القاموس الشرقي
التشجيع , الشجاعة , الشجعان , بالشجاعة , تشجع , تشجيع , تشجيعا , تشجيعي , تشجيعية , شجاع , شجاعة , شجاعتك , شجع , شجعان , شجعت , شجعنا , لتشجيع , للتشجيع , مشجع , والتشجيع , والشجاعة , وتشجع , وتشجعيهن , وتشجيع , وتشجيعا , وتشجيعها , وتشجيعهم , وشجعها , ومشجعة , ويشجعهم , ويشجعون , يشجع , يشجعون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يشَجِّع يشجع شَجَّع VERB:I encourage
+ نشجعوك شجع شَجَّعَ verb encourage
+ نشجعوا شجع شَجَّعَ verb encourage support
+ شجعنا شجع شَجَّع pv encourage
+ شجعت شجع شَجَّع pv encourage promote support
+ شجع شجع شَجَّعَ verb encourage promote support
+ تشجع شجع شَجَّع iv encourage promote support
+ بنشجع شجع شَجَّع verb encourage promote support
+ اشجعهم شجع شَجَّعَ adj_comp courageous
+ اشجع شجع شَجَّع verb encourage promote support
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏في أمثال‏)‏ العرب أشجع من ديك ‏(‏وفي الحديث‏)‏ ‏[‏من آتاه الله مالا فلم يؤد زكاته مثل له يوم القيامة شجاع أقرع له زبيبتان يطوقه يوم القيامة يأخذ بلهزمتيه‏]‏ يعني‏:‏ شدقيه ‏(‏الشجاع‏)‏ الذكر من الحيات على الاستعارة ‏(‏والأقرع‏)‏ الذي جمع السم في رأسه حتى انحسر شعره ‏(‏والزبيبتان‏)‏ بالباءين النكتتان السوداوان فوق عينيه وقيل هما الزبدتان في شدقيه إذا غضب‏.‏ الشين مع الحاء المهملة

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الشجع: سرعة نقل القوائم في الإبل، وبعير شجع. وقيل: هو جنون يعتريها. والشجعة: المرأة الجريئة الجسورة في كلامها. وأسد أشجع: جريء . ورجل أشجع: كأن به جنونا. وأشجع: حي من قيس. والأشجع: هو العصب الممدود فوق السلامى ما بين الرسغ إلى أصول الأصابع، وجمعه أشاجع. وقيل: هو العظم الذي يصل الأصابع بالرسغ؛ لكل إصبع أشجع، واحتج بقولهم:عاري الأشاجع للسباع. وقد يجعل واحد الأشاجع شجعة. والشجاع: ضرب من الحيات، والجميع الشجعان. ورجل شجاع وشجيع، ويجمع على شجعاء وشجعان وشجعة وشجعة وشجعة، وقد قيل: شجعة - بالضم - مصدر وصف به الجمع كالصحبة. والشجع: عروق الشجر. ولجم كانت في الجاهلية تتخذ من الخشب والرعلة الجماعات . والمشجع: المنتهي جنونا، ومنه اخذ الشجاع. والشجعة: العاجز الضاوي لا فؤاد له، وأرى أن سبيله سبيل ما جاء على فعلة ومعناه المفعول كالسخرة وغيرها. العين والجيم والضاد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

شجع بالضم شجاعة قوي قلبه واستهان بالحروب جراءة وإقداما فهو شجيع وشجاع وبنو عقيل تفتح الشين حملا على نقيضه وهو جبان وبعضهم يكسر للتخفيف وامرأة شجيعة بالهاء وقيل فيها أيضا شجاع وشجاعة ورجال شجعان بالكسر والضم وقال ابن دريد الضم خطأ وشجعة بالكسر مثل : غلام وغلمة وشجعاء مثل : شريف وشرفاء قال أبو زيد وقد تكون الشجاعة في الضعيف بالنسبة إلى من هو أضعف منه وشجع شجعا من باب تعب طال فهو أشجع وبه سمي وامرأة شجعاء مثل : أحمر وحمراء. والشجاع ضرب من الحيات.

