القاموس الشرقي
استشرى , اشتراه , اشتروا , اشترى , الشراء , الشرائية , المشتراة , المشترون , المشترى , المشتري , المشتريات , المشترين , بالشراء , بشراء , بشرائه , تشتروا , تشترى , شراء , شرائها , شرائي , شرائية , شروا , شرى , فاشترت , لشراء , للشراء , ليشتروا , مشترى , مشتري , مشتريات , مشترياته , نشتري , واستشرى , واشتروا , والشراء , والمشترى , والمشترين , وشراء , وشروه , ويشترون , يشترون , يشترى , يشتري , يشرون , يشري ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ شَرِيطَة قطعة قماش تستخدم للتمسيح شَرِيطَة NOUN:FS a piece of cloth for cleaning
+ شْرِيطَة قطعة قماش تستخدم للتمسيح شْرِيطَة NOUN:FS a piece of cloth for cleaning
+ مْرَمَّى زَيّ الشْرِيطَة طريح الفراش شْرِيطَة NOUN:PHRASE bed-ridden
+ شراييننا شريان شِرْيان noun arteries
+ شريبا شريبا شْرِيبا noun shreba
+ الشرائح شريحة شَرِيحَة noun slices slides
+ الشريحة شريحة شَرِيحَة noun slice slide
+ شرائح شريحة شَرِيحَة noun slices slides
+ شريحة شريحة شَرِيحَة noun slice slide
+ شَرِيحَة شريحة شَرِيحَة NOUN:FS slice
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏شراه‏)‏ باعه واشتراه شرى ‏(‏وشراء والشراة‏)‏ جمع الشاري بمعنى البائع كالغازي والهادي في الغزاة والهداة وهي الخوارج كأنهم باعوا أنفسهم لأجل ما اعتقدوه وقيل لأنهم يقولون إن الله تعالى اشترى أنفسنا وأموالنا ‏(‏وشاراه‏)‏ لاجه من اشترى واستشرى الفرس في عدوه إذا لج ‏(‏ومنه‏)‏ حديث ‏[‏السائب كان عليه الصلاة والسلام شريكي فكان خير شريك لا يشاري ولا يماري ولا يداري‏]‏ والمماراة المجادلة والمدارأة المشاغبة والمخالفة وتخفيف الهمز فيها لغة‏.‏ الشين مع الزاي المعجمة

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

شريت المتاع أشريه إذا أخذته بثمن أو أعطيته بثمن فهو من الأضداد وشريت الجارية شرى فهي شرية فعيلة بمعنى مفعولة وعبد شري ويجوز مشرية ومشري والفاعل شار والجمع شراة مثل : قاض وقضاة وتسمى الخوارج شراة لأنهم زعموا أنهم شروا أنفسهم بالجنة لأنهم فارقوا أئمة الجور وإنما ساغ أن يكون الشرى من الأضداد لأن المتبايعين تبايعا الثمن والمثمن فكل من العوضين مبيع من جانب ومشري من جانب ويمد الشراء ويقصر وهو الأشهر ويحكى أن الرشيد سأل اليزيدي والكسائي عن قصر الشراء ومده فقال الكسائي مقصور لا غير وقال اليزيدي يقصر ويمد فقال له الكسائي من أين لك فقال اليزيدي من المثل السائر لا يغتر بالحرة عام هدائها ولا بالأمة عام شرائها فقال الكسائي ما ظننت أن أحدا يجهل مثل هذا فقال اليزيدي ما ظننت أن أحدا يفتري بين يدي أمير المؤمنين وإذا نسبت إلى المقصور قلبت الياء واوا والشين باقية على كسرها فقلت شروي كما يقال ربوي وحموي وإذا نسبت إلى الممدود فلا تغيير.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"شري: شري البرق في السحاب يشرى شرى، إذا تفرق فيه. وشرى يشري شرى وشراء وهو شار، إذا باع قال: فلئن فرزت من المنية والشرى

⭐ لسان العرب:

: شرى الشيء يشريه شرى وشراء واشتراه سواء ، وشراه باعه . قال الله تعالى : ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء ، وقال تعالى : وشروه بثمن بخس دراهم معدودة ؛ . وقوله عز وجل : أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى ؛ قال : ليس هنا شراء ولا بيع ولكن رغبتهم فيه بتمسكهم به بماله ما يرغب فيه ، والعرب تقول لكل من ترك شيئا قد اشتراه . الجوهري في قوله تعالى : اشتروا أصله اشتريوا فاستثقلت الضمة على الياء فحذفت ، فاجتمع والواو ، فحذفت الياء وحركت الواو بحركتها لما استقبلها قال ابن بري : الصحيح في تعليله أن الياء لما تحركت في اشتريوا قبلها قلبت ألفا ثم حذفت لالتقاء الساكنين ، قال : ويجمع أشربة ، وهو شاذ ، لأن فعلا لا يجمع على أفعلة . قال : ويجوز أن يكون أشرية جمعا للممدود كما قالوا أقفية في لأن منهم من يمده . وشاراه مشاراة وشراء : بايعه ، وقيل : الشراء والبيع جميعا وعلى هذا وجه بعضهم مد أبو زيد : شريت بعت ، وشريت أي اشتريت . قال الله عز وجل : به أنفسهم ؛ قال الفراء : بئسما باعوا به وللعرب في شروا واشتروا مذهبان : فالأكثر منهما أن يكون ، واشتروا ابتاعوا ، وربما جعلوهما بمعنى باعوا . الشراء يمد ويقصر . شريت الشيء أشريه شراء إذا اشتريته أيضا ، وهو من الأضداد ؛ قال ابن بري : شاهد قولهم في المثل : لا تغتر بالحرة عام هدائها ولا شرائها ؛ قال : وشاهد شريت بمعنى بعت قول يزيد بن ، ولولا ما تكنفني ، ما فارقته أبدا : ليتني ، برد ، كنت هامه الزبير قال لابنه عبد الله : والله لا أشري عملي بشي علي من منحة ساحة ؛ لا أشري أي لا أبيع . : مثله ، واوه مبدلة من الياء لأن الشيء إنما ولكنها قلبت ياء كما قلبت في تقوى ونحوها . أبو سعيد : شرواه وشريه أي مثله ؛ وأنشد : يقول : ألا تبـ مالك لهذا شريا ؟ يضمن القصار شرواه أي مثل الثوب الذي ؛ ومنه حديث علي ، كرم الله وجهه : ادفعوا شرواها من مثلها . وفي حديث عمر ، رضي الله عنه ، في الصدقة : فلا يأخذ السن من شروى إبله أو قيمة عدل أي من مثل وفي حديث شريح : قضى في رجل نزع في قوس رجل فكسرها فقال له وفي حديث النخعي في الرجل يبيع الرجل ويشترط الخلاص قال : أي المثل . وفي حديث أم زرع قال : فنكحت بعده ركب شريا وأخذ خطيا وأراح علي نعما قال أبو عبيد : أرادت بقولها ركب شريا أي فرسا سيره أي يلج ويمضي ويجد فيه بلا فتور ولا ومن هذا يقال للرجل إذا لج في الأمر : قد شري فيه قال أبو عبيد : معناه جاد الجري . يقال : شري الرجل في غضبه أي جد . وقال ابن السكيت : ركب شريا أي فائقا . وشراته : خياره . والشرى بمنزلة الشوى : وهما ، فهو حرف من الأضداد . وأشراء الحرم : نواحيه ، والواحد مقصور . وشرى الفرات : ناحيته ؛ قال القطامي : بعد يوم وصلتني ، وبعد يوم الجوسق ابن المسيب : قال لرجل انزل أشراء الحرم أي نواحيه الواحد شرى . الناقة : اضطرب . ويقال لزمام الناقة إذا تتابعت رأسها في عدوها : قد شري زمامها يشرى شرى اضطرابه . وشري الشر بينهم شرى : استطار . وشري البرق ، شرى : لمع وتتابع لمعانه ، وقيل : استطار وتفرق في ؛ قال : البرق لم يغتمض ، ، ويشرى فواقا ؛ ومنه يقال للرجل إذا تمادى في غيه وفساده : شرى . واستشرى فلان في الشر إذا لج فيه . الملاجة ، يقال : هو يشاري فلانا أي يلاجه . وفي حديث صفة أبيها ، رضي الله عنهما : ثم استشرى في دينه أي لج وقوي واهتم به ، وقيل : هو من شري البرق تتابع لمعانه . ويقال : شريت عينه بالدمع إذا لجت . وشري فلان غضبا ، وشري الرجل شرى غضب ولج في الأمر ؛ وأنشد ابن بري لابن أحمر : ليلة عرشية وبات على نقا متهدم لجت ، وعرشية : منسوبة إلى عرش السماك ، متهافت لا يتماسك . الخوارج ، سموا بذلك لأنهم غضبوا ولجوا ، فقالوا نحن الشراة لقوله عز وجل : ومن الناس من يشري مرضاة الله ، أي يبيعها ويبذلها في الجهاد ، وقوله تعالى : إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم لهم الجنة ؛ ولذلك قال قطري بن الفجاءة وهو باعوا الإله نفوسهم ، عنده ، ونعيم الشراة الخوارج ، سموا أنفسهم شراة لأنهم أرادوا أنفسهم لله ، وقيل : سموا بذلك لقولهم إنا شرينا طاعة الله أي بعناها بالجنة حين فارقنا الأئمة الجائرة ، ، ويقال منه : تشرى الرجل . وفي حديث ابن عمر : أنه جمع أشرى أهل المدينة مع ابن الزبير وخلعوا أي صاروا كالشراة في فعلهم ، وهم الخوارج ، وخروجهم الإمام ؛ قال : وإنما لزمهم هذا اللقب لأنهم زعموا أنهم بالآخرة أي باعوها . وشرى نفسه شرى إذا باعها ؛ قال من المنية والشرى يكون بيعا واشتراء . والشاري : المشتري . والشاري : ابن الأعرابي : الشراء ، ممدود ويقصر فيقال الشرا ، قال : أهل وأهل تهامة يمدونه ، قال : وشريت بنفسي للقوم إذا أيديهم إلى عدوهم