القاموس الشرقي
إعالة , الإعالة , العائلات , العائلة , العائلية , تعولوا , عائل , عائلا , عائلاتهم , عائلة , عائلتها , عائلي , عائلية , عال , عام , عول , عويل , للعائلة , معول , والعويل , وتعول , وعائلة , وعائلته , وعاما , وعول , يعول , يعولوا ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ عولوا عول_و_عزم عَوَّل PV décider, déterminer, planifier ;x; to decide, determine,plan
+ العولمة عولمة عَوْلَمَة gerund globalization
+ بالعولمة عولمة عَوْلَمَة gerund globalization
+ عولمة عولمة عَوْلَمَة gerund globalization
+ فالعولمة عولمة عَوْلَمَة gerund globalization
+ للعولمة عولمة عَوْلَمَة noun globalization
+ والعولمة عولمة عَوْلَمَة gerund Globalization
+ العولة عولة عُولَة noun_prop Al-Awlah
+ يعولوا عول عَوِل verb wailing lament
+ وعول عول عَوَّل pv rely
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏العيال‏)‏ جمع عيل كجياد في جيد وعال عياله قاتهم وأنفق عليهم ‏(‏ومنه‏)‏ ‏[‏ابدأ بنفسك ثم بمن تعول‏]‏ ‏(‏وأعال‏)‏ كثر عياله ‏(‏وعال الحاكم‏)‏ مال وجار ‏(‏ومنه‏)‏ ‏{‏ذلك أدنى ألا تعولوا‏}‏ ‏(‏وعال الميزان‏)‏ مال وارتفع ‏(‏ومنه‏)‏ عالت الفريضة عولا وهو أن ترتفع السهام وتزيد فيدخل النقصان على أهلها كأنها مالت عليهم فنقصتهم ويقال عال زيد الفرائض وأعالها أي جعلها عائلة‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

العول: ارتفاع الحساب في الفرائض. والميل عن الحق. والإنفاق على العيال. وتفاقم الأمر، يقال: أعلت الأمر فعال. ولا يعول على القصد أحد: أي لا يحتاج إذا اقتصد. والعولة: كالعيلة. وعاله: غلبه، وفي مثل: عيل ما هو عائله والإعوال: الافتقار. وأعول وأعال وأعيل: حرص على الشيء. والعيل: واحد العيال، يقال: عنده كذا وكذا عيلا. ويقع أيضا جميعا. ويقال: عيل وعيائل. وهو معيل ومعيل: أي كثير العيال. وعال في الناس يعول ويعيل عيلانا: سألهم. والمعول: حديدة ينقر بها الحجر. والعالة: الحظيرة، وقد عولت: أي بنيت عالة. وعولت به: استعنت. وماله من معول: أي من يستعين به. ويقال أيضا: عول علي: أعني واحمل علي. وعولت عليه: أي صيرت من أمري إليه. وتقول لمن ينازعك متطاولا: أعلي تعول بشدة الصياح. وبفلان وبه تعويل عليك: أي شفقة وإضرار بنفسه. والمعول: الذي يقول عول علي. والعويل صوت الصدر، ومنه العولة، وقد أعولت المرأة.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

عال الرجل اليتيم عولا من باب قال كفله وقام به وعالت الفريضة عولا أيضا ارتفع حسابها وزادت سهامها فنقصت الأنصباء فالعول نقيض الرد ويتعدى بالألف في الأكثر وبنفسه في لغة فيقال أعال زيد الفريضة وعالها وعال الرجل عولا جار وظلم وقوله تعالى { ذلك أدنى ألا تعولوا } قيل معناه ألا يكثر من تعولون. وقال مجاهد : لا تميلوا ولا تجوروا وعال في الميزان خان وعال الميزان مال وارتفع وأعال الرجل بالألف كثر عياله وأعيل وعيل كذلك. والعيال أهل البيت ومن يمونه الإنسان الواحد عيل مثال جياد وجيد. وعولت على الشيء تعويلا اعتمدت عليه وعولت به كذلك. قال الزمخشري والعويل اسم من أعول عليه إعوالا وهو البكاء والصراخ.

⭐ كتاب العين:

"عول: العول: ارتفاع الحساب في الفرائض. والعالة: الفريضة. تعول عولا ويقال للفارض: اعل الفريضة. والعول: الميل في الحكم، أي: الجور. والعول كل أمر عالك. قالت الخنساء: يكلفه القوم ما عالـهـم

⭐ لسان العرب:

