⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏شلت‏)‏ يده شللا من باب لبس وهي شلاء ومن قال شل المارن وشلت الأذن فهو عجمي شلو ‏(‏أشليت‏)‏ الكلب للصيد دعوته إشلاء وأما أشليته بالصيد وعلى الصيد بمعنى أغريته فقد أنكره ثعلب وأجازه غيره وعليه ما في الإيضاح مسلم أرسل كلبه فزجره مجوسي ‏(‏وأشلاه‏)‏ على الصيد‏.‏ الشين مع الميم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

شلت اليد تشل شللا من باب تعب ويدغم المصدر أيضا إذا فسدت عروقها فبطلت حركتها ورجل أشل وامرأة شلاء وفي الدعاء لا تشلل يده مثل تتعب وقالوا عين شلاء وهي التي فسدت بذهاب بصرها ويتعدى بالهمزة فيقال أشل الله يده وشللت الرجل شلا من باب قتل طردته وشللت الثوب شلا خطته خياطة خفيفة.

⭐ لسان العرب:

: الشلل : يبس اليد وذهابها ، وقيل : هو فساد في اليد ، تشل بالفتح شلا وشللا وأشلها الله . قال شل عشره وشل خمسه ، قال : وبعضهم يقول شلت ، قال : وهي يعني أن حذف علامة التأنيث في مثل هذا أكثر من إثباتها ؛ فشلت يميني ، يوم أعلو ابن جعفر ، وشل الخناصر ، وقد أشل يده ، ولا شللا ولا شلال : أي لا تشلل يدك . ويقال في الدعاء : لا تشلل يدك . وقد شللت يا رجل ، بالكسر ، تشل شللا أي صرت والمرأة شلاء . ويقال لمن أجاد الرمي أو الطعن : لا عمى ، ولا شل عشرك أي أصابعك ؛ قال أبو : الحبحاب لا تشلي الله من ذي أل « مهر ابي الحبحاب » قال في التكملة : والرواية مهر أبي الحرث ). للقافية والياء من صلة الكسر ؛ وهو كما قال امرؤ القيس : الليل الطويل ألا انجلي وما الإصباح منك بأمثل لا يقال شلت يده ، وإنما يقال أشلها الله . الليث : شلل في معنى لا تشلل ، لأنه وقع موقع الأمر فشبه ، ولو كان نعتا لنصب ؛ وأنشد : الهامات لا شلل وقال نصربن سيار : لمن جدت صريمته ، لغانية : تصرم ولا شلل ولم أسمع الكسر لا شلل لغيره . الأزهري : وسمعت العرب تقول عملا وهو ذو حذق به : لا قطعا ولا شللا أي لا الدعاء ، وهو مصدر ؛ وقوله : تصرم معناه في هذا اصرم ، ولا ولا شللت ، وقال لا شلل ، فكسر لأنه نوى الجزم ثم ؛ وأنشد ابن السكيت : الحبحاب لا تشلي : معناه لا شللت كقوله : حسم أنيري ، انقضيت فلا تحوري حرت . قال الأزهري : وسمعت أعرابيا يقول شل يد فلان ، قال : ولم أسمعه من غيره . وقال ثعلب : شلت يده لغة وشلت لغة رديئة . قال : ويقال أشلت يده . وفي الحديث : وفي إذا قطعت ثلث ديتها ؛ هي المنتشرة العصب التي صاحبها على ما يريد لما بها من الآفة . قال ابن الأثير : يده تشل شللا ، ولا تضم الشين . وفي الحديث : شلت أحد . وفي حديث بيعة علي ، عليه السلام : يد شلاء تتم ؛ يريد طلحة ، كانت أصيبت يده يوم أحد وهو بايعه . الثوب : أن يصيبه سواد أو غيره فإذا غسل لم يذهب . ما هذا الشلل في ثوبك ؟ مسح من صوف أو شعر يجعل على عجز البعير من ؛ قال جميل : الرحل لما تحسرت وابتز عنها شليلها الحلس ؛ قال : العيس في الأشله الغلالة التي تلبس فوق الدرع ، وقيل : هي الدرع تكون تحت الكبيرة ، وقيل : تحت الدرع من ثوب أو غيره ، هي الدرع ما كانت ، والجمع الأشلة ؛ قال أوس : شهباء ذات أشلة ، فيه المنية تلمع : شل الدرع يشلها شلا إذا لبسها ، وشلها ويقال للدرع نفسها شليل . والشلة : الدرع . والشليل : العرق الأبيض الذي في فقر الظهر . والشليل : من لحم تكون ممتدة مع الظهر ، واحدتها شليلة ؛ كلاهما « كلاهما عن كراع إلخ » عبارة المحكم : والشليل مجرى الماء وقيل وسطه الذي يجري فيه الماء ، والشليل النخاع وهو العرق في فقر الظهر ، واحدتها شليلة ، كلاهما عن كراع ، والسين فيهما أعلى ) أعلى . : الطرد ، شله يشله شلا فانشل ، العير أتنه والسائق إبله . وحمار مشل : كثير الطرد . الطرد . وشللت الإبل أشلها شلا إذا طردتها ومر فلان يشلهم بالسيف أي يكسؤهم ويطردهم . شلالا أي انشلوا مطرودين . وجاؤوا شلالا إذا جاؤوا . والشلال : القوم المتفرقون ؛ قال ابن الدمينة : حجت قريش قطينه ومولى كل باق وهالك سكن الدار . ابن الأعرابي : شل يشل إذا طرد ، إذا اعوجت يده بالكسر . والأشل : المعوج الكف . قال الأزهري : المعروف شلت يده تشل ، فهي شلاء . وعين شلاء : للتي ذهب بصرها ، وفي العين قطع ذهب بصرها أو أشلها . ورجل مشل وشلول وشلل خفيف سريع ؛ قال الأعشى : إلى الحانوت يتبعني شلول شلشل شول : جمع الشلل شللون ، ولا يكسر لقلة فعل في وقال أبو بكر في بيت الأعشى : الشاوي الذي شوى ، والشلول والمشل المطرد ، والشلشل الخفيف القليل ، وكذلك الشول ، أريد بذكرها والجمع بينها المبالغة . ابن الأعرابي : النهاية في العناية بأتنه . ويقال : إنه لمشل لعانته ثم ينقل فيضرب مثلا للكاتب النحرير يقال : إنه لمشل عون . ابن الأعرابي : يقال للغلام الحار الروح النشيط في عمله شلشل وشنشن وسلسل ولسلس . والمتشلشل : الذي قد تخدد لحمه . ورجل شلشل ، ومتشلشل : قليل اللحم خفيف فما أخذ فيه من عمل أو غيره ؛ شرا : من الخمر هامتي ، بالشاحب المتشلشل الرجل الخفيف المتخدد القليل اللحم ، والشاحب على هذا يريد ، وقيل : يريد به السيف ؛ وقال الأصمعي : هو سيف يقطر منه والشاحب : الذي أخلق جفنه ، قال : ورجل متشلشل إذا ، ورجل شلشال مثله . ابن الأعرابي : شللت الثوب خطته . والشلشلة : قطران الماء وقد تشلشل . وماء شلشل تشلشل يتبع قطران بعضه بعضا وسيلانه ، وكذلك ومنه قول ذي الرمة : أثأى خوارزها ، بينها ، الكتب الزق السائل . وشلشلت الماء أي قطرته ، فهو وماء ذو شلشل وشلشال أي ذو قطران ؛ وأنشد واهتمت النفس اهتمام ذي السقم ، بشلشال سجم : فإنه يأتي يوم القيامة وجرحه يتشلشل أي يتقاطر يقال : شلشل الماء فتشلشل . وشلشل السيف الدم وتشلشل صبه ، وقيل لنصيب : ما الشلشال ؟ في بيت قاله ، فقال : لا أدري ، فقلته . وشلشل بوله وببوله شلشلة وشلشالا : فرقه ، والاسم الشلشال ، والصبي يشلشل ببوله . وشلت كشنته : أرسلته ، وزعم يعقوب أنه من البدل . والشليل : وسطه حيث يسيل معظم الماء . شمر : انسل السيل وذلك أول ما يبتدئ حين يسيل قبل أن يشتد . والشليل : تحت الرحل . والشليل : الحلس الذي يكون على عجز البعير ؛ المازني : وأقصر غير أني إذا مررت على الحمول كل قرن ، بالسدول الغرقي : القادسية ؛ والقرن : قرن الهودج ، والسدول : جمع ما أسبل على الهودج . النية في السفر والصوم والحرب ، يقال : أين شلاهم ؟ : والشلة النية حيث انتوى القوم ، وفي التهذيب : النية في والشلة والشلة : الأمر البعيد تطلبه ؛ قال أبو ذؤيب : طلابك أم عمرو وأنت إذ صحيح تجنبن سخط ابن عم ، ، وهي الطروح : سخط ابن عمرو ، وقال : يعني ابن عويمر ، ويروى : ونوى والطروح : النية البعيدة . الغض من النبات ؛ قال جرير : بذي شلاشلا : عقر بني شليل « كرهت العقر إلخ » صدر بيت تقدم في ترجمة عقر وتمامه : « إذا هبت » وضبط هناك شليل كزبير خطأ والصواب ما هنا ). جد جرير بن عبد الله البجلي . التهذيب في ترجمة شغغ : ابن الذئب في الغنم وانشل فيها وانشن وأغار فيها واحد . وشليل : اسم بلد ؛ قال النابغة الجعدي : ، ولولا نحن قد علموا ، عذاراهم وجمالا « حتى غلبنا » تقدم في ترجمة جمل : علمنا ).

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

شلل :*!الشلل ، محركة : أن يصيب الثوب سواد ، أو غيره ، ولا يذهب بغسله ، يقال : ما هذا الشلل بثوبك ، وهو مجاز . والشلل : الطرد ، *!كالشل ، يقال : *!شله ، *!يشله ، *!شلا ، *!فانشل ، وكذلك *!شل العير أتنه والسائق إبله ، ومر فلان *!يشلهم بالسيف ، أي يكسؤهم ، ويطردهم ، قال لبيد رضي الله تعالى عنه : % ( في جميع حافظي عوراتهم % لا يهمون بإدعاق *!الشلل ) % (و) *!الشلل : اليبس في اليد ، أو الفساد فيها ، أو ذهابها ، وقد *!شلت يده *!تشل ، بالفتح كمل يمل ، وأصله *!شلل ، كفرح ، قال ثعلب : وهي اللغة الفصيحة ، *!شلا ، *!وشللا ، *!وأشلت ، *!وشلت ، مجهولين نقلهما ثعلب في فصيحه ، وقال في الأخيرة : إنها رديئة ، وقال شراحه : ضعيفة ، مرجوحة ، وقال الفراء : لا يقال : *!شلت يده ، وإنما يقال : أشلها الله ، وقال اللحياني : *!شل عشره ، *!وشل خمسه ، قال : وبعضهم يقول : *!شلت . قال : وهي أقل . يعني أن حذف علامة التأنيث ، في مثل هذا التركيب أكثر من إثباتها ، وأنشد : ( *!فشلت يميني يوم أعلو ابن جعفر *!وشل بناناها *!وشل الخناصر ) ورجل *!أشل ، وامرأة *!شلاء ، وقد *!شللت يا رجل ، بالكسر ، وقد *!أشل يده ، ويقال : لا *!شللا ، ولا *!شلال ، مبنية ، كقطام ، أي لا *!تشلل يدك ، يقال : ذلك في الدعاء ، ويقال : لمن أجاد الرمي والطعن : لا *!شللا ، ولا عمى ، ولا *!شل عشرك . أي أصابعك ، قال أبو الخضري اليربوعي : مهر أبي الحبحاب لا *!-تشلي بارك فيك الله من ذل أل أي لا *!شللت ، حجرك اللام للقافية ، والياء من صلة الكسرة ، قال الليث : ويقال : لا *!شلل . في معنى : لا *!تشلل ، لأنه وقع موقع الأمر ، فشبه به . وعين *!شلاء : قد ذهب بصرها ، عن النضر ، وهو مجاز ، وفي العين عرق إذا قطع حصل له ذهاب البصر . *!والشليل ، كأمير : د ، قال النابغة الجعدي : ) ( حتى غلبنا ولولا نحن قد علموا حلت *!