القاموس الشرقي
الشوائب , تشوبه , شائبة , شاب , شاب- , شابه , شوب , لشوبا , مشوب , مشوبة , يشوبها ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يشَوبِر يلوح بيده بطريقة توحي بقلة إحترام أو تهديد للشخص المقابل شَوبَر VERB:I wave one's hand in a direspectful way in order to threaten sb
+ شَوبَك عصا خشبية اسطوانية غليظة تستخدم لترقيق العجين شَوبَك NOUN:MS rolling pin;It is a wooden cylinder with two handles on its sides, used to roll the dough for baking. [auto]
+ يشَوِّب يكون حر , يشعر بالحر شَوَّب VERB:I be hot;feel hot
+ لشوبو شوبو_(منطقة_بوهران) شُوبو NOUN_PROP_FOREIGN choupot ;x; choupot (city in oran)
+ شَوب جو حار شَوب NOUN:MS the hot weather
+ الشوبيونا بطولة شوبيونا FOREIGN championnat ;x; championship
+ لشوبا شوب شَوْب noun (is)-a-mixture
+ بالشوب شوب شَوْب noun heat
+ شَوب حر شَوب ADJ/NOUN hot
+ شَوِّب شَوَّب VERB:C be hot;feel hot [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ معجم المحيط في اللغة:

شاب الشراب يشوبه: إذا خلطه بماء. وكل خلط: شوب. ويقال للبن: الشوب. ويقال: سقاه الشوب بالذوب: أي اللبن بالعسل. ويقال للمختلط في أمره: إنه لشوب روب. وشبت الشيء فاشتاب. والمشوب: واحد المشاوب وهي أسفاط وحقق تتخذ من جريد منظوم. وشابة: اسم جبل لا يفرد.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

شابه شوبا من باب قال خلطه مثل شوب اللبن بالماء فهو مشوب والعرب تسمي العسل شوبا لأنه عندهم مزاج للأشربة وقولهم ليس فيه شائبة ملك يجوز أن يكون مأخوذا من هذا ومعناه ليس فيه شيء مختلط به وإن قل كما قيل ليس له فيه علقة ولا شبهة وأن تكون فاعلة بمعنى مفعولة مثل عيشة راضية هكذا استعمله الفقهاء ولم أجد فيه نصا نعم قال الجوهري الشائبة واحدة الشوائب وهي الأدناس والأقذار.

⭐ لسان العرب:

