القاموس الشرقي
الصافون , الصف , الصفوف , صاف , صافات , صافة , صف , صفا , صفوف , صفيف , صفيفه , صواف , كالصف , مصاف , مصف , مصفوف , مصفوفة , والصافات ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يصَفِّف صَفَّف VERB:I put sth in a row;arrange;line up;straghiten hair (MSA)
+ صَفِّف صَفَّف VERB:C put sth in a row;arrange;line up;straghiten hair (MSA) [auto]
+ صَفَّف صَفَّف VERB:P put sth in a row;arrange;line up;straghiten hair (MSA) [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏صففت‏)‏ القوم أقمتهم صفا وصفوا بأنفسهم بمعنى اصطفوا ‏(‏ومنه‏)‏ تصف النساء خلف الرجال ولا تصف معهم ‏(‏والصفيف‏)‏ في كتاب الأيمان اللحم القديد المجفف في الشمس ‏(‏وفي المنتقى‏)‏ لا قطع في اللحم طريه وصفيفه ومالحه وفي اللغة ما شرح وصف على الجمر لينشوي ‏(‏ومنه‏)‏ قول امرئ القيس فظل طهاة اللحم من بين منضج صفيف شواء أو قدير معجل عن الليث هو القديد إذا شرر في الشمس وعن الكسائي مثله ‏(‏والصفاف‏)‏ في جمع صفة البيت كقفاف في جمع قفة قياس والسماع ‏(‏الصفات‏)‏ وصفة السرج ما غشي به بين القربوسين وهما مقدمه ومؤخره‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

صففت الشيء صفا من باب قتل فهو مصفوف وصففت اللحم فهو صفيف أي قديد مجفف في الشمس وصففته على النار لينشوي وجمع الصف صفوف وصففت القوم فاصطفوا وقد يستعمل لازما أيضا فيقال صففتهم فصفوا هم. وصف الطائر صفا من باب قتل أيضا بسط جناحيه في طيرانه فلم يحركهما وفي حديث { كل ما دف ودع ما صف } أي يؤكل ما يحرك جناحيه في طيرانه كالحمام ولا يؤكل ما صف جناحيه كالنسر والصقر. والصفة من البيت جمعها صفف مثل غرفة وغرف. والمصف بفتح الميم موقف الحرب والجمع المصاف. والصفصاف بالفتح الخلاف بلغة الشام قاله الأزهري. والصفصف المستوي من الأرض. وصفين بكسر الصاد مثقل الفاء موضع على الفرات من الجانب الغربي بطرف الشام مقابل قلعة نجم وكان هناك وقعة بين علي عليه السلام وبين معاوية وهو فعلين من الصف أو فعيل من الصفون فالنون أصلية على الثاني.

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: الصف : السطر المستوي من كل شيء معروف ، وجمعه صفوف . فاصطفوا إذا أقمتهم في الحرب صفا . وفي حديث صلاة أن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، كان مصاف العدو مقابلهم . يقال : صف الجيش يصفه صفا وصافه ، فهو رتب صفوفه في مقابل صفوف العدو ، والمصاف ، الفاء : جمع مصف وهو موضع الحرب الذي يكون فيه الصفوف . يصفون صفا واصطفوا وتصافوا : صاروا صفا . : اجتمعوا صفا . اللحياني : تصافوا على الماء بمعنى واحد إذا اجتمعوا عليه ، ومثله تضوك في خرئه ، تلطخ به ، وصلاصل الماء وضلاضله . وقوله عز وجل : ؛ قيل : الصافات الملائكة مصطفون في السماء تعالى ؛ ومثله : وإنا لنحن الصافون ؛ قال : وذلك لأن لهم عليها صفوفا كما يصطف المصلون . وقول الأعرابية إذا لقيتم العدو فدغرى ولا صفا أي لا تصفوا والصف : موقف الصفوف . والمصف : الموقف في الحرب ، والجمع وصافوهم القتال . والصف