: العول : الميل في الحكم إلى الجور . عال يعول عولا : عن الحق . وفي التنزيل العزيز : ذلك أدنى أن لا تعولوا ؛ رسول الله واطرحوا ، وعالوا في الموازين النقصان . وعال الميزان عولا ، فهو عائل : مال ؛ هذه عن وفي حديث عثمان ، رضي الله عنه : كتب إلى أهل الكوفة إني لا أعول « لا أعول » كتب هنا بهامش النهاية ما نصه : خبر ليس هو اسمه في المعنى قال لا أعول ، ولم يقل لا يعول وهو يريد بالعدل ونفي العول عنه ، ونظيره في الصلة قولهم : أنا الذي في الفائق ) أي لا أميل عن الاستواء والاعتدال ؛ يقال : عال ارتفع أحد طرفيه عن الآخر ؛ وقال أكثر أهل التفسير : معنى أدنى أن لا تعولوا أي ذلك أقرب أن لا تجوروا وقيل ذلك أدنى أن لا يكثر عيالكم ؛ قال الأزهري : وإلى هذا الشافعي ، قال : والمعروف عند العرب عال الرجل يعول إذا جار ، إذا كثر عياله . الكسائي : عال الرجل يعول إذا قال : ومن العرب الفصحاء من يقول عال يعول إذا كثر قال الأزهري : وهذا يؤيد ما ذهب إليه الشافعي في تفسير الآية لأن يحكي عن العرب إلا ما حفظه وضبطه ، قال : وقول الشافعي نفسه ، رضي الله عنه ، عربي اللسان فصيح اللهجة ، قال : وقد بعض المتحذلقين فخطأه ، وقد عجل ولم يتثبت فيما قال ، للحضري أن يعجل إلى إنكار ما لا يعرفه من لغات العرب . القوم عولا : اشتد وتفاقم . ويقال : أمر عال وعائل أي على القلب ؛ وقول أبي ذؤيب : منك فقدا لأنه وبطني للكرام بعيج أعول أي أشد فقلب فوزنه على هذا أفلع . والمرأة وعولا : رفعا صوتهما بالبكاء والصياح ؛ فأما تسمع من شذانها عواولا عوالا مصدر عول وحذف الياء ضرورة ، والاسم العول ، وقد تكون العولة حرارة وجد الحزين والمحب من غير بكاء ؛ قال مليح الهذلي : ليلى وتكندنا ، منك العولة الكند ؟ : العول والعولة رفع الصوت بالبكاء ، وكذلك العويل ؛ بري للكميت : رسوم الديار ، ذو الصبا المعول : بكى ؛ وأنشد ثعلب لعبيد الله بن عبد الله بن عتبة : فإن تلحق فضن مبرز وإن تسبق فنفسك أعول نفسك أعول فحذف وأوصل . ويقال : العويل يكون صوتا بكاء ؛ ومنه قول أبي زبيد : عويل فيه حشرجة كأنه يشتكي صدره . وأعولت القوس صوتت . قال وقالوا ويله وعوله ، لا يتكلم به إلا مع ويله ، قال وأما قولهم ويله وعوله فإن العول والعويل البكاء ؛ المؤمنين رسالة ، مظلة وعويلا : الاستغاثة ، ومنه قولهم : معولي على فلان أي واستغاثتي به . وقال أبو طالب : النصب في قولهم ويله الدعاء والذم ، كما يقال ويلا له وترابا له . قال شمر : والبكاء ، قال : وأعول إعوالا وعول تعويلا إذا صاح كلمة مثل ويب ، يقال : عولك وعول زيد وعول لزيد . وعيل عوله : ثكلته أمه . الفراء : عال الرجل شق عليه الأمر ؛ قال : وبه قرأ عبد الله في سورة يوسف ولا يأتيني بهم جميعا ، ومعناه لا يشق عليه أن يأتيني بهم وعالني الشيء يعولني عولا : غلبني وثقل علي ؛ قالت ما عالها ، أصغرهم مولدا ، فهو معول : غلب ؛ وقول كثير : ردوا لبين جمالهم ، الصبر من يتجلد يكون أراد عيل على الصبر فحذف وعدى ، ويحتمل أن يجوز على الرجل صبره ؛ قال ابن سيده : ولم أره لغيره . قال وقال أبو الجراح عال صبري فجاء به على فعل الفاعل . وعيل ما هو غلب ما هو غالبه ؛ يضرب للرجل الذي يعجب من كلامه أو غير وهو على مذهب الدعاء ؛ قال النمر بن تولب : حبا رويدا ، أن تصرما « أن تصرما » كذا ضبط في الأصل بالبناء للفاعل وكذا في التهذيب ، نسخة من الصحاح بالبناء للمفعول ). مقبل يصف فرسا : الفالجي ينوشني ، عيل ما هو عائله للشيء يعجبك : قاتله الله وأخزاه الله . قال أبو طالب : صبره أي غلب ويكون رفع وغير عما كان عليه من قولهم إذا ارتفعت . وفي حديث سطيح : فلما عيل صبره أي وأما قول الكميت : في ائتلاف ابني نزار ، ولا معول لست بمغلوب الرأي ، من عيل أي غلب . : المعول عليه يعذب أي الذي يبكي عليه من قيل : أراد به من يوصي بذلك ، وقيل : أراد الكافر ، وقيل : أراد شخصا بالوحي حاله ، ولهذا جاء به معرفا ، ويروى بفتح العين من عول للمبالغة ؛ ومنه رجز عامر : علينا واستغاثو . والعويل : صوت الصدر بالبكاء ؛ ومنه حديث شعبة : سمع الحديث أخذه العويل والزويل حتى يحفظه ، وقيل : كل من هذا الباب فهو معول ، بالتخفيف ، فأما بالتشديد فهو من يقال : عولت به وعليه أي استعنت . وأعولت القوس : صوتت . : أعولت عليه أدللت عليه دالة وحملت عليه . يقال : بما شئت أي استعن بي كأنه يقول احمل علي ما أحببت . كل أمر عالك ، كأنه سمي بالمصدر . وعاله الأمر يعوله : ويقال : لا تعلني أي لا