شليلا عذاراهم وجمالا ) (و) *!الشليل : مسح من صوف ، أو شعر ، يجعل على عجز البعير من وراء الرحل ، قال جميل : ( تئج أجيج الرحل لما تحسرت مناكبها وابتز عنها *!شليلها ) والجمع *!أشلة ، قال حاجب المازني : ( كسون الفارسية كل قرن وزين *!الأشلة بالسدول ) وأيضا : الغلالة تلبس تحت الدرع ، ثوبا كان أو غيره ، قاله أبو عبيد ، قال : وقد تكون الدرع الصغيرة القصيرة ، تحت الكبيرة ، أو عام ما كانت ، ج : *!شلة ، بالكسر ، هكذا في النسخ ، والصواب : *!أشلة ، كما في سائر الأمهات اللغوية ، قال أوس بن حجر : ( وجئنا بها شهباء ذات أشلة لها عارض فيه المنية تلمع ) وقال ابن شميل : *!شل الدرع ، *!يشلها ، *!شلا : إذا لبسها ، *!وشلها عليه ، ويقال للدرع نفسها : *!شليل . (و) *!الشليل : مجرى الماء في الوادي ، أو وسطه ، حيث يسيل معظم الماء . هكذا رواه أبو عبيد ، عن أبي عبيدة ، والمشهور فيه : السليل ، بالسين المهملة ، وقد تقدم . والشليل : النخاع ، وهو العرق الأبيض الذي في فقر الظهر ، وأيضا : طرائق طوال من لحم تكون ممتدة مع الظهر ، واحدتها شليلة ، كلاهما عن كراع ، والسين فيها أعلى . والشليل : جد جرير بن عبد الله ابن جابر البجلي الصحابي ، رضي الله تعالى عنه ، والشليل لقب جابر جده ، وهو ابن مالك بن نصر بن ثعلبة ابن جشم بن عوف ، وفي يقول الشاعر : كرهت العقر عقر بني شليل *!وشليل بن مهلهل : شيخ للحافظ شرف الدين أبي محمد عبد المؤمن ابن خلف الدمياطي ، أورده في معجم شيوخه ، وأثنى عليه ، روى عن ابن مفضل . وفاته : محمد بن أحمد بن شليل ، قرأ بالسبع على الشطنوفي . وكزبير : *!شليل بن إسحاق الزنبقي ، محدث ، له ذكر . وأبو *!الشليل النفاثي : لص شاعر ، من بني كلاب ، ثم من بني نفاثة ، منهم . وحمار *!مشل ، بكسر الميم : كثير الطرد . ورجل مشل ، *!وشلول ، كصبور ، وعنق ، وصرد وبلبل ، وفدفد : أي خفيف في الحاجة ، سريع ، حسن الصحبة ، طيب النفس . وقال ابن الأعرابي : يقال للغلام الحار الرأس ، الخفيف الروح ، النشيط في عمله : *!شلشل ، وشنشن ، وسلسل ، ولسلس ، وشعشع ، وجلجل ، قال الأعشى : ( وقد غدت إلى الحانوت يتبعني شاو *!مشل *!شلول *!شلشل شول ) ) قال سيبويه : جمع *!الشلل *!شللون ، ولا يكسر لقلة فعل في الصفات ، وقال أبو بكر ، في بيت الأعشى : الشاوي : الذي شوى ، *!والشلول : الخفيف ، *!والمشل : المطرد ، والشلشل : الخفيف القليل ، وكذلك الشول ، والألفاظ متقاربة ، أريد بذكرها ، والجمع بينها ، المبالغة . ورجل *!شلشل ، كبلبل ، *!ومتشلشل : قليل اللحم ، متخدده ، خفيف فيما أخذ فيه من عمل ، أو غيره ، قال تأبط شرا : ( ولكنني أروي من الخمر هامتي وأنضو الملا بالشاحب *!المتشلشل ) إنما يعني الرجل الخفيف ، المتخدد ، القليل اللحم ، والشاحب على هذا يريد به الصاحب ، وقيل : يريد به السيف ، وسيأتي . *!والشلشلة : قطران الماء متابعة ، وقد *!تشلشل ، وشلشلته أنا . وماء *!شلشل ، كفدفد ، *!