القاموس الشرقي
ا , الصيانات , الصيانة , الصيانه , المصان , بصون , بصيانة , تصون , صان , صون , صيانات , صيانة , صيانتها , لصون , مصان , والصيانة , وصان , وصو , وصون , وصونه , وصيانة ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ صونادير صونادير صُونَادِير noun Sonadier
+ صوندة صوندة صوْندَة noun hose tube
+ صونا صونا صُونَا noun Suna
+ وصونه صون صَوْن gerund Conservation
+ وصون صون صَوْن gerund maintenance preservation protection
+ وصو صون صَوْن gerund preserving safeguard
+ لصون صون صَوْن gerund maintenance preservation protection
+ بصون صون صَوْن gerund maintenance preservation protection
+ ا صون صَوْن gerund maintenance preservation protection
+ يصَوِّن صَوَّن VERB:I soak the grains with water and then remove the scum (unwanted material that float on the surface)
المعنى في المعاجم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الصوان بضم الصاد وكسرها والصيان بالياء مع الكسر لغة وهو ما يصان فيه الشيء وصنته حفظته في صوانه صونا وصيانا وصيانة فهو مصون على النقص ووزنه مفول الناقص العين ومصوون على التمام ووزنه مفعول وصان الرجل عرضه عن الدنس فهو صين والتصاون خلاف الابتذال. والصوان ضرب من الحجارة فيها صلابة الواحدة صوانة وهو فعال من وجه وفعلان من وجه.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الصون: أن تقي شيئا. والصوان: الشيء الذي تصون به أو فيه ثوبا أو شيئا. وثوب صون. والصيان: مصدر صنت صونا وصيانا. وشيء مصوون: أي مصون. والمصان والصوان: للثوب. والفرس يصون عدوه وجريه: إذا ذخر منه ذخيرة، وصان الفرس، والجميع يصن: أي يتوجين ويظلعن ظلعا خفيا، وقيل: إذا قام على طرف حافره. والصائن والصافن. ويدعى قراب القوس: المصوان والصوان؛ لأنها تصان فيه، وكذلك المصان. والصوان: ضرب من الحجارة، الواحدة صوانة، فيها صلابة ولونها كلون الأرض. والصوانة: من أسماء الدبر، يقولون: كذبت صوانته.

⭐ كتاب العين:

"صون : الصون: أن تقي شيئا مما يفسده، والحر يصون عرضه كما يصون ثوبه. والصوان: ماتصون به ثوبا ونحوه، ويقال: ثوب صون لا ثوب بذلة . والفرس يصون عدوه وجريه أذا ذخر منه ذخيرة لحاجته إليها، قال لبيد: فولى عامدا لطيات فلـج

⭐ لسان العرب:

: الصون : أن تقي شيئا أو ثوبا ، وصان الشيء صونا واصطانه ؛ قال أمية ابن أبي عائذ الهذلي : أن عرض ابن أختكم فاصطن حسنه أو تبذل فاصطن حسنه ، فوضع المصدر موضع الصفة . ويقال : صنت الشيء ولا تقل أصنته ، فهو مصون ، ولا تقل مصان . وقال الشافعي ، عنه : بذلة كلامنا صون غيرنا . وجعلت الثوب في ، بالضم والكسر ، وصيانه أيضا : وهو وعاؤه الذي يصان ابن الأعرابي : الصونة العتيدة . وثوب مصون ، على النقص ، على التمام ؛ الأخيرة نادرة ، وهي تميمية ، وصون وصف والصوان والصوان : ما صنت به الشيء . والصينة : الصون ، هذه ثياب الصينة أي الصون . وصان عرضه صيانة على المثل ؛ قال أوس بن حجر : العرض أحوج ، ساعة ، من ريط يمان مسهم الرجل وتصون ؛ الأخيرة عن ابن جني ، والحر كما يصون الإنسان ثوبه . وصان الفرس عدوه وجريه ذخر منه ذخيرة لأوان الحاجة إليه ؛ قال لبيد : صون وابتذال جريه مرة فيبقي منه ، ويبتذله مرة فيجتهد فيه . : ظلع ظلعا شديدا ؛ قال النابغة : الأتم شعثا ، كالحدإ التؤام في هذا البيت : لم يعرفه الأصمعي ، وقال غيره : يبقين ، وقال : يتوجين من حفا . وذكر ابن بري : صان الفرس إذا ظلع ظلعا خفيفا ، فمعنى يصن المشي أي من التعب . وصان الفرس يصون صونا : صف ، وقيل : قام على طرف حافره ؛ قال النابغة : بقياد خيل ، فيها والكميت : الصائن من الخيل القائم على طرف حافره من الحفا أو وأما الصائم فهو القائم على قوائمه الأربع من غير حفا . بالتشديد : حجارة يقدح بها ، وقيل : هي حجارة سود ليست بصلبة ، . الأزهري : الصوان حجارة صلبة إذا مسته النار فقع ، وربما كان قداحا تقتدح به النار ، ولا يصلح للرضاف ؛ قال النابغة : الصوان حد نسورها ، كالصعاد الذوابل .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

