القاموس الشرقي
أشار , إشارات , أشارت , إشارة , أشرنا , استشار , استشارة , استشاري , اشرنا , الإشارة , الاستشارة , الاستشارية , الاشارة , التشاور , الشورى , المستشار , المستشارة , المستشارون , المشار , المشوار , المشوارعمل , المشورة , بإشارات , بالمشاورات , بمشورتهم , تشاور , تشر , تشير , شاور , شورى , فأشارت , فيشير , كإشارة , لاستشارات , للإشارة , للاستشارات , للتشاور , للشورى , ليشير , مستشار , مستشارو , مستشاري , مستشارين , مشار , مشاورة , مشوار , مشوارأقيل , مشواره , مشوارها , مشوارهم , مشورة , مشير , مشيرا , مشيرة , مشيرين , نشير , وأشأر , وأشار , وأشاروا , واستشارات , واشار , والاستشارات , والشورى , والمستشارة , والمشورة , وتشاور , وتشير , وشاورهم , ومستشارة , ويشير , يستشر , يشار , يشر , يشير , يشيرون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ الشَّور شَورُه الأمر يعود له شَور NOUN:PHRASE it's up to him
+ شوربة شوربة_(حساء) شُورْبَة NOUN_CONCRETE soupe ;x; soup
+ شَورُه مِن رَاسُه عنيد جدا شَور NOUN:PHRASE very obstinate;very stubborn
+ بشورت سروال شُورْت FOREIGN short ;x; short
+ و_الشوربة شوربة شُوربَة noun soup
+ شَورَبِة شوربة شَورَبِة NOUN:FS soup
+ شوربة شوربة شُوربَة noun soup
+ شَورْطُبّ فوضوي شَورْطُبّ ADJ:MS messy
+ يشور يغادر شَوَّر IV partir ;x; leave
+ شورت شورت شورت noun shorts
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏شار الدابة في المشوار‏)‏ عرضها للبيع ‏(‏ومنه‏)‏ فحمل عليه رجلا يشوره أي يقبل به ويدبر لينظر كيف يجري ‏(‏بمصدره‏)‏ سمي والد القعقاع بن شور المضروب به المثل في حسن الجوار ‏(‏وشاورت‏)‏ فلانا في كذا ‏(‏وتشاوروا‏)‏ واستشوروا ‏(‏والشورى‏)‏ التشاور ‏(‏وقولهم‏)‏ ترك عمر - رضي الله عنه - الخلافة ‏(‏شورى‏)‏ أي متشاورا فيها لأنه - رضي الله عنه - جعلها في ستة ولم يعين لها واحدا وهم عثمان وعلي وطلحة والزبير وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص - رضي الله تعالى عنه - م‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

المشتار: المجتني للعسل، شرت العسل أشوره شورا؛ وأشيره أشارة؛ واشترته اشتيارا. والشورة: موضع ذلك. والمشاور: عيدان يشار بها العسل. والمشارة: مفعلة من شرته. والشوار: متاع الرجل. وإذا دعي عليه يقال: أبدى الله شوارك. وشورت به: أي عبته. وكذلك إذا رفعت يدك بثوبك تشير إليه. والمشورة: مفعلة من الإشارة، أشرت عليه بكذا أشارة. وإذا تشاور القوم فهو الشورى. وأشرت إلى كذا : أومأت إليه. والمشيرة: السبابة. والشارة: الهيئة واللباس الحسن. وخيل شيار: حان سمان. واستشار البعير: أخذ شلرته؛ فهو مستسير. وهو من الجمال: الذي يعرف الحائل من غيرها. والشارة والمشارة: السمن وصلاح الدابة. وإنه لحسن الصورة والشورة. وهو شير وصير. وكذلك الشورة. والشورة من الإبل: السمينة التامة، وجمعها شور. وهي الكرام أيضا. والتشوير: التخجيل، شورت به وتشور. وهو أيضا : تشوير الدابة تنظر كيف مشوارها أي سيرها. والفاعل: المشور والشائر. والمشاور: الذي ينظر في مشوار الدابة. والشور والشوار والشارة: الهيئة. وشار الدابة وشورها. والمكان الذي يشاور فيه الدابة: مشوار. وشار الزمان يشور: إذا اشتد الفرس ورفع ذنبه. واشتار كذا: أي اكتار. واشتار أمره: تبين ووضح. والشور والبور واحد : وهما التجربة. والمشارة: أوتار قسي القطن والندف، الواحدة مشور. وبيني وبينه شور النبل: أي مده, شير: يوم السبت: يوم شيار، وجمعه شير على صيد . والشير: الشجر، الواحدة شيرة وتصغيرها وشييرة. الشين واللام و.ا.ي

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

