القاموس الشرقي
اصطاد , اصطياد , الصياد , الصيادي , الصيد , الصيدالبحري , المصائد , صاد , صياد , صيادي , صيد , فاصطادوا , للصيد , للصيدالبحري , مصيدة , والصيد , والصيدالسمكي , يصيدون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ صَيدِة حيوان تم صيده , صفقة مربحة صَيدِة NOUN:FS hunted animal;good and profitable deal
+ صيدلانية صيدلاني صَيْدَلَانِيّ noun pharmacist
+ الصيدلية صيدلية صَيْدَلِيَّة noun pharmacy
+ الصيدلة صيدلة صَيْدَلَة noun pharmacology
+ والصيدلة صيدلة صَيْدَلَة gerund Pharmacology
+ الصيدلي صيدلي صَيْدَلِيّ noun pharmacist
+ صيدا صيدا صَيْدا noun Sidon_(Leb.)
+ نصيدوه يصيد صَيَد IV chasser ;x; hunt
+ نصيد صيد صَيَّد IV chasser ;x; hunt
+ للصيدالبحري صيد صَيْد gerund hunting
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الصيد‏)‏ مصدر صاده إذا أخذه فهو صائد وذاك مصيد ‏(‏والمصيدة‏)‏ بالكسر الآلة والجمع مصائد ويسمى المصيد صيدا فيجمع صيودا وهو كل ممتنع متوحش طبعا لا يمكن أخذه إلا بحيلة ‏(‏والاصطياد‏)‏ افتعال منه‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الصيد: معروف. والمصيدة: التي يصاد بها. ويقولون: صدنا كماة، وصدنا ماء المطر. وصاد يصاد: بمعنى يصيد. وفي المثل: صيدك لا تحرمه ، و الحريص يصيدك لا الجواد ، ويقولون: اقصدي تصيدي للرجل يعدل عن الحق فيؤمر بتوخيه. وأصدتني منذ اليوم إصادة: أي آذيتني. والصيد: مصدر الأصيد؛ وهو الذي لا يلتفت إلى الناس يمينا وشمالا. والذي لا يستطيع الالتفات من داء أو نحوه، والفعل صيد يصيد، والداء: الصيد. والصيد: الكبر أيضا، وكذلك الصاد. وضرب من النحاس. وداء في الرأس؛ وهو الدوام. وصاد: حرف، تصغيرها صويدة. والصيود والصيدانة من النساء: السيئة الخلق. والصيدان: الذهب. وصيدان الحصن: صغارها. وبلدة صيداء: لا ماء بها ولا شجر، وقيل: هي الأرض الغليظة. وحصى المسجد أيضا. والحجارة التي تتخذ منها البرام. والهضبة المشرفة. والمصاد: الملجأ.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

صاد الرجل الطير وغيره يصيده صيدا فالطير مصيد والرجل صائد وصياد قال ابن الأعرابي يقال صاد يصاد وبات يبات وعاف يعاف وخال الغيث يخاله لغة في يفعل بالكسر في الكل وسمي ما يصاد صيدا إما فعل بمعنى مفعول وإما تسمية بالمصدر والجمع صيود واصطاده مثل صاده والمصيدة وزان كريمة والمصيدة بكسر الميم وسكون الصاد والمصيد بحذف الهاء أيضا آلة الصيد والجمع مصايد بغير همز.

⭐ لسان العرب:

: صاد الصيد يصيده ويصاده صيدا إذا أخذه وتصيده إياه . يقال : صدت فلانا صيدا إذا صدته له ، حاجة أي بغيتها له . صاد المكان واصطاده : صاد فيه ؛ اصطاد مكان تخليه إنه جعل المكان مصطادا كما يصطاد الوحش . قال سيبويه : العرب صدنا قنوين ؛ يريد صدنا وحش قنوين ، وإنما أرض . ما تصيد . وقوله تعالى : أحل لكم صيد البحر يجوز أن يعنى به عين المتصيد ، ويجوز أن يكون على قوله أي صدنا وحش قنوين . قال ابن سيده : قال ابن جني : موضع المفعول ، وقيل : كل وحش صيد ، صيد أو ؛ حكاه ابن الأعرابي ؛ قال ابن سيده : وهذا قول شاذ . وقد تكرر في الصيد اسما وفعلا ومصدرا ، يقال : صاد يصيد فهو صائد ومصيد . وقد يقع الصيد على المصيد نفسه ؛ كقوله تعالى : لا تقتلوا الصيد وأنتم حرم ؛ قيل : لا صيد حتى يكون ممتنعا حلالا لا مالك له . أبي قتادة قال له : أصدتم ؛ يقال : أصدت غيري إذا الصيد وأغريته به . وفي الحديث : إنا اصدنا حمار قال ابن الأثير : هكذا يروى بصاد مشددة ، وأصله اصطدنا فقلبت وأدغمت مثل اصطبر ، وأصل الطاء مبدلة من تاء افتعل . والمصيدة كله : التي يصاد بها ، وهي من المعتلة ، وجمعها مصايد ، بلا همز ، مثل معايش جمع المصيد والمصيدة ، بالكسر : ما يصاد به . وبخط الأزهري : ، بالفتح . الأعرابي : صدنا كمأة ، قال : وهو من جيد كلام العرب ، ولم قال ابن سيده : وعندي أنه يريد استثرنا كما يستثار الوحش . : صدنا ماء السماء أي أخدناه . التهذيب : والعرب تقول بيض النعام ونصيد الكمأة والافتعال منه يقال : اصطاد يصطاد فهو مصطاد ، والمصيد مصطاد وخرج فلان يتصيد الوحش أي يطلب صيدها ؛ قال ابن سيده : وأما : أدهم الهم والمنى ، وحشها فيصادها فسره ثعلب فقال : العلمان اسم امرأة ؛ يقول : أريد أن أنساها على ذلك ، ولم يزد على هذا التفسير . وكلب وصقر صيود وكذلك صيد . قال : وحكى سيبويه عن يونس صيد أيضا ، وكذلك فيمن مخففا ؛ قال : وهي اللغة التميمية وتكسر الصاد لتسلم والصيود من النساء : السيئة الخلق . وفي حديث الحجاج : قال لامرأة : كفوت صيود ؛ أراد أنها تصيد شيئا من زوجها ، أبنية المبالغة . الذي لا يستطيع الالتفات ، وقد صيد صيدا وصاد ، ، وأصيد الله بعيره ؛ قال ابن سيده : قال سيبويه : الياء حين لحقته الزيادة وإن لم يقولوا اصيد تشبيها له عرق بين الأنف والعين . ابن السكيت : الصاد والصيد يصيب الإبل في رؤوسها فيسيل من أنوفها مثل الزبد ذلك برؤوسها . وفي الحديث أنه قال لعلي : أنت الذائد عن القيامة ، تذود عنه الرجال كما يذاد البعير الصاد ؛ به الصيد وهو داء يصيب الإبل في رؤوسها فتسهيل أنوفها ولا تقدر أن تلوي معه أعناقها . يقال : بعير صاد صاد ، كما يقال : رجل مال ويوم راح أي ذو مال وريح . وقيل : صيد ، بالكسر . قال ابن الأثير : ويجوز أن يروى صاد ، بالكسر ، اسم فاعل من الصدى العطش . والصيد أيضا جمع الأصيد . وغيره : الصيد مصدر الأصيد ، وهو الذي يرفع رأسه ومنه قيل