القاموس الشرقي
المطلي , انطلى , طلى , طلي , مطلي , مطلية , وتطليه , ينطلي ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ طليطلة طليطلة طلِيطْلَة noun Toledo
+ بالطلياني طلياني طِليانِي noun_prop District in Damascus, Syria
+ والطليعة طليعة طَلِيعَة gerund Vanguard
+ طليعتها طليعة طَلِيعَة noun vanguard
+ طليعة طليعة طَلِيعَة noun vanguard
+ الطليعة طليعة طَلِيعَة adj forefront
+ الطليق طليق طَلِيق adj free released at_large
+ الطليقة طليق طَلِيق adj free released at_large
+ طَلِيق طليق طَلِيق NOUN:MS ex-husband
+ طليقا طليق طَلِيق adj Loose
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏وطليته‏)‏ بالنورة أو غيرها لطخته ‏(‏واطليت‏)‏ على افتعلت بترك المفعول إذا فعلت ذلك بنفسك وعلى ذا قوله أطلى شقاق رجله خطأ وإنما الصواب طلى ‏(‏والطلية‏)‏ المرة ومنها أستأجره على أن ينوره في الحمام عشر طليات ‏(‏والطلاء‏)‏ كل ما يطلى به من قطران أو نحوه ‏(‏ومنه‏)‏ حديث عمر - رضي الله عنه - ما أشبه هذا بطلاء الإبل ويقال لكل ما خثر من الأشربة طلاء على التشبيه حتى سمي به المثلث‏.‏ الطاء مع الميم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

طليته بالطين وغيره طليا من باب رمى واطليت على افتعلت إذا فعلت ذلك لنفسك ولا يذكر معه المفعول والطلاء وزان كتاب كل ما يطلى به من قطران ونحوه وعليه طلاوة بالضم والفتح لغة أي بهجة.

⭐ كتاب العين:

"طلي : الطلا: الولد الصغير من كل شيء، حتى لقد شبه رماد الموقد بين الأثافي بالطلا، والطلايين أمهاته، قال العجاج: طلا الرماد استرئم الطلي. والأطلاء: جماعة الطلا وكذلك: الطليان والطليان جماعه. قال زهير: بها العين والآرام يمشين خلفـه

⭐ لسان العرب:

: طلى الشيء بالهناء وغيره طليا : لطخه ، وقد جاء في إياه ؛ قال مسكين الدار مي : بها جمال ، والقطران طال كطلاه ؛ قال أبو ذؤيب : بالعبير ، كأنه بالنحور ذبيح به وتطلى ؛ وروي بيت أبي ذؤيب : بالعبير الهناء . والطلاء : القطران وكل ما طليت به . وغيره طليا ، وتطليت به واطليت به على والطلاء : الشراب ، شبه بطلاء الإبل وهو الهناء . ما طبخ من عصير العنب حتى ذهب ثلثاه ، وتسميه ، وبعض العرب يسمي الخمر الطلاء ؛ يريد بذلك إلا أنها الطلاء بعينها ؛ قال عبيد بن الأبرص أراد قتله : يكنونها بالطلا ، يكنى أبا جعده ابن سيده على الطلاء خاثر المنصف يشبه به ، وضربه عبيد تظهر لي الإكرام وأنت تريد قتلي ، كما أن كانت كنيته حسنة فإن عمله ليس بحسن ، وكذلك سميت طلاء وحسن اسمها فإن عملها قبيح ؛ وروى ابن عبيد : تكنى الطلا ، على هذا ، تنقص جزءا ، فإذا هذه الرواية خطأ ؛ وقال ابن وقالوا هي الخمر ؛ وقال أبو حنيفة أحمد بن داود الدينوري : هذا البيت على مر الزمان ونصفه الأول ينقص جزءا . وفي حديث رضي الله عنه : أنه كان يرزقهم الطلاء ؛ قال ابن الأثير : بالكسر والمد ، الشراب المطبوخ من عصير العنب ، قال : وهو الرب ، الخاثر الذي تطلى به الإبل ؛ ومنه الحديث : إن يكفأ الإسلام كما يكفأ الإناء في شراب يقال له قال هذا نحو الحديث الآخر : سيشرب ناس من أمتي الخمر اسمها ؛ يريد أنهم يشربون النبيذ المسكر طلاء تحرجا من أن يسموه خمرا ، فأما الذي في حديث رضي الله عنه ، فليس من الخمر في شيء وإنما هو الرب الحلال ؛ : الطلاء مذكر لا غير . ، ممدود : مطلية . والطلية : صوفة تطلى بها ويقال : فلان ما يساوي طلية ، وهي الصوفة التي تطلى بها الجربى ، أيضا ؛ قاله ابن الأعرابي ، وقال أبو طالب : ما يساوي الخيط الذي يشد في رجل الجدي ما دام صغيرا ، وقيل : العارك ، وقيل : هي الثملة التي يهنأ بها الجرب . بري : وقول العامة لا يساوي طلية غلط إنما هو طلوة ، حبل . المطلي بالقطران . وطليت البعير أطليه والطلاء الاسم . الصغير من أولاد الغنم ، وإنما سمي طليا لأنه تشد رجله بخيط إلى وتد أياما ، واسم ما يشد به والطلاء : الحبل الذي يشد به رجل الطلى إلى وتد . : حبسته . والطلو والطلوة : الخيط الذي يشد به إلى الوتد . والطلي والطلية والطلية ؛ قال هو الخيط الذي يشد في رجل الجدي ما دام صغيرا ، فإذا كبر في العنق . وقد طليت الطلى أي شددته . وحكى عن ابن دريد قال : الطلو والطلى بمعنى . والطلوة : . وقال ابن حمزة : الطلي المربوط في طليته لا . والطلية : صفحة العنق ، ويقال الطلاة أيضا ؛ ويقوي أن الطلي المربوط في عنقه قول ابن السكيت : ربق إذا جعل رؤوسها في عرى حبل . ويقال : اطل اربقها . وقال الأصمعي : الطلي والطلى والطلو والطلية أيضا : خرقة العرك ، وقد طليته . قال الفارسي : غالبة كسروه تكسير الأسماء فقالوا طليان ، كقولهم وسريان . ويقال : طلوت الطلى وطليته إذا وحبسته . وطليت الشيء : حبسته ، فهو طلي وطليت الرجل طليا فهو طلي ومطلي : حبسته . والطلوان : بياض يعلو اللسان