فقاتلتهم أو إلى السلطان . وقد شرى بنفسه إذا جعل نفسه جنة لهم . شمر : أشريت واشتريته أي اخترته . وروي بيت الأعشى : شراة : شراة أرض والنسبة إليها شروي ، قال أبو تراب : يقول أشريت بين القوم وأغريت وأشريته مثل أغريته به ففري . في سيره واستشرى أي لج ، فهو فرس شري ، . ابن سيده : وفرس شري يستشري في جريه أي وشاراه مشاراة : لاجه . وفي حديث السائب : كان النبي ، صلى الله ، شريكي فكان خير شريك لا يشاري ولا يماري ولا يداري ؛ الملاجة ، وقيل : لا يشاري من الشر أي لا يشارر ، الراءين ياء ؛ قال ابن الأثير : والأول الوجه ؛ ومنه الحديث لا تشار أخاك في إحدى الروايتين ، وقال ثعلب في قوله لا لا يستشري من الشر ، ولا يماري : لا يدافع عن الحق ولا ؛ قال : ابن عمي ، وأتقي ما يريع ويعقلا : سألت ابن الأعرابي عن قوله لا يشاري ولا يماري ولا قال : لا يشاري من الشر ، قال : ولا يماري لا يخاصم في شيء فيه منفعة ، ولا يداري أي لا يدفع ذا الحق عن حقه ؛ وقوله : نار لوى جلد أنفه ، ، يستشري ذرى كل حاطب : لم يفسر يستشري إلا أن يكون يلج في تأمله . لحاه الله وشراه . وقال اللحياني : شراه الله وأورمه وعظاه والشرى : شيء يخرج على الجسد أحمر كهيئة الدراهم ، هو شبه البثر يخرج في الجسد . وقد شري شرى ، فهو شر على وشري جلده شرى ، قال : والشرى خراج صغار لها لذع شديد . : تفرقوا . واستشرت بينهم الأمور : عظمت وفي الحديث : حتى شري أمرهما أي عظم « حتى شري عظم إلخ » عبارة النهاية : ومنه حديث المبعث فشري الأمر بينه وبين سب الهتم أي عظم وتفاقم ولجو فيه ، والحديث الآخر حتى شري أم زرع إلخ ). وتفاقم ولجوا فيه . وفعل به ما شراه أي وإبل شراة كسراة أي خيار ؛ قال ذو الرمة : عن شراة كأنها المدجنات الهواضب الناحية ، وخص بعضهم به ناحية النهر ، وقد يمد ، والقصر والجمع أشراء . وأشراه ناحية كذا : أماله ؛ قال : أنا في تلفتنا ، ، إلى أحبابنا صور يشري الهوى بصري ، ما سلكوا ، أثني فأنظور حوثما : لغة في حيثما ). فأشبع ضمة الظاء فنشأت عنها واو . والشرى : مقصور ، والجمع كالجمع . بالتسكين : الحنظل ، وقيل : شجر الحنظل ؛ وقيل : ورقه ، ؛ قال رؤبة : لو يمضغ شريا ما بصق في فلان طعمان أري وشري ، قال : والشري شجر الحنظل ؛ الهذلي : البراية زمخري السـ ظل في شري طوال أنس في قوله تعالى : كشجرة خبيثة ، قال : هو الشريان ؛ قال الشريان والشري الحنظل ، قال : ونحوهما الرهوان من الأرض ، الواحدة شرية . وفي حديث لقيط : وهي شرية واحدة ؛ قال ابن الأثير : هكذا رواه بعضهم ، أراد أن بالنبات فكأنها حنظلة واحدة ، قال : والرواية شربة ، . وقال أبوحنيفة : ما كان من شجر القثاء والبطيخ شري ، كما يقال ، وقد أشرت الشجرة واستشرت . وقال أبو حنيفة : التي تنبت من النواة . شرية نساء أي في نساء يلدن الإناث . ، بفتح الشين وكسرها : شجر من عضاه الجبال القسي ، واحدته شريانة . وقال أبو حنيفة : نبات السدر يسنو كما يسنو السدر ويتسع ، وله صفراء حلوة ، قال : وقال أبو زياد تصنع القياس ، قال : وقوس الشريان جيدة إلا أنها سوداء ، وهو من عتق العيدان وزعموا أن عوده لا يكاد وأنشد ابن بري لذي الرمة : من الشريان مطعمة وفي عودها عطف وتقويم : الشريان يأمل نفعها وأولي حدها من تعرما النبع والشوحط والشريان شجرة واحدة ، ولكنها وتكرم بمنابتها ، فما كان منها في قلة النبع ، وما كان في سفحه فهو الشريان ، وما كان في الشوحط . عروق دقاق في جسد الإنسان وغيره . والشريان بالفتح والكسر : واحد الشرايين ، وهي العروق النابضة القلب . ابن الأعرابي : الشريان الشق ، وهو وجمعه ثتوت وهو الشق في الصخرة . وأشرى حوضه : ملأه إذا ملأها ، وقيل : ملأها للضيفان ؛ وأنشد أبو نكب العشار لأذقانها ، ونقري النزيلا موضع تنسب إليه الأسد ، يقال للشجعان : ما هم إلا ؛ قال بعضهم : شرى موضع بعينه تأوي إليه الأسد ، هو شرى الفرات وناحيته ، وبه غياض وآجام ومأسدة ؛ قال لاقت أسود خفية . طريق في سلمى كثير الأسد . والشراة : موضع . واد ؛ قالت أخت عمرو ذي الكلب : الكلب عمرا خيرهم حسبا ، ، يعوي عنده الذيب وشراء كحذام : موضع ؛ قال النمر بن تولب : أطلال جمرة مأسل ، منها شراء فيذبل « أطلال جمرة » هو بالجيم في المحكم ). ذكر الشراة ؛ هو بفتح الشين جبل شامخ من دون عسفان ، قريب من دمشق ، كان يسكنه علي بن عبد الله بن العباس أن أتتهم الخلافة . ابن سيده : وشراوة موضع قريب من مدين ؛ قال كثير عزة : منها ، بحزن شراوة أيد إليك وأرجل اسم جبل في البادية ، وهو فعوعل ، وفي المحكم : شرورى قال : كذا حكاه أبو عبيد ، وكان قياسه أن يقول هضبة أو أرض لأنه أحد من العرب ، ولو كان اسم جبل لنونه لأنه لا شيء يمنعه .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

