القاموس الشرقي
الصوم , الصيام , تصوم , تصوموا , صائم , صام , صامت , صوم , صوما , صيام , صياما , فالصيام , فصيام , فليصمه , والصائمات , والصائمين , والصوم , وصيام , ويصوم , يصوم ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ الصومالي صومالي صُومَالِيّ noun Somali
+ الصومالية صومالي صُومَالِيّ noun Somali
+ صوماليين صومالي صُومالِيّ noun Somali
+ والصوماليين صومالي صُومَالِيّ noun somalis
+ للصومال صومال صُومَال noun Somalia
+ بالصومال صومال صُومال noun_prop Somalia
+ الصومال صومال صُومَال noun_prop Somalia
+ الصوامع صومعة صَوْمَعَة noun hermitages silos minarets
+ الصومعة صومعة صَوْمَعَة noun hermitage silo minaret
+ بصومعاتهم صومعة صَوْمَعَة noun hermitage silo minaret
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الصوم‏)‏ في اللغة ترك الإنسان الأكل وإمساكه عنه ثم جعل عبارة عن هذه العبادة المخصوصة يقال صام صوما وصياما فهو صائم وهم صوم وصيم وصيام وفي حديث عمر - رضي الله عنه - إنا نصنع شرابا في صومنا أي في زمن صومنا ومن مجازه صام الفرس على آريه إذا يكن يعتلف ‏(‏ومنه‏)‏ قول النابغة خيل صيام وخيل غير صائمة وقول الآخر والبكرات شرهن الصائمة يعني‏:‏ التي سكنت فلا تدور وهي جمع بكرة البئر ‏(‏وصام‏)‏ سكت ‏(‏وماء‏)‏ ‏(‏صائم‏)‏ وقائم ودائم ساكن وصام النهار إذا قام قائم الظهيرة‏.‏ الصاد مع الهاء

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الصوم: ترك الأكل والكلام. وقوله عز وجل: إني نذرت للرحمن صوما أي صمتا. ورجل صائم، وقوم صوام وصوم، ونساء صوم وصيامى، وامرأة صومى. والصوم: قيام بلا عمل. صام الفرس على آريه: إذا لم يعتلف. ومصام الفرس: موقفه: وصامت الريح: ركدت، والماء: سكن، والشمس: استوت في منتصف النهار. وصام فلان منيته: أي ذاقها. والصوم: عرة النعام، وصام النعام يصوم صوما. وشجر. والصام: النكاح.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

صام يصوم صوما وصياما قيل هو مطلق الإمساك في اللغة ثم استعمل في الشرع في إمساك مخصوص وقال أبو عبيدة كل ممسك عن طعام أو كلام أو سير فهو صائم قال خيل صيام وخيل غير صائمة أي قيام بلا اعتلاف ورجل صائم وصوام مبالغة وقوم صوم وصيم وصوم على لفظ الواحد وصيام.

⭐ كتاب العين:

"صوم: الصوم: ترك الأكل وترك الكلام، وقوله تعالى: اني نذرت للرحمن صوما، أي صمتا وقرىء به. ورجال صيام، ولغة تميم صيم، والصوم قيام بلا عمل. وصام الفرس على آريه: اذا لم يعتلف. وصامت الريح اذا ركدت. وصامت الشمس: استوت في منتصف النهار. ومصام الفرس: موقفه. والصوم عرة النعام، يقال: مزق النعام بصومه، قال الطرماح: في شناظي أقن بينـهـا

⭐ لسان العرب:

: الصوم : ترك الطعام والشراب والنكاح والكلام ، صام وصياما واصطام ، ورجل صائم وصوم من قوم صوام ، بالتشديد ، وصيم ، قلبوا الواو لقربها من الطرف ؛ عن سيبويه ، كسروا لمكان الياء ، وصيام وصيامى ، الأخير نادر ، اسم للجمع ، وقيل : هو جمع صائم . وقوله عز وجل : إني ؛ قيل : معناه صمتا ، ويقويه قوله تعالى : فلن إنسيا . وفي الحديث : قال النبي ، صلى الله عليه وسلم ، تعالى كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي ؛ قال أبو إنما خص الله تبارك وتعالى الصوم بأنه له وهو يجزي به ، وإن البر كلها له وهو يجزي بها ، لأن الصوم ليس ابن آدم بلسان ولا فعل فتكتبه الحفظة ، إنما هو القلب وإمساك عن حركة المطعم والمشرب ، يقول الله تعالى : جزاءه على ما أحب من التضعيف وليس على كتاب كتب ولهذا قال النبي ، صلى الله عليه وسلم : ليس في الصوم رياء ، قال : وقال عيينة : الصوم هو الصبر ، يصبر الإنسان على والنكاح ، ثم قرأ : إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير وقوله في الحديث : صومكم يوم تصومون أي أن الخطأ موضوع عن كان سبيله الاجتهاد ، فلو أن قوما اجتهدوا فلم يروا بعد الثلاثين ولم يفطروا حتى استوفوا العدد ، ثم الشهر كان تسعا وعشرين فإن صومهم وفطرهم ماض ولا شيء إثم أو قضاء ، وكذلك في الحج إذا أخطؤوا يوم عرفة والعيد فلا . وفي الحديث : أنه سئل عمن يصوم الدهر فقال : لا صام أي لم يصم ولم يفطر كقوله تعالى : فلا صدق ولا وهو إحباط لأجره على صومه حيث خالف السنة ، وقيل : هو كراهية وفي الحديث : فإن امرؤ قاتله أو شاتمه فليقل إني معناه أن يرده بذلك عن نفسه لينكف ، وقيل : هو أن يقول نفسه ويذكرها به فلا يخوض معه ولا يكافئه على شتمه ويحبط أجره . وفي الحديث : إذا دعي أحدكم إلى صائم فليقل إني صائم ؛ يعرفهم بذلك لئلا يكرهوه أو لئلا تضيق صدورهم بامتناعه من الأكل . وفي الحديث : وهو صائم فليصم عنه وليه . قال ابن الأثير : قال بظاهره أصحاب الحديث ، وبه قال الشافعي في القديم ، وحمله أكثر الكفارة وعبر عنها بالصوم إذ كانت تلازمه . ويقال : رجل صوم وقوم صوم ، لا يثنى ولا يجمع لأنه نعت بالمصدر ، وتلخيصه رجل ذو ذو صوم وامرأة ذات صوم . ورجل صوام قوام إذا كان ويقوم الليل ، ورجال ونساء صوم وصيم . قال أبو زيد : أقمت بالبصرة صومين أي رمضانين . : رجل صومان أي صائم . وصام الفرس صوما أي قام على غير المحكم : وصام الفرس على آريه صوما وصياما إذا لم وقيل : الصائم من الخيل القائم الساكن الذي لا يطعم قال النابغة الذبياني : وخيل غير صائمة ، ، وأخرى تعلك اللجما ترجمة صون : الصائن من الخيل القائم على طرف حافره من وأما الصائم فهو القائم على قوائمه الأربع من غير حفاء . الصوم في اللغة الإمساك عن الشيء والترك له ، وقيل للصائم عن المطعم والمشرب والمنكح ، وقيل للصامت صائم الكلام ، وقيل للفرس صائم لإمساكه عن العلف مع قيامه . ترك الأكل . قال الخلىل : والصوم قيام بلا عمل . قال أبو كل ممسك عن طعام أو كلام أو سير فهوصائم . والصوم : ومصام الفرس ومصامته : مقامه وموقفه ؛ وقال امرؤ علقت في مصامها ، إلى صم جندل : معلقه . وصامت الريح : ركدت . والصوم : . وصام النهار صوما إذا اعتدل وقام قائم قال امرؤ القيس . وسل الهم عنك بجسرة إذا صام النهار ، وهجرا : استوت . التهذيب : وصامت الشمس عند انتصاف النهار إذا تبرح مكانها . وبكرة صائمة إذا قامت فلم تدر ؛ قال الولغة الملازمه ، الصائمه لا تدور . وصام النعام إذا رمى بذرقه وهو المحكم : صام النعام صوما ألقى ما في بطنه . والصوم : عرة وهو ما يرمي به من دبره . وصام الرجل إذا تظلل وهو شجر ؛ عن ابن الأعرابي . والصوم : شجر شخص الإنسان كريه المنظر جدا ، يقال لثمره رؤوس يعنى بالشياطين الحيات ، وليس له ورق ؛ وقال أبو حنيفة : ولا تنتشر أفنانه ينبت نبات الأثل ولا ، وأكثر منابته بلاد بني شبابة ؛ قال ساعدة بن موكل بشدوف الصوم يرقبها ، ، مخطوف الحشا زرم شخوصه ، يقول : يرقبها من الرعب يحسبها ناسا ، . الجوهري : الصوم شجر هذيل ، قال ابن بري : يعني قول ساعدة : الصوم يبصرها ، ، مخطوف الحشا زرم : من المعازب من حيث يعزب عنه الشيء أي يتباعد ، ومخطوف ضامره ، وزرم : لا يثبت في مكان ، والشدوف : الأشخاص ، . بري : وصوام جبل ؛ قال الشاعر : ، كأن جديله من صوام ممنع

