القاموس الشرقي
أشد , أشداء , أشدكم , أشده , أشدهما , اشتد , اشتداد , اشتدت , اشدد , الأشد , التشدد , التشديد , الشداد , الشدة , الشديد , الشديدة , الشديدين , المتشددة , المشدد , بشد , بشدة , تشد , تشدد , تشديد , سنشد , شد , شداد , شدادا , شدة , شدته , شدد , شددت , شديد , شديدا , شديدة , فاشتدت , فشدوا , لتشد , لشدة , لشديد , متشدد , متشددا , مشدد , مشددا , مشددة , مشدود , مشدودين , وأشد , واشتد , واشتدت , واشدد , والتشدد , والتشديد , والشدة , والمشدد , وتشدد , وشدد , وشددت , وشددنا , ولشد , ويتشددون , يشتد , يشدد , يشدون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يشَدِّد يشدد على شَدَّد VERB:I emphasize;stress
+ تشدد /IV+ شَدَّد iv msa:$ad~ad_1
+ يشدد شدد شَدَّد iv strengthen intensify emphasize
+ وشددت شدد شَدَّد pv strengthen intensify emphasize
+ وشدد شدد شَدَّدَ pv strengthen intensify emphasize
+ وتشدد شدد شَدَّد iv strengthen intensify emphasize
+ شددت شدد شَدَّد pv strengthen intensify emphasize
+ شدد شدد شَدَّد pv strengthen intensify emphasize
+ بيشدد شدد شَدَّد verb strengthen intensify emphasize
+ شَدِّد شَدَّد VERB:C emphasize;stress [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏رجل شديد‏)‏ وشديد القوى أي قوي وقوله اللهم اجعل ظهورها شديدا كقوله لعل منايانا قريب وشديد مشد شد يد الدابة وضعيف مضعف خلافه ‏(‏ومنه‏)‏ ويرد مشدهم على مضعفهم ‏(‏والأشد‏)‏ في معنى القوة جمع شدة كأنعم في نعمة على تقدير حذف الهاء وقيل لا واحد لها ‏(‏وبلوغ الأشد‏)‏ بالإدراك وقيل أن يؤنس منه الرشد مع أن يكون بالغا وآخره ثلاث وثلاثون سنة ‏(‏والاستواء‏)‏ أربعون وشد العقدة فاشتدت ‏(‏ومنه‏)‏ شد الرحال وهو كناية عن المسافرة ‏(‏وشد‏)‏ في العدو واشتد أسرع ‏(‏ومنه‏)‏ رمى صيدا فصرعه فاشتد رجل فأخذه أي عدا ‏(‏وشد‏)‏ على قرنه بسكين أو عصا واشتد عليه شدة أي حمل عليه حملة ‏(‏ومنه‏)‏ فإن شد العدو على الساقة وفي موضع آخر ‏(‏فاشتد‏)‏ على صيد فأدخله دار رجل‏.‏

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

شد الشيء يشد من باب ضرب شدة قوي فهو شديد وشددته شدا من باب قتل أوثقته. والشدة بالفتح المرة منه وشددت العقدة فاشتدت ومنه شد الرحال وهو كناية عن السفر ورجل شديد بخيل وشدد عليه ضد خفف.

⭐ لسان العرب:

: الشدة : الصلابة ، وهي نقيض اللين تكون في الجواهر والجمع شدد ؛ عن سيبويه ، قال : جاء على الأصل لأنه لم ، وقد شده يشده ويشده شدا فاشتد ؛ وكل ما فقد شد وشدد ؛ وشدد هو وتشاد : وشيء شديد : بين وشيء شديد : مشتد قوي . : لا تبيعوا الحب حتى يشتد ؛ أراد بالحب الطعام ، واشتداده قوته وصلابته . قال ابن سيده : ومن كلام صفة الماء : وأما ما كان شديدا سقيه غليظا أمره ؛ إنما مشتدا سقيه أي صعبا . شد الله ملكه : وشدده : قواه . والتشديد : خلاف وقوله تعالى : وشددنا ملكه أي قويناه ، وكان من تقوية ملكه يحرس محرابه في كل ليلة ثلاثة وثلاثون ألفا من الرجال ؛ وقيل : استعدى إليه على رجل ، فادعى عليه أنه أخذ منه بقرا عليه ، فسأل داود ، عليه السلام ، المدعي البينة فلم فرأى داود في منامه أن الله ، عز وجل ، يأمره أن يقتل المدعى فتثبت داود ، عليه السلام ، وقال : هو المنام ، فأتاه الوحي بعد ذلك فأحضره ثم أعلمه أن الله يأمره بقتله ، فقال المدعى إن الله ما أخذني بهذا الذنب وإني قتلت أبا هذا غيلة ، فقتله على