: الشوب : الخلط . شوبا : خلطه . وشبته أشوبه : خلطته ، فهو مشوب . : 511 > هو ، وانشاب : اختلط ؛ قال أبو زبيد الطائي : مناصـبه ، شفان غادية ، * بسكر ، ورحـيق شيب ، فاشتابا فانشابا ، وهو أذهب في باب الـمطاوعة . والشوب الخلط ؛ قال أبو ذؤيب : الشام ، جاءت سبيئـة ، * معتقة ، صرفا ، وتلك شـيابها : الشام صرفا ، وهذه * معتقة ، صهباء ، وهي شـيابها ( 1 ) قوله « وهذه معتقة إلخ » هكذا في الأصل وفي بعض نسخ المحكم : وهاده معتقة إلخ بالنصب مفعولا لهاده .) هكذا أنشده أبو حنيفة ، وقد خلط في الرواية . وقوله تعالى : ثم إن لهم عليها لشوبا من حمـيم ؛ أي لخلطا ومزاجا ؛ يقال القول أو العمل : هو يشوب ويروب . : سألت الأصمعي عن الـمشاوب ، وهي الغلف ، فقال : يقال لغلاف القارورة مشاوب ، على مفاعل ، لأنه مشوب بحمرة ، وخضرة ؛ قال أبو حاتم : يجوز أن يجمع الـمشاوب على مشاوب . والـمشاوب ، بضم الميم وفتح الواو : غلاف القارورة لأن فيه ألوانا مختلفة . والشياب : اسم ما يمزج . بالشوب ؛ الذوب : العسل ؛ والشوب : ما شبته به من ماء أو لبن . وحكى ابن الأعرابي : ما عندي شوب ولا روب ؛ فالشوب العسل ، والروب اللبن الرائب ؛ وقيل : الشوب العسل ، والروب اللبن ، من غير أن يحدا ؛ وقيل : لا مرق ولا لبن . ويقال : سقاه الشوب بالذوب ، فالشوب اللبن ، والذوب العسل ، قاله ابن دريد . الفراء : شاب إذا خان ، وباش إذا خلط . الأصمعي ، في باب إصابة الرجل في منطقه مرة ، وإخطائه أخرى : هو يشوب ويروب . : يقال للرجل إذا نضح عن الرجل : قد شاب عنه وراب ، إذا كسل . والتشويب أن ينضح نضحا غير مبالغ فيه ، فمعنى هو يشوب ويروب أي يدافع مدافعة غير مبالغ فيها ، فلا يدافـع البتة . قال غيره : يشوب من شوب وهو خلطه بالماء ومذقه ؛ ويروب أراد أن يقول يروب رائـبا خاثرا ، لا شوب فيه ، فأتبع يروب يشوب لازدواج الكلام ، كما قالوا : هو يـأتيه الغدايا والعشايا ، والغدايا ليس بجمع للغداة ، فجاء بها على وزن العشايا . أبو سعيد : العرب تقول : رأيت فلانا اليوم يشوب عن أصحابه إذا دافع عنهم شيئا من دفاع . قال : وليس قولهم هو يشوب ويروب من اللبن ، ولكن معناه رجل يروب أحيانا ، فلا يتحرك ولا ينبعث ، وأحيانا عن نفسه ، غير مبالغ فيه . ابن الأعرابي : شاب إذا كذب ، وشاب : خدع في بيع أو شراء . ابن الأعرابي : شاب يشوب شوبا إذا غش ؛ ومنه الخبر : لا شوب ولا روب أي لا غش ولا تخلـيط في بيع أو شراء . وأصل الشوب الخلط ، والروب من اللبن الرائب ، لخلطه بالماء . ويقال للـمخلط في كلامه : هو يشوب ويروب . وقيل : معنى لا شوب ولا روب أنـك : 512 > هذه السلعة . وروي عنه ( 1 ) قوله « وروي عنه » أي عن ابن الأعرابي في عبارة التهذيب .) أنه قال : معنى قولهم : لا شوب ولا روب في البيع السلعة تبـيعها أي إنـك بريء من عيبها . : يشهد بيعكم الـحلف واللغو ، فشوبوه بالصدقة ؛ أمرهم بالصدقة لـما يجري بينهم من الكذب والربا ، والزيادة والنقصان في القول ، لتكون كفارة لذلك ؛ وقول سليك بن السلكة السعدي : صرب القوم ، لـحم معرص ، * وماء قدور ، في القصاع ، مشـيب على شـيب الذي لم يسم فاعله أي مخلوطر بالتوابل والصباغ . والصرب : اللبن الحامض . ومعرص : ملقى في العرصة ليجف ، ويروى مغرض أي طري ؛ ويروى معرض أي لم ينضج بعد ، وهو الـملهوج . : هو يشوب ويروب ، يضرب مثلا لـمن يخلط في . شوبة أي خديعة ، وفي فلان ذوبة أي حمقة ظاهرة . النحويـين الشوب في الحركات ، فقال : الـمشوبة بالكسرة ، فالفتحة التي قبل الإمالة ، نحو عابد وعارف ؛ قال : وذلك أن الإمالة إنما هي أن تنحو بالفتحة نحو الكسرة ، فتمـيل الألف نحو الياء ، لضرب من تجانس الصوت ، فكما أن الحركة ليست بفتحة محضة ، كذلك الألف التي بعدها ليست ألفا محضة ، وهذا هو القياس ، لأن الألف تابعة للفتحة ، فكما أن الفتحة مشوبة ، فكذلك الألف اللاحقة لـها . القطعة من العجـين . وباتت الـمرأة بليلة شيباء ؛ قيل : إن الياء فيها معاقـبة ، وإنما هو من الواو ، لأن ماء الرجل خالط ماء المرأة . واحدة الشوائب ، وهي الأقذار والأدناس . قبيلة ؛ قيل ياؤه بدل من الواو ، لقولهم الشوابنة . موضع بنجد ، وسنذكره في الياء ، لأن هذه الألف تكون ياء وعن واو ، لأن في الكلام ش و ب ، وفيه ش ي ب ، ولو جهل انقلاب هذه الألف لـحملت على الواو ، لأن الألف ههنا عين ، وانقلاب الألف إذا كانت عينا عن الواو أكثر من الياء ؛ قال : ضرب الأصم ، * حنظل شابة ، يجني هبـيدا

