القاموس الشرقي
أأشكر , أشكر , اشكر , الشاكرين , الشكر , الشكور , بالشاكرين , بالشكر , تشكروا , تشكرون , شاكر , شاكرا , شاكرون , شاكرين , شكر , شكر-1 , شكرا , شكرتم , شكره , شكرها , شكور , شكورا , مشكور , مشكورا , واشكروا , والشكر , وشاكرة , وشاكرينهم , وشكر , وشكرا , وشكروا , يشكر , يشكرون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يُشْكُر يشكر , يمدح شَكَر VERB:I thank;praise;compliment
+ يِشْكُر يشكر , يمدح شَكَر VERB:I thank;praise;compliment
+ شكران شكران شُكران adj blond
+ شكرله شكرله شكرله typo $krlh
+ أشكر /IV+ شَكَر iv msa:$akar_1
+ شكر شكر- شُكْر-1 pv thank give_thanks
+ يشكر شكر- شَكَر-1 PV remercier ;x; thank, give thanks
+ بالشكر شكر شُكْر gerund thankfulness thanks
+ الشكر شكر شُكْر gerund thankfulness thanks
+ اشكره شكر شَكَر verb thank give thanks
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏شكره‏)‏ لغة في شكر له وفي دعاء القنوت نشكرك كما يجري على ألسنة العامة ليس بمثبت في الرواية أصلا‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الشكر: عرفان الإحسان ونحوه، وهو الشكور أيضا. والشكور من الدواب: ما يكفيه للسمن العلف القليل. والشكرة من الحلوبات: التي تصيب حظا من بقل أو مرعى فتغزر عليه. وأشكر القوم. وهم يحتلبون شكرة. وشكرت الحلوبة. وشكر فلان بعد البخل: أي صار سخيا. والشكير من الشعر والنبات: ما ينبت من الشعر بين الضفائر، وفي ساق الشجرة من قضبان غضة ، والجميع الشكر. والشكاير: النواصي. والمشتكرة من الرياح: الشديدة، وقيل: هي المختلفة. ويشكر: قبيلة من ربيعة. وشاكر: من اليمن.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

شكرت لله اعترفت بنعمته وفعلت ما يجب من فعل الطاعة وترك المعصية ولهذا يكون الشكر بالقول والعمل ويتعدى في الأكثر باللام فيقال شكرت له شكرا وشكرانا وربما تعدى بنفسه فيقال شكرته وأنكره الأصمعي في السعة وقال بابه الشعر وقول الناس في القنوت نشكرك ولا نكفرك لم يثبت في الرواية المنقولة عن عمر على أن له وجها وهو الازدواج وتشكرت له مثل شكرت له.

⭐ كتاب العين:

"شكر: الشكر: عرفان الإحسان ونشره وحمد موليه، وهو الشكور أيضا، قال الله عز وجل: |لا نريد منكم جزاء ولا شكورا|. والشكور من الدواب: ما يسمن بالعلف اليسير ويكفيه. والشكرة من الحلوبات التي تصيب حظا من بقل أو مرعى، فتغزر عليه بعد قلة اللبن، فإذا نزل القوم منزلا وأصاب نعمهم شيئا من بقل فدرت قيل: أشكر القوم، وإنهم ليحتلبون شكرة جزم. وشكرت الحلوبة شكرا، قال: نضرب دراتها إذا شكرت

⭐ لسان العرب:

: الشكر : عرفان الإحسان ونشره ، وهو الشكور أيضا . : الشكر لا يكون إلا عن يد ، والحمد يكون عن يد وعن غير فهذا الفرق بينهما . والشكر من الله : المجازاة والثناء الجميل ، له يشكر شكرا وشكورا وشكرانا ؛ قال أبو إن الشكر حبل من التقى ، من أوليته نعمة يقضي سيده : وهذا يدل على أن الشكر لا يكون إلا عن يد ، ألا ترى : وما كل من أوليته نعمة يقضي ؟ أي ليس كل من أوليته نعمة يشكرك وحكى اللحياني : شكرت اللهوشكرت لله وشكرت بالله ، وكذلك شكرت ، وتشكر له بلاءه : كشكره . وتشكرت له : مثل . وفي حديث يعقوب : إنه كان لا يأكل شحوم الإبل تشكرا لله ؛ أنشد أبو علي : تشكر ما مضى ، واستيجاب ما كان في الغد ما مضى ، وأراد ما يكون فوضع الماضي موضع الآتي . ورجل كثير الشكر . وفي التنزيل العزيز : إنه كان عبدا شكورا . : حين رؤي ، صلى الله عليه وسلم ، وقد جهد نفسه له : يا رسول الله ، أتفعل هذا وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك ؟ أنه قال ، عليه السلام : أفلا أكون عبدا شكورا ؟ وكذلك هاء . والشكور : من صفات الله جل اسمه ، معناه : أنه يزكو من أعمال العباد فيضاعف لهم الجزاء ، وشكره لعباده : . والشكور : من أبنية المبالغة . وأما الشكور من عباد الله يجتهد في شكر ربه بطاعته وأدائه ما وظف عليه من عبادته . تعالى : اعملوا آل داود شكرا وقليل من عبادي نصب شكرا لأنه مفعول له ، كأنه قال : اعملوا لله شكرا ، وإن انتصابه على أنه مصدر مؤكد . والشكر : مثل الحمد إلا أن منه ، فإنك تحمد الإنسان على صفاته الجميلة وعلى معروفه ، إلا على معروفه دون صفاته . والشكر : مقابلة النعمة بالقول ، فيثني على المنعم بلسانه ويذيب نفسه في طاعته ويعتقد أنه وهو من شكرت الإبل تشكر إذا أصابت مرعى فسمنت وفي الحديث : لا يشكر الله من لا يشكر الناس ؛ معناه أن يقبل شكر العبد على إحسانه إليه ، إذا كان العبد لا يشكر ويكفر معروفهم لاتصال أحد الأمرين بالآخر ؛ وقيل : معناه كان من طبعه وعادته كفران نعمة الناس وترك الشكر لهم ، كان كفر نعمة الله وترك الشكر له ، وقيل : معناه أن من لا يشكر كمن لا يشكر الله وإن شكره ، كما تقول : لا يحبني من أي أن محبتك مقرونة بمحبتي فمن أحبني يحبك ومن لم يحبك لم وهذه الأقوال مبنية على رفع اسم الله تعالى ونصبه . والشكر : المحسن بما أولاكه من المعروف . يقال : شكرته ، وباللام أفصح . وقوله تعالى : لا نريد منكم جزاء ولا شكورا ؛ يكون مصدرا مثل قعد قعودا ، ويحتمل أن يكون جمعا مثل وكفر وكفور . والشكران : خلاف الكفران . الدواب : ما يكفيه العلف القليل ، وقيل : الشكور من الدواب الذي قلة العلف كأنه يشكر وإن كان ذلك الإحسان قليلا ، نمائه وظهور العلف فيه ؛ قال الأعشى : من غزوة في الربيع تكل الوقاح الشكورا من الحلوبات : التي تغزر على قلة الحظ . ونعت أعرابي ناقة فقال : إنها معشار مشكار فأما المشكار فما ذكرنا ، وأما المعشار والمغبار فكل منهما مشروح في وجمع الشكرة شكارى وشكرى . التهذيب : والشكرة من تصيب حظا من بقل أو مرعى فتغزر عليه بعد قلة وإذا نزل القوم منزلا فأصابت نعمهم شيئا من بقل قد : أشكر القوم ، وإنهم ليحتلبون شكرة حيرم ، وقد شكرا ؛ وأنشد : ، إذا شكرت ، والرخاف نسلؤها الزبدة . وضرة شكرى إذا كانت ملأى من وقد شكرت شكرا . واشتكر : امتلأ لبنا . : شكرت إبلهم ، والاسم الشكرة . الأصمعي : الضرع من النوق ؛ قال الحطيئة يصف إبلا غزارا : يكن إلا الأماليس أصبحت ضراتها ، شكرات بري : ويروى بها حلقا ضراتها ، وإعرابه على أن يكون في الإبل وهو اسمها ، وحلقا خبرها ، وضراتها فاعل بحلق ، بعد خبر ، والهاء في بها تعود على الأماليس ؛ وهي جمع وهي الأرض التي لا نبات لها ؛ قال : ويجوز أن يكون ضراتها اسم وحلقا خبرها ، وشكرات خبر بعد بعد خبر ؛ قال : وأما من روى لها حلق ، لها تعود على الإبل ، وحلق اسم أصبحت ، وهي نعت لمحذوف تقديره ضروع حلق ، والحلق جمع حالق ، وهو الممتلئ ، وضراتها رفع بحلق أصبحت ؛ ويجوز أن يكون في أصبحت ضمير الأبل ، وحلق رفع في قوله لها ، وشكرات منصوب على الحال ، وأما قوله : إذا لم يكن ، فإن يكن يجوز أن تكون تامة ، ويجوز أن تكون ناقصة ، ناقصة احتجت إلى خبر محذوف تقديره إذا لم يكن ثم أو في الأرض إلا الأماليس ، وإن جعلتها تامة لم تحتج ؛ ومعنى البيت أنه يصف هذه الإبل بالكرم وجودة الأصل ، وأنه يكن لها ما ترعاه وكانت الأرض جدبة فإنك تجد فيها لبنا وفي حديث يأجوج ومأجوج : دواب الأرض تشكر شكرا ، إذا سمنت وامتلأ ضرعها لبنا . وعشب مشكرة : مغزرة تقول منه : شكرت الناقة ، بالكسر ، تشكر شكرا ، وهي وأشكر القوم أي يحلبون شكرة . وهذا زمان الشكرة من الربيع ، وهي إبل شكارى وغنم شكارى . واشتكرت واغبرت : جد مطرها واشتد وقعها ؛ قال امرؤ مطرا : إذا ما أشجذت ، ما تشتكر تعتكر . واشتكرت الرياح : أتت بالمطر . واشتكرت اشتد هبوبها ؛ قال ابن أحمر : ريح الشتا اشتكرت ، ما استلحم البطل : اختلفت ؛ عن أبي عبيد ؛ قال ابن سيده : وهو خطأ . والبرد : اشتد ؛ قال الشاعر : واشتكرت حرور ، وهج الصلاء : صغارها . والشكير من الشعر والنبات : ما ينبت من الضفائر ، والجمع الشكر ؛ وأنشد : للعين ناضرا ، منها شكيرها : الشكير ما ينبت في أصل الشجرة من الورق وليس والشكير من الفرخ : الزغب . الفراء : يقال شكرت إذا خرج فيها الشيء . : المشكار من النوق التي تغزر في الصيف وتنقطع في والتي يدوم لبنها سنتها كلها يقال لها : ركود ومكود . ابن سيده : والشكير الشعر الذي في أصل عرف زغب ، وكذلك في الناصية . والشكير من الشعر والريش : ما نبت من صغاره بين كباره ، وقيل : هو أول النبت على الهائج المغبر ، وقد أشكرت الأرض ، وقيل : هو الشجر الشجر ، وقيل : هو الورق الصغار ينبت بعد الكبار . وشكرت الشجرة شكرا أي خرج منها الشكير ، وهو ما ينبت حول أصلها ؛ قال الشاعر : ما ينبتن شكيرها وربما قالوا للشعر الضعيف شكير ؛ قال ابن مقبل يصف فرسا : العير مستوزيا ، قد كتن مشرفا منتصبا . وكتن : بمعنى تلزج والشكير أيضا : ما ينبت من القضبان الرخصة بين . والشكير : ما ينبت في أصول الشجر الكبار . وشكير فراخه . وشكر النخل شكرا : كثرت فراخه ؛ عن أبي حنيفة ؛ وقال هو من النخل الخوص الدر حول السعف ؛ وأنشد لكثير : ذي البليد ، كأنها مغطئل شكيرها كثير متراكب . وقال أبو حنيفة : الشكير الغصون ؛ وروي الأزهري أن مجاعة أتى رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، فقال ومجاع اليمامة قد أتانا ، قال الرسول واستقمنا ، يسمع ما يقول الله ، صلى الله عليه وسلم ، وكتب له بذلك كتابا : بسم الرحيم ، هذا كتاب كتبه محمد رسول الله ، لمجاعة بن سلمى ، إني أقطعتك الفورة وعوانة من العرمة حاجك فإلي . فلما قبض رسول الله ، صلى الله عليه وفد إلى أبي بكر ، رضي الله عنه ، فأقطعه الخضرمة ، ثم وفد ، رضي الله عنه ، فأقطعه أكثر ما بالحجر ، ثم إن هلال بن مجاعة وفد إلى عمر بن عبد العزيز بكتاب رسول الله ، عليه وسلم ، بعدما استخلف فأخذه عمر ووضعه على عينيه ومسح به أن يصيب وجهه موضع يد رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، فسمر ليلة ، فقال له : يا هلال أبقي من كهول بني مجاعة ثقال : نعم وشكير كثير ؛ قال : فضحك عمر وقال : كلمة قال : فقال جلساؤه : وما الشكير يا أمير المؤمنين ؟ قال : ألم تر إذا زكا فأفرخ فنبت في أصوله فذلكم الشكير . ثم أجازه وأعطاه في فرائض العيال والمقاتلة ؛ قال أبو منصور : وشكير كثير أي ذرية صغار ،. شبههم بشكير الزرع ، نبت منه صغارا في أصول الكبار ؛ وقال العجاج يصف ركابا : النغر ، مجهضات ما استطر ، شكير فاشتكر : من الطر . يقال : طر شعره أي نبت ، وطر شاربه يقول : ما استطر منهن . إتمام يعني بلوغ التمام . ما نبت صغيرا فاشتكر : صار شكيرا . قفا ولا ازبأر ، ولا استغشى الوبر لحاء الشجر ؛ قال هوذة بن عوف العامري : خوار العنان كأنها ، قد طار عنها شكيرها . وشكر الكرم : قضبانه الطوال ، وقيل : قضبانه وقال أبو حنيفة : الشكير الكرم يغرس من قضيبه ، والفعل أشكرت واشتكرت وشكرت . فرج المرأة وقيل لحم فرجها ؛ قال الشاعر يصف امرأة ، السكيت : ، حصان بشكرها ، البطن ، والعرض وافر : جواد بزاد الركب والعرق زاخر ، وقيل : الشكر لغة فيه ؛ وروي بالوجهين بيت الأعشى : وشكرها : « خلوت إلخ » كذا بالأصل ). : نهى عن شكر البغي ، هو بالفتح ، الفرج ، أراد عن عن ثمن شكرها فحذف المضاف ، كقوله : نهى عن عسيب الفحل أي عسبه . وفي الحديث : فشكرت الشاة ، أي أبدلت شكرها ؛ ومنه قول يحيى بن يعمر لرجل خاصمته إليه امرأته في أإن سألتك ثمن شكرها وشبرك أنشأت تطلها والشكار : فروج النساء ، واحدها شكر . ويقال للفدرة من اللحم سمينة : شكرى ؛ قال الراعي : الغر في حجراتها مراها ماؤها وحديدها مغرفة من حديد تساط القدر بها وتغترف بها وقال أبو سعيد : يقال فاتحت فلانا الحديث وكاشرته وشاكرته ؛ شاكر . ضرب من النبت . : قبيلة في الأزد . وشاكر : قبيلة في اليمن ؛ قال : لم ترع الأمانة ، فارعها لله والدين ، شاكر لم ترع الأمانة شاكر فارعها وكن شاكرا لله ، فاعترض بين جملة أخرى ، والاعتراض للتشديد قد جاء بين الفعل والفاعل والصلة والموصول وغير ذلك مجيئا كثيرا في القرآن وفصيح وبنو شاكر : في همدان . وشاكر : قبيلة من همدان باليمن . اسم . ويشكر : قبيلة في ربيعة . وبنو يشكر قبيلة في بكر بن