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

صوم :| | ( *!صام *!صوما *!وصياما ) ، بالكسر ، | ( *!واصطام ) : إذا ( أمسك ) هذا أصل | اللغة في *!الصوم . وفي الشرع : ( عن | الطعام والشراب . و ) من المجاز : | صام عن ( الكلام ) : إذا أمسك عنه . | وبه فسر قوله تعالى : ! 2 < إني نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليوم إنسيا > 2 ! أي : صمتا بدليل قوله : | ! 2 < فلن أكلم اليوم إنسيا > 2 ! . | ( و ) صام عن ( النكاح ) : تركه . وهو | أيضا داخل في حد الصوم الشرعي ، | ومنه قول سفيان بن عيينة : الصوم هو | | الصبر يصبر الإنسان على الطعام | والشراب والنكاح ، ثم قرأ : ! 2 < إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب > 2 ! . | | ( و ) من المجاز : صام عن ( السير ) | إذا أمسك ، ( و ) قال أبو عبيدة : كل | ممسك عن طعام أو كلام أو سير | ( هو *!صائم . و ) قال الجوهري : | رجل ( *!صومان ) أي : صائم ضبط | بالفتح وبالضم . ( و ) يقال : رجل | ( *!صوم ) ، ورجلان صوم ، وقوم | صوم ، وامرأة صوم : لا يثنى ولا | يجمع ؛ لأنه نعت بالمصدر . | | ( ج : *!صوام ) كرمان بالواو ، | ( *!وصيام ) بالياء ، ( *!وصوم ) كركع | بالواو ، ( *!وصيم ) بالياء قلبوا الواو | لقربها من الطرف ، ( *!وصيم ) بالكسر | مع تشديد الياء عن سيبويه ، كسروا | لمكان الياء ، ( *!وصيام ) ككتاب ، | ( *!وصيامى ) كسكارى ، وهذه نادرة . | | ( *!وصام منيته : ذاقها . و ) صام | ( النعام : رمى بذرقه ) ، وكذلك | الدجاجة ، ويقال لوقفتها عند ذلك | أو لسكونها بخروج الأذى ، وهو | مجاز ، ( وهو ) أي : ذرق النعام | ( *!صومه ) . وفي المحكم : الصوم : | عرة النعام . وفي الفرق لابن السيد : | هو سلح النعام ، وأنشد : | ( اتق الله في الصلاة ودعها | إن في الصوم والصلاة فسادا ) | | ويعني بالصلاة إتيان المرأة في | دبرها . | | وفي المحكم : صام النهار | صوما : ألقى ما في بطنه ، ويعني | بالنهار فرخ الكروان . | | ( و ) صام ( الرجل ) ، إذا تظلل | *!بالصوم ) : اسم ( شجرة ) ، عن ابن | الأعرابي . قال الجوهري : بلغة | هذيل ، قال ابن بري : يشير إلى قول | ساعدة بن جؤية : | ( موكل بشدوف الصوم يرقبها | من المناظر مخطوف الحشا زرم ) | | | والشدوف : الأشخاص . وقال | غيره : الصوم : شجرة على شكل | الإنسان ( كريهة المنظر ) جدا ، يقال | لثمرها : رؤوس الشياطين ، يعني | بالشياطين الحيات ، وليس لها | ورق . وقال أبو حنيفة : *!للصوم | هدب ، ولا تنتشر أفنانه ، ينبت نبات | الأثل ولا يطول طوله ، وأكثر منابته | بلاد بني شبابة ، وأنشد قول ساعدة . | | ( و ) من المجاز : صام ( النهار ) إذا | اعتدل ، و ( قام قائم الظهيرة ) ، نقله | الجوهري ، ومنه قول امرئ القيس : | ( فدعها وسل الهم عنك بجسرة | ذمول إذا صام النهار وهجرا ) | | ( و ) من المجاز : ( الصوم : | الصمت ) ، وبه فسر قوله تعالى : | ! 2 < إني نذرت للرحمن *!صوما > 2 ! ، عن | ابن عباس ، وقد تقدم ، ولا يخفى | أنه مع قوله : أمسك عن الكلام | تكرار . | | ( و ) من المجاز : الصوم : ( ركود | الريح ) وقد صامت نقله الجوهري . | | ( و ) من المجاز : الصوم : | ( رمضان ) ، ومنه قول أبي زيد : | أقمت بالبصرة صومين أي : رمضانين . | | ( و ) الصوم : ( البيعة ) ، نقله | الجوهري ، وكأنه بحذف مضاف | أي : محل الصوم أي : الوقت ، | (*! والصائم : للواحد والجمع ، ) | هكذا في النسخ ، والصواب | *!والصوم للواحد والجمع ، يقال : | رجل *!صوم ، ورجال صوم : وعلى | الأخير يكون جمع صائم ، وقيل : | هو اسم للجمع . | | ( وأرض *!صوام كسحاب : يابسة لا | ماء بها ) قال الشاعر : | ( بمستهطع رسل كأن جديله | بقيدوم رعن من صوام ممنع ) | | | ( و ) من المجاز : ( *!مصام الفرس | *!ومصامته : موقفه ) ومقامه ، وأنشد | الجوهري لامرئ القيس : | ( كأن الثريا علقت في *!مصامها | بأمراس كتان على صم جندل ) | | وشاهد *!المصامة قول الشماخ : | ( *!مصامة أعيار من الصيف تنشج ) | | [ ] ومما يستدرك عليه : | رجل *!صوام قوام : إذا كان *!يصوم | بالنهار ويقوم بالليل . | | *!وصام الفرس صوما : قام على غير | اعتلاف ، نقله الجوهري . وفي | المحكم والأساس : صام الفرس | على آربه صوما وصياما إذا لم | يعتلف . وقيل : *!الصائم من الخيل : | القائم الساكن الذي لا يطعم شيئا . | قال النابغة الذبياني : | ( خيل *!صيام وخيل غير *!صائمة | تحت العجاج وأخرى تعلك اللجما ) | | وقال الأزهري في ترجمة | '