تغلبني ؛ قال : وأنشد الأصمعي قول النمر : حبا رويدا بن أبي عائذ : على ما أتى بعاف وعال يكو فاعلا ذهبت عينه ، وأن يكون فعلا كما ذهب إليه خاف والمال وعاف أي يأخذ بالعفو . وعالت الفريضة تعول زادت . قال الليث : العول ارتفاع الحساب في الفرائض . ويقال أعل الفريضة . وقال اللحياني : عالت الفريضة ارتفعت في الحساب ، الجوهري : والعول عول الفريضة ، وهو أن تزيد سهامها على أهل الفرائض . قال أبو عبيد : أظنه مأخوذا من وذلك أن الفريضة إذا عالت فهي تميل على أهل الفريضة جميعا وعال زيد الفرائض وأعالها بمعنى ، يتعدى ولا يتعدى . وروى المفضل أنه قال : عالت الفريضة أي ارتفعت وزادت . وفي حديث أنه أتي في ابنتين وأبوين وامرأة فقال : صار ثمنها تسعا ، عبيد : أراد أن السهام عالت حتى صار للمرأة التسع ، ولها في ، وذلك أن الفريضة لو لم تعل كانت من أربعة وعشرين ، صارت من سبعة وعشرين ، فللابنتين الثلثان ستة عشر سهما ، ثمانية أسهم ، وللمرأة ثلاثة من سبعة وعشرين ، وهو التسع ، قبل العول ثلاثة من أربعة وعشرين وهو الثمن ؛ وفي حديث ذكر العول ، وهذه المسألة التي ذكرناها تسمى لأن عليا ، كرم الله وجهه ، سئل عنها وهو على المنبر فقال من غير صار ثمنها تسعا ، لأن مجموع سهامها واحد وثمن واحد ، « فأصلها ثمانية إلخ » ليس كذلك فان فيها ثلثين فيكون اصلها من أربعة وعشرين وقد عالت الى سبعة وعشرين اهـ . النهاية ) والسهام تسعة ؛ ومنه حديث مريم : وعال قلم زكريا أي الماء . والعول : المستعان به ، وقد عول به وعليه . وعول ، كلاهما : أدل وحمل . ويقال : عول عليه أي . وعول عليه : اتكل واعتمد ؛ عن ثعلب ؛ قال اللحياني : ومنه منه المشتكى والمعول عولنا إلى فلان في حاجتنا فوجدناه نعم المعول أي حين أعوزنا كل شيء . أبو زيد : أعال الرجل حرص ، وعولت عليه أي أدللت عليه . ويقال : فلان عولي أي عمدتي ومحملي ؛ قال تأبط شرا : ، إن كنت ذا عول ، بكسب المجد سباق ، شهاد أندية ، ، جواب آفاق بري عن المفضل الضبي : عول في البيت بمعنى العويل وقال الأصمعي : هو جمع عولة مثل بدرة وبدر ، وظاهر تفسيره ؛ وقال الأصمعي في قول أبي كبير الهذلي : غير بيت سناخة ، الكريم المعول هو من أعال وأعول إذا حرص ، وهذا البيت أورده ابن بري على المعول الذي يعول بدلال أو منزلة . ورجل معول . أبو زيد : أعيل الرجل ، فهو معيل ، وأعول ، فهو حرص . والمعول : الذي يحمل عليك بدالة . يونس : لا القصد أحد أي لا يحتاج ، ولا يعيل مثله ؛ وقول امرئ وإن شفائي عبرة مهراقة ، رسم دارس من معول ؟ مبكى ، وقيل : من مستغاث ، وقيل : من محمل ومعتمد ؛ خاليك نعم المعول « عول على خاليك إلخ » هكذا في الأصل كالتهذيب ، ولعله شطر من الخرم ). قوله : رسم دارس من معول أحدهما أنه مصدر عولت عليه أي اتكلت ، فلما قال إن مهراقة ، صار كأنه قال إنما راحتي في البكاء فما في شفاء غليلي على رسم دارس لا غناء عنده عني ؟ فسبيلي على بكائي ولا أعول في برد غليلي على ما لا ، وأدخل الفاء في قوله فهل لتربط آخر الكلام بأوله ، فكأنه قال شفائي إنما هو في فيض دمعي فسبيلي أن لا أعول على في دفع حزني ، وينبغي أن آخذ في البكاء الذي هو سبب والمذهب الآخر أن يكون معول مصدر عولت بمعنى أعولت أي فيكون معناه : فهل عند رسم دارس من إعوال وبكاء ، وعلى أي المعول فدخول الفاء على هل حسن جميل ، أما إذا بمعنى العويل والإعوال أي البكاء فكأنه قال : إن أسفح ، ثم خاطب نفسه أو صاحبيه فقال : إذا كان الأمر على ما أن في البكاء شفاء وجدي فهل من بكاء أشفي به غليلي ؟ استفهام لنفسه ، ومعناه التحضيض لها على البكاء كما تقول : فهل أشكرك أي فلأشكرنك ، وقد زرتني فهل فلأكافئنك ، وإذا خاطب صاحبيه فكأنه قال : قد عرفتكما شفائي ، وهو البكاء والإعوال ، فهل تعولان وتبكيان معي ؟ وهذا التفسير على قول من قال : إن معول بمنزلة والفاء عقدت آخر الكلام بأوله ، فكأنه قال : إذا كنتما قد عرفتما من البكاء فابكيا وأعولا معي ، وإذا استفهم نفسه فكأنه إذا كنت قد علمت أن في الإعوال راحة لي فلا عذر لي في . وعيله : الذين يتكفل بهم ، وقد يكون والجمع عالة ؛ عن كراع وعندي أنه جمع عائل على ما يكثر في هذا وأما فيعل فلا يكسر على فعلة البتة . وفي حديث أبي رضي الله عنه : ما وعاء العشرة ؟ قال : رجل يدخل على عشرة من طعام ؛ يريد على عشرة أنفس يعولهم ؛ العيل والجمع عيائل كجيد وجياد وجيائد ، وأصله عيول وقد يقع على الجماعة ، ولذلك أضاف إليه العشرة فقال عشرة يقل عيائل ، والياء فيه منقلبة عن الواو . وفي حديث حنظلة فإذا رجعت إلى أهلي دنت مني المرأة وعيل أو وحديث ذي الرمة ورؤبة في القدر : أترى الله عز وجل الذئب أن يأكل حلوبة عيائل عالة ضرائك ؟ وقول النبي ، عليه وسلم ، في حديث النفقة : وابدأ بمن تعول أي بمن تمون من عيالك ، فإن فضل شيء فليكن للأجانب . قال الأصمعي : يعولهم إذا كفاهم معاشهم ، وقال غيره : إذا قاتهم ، قام بما يحتاجون إليه من قوت وكسوة وغيرهما . وفي الحديث أيضا : جارية فعالها وعلمها أي أنفق عليها . قال ابن بري : منقلبة عن واو لأنه من عالهم يعولهم ، وكأنه في الأصل على المفعول . وفي حديث القاسم « وفي حديث القاسم » في نسخة : ابن مخيمرة ، وفي أخرى ابن محمد ، وصدر الحديث : سئل هل تنكح عمتها أو خالتها فقال : لا ، فقيل له : انه دخل بها وأعولت أفنفرق قال : لا ادري ): أنه دخل بها وأعولت أي ولدت أولادا ؛ الأثير : الأصل فيه أعيلت أي صارت ذات عيال ، وعزا هذا الهروي ، وقال : قال الزمخشري الأصل فيه الواو ، يقال أعال كثر عياله ، فأما أعيلت فإنه في بنائه منظور فيه عيال ، لا إلى أصله كقولهم أقيال وأعياد ، وقد يستعار والسباع وغيرهما من البهائم ؛ قال الأعشى : الصوار بشخصها بالسلي عيالها ؛ وأنشد ثعلب في صفة ذئب وناقة عقرها له : جزرا وعلق رحلها صحبي وأعيل على المعاقبة عؤولا وعيالة : كثر قال الكسائي : عال الرجل يعول إذا كثر عياله ، واللغة الجيدة . ورجل معيل : ذو عيال ، قلبت فيه الواو ياء طلب الخفة ، : ما له عال ومال ؛ فعال : كثر عياله ، ومال : جار في وعال عياله عولا وعؤولا وعيالة وأعالهم كله : كفاهم ومانهم وقاتهم وأنفق عليهم . ويقال : علته شهرا معاشه . قوت العيال ؛ وقول الكميت : في حضنها أم عامر ، ، حتى عال أوس عيالها : الضبع ، أي بقي جراؤها لا كاسب لهن ولا مطعم ، ما يبقى للذئب وغيره من السباع فيأكلنه ، والحبل الرواية حبل الرمل ؛ كل هذا قول ابن الأعرابي ، ورواه أبو لذي الحبل أي لصاحب الحبل ، وفسر البيت بأن الذئب غلب ، فعال على هذا غلب ؛ وقال أبو عمرو : الضبع إذا الذئب بشأن جرائها ؛ وأنشد هذا البيت : بنات الذيخ نافلة ، الذئب أن النجل للذيب لكثرة ما بين الضباع والذئاب من السفاد يظن الذئب أن أولاده ؛ قال الجوهري : لأن الضبع إذا صيدت ولها ولد لم يزل الذئب يطعم ولدها إلى أن يكبر ، قال : ويروى غال ، ، أي أخذ جراءها ، وقوله : لذي الحبل أي للصائد الحبل في عرقوبها . حديدة ينقر بها الجبال ؛ قال الجوهري : المعول التي ينقر بها الصخر ، وجمعها معاول . وفي حديث حفر فأخذ المعول يضرب به الصخرة ؛ والمعول ، بالكسر : الفأس ، ، وهي ميم الآلة . وفي حديث أم سلمة : قالت لعائشة : لو الله ، صلى الله عليه وسلم ، أن يعهد إليك علت أي الطريق وملت ؛ قال القتيبي : وسمعت من يرويه : علت ، بكسر فإن كان محفوظا فهو من عال في البلاد يعيل إذا ذهب ، ويجوز من عاله يعوله إذا غلبه أي غلبت على رأيك ؛ ومنه عيل صبرك ، وقيل : جواب لو محذوف أي لو أراد فعل فتركته عليه ويكون قولها علت كلاما مستأنفا . شبه الظلة يسويها الرجل من الشجر يستتر بها من مخففة اللام . وقد عول : اتخذ عالة ؛ قال عبد مناف بن ربع والضرب هيقعة ، تحت الديمة العضدا بري : الصحيح أن البيت لساعدة بن . والعالة : النعامة ؛ عن كراع ، فإما أن يعني به من الحيوان ، وإما أن يعني به الظلة لأن النعامة ، وهو الصحيح . وما له عال ولا مال أي شيء . ويقال عا لك عاليا ، كقولك لعا لك عاليا ، يدعى له بالإقالة ؛ أنشد : إن زلت النعل لم يقل : ولكن قال : عا لك عاليا أمية بن أبي الصلت : تخيل بالنا ترى للعضاه فيها صريرا كوكب ينوء ، ولا ريـ ، ولا ترى طخرورا السهل للطو ، خشية أن تبورا في ثكن الأذ ، لكي تهيج النحورا ، ومثله عشر ما ، وعالت البيقورا « فيها » الرواية : منها . وقوله « طخرورا » الرواية : طمرورا ، بالميم ، وهو العود اليابس او الرحل الذي لا شيء له . وقوله « سلع ما الرواية : سلعا ما إلخ ، بالنصب ). السنة الجدبة أثقلت البقر بما حملت من السلع وإنما كانوا يفعلون ذلك في السنة الجدبة فيعمدون إلى البقر أذنابها السلع والعشر ، ثم يضرمون فيها النار وهم الجبل فيمطرون لوقتهم ، فقال أمية هذا الشعر يذكر : قبائل من الأزد ، النسب إليهم قال الجوهري : وأما قول الشاعر في صفة الحمام : سمعت فيها رنة ، في بيوت هداد وهدادا حيان من الأزد . وسبرة بن رجل معروف . وعوال ، بالضم : حي من العرب من بني عبد الله وقال : قضها بقضيضها ، ما أدق وألأما