في القرآن المصلى وهو من الناس يصطفون هنالك . قال الله تعالى : ثم ائتوا صفا ؛ على هذا حال . قال الأزهري : معناه ثم ائتوا الموضع الذي لعيدكم وصلاتكم . يقال : ائت الصف أي ائت المصلى ، ويجوز ثم ائتوا صفا أي مصطفين ليكون أنظم لكم وأشد الليث : الصف واحد الصفوف معروف . والطير الصواف : التي فلا تحركها . وقوله تعالى : وعرضوا على ربك صفا ؛ قال : يجوز أن يكونوا كلهم صفا واحدا ويجوز أن يقال في مثل يراد به الصفوف فيؤدي الواحد عن الجميع . البقرة وآل عمران : كأنهما حزقان من طير صواف باسطات الطيران ، والصواف : جمع صافة . وناقة صفوف : عند الحلب . وصفت الناقة تصف ، وهي صفوف : جمعت بين ثلاثة في حلبة . والصف : أن تحلب الناقة في محلبين تصف بينها ؛ وأنشد أبو زيد : للإله راهب ثلاثة المحالب : والهن المقارب العس الكبير ، وعنى بالهن المقارب العس بين الأصمعي : الصفوف الناقة التي تجمع بين محلبين في ، والشفوع والقرون مثلها . الجوهري : يقال ناقة صفوف أقداحا من لبنها إذا حلبت ، وذلك من كثرة لبنها ، كما وشفوع ؛ قال الراجز : صفوف ، وبر وصوف : الصف في فرقان فرق . والفرق : مكيال لأهل المدينة يسع ستة عشر والصف : القدحان لإقرانهما . وصفها : حلبها . وصفت الطير تصف : صفت أجنحتها ولم تحركها . وقوله تعالى : والطير باسطات أجنحتها . والبدن الصواف : المصفوفة للنحر ثم تنحر . وفي قوله عز وجل : فاذكروا اسم الله عليها منصوبة على الحال أي قد صفت قوائمها فاذكروا الله عليها في صواف ، قال : ويحتمل أن يكون معناها أنها مصطفة في وعن ابن عباس في قوله تعالى صواف ، قال : قياما . وعن ابن عمر في قال : تعقل وتقوم على ثلاث ، وقرأها ابن عباس صوافن معقولة ، يقول : بسم الله والله أكبر اللهم منك ولك . الجوهري : صفت ، فهي صافة وصواف . وصف اللحم يصفه صفا ، : شرحه عراضا ، وقيل : الصفيف الذي يغلى إغلاءة ، وقيل : الذي يصف على الحصى ثم يشوى ، وقيل : القديد في الشمس يقال صففته أصفه صفا ؛ قال امرؤ القيس : اللحم من بين منضج ، أو قدير معجل : التصفيف نحو التشريح وهو أن تعرض البضعة حتى تشف شفيفا . وقال خالد بن جنبة : الصفيف أن غير تشريح القديد ، ولكن يوسع مثل الرغفان ، فإذا ليؤكل ، فهو قدير ، فإذا ترك ولم يدق ، فهو صفيف . الصفيف ما صف من اللحم على الجمر لينشوي ، تقول صففت اللحم صفا . وفي حديث الزبير : كان يتزود صفيف محرم أي قديدها . يقال : صففت اللحم أصفه صفا إذا الشمس حتى يجف . والسرج : التي تضم العرقوتين أعلاهما وأسفلهما ، والجمع صفف على القياس . وحكى سيبويه : وصف لها عمل لها صفة . وصففت لها صفة أي . وصففت السرج : جعلت له صفة . وفي الحديث : نهى عن صفف هي جمع صفة وهي للسرج بمنزلة الميثرة من الرحل ؛ قال : وهذا كحديثه الآخر : نهى عن ركوب جلود النمور . وصفة واحدة الصفف ؛ الليث : الصفة من البنيان شبه البهو السمك . وفي الحديث ذكر أهل الصفة ، قال : هم ومن لم يكن له منهم منزل يسكنه فكانوا يأوون إلى موضع مسجد المدينة يسكنونه وفي الحديث : مات رجل من أهل الصفة ؛ مظلل من المسجد كان يأوي إليه المساكين وصفة البنيان : والصفة : الظلة . ابن سيده : وعذاب يوم الصفة كعذاب . التهذيب : الليث وعذاب يوم الصفة كان قوم عصوا الله عليهم حرا وغما غشيهم من فوقهم حتى هلكوا . قال : الذي ذكره الله في كتابه عذاب يوم الظلة لا عذاب يوم وعذب قوم شعيب به ، قال : ولا أدري ما عذاب يوم الصفة . وأرض ملساء مستوية . وفي التنزيل : فيذرها فاعا الفراء الصفصف الذي لا نبات فيه ، وقال ابن الأعرابي : الصفصف وقال مجاهد : قاعا صفصفا ، مستويا . أبو عمرو : الصفصف المستوي من وجمعه صفاصف ؛ قال الشاعر : داوية مدلهمة ، لها بالصفاصف ؛ عن ابن جني ، والصفصف : الفلاة . العصفور ، في بعض اللغات . الخلاف ، واحدته صفصافة ، وقيل : شجر الخلاف شامية . ، وهي دخيل في العربية ؛ قال الليث : هي الدويبة العجم السيسك ، وروي أن الحجاج قال لطباخه : اعمل لنا فيجنها ، قال : الصفصافة لغة ثقيفية ، وهي أبو عمرو : الصفصفة السكباجة والفيجن السداب . وفي الدرداء ، رضي الله عنه : أصبحت لا أملك صفة ولا الصفة : ما يجعل على الراحة من الحبوب ، واللفة وصفصفة الغضا : موضع ، وذكر ابن بري في هذه الترجمة صفون ، وهو موضع كانت فيه حرب بين علي ، عليه السلام ، وبين معاوية ؛ وأنشد حصين الأسدي : الهني ولجة ، ، موقوف عليها سفينها وتقول في النصب والجر رأيت صفين ومررت بصفين ، ومن أعرب هذه صفين ورأيت صفين ، وقال في ترجمة صفن عند كلام الجوهري ، قال : حقه أن يذكر في فصل صفف لأن نونه زائدة بدليل قولهم أعربه بالحروف .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

صفف :*!الصف : المصدر ، *!كالتصفيف يقال : *!صف الجيش *!يصفه *!صفا ، *!وصففه ، غير أن *!التصفيف فيه المبالغة . والصف : واحد *!الصفوف ومنه الحديث : سووا *!صفوفكم ، فإن تسوية الصفوف من تمام الصلاة . والضف : القوم *!المصطفون وبه فسر قوله تعالى : ثم ائتوا *!صفا قاله الأزهري ، وكذا قوله تعالى : وعرضوا على ربك صفا قاله ابن عرفة . والصف : أن تحلب الناقة في محلبين أو ثلاثة *!تصف بينها ، وأنشد أبو زيد : ناقة شيخ للإله راهب تصف في ثلاثة المحالب في اللهجمين والهن المقارب والصف : أن يبسط الطائر جناحيه وقد *!صفت الطير في السماء تصف صفا : بسطت أجنحتها ولم تحركها ، وقوله تعالى : والطير *!صافات أي : باسطات أجنحتها . والصف : ة بالمعرة وفي العباب : ضيعة بها . وقوله تعالى : و( *!الصافات صفا هي : الملائكة المصطفون في السماء يسبحون ومنه قوله تعالى : وإنا لنحن *!الصافون وذلك أن لهم مراتب يقومون عليها صفوفا ، كما *!يصطف المصلون . وفي الحديث : يؤكل ما دف ، ولا يؤكل ما *!صف تقدم ذكره في د ف ف فراجعه . *!والمصف : موضع الصف في الحرب ج : *!مصاف . وفي الصحاح : ناقة *!صفوف : للتي تصف أقداحا من لبنها إذا حلبت لكثرته أي : اللبن ، كما يقال : قرون وشفوع ، قال : حلبانة ركبانة صفوف تخلط بين وبر وصوف أو *!الصفوف : هي التي تصف يديها عند الحلب نقله الجوهري ، والصاغاني ، زاد الأخير : *!وصفت الإبل قوائمها ، فهي *!صافة *!وصواف ، وفي التنزيل : فاذكروا اسم الله عليها *!صواف أي : *!مصفوفة للنحر ، *!