القاموس الشرقي
{صطحب , أصحاب , أصحابنا , أصحابه , أصحابها , أصحابهم , استصحاب , اصطحاب , الاستصحاب , الصحابة , الصحابيين , الصحب , المصاحب , المصاحبة , بأصحاب , بصاحبكم , بصاحبهم , بصحبة , بصحبته , تصاحب , تصاحبني , تصاحبها , تصحبه , صاحب , صاحبة , صاحبته , صاحبتها , صاحبكم , صاحبه , صاحبها , صاحبهم , صاحبي , صحاباتو , صحابي , صحابيا , صحب , صحبة , صحبها , صحبوا , صواحبات , فأصحاب , كصاحب , لأصحاب , لأصحابها , لصاحبته , لصاحبكم , لصاحبه , للصحابة , مصاحب , مصاحبة , مصاحبتهم , مصحوب , مصحوبا , مصحوبة , وأصحاب , وأصحابه , والصاحب , والصحابة , وصاحب , وصاحبة , وصاحبته , وصاحبهما , وصحبة , وصحبه , يصاحب , يصاحبها , يصحبه , يصحبون , يصطحب ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ صُحْبِة صداقة , رفقة صُحْبِة NOUN:FS friendship;companionship
+ صحبة الصداقة صُحْبَة NOUN_ABSTRACT amitier ;x; friendship
+ صحابتك صديقات صَحَبَة NOUN_CONCRETE amies ;x; friends
+ صحبتك صديقتك صَحْبَة NOUN_CONCRETE amie ;x; friend
+ صحبتي صديقتي صَحْبَة NOUN_CONCRETE amie ;x; friend
+ صحب صاحب صَحَب NOUN_CONCRETE ami ;x; friend
+ صحبة صحبة صُحْبَة noun company accompanied friendship
+ بصحبته صحبة صُحْبَة gerund company accompanied friendship
+ بصحبة صحبة صُحْبَة gerund company accompanied friendship
+ صحبةنا صحبة صِحْبِة noun company friendship
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الصاحبة‏)‏ تأنيث الصاحب وجمعها الصواحب ‏(‏ومنها‏)‏ حديث عائشة رضي الله عنها ‏[‏أنتن صواحب يوسف‏]‏ ومن روى صواحبات فقد قاسها على جمالات ورجالات وفي ذلك قليل‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الصحب: جماعة الصاحب، والأصحاب: جماعة الصحب، ويجمع أيضا بالصحبان والصحبة والصحاب. وأحسن الله صحابتك. وتقول عند التوديع: معانا مصاحبا. وأصحب الرجل: إذا كان ذا صاحب. وأصحب - أيضا -: تبع وانقاد. وكذلك إذا بلغ ابنه مبلغ الرجال. وكل شيء لأم شيئا فقد استصحبه. وأصحب فلان فلانا: أي غلبه، فأصحبه، يعني: استتبعه فتبعه. والإصحاب: أن يدبغ الجلد ويبقى عليه شيئ من صوف أو وبر، يقال: أديم مصحب. وعود مصحب: عليه لحاؤه. وماء مصحب: مطحلب، في شعر كثير. والإصحيب نحوه. وإنه لمصحب له: أي قوي عليه. وأصحبته: أجرته، من قوله عز وجل: ولا هم منا يصحبون أي يجارون. وما يتصحب فلان من شيء: أي لا يستحيي.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

صحبته أصحبه صحبة فأنا صاحب والجمع صحب وأصحاب وصحابة قال الأزهري ومن قال صاحب وصحبة فهو مثل فاره وفرهة والأصل في هذا الإطلاق لمن حصل له رؤية ومجالسة ووراء ذلك شروط للأصوليين ويطلق مجازا على من تمذهب بمذهب من مذاهب الأئمة فيقال أصحاب الشافعي وأصحاب أبي حنيفة وكل شيء لازم شيئا فقد استصحبه قال ابن فارس وغيره واستصحبت الكتاب وغيره حملته صحبتي ومن هنا قيل استصحبت الحال إذا تمسكت بما كان ثابتا كأنك جعلت تلك الحالة مصاحبة غير مفارقة. والصاحبة تأنيث الصاحب وجمعها صواحب وربما أنث الجمع فقيل صواحبات.