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

عول :*!عال ، في الحكم : جار ومال عن الحق . (و) *!عال الميزان : نقص وجار ، أو زاد ، أو ارتفع أحد طرفيه عن الآخر ، أو مال ، وهذا عن اللحياني ، قال : % ( إنا تبعنا رسول الله واطرحوا % قول الرسول *!وعالوا في الموازين ) % ومنه قول عثمان رضي الله تعالى عنه ، كتب إلى أهل الكوفة : لست بميزان لا *!أعول . أي لا أميل عن الاستواء والاعتدال ، وبه فسر أكثرهم قوله تعالى : ذلك أدنى أن لا *!تعولوا أي ذلك أقرب أن لا تجوروا وتميلوا . *!يعول *!عولا ، يعيل عيلا ، فهو عائل . *!وعال أمرهم : اشتد وتفاقم ، يقال : أمر *!عال *!وعائل : أي متفاقم ، على القلب ، وقول أبي ذؤيب : ( فذلك *!أعلى منك فقدا لأنه كريم وبطني للكرام بعيج ) إنما أراد *!أعول أي أشد ، فقلب ، فوزنه على هذا أفلع . عال الشيء فلانا *!يعوله عولا : غلبه وثقل عليه وأهمه ، قاله الفراء ، ومنه قراءة ابن مسعود : ولا *!يعل أن يأتيني بهم جميعا معناه : لا يشق عليه ذلك ، ويقال : لا *!يعلني ، أي لا يغلبني ، وقالت الخنساء : ( ويكفي العشيرة ما *!عالها وإن كان أصغرهم مولدا ) (و) *!عالت ، الفريضة في الحساب ، *!تعول عولا : زادت ، قال اللحياني : ارتفعت ، زاد الجوهري : وهو أن تزيد سهاما فيدخل النقصان على أهل الفرائض ، قال أبو عبيد : أظنه مأخوذا من الميل ، وذلك أن الفريضة إذا عالت فهي تميل على أهل الفريضة جميعا فتنقصهم ، ومنه حديث مريم : وعال قلم زكريا ، أي ارتفع على الماء . *!وعلتها أنا *!وأعلتها ، بمعنى ، يتعدى ولا يتعدى ، كما في الصحاح ، وروى الأزهري عن المفضل أنه أتي في ابنتين وأبوين وامرأة ، فقال : صار ثمنها تسعا ، قال أبو عبيد : أراد أن السهام عالت حتى صار للمرأة التسع ، ولها في الأصل الثمن ، وذلك أن الفريضة لو لم *!تعل كانت من أربعة وعشرين ، فلما عالت صارت من سبعة وعشرين ، فللابنتين الثلثان ستة عشر سهما ، وللأبوين السدسان ثمانية أسهم ، وللمرأة ثلاثة ، وهذه ثلاثة من سبعة وعشرين ، وهو التسع ، وكان لها قبل *!العول ثلاثة من أربعة وعشرين ، وهو الثمن ، وهذه المسألة تسمى المنبرية ، لأن عليا رضي الله تعالى عنه سئل عنها وهو على المنبر فقال من غير روية : صار ثمنها تسعا ، لأن مجموع سهامها واحد وثمن واحد ، فأصلها ثمانية والسهام تسعة ، وقد مر ذكرها في : نبر . عال فلان عولا *!وعيالة ، ككتابة ، *!وعؤولا ، ) بالضم ، كثر *!عياله ، *!كأعول *!وأعيل ، على المعاقبة ، وبه فسر قوله تعالى : ذلك أدنى أن لا *!تعولوا أي : أدنى لئلا يكثر *!عيالكم ، وهو قول عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، قال الأزهري : وإلى هذا القول ذهب الشافعي ، قال : والمعروف : عال الرجل *!يعول : إذا جار ، *!وأعال *!يعيل : إذا كثر عياله . وقال الكسائي : عال الرجل يعول : إذا افتقر ، قال : ومن العرب الفصحاء من يقول : عال يعول : إذا كثر عياله ، قال الأزهري : وهذا يؤيد ما ذهب إليه الشافعي في تفسير الآية ، لأن الكسائي لا يحكي عن العرب إلا ما حفظه وضبطه ، قال : وقول الشافعي نفسه حجة ، لأنه رضي الله تعالى عنه عربي اللسان فصيح اللهجة ، قال : وقد اعترض عليه بعض المتحذلقين فخطأه ، وقد عجل ولم يتثبت فيما قال ، ولا يجوز للحضري أن يعجل إلى إنكار ما لا يعرفه من لغات العرب . وفي حديث القاسم بن مخيمرة : إنه دخل بها *!وأعولت ، أي ولدت أولادا ، قال ابن الأثير : الأصل فيه *!أعيلت ، أي صارت ذات *!عيال ، وعزا هذا القول إلى الهروي ، وقال : قال الزمخشري : الأصل فيه الواو ، يقال : *!أعال *!وأعول : إذا كثر عياله ، فأما أعيلت فإنه في بنائه منظور إلى لفظ عيال لا أصله ، كقولهم : أقيال وأعياد . وتقول العرب : ماله عال ومال ، *!فعال : كثر عياله ، ومال : جار في حكمه . وعال عياله عولا وعؤولا ، كقعود ، *!وعيالة ، بالكسر : كفاهم معاشهم ، قاله الأصمعي ، قال غيره : مانهم ، وقاتهم ، وأنفق عليهم ، ويقال : *!علته شهرا : إذا كفيته معاشه ، وقيل : إذا قام بما يحتاجون إليه من قوت وكسوة وغيرهما ، وفي الحديث : كانت له جارية *!فعالها وعلمها ، أي أنفق عليها ، وفي آخر : وابدأ بمن *!تعول ، أي بمن تمون وتلزمك نفقته في *!عيالك ، فإن فضل شيء فليكن للأجانب ، وقال الكميت : ( كما خامرت في حضنها أم عامر لدى الحبل حتى عال أوس *!عيالها ) ويروى غال بالغين ، وقال أمية : ( غذوتك مولودا *!وعلتك يافعا تعل بما أجني عليك وتنهل ) *!كأعالهم *!وعيلهم . *!