تصفف ثم تنحر ، منصوبة على الحال ، أي : قد صفت قوائمها ، فاذكروا اسم الله عليها في حال نحرها صواف ، قال الصاغاني : فواعل بمعني مفاعل ، وقيل : *!مصطفة أي : أنها مصطفة في منحرها ، وعن ابن عباس صوافن وقال : معقولة ، يقول : باسم الله والله أكبر ، اللهم منك ولك . وقال : عن ابن عباد : *!الصفف محركة : ما يلبس تحت الدرع يوم الحرب . *!وصفة الدار ، *!وصفة السرج : م معروف ج : *!صفف كصرد على القياس ، وهي التي ) تضم العرقوتين والبدادين من أعلاهما وأسفلهما ، وقال ابن الأثير : *!صفة السرج بمنزلة الميثرة ، ومنه الحديث نهي عن صفف النمور . وقال الليث : *!الصفة من البنيان : شبه البهو الواسع الطويل السمك . وهو في الثاني مجاز . والصفة من الدهر : زمان منه . يقال : عشنا صفة من الدهر ، نقله الصاغاني ، وهو مجاز . وأهل الصفة جاء ذكرهم في الحديث : كانوا أضياف الإسلام من فقراء المهاجرين ، ومن لم يكن له منهم منزل يسكنه كانوا يبيتون في مسجده صلى الله عليه وسلم ، وهي موضع مظلل من المسجد كانوا يأوون إليه ، وكانوا يقلون تارة ، ويكثرون تارة ، وقد سبق لي في ضبط أسمائهم تأليف صغير سميته : تحفة أهل الزلفة ، في التوسل بأهل الصفة أوصلت فيه أسماءهم إلى اثنين وتسعين اسما . وفي المحكم : وعذاب يوم الصفة ، كعذاب يوم الظلة ، وفي التهذيب : قال الليث : وعذاب يوم الصفة : كان قوم عصوا رسولهم ، فأرسل الله عليهم حرا وغما غشيهم من فوقهم حتى هلكوا . قال الأزهري : الذي ذكره الله في كتابه : عذاب يوم الظلة لا عذاب يوم الصفة ، وعذب قوم شعيب به ، قال : ولا أدري ما عذاب يوم الصفة ، وهكذا نقله الصاغاني أيضا في كتابيه ، وسلمه . قلت : وكأنه يعني *!بالصفة الظلة ، لاتحادهما في المعنى ، وإليه يشير قول ابن سيده الماضي ذكره ، فتأمل . *!والصفيف ، كأمير : ما *!صف في الشمس ليجف وقد *!صفه في الشمس *!صفا ، ومنه حديث ابن الزبير : أنه كان يتزود *!صفيف الوحش ، وهو محرم أي : قديدها ، نقله صاحب اللسان والصاغاني . وفي الصحاح : *!الصفيف : ما صف من اللحم على الجمر لينشوي . وقال غيره : والذي *!يصف على الحصى ثم يشوى . وقيل : الصفيف من اللحم : المشرح عرضا ، وقيل : هو الذي يغلى إغلاءة ، ثم يرفع . وقال ابن شميل : *!التصفيف : مثل التشريح ، هو أن تعرض البضعة حتى ترق ، فتراها تشف شفيفا . وقال خالد بن جنبة : الصفيف : أن يشرح اللحم غير تشريح القديد ، ولكن يوسع مثل الرغفان ، فإذا دق الصفين ليؤكل فهو قدير فإذا ترك ولم يدق فهو صفيف ، أنشد الجوهري لامرئ القيس : ( فظل طهاة اللحم من بين منضج صفيف شواء أو قدير معجل ) *!وصففت القوم *!أصفهم صفا : أقمتهم في الحرب وغيرها صفا . والسرج : جعلت له صفة وهي كهيئة الميثرة ، وهو مجاز ، وقد نقله الجوهري وغيره ، *!كأصففته وهي لغة ضعيفة ، نقله الصاغاني . *!والصفصف كجعفر : المستوي من الأرض كما في الصحاح ، وهو قول أبي عمرو ، ) وقال غيره : الأملس ، وفي التنزيل : فيذرها قاعا *!صفصفا . قال الفراء : *!الصفصف : الذي لا نبات فيه . وقال ابن الأعرابي : هي القرعاء . وقال مجاهد : أي مستويا . والجمع *!صفاصف ، قال العجاج : من حبل وعساء تناصي *!