⭐ كتاب العين:

"صحب: الصاحب: يجمع بالصحب، والصحبان والصحبة والصحاب. والأصحاب: جماعة الصحب. والصحابة مصدر قولك صاحبك الله وأحسن صحابتك. ويقال عند الوداع: مصاحبا معافى. ويقال: صحبك الله أي: حفظك، ولا يقال: مصحوب، والصاحب يكون في حال نعتا، ولكنه عم في الكلام فجرى مجرى الاسم، كقولك: صاحب مال، أي: ذو مال، وصاحب زيد، أي: أخو زيد ألا ترى أن الألف واللام لا تدخلان، على قياس الضارب زيدا، لأنه لم يشتق من قولك: صحب زيدا، فإذا أردت ذلك المعنى قلت: هو الصاحب زيدا. وأصحب الرجل:إذا كان ذا صاحب. وتقول: إنك لمصحاب لنا بما تحب، قال: فقد أراك لنا بالود مصحابا وكل شيء لاءم شيئا فقد استصحبه، قال: إن لك الفضل على صاحبـي

⭐ لسان العرب:

: صحـبه يصحبه صحبة ، بالضم ، وصحابة ، بالفتح ، وصاحبه : عاشره . والصحب : جمع الصاحب مثل راكب وركب . والأصحاب : جماعة الصحب مثل فرخ وأفراخ . الـمعاشر ؛ لا يتعدى تعدي الفعل ، أعني أنك لا تقول : عمرا ، لأنهم إنما استعملوه استعمال الأسماء ، زيد ؛ ولو استعملوه استعمال الصفة لقالوا : زيد صاحب عمرا ، أو زيد صاحب عمرو ، على إرادة التنوين ، كما تقول : زيد ضارب عمرا ، وزيد ضارب عمرو ؛ تريد بغير التنوين ما تريد بالتنوين ؛ والجمع أصحاب ، وأصاحيب ، وصحبان ، وشبان ، وصحاب مثل جائع وجـياع ، وصحب وصحابة وصحابة ، حكاها جميعا الأخفش ، وأكثر الناس على الكسر دون الهاء ، وعلى الفتح معها ، والكسر معها عن الفراء خاصة . ولا يمتنع أن تكون الهاء مع الكسر من جهة القياس ، على أن تزاد الهاء لتأنيث الجمع . وفي حديث قيلة : خرجت إلى رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ؛ هو بالفتح جمع صاحب ، ولم يجمع فاعل على فعالة إلا هذا ؛ قال امرؤ القيس : وعقد عذاره ، * وقال صحابي : قد شـأونك ، فاطلب بري : أغنى عن خبر كان الواو التي في معنى مع ، كأنه قال : فكان تدانينا مع عقد عذاره ، كما قالوا : كل رجل وضيعته ؛ فكل مبتدأ ، وضيعته معطوف على كل ، ولم يأت له بخبر ، وإنما أغنى عن الخبر كون الواو في معنى مع ، والضيعة هنا : الحرفة ، كأنه قال : كل رجل مع حرفته . وكذلك قولهم : كل رجل وشأنه . وقال الجوهري : الصحابة ، بالفتح : : 520 > وهو في الأصل مصدر ، وجمع الأصحاب أصاحـيب . والصحب فاسمان للجمع . وقال الأخفش : الصحب جمع ، خلافا لمذهب سيبويه ، ويقال : صاحب وأصحاب ، كما يقال : شاهد وأشهاد ، وناصر وأنصار . ومن قال : صاحب وصحبة ، فهو كقولك فاره وفرهة ، وغلام رائق ، والجمع والصحبة مصدر قولك : صحب يصحب صحبة . وقالوا في النساء : هن صواحب يوسف . وحكى الفارسي عن أبي الحسن : هن صواحبات يوسف ، جمعوا صواحب جمع السلامة ، كقوله : حدائداتها بالكرور مصدر قولك صاحبك الله وأحسن صحابتك . وتقول للرجل عند التوديع : معانا مصاحـبا . ومن قال : معان مصاحب ، فمعناه : أنت معان مصاحب . ويقال : إنه لـمصحاب لنا بما يحب ؛ وقال الأعشى : لنا بالود مصحابا صدق . واصطحب الرجلان ، وتصاحبا ، : صحب بعضهم بعضا ؛ وأصله اصتحب ، لأن تاء الافتعال تتغير عند الصاد مثل اصطحب ، وعند الضاد مثل اضطرب ، وعند الطاء مثل اطلب ، وعند الظاء مثل اظلم ، مثل ادعى ، وعند الذال مثل اذخر ، وعند الزاي مثل ازدجر ، لأن التاء لان مخرجها فلم توافق هذه الحروف لشدة مخارجها ، فأبدل منها ما يوافقها ، لتخف على اللسان ، ويعذب اللفظ به . أي أصحر يضرب لونه إلى الحمرة . صار ذا صاحب وكان ذا أصحاب . بلغ ابنه مبلغ الرجال ، فصار مثله ، فكأنه صاحبه . واستصحب الرجل : دعاه إلى الصحبة ؛ وكل ما لازم شيئا فقد قال : الفضل على صحبتي ، * والـمسك قد يستصحب الرامكا نوع من الطيب رديء خسيس . : جعلته له صاحبا ، واستصحبته الكتاب وغيره . واصطحبه : حفظه . وفي الحديث : اللهم اصحبنا بصحبة واقلبنا بذمة ؛ أي احفظنا بحفظك في سفرنا ، وأرجعنا بأمانتك وعهدك إلى بلدنا . وفي التنزيل : ولا هم منا يصحبون ؛ قال : يعني الآلهة لا تمنع أنفسنا ، ولا هم منا يصحبون : يجارون أي الكفار ؛ ألا ترى أن العرب تقول : أنا جار لك ؛ ومعناه : أجـيرك وأمنعك . فقال : يصحبون بالإجارة . وقال قتادة : لا يصحبون من الله بخير ؛ وقال أبو عثمان المازني : أصحبت الرجل أي منعته ؛ وأنشد قول الـهذلي : الـحزن ، من أبه ، * قربانه ، في عابه ، يصحب يمنع ويحفظ وهو من قوله تعالى : ولا هم منا يصحبون . وقال غيره : هو من قوله صحبك الله أي حفظك وكان لك جارا ؛ وقال : لا يزني حريمهما ، * وصاحـبي من دواعي السوء مصطحب : 521 > والدابة : انقادا . ومنهم من عم فقال : وأصحب من بعد صعوبة ؛ قال امرؤ القيس : رثية إمر ، * إذا قـيد مستكرها أصحبا الذي يأتمر لكل أحد لضعفه ، والرثية : وجع المفاصل . وفي الحديث : فأصحبت الناقة أي انقادت ، واسترسلت ، وتبعت صاحبها . عبيد : صحـبت الرجل من الصحبة ، وأصحبت أي انقدت وأنشد : السقاب ، فأصحبا الذاهب لا يتلبث ؛ وقوله أنشده ابن الأعرابي : شهاب ، لست لي بصاحب ، * مع الـمماري ومع الـمصاحب : الـمماري الـمخالف ، والـمصاحب الـمنقاد ، من الإصحاب . وأصحب الماء : علاه الطحلب والعرمض ، فهو ماء مصحب . وأديم مصحب عليه صوفه أو شعره أو وبره ، وقد أصحبته : تركت ذلك عليه . وقربة مصحـبة : بقي فيها من صوفها شيء ولم تعطنه . والـحمـيت : ما ليس عليه شعر . : مجنون . : سلخه في بعض اللغات . مجالستنا : استحيا . وقال ابن برزح ( 1 ) قوله « برزح » هكذا في النسخ المعتمدة بيدنا .) من مجالستنا أي يستحيـي منها . وإذا قيل : فلان ، بالسين ، فمعناه : أنه يتمادح ويتدلل . وقولهم في يا صاح ، معناه يا صاحبي ؛ ولا يجوز ترخيم المضاف إلا في هذا وحده ، سمـع من العرب مرخما . وبنو صحب : بطنان ، واحد في باهلة ، وآخر في كلب . وصحبان : اسم رجل .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