من مرض أو عطش ؛ ناقتي بتنوفة ، من الطليان : القلح في الأسنان ، وقد طلي فوه فهو ، والكلمة واوية ويائية . وبأسنانه طلي وطليان ، وصبيان ، أي قلح . وقد طلي فمه ، بالكسر ، يطلى طلى ريقه من العطش . الريق الذي يجف على الأسنان من الجوع ، وهو الكلابي : الطليان ليس بالفتح ، يقال : طلي فم عطش وبقيت ريقة ثقيلة في فمه ، وربما قيل كان جهد يصيب الإنسان من غير عطش ، وطلي لسانه إذا مأخوذ من طلى البهم إذا أوثقه . والطلا والطلاوة والطلوان : الريق يتخثر ويعصب بالفم أو مرض ، وقيل : الطلوان ، بضم الطاء ، الريق يجف ، لا جمع له ؛ وقال اللحياني : في فمه طلاوة أي طعام . وطلاوة الكلإ : القليل منه . والطلاية والطلاوة : . والطلاوة : الجلدة الرقيقة فوق اللبن أو الدم . ما يطلى به الشيء ، وقياسه طلاية لأنه من طليت ، هنا على الياء كما حكاه الأحمر عن العرب من قولهم لأشاوي . الصغير من كل شيء ، وقيل : الطلى هو الولد الصغير من ؛ وشبه العجاج رماد الموقد بين الأثافي بالطلى بين : استرئم الطلي استرئمه ؛ قال أبو الهيثم : هذا مثل جعل الرماد أينق ، وهي الأثافي عطفن عليه ؛ يقول : كأنما صغير عطفت عليه ثلاثة أينق . الجوهري : الطلا الولد من والخف ، والجمع أطلاء ؛ وأنشد الأصمعي لزهير : والآرام يمشين خلفة ، من كل مجثم : والطلو والطلا الصغير من كل شيء ، وقيل : الطلا ساعة تضعه ، وجمعه طلوان ، وهو طلائم خشف ، وقيل : أولاد الناس والبهائم والوحش من حين يولد إلى أن وامرأة مطلية : ذات طلى . وفي حديثه ، صلى الله عليه لولا ما يأتين لأزواجهن دخل مطلياتهن الجنة ، والجمع وطليان وطليان ؛ واستعار بعض الرجاز الأطلاء فقال : الليل في زهائها ، الذئب على أطلائها إن أولادها إنما هي فسيل ، فهي لا ترهب الذئب ، لذلك فإن تأكل الفسيل . الفراء : اطل طليك ، والجمع وطلوته ، وهو الطلا ، مقصور ، يعني اربطه برجله . اللذة ؛ قال أبو صخر الهذلي : حميا الكأس شاربها ، منها طلاه بعد إنفاد سيده على الطلى اللذة بالياء ، وإن لم يشتق كما قال ل ي وقلة ط ل و . إذا لزم اللهو والطرب . ويقال : قضى فلان حاجته أي هواه . هي العنق ، والجمع طلى مثل تقاة وتقى ، وبعضهم يقول . والطلى : الأعناق ، وقيل : هي أصول الأعناق ، هي ما عرض من أسفل الخششاء ، واحدتها طلية . غيره : الطلى جمع وهي صفحة العنق . وقال سيبويه : قال أبو الخطاب طلاة وهو رطبة ورطب لا من باب تمرة وتمر ، فافهم ؛ وأنشد غيره : من أنيابها بعد هجعة شربا ، حين مالت طلاتها : ولا نظير له إلا حرفان : حكاة وحكى ، وهو ضرب من وقيل : هي دابة تشبه العظاء ، ، ومهاة ومهى ، وهو ماء الفحل الناقة ، واحتج الأصمعي على قوله واحدتها طلية بقول ذي أضله راعيا كلبية صدرا ، وطلى الأعناق تضطرب بري : وهذا ليس فيه حجة لأنه يجوز أن يكون جمع طلاة كمهاة والبعير إطلاء ، فهو مطل : وذلك إذا مالت عنقه لغيره ؛ قال : عن أبيها ، : وقعت على الخبير قد أطلى ، ومالت من النسور مثال الثعلبان . وفي الحديث : ما أطلى نبي قط أي ما هواه ، وأصله