القاموس الشرقي
انصهار , انصهر , انصهروا , بانصهارها , تصاهر , تنصهر , صهر , صهير , كالتصاهر , مصاهرة , وصهرا , ولمصاهرتهم , يصهر ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ صِهْرِيج صهريج صِهْرِيج NOUN:MS tank
+ صهيرتي صهرة صِهْرَة noun sister-in-law
+ يِصْهَر يصهر صَهَر VERB:I melt
+ يصهر صهر صَهَر iv smelt
+ وصهرا صهر صِهْر noun and_marriage_relationship
+ صهيري صهر صِهْر noun brother-in-law son-in-law
+ صهر صهر صَهْر gerund smelting
+ صْهُورِة صِهِر NOUN:P brother-in-law (the sister's husband) [auto]
+ صِهِر صِهِر NOUN:MS brother-in-law (the sister's husband)
+ صَهَر صَهَر VERB:P melt [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الصهر‏)‏ في ‏(‏خ ت‏)‏‏.‏ الصاد مع الياء التحتانية

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الصهر جمعه أصهار قال الخليل الصهر أهل بيت المرأة قال ومن العرب من يجعل الأحماء والأختان جميعا أصهارا وقال الأزهري الصهر يشتمل على قرابات النساء ذوي المحارم وذوات المحارم كالأبوين والإخوة وأولادهم والأعمام والأخوال والخالات فهؤلاء أصهار زوج المرأة ومن كان من قبل الزوج من ذوي قرابته المحارم فهم أصهار المرأة أيضا وقال ابن السكيت كل من كان من قبل الزوج من أبيه أو أخيه أو عمه فهم الأحماء ومن كان من قبل المرأة فهم الأختان ويجمع الصنفين الأصهار وصاهرت إليهم إذا تزوجت منهم

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الصهر: حرمة الختونة. والختن: صهر، والمتزوج فيهم: صهر. وأصهر بهم: صار فيهم صهرا، وصهرة الرجل: أخت امرأته. والصهر: إذابة الشيء، والصهارة: ما ذاب منه. وكذلك الاصطهار في إذابته وأكل صهارته. والصهير: المشوي. واصطهر الحرباء: أي صهره الحر. وما بالبعير صهارة: أي نقي وطرق. والصيهور: ما يوضع عليه متاع البيت من صفر ونحوه. ومصاهر: اسم رجل. والصهرير: لغة في الصهريج. وأصهر الجيش للجيش: دنا بعضهم من بعض. وفلان مصهر لنا: من القرابة .

⭐ لسان العرب:

: الصهر : القرابة . والصهر : حرمة الختونة ، وختن الرجل والمتزوج فيهم أصهار الختن ، والأصهار أهل بيت يقال لأهل بيت الرجل إلا أختان ، وأهل بيت المرأة ومن العرب من يجعل الصهر من الأحماء والأختان جميعا . يقال : إذا تزوجت فيهم ، وأصهرت بهم إذا اتصلت بهم أو نسب أو تزوج . وصهر القوم : ختنهم ، والجمع ؛ الأخيرة نادرة ، وقيل : أهل بيت المرأة أصهار وأهل أختان . وقال ابن الأعرابي : الصهر زوج بنت الرجل وزوج والختن أبو امرأة الرجل وأخو امرأته ، ومن العرب من يجعلهم وصهرا ، والفعل المصاهرة ، وقد صاهرهم وصاهر وأنشد ثعلب : الملوك ، ولم يزل ، من أبنائهن ، أمير وإليهم : صار فيهم صهرا ؛ وفي التهذيب : أصهر بهم وأصهر : مت بالصهر . الأصمعي : الأحماء من قبل من قبل المرأة والصهر يجمعهما ، قال : لا يقال قال ابن سيده : وربما كنوا بالصهر عن القبر لأنهم كانوا فيدفنو نهن ، فيقولون : زوجناهن من القبر ، ثم استعمل هذا الإسلام فقيل : نعم الصهر القبر ، وقيل : إنما هذا على الذي يقوم مقام الصهر ، قال : وهو الصحيح . أبو عبيد : يقال بنا ، وهو من القرابة ؛ قال زهير : ، وإصهار الملوك ، وصبـ مواطن ، لو كانوا بها سئموا في قوله تعالى : وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله ؛ فأما النسب فهو النسب الذي يحل نكاحه كبنات وأشباههن من القرابة التي يحل تزويجها ، وقال الزجاج : النسب لا يجوز لهم التزويج ، والنسب الذي ليس بصهر من قوله : أمهاتكم . . . إلى قوله : وأن تجمعوا بين الأختين ؛ قال : وقد روينا عن ابن عباس في تفسير النسب والصهر خلاف الفراء جملة وخلاف بعض ما قال الزجاج . قال ابن عباس : من النسب سبعا ومن الصهر سبعا : حرمت عليكم أمهاتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت من ومن الصهر : وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم وأخواتكم من الرضاعة وربائبكم اللاتي في حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم أبنائكم الذين من أصلابكم ولا تنكحوا ما نكح آباؤكم من تجمعوا بين الأختين ؛ قال أبو منصور : ونحو ما روينا عن قال الشافعي : حرم الله تعالى سبعا نسبا وسبعا سببا فجعل الحادثة بسبب المصاهرة والرضاع ، وهذا هو الصحيح لا . تصهره صهرا وصهدته : اشتد وقعها عليه ألم دماغه وانصهر هو ؛ قال ابن أحمر يصف فرخ تروي لقى ألقي في صفصف ، فما ينصهر الشمس فيصبر على ذلك . تروي : تسوق إليه الماء أي تصير . يقال : رويت أهلي وعليهم ريا أتيتهم بالماء . الحار ؛ حكاه كراع ، وأنشد : تزال لكم مغرغرة وأعلى لونها صهر يقال : شيء صهر حار . والصهر : إذابة الشحم . ونحوه يصهره صهرا : أذابه فانصهر . وفي التنزيل : ما في بطونهم والجلود ؛ أي يذاب . واصطهره : أذابه والصهارة : ما أذبت منه ، وقيل : كل قطعة من اللحم ، صغرت ، صهارة . صهارة ، بالضم ، أي نقي ، وهو المخ . الأزهري : الشحم ، والصهارة ما ذاب منه ، وكذلك الاصطهار في أكل صهارته ؛ وقال العجاج : الشواء المصطهر المشوي . الأصمعي : يقال لما أذيب من الشحم الصهارة وما أذيب من الألية ، فهو حم ، إذا لم يبق فيه الودك . : صهر خبزه إذا أدمه بالصهارة ، فهو خبز مصهور وفي الحديث : أن الأسود كان يصهر رجليه بالشحم وهو محرم ؛ يذيبه ويدهنهما به . ويقال : صهر بدنه إذا دهنه وصهر فلان رأسه صهرا إذا دهنه بالصهارة ، وهو ما أذيب . واصطهر الحرباء واصهار : تلألأ ظهره من شدة حر وقد ، صهره الحر . وقال الله تعالى : يصهر به ما في بطونهم حتى أدبارهم ؛ أبو زيد في قوله : يصهر به قال : هو الإحراق ، أنضجته ، أصهره . وقولهم : لأصهرنك بيمين كأنه يريد الإذابة . أبو عبيدة : صهرت فلانا بيمين كاذبة النار . وفي حديث أهل النار : فيسلت ما في جوفه حتى قدميه ، وهو الصهر . يقال : صهرت الشحم إذا أذبته . وفي أنه كان يؤسس مسجد قباء فيصهر الحجر العظيم إلى بطنه ؛ إليه . يقال : صهره وأصهره إذا قربه وأدناه . وفي ، رضي الله عنه : قال له ربيعة بن الحرث : نلت صهر محمد فلم ؛ الصهر حرمة التزويج ، والفرق بينه وبين النسب : أن يرجع إلى ولادة قريبة من جهة الآباء ، والصهر ما كان من القرابة يحدثها التزويج . شبه منبر يعمل من طين أو خشب بوضع عليه متاع صفر أو نحوه ؛ قال ابن سيده : وليس بثبت . غلاف القمر ، أعجمي معرب . لغة في الصهريج ، وهو كالحوض ؛ قال الأزهري : وذلك أسفل الشعبة من الوادي الذي له مأزمان فيبنون بينهما فيتراد الماء فيشربون به زمانا ، قال : ويقال .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