شرت العسل أشوره شورا من باب قال جنيته ويقال شربته. وشرت الدابة شورا عرضته للبيع بالإجراء ونحوه وذلك المكان الذي يجرى فيه مشوار بكسر الميم. وأشار إليه بيده إشارة وشور تشويرا لوح بشيء يفهم من النطق فالإشارة ترادف النطق في فهم المعنى كما لو استأذنه في شيء فأشار بيده أو رأسه أن يفعل أو لا يفعل فيقوم مقام النطق وشاورته في كذا واستشرته راجعته لأرى رأيه فيه فأشار علي بكذا أراني ما عنده فيه من المصلحة فكانت إشارة حسنة والاسم المشورة وفيها لغتان سكون الشين وفتح الواو والثانية ضم الشين وسكون الواو وزان معونة ويقال هي من شار الدابة إذا عرضها في المشوار ويقال من شرت العسل شبه حسن النصيحة بشرب العسل وتشاور القوم واشتوروا والشورى اسم منه وأمرهم شورى بينهم مثل قولهم أمرهم فوضى بينهم أي لا يستأثر أحد بشيء دون غيره. والشوار مثلث متاع البيت ومتاع رحل البعير.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"شور: المشار: المجتنى للعسل. شرت العسل أشوره شورا ومشارة. وأشرته، أشيره إشارة، واشترته أشتاره اشتيارا، قال الأعشى: كأن جنيا من الزنـجـبـي

⭐ لسان العرب:

: شار العسل يشوره شورا وشيارا وشيارة ومشارا استخرجه من الوقبة واحتناه ؛ قال ساعدة بن جؤية : ، وحط كأنه ولم ينشب بما يتسبسب : كشاره . أبو عبيد : شرت العسل واشترته من موضعه ؛ قال الأعشى : ، من الزنجبيـ بات لفيها ، وأريا مشورا شرت العسل واشترته وأشرته لغة . أشرني على العسل أي أعني ، كما يقال أعكمني ؛ وأنشد لعدي بن زيد : تلهيت بها ، في بيت عذاري يأذن الشيخ له ، ماذي مشار : يستمع ؛ كما قال قعنب بن أم صاحب : سمعوا خيرا ذكرت به ، بسوء عندهم أذنوا ريبة طاروا بها فرحا وما سمعوا من صالح دفنوا العسل الأبيض . والمشار : المجتنى ، وقيل : مشتار قد أخذه ، قال : وأنكرها الأصمعي وكان يروي هذا البيت : « مثل » بالإضافة وفتح الميم . قال : والمشار الخلية يشتار والمشاور : المحابض ، والواحد مشور ، وهو عود يكون مع . وفي حديث عمر : في الذي يدلي بحبل ليشتار عسلا ؛ شار واشتاره يشتاره : اجتناه من خلاياه ومواضعه . والشور : ، سمي بالمصدر ؛ قال ساعدة بن جؤية : الإفراد حط بشوره ، مستحير جمومها ما شار به . والمشوارة والشورة : الموضع الذي تعسل إذا دجنها . : الحسن والهيئة واللباس ، وقيل : الشورة والشورة ، بفتح الشين : اللباس ؛ حكاه ثعلب ، وفي الحديث : أنه وعليه شورة حسنة ؛ قال ابن الأثير : هي بالضم ، الجمال من الشور عرض الشيء وإظهاره ؛ ويقال لها أيضا : وهي الهيئة ؛ ومنه الحديث : أن رجلا أتاه وعليه شارة حسنة ، عن الواو ؛ ومنه حديث عاشوراء : كانوا يتخذونه عيدا فيه حليهم وشارتهم أي لباسهم الحسن الجميل . وفي حديث بن العاص . فدخل أبو هريرة فتشايره الناس أي كأنه من الشارة ، وهي الشارة الحسنة . والمشوار : ورجل شار صار ، وشير صير : حسن الصورة والشورة ، حسن المخبر عند التجربة ، وإنما ذلك على التشبيه بالمنظر ، أي مخبره مثله في منظره . ويقال : ما أحسن شوار الرجل وشارته يعني لباسه وهيئته وحسنه . ويقال : فلان حسن الشارة والشورة حسن الهيئة . ويقال : فلان حسن الشورة أي حسن اللباس . فلان حسن المشوار ، وليس لفلان مشوار أي منظر . وقال حسن المشوار أي مجربه وحسن حين تجربه . وقصيدة شيرة أي وشيء مشور أي مزين ؛ وأنشد : يغنينه ، الأنيس المشورا . إنه لحسن الصورة والشورة ، وإنه لحسن الشور واحده شورة وشوارة ، أي زينته . وشرته : زينته ، فهو والشارة والشورة : السمن . الفراء : شار الرجل إذا حسن وراش إذا استغنى . أبو زيد : استشار أمره إذا تبين والشارة والشورة : السمن . واستشارت الإبل : لبست سمنا : اشتارت الإبل إذا لبسها شيء من السمن وسمنت وفرس شير وخيل شيار : مثل جيد وجياد . ويقال : جاءت أي سمانا حسانا ؛ وقال