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

شكر : ( الشكر ، بالضم : عرفان الإحسان ونشره ) ، وهو الشكور أيضا ، ( أو لا يكون ) الشكر ( إلا عن يد ) ، والحمد يكون عن يد وعن غير يد ، فهاذا الفرق بينهما ، قاله ثعلب ، واستدل ابن سيده على ذالك بقول أبي نخيلة : شكرتك إن الشكر حبل من التقى وما كل من أوليته نعمة يقضي قال : فهاذا يدل على أن الشكر لا يكون إلا عن يد ، ألا ترى أنه قال : وما كل من أوليته الخ ، أي ليس كل من أوليته نعمة يشكرك عليها . وقال المصنف في البصائر : وقيل : الشكر مقلوب الكشر ، أي الكشف ، وقيل : أصله من عين شكرى أي ممتلئة ، والشكر على هاذا : الامتلاء من ذكر المنعم . والشكر على ثلاثة أضرب : شكر بالقلب ، وهو تصور النعمة ، وشكر باللسان ، وهو الثناء على المنعم ، وشكر بالجوارح ، وهو مكافأة النعمة بقدر استحقاقه . وقال أيضا : الشكر مبني على خمس قواعد : خضوع الشاكر للمشكور ، وحبه له ، واعترافه بنعمته ، والثناء عليه بها ، وأن لا يستعملها فيما يكره ، هاذه الخمسة هي أساس الشكر ، وبناؤه عليها ، فإن عدم منها واحدة اختلت قاعدة من قواعد الشكر ، وكل من تكلم في الشكر فإن كلامه إليها يرجع ، وعليها يدور ، فقيل مرة : إنه الاعتراف بنعمة المنعم على وجه الخضوع . وقيل : الثناء على المحسن بذكر إحسانه ، وقيل : هو عكوف القلب على محبة المنعم ، والجوارح على طاعته ، وجريان اللسان بذكره والثناء عليه ، وقيل : هو مشاهدة المنة وحفظ الحرمة . وما ألطف ما قال حمدون القصار : شكر النعمة أن ترى نفسك فيها طفيليا . ويقربه قول الجنيد : الشكر أن لا ترى نفسك أهلا للنعمة . وقال أبو عثمان : الشكر معرفة العجز عن الشكر ، وقيل : هو إضافة النعم إلى مولاها . وقال رويم : الشكر : استفراغ الطاقة ، يعني في الخدمة . وقال الشبلي : الشكر رؤية المنعم لا رؤية النعمة ، ومعناه : أن لا يحجبه رؤية النعمة ومشاهدتها عن رؤية المنعم بها ، والكمال أن يشهد النعمة والمنعم ؛ لأن شكره بحسب شهوه للنعمة ، وكلما كان أتم كان الشكر أكمل ، والله يحب من عبده أن يشهد نعمه ، ويعترف بها ، ويثني عليه بها ، ويحبه عليها ، لا أن يفنى عنها ، ويغيب عن شهودها . وقيل : الشكر قيد النعم الموجودة ، وصيد النعم المفقودة . ثم قال : وتكلم الناس في الفرق بين الحمد والشكر ، أيهما أفضل ؟ وفي الحديث : ( الحمد رأس الشكر ، فمن لم يحمد الله لم يشكره ) ، والفرق بينهما أن الشكر أعم من جهة أنواعه وأسبابه ، وأخص من جهة متعلقاته ، والحمد أعم من جهة المتعلقات وأخص من جهة الأسباب ، ومعنى هاذا أن الشكر يكون بالقلب خضوعا واستكانة ، وباللسان ثناء واعترافا ، وبالجوارح طاعة وانقيادا ، ومتعلقه المنعم دون الأوصاف الذاتية ، فلا يقال : شكرنا الله على حياته وسمعه وبصره وعلمه ، وهو المحمود بها ، كما هو محمود على إحسانه وعدله ، والشكر يكون على الإحسان والنعم ، فكل ما يتعلق به الشكر يتعلق به الحمد ، من غير عكس ، وكل ما يقع به الحمد يقع به الشكر ، من غير عكس ، فإن الشكر يقع بالجوارح ، والحمد باللسان . ( و ) الشكر ( من الله المجازاة والثناء الجميل ) . يقال : ( شكره و ) شكر ( له ) ، يشكره ( شكرا ) ، بالضم ، ( وشكورا ) ، كقعود ، ( وشكرانا ) ، كعثمان ، ( و ) حكى اللحياني : ( شكر ) ت ( الله ، و ) شكرت ( لله ، و ) شكرت ( بالله ، و ) كذالك شكرت ( نعمة الله ، و ) شكرت ( بها ) . وفي البصائر للمصنف : والشكر : الثناء على المحسن بما أولاكه من المعروف ، يقال : شكرته ، وشكرت له ، وباللام أفصح . قال تعالى : { واشكروا لي } ( البقرة : 152 ) ، وقال جل ذكره : { أن اشكر لى ولوالديك } ( لقمان : 14 ) ، وقوله تعالى : { لا نريد منكم جزآء ولا شكورا } ( الإنسان : 9 ) ، يحتمل أن يكون مصدرا مثل قعد قعودا ، ويحتمل أن يكون جمعا مثل برد وبرود . ( وتشكر له بلاءه ، كشكره ) ، وتشكرت له ، مثل شكرت له ، وفي حديث يعقوب عليه السلام : ( أنه كان لا يأكل شحوم الإبل