وأعول الرجل : رفع صوته بالبكاء والصياح ، *!كعول *!تعويلا ، قاله شمر . والاسم *!العول *!والعولة *!والعويل ، وقد تكون *!العولة : حرارة وجد الحزين والمحب من غير نداء ولا بكاء ، قال مليح الهذلي : ( فكيف تسلبنا ليلى وتكندنا وقد تمنح منك العولة الكند ) وقد يكون *!العويل صوتا من غير بكاء ، ومنه قول أبي زبيد : ) للصدر منه *!عويل فيه حشرجة أي زئير كأنه يشتكي صدره ، وفي حديث شعبة : كان إذا سمع الحديث أخذه العويل والزويل حتى يحفظه ، وأنشد ثعلب لعبيد الله بن عبد الله بن عتبة : ( زعمت فإن تلحق فضن مبرز جواد وإن تسبق فنفسك *!أعول ) أراد فعلى نفسك أعول ، فحذف وأوصل . قال أبو زيد : يقال : أعول عليه إذا أدل عليه دالة وحمل عليه ، *!كعول ، يقال : *!عول علي بما شئت ، أي استعن بي ، كأنه يقول : احمل علي ما أحببت . قال أبو زيد أيضا : أعول فلان : إذا حرص ، *!كأعال *!وأعيل ، فهو معول ومعيل ، وبه فسر بعضهم قول أبي كبير الهذلي : ( فأتيت بيتا غير بيت سناخة وازدرت مزدار الكريم *!المعول ) (و) *!أعولت القوس : صوتت ، كما في المحكم والعباب ، وصحفه بعضهم فقال : الفرس ، ومثله وقع في نسخة اللسان . *!وعيل *!عوله : ثكلته أمه . (و) *!عيل صبري ، غلب ، قال أبو طالب : ويكون بمعنى رفع وغير عما كان عليه ، من قولهم : *!عالت الفريضة : إذا ارتفعت ، وفي حديث سطيح : فلما عيل صبره ، أي غلب ، فهو *!معول ، كمقول ، قال الكميت : ( وما أنا في ائتلاف ابني نزار بملبوس علي ولا معول ) أي لست بمغلوب الرأي ، وقول كثير : ( وبالأمس ما ردوا لبين جمالهم لعمري *!فعيل الصبر من يتجلد ) يحتمل أن يكون أراد عيل على الصبر ، فحذف وعدى ، ويحتمل أن يجوز على قوله : عيل الرجل صبره ، قال ابن سيده : ولم أره لغيره ، *!كعال فيهما ، يقال : عال *!عوله ، *!وعال صبري ، الأخير نقله اللحياني ، عن أبي الجراح ، قال : فجاء به على فعل الفاعل . وعيل ما هو *!عائله ، أي غلب ما هو غالبه ، قال الجوهري : يضرب لمن يعجب من كلامه ونحوه ، ونص الجوهري : أو غير ذلك ، قال : وهو على مذهب الدعاء ، قال النمر بن تولب : ( وأحبب حبيبك حبا رويدا فليس *!يعولك أن تصرما ) وقال ابن مقبل يصف فرسا : ( خدى مثل خدي الفالجي ينوشني بسدو يديه عيل ما هو عائله ) وهو كقولك للشيء يعجبك : قاتله الله ، وأخزاه الله . *!والعول : كل ما *!عالك من الأمر ، أي أهمك ، ) كأنه سمي بالمصدر . (و) *!العول أيضا : المستعان به في المهمات . أيضا : قوت *!العيال . *!وعول عليه *!معولا : اتكل واعتمد ، عن ثعلب ، وبه فسر قوله : فهل عند رسم دارس من *!معول على أنه مصدر *!عول ، أي اتكل ، كأنه قال : إنما راحتي في البكاء فما معنى اتكالي في شفاء غليلي على رسم دارس لا غناء عنده عني فسبيلي أن أقبل على بكائي ، وقيل : *!المعول هنا : مصدر *!عولت بمعنى *!أعولت ، أي بكيت ، فيكون معناه : فهل عند رسم دارس من *!إعوال وبكاء . والاسم ، *!العول ، كعنب ، يقال : هو *!عولي ، أي عمدتي ، قال تأبط شرا : ( لكنما عولي إن كنت ذا عول على بصير بكسب المجد سباق ) قرأت في شرح قصيدة : تأبط شرا للمفضل الضبي ما نصه : أبو عكرمة روى : عولي بكسر العين في اللفظتين جميعا ، وغير أبي عكرمة روى *!عولي بفتح العين والواو جميعا ، كلتا اللفظتين رواهما هكذا ، وهذه رواية أحمد بن عبيد جعلهما مصدرين ، ومن كسرهما جعلهما جمع *!عولة ، كبدرة وبدر ، يقول : لو أني بكيت على أحد بكيت على هذا الذي هذه صفته ، بصير بكسب المجد إلخ . *!وعيلك ، ككيس ، و *!عيالك ، مثل كتاب : من تتكفل بهم *!وتعولهم ، واوية يائية ، ولذا أعادها المصنف في عيل ، أيضا ، وقال ابن بري : *!العيال ياؤه منقلبة عن واو ، لأنه من *!عالهم *!يعولهم : إذا كفاهم معاشهم ، وكأنه في الأصل مصدر وضع على المفعول ، ج : *!عالة ، عن كراع ، قال ابن سيده : وعندي أنه جمع عائل على ما يكثر في هذا النحو ، وأما فيعل فلا يكسر على فعلة البتة ، وأصل *!العيل *!عيول ، فأدغم ، وفي حديث حنظلة الكاتب : فإذا رجعت إلى أهلي دنت مني المرأة *!وعيل أو *!عيلان . وقد تقع على الجماعة ، ومنه الحديث : رجل يدخل على عشرة *!عيل وعاء من طعام ، يريد على عشرة أنفس *!يعولهم ، فقال : عشرة *!عيل ، ولم يقل : *!عيايل . يقال : نسوة عيايل ، ومنه حديث ذي الرمة ورؤبة في القدر : أترى الله عز وجل قدر على الذئب أن يأكل حلوبة عيايل عالة ضرائك . *!وعيلهم : صيرهم عيالا ، أو أهملهم ، قال : لقد *!عيل الأيتام طعنة ناشره *!