عمرو ابن معد يكرب : لو كانت شيارا جيادنا ، ما ناصبت بعدي الأحامسا : اللباس والهيئة ؛ قال زهير : لا شوار لها على الأجواز والورك ديوان زهير : إلا القطوع على الأنساع ). الصورة والشورة وإنه لصير شير أي حسن الصورة وهي الهيئة ؛ عن الفراء . وفي الحديث : أنه رأى امرأة شيرة ؛ أي حسنة الشارة ، وقيل : جميلة . وخيل شيار : سمان وأخذت الدابة مشوارها ومشارتها : سمنت وحسنت هيئتها ؛ ولا هي إلا أن تقرب وصلها اللحم ، ذات مشارة : المستشير السمين . واستشار البعير مثل اشتار أي وكذلك المستشيط . وقد شار الفرس أي سمن وحسن . الأصمعي : وهو يشورها شورا إذا عرضها . والمشوار : ما من علفها ، وقد نشورت نشوارا ، لأن نفعلت : نفعلت إلخ » هكذا بالأصل ولعله إلا أن نفعلت ). بناء لا يعرف إلا فعولت ، فيكون من غير هذا الباب . قال الخليل : سألت أبا قلت : نشوار أو مشوار ؟ فقال : نشوار ، وزعم أنه وشارها يشورها شورا وشوارا وشورها وأشارها ؛ عن ثعلب ، قال : ، كل ذلك : راضها أو ركبها عند العرض على مشتريها ، عرضها للبيع ، وقيل : بلاها ينظر ما عندها ، وقيل : قلبها ؛ وكذلك يقال : شرت الدابة والأمة أشورهما شورا إذا وكذلك شورتهما وأشرتهما ، وهي قليلة . والتشوير : أن تنظر كيف مشوارها أي كيف سيرتها . ويقال للمكان الذي الدواب وتعرض : المشوار . يقال : أياك والخطب كثير العثار . وشرت الدابة شورا : عرضتها على بها وأدبرت . وفي حديث أبي بكر ، رضي الله عنه : أنه ركب أي يعرضه . يقال : شار الدابة يشورها إذا عرضها ومنه حديث أبي طلحة : أنه كان يشور نفسه بين يدي رسول صلى الله عليه وسلم ، أي يعرضها على القتل ، والقتل في سبيل النفس ؛ وقيل : يشور نفسه أي يسعى ويخف يظهر بذلك ويقال : شرت الدابة إذا أجريتها لتعرف قوتها ؛ وفي رواية : أنه نفسه على غرلته أي وهو صبي ، والغرلة : القلفة . الناقة : كرفها فنظر إليها لاقح هي أم لا . أبو كرف الفحل الناقة وشافها واستشارها بمعنى واحد ؛ قال الراجز : العائط الأبيا الذي يعرف الحائل من غيرها ، وفي التهذيب : الفحل الحائل من غيرها ؛ عن الأموي ، قال : كل مستشير ، داعر مئشير مفعيل من الأشر . والشوار ؛ الضم عن ثعلب . متاع البيت ، وكذلك الرحل ، بالحاء . وفي حديث ابن اللتبية : أنه كثير ، هو بالفتح ، متاع البيت . وشوار الرجل : ذكره . وفي الدعاء : أبدى الله شواره ؛ الضم لغة عن ثعلب ، أي وقيل : يعني مذاكيره . والشوار : فرج المرأة والرجل ؛ ومنه شور به كأنه أبدى عورته . ويقال في مثل : أشوار عروس وشور به : فعل به فعلا يستحيا منه ، وهو من ذلك . : خجل ؛ حكاها يعقوب وثعلب . قال يعقوب : ضرط أعرابي فأشار بإبهامه نحو استه وقال : إنها خلف نطقت خلفا ، فقال : ليست بعربية . اللحياني : شورت الرجل وبالرجل خجلته فخجل ، وقد تشور الرجل . الجمال الرائع . والشورة : الخجلة . الجميل . والمشارة : الدبرة التي في المزرعة . ابن المشارة الدبرة المقطعة للزراعة والغراسة ؛ قال : يجوز أن هذا الباب وأن تكون من المشرة . وشور : أومأ ، يكون ذلك بالكف والعين والحاجب ؛ أنشد إلا إشارة حاجب وإلا أن تشير الأصابع بيده أي أشار ؛ عن ابن السكيت ، وفي الحديث : كان يشير ؛ أي يومئ باليد والرأس أي يأمر وينهى بالإشارة ؛ للذى كان يشير بأصبعه في الدعاء : أحد أحد ؛ ومنه كان إذا أشار بكفه أشار بها كلها ؛ أراد أن مختلفة ، فما كان منها في ذكر التوحيد والتشهد فإنه كان وحدها ، وما كان في غير ذلك كان يشير بكفه كلها الإشارتين فرق ، ومنه : وإذا تحدث اتصل بها أي وصل تؤكده . وفي حديث عائشة : من أشار إلى مؤمن بحديدة فقد وجب دمه أي حل للمقصود بها أن يدفعه عن نفسه ولو قال ابن الأثير : وجب هنا بمعنى حل . والمشيرة : هي يقال لها السبابة ، وهو منه . ويقال للسبابتين : وأشار عليه