شري : ( ى ( *!شراه *!يشريه ) *!شرا *!وشراء ، بالقصر والمد ، كما في الصحاح ، المد لغة الحجاز ، والقصر لغة نجد وهو الأشهر . في المصباح : يحكى أن الرشيد سأل اليزيدي والكسائي عن قصر *!الشراء ومده ، فقال الكسائي : مقصور لا غير ؛ وقال اليزيدي : يمد ويقصر ، فقال له الكسائي : من أين لك ؛ فقال اليزيدي : من المثل السائر : ( لا يغتر بالحرة عام هدائها ولا بالأمة عام *!شرائها ) ؛ فقال الكسائي : ما ظننت أن أحدا يجهل مثل هذا ؛ فقال اليزيدي : ما ظننت أن أحدا يفتري بين يدي أمير المؤمنين مثل هذا ، انتهى . قال المناوي : ولقائل أن يقول : إنما مد الشراء لازدواجه مع ما قبله فيحتاج لشاهد غيره . قلت : للمد وجه وجيه وهو أن يكون مصدر *!شاراه *!مشاراة *!وشراء ، فتأمل . ( ملكه بالبيع ؛ و ) أيضا ( باعه ) . فمن *!الشراء بمعنى البيع قوله تعالى : { ومن الناس من *!يشري نفسه ابتغاء مرضاة ا } ، أي يبيعها ؛ وقوله تعالى : { *!وشروه بثمن بخس } ، أي باعوه ؛ وقوله تعالى : { ولبئس ما *!شروا به أنفسهم } ، أي باعوا . قال الراغب : *!وشريت بمعنى بعت أكثر . ( *!كاشترى فيهما ) ، أي في المعنيين وهو في الابتياع أكثر . قال الأزهري : للعرب في *!شروا *!واشتروا مذهبان ، فالأكثر *!شروا بمعنى باعوا ، *!واشتروا ابتاعوا ، وربما جعلوهما بمعنى باعوا . *!والشاري : *!المشتري والبائع ، ( ضد ) . قال الراغب : *!الشراء والبيع متلازمان ، *!فالمشتري دافع الثمن وآخذ المثمن ، والبائع دافع المثمن وآخذ الثمن ، هذا إذا كانت المبايعة *!والمشاراة بناض وسلعة ، فأما إذا كان يبيع سلعة بسلعة صح أن يتصور كل واحد منهما *!مشتريا وبائعا ، ومن هذا الوجه صار لفظ البيع *!والشراء يستعمل كل واحد منهما في موضع الآخر ؛ اه . وفي المصباح : وإنما ساغ أن يكون *!الشراء من الأضداد لأن المتبايعين تبايعا الثمن والمثمن فكل من العوضين مبيع من جانب *!ومشري من جانب . ( و ) *!شرى ( اللحم والثوب والأقط ) *!يشري *!شرى : ( شررها ) ، أي بسطها . ( و ) *!شرى ( فلانا ) *!شرى ، بالكسر : إذا ( سخر به . ( و ) قال اللحياني : *!شراه الله وأورمه وعظاه و ( أرغمه ) بمعنى واحد . ( و ) *!شرى ( بنفسه عن القوم ) ؛ وفي التكملة : للقوم ؛ إذا ( تقدم بين أيديهم ) إلى عدوهم ( فقاتل عنهم ) ؛ وهو مجاز ، ونص التكملة : فقاتلهم . ( أو ) تقدم ( إلى السلطان فتكلم عنهم ) ؛ وهو مجاز أيضا . ( و ) شرى ( الله فلانا ) *!شرى : ( أصابه بعلة *!الشرى ) ، فشري ، كرضي ، فهو *!شر . *!والشرى : اسم لشيء يخرج على الجسد كالدراهم : أو ( لبثور صغار حمر حكاكة مكربة تحدث دفعة ) واحدة ( غالبا ) ، وقد تكون بالتدريج ( وتشتد ليلا لبخار حار يثور في البدن دفعة ) واحدة ؛ كما في القانون لأبي علي بن سينا . ( و ) من المجاز : ( كل من ترك شيئا وتمسك بغيره فقد *!اشتراه ) هذا قول العرب ؛ ( ومنه ) قوله تعالى : { أولئك الذين ( *!اشتروا الضلالة بالهدى ) } . قال أبو إسحق : ليس هنا شراء وبيع ، ولكن رغبتهم فيه بتمسكهم به كرغبة *!المشتري بماله ما يرغب فيه . وقال الراغب : ويجوز *!الشراء *!والاشتراء في كل ما يحصل به شيء ، نحو قوله تعالى : { إن الذين *!يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا } ؛ وقوله تعالى : { أولئك الذين *!اشتروا الضلالة بالهدى } وقال الجوهري : أصل *!اشتروا : اشتريوا فاستثقلت الضمة على الياء فحذفت فاجتمع ساكنان الياء والواو ، فحذفت الياء وحركت الواو بحركتها لما استقبلها ساكن . ( *!وشاراه *!مشاراة *!وشراء ) ، ككتاب : ( بايعه ) ؛ وقيل : *!شاراه من *!الشراء والبيع جميعا ، وعلى هذا وجه بعضهم مد الشراء . ( *!والشروى ، كجدوى : المثل ) ، واوه مبدلة من الياء ، لأن الشيء قد *!يشترى بمثله ، ولكنها قلبت ياء كما قلبت في تقوى ونحوها ؛ نقله ابن سيده والجوهري . ومنه حديث عمر في الصدقة : ( فلا يأخذ إلا تلك السن من *!شروى إبله أو قيمة عدل ) . وكان شريح يضمن القصار شروى الثوب الذي أهلكه ، وقال الراجز : ما في اليآيىء يؤيؤ *!شرواه أي مثله . ( *!وشري الشر بينهم ، كرضي ) ، *!يشرى ( *!شرى ) ، مقصور : ( استطار ) . وفي النهاية : عظم وتفاقم ؛ ومنه حديث المبعث : ( *!فشري الأمر بينه وبين الكفار حين سب آلهتهم ) . ( و ) *!شري ( البرق ) *!يشرى *!شرى : ( لمع ) واستطار في وجه الغيم . وفي التهذيب : تفرق في وجه الغيم . وفي الصحاح : كثر لمعانه ؛ وأنشد لعبد عمرو بن عمار الطائي : أصاح ترى البرق لم يغتمض يموت فواقا *!ويشرى فواقا ( *!كأشرى ) ؛ نقله الصاغاني ، تتابع لمعانه . ( و ) *!شري ( زيد ) *!يشرى *!شرى : ( غضب ) . وفي الصحاح : *!شري فلان غضبا إذا استطار غضبا . ( و ) *!شري أيضا : إذا ( لج ) وتمادى في غيه وفساده ؛ ( *!كاستشرى ) ؛ نقله الجوهري وابن سيده . ( ومنه *!الشراة ) ، كقضاة ، ( للخوارج ) ، سموا بذلك لأنهم غضبوا ولجوا . وقال ابن السكيت : قيل لهم الشراة لشدة غضبهم على المسلمين ، ( لا من ) قولهم : إنا ( *!شرينا أنفسنا في الطاعة ) ، أي بعناها بالجنة حين فارقنا الأمة الجائرة . ( ووهم الجوهري ) ، وهذا التوهيم مما لا معنى له ، فقد سبق الجوهري غير واحد من الأئمة في تعليل هذه اللفظة ، والجوهري ناقل عنهم ، والمصنف تبع ابن سيده في قوله إلا أنه قال فيما بعد : وأماهم فقالوا نحن الشراة لقوله تعالى : { ومن الناس من *!يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله } وقوله تعالى : { إن الله *!اشترى من المؤمنين أنفسهم } ؛ ومثله في النهاية . قال : وإنما لزمهم هذا اللقب لأنهم زعموا أنهم الخ ، قال : *!فالشراة جمع *!شار ، أي أنه من *!شرى *!يشري ، كرمى يرمي ، ثم قال : ويجوز أن يكون من *!المشاراة أي الملاجة ، أي لا من *!شري كرضي كما ذهب إليه ابن سيده والمصنف ؛ وأيضا شري ، كرضي ، فاعله *!شر منقوص ، وهو لا يجمع على *!الشراة ؛ ومما يستدل على أنه من *!شرى *!يشري ، كرمى يرمي قول قطري بن الفجاءة ، وهو أحد الخوارج : وإن فتية باعوا الإله نفوسهم بجنات عدن عنده ونعيموكذلك قول عمرو بن هبيرة ، وهو أحد الخوارج : إنا *!شرينا لدين الله أنفسنا نبغي بذاك لديهم أعظم الجاه وأشار شيخنا إلى ما ذكرناه ، لكنه بالاختصار قال : وكونهم سموا للغضب يستلزم ما ذكر فلا وهم ، بل هي غفلة من المصنف وعدم معرفة بتعليل الأسماء ، والله أعلم . ( و ) *!شري ( جلده ) *!يشرى *!شرى : ورم و ( خرج عليه *!الشرى ) ، المتقدم ذكره ، ( فهو *!شر ) ، منقوص . ( و )*!شري ( الفرس في سيره ) *!شرى : ( بالغ ) فيه ومضى من غير فتور ؛ ( فهو *!شري ) ، كغني : ومنه حديث أم زرع : ( ركب *!شريا ) ، أي فرسا *!يستشري في سيره ، يعني يلج ويجد . ( *!والشري ) ، بالتسكين : ( الحنظل ) . يقال : هو أحلى من الأري وأمر من *!الشري ؛ وفلان له طعمان : أري *!وشري . ( أو شجره ) ؛ وأنشد الجوهري للأعلم الهذلي : على حت البرية زمحري ال سواعد ظل في *!شري طوالالواحدة *!شرية . ( و ) *!الشري : ( النخل ينبت من النواة ) ؛ الواحدة *!شرية . ( *!والشرى ، كعلى ، ووهم الجوهري ) ، أي في تسكينه ؛ ( رذال المال ) . ونص الجوهري : *!