والمعول ، كمنبر : الحديدة ينقر بها الجبال ، وقال الجوهري : الفأس العظيمة التي ينقر بها الصخر ، والجمع معاول . *!والعالة : النعامة ، عن كراع ، فإما أن يعني به هذا النوع من الحيوان ، وإما أن يعني به الظلة ، لأن النعامة أيضا : الظلة وهو الصحيح . العالة : شبه الظلة يستتر بها ) من المطر ، مخففة اللام . قد *!عول *!تعويلا : اتخذها ، ونص الصحاح : تقول منه : *!عولت عالة : بنيتها ، قال عبد مناف بن ربع الهذلي : ( فالطعن شغشغة والضرب هيقعة ضرب *!المعول تحت الديمة العضدا ) قال ابن بري : الصحيح أن البيت لساعدة بن جؤية الهذلي . قلت : وهكذا قرأته في ديوان شعر الهذليين في قصيدة لساعدة ، وقال شارحه السكري : المعول : الذي يبني العالة ، وهو أن يقطع الشجر فيستظل به من المطر . عول عليه وبه : أي استعان به . وعليه المعول : أي المتكل . والاسم *!العول ، كعنب ، وقد مر شاهده من قول تأبط شرا . يقال : ما له *!عال ولا مال أي شيء يقال أيضا : ماله *!عال ومال : دعاء عليه فعال أي كثر عياله ، ومال : جار في حكمه . ويقال للعاثر : *!عالك عاليا ، كقولهم : لعا لك عاليا يدعى له بالإقالة ، وفي التهذيب : دعاء له بأن ينتعش ، وأنشد ابن الأعرابي : ( أخاك الذي إن زلت النعل لم يقل تعست ولكن قال عا لك عاليا ) *!والمعاول *!والمعاولة : قبائل من الأزد ، والنسبة إليهم *!معولي بفتح الميم ، كذا قيده ابن السمعاني ، وبه جزم أبو علي الجياني ، وقيده ابن نقطة بالكسر ، وصوبه ابن الأثير ، وهم بنو *!معولة بن شمس بن عمرو بن غالب بن عثمان بن نصر بن زهران بن كعب بن الحارث بن كعب بن عبد الله بن مالك بن نصر بن الأزد ، منهم غيلان بن جرير *!المعولي البصري ، تابعي عن أنس ، وعنه قتادة وشعبة ، ثقة . وقال الشاعر يصف حماما : ( وإذا دخلت سمعت فيها رنة لغط *!المعاول في بيوت هداد ) قال الجوهري : *!معاول وهداد : حيان من الأزد . وسبرة بن *!العوال ، كشداد : رجل معروف . وخارجة بن *!عوال الردماني : شهد فتح مصر مع عبد الله بن عمرو ، هكذا في النسخ ، والصواب مع عمرو بن العاص ، كما هو نص العباب ، ومن موالي خارجة هذا يزيد بن ثور بن زياد بن ثمامة : من المحدثين ، وبنو ردمان من رعين . في الصحاح : *!عول : كلمة مثل ويب ، يقال : *!عولك : *!وعول زيد *!وعول لزيد ، قال شيخنا : وهذا صريح في أن عول يستعمل بمعنى ويل مطلقا على جهة الأصالة ، والذي في شرح التسهيل ، لمصنفه أنه لا يستعمل إلا تابعا لويل ، وصرح به غيره ، ووافقه أبو حيان وغيره من شراح التسهيل ، وهو الذي اقتصر عليه الجلال في همع الهوامع ، انتهى . قلت : وهو نص سيبويه في الكتاب ، قال : وقالوا : ويله *!وعوله ، ) لا يتكلم به إلا مع ويله ، وقال الأزهري : وأما قولهم : ويله وعوله فإن *!العول *!والعويل : البكاء ، وقال أبو طالب : النصب في قولهم : ويله وعوله على الدعاء والذم ، كما يقال : ويلا له ، وترابا له . *!واعتول أي بكى ، مثل : *!عول *!وأعول ، قال ذو الرمة : ( له أزمل عند القذاف كأنه نحيب الثكالى تارة *!واعتوالها ) *!وأعال الرجل : افتقر ، وأيضا : صار ذا عيال . *!وعوال ، كغراب : حي من بني عبد الله بن غطفان ، قال الحصين بن الحمام المري : ( وجاءت جحاش قضها بقضيضها وجمع *!عوال ما أدق وألأما ) عوال : موضعان . ومما يستدرك عليه : *!العواويل : جمع *!عوال ، مصدر *!عول : إذا بكى ، وحذف الشاعر ياءه ضرورة فقال : تسمع من شذانها *!عواولا وفي الحديث : *!المعول عليه يعذب أي الذي يبكى عليه من الموتى ، ويروى كمحمد ، والمعنى واحد . *!والمعول ، كمحسن : الذي *!يعول بدلالة أو منزلة ، وقيل : هو الذي يحمل عليك بدالة ، وبه فسر قول أبي كبير الهذلي أيضا . وقال يونس : لا *!يعول على القصد أحد : أي لا يحتاج . *!والمعول ، كمحمد : المستغاث والمعتمد . وقد يستعار العيال للطير والسباع وغيرهما من البهائم ، قال الأعشى : ( وكأنما تبع الصوار بشخصها فتخاء ترزق بالسلي *!عيالها ) وأنشد ثعلب في صفة ذئب وناقة عقرها له : ( فتركتها *!لعياله جزرا عمدا وعلق رحلها صحبي ) ورجل *!معيل ، كمحمد ومكرم : ذو عيال ، قلبت الواو ياء للخفة ، وقول أمية ابن أبي الصلت : ( سلع ما ومثله عشر ما عائل ما ، *!وعالت البيقورا ) أي أن السنة الجدبة أثقلت البقر بما حملت من السلع والعشر ، وقد ذكر في بقر . *!والعويل : الضعيف ، وقد سموا حبلا من حبال السفينة بذلك . *!والعوالة : الاحتياج والتطفل .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ع و ل 3498- ع و ل عال يعول، عل، عولا وعيالة، فهو عائل، والمفعول معول (للمتعدي)