صفصفا وقال الشماخ : ( غلباء رقباء علكوم مذكرة لدفها *!صفصف قدامه ميل ) وقال آخر : ( إذاركبت داوية مدلهمة وغرد حاديها لها *!بالصفاصف ) *!وصفصف الرجل : سار وحده فيه نقله الصاغاني . والصفصف : حرف الجبل نقله ابن عباد . (و) *!الصفصفة بهاء : السكباجة عن أبي عمر و كالصفصافة وهي لغة ثقفية ، ومنه قول الحجاج لطباخه : اعمل لي صفصافة ، وأكثر فيجنها . (و)*!الصفصف كهدهد : العصفور في بعض اللغات ، قاله ابن دريد . *!وصفصفته : صوته نقله الصاغاني . و *!الصفصاف بالفتح : شجرالخلاف كما في الصحاح ، وهي لغة شامية ، قال شيخنا : سبق له أن الخلاف ، ككتاب : صنف من الصفصاف ، وليس به ، وهنا جزم بأنه هو ، ففي كلامه تدافع ظاهر ، كما أشار إليه في الناموس ، ولعله فيه خلاف ، أشار في كل موضع إلى قول ، وفيه نظر ، فتأمل . واحدته بهاء . *!وصفصف : رعاه نقله الصاغاني . *!وصافوهم في القتال : وقفوا *!مصطفين كما في العباب . ويقال : هو *!-مصافي أي : *!صفته بحذاء *!-صفتي نقله ابن دريد . *!والتصاف : التساطر نقله ابن دريد ، يقال : تصافوا : أي صاروا صفا . *!وتصافوا عليه : اجتمعوا صفا . وقال اللحياني : *!تصافوا على الماء ، وتضافوا عليه بمعنى واحد : إذا اجتمعوا عليه ، ومثله : تصوك في خرئه ، وتضوك : إذا تلطخ به ، وصلاصل الماء وضلاضله . *!واصطفوا : قاموا *!صفوفا نقله ابن دريد ، وهو مطاوع *!صفهم صفا . ومما يستدرك عليه : *!الصفصفة : الفلاة ، عن ابن دريد . *!والصفصفة : دويبة ، وهي دخيل في العربية ، قال الليث هي الدويبة التي تسميها العجم السيسك . *!والصفصاف : حصن معروف ، من ثغور المصيصة ، كما في العباب . *!والتصفيف : مبالغة في *!الصف ، قاله ابن دريد . *!وتصفيف اللحم : تشريحه ، عن ابن شميل . *!والصفاصف : واد عن ابن عباد . وفي حديث أبي الدرداء رضي الله عنه : أصبحت لا أملك صفة ولا لفة الصفة : ما يجعل على الراحة من الحبوب ، واللفة : ) اللقمة . *!وصفصفه الغضى : موضع . وذكر ابن بري في هذه الترجمة صفون ، قال : وهو موضع كانت فيه حرب بين علي ومعاوية رضي الله عنهما وأنشد لمدرك بن حصين الأسدي : ( *!وصفون والنهر الهني ولجة من البحر موقوف عليها سفينها ) قال ، وتقول في النصب والجر : رأيت *!صفين ، ومررت *!بصفين ، ومن أعرب النون قال : هذه صفين ، ورأيت صفين ، وقال في ترجمة صفن عند كلام الجوهري على صفين قال : حقه أن يذكر في فصل صفف لأن نونه زائدة ، بدليل قولهم : *!صفون فيمن أعربه بالحروف . قلت : وسيأتي الكلام عليه في النون . *!والصفان : قرية بمصر ، وقد رأيتها ، وقد نسب إليها جماعة من المحدثين ، ويقال في النسبة إليها : *!-الصفي . وأبو مالك بشر بن الحسن الصفي نسب إلى لزومه الصف الأول خمسين سنة ، وهو من رجال النسائي ، نقله الحافظ . *!والصفية ، بالضم : هم الصوفية ، نسبوا إلى أهل الصفة ، أشار له الزمخشري في ص و ف .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ص ف ف 3017- ص ف ف صف1/ صف في صففت، يصف، اصفف/صف، صفا، فهو صاف، والمفعول مصفوف (للمتعدي)

⭐ صف القوم: انتظموا في صف واحد "صف التلاميذ في الغناء".

من القرآن الكريم