من ميل الطلا ، وهي الأعناق ، إلى أحد لغة في الطلية التي هي عرض العنق . والطلية : والنوار . ورجل طلى ، مقصور إذا كان شديد المرض مثل لا يثنىى ولا يجمع ، وربما قيل رجلان طليان وعميان وأعماء ؛ قال الشاعر : فاستحيي طلي وتحرجي متى يلجج به الشر يلجج : طليت فلانا تطلية إذا مرضته وقمت في مرضه المكاء : الدم ؛ يقال : تركته يتشحط في يضطرب في دمه مقتولا ، وقال أبو سعيد : الطلاء شيء سؤبوب الدم يخالف لون الدم ، وذلك عند خروج الذبيح وهو الدم الذي يطلى به . وقال ابن بزرج : يقال هو من الطليا والمهل ، وزعم أن الطليا قرحة جنب الإنسان شبيهة بالقوباء ، فيقال للرجل إنما هي بطليا ، يهون بذلك عليه ، وقيل : الطليا قال أبو منصور : وأما الطلياء فهي الثملة ، ممدودة . وقال ابن قولهم هو أهون عليه من طلية : هي الربذة وهي الثملة ؛ الطاء . أبو سعيد : أمر مطلي أي مشكل مظلم كأنه قد لبسه ؛ وأنشد ابن السكيت : تتقي المبس على المر كرها ، بالصرف ذي الطلاء الطلاء الدم في هذا البيت ، قال : وهؤلاء قوم يريدون تسكين « يريدون تسكين حرب إلخ » تقدم لنا في مادة شمذ : قال أبو حرباء ، والصواب يصف حربا .) وهي تستعصي عليهم وتزبنهم فيها من الدماء ، وأراد بالصرف الدم الخالص . الشخص ، يقال : إنه لجميل الطلى ؛ وأنشد أبو عمرو : الصلبي جلوته ، ، مستشرب اللون أكحل : الطلاوة والطلاوة الحسن والبهجة والقبول في النامي ، وحديث عليه طلاوة « طلاوة » هي مثلثة كما في وعلى كلامه طلاوة على المثل ، ويجوز طلاوة . ويقال : ما حلاوة ولا طلاوة ، وما عليه طلاوة ، والضم اللغة وهو الأفصح . الأعرابي : ما على كلامه طلاوة وحلاوة ، بالفتح ، قال : ولا بالضم إلا للشيء يطلى به ، وقال أبو عمرو : طلاوة وطلاوة وفي قصة الوليد بن المغيرة : إن له لحلاوة وإن أي رونقا وحسنا ، قال : وقد تفتح الطاء . السحر « والطلاوة السحر » في القاموس أنه مثلث .) : طلى إذا شتم شتما قبيحا والطلاء : الشتم . شتمته . أبو عمرو : وليل طال أي مظلم كأنه فغطاها ؛ قال ابن مقبل : بالمدينة ، بعدما أذناب النجاد ، فأظلما كما يطلى البعير بالقطران . مسيل ضيق من الأرض ، يمد ويقصر ، وقيل : هي لينة تنبت العضاه ؛ وقد وهم أبو حنيفة حين أنشد : به لواهجا قال : المطلاء ممدود لا غير ، وإنما قصره الراجز ضرورة ، وحده قصرها . قال الفارسي : إن أبا زياد الكلابي أبي بكر بن كلاب فقال تصب في مذانب ونواصر ، وهي كذلك قالها بالقصر . أبو عبيد : المطالي الأرض السهلة العضاه ، واحدتها مطلاء على وزن مفعال . ويقال : التي تغذو فيها الوحش أطلاءها . وحكى ابن بري بن حمزة : المطالي روضات ، واحدها مطلى ، بالقصر لا وأما المطلاء لما انخفض من الأرض واتسع فيمد والقصر فيه أكثر ، وجمعه مطال ؛ قال زبان بن سيار من جنفاء ، حتى بيتك بالمطالي السيرافي : الواحدة مطلاء ، بالمد ، وهي أرض سهلة . هو المغني . الذئب . والطلو : القانص اللطيف الجسم ، شبه قال الطرماح : طويل القرا ، قليل السأم « طويل القرا » في التكملة : طويل الطوى .)