⭐ لسان العرب:

: شجع ، بالضم ، شجاعة : اشتد عند البأس . والشجاعة : في البأس . ورجل شجاع وشجاع وشجاع وأشجع وشجعة على مثال عنبة ؛ هذه عن ابن الأعرابي وهي من قوم شجاع وشجعان وشجعان ؛ الأخيرة عن اللحياني ، وشجعاء وشجعة ، الأربع اسم للجمع ؛ قال طريف بن مالك حولي فوارس ، من أسيد ، شجعة ، فحول بيتي خضم : من أسيد ، غير مصروف . وامرأة شجعة وشجيعة من نسوة شجائع وشجع وشجاع ؛ الجميع عن ونسوة شجاعات ، والشجعة من النساء : الجريئة على الرجال في . وقال أبو زيد : سمعت الكلابيين يقولون : رجل توصف به المرأة . والأشجع من الرجال : مثل الشجاع ، ويقال للذي كالهوج لقوته ويسمى به الأسد ، ويقال للأسد أشجع ؛ وأنشد للعجاج : أسد أشجعا تميم ولدته أسدا من الأسود . : أظهر ذلك من نفسه وتكلفه وليس به ، وشجعه : أو قوى قلبه . وحكى سيبويه : هو يشجع أي يرمى له . وشجعه على الأمر : أقدمه . والمشجوع : المغلوب الرجال : الذي كأن به جنونا ، وقيل : الأشجع قال الأعشى : على الدهر حكمه ، ما تأتي الحوادث أفرق قوله بأشجع أخاذ قال يصف الدهر ، ويقال : عنى بالأشجع ولا يصح أن يراد بالأشجع الدهر لقوله أخاذ على الدهر حكمه . : قال الليث وقد قيل إن الأشجع من الرجال الذي كأن به قال : وهذا خطأ ولو كان كذلك ما مدح به الشعراء . وبه شجع . والشجع من الإبل : الذي يعتريه جنون ، وقيل : هو السريع . وقوائم شجعات : سريعة خفيفة ، والاسم من كل ذلك قال : لا شحاب ولا عصل « لا شحاب » كذا في الأصل وشرح مهملة وباء موحدة ولعله شخات بمعجمة ككتاب جمع شخت وهو دقيق .) قوائم الإبل الطوال . والشجع في الإبل : القوائم ؛ جمل شجع القوائم وناقة شجعة وشجعاء ؛ قال أبي كاهل : مجهولها ، فيهن شجع القوائم ، وناقة شجعاء من ذاك ؛ قال ابن بري : لم يصف البيت إبلا وإنما وصف خيلا بدليل قوله بعده : منعلة . يد القين ، يكفيها الوقع بياض في الأصل ؛ ولعلها : بحديد .) في قوله بصلاب الأرض أي بخيل صلاب الحوافر . وأرض حوافرها ، وإنما فسر صلاب الأرض بالقوائم لأنه ظن أنه ، وقد قدم أن الشجع سرعة نقل القوائم ، والذي ذكره تفسير الشجع في هذا البيت أنه المضاء والجراءة . والشجع الطول . ورجل أشجع : طويل ، وامرأة شجعاء . والشجعة : الرجل « والشجعة الرجل إلخ » في شرح القاموس هو بالفتح وفي شرح الامثال قال الازهري : الشجعة ، بسكون الجيم ، الضعيف .) الطويل والشجعة : الزمن . وفي المثل : أعمى يقود شجعة . : طويلة ، وقد تقدم أنها السريعة الخفيفة . ورجل شجعة : طويل وشجعة « وشجعة » في القاموس : والشجعة ، بالضم ويفتح ، لا فؤاد له .) جبان ضعيف . والشجعة : الفصيل تضعه . اليد والرجل : العصب الممدود فوق السلامى من بين أصول الأصابع التي يقال لها أطناب الأصابع فوق ظهر وقيل : هو العظم الذي يصل الإصبع بالرسغ لكل إصبع أشجع ، قال هو العصب بقولهم للذئب وللأسد عاري الأشاجع ، فمن جعل قال لتلك العظام هي الأسناع واحدها سنع . وفي صفة ، رضي الله عنه : عاري الأشاجع ؛ هي مفاصل الأصابع ، واحدها أي كان اللحم عليها قليلا ، وقيل : هو ظاهر عصبها ، وقيل : الأشاجع التي تتصل بعصب ظاهر الكف ، وقيل : الأشاجع عروق ظاهر وهو مغرز الأصابع ، والجمع الأشاجع ؛ ومنه قول لبيد : يواري إصبعه « اصبعه » لا شاهد فيه ولذا الأصل : صوابه اشجعه .) أنه إشجع مثل إصبع ولم يعرفه أبو الغوث ؛ ويقال ؛ وأنشد : الأشجع « فقضى إلخ » في هامش النهاية قال جرير : قد عضه فقضى إلخ .) ضرب من الحيات ، وتزعم العرب أن الرجل إذا طال جوعه تعرضت بطنه حية يسمونها الشجاع والشجاع والصفر ؛ وقال أبو خراش امرأته : البطن لو تعلمينه ، من عيالك بالطعم : قال الأصمعي شجاع البطن وشجاعه شدة الجوع ، أبي خراش أيضا . وقال شمر في كتاب الحيات : الشجاع ضرب من دقيق وهو ، زعموا ، أجرؤها ؛ قال ابن أحمر : أذن يراقب سمعها كناصبة الشجاع المسخد انتصب . وناصبة الشجاع : عينه التي ينصبها للنظر إذا والشجاع والشجاع ، بالضم والكسر : الحية الذكر ، وقيل : هو ، وقيل : هو ضرب من الحيات ، وقيل : هو ضرب منها صغير ، والجمع وشجعان ؛ الأخيرة عن اللحياني . وفي حديث أبي منع الزكاة : إلا بعث عليه يوم القيامة سعفها وليفها أي حيات وهي جمع أشجع ، وقيل : هو جمع أشجعة شجاع وشجاع وهو الحية ، والشجعم : الضخم منها ، وقيل : هو منها ، وذهب سيبويه إلى أنه رباعي . وفي الحديث : أنه ، عليه وسلم ، قال : يجيء كنز أحدهم يوم القيامة شجاعا وأنشد الأحمر : الحيات منه القدما ، الشجعما والأفعوان بمعنى الكلام لأن الحيات إذا سالمت القدم القدم فكأنه قال سالم القدم الحيات ، ثم جعل الأفعوان . : اسمان . وبنو شجع : بطن من عذرة . وشجع : كنانة ، وقيل : إن في كلب بطنا يقال لهم بنو شجع ، بفتح الشين ؛ خراش : بني شجع ، وولى ، لا يدعو مجيبا بنو شجاعة . وأشجع : قبيلة من غطفان ، وأشجع : في