نبينا وعليه الصلاة والسلام ، وذلك مما عظم الله به هيبته . وشد على يده : قواه وأعانه ؛ قال : بحمد الله ، لا سم حية ولا شدت على كف ذابح أشده شدا إذا أوثقته . قال الله تعالى : . وقال تعالى : اشدد به أزري . ابن الأعرابي : يقال الأشد أي استعنت بمن يقوم بأمرك ويعنى بحاجتك . عبيد : يقال حلبتها بالساعد الأشد أي حين لم الرفق أخذته بالقوة والشدة ؛ ومثله قوله مجاهرة أجد مختلى . ومن أمثالهم في الرجل يحرز بعض حاجته تمامها : بقي أشده . قال أبو طالب : يقال إنه كان فيما يحكى أن هرا كان قد أفنى الجرذان ، فاجتمع بقيتها وقلن : بحيلة لهذا الهر ، فأجمع رأيهن على تعليق جلجل في رقبته ، سمعن صوت الجلجل فهربن منه ، فجئن بجلجل وشددنه في خيط ثم قلن : في عنقه ؟ فقال بعضهن : بقي أشده ؛ وقد قيل في ذلك : يعقد خيط الجلجل : قوي ، والجمع أشداء وشداد وشدد : عن سيبويه ، قال : الأصل لأنه لم يشبه الفعل . وقد شد يشد ، بالكسر لا غير ، كان قويا ، وشاده مشادة وشدادا : غالبه . وفي الحديث : هذا الدين يغلبه ؛ أراد يغلبه الدين ، أي من ويكلف نفسه من العبادة فوق طاقته . المغالبة ، وهو مثل الحديث الآخر : إن هذا الدين فيه برفق . إذا كانت دوابه شدادا . الشيء : التشدد فيه . ويقال للرجل « ويقال كذا بالأصل ولعل الأولى ويقول الرجل ) إذا كلف عملا : ما أملك إرخاء أي لا أقدر على شيء . وشد عضده أي قواه . : من الشدة . أبو زيد : أصابتني شدى على شدة . إذا كانت معه دابة شديدة . وفي الحديث : يرد مضعفهم ؛ المشد : الذي دوابه شديدة قوية ، والمضعف : ضعيفة . يريد أن القوي من الغزاة يساهم الضعيف فيما الغنيمة . الحروف ثمانية أحرف وهي : الهمزة والقاف والكاف والجيم والتاء والباء ، قال ابن جني : ويجمعها في اللفظ قولك : طبقك ، وأجدك طبقت ». والحروف التي بين الشديدة والرخوة : الألف والعين والياء واللام والنون والراء والميم والواو اللفظ قولك : « لم يروعنا » وإن شئت قلت « لم ير عونا » ومعنى الحرف الذي يمنع الصوت أن يجري فيه ، ألا ترى أنك لو والشرط ثم رمت مد صوتك في القاف والطاء لكان ممتنعا ؟ ومسك : قويها ذكيها . ورجل شديد العين : لا يغلبه النوم ، وقد في الناقة ؛ قال الشاعر : كل ناب ضرزة ، العين ، ذات ضرير : ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم ؛ أي اطبع على المجاعة . والشدائد : الهزاهز . والشدة : صعوبة وقد اشتد عليهم . والشدة والشديدة من مكاره الدهر ، وجمعها فإذا كان جمع شديدة فهو على القياس ، وإذا كان جمع شدة فهو وشدة العيش : شظفه . ورجل شديد : شحيح . وفي التنزيل العزيز : الخير لشديد ؛ قال أبو إسحق : إنه من أجل حب المال لبخيل . البخيل كالشديد ؛ قال طرفة : يعتام الكرام ، ويصطفي الفاحش المتشدد ذؤيب : في قعر هوة على ما ضم في اللحد ، جولها على ذلك . وشدد الضرب وكل شيء : بالغ فيه . الحضر والعدو ، والفعل اشتد أي عدا . قال ابن ، ويقال رميص ، بالصاد المهملة : الشد فاشتدي زيم . اسم فرسه ؛ وفي حديث الحجاج : الحرب فاشتدي زيم ناقته أو فرسه . وفي حديث القيامة : كحضر الفرس ثم كشد العدو ؛ ومنه حديث السعي : لا يقطع الوادي إلا عدوا . وفي حديث أحد : حتى رأيت النساء يشتددن في يعدون ؛ قال ابن الأثير : هكذا جاءت اللفظة في كتاب الحميدي ، في كتاب البخاري يشتدن ، بدال واحدة ، والذي جاء في غيرهما بسين مهملة ونون ، أي يصعدن فيه ، فإن صحت الكلمة على ما ، وكثيرا ما يجيء أمثالها في كتب الحديث ، وهو قبيح في الإدغام إنما جاز في الحرف المضعف ، لما سكن