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

طلي : ( ى ( *!طلى البعير الهناء *!يطليه ، و ) *!يطلى ( به ) *!طليا : ( لطخه به ) ؛ وشاهد *!طلاه إياه من غير حرف قول مسكين الدارمي : كأن الموقدين بها جمال *!طلاها الزيت والقطران طالي ( *!كطلاه ) *!تطلية ؛ قال أبو ذؤيب : وسرب *!يطلى بالعبير كأنه دماء ظباء بالنحور ذبيح ( وقد *!اطلى به *!وتطلى ) ، ويروى بيت أبي ذؤيب : وسرب *!تطلى . ( وناقة *!طلياء ) : أي ( *!مطلية . ( *!والطلاء ، ككساء : القطران ، وكل ما *!يطلى به . ( و ) بعض العرب يسمي ( الخمر ) *!الطلاء ، يريد بذلك تحسين اسمها لا أنها *!الطلاء بعينه ؛ قال عبيد بن الأبرص للمنذر حين أراد قتله : هي الخمر تكنى *!الطلاء كما الذئب يكنى أبا جعدةهكذا هو معروف في الإنشاد ، وهكذا أنشده ابن قتيبة ، وهو لا يستقيم في الوزن . ووقع في نسخ الصحاح : وقالوا هي الخمر ، وليس بمشهور : ووقع في المحكم : هي الخمر يكنونها *!بالطلاء . قال الجوهري : ضربه مثلا ، أي تظهر لي الإكرام وأنت تريد قتلي ، كما أن الذئب وإن كانت كنيته حسنة فإن عمله ليس بحسن ، وكذلك الخمر وإن سميت *!طلاء وحسن اسمها فإن عملها قبيح . ( و ) *!الطلاء أيضا : ( خاثر المنصف ) ، وهو ما طبخ من عصير العنب حتى ذهب ثلثاه ، ويسميه العجم الميجنتج ؛ كما في الصحاح . وفي الأساس : شرب *!الطلأ المثلث : شبه في خثورته بالقطران . ( و ) *!الطلاء : ( الشتم ) القبيح . ( و ) الطلاء : ( الحبل الذي يشد به رجل *!الطلى ) ، وهو الصغير من ذوات الظلف والخف . وقال اللحياني : هو الخيط الذي يشد في رجل الجدي ما دام صغيرا ، فإذا كبر ربق ، والربق في العنق . ( و ) *!الطلاء ، ( بالضم : قشرة الدم . ( و ) *!الطلاء ، ( كمكاء : الدم ) نفسه . يقال : تركته يتشحط في *!طلائه ، أي يضطرب في دمه مقتولا . وقال أبو سعيد : هو شيء يخرج بعد شؤبوب الدم يخالف لون الدم ، وذلك عند خروج النفس من الذبيح ، وهو الدم الذي *!يطلى به . ( و ) *!الطلى ، ( بالفتح والقصر : الشخص ) . يقال : إنه لجميل *!الطلى ؛ وأنشد أبو عمرو : وخذ كمتن الصلبي جلوته جميل *!الطلى مستشرب اللون أكحلكذا في الصحاح . ( و ) *!الطلى أيضا : ( *!المطلي بالقطران ) ؛ نقله الجوهري أيضا . ( و ) أيضا : ( الرجل الشديد المرض ) ، لا يثنى ولا يجمع ؛ قال : أفاطم فاستحيي *!طلى وتحرجي مصابا متى يلجج به الشر يلججوربما قيل : إن ( ج : *!أطلاء وهما *!طليان ) ، بالتحريك . ( و ) *!الطلى : ( الهوى ) : ) . يقال : ( قضى *!طلاه ) من حاجته ، أي ( هواه . ( و ) *!الطلى ( بالكسر : اللذة ) ؛ ومنه قول الهذلي : كما تمني حميا الكأس شاربها لم يقض منها *!طلاه بعد إنفاديروى بالكسر بمعنى اللذة ، وبالفتح بمعنى الهوى . ( و ) *!الطلى ، ( بالضم : الأعناق ) ؛ كما في الصحاح ؛ ( أو أصولها ) ؛ كما في المحكم ؛ أو ما عرض من أسفل الخششاء . وقال ابن السكيت : صفحات الأعناق ؛ وقال الأعشى : متى تسق من أنيابها بعد هجعة من الليل شربا حين مالت *!