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

شوب : ( *!الشوب : الخلط ) .*! شاب الشيء*! شوبا : خلطه . *!وشبته *!أشوبه : خلطته فهو*! مشوب (*! كالشياب ) بالكسر . قال أبو ذؤيب : وأطيب براح الشام جاءت سبيئة معتقة صرفا وتلك *!شيابها هكذا أنشده أبو حنيفة . وقال تعالى : { ثم إن لهم عليها*! لشوبا من حميم } ( الصافات : 67 ) أي لخلطا ومزاجا . يقال للمخلط في القول أو العمل : هو*! يشوب ويروب . *!والشياب أيضا : اسم ما يمزج . وقيل : يشوب ويروب أي يدافع مدافعة غير مبالغ فيها . وقال شيخنا وقع في الحديث *!الأشواب . قال أهل الغريب : هم الأخلاط من أنواع شتى . قالوا : والأوباش : الأخلاط من السفلة فهو أخص . ( و ) قولهم : ( ماله*! شوب ولا روب ) أي لا ( مرق ولا لبن ) . وقال ابن الأعرابي : وفي الخبر : ( لا شوب ولا روب ) أي لا غش ولا تخليط في شراء أو بيع ، وقيل : معناه أنك بريء من هذ السلعة . وروي عنه أنه قال : إنك بريء من عيبها . ( و ) الشوب : ( القطعة من العجين ) ويقال : هي الفرزدق ؛ وهي الخبزة الغليظة . وسقاه الذوب *!بالشوب . الذوب : العسل ( و ) الشوب : ( ما *!شبته من ماء أو لبن ) فهو*! مشوب *!ومشيب . ( و ) حكى ابن الأعرابي : ما عندي شوب ولا روب . *!فالشوب : ( العسل ) *!المشوب . والروب : اللبن الرائب . وقيل : الشوب العسل . والروب : اللبن ، من غير أن يحدا . ويقال : سقاه الشوب بالذوب . فالشوب : اللبن ، الذوب : العسل . قاله ابن دريد . ( *!واشتاب ) هو ( *!وانشاب : اختلط ) . قال أبو زبيد الطائي : جدت مناصبه شفان غادية بسكر ورحيق *!شيب فاشتابا ويروى*! فانشابا ، وهو أذهب في باب المطاوعة . ( *!والمشاوب بالضم وفتح الواو : غلاف القارورة ) لأنه مشوب بحمرة وصفرة وخضرة ، رواه أبو حاتم عن الأصمعي ( وبكسرها ) أي الواو ( وفتح الميم جمعه ) أي جمع *!المشاوب . نقل ذلك عن أبي حاتم أيضا . ( و ) في فلان *!شوبة . ( الشوبة : الخديعة ) كما يقال : في فلان ذوبة أي حمقة ظاهرة . واستعمل بعض النحويين الشوب في الحركات فقال : أما الفتحة*! المشوبة بالكسرة ، فالفتحة التي قبل الإمالة نحو فتحة عين عابد عارف . قال : وذلك أن الإمالة إنما هي أن تنحو بالفتحة نحو الكسرة فتميل الألف ( نحو الياء لضرب من تجانس الصوت ، فكما أن الحركة ليست بفتحة محضة كذلك الألف ؟ التي بعدها ليست ألفا محضة ، وهذا هو القياس ؛ لأن الألف تابعة للفتحة ، فكما أن الفتحة *!مشوبة فكذلك الألف اللاحق لها ، كذا في لسان العرب . وعن الفراء : شاب إذا خان ، وباش إذا خلط . وعن الأصمعي في باب إصابة الرجل في منطقه مرة وإخطائه أخرى : هو يشوب ويروب . ( و ) عن أبي سعيد ، يقال للرجل إذا نضح عن الرجل قد ( شاب عنه ) ، وراب إذ كسل . (*! وشوب ) إذا ( دافع ) مدافعة ( ونضح عنه فلم يبالغ ) فيهما أي يدافع مرة ويكسل مرة فلا يدافع البتة . وقال أبو سعيد : *!التشويب : أن ينضح نضحا غير مبالغ فيه . وقال أيضا : العرب تقول : لقيت فلانا اليوم يشوب عن أصحابه ، إذا دافع عنهم شيئا من دفاع ، قال : وليس قولهم : هو يشوب ويروب من اللبن ، ولكنه معناه رجل يروب أحيانا فلا يتحرك ولا ينبعث ، وأحيانا ينبعث*! فيشوب عن نفسه غير مبالغ فيه . وعن ابن الأعرابي : شاب إذا كذب وشاب إذا خدع في بيع أو شراء . وشاب *!شوبا إذا غش . وفي الحديث : ( يشهد بيعكم الحلف واللغو*! فشوبوه بالصدقة ) . وقول السليك بن السلكة السعدي : سيكفيك صرب القوم لحم معرص وماء قدور في القصاع *!مشيب إنما بناه على شيب الذي لم يسم فاعله أي مخلوط بالتوابل والصباغ . والصرب : اللبن الحامض ، ومعرص : ملقى في العرصة ليجف . ويروى مغرض أي طري ، ويروى معرض أي لم ينضج بعد وهو الملهوج . ( *!وشابة ) : قرية بالفيوم . و ( جبل بمكة أو بنجد ) ، وقيل : موضع بنجد كما ( في المحكم ) لابن سيده ، وسيذكر في ( ش ي ب ) لأن الألف تكون منقلبة عن واو وعن ياء ، لأن في الكلام ش و ب وفيه ش ي ب ، ولو جهل انقلاب هذه الألف لحملت على الواو ؛ لأن الألف هنا عين وانقلاب الألف إذا كانت عينا عن الواو أكثر من انقلابها عن الياء . قال : وضرب الجماجم ضرب الأصم حنظل شابة يجني هبيدا ، كذا في لسان العرب . ومثله في المحكم ، ومنهم من قال : إنه شامة بالميم ، والصواب أنهما موضعان أو جبلان . وقال البكري : إن شابة جبل في الحجاز في ديار غطفان ، وقيل بنجد ، وعليه اقتصر الجوهري وابن منظور . وبه صدر في المراصد والمعجم . وسيأتي قول أبي ذؤيب الهذلي الذي استدل به الجوهري في ( ش ي ب ) . ( و ) بنو ( *!شيبان : قبيلة ) من العرب ، قيل ياؤه بدل من الواو لقولهم الشوابنة ، وسيأتي في ( ش ي ب ) والمؤلف تبع ابن سيده حيث أوردها في الموضعين . واقتصر الجوهري وابن منظور على إيرادها في الياء التحتية . وختار ابن جنى أنها واوية العين ، وأن أصله شيوبان على فيعلان فأدغم وخفف كما قيل في ريحان وإلا لقيل *!شوبان كخولان ، ونقل الوجهين العلاة أحمد بن يوسف المالكي في اقتطاف الأزاهر والتقاط الجواهر ، وقال : طريقة ابن جني تدريج حسن ، قاله شيخنا . ( و ) قولهم : ( باتت ) أي البكر ( بليلة شيباء بالإضافة ) . قال عروة بن الورد : كليلة شيباء التي لست ناسيا وليلتنا إذ من ما من قرمل ، ( أو بليلة الشيباء ) معرفا . قال عروة أيضا : فكنت كليلة الشيباء همت بمنع الشكر أتأمها القبيل ، ( إذا غلبت ) بالبناء للمجهول ( على نفسها ) أي غلبها زوجها فافتضها وأزال بكارتها ( ليلة هدائها ) بالكسر من إهداء الماشطة العروس لزوجها ليلة الزفاف ، فإذا دخل بها ولم يفترعها قيل : باتت بليلة حرة . ونقل شيخنا عن ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة أن الشيباء المرأة البكر ليلة افتضاضها لا تنسى بعلها الذي افترعها أبدا ، ولا تنسى قاتل بكرها أبدا ، وهو أول ولدها ، انتهى . ذكره الزمخشري في الأساس في ( ش ي ب ) وجعله من المجاز ، وقال : كأنها دهيت بأمر شديد تشيب منه الذوائب . ومثله في لسان العرب غير أنه قال : وقيل ياء شيباء بدل من واو ، لأن ماء الرجل شاب المرأة غير أنا لم نسمعهم قالوا بليلة شوباء ، جعلوا هذا بدلا لازما كعيد وأعياد . وأورده ابن سيده في المحكم فيالواو والياء ، وقال : باتت المرأة بليلة شيباء . قيل : إن الياء فيها معاقبة ، وإنما هو من الواو . واقتصر الجوهري على ذكرها في التحتية كالزمخشري وابن منظور وغيرهم . ( و )*! الشائبة : واحدة ( *!الشوائب ) وهي ( الأقذار والأدناس ) جمع قذر ودنس .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