بأمر كذا : أمره به . والمشورة ، بضم الشين ، مفعلة ولا تكون مفعولة ، والمصادر لا تجيء على مثال مفعولة ، وإن جاءت على ، وكذلك المشورة ؛ وتقول منه : شاورته في الأمر . وفلان خير شير أي يصلح للمشاورة . وشاوره واستشاره : طلب منه المشورة . وأشار الرجل إذا أومأ بيديه . ويقال : شورت إليه بيدي وأشرت لوحت إليه وألحت أيضا . وأشار إليه باليد : وأشار عليه بالرأي . وأشار يشير إذا ما وجه الرأي . فلان جيد المشورة والمشورة ، لغتان . قال الفراء : المشورة ثم نقلت إلى مشورة لخفتها . الليث : المشورة من الإشارة ، ويقال : مشورة . أبو سعيد : يقال فلان وشيره أي مشاوره ، وجمعه شوراء . وأشار النار وأشور بها وشور بها : رفعها . : إحدى الحرار في بلاد العرب ، وهي معروفة . شور : رجل من بني عمرو بن شيبان بن ذهل بن ثعلبة ؛ ظبيان : وهم الذين خطوا مشائرها أي ديارها ، الواحدة وهي من الشارة ، مفعلة ، والميم زائدة . مئشير : مفعيل من الأشر . والشوار ؛ الضم عن ثعلب . متاع البيت ، وكذلك الرحل ، بالحاء . وفي حديث ابن اللتبية : أنه كثير ، هو بالفتح ، متاع البيت . وشوار الرجل : ذكره . وفي الدعاء : أبدى الله شواره ؛ الضم لغة عن ثعلب ، أي وقيل : يعني مذاكيره . والشوار : فرج المرأة والرجل ؛ ومنه شور به كأنه أبدى عورته . ويقال في مثل : أشوار عروس وشور به : فعل به فعلا يستحيا منه ، وهو من ذلك . : خجل ؛ حكاها يعقوب وثعلب . قال يعقوب : ضرط أعرابي فأشار بإبهامه نحو استه وقال : إنها خلف نطقت خلفا ، فقال : ليست بعربية . اللحياني : شورت الرجل وبالرجل خجلته فخجل ، وقد تشور الرجل . الجمال الرائع . والشورة : الخجلة . الجميل . والمشارة : الدبرة التي في المزرعة . ابن المشارة الدبرة المقطعة للزراعة والغراسة ؛ قال : يجوز أن هذا الباب وأن تكون من المشرة . وشور : أومأ ، يكون ذلك بالكف والعين والحاجب ؛ أنشد إلا إشارة حاجب وإلا أن تشير الأصابع بيده أي أشار ؛ عن ابن السكيت ، وفي الحديث : كان يشير ؛ أي يومئ باليد والرأس أي يأمر وينهى بالإشارة ؛ للذى كان يشير بأصبعه في الدعاء : أحد أحد ؛ ومنه كان إذا أشار بكفه أشار بها كلها ؛ أراد أن مختلفة ، فما كان منها في ذكر التوحيد والتشهد فإنه كان وحدها ، وما كان في غير ذلك كان يشير بكفه كلها الإشارتين فرق ، ومنه : وإذا تحدث اتصل بها أي وصل تؤكده . وفي حديث عائشة : من أشار إلى مؤمن بحديدة فقد وجب دمه أي حل للمقصود بها أن يدفعه عن نفسه ولو قال ابن الأثير : وجب هنا بمعنى حل . والمشيرة : هي يقال لها السبابة ، وهو منه . ويقال للسبابتين : وأشار عليه بأمر كذا : أمره به . والمشورة ، بضم الشين ، مفعلة ولا تكون مفعولة ، والمصادر لا تجيء على مثال مفعولة ، وإن جاءت على ، وكذلك المشورة ؛ وتقول منه : شاورته في الأمر . وفلان خير شير أي يصلح للمشاورة . وشاوره واستشاره : طلب منه المشورة . وأشار الرجل إذا أومأ بيديه . ويقال : شورت إليه بيدي وأشرت لوحت إليه وألحت أيضا . وأشار إليه باليد : وأشار عليه بالرأي . وأشار يشير إذا ما وجه الرأي . فلان جيد المشورة والمشورة ، لغتان . قال الفراء : المشورة ثم نقلت إلى مشورة لخفتها . الليث : المشورة من الإشارة ، ويقال : مشورة . أبو سعيد : يقال فلان وشيره أي مشاوره ، وجمعه شوراء . وأشار النار وأشور بها وشور بها : رفعها . : إحدى الحرار في بلاد العرب ، وهي معروفة . شور : رجل من بني عمرو بن شيبان بن ذهل بن ثعلبة ؛ ظبيان : وهم الذين خطوا مشائرها أي ديارها ، الواحدة وهي من الشارة ، مفعلة ، والميم زائدة .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