والشري أيضا رذال المال مثل شواه . وقال البدر القرافي : إسناد هذا الوهم إلى الجوهري لا يتم إلا أن يكون منصوص أهل اللغة منع ورود ذلك فيها ، وإلا فمن حفظ حجة على من لم يحفظ . ( و ) أيضا : ( خياره *!كالشراة ) ؛ ونص المحكم : وإبل *!شراة ، كسراة : خيار ؛ ( ضد ) ، نص عليه ابن السكيت . ( و ) *!الشرى : ( الطريق ) عامة . ( و ) أيضا : ( طريق في ) جبل ( سلمى كثيرة الأسد ) ؛ نقله الجوهري . ومنه قولهم للشجعان : ما هم إلا أسود *!الشرى ؛ ومنه قول الشاعر : أسود الشرى لاقت أسود خفية ( و ) أيضا : ( جبل بنجد لطيىء . ( وأيضا ) : ( جبل بتهامة كثير السباع ) ؛ نقلهما نصر في معجمه . ( و ) أيضا : ( واد بين كبكب ونعمان على ليلة من عرفة . ( و ) الشرى : ( الناحية ) ؛ وخص بعضهم به ناحية اليمين ، ومنه *!شرى الفرات ناحيته ؛ قال الشاعر : لعن الكواعب بعد يوم وصلتني *!بشرى الفرات وبعد يوم الجوسق ( وتمد ) ، والقصر أعلى ، ( ج *!أشراء ) ؛ ومنه *!أشراء الحرم . قال الجوهري : الواحد *!شرى ، مقصور . ( وذو *!الشرى : صنم لدوس ) بالسراة ، قاله نصر . ( *!وأشراه : ملأه ) ؛ يقال : *!أشرى حوضه : إذا ملأه . *!وأشرى جفانه : ملأها للضيفان ؛ نقله الجوهري عن أبي عمرو : قال الشاعر : *!ونشري الجفان ومقري النزيلا ( و ) *!أشراه في ناحية كذا : ( أماله ) ؛ ومنه قول الشاعر : الله يعلم أنا في تلفتنا يوم الفراق إلى أحبابنا صوروأنني حيثما *!يشري الهوى بصري من حوثما سلكوا أرنو فأنظورويروى : أثني فأنظور . ( و ) *!أشرى ( الجمل : تفلقت عقيقته ) ؛ نقله الصاغاني . ( و ) أشرى ( بينهم ) : مثل ( أغرى ) ؛ نقله الأزهري . ( *!والشريان ) ، بالفتح ( ويكسر ) ، نقلهما الجوهري والكسر أشهر : ( شجر ) من عضاه الجبال تعمل منه ( القسي ) ، واحدته *!شريانة ، ينبت نبات السدر ، ويسمو كسموه ويتسع وله نبقة صفراء حلوة ؛ قاله أبو حنيفة . قال : وقال أبو زياد : تصنع القياس من *!الشريان ، وقوسه جيدة إلا أنها سوداء مستشربة ( 14 حمرة ، وهو من عتق العيدان ، وزعموا أن عوده لا يكاد يعوج . وقال المبرد : النبع والشوحط *!والشريان شجر واحد ، لكن تختلف أسماؤها وتكرم بمنابتها ، فما كان منها في قلة الجبل فهو النبع ، وما كان منها في سفحه *!فالشريان . ( و ) *!الشريان : ( واحد *!الشرايين للعروق النابضة ) ، ومنبتها من القلب ، نقله الجوهري . والذي صرح به أهل التشريح : أن منبت *!الشرايين من الكبد وتمر على القلب ، كما أن الوريد منبته القلب ويمر على الكبد . ( *!والشرية ، كغنية : الطريقة . ( و ) أيضا : ( الطبيعة . ( و ) *!الشرية ( من النساء : اللاتي يلدن الإناث ) . يقال : تزوج في *!شرية نساء : أي في نساء يلدن الإناث . ( *!والمشتري : طائر . ( و ) أيضا : ( نجم م ) معروف من السبعة ؛ وأنشدنا شيخنا السيد العيدروس لبعضهم : فوجنته المريخ والخد زهرة وحاجبه قوس فهل أنت *!مشتري ( وهو *!يشاريه ) *!مشاراة : أي ( يجادله ) . وفي المحكم : يلاجه ؛ ومنه الحديث : ( كان صلى الله عليه وسلم لا *!يشاري ولا يماري ) . وقال ثعلب : أي لا *!يستشري بالشر . وقال الأزهري : ( أصله يشارره فقلبت ) إحدى ( الراء ) ين ياء ، وقال الشاعر : وإني لأستبقي ابن عمي وأتقي *!مشاراته كيما يريع ويعقلا ( *!واشرورى : اضطرب . ( *!والشراء ، كسماء : جبل ) في بلاد كعب . وقال نصر : وقيل هما *!شراءان ، البيضاء لأبي بكر بن كلاب ، والسوداء لبني عقيل في أعراف غمرة في أقصاه جبلان ؛ وقيل : قريتان وراء ذات عرق فوقهما جبل طويل يسمى مسولا . ( و ) *!