ومتشلشل : متتابع القطر في سيلانه ، وكذلك الدم إذا تتابع قطران بعضه بعضا ، وفي الحديث : فإنه يأتي يوم القيامة وجرحه *!يتشلشل ، أي يتقاطر دما . *!وشلشل السيف الدم ، *!وتشلشل به : صبه ، وبه فسر الأصمعي بيت تأبط شرا السابق . *!وشلشل الصبي بوله ، و *!شلشل به ، *!شلشلة ، *!وشلشالا ، بالكسر : فرقه ، وأضرسله منتشرا ، والسم : *!الشلشال ، بالفتح ، وقيل لنصيب : ما الشلشال في بيت قاله ، فقال : لا أدري ، سمعته يقال فقلته . *!وشلت العين دمعها : أرسلته ، كشنته ، عن اللحياني ، وزعم يعقوب أنه من البدل . *!والشلة ، بالضم : النية حيث انتوى القوم ، كما في المحكم ، أو النية في السفر ، كما في التهذيب ، (و) *!الشلة : الأمر البعيد تطلبه ، ويفتح ، وبهما روي قول أبي ذؤيب : ( نهيتك عن طلابك أم عمر و بعاقبة وأنت إذ صحيح ) ( وقلت بجنبن سخط ابن عم ومطلب *!شلة وهي الطروح ) ورواه الأخفش : سخط ابن عمر و ، وقال : يعني ابن عويمر ، ويروى : ونوى طروح ، وهي رواية الأصمعي ، وروى ابن حبيب : شلة ، بالفتح . (و) *!المشلل ، كمحدث : الحمار النهار ، هكذا في النسخ ، والصواب : النهاية في العناية بأتنه كما في العباب ، واللسان ، وهو نص ابن الأعرابي . والمشلل ، كمعظم : جبل يهبط بمنه إلى قديد . وقال شمر : *!انشل السيل ، وانسل : ابتدأ في الاندفاع قبل أن يشتد ، وقال غيره : انشل المطل : انحدر . *!والشلول ، كصبور ، من إناث الإبل والنساء ، هكذا هو في العباب ، وفي بعض النسخ : والشاء : نحو الناب . (و) *!الشلول : ماء لبني العجلان ، نقله الصاغاني . ومما يستدرك عليه : اليد *!الشلاء : التي لا تواتي صاحبها على ما يريد ، لما بها من الآفة . *!وشل الدرع عليه ، *!يشلها ، *!شلا : لبسها . *!والشلة ، بالضم : الدرع ، والطرد . وذهب القوم ) *!شلالا ، أي : *!انشلوا مطرودين . وجاءوا *!شلالا ، إذا جاءوا يطردون الإبل . *!والشلال : القوم المتفرقون ، قال ابن الدمينة : ( أما والذي حجت قريش قطينه *!شلالا ومولى كل باق وهالك ) ويقال للكاتب النحرير الكافي : إنه *!لمشل عون . *!وشللت الثوب : خطته خياطة خفيفة ، كما في الصحاح ، والعباب ، والعجب من المصنف كيف أهمله . *!والشلالة ، بالكسر : خلاف الكفافة . *!والمشل ، بالكسر : ثوب يغطى به العنق ، ذكره شيخ زاده ف حاشيته على البيضاوي . *!والشلشل : الزق السائل . وماء ذو *!شلشل ، *!وشلشال : أي ذو قطران ، وأنشد الأصمعي : واهتمت النفس اهتمام ذي السقم ووافت الليل *!بشلشال سجم *!والشلى ، كربى : النية في السفر ، والصوم ، والحرب ، يقال : أين *!شلاهم . *!والشلاشل : الغض من النبات ، قال جرير : يرعين بالصلب بذي *!شلاشلا *!وانشل الذئب في الغنم ، وانشن : أغار فيها ، نقله الأزهري ، في تركيب ش غ غ . *!والشليل : الجهام ، عن أبي عمر و ، وأنشد لصالح : ( شحم السنام إذا الصبا أمست صبا صفراء يطردها *!شليل العقرب ) والشلال ، كشداد : موضع بأعلى الصعيد ، حيث ينحدر منه النيل . والصبح *!يشل الظلام : أي يطرده ، وهو مجاز .

أظهر المزيد