شوب: شباب الشراب يشوبه، إذا خلطه بماء، والشوب: الخلط.

من ديوان

⭐ الشوب, أحوال الطقس: الحر ، مرادف : دفىء - توهج - لهيب - ، تضاد : الحٌرُ - البرد

⭐ بشوب, : اشعر بالحر الشديد بسبب ارتفاع حرارة الطقس ، مرادف : حرارة-سخونة ، تضاد : برودة-قر

⭐ شوب, : شدة الحر ، مرادف : حر. ، تضاد : برد, صقيع.

⭐ ش و ب 2916- ش و ب شاب يشوب، شب، شوبا، فهو شائب، والمفعول مشوب

⭐ شابه شائب: خالطه ما يعكر صفاءه "سعادة لا تشوبها شائبة: خالصة" ° يشوب ويروب: يخلط في الكلام مما يشير إلى سوء الكلام والتخليط.

من القرآن الكريم

(( ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْبًا مِّنْ حَمِيمٍ))
سورة: 37 - أية: 67
English:

then on top of it they have a brew of boiling water,


تفسير الجلالين:

«ثم إن لهم عليها لشوبا من حميم» أي ماء حار يشربونه فيختلط بالمأكول منها فيصير شوبا له. للمزيد انقر هنا للبحث في القران