القاموس الشرقي
إصغار , أصغر , الأصغر , الصاغرين , الصغار , الصغر , الصغرى , الصغير , الصغيرة , بالصغار , صاغر , صاغرون , صاغرين , صغار , صغر , صغرت , صغري , صغير , صغيرا , صغيرة , صغيرها , مستصغر , وإصغارا , وأصغر , والأصغر , والصغرى , والصغير , والصغيرة , وصغيرة , يصغر ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ صغرت صغر صَغَر pv lessen
+ بتصغر صغر صِغِر verb be small
+ الصغر صغر صِغَر gerund smallness humility
+ صغرنا صغر صِغِر noun childhood, infancy, babyhood, girlhood, child's play
+ صغرها صغر صَغِّر verb smallness humility
+ صغري صغر صِغَر noun youth infancy
+ يصغر صغر صَغُر iv lessen
+ يصغرني صغر صَغَّر verb diminish belittle
+ يصَغِّر صَغَّر VERB:I make sth smaller;make sth younger;belittle [auto]
+ يِصْغَر صِغِر VERB:I become smaller;become younger
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏صغر‏)‏ صغرا أو صغارا إذا ذل ‏(‏وفي التنزيل‏)‏ ‏{‏وهم صاغرون‏}‏ أي يؤخذ منهم الجزية على الصغار والذل وهو أن يأتي بها بنفسه ماشيا غير راكب ويسلمها وهو قائم والمتسلم جالس ‏(‏والمصغرة‏)‏ عن شمر فيما نهي عنه في الأضاحي من الصغر أو الصغار ‏(‏وعن القتبي‏)‏ المصفرة بالفاء وهي المهزولة وقيل المستأصلة الأذن يروى بتخفيف الفاء وكلاهما من الصفر الخالي‏.‏ الصاد مع الفاء

⭐ معجم المحيط في اللغة:

تقول من الصغير: صغر يصغر. ومن الصغار: صغر يصغر وهو الراضي بالضيم، صغرا وصغارا وصغارة. وأصغرت الناقة وأكبرت، والإصغار: حنينها الخفيض. وتصاغرت إليه نفسه. والأصغر والأصاغر. والصغرى والصغر. وافعل ذاك ولا صغران عليك ولا صغر ولا صغار أي لا تصغر. والمصغوراء: الصغار. والصغرة: الأحداث، هذا صغرة أبيه: أي أصغر ولده. وهذه الجارية صغرى بنات فلان. وأرض مصغرة : إذا كان نبتها صغيرا لم يطل. وارتبع القوم ليصغروا: أي يولدوا الأصاغر، والمصدر الإصغار.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