صحب : ( صحبه كسمعه ) يصحبه ( صحابة ) بالفتح ( ويكسر وصحبة ) بالضم كصاحبه : ( عاشره ) . والصاحب : المعاشر ، لا يتعدى تعدى الفعل يعني أنك لا تقول : زيد صاحب عمرا لأنهم إنما استعملوه استعمال الأسماء ، نحو غلام زيد . ولو استعملوه استعمال الصفة لقالوا : زيد صاحب عمرا ، وزيد صاحب عمر و على إرادة التنوين ، كما تقول : زيد ضارب عمرا ، وزيد ضارب عمرو . تريد بغيره التنوين ما تريد بالتنوين . ( وهم أصحاب وأصاحيب وصخبان ) بالضم في الأخير مثل شاب وشبان ( وصحاب ) بالكسر مثل جائع . وجياع ( وصحابة ) بالفتح ( وصحابة ) بالكسر ( وصحب ) . حكاها جميعا الأخفش . وأكثر الناس على الكسر دون الهاء وعلى الفتح معها وعلى الكسر معها عن الفراء خاصة . ولا يمتنع أن تكون الهاء مع الكسر من جهة القياس على أن تزاد الهاء لتأنيث الجمع . وفي حديث قيلة : ( خرجت أبت 2 غي الصحابة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ) . هو بالفتح جمع صاحب . ولم يجمع فاعل على فعالة إلا هذا ، كذا في لسان العرب . وقال الجوهري : الصحابة بالفتح : الأصحاب ، وهو في الأصل مصدر وجمع . وجمع الأصحاب أصاحيب وأما الصحبة والصحب فاسمان للجمع . وقال الأخفش : الصحب جمع ، خلافا لمذهب سيبويه . ويقال : صاحب وأصحاب ، كما يقال : شاهد وأشهاد ، وناصر وأنصار . ومن قال : صاحب وصحبة فهو كقولك : فاره وفرهة . وغلام رائق والجمع روفة . والصحبة مصدر قولك : صحب يصحب صحبة . وقالوا في النساء : هن صواحب يوسف . وحكى الفارسي عن أبي الحسن : هن صواحبات يوسف . جمعا صواحب جمع السلامة . والصحابة بالكسر ؛ مصدر قولك صاحبك الله وأحسن صحابتك ، وهو مجاز . ( واستصحبه : دعاه إلى الصحبة . ولازمه ) ، وكل ما لازم شيئا فقد استصحبه . قال : إن لك الفضل على صحبتي والمسك قد يستصحب الرامكا ، الرامك : نوع من الطيب رديء خسيس . ومن المجاز : استصعب ثم استصحب . وكذا استصحبته الكتاب وغيره ، واستصحبت كتابا لي ، كذا في الأساس ولسان العرب . ( و ) أصحب البعير والدابة : انقادا ، ومنهم من عم فقال : وأصحب : ذل وانقاد . و ( والمصحب كمحسن ) وهو ( الذليل المنقاد بعد صعوبة ) . قال امرؤ القيس : ولست بذي رئية إمر إذا قيد مستكرها أصحبا ، الإمر : الذي يأتمر لكل أحد ضعفه . والرثبة : وجع المفاصل . وفي الحديث : ( فأصحبت الناقة ) أي انقادت واسترسلت وتبعت صاحبها . قال أبو عبيد : صحبت الرجل من الصحبة . وأصحبت أي انقدت له . ( كالمصاحب ) أي المنقاد ، من الإصحاب . قاله ابن الأعرابي ، وأنشد : يا ابن شهاب لست لي بصاحب مع المماري ومع المصاحب ، وكالمستصحب كما قاله الزمخشري وقد تقدمت الإشارة إليه قريبا . ( و ) المصحب : ( المستقيم الذاهب لا يتلبث ) . ( و ) من المجاز : أصحب ( الماء ) إذا ( علاه الطحلب ) والعرمض ، فهو ماء مصحب . ( و ) من المجاز : أصحب ( الرجل ) إذا ( بلغ ابنه ) مبلغ الرجال ( فصار مثله ) فكأنه صاحبه . ( و ) من المجاز عن الفراء : المصحب ( الرجل الذي يحدث نفسه ، وقد تفتح حاؤه ) . ( و ) المصحب ( بفتح الحاء : الجنون ) . يقال : رجل مصحب . والمصحب : العود الذي لم يقشر ، وهو مجاز . ( و ) المصحب ( أديم بقي عليه صوفه ) أ ( وشره ) أ ( ووبره . ومنه قربة مصحبة : بقي فيها من صوفها شيء ولم تعطنه . والحميت : ما ليس عليه شعر . ( وصحب المذبوح ، كمنع : سلخه ) في بعض اللغات . ( و ) من المجاز : ( أصحبته الشيء ) أي ( جعلته له صاحبا ) وكذلك استصحبته ، وقد تقدم . ( و ) أصحب ( فلانا : حفظه ، كاصطحبه ) . وفي الحديث : ( اللهم اصحبنا بصحبة واقلبنا بذمة ) أي احفظنا بحفظك في سفرنا ، وارجعنا بأمانتك وعهدك إلى بلدنا . وفي الأساس ، ومن المجاز : امض مصحوبا ومصاحبا : مسلما ومعافى . وتقول عند التوديع : معانا مصاحبا . ( و ) أصحب فلانا : ( منعه ) ، ومنه في التنزيل : ( ولا هم منا يصحبون ) قال الزجاج يعني الآلهة لا تمنع أنفسها . ولا هم منا يصحبون : يجارون أي الكفار . ألا ترى أن العرب تقول : أن جار لك ومعناه أجيرك وأمنعك ، فقال يصحبون بالإجارة . وقال قتادة : لا يصحبون من الله بخير . وقال أبو عثمان المازني : أصحبت الرجل أي منعته . أنشد قول الهذلي : يرعى بروض الحزن من أبه قريانه في عانة تصحب ، أي يمنع ويحفظ . وقال غيره هو من قوله : صحبك الله أي حفظك وكان لك جارا . وقال : جاري ومولاي لا يزني حريمهما وصحبي من دواعي السوء مصطحب ، ( و ) من المجاز : أصحب ( الرجل : صار ذا صاحب ) وكان ذا أصحاب ، وكذا أصحبه : فعل به ما صيره صاحبا له . ( وصحب بن سعد بالفتح ) ابن عبد بن غنم : ( قبيلة ) من باهلة ، ( منها الأشعث ) بن يزيد الباهلي ( الصحبي الشاعر ) . قال ابن دريد : ( وبنو صحب بالضم : بطنان ) واحد في باهلة والآخر في كلب . وقال غيره : صحب ابن المخبل ، وصحب بن ثور بن كلب بن وبرة ، كلاهما بالضم . وفي باهلة صحب بن سعد بن عبد بن غنم ، وقد ذكر قريبا . قلت : ومن بني صحب بن ثور عرابة بن مالك الشاعر ، قاله ابن حبيب . ( وصحبان ) اسم ( رجل ) . ( والأصحب ) هو ( الاصحر ) . يقال : حمار أصحب أي أصحر ، يضرب لونه إلى الحمرة . وفلان صاحب صدق . ومن المجاز : هو صاحب علم ومال ، وصحب كل شيء : ذوه . وخرج وصاحباه السيف والرمح . واصطحب الرجلان : تصاحبا . ( و ) القوم : ( اصطحبوا ؛ صحب بعضهم بعضا ) . وأصله اصتحب لأن تاء الافتعال تتغير عند الصاد مثل هذا ، وعند الضاد مثل اضطرب ، وعند الطاء مثل اطلب ، وعند الظاء مثل اظلم ، وعند الدال مثل ادعى ، وعند الذال مثل ازجر ؛ لأن التاء لان مخرجها فلم توافق هذه الحروف لشدة مخارجها ، فأبدل منها ما يوافقها لتخف على اللسان ويعذب اللفظ به . كذا في لسان العرب . ( و ) قال ابن بزرج : فلان ( يتصحب منا ) أي من مجالستنا : ( يستحيي ) منها . وإذا قيل : فلان يتسحب علينا ، بالسين المهملة ، فمعناه أنه يتمادح ويتدلل . ( والصاحب : فرس ) لغني ( من نسل الحرون ) . ( والمصحبية : ماء لقشير ) نقله الصاغاني . ( و ) يقال : ( هو مصحاب لنا بما نحب كمحراب ) أي منقاد . وقال الأعشى : إن تصرمي الحبل يا سعدى وتعتزمي فقد أراك لنا بالود مصحابا وفي لسان العرب : قولهم في النداء : يا صاح ، معناه يا صاحبي ، ولا يجوز ترخيم المضاف إلا في هذا وحده سمع من العرب مرخما .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ص ح ب 2971- ص ح ب صحب يصحب، صحابة وصحبة، فهو صاحب، والمفعول مصحوب