الأول وتحرك فأما مع جماعة النساء فإن التضعيف يظهر لأن ما قبل نون النساء إلا ساكنا فيلتقي ساكنان ، فيحرك الأول وينفك الإدغام فتقول فيمكن تخريجه على لغة بعض العرب من بكر بن وائل ، يقولون ردت ، يريدون رددت ورددت ورددن ، قال الخليل : الإدغام قبل دخول التاء والنون ، فيكون لفظ الحديث يشتدن . العدو شدا واشتد : أسرع وعدا . وفي المثل : رب الكرز ؛ وذلك أن رجلا خرج يركض فرسا له فرمت بسخلتها كرز بين يديه ، والكرز الجوالق ، فقال له إنسان : لم ما تصنع به ؟ فقال : رب شد في الكرز ؛ يقول : هو سريع الشد يضرب للرجل يحتقر عندك وله خبر قد علمته أنت ؛ قال الكلب : يشتد شدي ذو قدم على غير الفعل ومثله كثير ؛ وقول مالك بن خالد الخناعي : مني ، يوم لا نية ، ، واهتزت اللمم شدا مني ، فزاد اللام كزيادتها في بنات الأوبر ، وقد يريد بأسرع في الشد فحذف الجار وأوصل الفعل . قال سيبويه : ما أنك ذاهب ، كقولك : حقا أنك ذاهب ، قال : وإن شئت بمنزلة نعم كما تقول : نعم العمل أنك تقول الحق . النجدة وثبات القلب . وكل شديد شجاع . والشدة ، الحملة الواحدة . والشد . الحمل . وشد على القوم في القتال شدا وشدودا : حمل . وفي الحديث : ألا تشد ؟ يقال : شد في الحرب يشد ، بالكسر ؛ ومنه الحديث : ثم شد كأمس الذاهب أي حمل عليه فقتله . وشد فلان على واحدة ، وشد شدات كثيرة . : خفت شدى فلان أي شدته ؛ وأنشد : ألين لقول شدى ، أشد من الحديد أصابتني شدى بعدك أي الشدة مدة . على الغنم شدا وشدودا : كذلك . ورؤي فارس يوم بني الحرث يشد على القوم فيردهم ويقول : أنا أبو شداد ، عليه ردهم وقال : أنا أبو رداد . وفي حديث قيام شهر أحيا الليل وشد المئزر ؛ وهو كناية عن اجتناب النساء ، أو والاجتهاد في العمل أو عنهما معا . مبلغ الرجل الحنكة والمعرفة ؛ قال الله عز وجل : بلغ أشده ؛ قال الفراء : الأشد واحدها شد في القياس ، ولم أسمع لها بواحد ؛ وأنشد : ، وهو فتى ، حتى إذا بلغت وعلا في الأمر واجتمعا : واحدة الأنعم نعمة وواحدة الأشد شدة . قال : والجلادة . والشديد : الرجل القوي ، وكأن الهاء والشدة لم تكن في الحرف إذ كانت زائدة ، وكأن الأصل فجمعا على أفعل كما قالوا : رجل وأرجل ، وقدح وضرس وأضرس . ابن سيده : وبلغ الرجل أشده إذا اكتهل . : هو من نحو سبع عشرة إلى الأربعين . وقال مرة : هو ما بين ، وهو يذكر ويؤنث ؛ قال أبو عبيد : واحدها شد في قال : ولم أسمع لها بواحدة ؛ وقال سيبويه : واحدتها شدة كنعمة ابن جني : جاء على حذف التاء كما كان ذلك في نعمة وأنعم . وقال : قال أبو عبيد : هو جمع أشد على حذف الزيادة ؛ قال : وقال أبو ربما استكرهوا على حذف هذه الزيادة في الواحد ؛ وأنشد بيت عنترة : شد النهار ، كأنما ورأسه بالعظلم النهار ، يعني أعلاه وأمتعه . قال ابن سيده : وذهب أبو رويناه عن أحمد بن يحيى عنه أنه جمع لا واحد له . وقال القياس شد وأشد كما يقال قد وأقد ، وقال مرة أخرى : هو واحد له ، وقد يقال بلغ أشده ، وهي قليلة ؛ قال الأزهري : كتاب الله تعالى في ثلاثة معان يقرب اختلافها ، فأما قوله في قصة عليه السلام : ولما بلغ أشده ؛ فمعناه الإدراك والبلوغ امرأة العزيز عن نفسه ؛ وكذلك قوله تعالى : ولا تقربوا مال بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده ؛ قال الزجاج : معناه ماله حتى يبلغ أشده فإذا بلغ أشده فادفعوا إليه قال : وبلوغه أشده أن يؤنس منه الرشد مع أن يكون قال : وقال بعضهم : حتى يبلغ أشده ؛ حتى يبلغ ثماني عشرة سنة ؛ قال : لست أعرف ما وجه ذلك لأنه إن أدرك