صون : ( *!صانه *!صونا *!وصيانا *!وصيانة ) ، بكسرهما ، ( فهو *!مصون ) على النقص وهو القياس ، ( *!ومصوون ) على التمام شاذ لا نظير له إلا مدووف ومردوف لا رابع لها ، وهي لغة تميمية : ( حفظه ) . ولا يقال : *!أصانه فهو *!مصان ، وهي لغة العامة وكذا قولهم : *!منصان ، فإنها منكرة ، ( *!كاصطانه ) ؛ ومنه قول أمية بن أبي عائذ الهذلي : أبلغ إياسا أن عرض ابن أختكم رداؤك *!فاصطن حسنه أو تبذل ( و ) *!صان ( الفرس : قام على طرف حافره من وجى أو حفا ) ، فهو *!صائن ، عن أبي عبيد . قال : وأما الصائم فهو القائم على قوائمه الأربعة من غير حفا . وقال غيره : *!صان *!صونا : ظلع ظلعا شديدا ؛ قال النابغة : فأوردهن بطن الأتم شعثا يصن المشي كالحدأ التؤاموقال الجوهري في هذا البيت : لم يعرفه الأصمعي ؛ وقال غيره : يبقين بعض المشي . وذكر ابن بري : صان صونا : ظلع ظلعا خفيفا ، فمعنى يصن المشي أي يظلعن ويتوجين من التعب . ( *!وصوان الثوب *!وصيانه ، مثلثين : ما *!يصان فيه ) ويحفظ : الضم والكسر في *!الصوان معروفان ، والكسر في *!الصيان فقط ، وما عدا ذلك غريب . ( *!والصوانة مشددة : الدبر ) ، كأنها كثيرة *!الصون لا تخدج ؛ ومنه يقال : كذبت *!صوانته ؛ وهو مجاز . ( و ) *!الصوانة : ( ضرب من الحجارة شديد ) يقدح بها ، وهي حجارة سود ليست بصلبة ، ( ج : *!صوان ) . وقال الأزهري : *!والصوان حجارة صلبة إذا مسته النار فقع تفقيعا وتشقق ، وربما كان قداحا تقتدح به النار ، ولا يصلح للنورة ولا للرضاف ؛ قال النابعة : برى وقع *!الصوان حد نسورهافهن لطاف كالصعاد الذوابل ( *!والصين ) ، بالكسر : ( ع بالكوفة . ( و ) أيضا : ( بالاسكندرية . ( وموضعان بكسكر . ( و ) أيضا : ( مملكة بالمشرق ) في الجنوب مشهورة متسعة كثيرة الخيرات والفواكه والزروع والذهب والفضة ويخترقها النهر المعروف بباب حياة يعني ماء الحياة ويسمى بنهر اليسر ، ويمر في وسطه مسيرة ستة أشهر حتى يمر *!بصين *!الصين ، وهي *!صين كيلان ، يكتنقه القرى والمزارع من شطيه كنيل مصر . و ( منها الأواني *!الصينية ) التي تصنع بها من تراب جبال هناك تقذفه النار كالفحم ويضيفون له حجارة لهم يقدون عليها النار ثلاثة أيام ثم يصبون عليها الماء فتصير كالتراب ويخمرونه أياما ، وأحسنه ما خمر شهرا ، ودونه ما خمر خمسة عشر يوما إلى عشرة ولا أقل من ذلك ؛ ومنها ينقل إلى سائر البلاد ؛ وإليها ينسب الكبابة *!الصيني والدار *!صيني والدجاج الصيني . وملك *!الصين تترى من ذرية جنكيزخان . وفي كل مدينة في الصين مدينة للمسلمين ينفردون بسكناهم فيها ، ولهم زوايا ومدارس وجوامع ، وهم يحترمون عند سلاطينهم ، وعندهم الحرير واحتفالهم بأواني الذهب والفضة ، ومعاملاتهم بالكواغد المطبوعة ، وهم أعظم الأمم إحكاما للصناعات والتصاوير . وقيل : إن الحكمة نزلت على ثلاثة أعضاء من بني آدم : أدمغة اليونان ، وألسنة العرب ، وأيادي الصين . وفي الحديث : ( اطلبوا العلم ولو *!بالصين ) . ( *!والمصوان : غلاف القوس ) *!تصان فيه . ( *!والصينية ، بالكسر : د تحت واسط العراق ) وتعرف*! بصينيه الحوانيت ، منها قاضيها وخطيبها أبو علي الحسن بن أحمد بن ماهان *!الصيني ، كتب عنه أبو بكر الخطيب . وأما إبراهيم بن إسحق *!الصيني فإنه إلى المملكة المذكورة ، روى عن يعقوب القمي . وحميد بن محمد الشيباني *!الصيني إلى المملكة المذكورة عن ابن الأثير . وكان أبو الحسن سعد الخير بن محمد بن سهل بن سعد الأنصاري الأندلسي البلنسي يكتب لنفسه الصيني لأنه سافر من الغرب إلى أقصى المشرق ، إلى أقصى *!الصين . ( *!والصونة : العتيدة ) ؛ عن ابن الأعرابي . ومما يستدرك عليه : *!الصينة ، بالكسر : *!الصون . يقال : هذه ثياب *!الصينة أي *!الصون ، وهي خلاف البذلة . *!والمصان غلاف القوس . *!وصان عرضه *!صيانة ؛ *!وصونا على المثل ؛ قال أوس بن حجر : فإنا رأينا العرض أحوج ساعة إلى *!الصون من ريط يمان مسهم والحر *!يصون عرضه كما يصون الإنسان ثوبه . وثوب *!صون وصف بالمصدر . وقد *!تصاون الرجل من المعايب ، *!وتصون ؛ الأخيرة عن ابن جني ؛ ونقلها الزمخشري أيضا . *!وصان الفرس عدوه وجريه *!صونا : ذخر منه ذخيرة لأوان الحاجة إليه : قال لبيد : يراوح بين *!صون وابتذال أي *!يصون جريه مرة فيبقي منه ، ويبتذله مرة فيجتهد فيه ؛ وهو مجاز . *!وصان الفرس *!صونا : صف بين رجليه ؛ وقيل : قام على طرف حافره ؛ قال النابغة : وما حاولتما بقياد خيل *!يصون الورد فيها والكميت *!والصين : قرية بواسط هي غير الذي ذكرها المصنف . *!وصينين : عقير معروف ( فصل الضاد ) مع النون ) 2