طلاتها ( جمع *!طلية ) ، بالضم ، كما قاله الأصمعي . ( أو ) جمع ( *!طلاة ) ، بالضم أيضا ، كما هو مضبوط في نسخ التهذيب . ووقع في نسخ الصحاح بالفتح وهو غلط ، وهو قول أبي عمرو والفراء ، ونقله سيبويه عن أبي الخطاب ، وقال : هو من باب رطبة ورطب لا من باب تمرة وتمر ، ولا نظير لها إلا حرفان حكاة وحكى ومهاة ومهى . ( *!والطلياء الناقة الجرباء ) ؛ وتقدم أن *!الطلياء هي *!المطلية بالقطران فكأنها سميت كذلك لأنها لا تطلى إلا وفيها الجرب . ( و ) *!الطلياء : ( خرقة العارك ) ؛ ومنه المثل : أهون من الطلياء . والذي عن ابن الأعرابي : أن خرقة العارك هي *!الطلية . ( *!والتطلية : التمريض ) . يقال : *!طلى فلانا إذا مرضه وقام عليه في مرضه ؛ نقله الأزهري . ( و ) *!التطلية : ( الشتم ) القبيح ؛ عن ابن الأعرابي وقد *!طلي . ( و ) أيضا : ( الغناء ) ؛ وهو المطلي : أي المغني ؛ عن أبي عمرو . ( *!والمطلى ، بكسر الميم ) مقصور : ( ع ) في ديار بني أبي بكر بن كلاب ، قال السكب المازني : إني أرقت على *!المطلى وأشأزني برق يضيء أمام البيت أسكوب ( و ) *!المطلى : ( كالمهنى : المريض الدنف ) الذي أماله المرض . ( و ) أيضا : ( المحبوس ) الذي ( لا يرجى خلاصه ( *!والطلى ، كربى : الشربة من اللبن ) ، فعلى من الطلاء . ( و ) في الحديث : ( ( ما *!أطلى نبي قط ) أي : ( ما مال إلى هواه ) ، هكذا فسره أبو زيد في نوادره . قال ابن الأثير : وأصله من ميل *!الطلى ، وهي الأعناق . قلت : ورواه بعض بتشديد الطاء ، وحمله على *!الاطلاء بالنورة وهو غلط . ( *!والطليا ) ، مقصور ، هكذا في النسخ وهو مقتضى سياقه والصواب *!الطليا بفتح فكسر فتشديد ياء كما ضبطه الصاغاني في التكملة ؛ ( الجرب ( و ) أيضا : ( قرحة شبيهة بالقوباء ) تخرج في جنب الإنسان فيقال للرجل إنما هي قوباء وليست *!بطليا يهون بذلك عليه . ( و ) قال ابن الأعرابي : ( *!تطلى ) فلان إذا ( لزم اللهو والطرب ( ومنهل *!طال ) : أي ( مطحلب ) قد ركب عليه الطحلب كالطلاء . ( و ) قال أبو عمرو : ( ليل طال ) ، أي ( مظلم ) كأنه طلى الشخوص فغطاها ، وقد *!طلى الليل الآفاق ؛ وهو مجاز . ( *!والمطلى ) ، بالكسر ( ويمد : مسيل ضيق من الأرض ؛ أو ) هي ( الأرض السهلة ) اللينة ( تنبت الغضى ) ؛ كذا في نسخ التهذيب ؛ وفي المحكم والصحاح : تنبت العضاه ؛ وقد وهم أبو حنيفة حين أنشد بيت هميان . وزغل *!المطلا به لواهجافقال : *!المطلاء ممدود لا غير ، وإنما قصره الراجز ضرورة ، وليس هميان وحده قصرها ، بل حكى الفارسي عن أبي زياد الكلابي قصرها أيضا ، والجمع المطالي . ( *!والمطالي : المواضع ) السهلة اللينة ؛ وقيل : هي التي ( تغذو فيها الوحش *!أطلاءها ) واحدتها مطلاء ، عن أبي عمرو . ( *!وطليته ) ، أي *!الطلي ؛ *!طليا *!