القاموس الشرقي
الأسمدة , السماد , السميد , سامد , سامدون , سماد , سميد , والأسمدة ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يسَمِّد يسمد سَمَّد VERB:I manure;fertilize
+ سَمِّد سَمَّد VERB:C manure;fertilize [auto]
+ سَمَّد سَمَّد VERB:P manure;fertilize [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏السامد‏)‏ القائم في تحير ‏(‏ومنه‏)‏ حديث علي - رضي الله عنه - ما لي أراكم سامدين قال أبو عبيد أنكر عليهم قيامهم قبل أن يروا إمامهم ‏(‏والسماد‏)‏ بالفتح ما يصلح به الزرع من تراب وسرجين وعن النسفي إذا قرأ الصمد بالسين لا تفسد صلاته لأن السمد السيد وكذا في فتاوى أبي بكر الزرنجري وفي زلة القاري للقاضي الصدر تفسد صلاته بالإجماع لأنه شيء يوضع على أعناق الثيران للزراعة قلت كلا التفسيرين مما لم أجده في الأصول وإنما المثبت في التكملة قال اللحياني يقال هو لك ‏(‏أبدا سمدا سرمدا‏)‏ بمعنى واحد وعن الزيادي كذلك وقال الفراء مثله وفي التهذيب كذلك وعلى ذا لا تفسد صلاته لأنه مما يصح أن يوصف به كما بالأبد والسرمد‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

السماد وزان سلام ما يصلح به الزرع من تراب وسرجين وسمدت الأرض تسميدا أصلحتها بالسماد

⭐ معجم المحيط في اللغة:

السمد: من السير، سمدت الإبل تسمد سمودا. والسمود: الغفلة والسهو، وأنتم سامدون منه. وقيل: هو أن يبهت الانسان وينقطع ويحزن، وأنشد فيه: بمقدار سمدن له سمودا وهو- أيضا -: الغناء واللهو، وهو من الأضداد. والسامد: القائم. وكل رافع رأسه: سامد، سمد يسمد ويسمد. ويقولون: هو لك أبدا سمدا سرمدا. والسماد: تراب قوي يسمد به النبات. وسمد الرجل شعره: أخذه كله. واسمأد عليه اسمئدادا: غضب وانتفخ. واسمأدت واسمئدت يده: ورمت. وكل شيء ذهب فهو مسمئد؛ حتى النجوم إذا ذهب ضوءها. والسميد: لغة في السميد الذي هو الحوارى. السين والتاء السين والتاء مع الراء

⭐ لسان العرب:

: سمد يسمد سمودا : علا . وسمدت الإبل وتسمد سمودا : الإعياء . ويقال للفحل إذا اغتلم . قد سمد . السير : الدأب . والسمد : السير الدائم . وسمدت سيرها : جدت . وسمد : ثبت في الأرض ودام غليه . وهو لك أبدا ؛ عن ثعلب بمعنى واحد . ولا أفعل ذلك أبدا سمدا والسمود : اللهو . وسمد سمودا : لها . وسمده : ألهاه . وسمد غنى ؛ قال ثعلب : وهي قليلة ؛ وقوله عز وجل : وأنتم سامدون ؛ فسر بالغناء ؛ وقيل : سامدون لاهون ؛ وقال ابن عباس : سامدون وقال الليث : سامدون ساهون . والسمود في الناس : الغفلة والسهو . وروي عن ابن عباس أنه قال : السمود الغناء بلغة حمير ؛ اسمدي لنا أي غني لنا . ويقال للقينة : أسمدينا أي ؛ وقيل : السمود يكون سرورا وحزنا ؛ وأنشد : نسوة آل حزب قد سمدن له سمودا السود بيضا ، البيض سودا : السامد اللاهي ، والسامد الغافل ، والسامد الساهي ، ، والسامد القائم ، والسامد المتحير بطرا والسامد الغبي . وفي حديث علي أنه خرج إلى المسجد والناس ينتظرونه فقال ما لي أراكم سامدين ، قال أبو عبيد قوله سامدين ؛ قال المبرد : السامد القائم في تحير ، وأنشد : قم فانظر إليهم ، عنك السمودا الأثير : السامد المنتصب إذا كان رافعا رأسه ناصبا صدره ، قيامهم قبل أن يروا إمامهم ؛ ومنه الحديث الآخر : ما هذا وقيل : هو الغفلة والذهاب عن الشيء . وسمد سمودا : رفع . وكل رافع رأسه ، فهو سامد . وقد سمد يسمد ؛ قال رؤبة بن العجاج يصف إبلا . خفاف الأزواد . وقوله خفاف الأزواد أي ليس في بطونها علف ؛ وقيل : ليس زاد للراكب ، وسمد الرجل سمودا : بهت ، وسمده قصده كصمده . : أن يجعل فيها السماد وهو سرجين ورماد . سمدا : سهلها . وسمدها : زبلها . تراب قوي يسمد به النبات . وفي حديث عمر ، رضي الله أن رجلا كان يسمد أرضه بعذرة الناس ، فقال : أما يرضى يطعم الناس ما يخرج منه ؟ السماد ما يطرح في أصول من العذرة والزبل ليجود نباته . والمسمد : الزبيل ؛ . قال : ولا يقال . وتسميد الرأس : استئصال شعره ، لغة في وسمد شعره : استأصله وأخذه كله . الطعام ؛ عن كراع ؛ قال : هي بالدال غير المعجمة . والإسميد : بالفارسية سمد معرب ؛ قال ابن سيده : لا أدري أهو هذا الذي أم لا . الوارم . واسمأد ، بالهمز ، اسمئدادا : ورم ؛ ورم غضبا . وقال أبو زيد : ورم ورما شديدا . واسمأدت يده : وفي حديث بعضهم : اسمأدت رجلها أي انتفخت وورمت . وكل أو هلك ، فقد اسمد واسمأد . واسماد من الغضب كذلك . : ذهب .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