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

صون :' الصائن من الخيل : القائم | على طرف حافره من الحفاء . | وأما الصائم فهو القائم على قوائمه | الأربع من غير حفاء . وقيل | للقائم : صائم ؛ لإمساكه عن العلف | مع قيامه . | | وقال الخليل : الصوم : قيام بلا | عمل ، نقله الجوهري . وصامت | الشمس : استوت . وفي | التهذيب : إذا قامت ولم تبرح | | مكانها . وبكرة صائمة : إذا قامت | ولم تدر . وأنشد الجوهري : | % ( شر الدلاء الولغة الملازمه % | والبكرات شرهن *!الصائمه ) % | | وصام الشهر : صام فيه . ومنه قوله | تعالى : ! 2 < *!فليصمه > 2 ! وجئته | والشمس في *!مصامها أي : في كبد | السماء . | | *!وصام الماء وقام ودام بمعنى ، | ومنه . : ماء صائم قائم دائم . | | وبنو صائم الدهر : شرذمة باليمن | ينزلون نواحي الزيدية ، وآخرون | بمصر . | | *!وصوام كسحاب : أسم جبل ، | وبه فسر قول الشاعر : | ( بقيدوم رعن من *!صوام ممنع ) | ***صيم :| | ( *!الصيم كقنب ) ، أهمله | الجوهري ، وفي اللسان : هو | ( الصلب الشديد المجتمع الخلق ) ، | قلت : ومنه أخذ الصهميم كما | تقدمت الإشارة إليه . | ( فصل الضاد ) المعجمة مع الميم |

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ص و ن 3087- ص و ن صان يصون، صن، صونا وصيانة وصيانا، فهو صائن، والمفعول مصون ومصوون وصين

⭐ صان المال ونحوه: حفظه في مكان أمين "صيانة حقوق الأقليات".

من القرآن الكريم

(( قُلْ أَتُحَاجُّونَنَا فِي اللَّهِ وَهُوَ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ وَلَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ))
سورة: 2 - أية: 139
English:

Say: 'Would you then dispute with us concerning God, who is our Lord and your Lord? Our deeds belong to us, and to you belong your deeds; Him we serve sincerely.


تفسير الجلالين:

«قل» لهم «أتحاجوننا» تخاصموننا «في الله» أن اصطفى نبيا من العرب «وهو ربنا وربكم» فله أن يصطفي من عباده ما يشاء «ولنا أعمالنا» نجازى بها «ولكم أعمالكم» تجازون بها فلا يبعد أن يكون في أعمالنا ما نستحق به الإكرام «ونحن له مخلصون» الدين والعمل دونكم فنحن أولى بالاصطفاء، والهمزة للإنكار والجمل الثلاث أحوال. للمزيد انقر هنا للبحث في القران