أأشفقتم , إشفاق , أشفق , الإشفاق , الشفقة , بالشفق , شفق , شفقة , للشقفة , مشفق , مشفقة , مشفقون , مشفقين , وأشفقن , وتشفق , وشفقته , ونشفق , يشفق , لوي هوي ثني حمي كري بهو دعو رضو شكل صبر نضخ نظر جرز ضحو عدو لهو ندو سيف جول حوش روح سود طوع طول يمن جمم وخم ودع وضع وقح وقع برء كفء رعف لءم رمق ءكل ءلف ءنس بدد حبب حدد مكر ملخ ملك حكك دلل شرر شقق شمم عرر عزز غرر غلل فكك فلل قضض لجج ملل همم برز بصر بعد جبر نوص جلب جلد وهل حجز حدر حرز حسر حكم حلب حلم حمس حمش تهم ثبر ثفل حمق حمل خبر خضر طمر محض نقح خلع دخن دمس ذكر ربع صفق صلح نمص رضع رفق ركب سلم شرف المعنى في القاموس الشرقي اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية + يِشْفَق ييشعر بالحزن والشفقة على شخص أو شيؤ شِفِق VERB:I feel sorry;pity sb or sth + شفقانين شفقان شَفَقان adj pity sympathy + نشفق أشفق شْفَق IV pitié ;x; pity, feel sorry + شفقة شفقة شَفَقَة noun pity sympathy + الشفقة شفقة شَفَقَة gerund Compassion + شَفَقَة شفقة شَفَقَة NOUN:FS pity + للشقفة شفقة شَفَقَة gerund Compassion + و_شفقة شفقة شَفَقَة noun pity sympathy + وشفقته شفقة شَفَقَة gerund pity + شفقة شفق شَفَق noun Compassion المعنى في المعاجم ⭐ المغرب في ترتيب المعرب : (الشفق) الحمرة عن جماعة من الصحابة وهو عمرو بن عمر وابن عباس وعبادة بن الصامت وشداد بن أوس ومن التابعين مكحول وطاوس ومالك والثوري وابن أبي ليلى وهو قول أبي يوسف ومحمد رحمهما الله (وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - ) أنه البياض وإليه ذهب أبو حنيفة- رحمه الله - تعالى والأول قول أهل اللغة وفي جمع التفاريق قال أبو حنيفة- رحمه الله - آخر الشفق الحمرة (والشفق) في معنى الرديء في (خ ر). ⭐ معجم المحيط في اللغة: الشفق: الرديء من الأشياء، وأشفقت العطاء، وشفقت الثوب: رققته. وهو الخوف أيضا، أنا مشفق عليك: أي خائف. والشفقة في النصح من ذلك، والشفيق: الناصح، وهو شفيق على صاحبه: أي ذو شفقة ، وشفقت عليه وأشفقت، وهو شفق. والشفق: الحمرة التي بين غروب الشمس إلى صلاة العتمة. ⭐ لسان العرب: : الشفق والشفقة : الاسم من الإشفاق . والشفق : الخيفة . ، فهو شفق ، والجمع شفقون ؛ قال الشاعر إسحق بن خلف ، وقيل المعلى : ، وأهوى موتها شفقا ، نزال على الحرم وأنا مشفق وشفيق ، وإذا قلت : أشفقت منه ، فإنما ، وأصلهما واحد ، ولا يقال شفقت . قال ابن دريد : شفقت ، وأنكره أهل اللغة . الليث : الشفق الخوف . تقول : أنا أي أخاف . والشفق أيضا الشفقة وهو أن يكون الناصح النصح خائفا على المنصوح . تقول : أشفقت عليه أن . ابن سيده : وأشفق عليه حذر ، وأشفق منه جزع ، وشفق والشفق والشفقة : الخيفة من شدة النصح . والشفيق : الناصح صلاح المنصوح . وقوله تعالى : إنا كنا من قبل في أهلنا