صهر : ( الصهر ، بالكسر : القرابة ) . ( و ) الصهر : ( حرمة الختونة ) . وختن الرجل : صهره ، والمتزوج فيهم : أصهار الختن . وقال الفراء : بيننا صهر فنحن نرعاها . فأنثها ، كذا نقله الصاغاني . ( ج : أصهار وصهراء ) ، الأخيرة نادرة . وقيل : أهل بيت المرأة أصهار ، وأهل بيت الرجل أختان ، ومن العرب من يجعل الصهر من الأختان والأحماء جميعا . وحقق بعضهم أن أقارب الزوج أحماء ، وأقارب الزوجة أختان ، والصهر يجمعهما . نقله شيخنا . قلت : وهو قول الأصمعي ، قال : لا يقال غيره . قال ابن سيده : ( و ) ربما كنوا بالصهر عن ( القبر ) ؛ لأنهم كانوا يئدون البنات ، فيدفنونهن ، فيقولون : زوجناهن من القبر ، ثم استعمل هاذا اللفظ في الإسلام ، فقيل نعم الصهر القبر ، وقيل : إنما هاذا على المثل ، أي الذي يقوم مقام الصهر ، قال : وهو الصحيح . ( و ) قال ابن الأعرابي : الصهر : ( زوج بنت الرجل ، وزوج أخته ) ، والختن : أبو امرأة الرجل وأخو امرأته ، ( والأختان أصهار أيضا ) ، وهو قول بعض العرب ، وقد تقدم . والفعل المصاهرة ، ( وقد صاهرهم و ) صاهر ( فيهم ) ، وأنشد ثعلب : حرائر صاهرن الملوك ولم يزل على الناس من أبنائهن أمير ( وأصهر بهم ، و ) أصهر ( إليهم : صار فيهم صهرا ) ، وفي التهذيب : أصهر بهم الختن ، وأصهر : مت بالصهر ، وقال أبو عبيد : يقال : فلان مصهر بنا ، وهو من القرابة . وقال الفراء في قوله تعالى : { وهو الذى خلق من المآء بشرا فجعله نسبا وصهرا } ( الفرقان : 54 ) ، فأما النسب فهو النسب الذي يحل نكاحه ، كبنات العم والخال وأشباههن من القرابة التي يحل تزويجها . وقال الزجاج : الأصهار من النسب لا يجوز لهم التزويج ، والنسب الذي ليس بصهر من قوله : { حرمت عليكم أمهاتكم } ( النساء : 23 ) ، إلى قوله : { وأن تجمعوا بين الاختين } . قال أبو منصور : وقد روينا عن ابن عباس في تفسير النسب والصهر خلاف ما قال الفراء جملة ، وخلاف بعض ما قال الزجاج ، قال ابن عباس : حرم الله من النسب سبعا ، ومن الصهر سبعا : { حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الاخ وبنات الاخت } ( النساء : 23 ) ، من النسب ، ومن الصهر : { 12 . 031 أمهاتكم اللاتي أرضعنكم . . الذين من أصلابكم } ( النساء : 23 ) ، { ولا تنكحوا ما نكح ءاباؤكم من النسآء } ( النساء : 22 ) ، { وأن تجمعوا بين الاختين } ( النساء : 22 ) . قال أبو منصور : ونحو ما روينا عن ابن عباس . قال الشافعي : حرم الله تعالى سبعا نسبا ، وسبعا سببا ، فجعل السبب القرابة الحادثة بسبب المصاهرة والرضاع ، وهاذا هو الصحيح لا ارتياب فيه . قلت : وقال بعض أئمة الغريب : الفرق بين الصهر والنسب أن النسب : ما يرجع إلى ولادة قريبة من جهة الآباء ، والصهر : ما كان من خلطة تشبه القرابة يحدثها التزويج . ( و ) من المجاز : ( صهرته الشمس ، كمنع ) ، تصهره صهرا ، صهدته ، و ( صحرته ) ، وذالك إذا اشتد وقعها عليه وحرها حتى ألم دماغه ، وانصهر هو ، قال ابن أحمر يصف فرخ قطاة : تروي لقى ألقي في صفصف تصهره الشمس فما ينصهر أي تذيبه الشمس فيصبر على ذالك . ( و ) صهر فلان ( رأسه ) صهرا : ( دهنه بالصهارة ) ، بالضم ، وهو ما أذيب من الشحم ، كما سيأتي . ( و ) صهر ( الشيء ) ، كالشحم ونحوه ، يصهره صهرا : ( أذابه ، فانصهر ، فهو صهير ) ، وفي التنزيل : { يصهر به ما فى بطونهم والجلود } ( الحج : 20 ) ، أي يذاب ، وفي الحديث : ( أن الأسود بن يزيد كان يصهر رجليه بالشحم وهو محرم ) ، أي كان يذيبه ويدهنهما به . ( والصهر ، بالفتح : الحار ) ، حكاه كراع ، وأنشد : إذ لا تزال لكم مغرغرة تغلى وأعلى لونها صهر فعلى هاذا يقال : شيء صهر : حارن . ( و ) الصهر ، أيضا : ( الإذابة ) ، أي إذابة الشحم ، ( كالاصطهار ) ، يقال : ( صهر ) الشحم ، ( كمنع ) ، واصطهره ، إذا أذابه . ( و ) الصهر ، ( بالضم ، جمع صهور ) ، كصبور ، ( لشاوي اللحم ، ومذيب الشحم ) ، الأول من الصهر وهو الإحراق . يقال : صهرته بالنار ، أي أنضجته . ( والصهارة ، ككناسة : ما أذيب ) من الشحم ونحوه ، ( و ) قيل : ( كل قطعة من الشحم ) صغرت أو كبرت صهارة . ( و ) الصهارة : ( النقي ) ، يقال : ما بالبعير صهارة ، أي نقي ، ( و ) هو ( المخ ) ، وهو مجاز . ( واصطهر ) فلان : ( أكلها ) ، أي الصهارة ، فالاصطهار يستعمل بمعنى أكل الصهارة ، وبمعنى إذابة الشحم ، قال العجاج : شك السفافيد الشواء المصطهر وقال الأصمعي : يقال لما أذيب من الشحم : الصهارة والجميل . ( و ) من المجاز : اصطهر ( الحرباء ، واصهار ) ، كاحمار : ( تلألأ ظهره من ) شدة ( حر الشمس ) ، وقد صهره الحر . ( والصهري ) ، بالكسر : لغة في ( الصهريج ) ، وهو كالحوض ، قال الأزهري : وذالك أنهم يأتون أسفل الشعبة من الوادي الذي له مأزمان ، فيبنون بينهما بالطين والحجارة ، فيتراد الماء ، فيشربون به زمانا ، قال : ويقال : تصهرجوا صهريا . ( والصيهور : شبه منبر ) يعمل ( من طين ) أو خشب ( لمتاع البيت ) يوضع عليه ، ( من صفر ) أ ( و نحوه ) ، قال ابن سيده : وليس بثبت . ( والصاهور : غلاف القمر ) ، أعجمي معرب . ( و ) من المجاز : ( أصهر الجيش للجيش ) ، إذا ( دنا بعضهم من بعض ) نقله الصاغاني والزمخشري . ( ) ومما يستدرك عليه : الصهر : المشوي . وقال أبو زيد : صهر خبزه ، إذا أدمه بالصهارة ، فهو خبز صهير ومصهور . ويقال : صهر بدنه ، إذا دهنه بالصهير . ومن المجاز : قولهم : لأصهرنك بيمين مرة ، كأنه يريد الإذابة ، قال أبو عبيدة : صهرت فلانا بيمين كاذبة توجب له النار ، وقال الزمخشري وصهره باليمين صهرا : استحلفه على يمين شديدة ، وهو مصهور باليمين . والصهر في حديث أهل النار : أن يسلت ما في جوفه حتى يمرق من قدميه . وصهره وأصهره ، إذا قربه وأدناه . ومنه الحديث : ( أنه كان يؤسس مسجد قباء فيصهر الحجر العظيم إلى بطنه ) أي يدنيه إليه .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