للملك : أصيد لأنه لا يلتفت يمينا ولا شمالا ، لا يستطيع الالتفات من داء ، والفعل صيد ، بالكسر ، يصيد ؛ أهل الحجاز يثبتون الياء والواو نحو صيد وعور ، وغيرهم يقول وعار يعار . قال الجوهري : وإنما صحت الياء فيه لصحتها في أصله ، وهو اصيد ، بالتشديد ، وكذلك اعور لأن عور واحد ، وإنما حذفت منه الزوائد للتخفيف ولولا ذلك لقلت صاد الواو ألفا كما قلبتها في خاف ؛ قال : والدليل على أنه أخواته على هذا في الألوان والعيوب نحو اسود ولذا قالوا عور وعرج للتخفيف ، وكذلك قياس عمي وإن لم يسمع ، يقال من هذا الباب ما أفعله في التعجب ، لأن أصله يزيد على يمكن بناء الرباعي من الرباعي ، وإنما يبنى الوزن الأكثر . وفي حديث ابن الأكوع : قلت لرسول الله ، صلى الله عليه وسلم : أصيد ، أفأصلي في القميص الواحد ؟ قال : نعم وازرره بشوكة ؛ قال ابن الأثير : هكذا جاء في رواية وهو الذي في رقبته يمكنه الالتفات معها . قال : والمشهور إني رجل أصيد من قال : ودواء الصيد أن يكوى موضع بين عينيه فيذهب الصيد ؛ وأكوي الأصيدا النحاس ؛ قال أبو عبيد : الصاد قدور الصفر والنحاس ؛ بن ثابت : الصاد حول بيوتنا ، في المحلة صيما « قبائل » في الأساس قنابل .) ، والصادي منسوب إليه ، وقيل : الصاد الصفر وقال بعضهم : الصيدان النحاس ؛ وقال كعب : الأوصال فيه ، ، مترعة ركودا : حجر أبيض تعمل منه البرام . غيره : بالفتح ، برام الحجارة ؛ قال أبو ذؤيب : الصيدان فيها مذانب إذا لم نستفدها نعارها بري : ويروى هذا البيت بفتح الصاد من الصيدان وكسرها ، فمن الصيدان جمع صيدانة ، فيكون من باب تمر وتمرة ، ومن كسرها صاد للنحاس ، ويكون صاد وصيدان بمنزلة تاج وتيجان . وقوله فيها ، يريد فيها مغارف معمولة من النضار ، وهو شجر معروف . وأما الحجارة التي تعمل منها القدور فهي الصيداء ، بالمد . : الصيداء الأرض التي تربتها حمراء غليظة الحجارة مستوية وقال أبو وجزة : الصيداء الحصى ؛ قال الشماخ : الصيداء نعلا طراقها المؤيدات المعاور حوة « حوة » كذا بالأصل المعول عليه والذي لياقوت في ، بالراء .) نعالها الصخور . أبو عمرو : الصيداء الأرض كان فيها حصر فهي قاع ؛ قال : ويكون في البرمة صيدان فيها كهيئة بريق الذهب والفضة ، وأجوده ما كان كالذهب ؛ طلح كضاحية الصيداء مهزول : صغارها . والصيداء : أرض عليظة ذات حجارة . : حي من بني أسد . وصيداء : موضع ؛ وقيل : ماء بعينه . الساق بلغة أهل اليمن . : والصيدانة الغول . والصيدانة من النساء : الكثيرة الكلام . وفي حديث جابر : كان يحلف أن ابن صياد وقد اختلف الناس فيه كثيرا . وهو رجل من اليهود أو دخيل واسمه صاف فيما قيل ، وكان عنده شيء من الكهانة أو السحر ، أنه كان فتنة امتحن الله به عباده المؤمنين ليهلك عن بينة ويحيا من حي عن بينة ، ثم إنه مات بالمدينة ، وقيل إنه فقد يوم الحرة فلم يجدوه ، والله أعلم .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