تشكرا لله عز وجل ) . أنشد أبو علي : وإني لآتيكم تشكر ما مضى من الأمر واستيجاب ما كان في الغد ( والشكور ) ، كصبور : ( الكثير الشكر ) والجمع شكر ، وفي التنزيل : { إنه كان عبدا شكورا } ( الإسراء : 3 ) ، وهو من أبنية المبالغة ، وهو الذي يجتهد في شكر ربه بطاعته ، وأدائه ما وظف عليه من عبادته . وأما الشكور في صفات الله عز وجل فمعناه : أنه يزكو عنده القليل من أعمال العباد فيضاعف لهم الجزاء ، وشكره لعباده مغفرته لهم . وقال شيخنا : الشكور في أسمائه هو معطي الثواب الجزيل بالعمل القليل ؛ لاستحالة حقيقته فيه تعالى ، أو الشكر في حقه تعالى بمعنى الرضا ، والإثابة لازمة للرضا ، فهو مجاز في الرضا ، ثم تجوز به إلى الإثابة . وقولهم : شكر الله سعيه ، بمعنى أثابه . ( و ) من المجاز : الشكور : ( الدابة ) يكفيها العلف القليل . وقيل : هي التي ( تسمن على قلة العلف ) ، كأنها تشكر وإن كان ذالك الإحسان قليلا ، وشكرها ظهور نمائها وظهور العلف فيها ، قال الأعشى : ولا بد من غزوة في الربيع حجون تكل الوقاح الشكورا ( والشكر ) ، بالفتح ( الحر ) ، أي فرج المرأة ، ( أو لحمها ) ، أي لحم فرجها ، هاكذا في النسخ ، قال شيخنا : والصواب أو لحمه ، سواء رجع إلى الشكر أو إلى الحر ، فإن كلا منهما مذكر ، والتأويل غير محتاج إليه . قلت : وكأن المصنف تبع عبارة المحكم على عادته ، فإنه قال : والشكر : فرج المرأة ، وقيل : لحم فرجها ، ولاكنه ذكر المرأة ، ثم أعاد الضمير إليها ، بخلاف المصنف فتأمل ، ثم قال : قال الشاعر يصف امرأة ، أنشده ابن السكيت : صناع بإشفاها حصان بشكرها جواد بقوت البطن والعرض وافر وفي رواية : جواد بزاد الركب والعرق زاخر ( ويكسر فيهما ) ، وبالوجهين روي بيت الأعشى : ( خلوت بشكرها ) و ( بشكرها ) والجمع شكار ، وفي الحديث : ( نهى عن شكر البغي ) ، وهو بالفتح الفرج ، أراد ما تعطى على وطئها ، أي عن ثمن شكرها ، فحذف المضاف ، كقوله : ( نهى عن عسب الفحل ) أي عن ثمن عسبه . ( و ) الشكر : ( النكاح ) ، وبه صدر الصاغاني في التكملة . ( و ) شكر ، بالفتح : ( لقب والان ابن عمر و ، أبي حي بالسراة ) ، وقيل : هو اسم صقع بالسراة ، وروي أن النبي ، صلى الله تعالى عليه وسلم ، قال يوما : ( بأي بلاد الله شكر : قالوا : بموضع كذا ، قال : فإن بدن الله تنحر عنده الآن ، وكان هناك قوم من ذالك الموضع ، فلما رجعوا رأوا قومهم قتلوا في ذالك اليوم ) ، قال البكري : ومن قبائل الأزد شكر ، أراهم سموا باسم هاذا الموضع . ( و ) شكر : ( جبل باليمن ) ، قريب من جرش . ( و ) من المجاز : ( شكرت الناقة ، كفرح ) ، تشكر شكرا : ( امتلأ ضرعها ) لبنا ( فهي شكرة ) ، كفرحة ، ( ومشكار ، من ) نوق ( شكارى ) ، كسكارى ، ( وشكرى ) ، كسكرى ، ( وشكرات ) . ونعت أعرابي ناقة فقال : إنها معشار مشكار مغبار . فالمشكار من الحلوبات هي التي تغزر على قلة الخط من المرعى . وفي التهذيب : والشكرة من الحلائب التي تصيب حظا من بقل أو مرعى فتغزر عليه بعد قلة لبن ، وقد شكرت الحلوبة شكرا ، وأنشد : نضرب دراتها إذا شكرت بأقطها والرخاف نسلؤها الرخفة : الزبدة ، وضرة شكرى ، إذا كانت ملأى من اللبن . وقال الأصمعي : الشكرة : الممتلئة الضرع من النوق ، قال الحطيئة يصف إبلا غزارا : إذا لم يكن إلا الأماليس أصبحت لها حلق ضراتها شكرات قال ابن بري : الأماليس : جمع إمليس ، وهي الأرض التي لا نبات لها ، والمعنى : أصبحت لها ضروع حلق ، أي ممتلئات ، أي إذا لم يكن لها ما ترعاه وكانت الأرض جدبة فإنك تجد فيها لبنا غزيرا . ( والدابة ) تشكر شكرا ، إذا ( سمنت ) وامتلأ ضرعها لبنا ، وقد جاء ذالك في حديث يأجوج ومأجوج . وقال ابن الأعرابي : المشكار من النوق : التي تغزر في الصيف ، وتنقطع في الشتاء ، والتي يدوم لبنها سنتها كلها يقال لها : رفود ، ومكود ، ووشول ، وصفي . ( و ) من المجاز : شكر ( فلان ) ، إذا ( سخا ) بماله ، ( ءو غزر عطاؤه بعد بخله ) وشحه . ( و ) من المجاز : شكرت ( الشجرة ) تشكر شكرا ، إذا ( خرج منها الشكير ) ، كأمير ، وهي قضبان غضة تنبت من ساقها ، كما سيأتي ، ويقال أيضا : أشكرت ، رواهما الفراء ، وسيأتي للمصنف ، وزاد الصاغاني : واشتكرت . ( و ) يقال : ( عشب مشكرة ) ، بالفتح ، أي ( مغزرة للبن ) . ( و ) من المجاز : ( أشكر الضرع : امتلأ ) لبنا ، ( كاشتكر ) . ( و ) أشكر ( القوم : شكرت إبلهم ) أي سمنت ، ( والاسم : الشكرة ) ، بالضم . وفي التهذيب : وإذا نزل القوم منزلا فأصاب نعمهم شيئا من بقل قد رب ، قيل : أشكر القوم ، وإنهم ليحتلبون شكرة . وفي التكملة : يقال : أشكر القوم : احتلبوا شكرة شكرة . ( واشتكرت السماء ) وحفلت وأغبرت : ( جد مطرها ) ، واشتد وقعها ، قال امرؤ القيس يصف مطرا : تخرج الود إذا ما أشجذت وتواريه إذا ما تشتكر ويروى : تعتكر . ( و ) اشتكرت : ( الرياح : أتت بالمطر ) ، ويقال : اشتكرت الريح ، إذا اشتد هبوبها ، قال ابن أحمر : المطعمون إذا ريح الشتا اشتكرت والطاعنون إذا ما استلحم الثقل هاكذا رواه الصاغاني . ( و ) اشتكر ( الحر والبرد : اشتدا ) ، قال أبو وجزة : غداة الخمس واشتكرت حرور كأن أجيجها وهج الصلاء ( و ) من المجاز : اشتكر الرجل ( في عدوه ) إذا ( اجتهد ) . ( والشكير ) ، كأمير : ( الشعر في أصل عرف الفرس ) كأنه زغب ، وكذالك في الناصية . ( و ) من المجاز : فلانة ذات شكير ، هو ( ما ولي الوجه والقفا من الشعر ) ، كذا في الأساس . ( و ) الشكير ( من الإبل : صغارها ) ، أي أحداثها ، وهو مجاز ، تشبيها بشكير النخل . ( و ) الشكير ( من الشعر والريش والعفاء والنبت ) : ما نبت من ( صغاره بين كباره ) ، وربما قالوا للشعر الضعيف شكير ، قال ابن مقبل يصف فرسا : ذعرت به العير مستوزيا شكير جحافله قد كتن ( أو ) هو ( أول النبت على أثر النبت الهائج المغبر ) ، وقد أشكرت الأرض . ( و ) قيل : الشكير : ( ما ينبت من القضبان ) الغضة ( الرخصة بين ) القضبان ( العاسية ) . وقيل : الشكير من الشعر والنبات : ما ينبت من الشعر بين الضفائر ، والجمع الشكر ، وأنشد : وبينا الفتى يهتز للعين ناضرا كعسلوجة يهتز منها شكيرها ( و ) قيل : هو ( ما ينبت في أصول الشجر الكبار ) . وقيل : ما ينبت حول الشجرة من أصلها . وقال ابن الأعرابي : الشكير : ما ينبت في أصل الشجرة من الورق ليس بالكبار . ( و ) الشكير : ( فراخ النخل ، والنخل قد شكر ) وشكر ، ( كنصر ، وفرح ) ، شكرا كثر فراخه ، هذا عن أبي حنيفة . ( و ) قال الفراء : شكرت الشجرة ، و ( أشكر ) ت : خرج فيها الشكير . ( و ) قال يعقوب : الشكير : هو ( الخوص الذي حول السعف ) ، وأنشد لكثير : بروك بأعلى ذي البليد كأنها صريمة نخل مغطئل شكيرها ( و ) قال أبو حنيفة : الشكير : ( الغصون ) . ( و ) الشكير أيضا : ( لحاء الشجر ) ، قال هوذة بن عوف العامري : على كل خوار العنان كأنها عصا أرزن قد طار عنها شكيرها ( ج : شكر ) ، بضمتين . ( و ) قال أبو حنيفة : الشكير : ( الكرم يغرس من قضيبه ) ، وشكر الكرم : قضبانه الطوال ، وقيل : قضبانه الأعالي . ( والفعل من الكل أشكر ، وشكر ، واشتكر ) . ويروى أن هلال بن سراج بن مجاعة بن مرارة بن سلمى ، وفد على عمر بن عبد العزيز بكتاب رسول الله صلى الله عليه وسلملجده مجاعة بالإقطاع ، فوضعه على عينيه ، ومسح به وجهه ؛ رجاء أن يصيب وجهه موضع يد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم أجازه وأعطاه وأكرمه ، فسمر عنده هلال ليلة ، فقال له : يا هلال ، أبقي من كهولة بني مجاعة أحد ؟ قال : نعم ، وشكير كثير ، قال : فضحك عمر ، وقال : كلمة عربية ، قال : فقال جلساؤه : وما الشكير يا أمير المؤمنين ؟ قال : ألم تر إلى الزرع إذا زكا ، فأخرج ، فنبت في أصوله ؟ فذالكم الشكير ، وأراد بقوله : وشكير كثير : ذرية صغارا ، شبههم بشكير الزرع ، وهو ما نبت منه صغارا في أصول الكبار . وقال العجاج يصف ركابا أجهضت أولادها : والشدنيات يساقطن النغر خوص العيون مجهضات ما استط منهن إتمام شكير فاشتكر والشكير : ما نبت صغيرا ، فاشتكر : صار شكيرا . ( و ) يقال : ( هاذا زمان الشكرية ، محركة ) ، هاكذا في النسخ ، والذي في اللسان وغيره : هاذا زمان الشكرة ، ( إذا حفلت الإبل من الربيع ) ، وهي إبل شكارى ، وغنم شكارى . ( ويشكر بن علي بن بكر بن وائل ) بن قاسط بن هنب بن أفضى بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة . ( ويشكر بن مبشر بن صعب ) في الأزد : ( أبوا قبيلتين ) عظيمتين . ( و ) شكير ، ( كزبير : جبل بأندلس لا يفارقه الثلج ) صيفا ولا شتاء . ( و ) شكر ، ( كزفر : جزيرة بها ) شرقيها ، ويقال : هي شقر بالقاف ، وقد تقدم . ( و ) شكر ، ( كبقم : لقب محمد بن المنذر السلمي الهروي ( الحافظ ) ، من حفاظ خراسان . ( وشكر ، بالضم ، و ) شوكر ، ( كجوهر : من الأعلام ) ، فمن الأول : الوزير عبد الله بن علي بن شكر ، والشريف شكر بن أبي الفتوح الحسني ، وآخرون . ( والشاكري : الأجير ، والمستخدم ) ، وهو ( معرب جاكر ) ، صح به الصاغاني في التكملة . ( والشكائر : النواصي ) ، كأنه جمع شكيرة . ( والمشتكرة من الرياح : الشديدة ) وقيل : المختلفة . وروي عن أبي عبيد : اشتكرت الرياح : اختلفت ، قال ابن سيده : وهو خطأ . ( والشيكران ، وتضم الكاف ) ، وضم الكاف هو الصواب ، كما صرح به ابن هشام اللخمي في لحن العامة ، والفارابي في ديوان الأدب : ( نبت ) ، هنا ذكره الجوهري ، ( أو الصواب بالسين ) المهملة ، كما ذكره أبو حنيفة ، ( ووهم الجوهري ) في ذكره في المعجمة ، ( أو الصواب الشوكران ) ، بالواو ، كما ذهب إليه الصاغاني ، وقال : هو نبات ساقه كساق الرازيانج وورقه كورق القثاء ، وقيل : كورق اليبروح وأصغر وأشد صفرة وله زهر أبيض ، وأصله دقيق لا ثمر له ، وبزره مثل النانخواة أو الأنيسون من غير طعم ولا رائحة ، وله لعاب . وقال البدر القرافي : جزم في السين المهملة مقتصرا عليه ، وفي المعجمة صدر بما قاله الجوهري ، ثم حكى ما اقتصر عليه في المهملة ، ووهم الجوهري ، وعبر بأو إشارة إلى الخلاف ، كما هي عادته بالتتبع ، ومثل هاذا لا وهم ؛ إذ هو قول لأهل اللغة ، وقد صدر به ، وكان مقتضى اقتصاره في باب السين المهملة أن يؤخر في الشين المعجمة ما اقتصر عليه الجوهري ، ويقدم ما وهم فيه الجوهري ، انتهى . ( وشاكرته الحديث ) ، أي ( فاتحته ، و ) قال أبو سعيد : يقال : فاتحت فلانا الحديث وكاشرته ، و ( شاكرته ، أريته أنى ) له ( شاكر ) . ( والشكرى ، كسكرى : الفدرة السمينة من اللحم ) ، قال الراعي : تبيت المحال الغر في حجراتها شكارى مراها ماؤها وحديدها أراد بحديدها مغرفة من حديد تساط القدر بها ، وتغترف بها إهالتها . ( ) ومما يستدرك عليه : . اشتكر الجنين : نبت عليه الشكير ، وهو الزغب . وبطن خفه بالأشكز ورجل شكاز : معربد ، وهو من شكزه يشكزه ، إذا طعنه ونخسه بالإصبع ، كل ذالك من الأساس . وبنو شاكر : قبيلة في اليمن من همدان ، وهو شاكر بن ربيعة بن مالك بن معاوية بن صعب بن دومان بن بكيل . وبنو شكر : قبيلة من الأزد . وقد سموا شاكرا وشكرا ، بالفتح ، وشكرا محركة . وعبد العزيز بن علي بن شكر الأزجي المحدث ، محركة : شيخ لأبي الحسين بن الطيوري . وعبد الله بن يوسف بن شكرة ، مفتوحا مشددا ، أصبهاني ، سمع أسيد بن عاصم ، وعنه الشريحاني . وأبو نصر الشكري الباشاني ، محركة : شيخ لأبي سعد الماليني ، وبالضم : ناصر الدين محمد بن مسعود الشكري الحلبي عن يوسف بن خليل مات سنة 678 . ومدينة شاكرة بالبصرة ، وفي نسخة : بالمنصورة . والشاكرية : طائفة منسوبة إلى ابن شاكر ، وفيهم يقول القائل : فنحن على دين ابن شاكر وأبو الحسن علي بن محمد بن شوكر المعدل البغدادي : ثقة ، روى عن أبي القاسم البغوي . والقاضي أبو منصور محمد بن أحمد بن علي بن شكرويه الأصبهاني آخر من روى عن أبي علي البغدادي ، وابن خرشيد قوله ، توفي سنة 482 .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ اشكر, : أقدم شكري ، مرادف : حَمِدَ-أطرى-مدح ، تضاد : ذَمً-كفر بالنعمة