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

شجع : الشجاع ، كسحاب ، وكتاب ، وغراب ، وهاتان عن اللحياني ، كما حكى ابن السكيت، وأمير ، نقله الصاغاني عن اللحياني أيضا ، وكتف ، وعنبة ، وهذه عن ابن الأعرابي ، وأحمد ، نقله الصاغاني : الشديد القلب عند البأس ، ولا تظهر فائدة للتطويل بهذه الأوزان ، ولو قال : الشجاع ، مثلثة وكأمير وعنبة وأحمد كان أخصر ، وأجرى على قاعدته ، ج : شجعة ، مثلثة ، الفتح والكسر عن أبي عبيدة وشجعة ، محركة ، وشجاع ، كرجال ، وشجعان ، بالضم والكسر ، الأخيرة عن اللحياني ، وحكى ابن السكيت عن اللحياني : رجل شجاع وشجاع ، وقوم شجعان : مثل جريب وجربان ، وقال ابن دريد : لا تلتفت إلى قولهم : شجعان ، فإنه غلط ، وشجعاء ، مثل قوم شجعة وشجعة ، وحكى غيره : شجعة بالتحريك أيضا ، ويقال : شجعاء ، وشجعة ، وشجعة ، الأربع اسم للجمع ، قال طريف بن مالك العنبري : ( حولي فوارس من أسيد شجعة وإذا غضبت فحول بيتي خضم ) وهي شجاعة ، مثلثة ، وشجعة كفرحة ، وشريفة ، وشجعاء ، بالفتح والمد ، ج : شجائع وشجاع ، بالكسر ، وشجع ، بضمتين ، الجميع عن اللحياني ، أو شجاع خاص بالرجال ولا توصف به المرأة ، كما سمعه أبو زيد من الكلابيين ، ونقله الجوهري . والشجعة من النساء : الجريئة على الرجال في كلامها وسلاطتها . وقد شجع ، ككرم ، شجاعة ، ككرامة . أغفل عنه مع شدة الاحتياج إليه ، والاعتذار بالشهرة من مثله لا ينهض . وكغراب وكتاب : الحية مطلقا أو الذكر منها ، أو ضرب منها صغير ، وقال شمر في كتاب الحيات : الشجاع : ضرب من الحيات لطيف دقيق ، وهو زعموا أجرؤها ، قال ابن أحمر : ( وحبت له أذن يواقب سمعها بصر كناصبة الشجاع المسخد ) حبت : انتصبت ، وناصبة الشجاع : عينه التي ينصبها للنظر إذا نظر . وفي الحديث : يجيء كنز ) أحدهم يوم القيامة شجاعا أقرع ج : شجعان ، بالكسر والضم ، الأول عن اللحياني ، وقال ابن دريد : الكسر أكثر . من المجاز : الشجاع : الصفر الذي كون في البطن ، وفي الصحاح : وتزعم العرب أن الرجل إذا طال جوعه تعرضت له في بطنه حية يسمونها الشجاع والصفر ، قال أبو خراش الهذلي يخاطب امرأته : ( أرد شجاع البطن لو تعلمينه وأوثر غيري من عيالك بالطعم ) وقال الأزهري : قال الأصمعي شجاع البطن : شدة الجوع ، وأنشد بيت أبي خراش أيضا . وشجاع بن وهب ، ويقال : ابن أبي وهب ، بن ربيعة الأسدي حليف بني عبد شمس : صحابي ، رضي الله عنه ، كنيته أبو وهب ، له هجرتان ، وشهد بدرا ، وبعثه النبي صلى الله عليه وسلم رسولا إلى الحارث ابن أبي شمر الغساني ملك البلقاء . وفاته : شجاع بن الحارث السدوسي له شعر ، ذكره ابن فتحون في الصحابة . وبنو شجاعة ، بالضم : بطن من العرب ، قاله ابن دريد . قلت : وهم شجاعة بن مالك بن كعب بن الحارث ، بطن من الأزد . وبنو شجع ، بالفتح : بطن من عذرة بن زيد اللات ، ثم من كلب بن وبرة ، قال أبو خراش : ( غداة دعا بني شجع وولى يؤم الخطم لا يدعو مجيبا ) بنو شجع ، بالكسر : بطن من كنانة ، وهو شجع بن عامر بن ليث بن بكر بن عبد مناة بن كنانة وهو جد للحارث بن عوف بن أسيد