⭐ عال الرجل: 1 - جار وظلم ومال " {ذلك أدنى ألا تعولوا}: حتى لا تظلموا أو تجوروا". 2 - كثر عياله " {ذلك أدنى ألا تعولوا}: حتى لا تكثر عيالكم".

من القرآن الكريم

(( وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ ۚ وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَن يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ إِن كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَٰلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلَاحًا ۚ وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ))
سورة: 2 - أية: 228
English:

Divorced women shall wait by themselves for three periods; and it is not lawful for them to hide what God has created in their wombs; if they believe in God and the Last Day. In such time their mates have better right to restore them, if they desire to set things right. Women have such honourable rights as obligations, but their men have a degree above them; God is All-mighty, All-wise.


تفسير الجلالين:

«والمطلقات يتربصن» أي لينتظرن «بأنفسهن» عن النكاح «ثلاثة قروءٍ» تمضي من حين الطلاق، جمع قرء بفتح القاف وهو الطهر أو الحيض قولان وهذا في المدخول بهن أما غيرهن فلا عدة عليهن لقوله: «فما لكم عليهن من عدة» وفي غير الآيسة والصغيرة فعدتهن ثلاثة أشهر والحوامل فعدتهن أن يضعن حملهن كما في سورة الطلاق والإماء فعدتهن قَرءان بالسُّنة «ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن» من الولد والحيض «إن كنّ يؤمن بالله واليوم الآخر وبعولتهن» أزواجهن «أحق بردهن» بمراجعتهن ولو أبين «في ذلك» أي في زمن التربص «إن أرادوا إصلاحا» بينهما لإضرار المرأة وهو تحريض على قصده لا شرط لجواز الرجعة وهذا في الطلاق الرجعي وأحق لا تفضيل فيه إذ لا حق لغيرهم في نكاحهن في العدة «ولهن» على الأزواج «مثل الذي» لهم «عليهن» من الحقوق «بالمعروف» شرعا من حسن العشرة وترك الضرار ونحو ذلك «وللرجال عليهن درجة» فضيلة في الحق من وجوب طاعتهن لهم لما ساقوه من المهر والانفاق «والله عزيز» في ملكه «حكيم» فيما دبره لخلقه. للمزيد انقر هنا للبحث في القران

جمل تحتوي على كلمة البحث

⭐ بدي نييك اختك و اخت ميشال عول ايري بي اممك و ب اخت كل واحد عوني يا كلب حسن نصرالله و هو كلب سورية و كل… T

⭐ لي عول على طبون جارتو ..بات زبو فالندا T