⭐ ش ك ر 2867- ش ك ر شكر/ شكر ل يشكر، شكرا وشكرانا وشكورا، فهو شاكر، والمفعول مشكور (للمتعدي)

⭐ شكر الله/ شكر لله: حمده، ذكر نعمته وأثنى عليه "من شكر القليل استحق الجزيل- لا يشكر الله من لا يشكر الناس- اشكر من أنعم عليك، وأنعم على من شكرك [مثل]- {لئن شكرتم لأزيدنكم} - {أن اشكر لي ولوالديك} ".

من القرآن الكريم

(( ثُمَّ عَفَوْنَا عَنكُم مِّن بَعْدِ ذَٰلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ))
سورة: 2 - أية: 52
English:

then We pardoned you after that, that haply you should be thankful.


تفسير الجلالين:

«ثم عفونا عنكم» محونا ذنوبكم «من بعد ذلك» الاتخاذ «لعلّكم تشكرون» نعمتنا عليكم للمزيد انقر هنا للبحث في القران

جمل تحتوي على كلمة البحث

⭐ الف شكر على المقادير الى كانت نقصه ملح خلى طنط تعلمك ان شاء الله المره الجايه تعمليها من غير ملح خالص EG

⭐ الف شكر لكل الحبايب وعقبال الجميع ان شاء الله EG

⭐ الف شكر للجميع واخيرا وبعد طول غياب رجعت راجية عفو ربها وحشتيني موووت ومش هنسي ابدا اللي حصل امبارح ههه EG

⭐ الف شكر ليك ياأستاذ أحمد أن حضرتك بتدينا فرصة نعمل خيير EG

⭐ تسلم لمرورك يا كبير اللى منورنى والف شكر ع المرور يا برنس وحشتنا المنتدى كان مضلم من غيرك يا باشا EG

⭐ جميل جدا الف شكر لك اسلام في الحقيقة انا لو كنت اخترت كنت هكتب معظمهم بس هخلي دول مندوبين عن الباقي EG

⭐ على العموم هاحاول والف شكر على الردود بس هوا عيبى من الاول انى كنت بحب باخلاص اظاهر لازم الواحد مايبينش حبه اوى علشان يتحب EG

⭐ فاخر شكر الله سعيكم نشالله بنردلك اياها لما تموت مرتك PS

⭐ قال الذى عنده علم من الكتب أنا ءاتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك فلما رءاه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربى ليبلونى ءأشكر أم أكفر ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن ربى غنى كريم CA

⭐ قلت ليهوم أحسن شكر هو بغيتكوم شي نهار ترجعو بلاصتي و تطوعو بداكشي لي كاتعرفو كيما درت أنايا معاكوم بكثرة السعادة ديالي نسيت بلا كنت مامغديش و كان فيا الموت دالجوع MA