قبل ثماني عشرة أونس منه الرشد فطلب دفع ماله إليه وجب له ذلك ؛ قال وهذا صحيح وهو قول الشافعي وقول أكثر أهل العلم . وفي الصحاح : حتى أي قوته ، وهو ما بين ثماني عشرة إلى ثلاثين ، وهو واحد بناء الجمع مثل آنك وهو الأسرب ، ولا نظير لهما ، ويقال : لا واحد له من لفظه ، مثل آسال وأبابيل وعباديد وكان سيبويه يقول : واحده شدة وهو حسن في المعنى لأنه يقال بلغ ، ولكن لا تجمع فعلة على أفعل ؛ وأما أنعم فإنه جمع قولهم يوم بؤس ويوم نعم . وأما من قال واحده شد مثل أو شد مثل ذئب وأذؤب فإنما هو قياس ، كما يقولون في واحد قياسا على عجول ، وليس هو شيئا سمع من وأما قوله تعالى في قصة موسى ، صلوات الله على نبينا وعليه : ولما بلغ ؛ فإنه قرن بلوغ الأشد بالاستواء ، وهو أن يجتمع ويكتهل وينتهي شبابه . وأما قول الله تعالى في سورة حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة ؛ فهو أقصى نهاية بلوغ تمامها بعث محمد ، صلى الله عليه وسلم ، نبيا وقد اجتمعت عقله ، فبلوغ الأشد محصور الأول محصور محصور ما بين ذلك . أي ارتفع . وشد النهار : ارتفاعه ، وكذلك شد يقال : جئتك شد النهار وفي شد النهار ، وشد الضحى وفي . ويقال : لقيته شد النهار وهو حين يرتفع ، وكذلك امتد . النهار أي قبل الزوال حين مضى من النهار خمسة . وفي بن مالك : فغدا علي رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، النهار أي علا وارتفعت شمسه ؛ ومنه قول كعب : ذراعي ع طل نصف فجاوبها نكد مثاكيل ارتفاعه وعلوه . وشده أي أوثقه ، يشدوه ويشده وهو من النوادر . قال الفراء : ما كان من المضاعف على فعلت ، فإن يفعل منه مكسور العين ، مثل عف يعف وخف أشبهه ، وما كان واقعا مثل مددت فإن يفعل منه مضموم أحرف ، شده يشده ويشده ، وعله يعله ويعله وهو الشرب الثاني ، ونم الحديث ينمه وينمه ، مثل هذا أيضا مما لم نسمعه فهو قليل ، وأصله الضم . قال : وقد واحد بالكسر من غير أن يشركه الضم ، وهو حبه يحبه . : شد فلان في حضره . وتشددت القينة إذا جهدت رفع الصوت بالغناء ؛ ومنه قول طرفة : قلنا : أسمعينا ، انبرت لنا مطروقة ، لم تشدد اسم . وبنو شداد وبنو الأشد : بطنان .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

شدد : ( *!الشدة ، بالكسر ، اسم من *!الاشتداد ) وهي الصلابة تكون في الجواهر والأعراض ، والجمع : *!شدد ، عن سيبويه ، قال : جاء على الأصل لأنه لم يشبه الفعل ، وقد شده يشده ويشده *!شدا *!فاشتد ، وكل ما أحكم فقد شد ، *!وشدد ، *!وشدد هو ، *!وتشاد ، وشيء *!شديد : بين *!الشدة ، وشيء *!شديد : *!مشتد قوي . وفي الحديث : لا تبيعوا الحب حتى *!يشتد ) ، أي يقوى . ( و ) *!الشدة ، ( بالفتح : الحملة ) الواحدة ، *!والشد : الحمل . *!وشد على القوم ( في الحرب ) *!يشد *!ويشد *!شدا *!وشدودا : حمل . وفي الحديث : ( ألا *!تشد *!فنشد معك ) ، يقال *!شد في الحرب ، *!يشد ، بالكسر ، ومنه الحديث : ( ثم *!شد عليه فكان كأمس الذاهب ) أي حمل عليه فقتله . *!وشد فلان على العدو *!شدة واحدة ، *!وشد *!شدات كثيرة ، *!وشد الذئب على الغنم شدا وشدودا ، كذلك . ورئي فارس يوم الكلاب من بني الحارث *!يشد على القوم فردهم ويقول : أنا أبو *!شداد . فإذا كروا عليه ردهم وقال : أنا أبو رداد . ( *!والشد ) بالفتح : الحضر و ( العدو ) ، والفعل *!اشتد ، أي عدا ، قال ابن رميض العنبري : هاذا أوان الشد *!فاشتدي زيم وزيم : اسم فرسه . وفي حديث القيامة : ( كحضر الفرس ثم كشد الرجل الشديد العدو ) ، ومنه حديث السعي : ( لا يقطع الوادي إلا *!