صغر الشيء بالضم صغرا وزان عنب فهو صغير وجمعه صغار والصغيرة صفة جمعها صغار أيضا ولا تجمع على صغائر قال ابن يعيش إذا كانت فعيلة لمؤنث ولم تكن بمعنى مفعولة فلجمعها ثلاثة أمثلة فعال بالكسر وفعائل وفعلاء فالأول مثل صبيحة وصباح والثاني مثل صحيفة وصحائف وقد يستغنون بفعال عن فعائل قالوا سمينة وسمان وصغيرة وصغار وكبيرة وكبار ولم يقولوا سمائن ولا صغائر ولا كبائر في السن وإنما جاء ذلك في الذنوب والثالث فقيرة وفقراء وسفيهة وسفهاء ولم يسمع هذا الجمع في هذا الباب إلا في هذين الحرفين وقال ابن السراج أيضا وقد يستغنون عن فعائل بغيرها قالوا صغيرة وصغار وصبيحة وصباح وقال ابن بابشاذ وتجمع فعيلة في الصفات على فعال وفعائل وجمع فعال أكثر قالوا صغيرة وصغار وظريفة وظراف ووقع في الشرح جمع صغيرة في الصفة على صغائر وكبيرة على كبائر وهو خلاف المنقول ويبنى من ذلك على صيغة أفعل التفضيل فيقال هذا أصغر من ذاك وهذه صغرى من غيرها ويستعمل استعمال أفعل التفضيل بالألف واللام أو الإضافة أو من قالوا ولا يجوز أن يقال صغرى وكبرى إلا مع وجه من الوجوه المذكورة وتجمع الصغرى على الصغر والصغريات مثل الكبرى والكبر والكبريات. والصغيرة من الإثم جمعها صغيرات وصغائر لأنها اسم مثل خطيئة وخطيئات وخطايا والأصل خطائي على فعائل. والصغار الضيم والذل والهوان سمي بذلك لأنه يصغر إلى الإنسان نفسه والصغر وزان قفل مثله وصغر صغرا من باب تعب إذا ذل وهان فهو صاغر وقوله تعالى { وهم صاغرون } قيل معناه عن قهر يصيبهم وذل وقيل يعطونها بأيديهم ولا يتولى غيرهم دفعها فإن ذلك أبلغ في إذلالهم وتصاغرت إليه نفسه إذا صارت صغيرة الشأن ذلا ومهانة وصغر في عيون الناس بالضم ذهبت مهابته فهو صغير ومنه يقال جاء الناس صغيرهم وكبيرهم أي من لا قدر له ومن له قدر وجلالة وصغرت الاسم تصغيرا فإن كان ثلاثيا أو رباعيا أو جمع قلة صغر على بنائه أيضا نحو ثوب وثويب ودرهم ودريهم وأفلس وأفيلس وأحمال وأحيمال. وفي الثلاثي المؤنث إن كان اسما رددت الهاء وقلت قديرة وعيينة وإن كان صفة لم تلحقه فيقال ملحفة خليق فرقا بينهما وإن كان جمع كثرة ففيه مذهبان أحدهما أن يرد إلى الواحد فلو صغر فلوس قيل فليس والثاني أن يرد إلى جمع قلته إن كان له فإذا صغر غلمان رد إلى غلمة وقيل غليمة وسمع أغيلمة على غير قياس وتفصيل ذلك من كتبه ويأتي لمعان أحدها التحقير والتقليل نحو دريهم والثاني تقريب ما يتوهم أنه بعيد نحو قبيل العصر والثالث تعظيم ما يتوهم أنه صغير نحو دويهية والرابع التحبيب والاستعطاف نحو هذا بنيك وقد يأتي لغير ذلك وفائدة التصغير الإيجاز لأنه يستغنى به عن وصف الاسم فتنوب ياء التصغير عن الصفة التابعة فقولهم دريهم معناه درهم صغير وما أشبه ذلك.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"صغر: الصاغر: الراضي بالضيم، وصغر يصغر صغرا وصغارا. والصغر: مصدر الصغير في القدر. واصغرت الناقة وأكبرت، والإصغار حنينها الخفيض، والإكبار حنينها الرفيع ، قالت الخنساء: حنين الهة ضلت أليفتهـا

⭐ لسان العرب:

: الصغر : ضد الكبر . ابن سيده : الصغر والصغارة خلاف وقيل : الصغر في الجرم ، والصفارة في القدر ؛ صغر صغارة يصغر صغرا ؛ بفتح الصاد والغين ، وصغرانا ؛ كلاهما الأعرابي : فهو صغير وصغار ، بالضم ، والجمع صغار . قال وافق الذين يقولون فعيلا الذين يقولون فعالا لاعتقابهما ولم يقولوا صغراء ، استغنوا عنه بفعال ، وقد جمع الصغير في صغراء ؛ أنشد أبو عمرو : حيث شاؤوا ، واقتثام اسم للجمع . والأصاغرة : جمع الأصغر . قال ابن سيده : هذا لأنه مما تلحقه الهاء في حد الجمع إذ ليس منسوبا ولا أهل أرض ونحو ذلك من الأسباب التي تدخلها الهاء في ، لكن الأصغر لما خرج على بناء القشعم وكانوا يقولون الهاء ، وقد قالوا الأصاغر ، بغير هاء ، إذ قد يفعلون الأعجمي نحو الجوارب والكرابج ، وإنما حملهم على تكسيره أنه في باب الصفة . والصغرى : تأنيث الأصغر ، والجمع قال سيبويه : يقال نسوة صغر ولا يقال قوم أصاغر إلا بالألف قال : وسمعنا العرب تقول الأصاغر ، وإن شئت قلت الأصغرون . : ومن أمثال العرب : المرء بأصغريه ؛ وأصغراه قلبه ومعناه أن المرء يعلو الأمور ويضبطها بجنانه ولسانه . وصغره تصغيرا ، وتصغير الصغير صغير الأولى على القياس والأخرى على غير قياس ؛ حكاها سيبويه . عده صغيرا . وصغره وأصغره : جعله صغيرا . : خرزتها صغيرة ؛ قال بعض الأغفال : فارية فرتها ، النزع لأصغرتها الساقي لأصغرتها والنعت يكون تحقيرا ويكون شفقة ويكون تخصيصا ، كقول المنذر : أنا جذيلها المحكك وعذيقها المرجب ؛ في موضعه . والتصغير يجيء بمعان شتى : منها ما يجيء على التعظيم وهو معنى قوله : فأصابتها سنية حمراء ، وكذلك قول الأنصاري : أنا وعذيقها المرجب ، ومنه الحديث : أتتكم يعني الفتنة المظلمة فصغرها تهويلا لها ، ومنها أن يصغر ذاته كقولهم : دويرة وجحيرة ، ومنها ما يجيء للتحقير في ، وليس له نقص في ذاته ، كقولهم : هلك القوم إلا أهل وذهبت الدراهم إلا دريهما ، ومنها ما يجيء للذم كقولهم : يا ومنها ما يجيء للعطف والشفقة نحو : يا بني ويا أخي ؛ ومنه : أخاف على هذا السبب : « هذا السبب » هكذا في الأصل من ). وهو صديقي أي أخص أصدقائي ، ومنها ما يجيء بمعنى : دوين الحائط وقبيل الصبح ، ومنها ما يجيء للمدح ، من ذلك لعبدالله : كنيف ملئ علما . وفي حديث عمرو بن دينار قلت لعروة : كم لبث رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، بمكة ؟ عشرا ، قلت : فابن عباس يقول بضع عشرة سنة ، قال عروة : فصغره أي عن ضبط ذلك ، وفي رواية : فغفره أي قال غفر الله له ، غفر أيضا . والإصغار من الحنين : خلاف الإكبار ؛ قالت على بو تطيف به ، : إصغار وإكبار حنينها إذا خفضته ، وإكبارها : جنينها إذا والمعنى لها حنين ذو صغار وحنين ذو كبار . : نبتها صغير لم يطل . وفلان صغرة أبويه أبويه أي أصغرهم ، وهو كبرة ولد أبيه أي وكذلك فلان صغرة القوم وكبرتهم أي أصغرهم وأكبرهم . ويقول صبيان العرب إذ نهي عن اللعب : أنا من الصغرة أي . وحكى ابن الأعرابي : ما صغرني إلا بسنة أي ما صغر بسنة . والصغار ، بالفتح : الذل والضيم ، وكذلك الصغر ، والمصدر الصغر ، بالتحريك . يقال : قم على صغرك وصغرك . يقال صغر فلان يصغر صغرا وصغارا ، فهو صاغر إذا وأقر به . قال الله تعالى : حتى يعطوا الجزية عن صاغرون ؛ أي أذلاء . والمصغوراء : الصغار . وقوله عز سيصيب الذين أجرموا صغار عند الله ؛ أي هم ، وإن كانوا الدنيا ، فسيصيبهم صغار عند الله أي مذلة . وقال الشافعي ، رحمه في قوله عز وجل : عن يد وهم صاغرون ؛ أي يجري عليهم حكم والصغار : مصدر الصغير في القدر . والصاغر : الراضي ، والجمع صغرة . وقد صغر : « وقد صغر إلخ » من كما في القاموس ومن باب فرح أيضا كما في المصباح كما أنه منهما العظم ). صغرا وصغرا وصغارا وصغارة وأصغره : جعله وتصاغرت إليه نفسه : صغرت وتحاقرت ذلا ومهانة . : إذا قلت ذلك تصاغر حتى يكون مثل الذباب ؛ يعني أي ذل وامحق ؛ قال ابن الأثير : ويجوز أن يكون من الصغر وهو الذل والهوان . وفي حديث علي يصف أبا بكر ، رضي الله برغم المنافقين وصغر الحاسدين أي ذلهم وهوانهم . وفي : يقتل الحية بصغر لها . وصغرت الشمس : مالت عن ثعلب . وصغران : موضع .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