شراء ، ( كقطام : ع ) ؛ قال النمر بن تولب : تأبد من أطلال جمرة مأسل فقد أقفرت منها شراء فيذبل ( *!والشروان ، محركة : جبلان ) بسلمى ، كان اسمهما فخ ومخزم ، قاله نصر . ( *!والشراة : ع بين دمشق والمدينة ) . وقال نصر : صقع قريب من دمشق وبقرية منها يقال الحميمة كان سكن ولد علي بن عبد الله بن عباس أيام بني مروان ؛ ( منه علي بن مسلم ) بن الهيثم عن إسماعيل بن مهران ، وعنه الحسن بن علي العنزي ؛ ( وأحمد بن محمود ) عن أبي عمرو الحوضي ، وعنه سعيد بن أحمد العراد ، ( *!والشرويان ) ، بالتحريك ، ( المحدثان ) . ( وفاته : ( محمد بن عبد الرحمن الشروي صاحب أبي نواس ، روى عنه محمد بن العباس بن زرقان . ( *!وشريان ) ، بالفتح : ( واد ) ؛ ومنه قول أخت عمرو ذي الكلب : بأن ذا الكلب عمرا خيرهم حسبا ببطن *!شريان يعوي عنده الذيب ( *!وتشرى : تفرق ) . ونص المحكم : *!تشرى القوم : تفرقوا . قال : ( *!واستشرت ) بينهم ( الأمور ) : إذا ( تفاقمت وعظمت ) ؛ ونقله الأزهري أيضا . ( *!والشرو : العسل ) الابيض ، نقله الصاغاني ، مقلوب الشور ؛ ( ويكسر ) . ومما يستدرك عليه : *!شري زمام الناقة ، كرضي : اضطرب . وفي الصحاح : كثر اضطرابه . *!وشري الفرس في لجامه : مده ؛ كما في الأساس . *!واستشرى : لج في التأمل ؛ وبه فسر قول الشاعر : إذا أوقدت نار لوى جلد أنفه إلى النار *!يستشري درا كل حاطبوفعل به ما *!شراه : أي ساءه . *!والشري ، بالتسكين : ما كان مثل شجر القثاء والبطيخ . وقد أشرت الشجرة *!واستشرت والمثل *!كالشروى ؛ قال الشاعر : وترى مالكا يقول ألا تب صر في مالك لهذا شريا ؟ *!وشريت عينه بالدمع : أي لجت وتتابع الهملان . *!والشريان ، بالكسر : الشق ، وهو الثت جمعه ثتوت ؛ نقله الأزهري . *!وشري الرجل ، كغري زنة ومعنى . ويقال : لحاه الله وشراه . *!والشاري : أحد الشراة للخوارج ، وليست الياء للنسب ، وإنما هو صفة ألحق به ياء النسب تأكيدا للصفة كأحور وأحوري وصلب وصلبي . *!وشرورى : اسم جبل بالبادية . قال الجوهري : هو فعوعل . وقال نصر : جبال لبني سليم . *!وشراوة ، بالضم : موضع قرب تريم دون مدين ؛ قال كثير عزة : ترامى بنا منها بحزن *!شراوة مفوزة أيد إليك وأرجل *!والشري ، كغني : الفائق الخيار من الخيل . وفي الأساس : المختار . *!واستشرى في دينه : جد واهتم . *!وأشرى القوم : صاروا *!كالشراة في فعلهم عن ابن الأثير . *!كتشرى ؛ نقله الجوهري . وهما *!يتشاريان : يتقاضيان ؛ كما في الأساس . ويجمع *!الشرا ، بالكسر مقصورا ، أي مصدر *!شرى *!يشري ، كرمى ، على *!أشرية ، وهو شاذ لأن فعلا لا يجمع على أفعلة ، نقله الجوهري . وفي المصباح : إذا نسبت إلى المقصور قلبت الياء واوا والشين باقية على كسرها ، وقلت *!شروي ، كما يقال ربوي وحموي ، وإذا نسبت إلى الممدود فلا تغيير . *!والشريان ، بالفتح : الحنظل ، أو ورقه ، وهي لغة في *!الشري كرهو ورهوان للمطمئن من الأرض ؛ نقله الزمخشري في الفائق . *!والشراة ، بالفتح : جبل شامخ من دون عسفان ، كذا في النهاية . وقال نصر : على يسار الطائف . وذو *!الشري ، بالتسكين : موضع قرب مكة . *!وشري ، كسمي : طريق بين تهامة واليمن عن نصر *!والشرية ، كغنية : ماء قريب من اليمن ؛ وناحية من بلاد كلب بالشام . وأشرى البعير : أسرع ؛ نقله ابن القطاع .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ابشري, : نيل الشيء الذي تريده بكل سرور ، مرادف : تأمر-حاضر ، تضاد : يعونك-لبيك-تأمر