شدا ) أي عدوا ، وفي حديث أحد : ( حتى رأيت النساء *!يشتددن في الجبل ) أي يعدون . وشد في العدو *!شدا *!واشتد : أسرع وعدا ، وقال عمر و ذو الكلب : فقمت لا *!يشتد *!-شدي ذو قدم جاء بالمصدر على غير الفعل ، ومثله كثير . ( و ) الشد ( في النار : ارتفاعها ) ، هاكذا في النسخ التي بأيدينا ، وهو غلط ، والصواب على ما في الأمهات : والشد في النهار ارتفاعه . وشد النهار : ارتفع ، وكذالك شد الضحى ، يقال جئتك شد النهار ، وفي شد النهار ، وفي شد النهار ، وشد الضحى وفي شد الضحى . ويقال لقيته شد النهار ، وهو حين يرتفع ، وكذالك امتد ، وأتانا مد النهار ، أي قبل الزوال حين مضى من النهار خمسة . وفي حديث عتبان بن مالك : ( فغدا علي رسول الله صلى الله عليه وسلم بعدما اشتد النهار ) أي علا وارتفعت شمسه ، ومنه قول كعب : شد النهار ذراعي عيطل نصف قامت فجاوبها نكد مثاكيل أي وقت ارتفاعه وعلوه . ( و ) الشد : ( التقوية ) تقول : شد الله ملكه ، وشدده ، أي قواه . وقوله تعالى : { *!وشددنا ملكه } ( صلله : 20 ) أي قويناه ، وشد على يده : قواه وأعانه ، قال : فإني بحمد الله لا سم حية سقتني ولا *!شدت على كف ذابح وشد عضده : قواه ، *!واشتد الشيء ، من الشدة . ( و ) الشد : ( الإيثاق ) وشده : أوثقه . يشده ويشده أيضا ، وهو من النوادر قال الفراء : ما كان من المضاعف على فعلت غير واقع فإن يفعل منه مكسور العين ، مثل : عف يعف وخف يخف ، وما أشبهه . وما كان واقعا مثل : مددت فإن يفعل منه مضموم إلا ثلاثة أحرف . شده يشده *!ويشده ، وعله يعله ويعله ، من العلل ، ونم الحديث ينمه وينمه . فإن جاء مثل هاذا مما لم نسمعه ، فهو قليل ، وأصله الضم . قال : وقد جاء حرف واحد بالكسر ، من غير أن يشركه الضم ، وهو حبه يحبه . وقال غيره ؛ شد فلان في حضره . وقد حققنا ذالك في مؤلفاتنا التصريفية . قال الله تعالى : { *!فشدوا الوثاق } ( محمد : 4 ) : وقال تعالى : { *!اشدد به أزرى } ( طه : 31 ) ( *!واشتد ) الرجل : ( عدا ) ، كشد ، وقد تقدم . ( *!والمشادة ) في الشيء : ( *!التشدد ) فيه والمغالبة ، ( ومنه ) الحديث : ( ( لن يشاد الدين أحد إلا غلبه ) ) أراد غلبه الدين ، أي من يقومه ويقاويه ويكلف نفسه من العبادة فوق طاقته . وشاده *!مشادة *!وشدادا : غالبه ، وهو مثل الحديث الآخر : ( إن هاذا الدين متين فأوغل فيه برفق ) . ( *!والمتشدد : البخيل ) ، *!كالشديد ، قال طرفة : أرى الموت يعتام الكرام ويصطفي عقيلة مال الفاحش *!المتشدد ( و ) *!الأشد مبلغ الرجل الحنكة والمعرفة ، قال الله تعالى : { حتى إذا بلغ *!أشده } ( الأحقاف : 15 ) وقال الأزهري : *!الأشد في كتاب الله تعالى على ثلاثة معان يقرب اختلافها : فأما قوله في قصة يوسف عليه السلام { ولما بلغ *!أشده } ( يوسف : 22 ) فمعناه الإدراك والبلوغ ، وحينئذ راودته امرأة العزيز عن نفسه . وكذالك قوله تعالى : { حتى يبلغ أشده } ( الأنعام : 15 ) بفتح فضم ، ( ويضم أوله ) وهي قليلة ، حكاها السيرافي . قال الزجاج : معناه احفظوا عليه ماله حتى يبلغ أشده ، فإذا بلغ أشده فادفعوا إليه ماله . قال : وبلوغه أشده : أن يؤنس منه الرشد مع أن يكون بالغا . قال : وقال بعضهم { حتى يبلغ أشده } حتى يبلغ ثماني عشرة سنة ، قال أبو إسحاق : لست أعرف ما وجه ذالك ، لأنه إن أدرك قبل ثماني عشرة سنة وقد أونس منه الرشد فطلب دفع ماله إليه وجب له ذالك . قال الأزهري : وهاذا صحيح ، وهو قول الشافعي وقول أكثر أهل العلم . وفي الصحاح { حتى يبلغ أشده } ( أي قوته ، وهو ما بين ثماني عشرة إلى ثلاثين سنة ) ، وقال الزجاج : هو من نحو سبع عشرة إلى الأربعين ، وقال مرة : هو ما بين الثلاثين والأربعين ، وهو مذكر ومؤنث ، وفي التهديب : وأما قوله تعالى ، في قصة موسى عليه السلام : { ولما بلغ أشده واستوى } ( القصص : 14 ) فإنه قرن بلوغ *!