⭐ صحب الشخص: رافقه ولازمه "صحبه إلى المدرسة- جاءت المرأة مصحوبة بزوجها- تقرير مصحوب بوثائق- نصحتك لاتصحب سوى كل فاضل- {قال إن سألتك عن شيء بعدها فلا تصحبني} [ق] " ° صحبتك السلامة: رافقتك ولازمتك- صحبك الله: حفظك ورافقتك عنايته. 2971- ص ح ب أصحب يصحب، إصحابا، فهو مصحب، والمفعول مصحب (للمتعدي)

من القرآن الكريم

(( أَمْ لَهُمْ آلِهَةٌ تَمْنَعُهُم مِّن دُونِنَا ۚ لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَ أَنفُسِهِمْ وَلَا هُم مِّنَّا يُصْحَبُونَ))
سورة: 21 - أية: 43
English:

Or have they gods that shall defend them apart from Us? Why, they are not able to help themselves, nor shall they be guarded in safety from Us.


تفسير الجلالين:

«أم» فيها معنى الهمزة للإنكار: أي أ «لهم آلهة تمنعهم» مما يسوؤهم «من دوننا» أي ألَهم من يمنعهم منه غيرنا؟ لا «لا يستطيعون» أي الآلهة «نصر أنفسهم» فلا ينصرونهم «ولا هم» أي الكفار «منا» من عذابنا «يصحبون» يجارون، يقال صحبك الله: أي حفظك وأجارك. للمزيد انقر هنا للبحث في القران