شور : ( *!شار العسل ) *!يشوره (*! شورا ) ، بالفتح ، ( *!وشيارا ، *!وشيارة ) ، بكسرهما ، ( *!ومشارا *!ومشارة ) ، بفتحهما : ( استخرجه من الوقبة ) واجتناه من خلاياه ومواضعه ، قال ساعدة بن جؤية : فقضى *!مشارته وحط كأنه خلق ولم ينشب بما يتسبسب ( *!كأشاره ، *!واشتاره ، *!واستشاره ) ، قال أبو عبيد : *!شرت العسل ، *!واشترته : اجتنيته وأخذته من موضعه ، وقال شمر : *!شرت العسل *!واشترته ، *!وأشرته لغة ، وأنشد المصنف لخالد بن زهير الهذلي في البصائر : وقاسمها بالله جهدا لأنتم ألذ من السلوى إذا ما نشورها ( *!والمشار ) ، بالفتح : ( الخلية ) يشتار منها . ( *!والشور : العسل *!المشور ) ، سمي بالمصدر ، قال ساعدة بن جؤية : فلما دنا الإبراد حط *!بشوره إلى فضلات مستحير جمومها وقال الأعشى : كأن جنيا من الزنجبيل بات بفيها وأريا *!مشورا ، ( *!والمشوار ) ، بالكسر : ( ما *!شاره به ) ، وهو عود يكون مع *!مشتار العسل ، ويقال له أيضا : *!المشور ، والجمع *!المشاور ، وهي المحابض . ( و ) *!المشوار : ( المخبر والمنظر ) ، يقال : فلان حسن *!المشوار ، قال الأصمعي : أي حسن حين تجربه . وليس لفلان *!مشوار ، أي منظر . ( *!كالشورة ، بالضم ) ، يقال : فلان حسن الصورة *!والشورة ، أي حسن المخبر عند التجربة . ( و ) *!المشوار : ( ما أبقت الدابة من علفها ) ، وقد نشورت نشوارا ؛ لأن نفعلت بناء لا يعرف ، إلا أن يكون فعولت ، فيكون من غير هاذا الباب . قال الخليل : سألت أبا الدقيش عنه ، قلت : نشوار أو *!مشوار ؟ فقال : نشوار ، وزعم أنه فارسي . قال الصاغاني : هو ( معرب نشخوار ) ، بزيادة الخاء . ( و ) *!المشوار : ( المكان ) الذي ( تعرض فيه الدواب ) . *!وتشور ؛ لينظر كيف *!مشوارها ، أي كيف سيرتها ، ( ومنه ) قولهم : ( إياك والخطب فإنها *!مشوار كثير العثار ) ، وهو مجاز . ( و ) المشوار : ( وتر المندف ) ، لأنه *!يشور به القطن ، أي يقلب . ( و ) *!المشوارة ، ( بهاء : موضع العسل ) ، أي الموضع الذي تعسل فيه النحل ، ( *!كالشورة بالضم ) ، وضبطه الصاغاني بالفتح ، ( و ) أنشد أبو عمر و لعدي بن زيد : وملاه قد تلهيت بها وقصرت اليوم في بيت عذار في سماع يأذن الشيخ له وحديث مثل ( ماذي *!مشار ) الماذي : العسل الأبيض ، *!والمشار المجتنى . وقيل : ماذي *!مشار ؛ ( أعين على جنيه ) وأخذه ، وأنكرها الأصمعي ، كان يروي هاذا البيت : مثل ماذي *!مشار ، بالإضافة ، وفتح الميم . ( *!والشورة *!والشارة *!والشور ) ، بالفتح في الكل ، ( *!والشيار ) ، ككتاب ، ( *!والشوار ) ، كسحاب : ( الحسن والجمال والهيئة واللباس والسمن والزينة ) . في اللسان : *!الشارة *!والشورة الأخير بالضم : الحسن ، والهيئة ، واللباس . وقيل : *!الشورة : الهيئة ، *!والشورة بفتح الشين : اللباس ، حكاه ثعلب ، وفي الحديث : ( أنه أقبل رجل وعليه *!شورة حسنة ) . قال ابن الأثير : هي بالضم : الجمال والحسن ، كأنه من *!الشور : عرض الشيء وإظهاره ، ويقال لها أيضا : *!الشارة ، وهي الهيئة ، ومنه الحديث : ( أن رجلا أتاه وعليه *!شارة حسنة ) . وألفها مقلوبة عن الواو ، ومنه حديث عاشوراء : ( كانوا يتخذونه عيدا ، ويلبسون نساءهم فيه حليهم *!وشارتهم ) ، أي لباسهم الحسن الجميل . ويقال : ما أحسن *!شوار الرجل ، *!وشارته ، *!وشياره ، يعني لباسه وهيئته وحسنه . ويقال : فلان حسن *!الشارة *!والشورة ، إذا كان حسن الهيئة . ويقال : فلان حسن *!الشورة ، أي حسن اللباس . وقال الفراء : إنه لحسن الصورة *!والشورة ، وإنه لحسن *!الشور *!والشوار ، وأخذ *!شوره *!وشواره ، أي زينته . *!والشارة *!والشورة : السمن . ( و ) من المجاز : ( *!استشارت الإبل ) لبست سمنا وحسنا ، قال الزمخشري لأنه *!يشار إليها بالأصابع ، كأنها طلبت *!الإشارة . ويقال : *!اشتارت الإبل ، إذا لبسها شيء من السمن ، وسمنت بعض السمن . ( و ) يقال : ( أخذت ) الدابة ( *!مشوارها *!