الأشد بالاستواء ، وهو أن يجتمع أمره وقوته ، ويكتهل وينتهي شبابه . وأما قوله تعالى في سورة الأحقاف . { حتى إذا بلغ *!أشده وبلغ أربعين سنة } ( الأحقاف : 15 ) فهو أقصى نهاية بلوغ الأشد ، وعند تمامها بعث محمد ، صلى الله عليه وسلم ، نبيا . وقد اجتمعت حنكته وتمام عقله ، فبلوغ *!الأشد محصور الأول ، محصور النهاية ، غير محصور ما بين ذالك . قال الجوهري : وهو ( واحد جاء على بناء الجمع ، كآنك ) ، وهو الأسرب ( ولا نظير لهما ) . قال شيخنا : ولعل مراده : من الأسماء المطلقة التي استعملتها العرب ، فلا ينافي ورود أعلام ، على بلاد ، ككابل وآمل ، وما يبديه الاستقراء ( أو جمع لا واحد له من لفظه ) مثل أبابيل وعبابيد ومذاكير ، ذهب إليه أحمد بن يحيى ، فيما رواه عن أبي عثمان المازني . كذا في المحكم . وقاله السيرافي أيضا . ( أو واحده شدة ، بالكسر ) كنعمة وأنعم ، نقله الجوهري عن سيبويه ، وهو حسن في المعنى ، يقال بلغ الغلام شدته . وقال أبو الهيثم : واحدة الأنعم نعمة وواحدة *!الأشد *!شدة . ( مع أن ) ، وفي نص عبارة سيبويه : ولكن ( فعلة ) بالكسر ) لا تجمع على أفعل ، أو ) واحده ( شد ، ككلب وأكلب ) ، وقال السيرافي : القياس : *!شد *!وأشد ، كما يقال : قد وأقد ، ( أو ) واحده : ( *!شد ، كذئب وأذؤب ) ، قال أبو الهيثم : وكأن الهاء في النعمة *!والشدة لم تكن في الحرف ، إذ كانت زائدة ، وكأن الأصل : نعم *!وشد ، فجمعا على أفعل ، كما قالوا رجل ، وأرجل ، وضرس وأضرس . وقال أبو عبيد : واحدها شد ، في القياس . ولم أسمع لها بواحدة . وقال ابن جني : جاء على حذف التاء كما كان ذالك في نعمة وأنعم ونقل ابن جني عن أبي عبيد : هو جمع أشد على حذف الزيادة ، قال وقال أبو عبيد : ربما استكرهوا على حذف هاذه الزيادة في الواحد ، وأنشد بيت عنترة : عهدي به شد النهار كأنما خضب اللبان ورأسه بالعظلم أي أشد النهار ، يعني أعلاه وأمتع ( وما هما ) أي *!شدا *!وشدا ( بمسموعين ) عن العرب ( بل قياس ) ، كما يقولون في واحد الأبابيل : إبول ، قياسا على عجول ، وليس هو شيئا سمع من العرب ، كما سبقت الإشارة إليه . قال الفراء : *!الأشد واحدها شد ، في القياس ، قال : ولم أسمع لها بواحد . ومثله عن أبي عبيد . ( و ) *!الشدة : النجدة وثبات القلب و ( *!الشديد : الشجاع ) والقوي من الرجال ، والجمع : *!أشداء *!وشداد *!وشدد ، عن سيبويه ، قال جاء على الأصل لأنه لم يشبه الفعل ، وقد شد يشد بالكسر لا غير . ( و ) الشديد : ( البخيل ) ، وفي التنزيل العزيز : { وإنه لحب الخير *!لشديد } ( العاديات : 100 ) قال أبو إسحاق : إنه من أجل حب المال لبخيل . وقال أبو ذؤيب : حدرناه بالأثواب في قعر هوة *!شديد على ما ضم في اللحد جولها أراد : شحيح على ذالك . ( و ) الشديد : ( الأسد ) ، لقوته وجلادته . ( و ) *!الشديد : اسم ( مولى لأبي بكر رضي الله عنه ) مذكور في حديث إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم ( و ) الشديد ( بن قيس المحدث ) البرتي روى عنه يزيد بن أبي حبيب ، وكان شريفا بمصر ، ولي بحر مصر . ( و ) *!شديد ، ( كزبير : شاعر ) وهو شديد بن شداد بن عامر بن لقيط العامري ، في زمن بني أمية . ( و ) *!