أي كنا في أهلنا خائفين لهذا اليوم . وشفيق : بمعنى مشفق مثل وداع « وداع » هكذا في الأصل .) وسميع . والشفق رقة من نصح أو حب يؤدي إلى خوف . وشفقت من : بمعنى أشفقت ؛ وأنشد : محافظة لقومي ، على الرزق العيال بلال : وإنما كان يفعل ذلك شفقا من أن يدركه الموت ؛ : الخوف ، يقال : أشفقت أشفق إشفاقا ، وهي اللغة وحكى ابن دريد : شفقت أشفق شفقا ؛ ومنه حديث الحسن : قال فازدحمنا على مدرجة رثة فقال : أحسنوا ملأكم وما على البناء شفقا ولكن عليكم ؛ انتصب شفقا بفعل وما أشفق على البناء شفقا ولكن عليكم ؛ وقوله : على الزاد العيال وضنت ، وهو من ذلك لأن البخيل بالشيء مشفق عليه . الرديء من الأشياء وقلما يجمع . ويقال : عطاء مشفق أي قال الكميت : من الملوك ، تحلبت ، غير مشفق العطاء . وملحفة شفق النسج : رديئة . وشفق الملحفة : في النسج . والشفق : بقية ضوء الشمس وحمرتها في أول في المغرب إلى صلاة العشاء . والشفق : النهار أيضا ؛ عن وقد فسر بهما جميعا قوله تعالى : فلا أقسم بالشفق . وقال الشفق الحمرة من غروب الشمس إلى وقت العشاء الأخيرة ، فإذا ذهب الشفق ، وكان بعض الفقهاء يقول : الشفق البياض لأن الحمرة أظلمت ، وإنما الشفق البياض الذي إذا ذهب صليت العشاء والله أعلم بصواب ذلك . وقال الفراء : سمعت بعض العرب يقول عليه ثوب الشفق ، وكان أحمر ، فهذا شاهد الحمرة . أبو عمرو : المصبوغ بالحمرة . . . . . بياض بالأصل .) في السماء . دخلنا في الشفق . وأشفق وشفق : أتى بشفق وفي حتى يغيب الشفق ؛ هو من الأضداد يقع على الحمرة التي ترى الشمس ، وبه أخذ الشافعي ، وعلى البياض الباقي في الأفق الغربي المذكورة ، وبه أخذ أبو حنيفة . وفي النوادر : أنا في عروض منه منه أي في نواح . أظهر المزيد ⭐ تاج العروس من جواهر القاموس: شفق :الشفق ، محركة : الحمرة التي في الأفق من الغروب إلى العشاء الآخرة . ونص الخليل التي بين غروب الشمس إلى وقت صلاة العشاء الأخيرة . فإذا ذهب قيل : غاب الشفق وقال ابن دريد الشفق : الندأة التي ترى في السماء عند غيوب الشمس وهي الحمرة وقال غيره الشفق : بقية ضوء الشمس وحمرتها في أول الليل ، ترى في المغرب إلى صلاة العشاء أو إلى قريبها أو إلى قريب من العتمة وقال الراغب : الشفق اختلاط ضوء النهار بسواد الليل عند غروب الشمس قال الله تعالى فلا أقسم بالشفق وقال ابن الأثير الشفق من الأضداد يقع على الحمرة التي بعد مغيب الشمس وبه أخذ الشافعي وعلى البياض الباقي في الأفق الغربي بعد الحمرة المذكورة وبه أخذ أبو حنيفة وفي الصحاح قال الفراء سمعت بعض العرب يقول عليه كأنه الشفق وكان أحمر قلت فهذا شاهد الحمرة . وقال الليث : الشفق الردئ من الأشياء قلما يجمع ، يقال : هذه ملحفة شفق ، سواء في الذكر والأنثى ، ويقال أيضا : ثوب شفق ، وهو مجاز ، وضبطه الجوهري بكسر الفاء . وقال مجاهد في قوله تعالى أفلا اقسم بالشفق : النهار ونقله الزجاج أيضا هكذا . والشفق : الخوف من شدة النصح ، وقد شفق شفقا : خاف ، قاله ابن دريد ، وأنشد : ( فإني ذو محافظة لقومي إذا شفقت على الرزق العيال ) وفي الصحاح : الشفقة : الاسم من الإشفاق ، وكذلك الشفق ، قال ابن المعلى : ( تهوى حياتي أهوى موتها شفقا والموت أكرم نزالي على الحرم ) وقال غيره : رجل شفق ، ككتف : خائف ، والجمع شفقون . والشفق : الناحية ، ج : أشفاق وفي النوادر : أنا في أشفاق من هذا الأمر أي : في نواح منه ، ومثله : أنا في عروض منه ، وفي أعراض منه ، أي : نواح . ومن المجاز : الشفق والشفقة حرص الناصح على صلاح المنصوح يقال : لي عليه شفقة ، أي : رحمة ورقة وخوف من حلول مكروه به ، مع نصح ، وقد أشفق عليه أن يناله مكروه . وهو مشفق وشفيق وهو أحد ما جاء على فعيل بمعنى مفعل ، قاله ابن دريد ، قال حميد بن ثور رضي الله عنه : ( حمى ظلها شكس الخليفة خائف عليها عرام الطائفين شفيق ) وفي المثل . إن الشفيق بسوء ظن مولع يضرب في خوف الرجل على صاحبه الحوادث لفرط ) الشفقة . والشفيقة ، كسفينة : بئر عند أبلى بالقرب من معدن بني سليم . و قال ابن دريد : شفق ، أشفق حاذر بمعنى واحد ، زعم ذلك قوم أو لا يقال إلا أشفق فهو مشفق وشفيق ، وهى اللغة العالية . وقال الراغب : الإشفاق : عناية مختلطة بخوف لأن المشفق يحب المشفق عليه ويخاف ، ما يلحقه قال الله عز وجل : وهم من الساعة مشفقون فإذا عدى بمن فمعنى الخوف فيه أظهر ، وإذا عدى بعلى فمعنى العناية فيه أظهر ، وأنشد الصاغاني لتأبط شرا : ( ولا أقول إذا ما خلة صرمت يا ويح نفسي من شوق وإشفاق ) والتشفيق : التقليل ، كالإشفاق ، يقال : عطاء مشفق ومشفق ، أي : مقلل وأنشد الجوهري للكميت : ( ملك أغر من الملوك تحلبت للسائلين يداه غير مشفق ) وهو مجاز . والتشفيق : رداءة النسج عن الليث ، يقال : شفق النساج الملحفة تشفيقا : إذا نسجها سخيفا وهو مجاز . ومما يستدرك عليه : أشفق منه : جزع ، وشفق لغة . قال ابن سيده : وشفق عليه ، كفرح بخل به وضن ، عن ابن دريد . وقال أبو عمرو : الشفق : الثوب المصبوغ بالحمرة ، وهو مجاز . والشفيقيون : جماعة محدثون ، منهم : أبو الحسن محمد بن علي عن إبراهيم ، حدث سنة ، ذكره ابن السمعاني وأبو طاهر بن ياسين صاحب الرازي يقال له الشفيقي قيده الرشيد العطار نسبة إلى جامع شفيق الملك . أظهر المزيد ⭐ كتاب العين: شفق: الشفق: الرديء من الأشياء وقلما يجمع. وأشفقت أي جئت به شفقا. وأشفقت العطاء وشفقته تشفيقا: جعلته شفقا. وملحفة شفق، وثوب شفق سواء. والشفق: الخوف، وهو مشفق أي خائف. والشفق والشفقة: أن يكون الناصح من النصح خائفا على المنصوح، وأشفقت عليه أن يناله مكروه. والشفيق: الناصح الحريص على صلاح المنصوح. وقوله تعالى: |إنا كنا قبل في أهلنا مشفقين، أي خائفين من هذا اليوم|. والشفق: الحمرة من غروب الشمس إلى وقت العشاء |الأخيرة|.