صغر : ( الصغر ، كعنب ) : ضد الكبر . وفي المحكم : الصغر ( والصغارة ، بالفتح : خلاف العظم ) . ( أو الأولى ) ، أي الصغر ( في الجرم ، والثانية ) ، أي الصغارة ( في القدر ) . يقال : ( صغر ، ككرم ، وفرح صغارة ) ، بالفتح ، ( وصغرا ، كعنب ) ، كلاهما مصدر الأول ، ( وصغرا ، محركة ، وصغرانا ، بالضم ) الأخيران عن ابن الأعرابي ، وهما مصادر الثاني ، ( فهو صغير ) ، كأمير ( وصغار وصغران ، بضمهما ، ج : صغار ) ، بالكسر ، قال سيبويه : وافق الذين يقولون : فعيل ، الذين يقولون : فعال ؛ لاعتقابهما كثيرا ، ولم يقولوا صغراء ، استغنوا عنه بفعال ، ( و ) قد جمع الصغير في الشعر على ( صغراء ) ، أنشد أبو عمرو : وللكبراء أكل حيث شاءوا وللصغراء أكل واقتثام ( ومصغوراء ) اسم للجمع . ( وأصاغر : جمع أصغر ) ، نحو الجوارب والكرابج ، ( كالأصاغرة بالهاء ) ، لأن الأصغر لما خرج على بناء القشعم ، وكانوا يقولون القشاعمة ألحقوه الهاء ، قاله ابن سيده قال : وإنما حملهم على تكسيره أنه لم يتمكن في باب الصفة . والصغرى : تأنيث الأصغر ، والجمع الصغر . قال سيبويه : لا يقال : نسوة صغر ، ولا يقال : قوم أصاغر إلا بالألف واللام ، قال : وسمعنا العرب تقول : الأصاغر ، وإن شئت قلت : الأصغرون . ( وصغره ) تصغيرا ، ( وأصغره ) ، أي ( جعله صغيرا . وتصغيره ) أي الصغير ( صغير وصغيير ) ، كدريهم ودنينير ، الأولى على القياس ، والأخرى على غير قياس ، حكاها سيبويه ، قلت : من أمثلة التصغير فعيل كفليس . وفي اللسان : والتصغير للاسم والنعت يجيء لمعان شتى : منه ما يجيء للتعظيم لها ، وهو معنى قوله : فأصابتها سنية حمراء ، وكذالك قول الأنصاري : أنا جذيلها المحكك ، وعذيقها المرجب . ومنها : أن يصغر الشيء في ذاته ، كقولهم : دويرة ، وحجيرة . ومنها : ما يجيء للتحقير في غير المخاطب ، وليس له نقص في ذاته ، كقولهم : هلك القوم إلا أهل بييت . وذهبت الدراهم إلا دريهما . ومنها : ما يجيء للذم ، كقولهم : يا فويسق . ومنها : ما يجيء للعطف والشفقة ، نحو : يا بني ويا أخي ، ومنه قول عمر : ( وهو صديقي ) أي أخص أصدقائي . ومنها : ما يجيء بمعنى التقريب ، كقولهم : دوين الحائط ، وقبيل الصبح . ومنها : ما يجيء للمدح ، كقول عمر لعبد الله : ( كنيف ملىء علما ) انتهى . وفي حديث عمرو بن دينار : ( قلت لعروة : كم لبث رسول الله صلى الله عليه وسلمبمكة ؟ قال : عشرا ، قلت : فابن عباس يقول : بضع عشرة سنة ، قال عروة : فصغره ، أي استصغر سنه عن ضبط ذالك . ( وأرض مصغرة ) ، كمكرمة : ( نبتها صغير ) لم يطل ، ( وقد أصغرت ) . ( و ) قولهم : فلان ( صغرتهم ، بالكسر ) ، أي ( أصغرهم ) ، وكذا فلان صغرة أبويه ، وصغرة ولد أبويه ، أي أصغرهم ، وهو كبرة ولد أبويه ، أي أكبرهم . ( و ) يقول صبي من صبيان العرب إذا نهي عن اللعب : ( أنا من الصغرة ) ، أي ( من الصغار ) . ( و ) حكى ابن الأعرابي : ( ما صغرني إلا بسنة ) ، هو ( كنصر ، أي ما صغر عني ) ، إلا بسنة . ( والصاغر : الراضي بالذل ) والضيم ، ( ج : صغرة ، ككتبة ) . ( وقد صغر ، ككرم ، صغرا ، كعنب ، وصغارا وصغارة ، بفتحهما ، وصغرانا وصغرا ، بضمهما ) ، إذا رضي بالضيم وأقر به . ( ) وفاته من المصادر : الصغر ، محركة ، يقال : قم على صغرك وصغرك . قال الله تعالى : { حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون } ( التوبة : 29 ) ، أي أذلاء ، وقوله عز وجل : { سيصيب الذين أجرموا صغار عند الله } ( الأنعام : 164 ) ، أي مذلة ، والصغار : مصدر الصغير في القدر . ( أصغره : جعله صاغرا ) ، أي ذليلا . ( وتصاغرت إليه نفسه : صغرت ) وتحاقرت ذلا ومهانة . وفي الأساس : تصاغرت إليه نفسه : صارت صغيرة الشأن ذلا ومهانة . ( وصغرت الشمس : مالت للغروب ) ، عن ثعلب . ( و ) قال ابن السكيت من الأمثال : ( المرء بأصغريه ) ، ( الأصغران : القلب واللسان ) ، ومعناه : أن المرء يعلو الأمور ويضبطهعا بجنانه ولسانه . ( وارتبعوا ليصغروا ، أي يولدوا الأصاغر ) ، أورده الصاغاني في التكملة . ( و ) صغران ، ( كسحبان : ع ) ، قاله ابن دريد . ( و ) صغران ، ( بالضم : اسم ) . ( وأصغر القربة : خرزها صغيرة ) ، قال بعض الأغفال : شلت يدا فارية فرتها لو خافت النزع لأصغرتها قال الصاغاني : الرجز لصريع الركبان واسمه جعل . ( واستصغره ) ، أي استصغر سنه ، أي ( عده صغيرا ) ، كصغره . ( و ) في الحديث : ( إذا قلت ذالك ( تصاغر ) حتى يكون مثل الذباب ) يعني الشيطان ، أي ( تحاقر ) وذل وامحق . ( وسموا صغيرا وصغيرة ) . وحاتم بن أبي صغيرة : محدث . ( ) ومما يستدرك عليه : الإصغار من حنين الناقة : خلاف الإكبار ، وهو مجاز ، قالت الخنساء : فما عجول على بو تطيف به لها حنينان إصغار وإكبار فإصغارها : حنينها إذا خفضته ، وإكبارها : حنينها إذا رفعته ، والمعنى : لها حنين ذو صغار . وحنين ذو كبار . وفي حديث الأضاحي : ( نهى عن المصغورة ) ، هاكذا رواه شمر ، وفسره بالمستأصلة الأذن ، وأنكره ابن الأثير ، وقال الزمخشري : هو من الصغار ، ألا ترى إلى قولهم للذليل مجدع ومصلم ؟ .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ أصغر, : ، مرادف : ، تضاد : أكبَرْ