شداد ، ( ككتان : اسم ) جماعة . ( والحروف الشديدة ) ثمانية وهي الهمزة ، والجيم ، والدال ، والتاء ، والطاء ، والباء ، والقاف ، والكاف قال ابن جني : ويجمعها في اللفظ قولك : ( أجدت طبقك ) ، وقولهم : أجدك طبقت ، أو أجدك قطبت . والحروف التي بين الشديدة والرخوة ثمانية ، يجمعها في اللفظ قولك : ( لم يروعنا ) وإن شئت : قلت ( لم يرعونا ) . ومعنى الشديد أنه الحرف الذي يمنع الصوت أن يجري فيه ، ألا ترى أنك لو قلت الحق والشط ، ثم رمت مد صوتك في القاف والطاء لكان ممتنعا . ( *!وأشد ) الرجل ( *!إشدادا ، إذا كانت معه دابة *!شديدة ) ، وفي الحديث : ( يرد *!مشدهم على مضعفهم ) . *!المشد : الذي د قوية ، والمضعف : الذي دوابه ضعيفة ، يريد أن القوي من الغزاة يساهم الضعيف فيما يكسبه من الغنيمة . ( ويقال : أشد لقد كان كذا ، *!وأشد مخففة ، أي أشهد ) وهو غريب نقله الصاغاني . ( *!وأشد ) ، على صيغة أفعل التفضيل : ( أخو يوسف الصديق عليه السلام ) . أورده تلميذه الحافظ في ( التبصير ) وذكر الجواني في المقدمة الفاضلية إخوة سيدنا يوسف الأحد عشر الأسباط هاكذا : كاد ، وبنيامين ، ويهوذا ، ونفتالي ، وزبولون ، وشمعون ، وروبين ، ويساخا ، ولاوى ، ودان ، وياشير . فلم يذكر فيهم أشد . ( وأبو *!الأشد : من الأبطال وآخر حدث ، أو هو بالسين ) ، هاكذا في النسح . في بعضها : وسنان بن خالد الأشد ، من الأبطال . وأبو الأشد السلمي : محدث ، أو هو بالسين ، وهاذا هو الصواب ، فإن الفارس البطل هو سنان بن خالد ، يعرف بالأشد ، لا بأبي الأشد ، والمحدث هو أبو الأشد ، يقال بالشين وبالسين ، وعلى رواية المهملة فبسكونها ، وهو الذي وقع في المسند ، وعلى رواية المعجمة وهو الراجح فبتشديد الدال ، وهو شيخ لعثمان بن زفر ، فتأمل . ومما يستدرك عليه : عن ابن الأعرابي : يقال ( حلبت بالساعد الأشد ) أي استعنت بمن يقوم بأمر 2 ، ويعنى بحاجتك . وقال أبو عبيد : يقال ( حلبتها بالساعد الأشد ) أي حين لم أقدر على الرفق أخذته بالقوة والشدة . ومن أمثالهم في الرجل يحرز بعض حاجته ويعجز عن تمامها : ( بقي أشده ) قال طالب : يقال إنه كان فيما يحكى عن البهائم أن هرا كان قد أفنى الجرذان ، فاجتمع بقيتها وقلن تعالين نحتال بحيلة لهاذا الهر ، فأجمع رأيهن على تعليق جلجل في رقبته ، فإذا رآهن سمعن صوت الجلجل ، فهربن منه فجئن بجلجل ، *!وشددنه في خيط ، ثم قلن : من يعلقه في عنقه ؟ فقال بعضهن : ( بقي أشده ) . وقد قيل في ذلك : ألا امرؤ يعقد خيط الجلجل ويقال للرجل إذا كلف عملا : ( ما أملك شدا ولا إرخاء ) أي لا أقدر على شيء ، وقال أبو زيد : أصابتني *!شدى . على فعلى ، أي شدة . ومسك شديد الرائحة : قويها ذكيها . ورجل شديد العين : لا يغلبه النوم ، وقد يستعار ذالك في الناقة قال الشاعر : بات يقاسي كل ناب ضرزة شديدة جفن العين ذات ضرائر وقوله تعالى : { *!واشدد على قلوبهم } ( يونس : 88 ) أي اطبع على قلوبهم . *!والشدة : المجاعة . والشدائد الهزاهز . والشدة : صعوبة الزمن ، وقد اشتد عليهم . والشدة والشديدة : من مكاره الدهر وجمعها ، شدائد ، فإذا كان جمع شديدة فهو على القياس ، وإذا كان جمع شدة ، فهو نادر . *!وشدة العيش : شظفه . وفي المثل : ( رب شد في الكرز ) وذالك أن رجلا خرج يركض فرسا له ، فرمت بسخلتا ، فألقاها في كرز بين يديه ، وهو الجوالق ، فقال له إنسان : لم تحمله ؟ ما تصنع به ؟ فقال : ( رب *!شد في الكرز ) يقول هو سريع *!الشد كأمه ، يضرب للرجل يحتقر عندك ، وله خبر قد علمته أنت . قال سيبويه : وقالوا : *!