( عن ثعلب ) لم يحكه غيره . ( *!وسميك ) ، كغني : ( من *!اسمه *!اسمك ) ؛ وبه فسرت الآية : { لم نجعل له من قبل *!سميا } . قال ابن عباس : لم *!يسم أحد قبله بيحيى . ( و ) قيل : *!سميك ( نظيرك ) ومثلك ؛ وبه فسرت الآية أيضا . وأما قوله تعالى : { هل تعلم له سميا } ، أي نظيرا له يستحق اسمه موصوفا يستحق صفته على التحقيق ، وليس المعنى هل تجد من *!يتسمى *!باسمه إذ كان كثير من *!أسمائه قد يطلق على غيره ، لكن ليس معناه إذا استعمل فيه كان معناه إذا استعمل في غيره ؛ قاله الراغب ؛ وقال الشاعر : وكم من *!سمي ليس مثل *!سميه وإن كان يدعى *!باسمه فيجيب والأنثى *!سمية ؛ قال الشاعر : فما ذكرت يوما لها من سمية من الدهر إلا اعتاد عيني واشل ( *!وتسمى بكذا ) : صار اسما له ذلك وهو مطاوع *!سماه *!وأسماه . ( و ) *!تسمى ( بالقوم وإليهم ) : إذا ( انتسب ) بهم وإليهم . ( *!وساماه ) *!مساماة : ( فاخره ) ؛ ومنه حديث الإفك : ( لم تكن امرأة *!تساميها غير زينب فعصمها الله تعالى ) ، أي تفاخرها وتعاليها ، وهي مفاعلة من *!السمو بمعنى المطاولة في الخطوة . ( و ) أيضا : ( باراه ) ، والمباراة قريب من المفاخرة . يقال : فلان لا *!يسامى وقد علا من *!ساماه . ( *!وتساموا : تباروا ) ؛ نقله الجوهري والأزهري . ( *!وسماوة كل شيء : شخصه ) العالي وطلعته : وأنشد الجوهري للعجاج : *!سماوة الهلال حتى احقوقفا ( و ) سماوة : ( ع بين الكوفة والشام ) ، وهي برية معروفة ؛ وقد ذكرها الحريري في المقامات ؛ ( وليست ) ؛ كأنه نظر إلى لفظ سماوة لا إلى الموضع فلذا أنث ؛ ( من العواصم . ( وغلط الجوهري ) ، أي في عده إياها منها . وعبارة المحكم : ماء بالبادية . وعبارة الصحاح : موضع بالبادية ناحية العواصم . وقد يقال : إن قوله ناحية العواصم لا يقتضي كونها من العواصم بل إنها مسامتة لها أو بقربها أو غير ذلك . وقول شيخنا : التي عدها الجوهري غير التي ذكرها المصنف بناحية الكوفة يتأمل فيه . ( و ) يقال : ذهب صيته في الناس و ( *!سماه ، كهداه ، أي صوته في الخير ) لا في الشر ، نقله الأزهري . ( *!واستميته : تعمدته بالزيارة ، أو توسمت فيه الخير ) ؛ الأول من سما ، والثاني من وسم . ( *!وسمية ) ؛ أطلقه عن الضبط مع أنه من أوزانه المشهورة ، وصريحه أنه بالفتح كغنية ، وهكذا ضبطه نصر في معجمه ؛ والمفهوم من أم عمار أنه بضم ففتح فتشديد ؛ ( جبل ) بالبادية . ( و ) هي أيضا ( أم ) سيدنا ( عمار بن ياسر ، رضي الله تعالى عنهما ) ، وهي مولاة أبي حذيفة بن المغيرة المخزومي كانت سابعة في الإسلام ، وأول الشهداء طعنها أبو جهل . وفي الحديث : ( ريح ابن *!سمية تقتله الفئة الباغية ) . قال ابن السكيت : هي تصغير *!أسماء ، *!وأسماء أفعال فشبهوها لكثرة *!التسمية بها بفعلاء وشبهت أسماء بسوداء ، وإذا كانت سوداء اسما لامرأة لا نعتا لها قلت في تصغيرها سويداء وسويدة فحذفت المدة ، فإذا كانت سوداء نعتا قلت هذه سويداء لا غير . ومما يستدرك عليه : *!سميت كرضيت : لغة في سموت ، عن ثعلب نقله الجوهري . وسما بصره : علا . والقروم *!السوامي : الفحول الرافعة رؤوسها . وتقول : رددت من *!سامي طرفه ، أي قصرت إليه نفسه وأزلت نخوته . *!ويسمى النبات *!سماء إما لكونه من المطر الذي هو سماء ، وإما لارتفاعه عن الأرض . *!والسمي ، كغني : *!المسامي والمطاول ، وبه فسرت الآية أيضا ، أي هل تعلم له *!مساميا *!يساميه ؛ نقله الجوهري . ويجمع السماء أيضا على *!سمائي ، على فعائل ، وقد جاء في الشعر . *!وسامى : ارتفع وصعد ؛ عن ثعلب . وقالوا : هاجت بهم سماء جود ، فأنثوه لتعلقه *!بالسماء التي تظل الأرض . *!وسماء النعل : أعلاها الذي تقع عليه القدم . وجمع السماوة ، بمعنى الشخص ، سماء *!وسماو ، حكى هذه الكسائي غير معتلة ، وأنشد بيت ذي الرمة : وأقسم سيارا مع الركب لم يدع تراوح حافات *!السماو له صدراكذا أنشده بتصحيح الواو ، *!واستماه : نظر إلى سماوته ؛ نقله ابن سيده . *!وأسمى : أخذ ناحية السماوة ؛ نقله الجوهري . وقال ثعلب : *!استمانا أصادنا ؛ *!واستمى : تصيد ؛ وأنشد : أناسا سوانا *!فاستمانا فلا ترى أخا دلج أهدى بليل وأسمعا *!واستمى الوحش : تعين شخوصها وطلبها . ويقال للحسيب والشريف : قد *!سما . *!وسمت همته إلى معالي الأمور : إذا طلب العز والشرف . وأصلح *!سمايته ، بالكسر : أي *!سماوته . *!وسما الهلال : طلع مرتفعا . وما *!سموت لكم : أي لن أنهض لقتالكم . *!وسما بي شوق بعد أن كان أقصر . *!وتساموا على الخيل : ركبوا . *!وأسميته من بلد إلى بلد : أشخصته . وهم يسمون على المائة : أي يزيدون . وهو من *!مسمى قومه *!ومسماتهم : أي من خيارهم . وذهب اسمه في الناس : أي ذكره . والنسبة إلى السماء : *!سمائي بالهمز على لفظها ، *!وسماوي ، بالواو اعتبارا بالأصل ، وهذا حكم الهمزة إذا كانت بدلا أو أصلا ، أو كانت للإلحاق . وإذا نسبت إلى الاسم قلت *!سموي بالكسر والضم معا ، وإن شئت *!اسمي ، تركته على حاله . وبنو ماء السماء : العرب لكثرة ملازمتهم للفلوات التي هي مواقع القطر ، أو المراد بماء السماء زمزم التي أنبعها الله للعرب ، فهم كأولادها . *!واستسمى : طلب اسمه . *!وتساموا : تداعوا *!بأسمائهم . وماء السماء : أيضا لقب عامر بن حارثة الغطريف بن ثعلبة البهلول بن مازن أبو عمرو مزيقياء ، لقب به لكرمه ، كان إذا أجدب الناس أطعمهم وسقاهم اللبن ، فكأنه قام مقام الغيث . وابن قاضي *!سماويه خرج بسيواس في أوائل القرن التاسع على ملك الروم ، وكان متضلعا من العلوم ، وله تآليف في الفقه . *!وأسماء ، بالمد موضع في الحجاز في ديار بني كنانة .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