صيد : ( *!صاده *!يصيده ) ، كباع يبيع ، ( *!ويصاده ) ، كهاب يهاب ، بكسر العين في الماضي ، وفتحها في المضارع ، كما صرح به ابن الأعرابي وغيره : ( *!اصطاده ) ، فسر بالأشهر ، أي أخذه من الحبالة ، أو أوقع في الشرك . ( وخرج ) فلان ( *!يتصيد ) الوحش ، أي يطلب *!صيدها . ( و ) كل وحش *!صيد ، *!صيد أو لم *!يصد ، حكاه ابن الاعرابي . قال ابن سيده : وهاذا قول شاذ . وقد تركر في الحديث ذكر *!الصيد ، إسما ، وفعلا ، ومصدرا ، يقال : *!صاد *!يصيد *!صيدا فهو *!صائد *!ومصيد . وقد يقع ( الصيد ) على ( *!المصيد ) نفسه ، تسمية بالمصدر ، كقوله تعالى : { لا تقتلوا الصيد وأنتم حرم } ( المائدة : 95 ) ( أو ) لا يقال للشيء : صيد إلا ( ما كان ممتنعا ) حلالا ، ( ولا مالك له ) . وفي قوله تعالى : { أحل لكم صيد البحر وطعامه } ( المائدة : 96 ) نقل ابن سيده ، عن ابن جني أنه وضع المصدر موضع المفعول . ( و ) صيد : ( جبل عال باليمن ) ، نقله الصاغاني . ( ومنه نقيل صيد ) : عقبة منسوبة إلى ذالك الجبل . ( *!والصيدان ) بالفتح : ( النحاس ) وقال كعب : وقدرا تغرق الأوصال فيه من *!الصيدان مترعة ركودا ( و ) في التهذيب ، عن أبي عمر و : ويكون في البرمة *!صيدان *!وصيداء ، يكون ( فيها ) كهيئة بريق ( الذهب ) والفضة ، وأجوده ما كان كالذهب . ( و ) الصيدان ، بالفتح : ( برام الحجارة ) ، قال أبو ذؤيب : وسود من الصيدان يها مذانب نضار إذا لم نستفدها نعارها قال ابن بري : يروى هاذا البيت بفتح الصاد من الصيدان وكسرها ، فمن فتحها جعل الصيدان جمع *!صيدانة ، فيكون من باب تمر وتمرة ، ومن كسرها جعلها جمع صاد للنحاس ، ويكون *!صاد *!وصيدان مثل تاج وتيجان . ( *!والصيدانة : الغول ) ، عن ابن السكيت . ( و ) من النساء : ( السيئة الخلق ، والكثيرة الكلام ) ، عنه أيضا . ( *!والصيداء : الأرض الغليظة ) ذات حجارة . وقال النضر : الصيداء : الأرض التي تربتها حمراء غليظة الحجارة ، مستوية بالأرض . وقال أبو وجزة ، الصيداء : الحصى وعن أبي عمرو :ا*!لصيداء الأرض المستوية ، وإذا كان فيها حصى فهي قاع . ( و ) صيداء ، بلا لام : ( د ، بساحل الشام ) من أعمال دمشق ، شرقي صور ، بينهما ستة فراسخ . قال في ( المراصد ) : وأهلها يقصرون ولا يعرفون . منها : الحافظ أبو الحسين محمد بن أحمد بن جميع الغساني ، صاحب المسند ، مولده *!بصيداء سنة 305 ه . وتوفي سنة 406 ه . ( وآخر بحوران ) وفي ( المراصد ) : ويقال فيه صداء ، بحذف الياء . ( و ) صيداء ( لغة في صدآء ) وصداء : ( اسم ركية ) ، مر ذكرها في الهمز ، وفي : سعد ، قريبا . ( و ) صيداء : اسم ( امرأة شبب بها ذو الرمة ) الشاعر المشهور ، فقال : وإن هوى صيداء في ذات نفسه سائر أسباب الصبابة راجح ( و ) الصيداء : ( أحجار ) بيض ( تعمل منها القدور ) ، *!كالصيدان . ( وبنو الصيداء : بطن من أسد ) بن خزيمة ، وهو عمرو بن قعين بن الحارث بن ثعلبة بن دودان بن أسد ، منهم أبو قرة الأسدي ، وشيخ ابن عميرة بن حسان . كتاب م كتاب ( *!والمصيد *!والمصيدة ، بكسرهما ) ، هاكذا في الصحاح ، وبخط الأزهري : بفتحهما . ( *!والمصيدة كمعيشة ) ، ووزنه في المصباح بكريمة ، وفيه نظر . ( ما *!يصاد به ) ، وهي من بنات الياء المعتلة ، وجمعها ، *!