شد ما أنك ذاهب ، كقولك : حقا أنك ذاهب ، قال . وإن شئت جعلت شد بمنزلة نعم ، كما تقول : نعم العمل أنك تقول الحق . وقال أبو زيد : خفت *!شدى فلان ، أي *!شدته ، وأنشد : فإنى لا ألين لقول شدى ولو كانت أشد من الحديد *!والأشد : لقب عمرو بن أهبان بن دثار بن فقعس الأسدي ، جاهلي . وفي حديث قيام شهر رمضان : ( أحيا الليل *!وشد المئزر ) ، هو كناية عن اجتناب النساء ، أو عن الجد والاجتهاد في العمل ، أو عنهما معا . *!وتشددت القينة ، إذا جهدت نفسها عند رفع الصوت بالغناء ، ومنه قول طرفة : إذا نحن قلنا أسمعينا انبرت لنا على رسلها مطروقة لم *!تشدد وبنو *!شداد وبنو *!الأشد : بطنان . *!والأشداء : بطن من آل علي بن أبي طالب . ومما يستدرك عليه :

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

شدد :عند قوله تعالى : حتى يبلغ أشده ويروى أيضا بضم الهمزة ، قال السيرافي : وهي قليلة ، ومر الاختلاف في كونه جمعا أو مفردا ، وعلى الأول فهل هو جمع شدة أو شد بالفتح ، أو بالكسر ، أو جمع لا واحد له من لفظه ، ومر هناك أيضا قول شيخنا ، ولعل مراده من الأسماء المطلقة التي استعملتها العرب ، فلا ينافي ورود أعلام على بلاد ككابل وآمل ، وما يبديه الاستقراء ، فتأمل ذلك : الأسرب وهو الرصاص القلعي ، قاله القتيبي . قال الأزهري : وأحسبه معربا أو أبيضه أو أسوده أو خالصه وقال القاسم بن معن : سمعت أعرابيا يقول : هذا رصاص آنك ، أي خالص ، وقال كراع : هو القزدير ، وقال : وليس في الكلام على فاعل غيره ، فأما كابل فأعجمي ، وقد جاء في الحديث : من استمع إلى قينة صب الله الآنك في أذنه يوم القيامة رواه ابن قتيبة . وقال ابن الأعرابي : *!أنك *!يأنك : عظم وغلظ وبه فسر قول رؤبة : في جسم خدل صلهبي عممه *!يأنك عن تفئيمه مفأمه أي يعظم ، وقال الأصمعي : لا أدري ما يأنك وقال ابن عباد : أنك البعير يأنك : إذا عظم وطال ، وقيل : إذا توجع . وقيل : أنك الرجل : إذا طمع وأسف لملائم الأخلاق كما في المحيط والعباب والتكملة .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ش د د 2783- ش د د شد1/ شد في شددت، يشد، اشدد/ شد، شدة، فهو شديد، والمفعول مشدود فيه

⭐ شد الشيء: قوي ومتن "ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب [حديث] ".

من القرآن الكريم

(( وَقَالَ مُوسَىٰ رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوَالًا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّوا عَن سَبِيلِكَ ۖ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَىٰ أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُوا حَتَّىٰ يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ))
سورة: 10 - أية: 88
English:

Moses said, 'Our Lord, Thou hast given to Pharaoh and his Council adornment and possessions in this present life. Our Lord, let them go astray from Thy way; Our Lord, obliterate their possessions, and harden their hearts so that they do not believe, till they see the painful chastisement.'


تفسير الجلالين:

«وقال موسى ربنا إنك آتيت فرعون وملأهُ زينة وأموالا في الحياة الدنيا ربنا» آتيتهم ذلك «ليضلوا» في «عن سبيلك» دينك «ربنا اطمس على أموالهم» امسخها «واشدد على قلوبهم» اطبع عليها واستوثق «فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم» المؤلم دعا عليهم وأمَّنَ هارون على دعائه. للمزيد انقر هنا للبحث في القران