⭐ بتصغر, : تقوم بالتغير في الحجم, تصبح صغيرة ، مرادف : تَنقص - تَقِلُّ ، تضاد : تَزيد - تتراكم

⭐ ص غ ر 3009- ص غ ر صغر يصغر، صغرا، فهو صغير، والمفعول مصغور

⭐ صغرني فلان: كانت سنه أقل من سني "هو يصغر أخته بسنة واحدة". 3009- ص غ ر صغر1 يصغر، صغارا وصغارة، فهو صاغر

من القرآن الكريم

(( وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِن قُرْآنٍ وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ ۚ وَمَا يَعْزُبُ عَن رَّبِّكَ مِن مِّثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَلَا أَصْغَرَ مِن ذَٰلِكَ وَلَا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ))
سورة: 10 - أية: 61
English:

Thou art not upon any occupation, neither recitest thou any Koran of it, nor do you any work, without that We are witnesses over you when you press on it; and not so much as the weight of an ant in earth or heaven escapes from thy Lord, neither is aught smaller than that, or greater, but in a Manifest Book.


تفسير الجلالين:

«وما تكون» يا محمد «في شأن» أمر «وما تتلو منه» أي من الشأن أو الله «من قرآن» أنزله عليك «ولا تعملون» خاطبهُ وأمته «من عمل إلا كنا عليكم شهودا» رقباء «إذ تُفيضون» تأخذون «فيه» أي العمل «وما يَعْزُبُ» يغيب «عن ربك من مثقال» وزن «ذرة» أصغر نملة «في الأرض ولا في السماء ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين» بيِّن هو اللوح المحفوظ. للمزيد انقر هنا للبحث في القران