سمد : ( سمد سمودا ) ، من حد كتب : ( رفع رأسه تكبرا ) ، وكل رافع رأسه فهو سامد . ( و ) سمد يسمد سمودا : ( علا ) . ( و ) سمدت ( الإبل : جدت في السير ) ولم تعرف الإعياء . ( و ) سمد يسمد سمودا ( دأب في ) السير و ( العمل ) . والسمد : السير الدائم . ( و ) سمد سمودا : ( قام متحيرا ) قال المبرد : السامد : القائم في تحير ، وأنشد لهزيلة بنت بكر تبكي عادا : قيل قم فنظر إليهم ثم دع عنك السمودا وبه فسرت الآية : { وأنتم سامدون } ( النجم : 61 ) . وفي حديث علي : ( أنه خرج إلى المسجد ، والناس ينتظرونه للصلاة قياما ، فقال : مالي أراكم سامدين . قال ابن الأثير : السامد : المنتصب إذا كان رافعا رأسه ، ناصبا صدره . أنكر عليهم قيامهم قبل أن يروا إمامهم . ( و ) السمود : اللهو ، وقد سمد يسمد ، إذا ( له ) ، وغفل ، وذهب عن الشيء . وسمده تسميدا : ألهاه . وبه فسر بعض الآية المتقدمة . وقال ابن عباس : سامدون : مستكبرون . وقال الليث : سامدون : ساهون . ( و ) قيل : ( السمود يكون حزنا وسرورا ) ، وأنشد في الحزن لعبد الله بن الزبير الأسدي : رمى الحدثان نسوة آل سعد بأمر قد سمدن له سميودا فرد شعورهن السود بيضا ورد وجوههن البيض سودا وقال ابن الأعرابي : السامد : اللاهي ، والسامد : الغافل ، والسامد : الساهي ، والسامد : المتكبر ، والسامد : القائم ، والسامد : المتحير شرا وبطرا . ( وسمد الأرض تسميدا : جعل فيها السماد ) ، كسحاب ، ( أي السرقين برماد ) يسمد به النبات ليجود . وفي حديث عمر ( أن رجلا كان يسمد أرضه بعذرة الناس فقال : أما يرضى أحدكم حتى يطعم الناس ما يخرج منه ) . السماد . ( و ) سمد ( الشعر ) تسميدا : ( استأصله ) وأخذه كله ، لغة في : سبد . ( وقول رؤبة ) بن العجاج يصف إبلا : قلصن تقليص النعام الوخاد ( سوامد الليل خفاف الأزواد أي ( دوائم السير ) يقال : سمد يسمد سمودا ، إذا كان دائما في العمل . وفي اللسان : أي دوائب . ( وغلط الجوهري في تفسيره ، بما في بطونها ) ، أي ليس في بطونها ( علف ) ، نبه عليه الصاغاني في تكملته . وهو تفسير قوله : خفاف الأزواد . كما صرح به ابن منظور وغيره . ويلزم من خفة العلف أن يكون ذالك أدوم لها على السير ، فيكون تفسيرا للسوامد ، بطريق اللزوم ، كما صرح به أرباب الحواشي ، ونقله شيخنا . فلا غلط حينئذ ينسب إلى الجوهري ، كما هو ظاهر . وقيل : معنى خفاف الأزواد : ليس على ظهورها زاد للراكب . وقال الصاغاني : يريد لا زاد عليها مع رحالها . ( و ) سمد : ثبت في الأرض ، ودام عليه . و ( هو لك ) أبدا ( سمدا ، أي سرمدا ) ، عن ثعلب . ولا أفعل ذالك أبدا سمدا : سرمدا . ( و ) هو يأكل ( السميد ) كأمير : ( الحوارى ) ، وعن كراع : هو الطعام ، وقال : هي بالدال غير معجمة ( وبالذال أفصح ) وأشهر . والإسميد الذي يسمى بالفارسية : السمد ، معرب . قال ابن سيده : لا أدري أهو هاذا الذي حكاه كراع ، أم لا . وقد نسب إليه أبو محمد عبد الله بن محمد بن علي بن زياد ، العدل المحدث . ( واسمد ) الرجل ( اسمدادا . و ) كذا ( اسماد اسميدادا : : ورم ) وقيل : ورم ( غضبا ) ، وقال أبو زيد : ورم ورما شديدا . واسمادت يده ورمت . وفي الحديث : ( اسمادت رجلها ) انتفخت وورمت . وكل شيء ذهب أو هلك فقد اسمد واساد . وسمد من الغضب ، واسماد الشيء : ذهب . ( وسمدان ، محركة : حصن باليمن عظيم ) . ومما يستدرك عليه : يقال للفحل إذا اغتلم : قد سمد . ووطب سامد : ملآن منتصب . وهو مجاز . وسمد سمودا : غنى ، قال ثعلب : وهي قليلة . وقوله عز وجل : { 8 . 013 51 ؟ 61 } ( النجم : 61 ) فسر بالغناء . وروي عن ابن عباس أنه قال : السمود : الغناء ، بلغة حمير . وزاد في الأساس : لأن المغني يرفع رأسه وينصب صدره . ويقال للققينة : أسمدينا ، أي ألهينا بالغناء ، وهو مجاز . وسمد الرجل سمودا : بهت . وسمده سمدا قصده ، كصمده . وسمد الأرض سمدا : سهلها . وسمدها : زبلها . والمسمد : الزبيل عن اللحياني . واسماد الشيء : ذهب . وسمدون ، محركة : قرية بمصر ، في المنوفية .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