مصايد ، بلا همز ، مثل : معايش . ( و ) يقال : ( *!صدت فلانا *!صيدا ، إذا *!صدته له ) ، كقولك بغيته حاجة ، أي بغيتها له . ( و ) من المجاز : صدت فلانا ، ( إذا جعلته *!أصيد ) ، عن الصاغاني ، ( أي مائل العنق ، وقد *!صيد كفرح ( *!يصيد *!صيدا ، قال الليث : وأهل الحجاز يثبتون الياء والواو ، نحو صيد وعور وغيرهم يقول : صاد ، وعار . قال الجوهري : وإنما صحت الياء لصحتها في أصله ، لتدل عليه ، وهو *!اصيد ، بالتشديد ، وكذالك اعور ، لأن عور واعور معناهما واحد ، وإنما حذفت منه الزوائد للتخفيف ، ولولا ذلك لقلت : صاد وعار ، وقلبت الواو ألفا ، كما قلبتها في خاف . قال : والدليل على أنه افعل ، مجيء أخواته على هاذا في الألوان والعيوب ، نحو : اسود واحمر ، وإنما قالوا : عور وعرج للتخفيف ، وكذالك قياس عمي ، وإن لم يسمع ، لهذا لا يقال من هاذا الباب : ما أفعله ، في التعجب ، لأن أصله يزيد على الثلاثي ، ولا يمكن بناء الرباعي من الرباعي ، وإنما يبنى الوزن الأكثر من الأقل . كذا في اللسان . ( وابن *!صائد ، أو *!صياد : الذي كان يظن أنه الدجال ) ، وفي حديث جابر : ( كان يحلف أن ابن صياد الدجال ) وقد اختلف الناس فيه كثيرا ، وهو رجل من اليهود ، أو دخيل فيهم ، واسمه صاف فيما قيل ، وكان عنده شيء من الكهانة أو السحر ، وجملة أمره أنه كان فتنة امتحن الله بها عباده المؤمنين . { من هلك عن بينة ويحيى من حى عن بينة وإن } ( الأنفال : 42 ) ثم إنه مات بالمدينة في الأكثر ، وقيل إنه فقد يوم الحرة فلم يجدوه . والله أعلم . ( و ) *!الصيود ، كقبول : *!الصياد ) ، يقال كلب *!صيود ، وصقر صيود ، وكذالك الأنثى ، والجمع : *!صيد . قال الأزهري : وحكى سيبويه عن يونس : *!صيد أيضا . وذالك فيمن قال : رسل ، مخففا ، قال : وهي اللغة التميمية ، وتكسر الصاد لتسلم الياء . ( و ) الصيود : ( فرس مشهور ) نجيب . ( و ) الصيود ، ( كتنور : سهم صائب ) ، عن ابن دريد . ( *!والصاد *!والصيد ، بالكسر ، ويحرك ) ، الثلاثة عن ابن السكيت : ( داء يصيب الإبل ) في رؤوسها ( فتسيل ) من ( أنوفها ) مثل الزبد ( فتسمو ) عند ذالك ( برأسها ) ، وفي بعض النسخ : برؤوسها ، ولا تقدر أن تلوي معه أعناقها . قال ابن السكيت : هما لغتان جيدتان في المحرك . ( و ) يقال : ( بعير صاد ، أي ذو صاد ) كما يقال : رجل مال ، ويوم راح ، أي ذو مال ، وريح . وقيل أصل صاد : صيد ، بالسر قال ابن الأثير : ويجوز أن يروى : صاد ، بالكسر ، على أنه اسم فاعل من الصدى : العطش ، قال : والصيد أيضا جمع الأصيد . ( و ) قال أبو عبيد : ( الصاد ) قدور ( الصفر والنحاس ) ، وقيل : الصاد : الصفر نفسه . قال حسان بن ثابت : رأيت قدور الصاد حول بيوتنا قنابل سحما في المحلة صيما والجمع : صيدان ، كتاج وتيجان ، وقال بعضهم : الصيدان : النحاس : ( أو ضرب منه ) . ( و ) الصاد : ( عرق بين عيني البعير ) وأنفه ، ( ومنه يصيبه الصيد ) فلا يستطيع الالتفات ، ( ج : أصياد ) . و ( جج ) ، أي جمع الجمع : ( أصايد ) ، قال حجل مولى بني فزارة : وحيث تلقى الهامة الأصايدا ويقال : دواء الصيد الكي بين عينيه فيذهب الصيد . ( وأصاده : آذاه ) ، قال أبو مالك : يقال : أصدتنا منذ اليوم إصادة ، أي آذيتنا . ( و ) أصاده : ( داواه من الصيد ) بالكي فأزاله ، قالت الخنساء : وكان أبو حسان صخر أصادها ودوخها بالسيف حتى أقرت ( ضد ) . وفيه نظر ، قلبت الياء فيهما ألفا ، على أصل القاعدة . ( و ) قال الليث وغيره : الصيد : مصدر ( الأصيد ) وهو : ( الملك ) لا يلتفت من زهوه ، يمينا ولا شمالا ( و ) الأصيد ، أيضا : ( رافع رأسه كبرا ) ، وهو مجاز ، وإنما قيل للملك : أصيد لكونه يرفع رأسه كبرا والأصيد : الذي لا يستطيع الالتفات ( و ) الأصيد : ( الأسد ) ، لكونه يختال في مشيته ولا يلتفت ، كأنه به صيد ، ( *!كالمصطاد والصاد ) ، على التمثيل بالبعير الصاد ، ويوجد في بعض النسخ : *!والصياد ، بتشديد التحتية ، وهو بعينه نص التكملة . وهو الصواب . ومما يستدرك عليه : *!صاد المكان ، *!واصطاده : صاد فيه ، قال : أحب ما *!اصطاد مكان تخليه وقيل : إنه جعل المكان *!مصطادا ، كما *!يصطاد الوحش . قال سيبويه : من كلام العرب : *!صدنا قنوين ، يريد : صدنا وحش قنوين ، وإنما قنوان : اسم أرض . ويقال : *!أصدت غيري ، إذا حملته على الصيد ، وأغريته به . وفي الحديث : ( إنا *!اصدنا حمار وحش ) ، قال ابن الأثير : هاكذا يروى بصاد مشددة ، وأصله *!اصطدنا ، مثل اصبر في اصطبر ، وأصل التاء مبدلة من تاء افتعل . وحكى ابن الأعرابي : *!صدنا كمأة . قال الأزهري : وهو من جيد كلام العرب ، ولم يفسره . قال ابن سيده : وعندي أنه يريد : استثرنا كما يستثار الوحش . وحكى ثعلب : صدنا ماء السماء ، أي أخذناه . وفي التهذيب : والعرب تقول . خرجنا *!نصيد بيض النعام ، *!ونصيد الكمأة . وكل ذلك مجاز . *!واصطاد فهو مصطاد ، *!والمصيد مصطاد أيضا . *!والصيود ، من النساء ، كصبور : السيئة الخلق . وفي حديث الحجاج : ( قال لامرأة إنك كتون ، كفوت ، صيود ) ، أراد أنها *!تصيد شيئا من زوجها . وفعول من أبنية المبالغة . *!وأصيد الله بعيره . *!والصيداء : الحصى . *!وصيدان الحصى : صغارها . *!والصائد : الساق ، بلغة أهل اليمن . ومن المجاز : هو *!يصيد الناس بالمعروف . وي المثل : ( *!صيدك لا تحرمه ) حث على انتهاز الفرص . ويقال ( اقتصد *!تصد ) أي توخ الحق والعدل تصب حاجتك . وتقول : لأقيمن صيدك ، ولأقبضن يدك . كذا في الأساس . *!والمصاد : أعلى الجبل . نقله شيخنا عن أبي علي اليوسي . *!الصائد : بطن من همدان ، وهو كعب بن شرحبيل بن شراحيل بن عمرو بن جثم بن حاشد ، منهم أبو ثمامة زياد بن عمرو بن عريب بن حنظلة بن دارم بن عبد الله بن كعب *!الصائد ، قتل مع الحسين ، رضي الله عنه ، ذكره ابن الكلبي . ومنهم عبد الرحمان بن عبد رب الكعبة ، مذكور في الطبقة الأولى من أهل الكوفة ، عن عبد الله بن عمرو بن العاص ، وعنه الشعبي ، ذكره أبو علي الغساني . *!وأصيد بن سلمة السلمي ، وقصته في ( الإصابة ) . وأصيد بن عبد الله الهذلي . وقيل : الغفاري ، له ذكر في حديث منقطع ، كذا في ( التجريد ) . *!والصياد اشتهر به أبو بكر محمد بن أحمد بن يوسف نب وصيف ، صدوق ثقة ، روى عنه الطيب البغدادي . وأبو الخير *!الصياد اليمني : أحد الأولياء المشهورين في عصر المصنف . *!والصيد : السمك ، يمانية ، سمعته ممن أثق به من عرب اليمن . *!والصيادية : أرز يطبخ بالسمك ، عامية . 2 ( فصل الضاد ) المعجمة مع الدال المهملة ) 2