⭐ بشري, : قومي بقول الأخبار الطيبة ، مرادف : فرحة ، تضاد : النعاء

⭐ تبشري, مسرّة: ، مرادف : بشر,أبشر,أسعد,فاول خير ، تضاد : أنذر

⭐ دشري, : فعل امر مؤنث, اتركي الشيء ، مرادف : اتركي- حطي- ضعي- سيبي ، تضاد : خدي

⭐ ش ر ي 2813- ش ر ي شرى يشري، اشر، شرى وشراء، فهو شار، والمفعول مشري

⭐ شرى السلعة: 1 - أخذها بثمن "مقدرة على الشراء- قوة الشراء- البيع والشراء متلازمان" ° شرى المتاعب: جلبها على نفسه. 2 - باعها "شرى بضاعة بالرخص- {وشروه بثمن بخس دراهم معدودة} ".

من القرآن الكريم

(( وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ))
سورة: 2 - أية: 207
English:

But other men there are that sell themselves desiring God's good pleasure; and God is gentle with His servants.


تفسير الجلالين:

«ومن الناس من يشري» يبيع «نفسه» أي يبذلها في طاعة الله «ابتغاء» طلب «مرضات الله» رضاه، وهو صهيب لما آذاه المشركون هاجر إلى المدينة وترك لهم ماله «والله رءووف بالعباد» حيث أرشدهم لما فيه رضاه. للمزيد انقر هنا للبحث في القران