سمد: السمد من السير: الدأب، ويقال: سمدت الإبل تسمد سمودا أي لم تعرف الإعياء، وأنشد: سوامد الليل خفاف الأزواد والسمود في الناس: الغفلة والسهو عن الشيء، وقوله- عز وجل-: |وأنتم سامدون|، أي ساهون لاهون، ويقال: دع عنك سمودك. وروي عن علي- رضي الله عنه- أنه خرج الى المسجد والناس ينتظرونه للصلاة قياما، فقال: مالي أراكم سامدين. والسامد: القائم، وكل رافع رأسه فهو سامد، وسمد يسمد ويسمد سمودا. والسماد: تراب قوي يسمد به النبات. وسمد شعره: أخذه كله.

من ديوان

⭐ وسمد, سَمِّد - فعل: ، مرادف : أَخصَبَ ، تضاد : أَبَارَ - أَجدَبَ

⭐ س م د 2602- س م د سمد يسمد، سمودا، فهو سامد

⭐ سمد الشخص: 1 - لها، غفل وسها " {وتضحكون ولا تبكون. وأنتم سامدون} ". 2 - تكبر " {وتضحكون ولا تبكون. وأنتم سامدون} ". 2602- س م د سمد يسمد، تسميدا، فهو مسمد، والمفعول مسمد

من القرآن الكريم