وطلوته لغة فيه وقد تقدم ؛ ( ربطته ) برجله إلى الوتد . يقال : *!اطل *!طليك : أي اربطه برجله ؛ حكاه الفراء عن أبي الجراح . قال : وغيره يقول اطل بالضم . ( و ) *!طليت الشيء : ( حبسته ) ، فهو طلي ومطلي . ( *!والطلي ، كغني : الصغير من أولاد الغنم ) ؛ عن ابن السكيت ؛ قال : وإنما سمي *!طليا لأنه *!يطلى أي تشد رجله بخيط إلى وتد أياما ؛ ( ج *!طليان ، كرغفان ) ؛ كذا في الصحاح . وقال الفارسي : *!الطلي : صفة غالبة كسروه تكسير الأسماء فقالوا *!طليان ، كقولهم للجدول سري وسريان . ( *!وأطلى ) الرجل والبعير فهو *!مطل : ( مالت عنقه للموت ) أو غيره ؛ قال الشاعر : تركت أباك قد *!أطلى ومالت عليه القشعمان من النسور نقله الجوهري . ومما يستدرك عليه : *!الطلية ، بالضم : صوفة تطلى بها الإبل الجربى ، وهي الربذة أيضا ؛ عن ابن الأعرابي . ومنه قولهم : ما يساوي *!طلية ، وهي أيضا خرقة العارك ؛ وأيضا الخيط الذي تشد به رجل الجدي ما دام صغيرا ، ويفتح في هذه كالطلي بالفتح . *!والطلا *!والطليان ، بالتحريك . بياض يعلو الأسنان من مرض أو عطش ؛ قال الشاعر : لقد تركتني ناقتي بتنوفة لساني معقول من *!الطليان ويقال : بأسنانه *!طلي *!وطليان ، مثال صبي وصبيان ، أي قلح ؛ تقول منه : *!طلي فوه ، كرضي ، *!يطلى *!طلى ؛ نقله الجوهري ، وهو قول الأحمر . والمصنف ذكر *!الطلا في الواوي وأغفله هنا ، والحرف مشترك بينهما . *!والطلاية ، بالضم : دواية اللبن ؛ عن كراع . وأيضا : ما *!يطلى به . *!والطلى : الرماد بين الأثافي ، على التشبيه . *!وطلى *!يطلى : إذا شتم ؛ عن ابن الأعرابي . *!وطلى الليل الآفاق : أي غشاها ؛ قال ابن مقبل : ألا طرقتنا بالمدينة بعدما *!طلى الليل أذناب البجاد فأظلماأي غشاها كما *!يطلى البعير بالقطران . وقال أبو سعيد : أمر *!مطلي أي مشكل مظلم كأنه قد *!طلي بما لبسه . *!وطليا : قرية بمصر من المنوفية . *!والطلاء : الفضة الخالصة . وعود *!مطلي : أي غير مقشور . *!وطلى البقل : ظهر على وجهه الأرض . *!وأطلى الرجل : مال عنقه إلى أحد الشقين .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ بطلي, : توقفي عن هذا الفعل ، مرادف : توقف-أحجم-أمسك-كف-إنقطع ، تضاد : إستمر-داوم-تابع

⭐ تطلي, سُكَرِيَّات : المربى بجميع انواعه ، مرادف : مُرَبَّى- مَعْجُون- مَعْقُود ، تضاد : هُلاَم- مَرْملاَد

⭐ حطلي, : ، مرادف : وضع - حطً ، تضاد : رفع

⭐ طلي, : ، مرادف : وَجَهَ , ساقَ ، تضاد : غَضَّ

⭐ وطلطلي, : انتبهي لشيء ما ، مرادف : أنظر, تفرج, شاهِد. ، تضاد : غفِل, نسِيَ, سَهَى.

⭐ ط ل ي 3230- ط ل ي طلى يطلي، اطل، طليا وطلاء، فهو طال، والمفعول مطلي

⭐ طلى الخشب: دهنه "طلى الحائط بطلاء أبيض- طلى معدنا بطبقة ذهب" ° طلى الليل الآفاق: أظلم. 3230- ط ل ي انطلى ب/ انطلى على ينطلي، انطل، انطلاء، فهو منطل، والمفعول منطلى به

من القرآن الكريم