صهر: الصهر: حرمة الختونة. وختن القوم: صهرهم، والمتزوج فيهم: أصهار، ولا يقال لأهل بيت الختن إلا أختان، ولأهل بيت المرأة إلا أصهار. ومن العرب من يجعلهم كلهم أصهارا، وصهراء، والفعل: المصاهرة. قال أبو الدقيش: أصهر بهم الختن، أي: صار فيهم صهرا. والصهر: الإذابة، والصهارة: ما ذاب منه، وكذلك: الإصهار في إذابته، وأكل صهارته، قال العجاج: شك السفافيد الشواء المصطهر والصهير: المشوي. ويقال للحرباء إذا تلألأ ظهره من شدة الحر: صهره الحر، واصطهر الحرباء. وقوله عز وجل. |يصهر به ما في بطونهم| أي: يذاب. والصيهور: ما يوضع عليه متاع البيت، من صفر أو شبه أو نحوه.

من ديوان

⭐ ص ه ر 3066- ص ه ر صهر يصهر، صهرا، فهو صاهر، والمفعول مصهور وصهير

⭐ صهر المعدن بالنار: أذابه "صهر الشحم- {يصهر به ما في بطونهم والجلود} ".

من القرآن الكريم

(( يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ))
سورة: 22 - أية: 20
English:

whereby whatsoever is in their bellies and their skins shall be melted;


تفسير الجلالين:

«يصهر» يذاب «به ما في بطونهم» من شحوم وغيرها «و» تشوى به «الجلود». للمزيد انقر هنا للبحث في القران