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

صيد: المصيدة: ما يصاد بها، لأنها من بنات الياء المعتلة، وجمع المصيدة مصايد بلا همز، مثل معايش جمع معيشة. والصيد معروف، والعرب تقول: خرجنا نصيد بيض النعام ونصيد الكمأة، والافتعال منه الاصطياد، يقال: اصطاد يصطاد فهو مصطاد، والمصيد مصطاد أيضا، وخرج فلان يتصيد الوحش: اي يطلب صيدها. والصيد مصدر الأصيد، وله معنيان، يقال: ملك أصيد: لا يلتفت الى الناس يمينا ولا شمالا. والأصيد أيضا: من لا يستطيع الالتفات الى الناس يمينا وشمالا من داء ونحوه، والفعل صيد يصيد صيدا. وأهل الحجاز يثبتون الياء والواو في نحو صيد وعور، وغيرهم يقول: صاد يصاد وعار يعار كما قال: أعارت عينه أم لم تعارا ودواء الصيد ان يكوى موضع من العنق فيذهب الصيد. قد كنت عن اعراض قومي مذودا أشفي المجانين وأكوي الأصيدا والصاد: حرف يصغر صويدة. والصاد: ضري من النحاس، والصاد: الكبير، قال: يضربنه بحوافر كالصاد أي كالجندل. والمصاد: الجبل نفسه، يجمعه العرب على مصدان مثل مسلان جمع مسيل.

من ديوان

⭐ الصيد, مهارات: اسم لمفرد مذكر( فصحى) , بمعنى : المسؤول الأول. نمثال: قال السيد أحمد أن ألاجتماع ألغي. ، مرادف : اقتناص ، تضاد : رمي رماح,تخييم,ركوب خيل

⭐ القصيد, الشِعر-قصائد: ، مرادف : الشِعر-كلام موزون مقفي ، تضاد : الشِعر -النثر/النص/الخطاب/الحوار

⭐ بالصيد, : هو هوايه يمارسها الأنسان يقوم بصيد الحيوانات ، مرادف : قنصْ. ، تضاد : التسريحْ.

⭐ بتصيد, : ، مرادف : قَنَصَ ، تضاد : أنقذ - خلًصً - ساعدَ - نجىً

⭐ قصيد, النصوص الادبية - قصيد: ، مرادف : الشِعر ، تضاد : النثر

⭐ ليتصيد, : ، مرادف : يصيد,قَنَص ، تضاد : خلّص,أنقذ

⭐ والحصيد, : جني المحصول ، مرادف : حصاد ، تضاد :

⭐ يتصيد, : يذهب للصيد وتستخدم للصيد في البحر والبر ، مرادف : يُقَنِّص - يغتَنِم ، تضاد : يترك - يعفي

⭐ ص ي د 3090- ص ي د صاد يصيد، صد، صيدا، فهو صائد، والمفعول مصيد

⭐ صاد الطير ونحوه: قنصه أو أمسكه بالمصيدة أو أصابه بالبارود "صاد السمك/ الحيوان- خاطر بالسمكة الصغيرة لتصيد الكبيرة [مثل أجنبي]- {أحلت لكم بهيمة الأنعام إلا ما يتلى عليكم غير محلي الصيد} " ° صاد الناس بالمعروف: تألفهم وجذبهم نحوه. 3090- ص ي د اصطاد يصطاد، اصطد، اصطيادا، فهو مصطاد، والمفعول مصطاد

من القرآن الكريم

(( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ ۚ أُحِلَّتْ لَكُم بَهِيمَةُ الْأَنْعَامِ إِلَّا مَا يُتْلَىٰ عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنتُمْ حُرُمٌ ۗ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ مَا يُرِيدُ))
سورة: 5 - أية: 1
English:

O believers, fulfil your bonds. Permitted to you is the beast of the flocks, except that which is now recited to you, so that you deem not game permitted to be hunted when you are in pilgrim sanctity. God decrees whatsoever He desires.


تفسير الجلالين:

«يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود» العهود المؤكدة التي بينكم وبين الله والناس «أحلت لكم بهيمة الأنعام» الإبل والبقر والغنم أكلاً بعد الذبح «إلا ما يتلى عليكم» تحريمه في (حُرمت عليكم الميتة) الآية فالاستثناء منقطع ويجوز أن يكون متصلا والتحريم لما عرض من الموت ونحوه «غيرَ محلي الصيد وأنتم حرم» أي محرمون ونصب غير على الحال من ضمير لكم «إن الله يحكم ما يريد» من التحليل وغيره لا اعترض عليه. للمزيد انقر هنا للبحث في القران