ومشارتها ) ، إذا ( سمنت وحسنت ) هيئتها . وقال أبو عمرو : *!المستشير : السمين . *!واستشار البعير ، مثل *!اشتار ، أي سمن ، وكذالك المستشيط . ( والخيل *!شيار ) ، أي ( سمان حسان ) الهيئة ، يقال : فرس *!شير ، وخيل *!شيار ، مثل جيد وجياد . ويقال : جاءت الإبل *!شيارا ، أي سمانا حسانا ، وقال عمرو بن معدي كرب : أعباس لو كانت *!شيارا جيادنا بتثليث ما ناصبت بعدي الأحامسا ( *!وشارها ) *!يشورها ( *!شورا ) ، بالفتح ، ( *!وشوارا ) ككتاب ، ( *!وشورها ) *!تشويرا ، ( *!وأشارها ) عن ثعلب ، قال : وهي قليلة : كل ذالك ( راضها أو ركبها عند العرض على مشتريها ) ، وقيل : عرضها للبيع ، ( أو بلاها ) ، أي اختبرها ( ينظر ما عندها ، و ) قيل : ( قلبها ، وكذا الأمة ) ، يقال : *!شرت الدابة والأمة *!أشورهما *!شورا ، إذا قلبتهما ، وكذالك *!شورتهما *!وأشرتهما ، وهي قليلة . *!والتشوير : أن *!تشور الدابة تنظر كيف *!مشوارها ، أي كيف سيرتها . *!وشرت الدابة *!شورا : عرضتها على البيع ، أقبلت بها وأدبرت ، وفي حديث أبي بكر : أنه ركب فرسا *!ليشوره أي يعرضه ، يقال : *!شار الدابة *!يشورها ، إذا عرضها لتباع ، وحديث أبي طلحة : أنه كان *!يشور نفسه بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم أي يسعى ويخف ، يظهر بذالك قوته . ويقال : *!شرت الدابة : إذا أجريتها لتعرف قوتها . ( *!واستشار الفحل الناقة ) ، إذا ( كرفها فنظر ) إليها ( ألاقح هي أم لا ) ، *!كاشتارها ، قاله أبو عبيد ، قال الراجز : إذا *!استشار العائط الأبيا ( و ) استشار ( فلان : لبس ) *!شارة ، أي ( لباسا حسنا ) . ( و ) قال أبو زيد : استشار ( امره إذا تبين ) واستنار . ( *!والمستشير : من يعرف الحائل من غيرها ) ، وهو مجاز ، وفي التهذيب الفحل الذي يعرف الحائل من غيرها ، عن الأموي ، قال : أفز عنها كل *!مستشير وكل بكر داعر مئشير مئشير : مفعيل من الأشر . ( *!والشوار ، مثلثة ) ، الضم عن ثعلب : ( متاع البيت ) ، وكذالك *!الشوار *!والشوار ، لمتاع الرحل بالحاء ، كما في الصحاح . ( و ) *!الشوار ، بالفتح : ( ذكر الرجل ، وخصياه واسته ) ، وفي الدعاء : أبدى الله شواره ، أي عورته ، وقيل : يعني مذاكيره . والشوار : فرج الرجل والمرأة ، كما في الصحاح . ( و ) منه قيل : ( *!شور به ) ، كأنه أبدى عورته . وقيل : شور به : ( فعل به فعلا يستحيا منه ، *!فتشور ) هو ، حكاها يعقوب وثعلب . قال يعقوب : ضرط أعرابي فتشور ، فأشار بإبهامه نحو استه ، وقال : إنها خلف نطقت خلفا . وكرهها بعضهم وقال : ليست بعربية . وقال اللحياني : شورت الرجل وبالرجل ، فتشور ، إذا خجلته فخجل ، وقد *!تشور الرجل . ( و ) شور ( إليه ) بيده : ( أومأ ، *!كأشار ) ، عن ابن السكيت ، ( ويكون ) ذالك ( بالكف والعين والحاجب ) ، أنشد ثعلب : نسر الهوى إلا إشارة حاجب هناك ، وإلا أن *!تشير الأصابع وفي الحديث : ( كان *!يشير في الصلاة ) ، أي يومىء باليد والرأس . ( *!وأشار عليه بكذا : أمره ) به ، ( وهي الشورى ) ، بالضم ، وترك عمر ، رضي الله عنه ، الخلافة *!شورى ، والناس فيه شورى . ( *!والمشورة ) ، بضم الشين ، ( مفعلة ) ، و ( لا ) يكون ( مفعولة ) ، لأنها مصدر ، والمصادر لا تجيء على مثال مفعولة ، وإن جاءت على مثال مفعول ، وكذالك المشورة . وأشار يشير ، إذا ما وجه الرأي . وفلان جيد *!المشورة *!والمشورة : لغتان . وقال الفراء : المشورة أصلها *!مشورة ، ثم نقلت إلى *!مشورة ؛ لخفتها . وقال الليث : المشورة مفعلة ، اشتق من الإشارة ، ويقال : مشورة . ( واستشاره : طلب منه المشورة ) . وكذالك *!شاوره *!مشاورة *!وشوارا . *!وتشاوروا *!واشتوروا . ( وأشار النار ، و ) أشار ( بها ، *!وأشور بها ، *!وشور ) بها : ( رفعها ) . ( *!والمشارة ) ، بالفتح : ( الدبرة ) التي ( في المزرعة ) ، وقال ابن سيده : *!