سمو : سما الشيء يسمو سموا، أي ارتفع، وسما إليه بصري، أي ارتفع بصرك إليه، وإذا رفع لك شيء من بعيد فاستبنته قلت: سما لي شيء، قال: سمالي فرسان كأن وجوههم وإذا خرج القوم للصيد في قفار الأرض وصحاريها قلت: سموا، وهم السماة، أي الصيادون. وسما الفحل إذا تطاول على شوله سموا. والاسم: أصل تأسيسه؛: السمو، وألف الاسم زائدة ونقصانه الواو، فإذا صغرت قلت: سمي. وسميت، وأسميت، وتسميت بكذا، قال: باسم الذي في كل سورة سمه وسماوة الهلال: شخصه إذا ارتفع عن الأفق شيئا، قال: سماوة الهلال حتى أحقوقفا يصف الناقة واعوجاجها تشبيها بالهلال. والسماوة: ماء بالبادية، وسميت أم النعمان بذلك، وكان اسمها ماء السماوة، فسمتها الشعراء: ماء السماء، وتتصل هذه البادية بالشام والحزن حزن بني جعدة، وأم النعمان من بني ذهل بن شيبان. والسماء: سقف كل شيء، وكل بيت والسماء: المطر الجائد، يقال: أصباتهم سماء، وثلاث أسمية، والجميع: سمي. والسماوات السبع: أطباق الأرضين. والجميع: السماء والسماوات. والسماوي: نسبة إلى السماوة.

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ اسمو, : ما ينادى به, انظر اسمه ، مرادف : ، تضاد : تاريخ الميلاد, التوقيع

⭐ الشسمو, : شيء ما ، مرادف : شيء غَيْر محَدد - أمر - مسألة -شَغْلَة ، تضاد : لا شيء

⭐ جسمو, : ، مرادف : جسم-بدن/جسد ، تضاد : جسم-روح/نفس

⭐ شسمو, : ماذا_يسمّى ، مرادف : شو اسمو, ما اسمه, ما هو اسمه, وشو هو, وش هو, ما هو, هاذا ، تضاد : ذِكر اسم الشيء

⭐ شيسمو, : ، مرادف : شيء ، تضاد :

⭐ كسسمو, : جزءوها لقطع صغيرة ، مرادف : جَزَءَ - وزع ، تضاد : جمع

⭐ يتئاسمو, : وَزَّعُوهُ فِيمَا بَيْنَهُمْ ، مرادف : تقاسم:تشاطر. ، تضاد : احتكَرَ,استأثَرَ.