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ مفصوم, مفصوم-أمراض نفسية: صفة لمفرد مذكر بمعنى: مقسوم لجزأين. ، مرادف : مفصوم-شيزوفرينيا-مريض نفسي ، تضاد : عاقل-سليم

⭐ ص و م 3085- ص و م صام يصوم، صم، صوما وصياما، فهو صائم

⭐ صام الشخص: 1 - أمسك "صام عن فعل الشر" ° صام عن الكلام: صمت. 2 - (فق) أمسك عن الطعام والشراب والجماع من طلوع الفجر إلى غروب الشمس مع النية "صام شهر رمضان- إن للصائم عند فطره لدعوة ما ترد [حديث]- {وأن تصوموا خير لكم} - {والصائمين [ص:1338] والصائمات} ". 3085- ص و م صوم يصوم، تصويما، فهو مصوم، والمفعول مصوم

من القرآن الكريم

(( أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ ۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۚ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ۖ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ ۚ وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ))
سورة: 2 - أية: 184
English:

for days numbered; and if any of you be sick, or if he be on a journey, then a number of other days; and for those who are able to fast, a redemption by feeding a poor man. Yet better it is for him who volunteers good, and that you should fast is better for you, if you but know;


تفسير الجلالين:

«أيَّاما» نصب بالصيام أو يصوموا مقدرا «معدودات» أي قلائل أو مؤقتات بعدد معلوم وهي رمضان كما سيأتي وقلَّله تسهيلا على المكلفين «فمن كان منكم» حين شهوده «مريضا أو على سفر» أي مسافرا سفر القصر وأجهده الصوم في الحالين فأفطر «فعدَّة» فعليه عدة ما أفطر «من أيام أخر» يصومها بدله «وعلى الذين» لا «يطيقونه» لكبر أو مرض لا يرجى برؤه «فدية» هي «طعام مسكين» أي قدر ما يأكله في يومه وهو مدٌ من غالب قوت البلد لكل يوم، وفي قراءة بإضافة فدية وهي للبيان وقيل لا غير مقدرة وكانوا مخيرين في صدر الإسلام بين الصوم والفدية ثم نسخ بتعيين الصوم بقوله من شهد منكم الشهر فليصمه، قال ابن عباس: إلا الحامل والمرضع إذا أفطرتا خوفا على الولد فإنها باقية بلا نسخ في حقهما «فمن تطوع خيرا» بالزيادة على القدر المذكور في الفدية «فهو» أي التطوع «خير له، وأن تصوموا» مبتدأ خبره «خير لكم» من الإفطار والفدية «إن كنتم تعلمون» أنه خير لكم فافعلوه. للمزيد انقر هنا للبحث في القران