بن جابر بن عويرة بن عبد مناة بن شجع ، أبو واقد الليثي الصحابي رضي الله عنه ، وهو بكنيته أشهر ، شهد الفتح ، ونزل في الآخر بمكة ، وبها توفي سنة ثمان وستين . والشجع ، محركة في الإبل : سرعة نقل القوائم ، كما في الصحاح ، وأنشد لسويد بن أبي كاهل : ( فركبناها على مجهولها بصلاب الأرض فيهن شجع ) أي بصلاب القوائم ، يقال : جمل شجع القوائم ، ككتف ، وناقة شجعاء ، وشجعة ، كفرحة ، قال ابن بري : لم يصف سويد في البيت إبلا ، وإنما وصف خيلا ، بدليل قوله بعده : فتراها عصما منعلة فيكون المعنى في قوله : بصلاب الأرض ، أي بخيل صلاب الحوافر ، وأرض الفرس : حوافرها ، وإنما فسر الجوهري صلاب الأرض بالقوائم لأنه ظن أنه يصف إبلا ، وقد قدم أن الشجع : سرعة نقل القوائم ، والذي ذكره الأصمعي في تفسير الشجع في هذا البيت أنه المضاء ) والجراءة . والأشجع من الرجال ، كالشجاع : من فيه خفة كالهوج لقوته ، يسمى به الأسد ، كما في الصحاح ، وهو قول الليث ، وبه فسر قول العجاج : فولدت فراس أسد أشجعا يعني : أم تميم ولدته أسدا من الأسود . قال الأزهري : قال الليث : وقد قيل : إن الأشجع من الرجال : الذي كأن به جنونا . قال : وهذا خطأ ، ولو كان كذلك ما مدح به الشعراء . قول الشاعر : وأشجع أخاذ ، يعني : الدهر ، هكذا نص الجوهري ، وهو قول الأعشى ، والرواية : ( بأشجع أخاذ على الدهر حكمه فمن أي ما تأتي الحوادث أفرق ) وأنت خبير بأنه لا يصح أن يراد بالأشجع الدهر لقوله : أخاذ على الدهر حكمه . فالصواب أنه عنى بالأشجع نفسه ، أو غير ذلك ، فتأمل . الأشجع : الطويل ، وهو البين الشجع ، محركة ، أي الطول ، عن ابن دريد ، وامرأة شجعاء بينة الشجع كذلك . والأشاجع كذا وجد بخط الجوهري ، وفي بعض نسخ الصحاح : الأشاجيع : أصول الأصابع التي تتصل بعصب ظاهر الكف ، وفي التهذيب : هي رؤوس الأصابع ، بدل أصول الواحد أشجع ، كأحمد ، ومنه قول لبيد : يدخلها حتى يواري أشجعه قال الجوهري : وناس يزعمون أنه إشجع ، مثل إصبع ، ولم يعرفه أبو الغوث ، وقيل : الأشجع في اليد والرجل : العصب الممدود فوق السلامى من بين الرسغ إلى أصول الأصابع فوق ظهر الكف ، وقيل : هو العظم الذي يصل الإصبع بالرسغ ، لكل إصبع أشجع ، واحتج الذي قال : هو العصب ، بقولهم للذئب والأسد : عاري الأشاجع ، فمن جعل الأشاجع العصب قال لتلك العظام : هي الأسناع ، وفي صفة أبي بكر رضي الله عنه : عاري الأشاجع ، وهي مفاصل الأصابع ، أي كان اللحم عليها قليلا ، وقيل : هو ظاهر عصبها . وأشجع بن ريث بن غطفان بن سعد بن قيس عيلان : أبو قبيلة من العرب . وشجعه ، كمنعه : غلبه بالشجاعة ، يقال : شاجعته فشجعته فهو مشجوع مغلوب بالشجاعة . ومن سجعات الأساس : ما تغني عنك المساجعه ، إذا طلبت منك المشاجعة . والشجعة ، بالضم ، عن ابن عباد ، ويفتح : الجبان الضعيف العاجز الضاوي الذي لا فؤاد له . الفتح عن اللحياني . قال ابن عباد : وأرى أن سبيله سبيل ما جاء على فعلة ، ومعناه المفعول ، كالسخرة ، وغيرها . الشجعة ، بالفتح : الفصيل تضعه أمه كالمخبل ، كما في اللسان والتكملة ، عن اللحياني . والشجع ، بضمتين : عروق الشجر ، عن ابن عباد . أيضا : لجم كانت في ) الجاهلية تتخذ من الخشب ، عن ابن عباد أيضا . قال : الشجع ، ككتف : المجنون من الجمال ، أي الذي يعتريه جنون . الشجعة ، بهاء : المرأة الجريئة السليطة على الرجال ، الجسورة في كلامها وسلاطتها ، عن ابن عباد أيضا ، كالشجيعة ، كسفينة . وبنو شجع ، بالكسر : قبيلة من كنانة ، وقد ذكرها قريبا ، فهو تكرار . ومشجعة : اسم ، وهو مشجعة بن تميم بن النمر بن وبرة : بطن من قضاعة ، وإليه يرجع كل مشجعي ، ذكره ابن الجواني والرشاطي . والمشجع ، كمجمل ، أي على صيغة اسم المفعول ، المنتهي جنونا ، عن ابن عباد ، قال : ومنه أخذ الشجاع . في الصحاح : شجعه تشجيعا : قوى قلبه وجرأه ، أو قال له : إنك أنت شجاع ، قال سيبويه : يقال : هو يشجع ، أي يرمى بذلك ، ويقال له . وتشجع الرجل : تكلف الشجاعة وأظهرها من نفسه وليس به ، يقال : تشجعوا فحملوا عليهم . ومما يستدرك عليه : اللبؤة الشجعاء : هي الجريئة . والأشجع : المجنون ، وبه فسر بعض قول الأعشى السابق . وقوائم شجعات : سريعة خفيفة ، قال : على شجعات لا شحاب ولا عصل والشجع ، محركة : المضاء والجرأة . والشجعة ، بالفتح : الطويل المضطرب ، وأيضا الزمن ، وفي المثل : أعمى يقود شجعة ، ويقال للحية : أشجع ، قال : . . . فقضى عليه الأشجع جمعه : أشاجع ، ومنه حديث أبي هريرة في منع الزكاة : إلا بعث عليه يوم القيامة سعفها وليفها أشاجع ينهشنه أي حيات ، وقيل : هو جمع أشجعة ، وأشجعة : جمع شجاع ، وهو الحية . والشجعم : الضخم من الحيات ، وقيل : هو الخبيث المارد ، وذهب سيبويه إلى أنه رباعي ، وأنشد الأحمر : ( قد سالم الحيات منه القدما الأفعوان والشجاع الشجعما ) والأشجع : الجسيم ، وقيل : الشاب ، هكذا فسر به بعضهم قول الأعشى السابق . شرجع الشرجع ، كجعفر : الطويل ، نقله الجوهري . قيل : النعش ، نقله الأزهري ، أو الجنازة والسرير ، يحمل عليه الميت ، وأنشد الجوهري ، لعبدة بن الطبيب : ( ولقد علمت بأن قصري حفرة غبراء يحملني إليها شرجع ) وأنشد الأزهري لأمية بن أبي الصلت يذكر الخالق وملكوته : ( وينفد الطوفان نحن فداؤه واقتاد شرجعه بداح بدبد ) قال شمر : أي هو الباقي ونحن الهالكون ، واقتاد ، أي وسع ، قال : وشرجعه : سريره ، وبداح بدبد ، أي واسع . من المجاز عن ابن عباد : الشرجع : الناقة الطويلة الظهر ، على التشبيه بالسرير ، قال رؤبة : ترى له ونضوا شرجعا الشرجع : خشبة طويلة مربعة . والمشرجع ، بالفتح ، أي على صيغة المفعول : المطول الذي لا حروف لنواحيه . ومن مطارق الحدادين : ما لا حروف لنواحيه ، يقال : مطرقة مشرجعة ، قال الشاعر وهو الشماخ : ( كأن ما بين عينيها ومذبحها مشرجع من علاة القين ممطول ) ويروى : كأن ما فات لحييها ومذبحها وأنشد ابن بري لخفاف بن ندبة : ( جلمود بصر إذا المنقار صادفه فل المشرجع منها كلما يقع ) وكذلك من الخشبة إذا كانت مربعة فأمرته بنحت حروفها ، قلت : شرجعها . ومما يستدرك عليه : الشرجع : القوس ، وبه فسر ابن بري قول أعشى عكل : ( أقيم على يدي وأعين رجلي كأني شرجع بعد اعتدالي )