⭐ س م و 2618- س م و سما1/ سما إلى/ سما ب يسمو، اسم، سموا وسماء، فهو سام، والمفعول مسمو إليه

⭐ سما الطائر: علا وارتفع في السماء "سما الهلال: طلع مرتفعا" ° سما في الحسب والنسب: علا.

من القرآن الكريم

(( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ۚ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ ۗ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ ۚ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ۚ فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ ۙ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ))
سورة: 5 - أية: 3
English:

Forbidden to you are carrion, blood, the flesh of swine, what has been hallowed to other than God, the beast strangled; the beast beaten down, the beast fallen to death, the beast gored, and that devoured by beasts of prey - excepting that you have sacrificed duly -- as also things sacrificed to idols, and partition by the divining arrows; that is ungodliness. Today the unbelievers have despaired of your religion; therefore fear them not, but fear you Me. Today I have perfected your religion for you, and I have completed My blessing upon you, and I have approved Islam for your religion. But whosoever is constrained in emptiness and not inclining purposely to sin -- God is All-forgiving, All-compassionate.


تفسير الجلالين:

«حرِّمت عليكم الميتة» أي أكلها «والدم» أي المسفوح كما في الأنعام «ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به» بأن ذُبح على اسم غيره «والمنخنقة» الميتة خنقا «والموقوذة» المقتولة ضربا «والمتردية» الساقطة من علو إلى أسفل فماتت «والنطيحة» المقتولة بنطح أخرى لها «وما أكل السبع» منه «إلا ما ذكيتم» أي أدركتم فيه الروح من هذه الأشياء فذبحتموه «وما ذُبح على» اسم «النصب» جمع نصاب وهي الأصنام «وأن تستقسموا» تطلبوا القسم والحكم «بالأزلام» جمع زلم بفتح الزاي وضمها مع فتح اللام قدح _بكسر القاف_ صغير لا ريش له ولا نصل وكانت سبعة عند سادن الكعبة عليها أعلام وكانوا يحكمونها فإن أمرتهم ائتمروا وإن نهتهم انتهوا «ذلكم فسق» خروج عن الطاعة. ونزل يوم عرفة عام حجة الوداع «اليوم يئس الذين كفروا من دينكم» أن ترتدوا عنه بعد طمعهم في ذلك لما رأوا من قوته «فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملتُ لكم دينكم» أحكامه وفرائضه فلم ينزل بعدها حلال ولا حرام «وأتممت عليكم نعمتي» بإكماله وقيل بدخول مكة آمنين «ورضيت» أي اخترت «لكم الإسلام دينا فمن اضطر في مخمصة» مجاعة إلى أكل شيء مما حرم عليه فأكله «غير متجانف» مائل «لإثم» معصية «فإن الله غفور» له ما أكل «رحيم» به في إباحته له بخلاف المائل لإثم أي المتلبس به كقاطع الطريق والباغي مثلا فلا يحل له الأكل. للمزيد انقر هنا للبحث في القران

جمل تحتوي على كلمة البحث

⭐ الواحد ياما شاف اشكال وبلغتني ان سمو الاميرة حتتني حتشرفني فى المكتب بذاتيه نفسها عشان تدفع و تشوف الفنادق بنفسها و تختار EG

⭐ تعودنا من الإيرانيين المناورة فهم يفعلون أفعال مشينة ومن ثم يعتذرون وهذا هو أسلوبهم وهذه هي طريقتهم وكما قال سمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إن النظام الإيراني هو عملة بوجهين مختلفين ولكنها بذات القيمة MSA

⭐ حضر الاستقبال سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة وسمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي MSA

⭐ حضر الاستقبال سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان مستشار الامن الوطني وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة وسمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي MSA

⭐ حضر الاستقبال سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة وسمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي MSA

⭐ حضر التدشين صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وصاحب السمو الملكي الامير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز مستشار سمو وزير الداخلية وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الامريكية وعدد من المسؤولين MSA

⭐ حضر التدشين صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وصاحب السمو الملكي الامير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز مستشار سمو وزير الداخلية وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الامريكية وعدد من المسؤولين MSA

⭐ حضر القمة الوفد المرافق الذي ضم سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة MSA

⭐ جاء ذلك بعد أن دشن سمو أمير منطقة حائل عددا من الخدمات الإلكترونية التي تندرج تحت مشروعات برنامج الملك عبدالله لتطوير العمل بإمارات المناطق ريادة الذي تشرف عليه وكالة وزارة الداخلية لشؤون المناطق MSA

⭐ دلع للدعم قروب الاصايل للدعم فخامة سمو للدعم قروب الفيصل للدعم 1 حنا هل البل فالجنوب وفالشمال نتبع هواها SANJ