المشارة الدبرة المقطعة للزراعة والغراسة ، قال : يجوز أن تكون من هاذا الباب ، وأن تكون من المشرة . وفي الروض للسهيلي : أنه يقال لما تحيط به الجدور التي تمسك الماء : دبرة ، بالفتح ، وحبس ، *!ومشارة . ( ج : *!مشاور *!ومشائر ) ، وفي حديث ظبيان : وهم الذين خطوا مشائرها ، أي دبارها . ( *!وشور بن *!شور بن شور بن شور ) ابن فيروز بن يزدجرد بن بهرام ( اسمه ديواشتي ) ، فارسية ، ومعناه : المصطلح مع الجن ، وهو ( جد لعبد الله بن محمد بن مكيال ) ، بن عبد الواحد بن حرمك بن القاسم بن بكر بن ديواشتي ( ممدوح ) أبي بكر ( بن دريد في مقصورته ) المشهورة ( وأربعتهم ملوك ) فارس ، وكان المقتدر قلده الأهواز ، فصحبه ابنه أبو العباس إسماعيل بن عبد الله ، فأدبه أبو بكر بن دريد ، ويأتي ذكره في حرف اللام . ( والقعقاع بن شور ) ، السخي المعروف ، ( تابعي ) ، جليس معاوية ، رضي الله عنه ، وهو من بني عمرو بن شيبان بن ذهل بن ثعلبة ، وأنشدوا : وكنت جليس قعقاع بن شور ولا يشقى بقعقاع جليس ( *!والشوران : العصفر ، و ) منه ( ثوب *!مشور ) ، كمعظم ، أي مصبوغ بالعصفر . ( و ) *!شوران : ( جبل ) مطل على السد ، كبير مرتفع ، ( قرب عقيق المدينة ) ، على ثمانية أميال منها ، وإذا قصدت مكة فهو عن يسارك ، وهو في ديار بني سليم ، ( فيه مياه سماء كثيرة ) ، تجتمع فتفرغ في الغابة ، وحذاءه ميطان ، فيه ماء بئر يقال له ضعة وبخذائه جبل يقال له : سن ، وجبال كبار شواهق يقال لها : الحلاءة . ( وحرة شوران : من حرار الحجاز ) الست المحترمة . ( *!والشورى ، كسكرى : نبت بحري ) وقال الصاغاني : هو شجر من أشجار سواحل البحر . ( و ) يقال : فلان ( *!شيرك ) ، أي ( *!مشاورك ) . وفلان خير *!شير ، على وزن جيد ، أي يصلح *!للمشاورة . ( و ) شيرك أيضا : ( وزيرك ) ، قال أبو سعيد : يقال : فلان وزير فلان *!وشيره ، أي مشاوره ، ( ج : *!شوراء ) كشعراء . ( وقصيدة *!شيرة ) ، كجيدة : ( حسناء ) . وامرأة شيرة ، أي حسنة *!الشارة ، وقيل : جميلة . ( *!والشورة ، بالضم : الناقة السمينة ) ، وقيل : الكريمة . ( وقد *!شارت ) ، أي حسنت ، وسمنت وأصل الشورة السمن والهيئة . ( و ) *!الشورة ، ( بالفتح ) : الجمال الرائع ، و ( الخجلة ) . ( *!والمشيرة : الإصبع ) التي يقال لها : ( السبابة ) ، ويقال للسبابتين : *!المشيرتان ، وهي المسبحة . ( *!-وأشرني عسلا ) ، ونقله صاحب اللسان عن شمر ، والصاغاني عن أبي عمر و ، ونص عبارتهما : يقل : *!-أشرني على العسل ، أي ( أعني على جنيه ) ، وأخذه من مواضعه ، كما يقال : أعكمني . ( *!وشيروان ، بالكسر ) وفتح الراء : ( ة ببخارى ) ، نسب إليها جماعة من المحدثين ، منهم أبو القاسم بكر بن عمر و البخاري *!-الشيرواني ، عن زكرياء بن يحيى بن أسد ، ومات في رمضان سنة 314 ذكره الأمير . ( وبنو *!شاور ) ، بكسر الواو : ( بطن من همدان ) ، قلت : هو شاور بن قدم بن قادم بن زيد بن عريب بن جشم بن حاشد بن همدان ، ومن ولده إبراهيم بن أحمد بن زيد بن علي بن حسن بن عطية *!-الشاوري . وحفيده الولي ابن الصديق بن إبراهيم صاحب المرواح ، قرية بأعلى الصلبة من اليمن ، وله كرامات . والأمين ابن الصديق بن عثمان بن الصديق بن إبراهيم من أجل علماء المرواح ، ولد بها سنة 965 وجاور بالحرمين خمسا وعشرين سنة ، ثم رجع إلى اليمن ، وأخذ السلوك عن عمر بن جبريل الهتار بمدينة اللخب ، وتوفي ببلده سنة 1010 ودفن بالشجينة ، وهو أحد من يتصل إليه سندنا في القادرية . ( وشيء *!مشور ) ، كمقول : ( مزين ) ، وأخذ *!شوره *!وشواره ، أي زينته ، قال الكميت : كأن الجراد يغنينه يباغمن ظبي الأنيس *!المشورا وقد *!شرته ، أي زينته ، فهو *!مشور . ( *!