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

شجع: الشجع في الإبل: سرعة نقل القوائم. جمل شجع، وناقة شجعة. ويقال: شجعاء. ويقال: هو الذي يعتريه جنون من الإبل، وهو خطأ، إذا لو كان جنونا لما وصف به قوائمها في قوله: على شجعات لا شخات ولا عصل يعني بالشجعات: قوائم الإبل، وقال سويد يصف النوق: بصلاب الأرض فيهن شجع والشجعة من النساء: الجريئة الجسورة على الرجال في كلامها وسلاطتها واللبؤة الشجعاء الجسورة الجريئة، وكذلك الأشجع من الأسد، والأشجع من الرجال الذي كأن به جنونا. قال الأعشى: بأشجع أخاذ على الدهر حكمه ومن قال: الأشجع: الممسوس من الرجال فقد أخطأ. لو كان كذلك ما مدحت به الشعراء. والأشجع في اليد والرجل: العصب الممدود فوق السلامى ما بين الرسغ إلى أصول الأصابع التي يقال لها: أطناب الأصابع، فوق ظهر الكف، ويقال: بل هو العظم الذي يصل الإصبع بالرسغ، لكل إصبع أشجع، وإنما احتج الذي قال هو العصب بقولهم: للذئب والأسد ونحوه: عارى الشاجع. فمن جعل الأشاجع العصب قال: تللك العظام هي الأسناع. الواحد: سنع. والشجاع: بعض الحيات، وجمعه شجعان وثلاثة أشجعة، ورجل شجاع وشجعة، وشجعة.. وامرأة شجاعة، ونسوة شجاعات وشجائع. وقوم شجعاء وشجعة وشجعة على تقدير صحبة وغلمة. ورجل شجيع، أي: شجاع، مثل: عجيب وعجاب. والشجاعة: شدة القلب عند البأس. تقول: تشجعوا فحملوا. ورجل أشجع يرجع معناه إلى الشجاع. أشجع: حي من قيس. بنو شجع حي من كنانة. باب العين و الجيم والضاد معهما

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ بشجع, : ، مرادف : حَفَّز - نشَّط-حمَّس -قَوَّى ، تضاد : خَوَّف - أَرْهب

⭐ نشجع, : ، مرادف : حَثً - حَفَزً ، تضاد : أحبَطَ

⭐ ش ج ع 2764- ش ج ع شجع يشجع، شجاعة، فهو شجاع وشجيع

⭐ شجع الرجل: قوي قلبه وأقدم على الأمر في جرأة لا يخاف "شجع الجنود عند الحرب- خصم شجاع خير من صديق جبان- رجل ذو قلب شجيع: يواجه الأمور بعزيمة وثبات". 2764- ش ج ع تشجع يتشجع، تشجعا، فهو متشجع

من القرآن الكريم