والشير ممالة ) ، كإمالة النار والدار : ( لقب محمد ) بن محمد بن أحمد بن علي بن محمد بن يحيى بن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب ( جد الشريف النسابة ) أبي الحسن علي بن الشريف النسابة أبي الغنائم محمد بن علي بن محمد المذكور ( العمري ) العلوي ، نسبة إلى جده عمر الأطرف ، إليه انتهى علم النسب في زمانه ، وصار قوله حجة من بعده ، وقد سخر له هاذا العلم ، ولقي فيه شيوخا ، وكان أبوه أبو الغنائم نسابة أيضا ، وأسانيدنا في الفن تتصل إليه ، كما بيناه في محله ، *!والشير ( أعجمية ، أي الأسد ) ، هاكذا ذكره الصغاني . ( وريح *!شوار ، كسحاب : رخاء ) ، لغة يمانية قاله الصغاني . ( ) ومما يستدرك عليه : . رجل *!شار صار ، *!وشير صير : حسن المخبر عند التجربة ، على التشبيه بالمنظر ، أي أنه في مخبره مثله في منظره . *!وتشايره الناس : اشتهروه بأبصارهم كما ورد في حديث . وقال الفراء : *!شار الرجل ، إذا حسن وجهه ، وراش ، إذا استغنى . *!واشتارت الإبل : سمنت بعض السمن . وفرس *!شير ، كجيد : سمين . *!وشار الفرس : حسن وسمن ، وفي حديث الزباء : *!أشور عروس ترى ؟ . *!والشير ، كجيد : الجميل . *!والتشاور *!والاشتوار : *!المشورة . *!واشتار ذنبه ، مثل اكتار ، قاله الصغاني . *!وشور ، بالفتح : جبل قرب اليمامة ، قاله الصغاني ، وزاد غيره : في ديار بني تميم . *!وشير بن عبد الله البصيري ، بالكسر : شيخ ابن جميع الغساني . وأبو *!شور عمرو بن شور ، عن الشعبي . وعبد الملك بن نافع بن شور ، روى عن ابن عمر . *!وشيرويه ، بالكسر : جد محمد بن الحسين بن علي ، حدث عن المخلص ، ذكره عبد الغافر في الذيل . وولده أبو بكر عبد الغفار *!-الشيروي ، مشهور عالي الإسناد ، وهاذا محل ذكره . *!وشيران كسحبان : لقب الحسن بن أحمد الدراع ، مات سنة 286 . ولقب سهل بن موسى القاضي الرامهرمزي ، من شيوخ الطبراني . *!وشيران بن محمد البيع شيخ للماليني . ومحمد بن *!شيران بن محمد بن عبد الكريم البصري ، عن عباس الدوري ، وعنه زاهر السرخسي . وعبد الجبار بن شيران بن زيد ، روى عنه أبو نعيم بالإجازة . وأبو القاسم علي بن علي بن شيران الواسطي ، وابن أخيه أنجب بن الحسن بن علي بن شيران ، وأبو الفتوح عبد الرحمان بن أبي الفوارس بن شيران : حدثوا . *!والشاورية : قرية بالصعيد من أعمال قمولة ، نسبت إلى بني شاور ، نزلوا بها ، منها شيخنا أبو الحسن علي بن صالح بن موسى السفاري الربعي المالكي نزيل فرجوط ، حدث عن أبي العباس أحمد بن مصطفى بن أحمد الإسكندري الزاهد ، وعن شيخنا محمد بن الطيب الفاسي بالإجازة .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ش و ر 2917- ش و ر أشار إلى/ أشار على يشير، أشر، إشارة، فهو مشير، والمفعول مشار إليه

⭐ أشار إليه بيده أو نحوها: لوح، أومأ إليه معبرا عن معنى من المعاني كالدعوة إلى الدخول أو الخروج أو السكوت أو الاستمرار، أو غير ذلك "أشار إليه بالسبابة/ بعينه- {فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا} " ° أشار إلى الانطلاق: أعطى إشارة- يشار إليه بالبنان: مشهور.

من القرآن الكريم

(( وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ ۖ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا))
سورة: 17 - أية: 13
English:

And every man -- We have fastened to him his bird of omen upon his neck; and We shall bring forth for him, on the Day of Resurrection, a book he shall find spread wide open.


تفسير الجلالين:

«وكل إنسان ألزمناه طائره» عمله يحمله «في عنقه» خص بالذكر لأن اللزوم فيه أشد وقال مجاهد: ما من مولد يولد إلا وفي عنقه ورقة مكتوب فيها شقي أو سعيد «ونخرج له يوم القيامة كتابا» مكتوبا فيه عمله «يلقاه منشورا» صفتان لكتابا. للمزيد انقر هنا للبحث في القران