القاموس الشرقي
أعجل , أعجلتم , أعجلك , استعجال , استعجالهم , استعجل , استعجلتم , العاجلة , العجالة , العجل , المتعجل , بعجل , تستعجل , تستعجلون , تستعجلوه , تعجل , تعجيل , تعجيلها , عاجل , عاجلا , عاجلة , عاجله , عجالة , عجل , عجلا , عجلاته , عجلة , عجلن , عجلنا , عجول , عجولا , فعجل , كعجلة , كعجول , لتعجل , لعجل , للعاجلة , متعجل , وسيتعجلهم , وعجلت , ويستعجلونك , يستعجل , يستعجلون , يستعجلونك , يعجل , يعجلون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ مَا بحرث الأرض إِلَا عجولهَا هو تعبير مجازي يقصد به أن الشجعان والأقوياء هم من ينجحون بالمهمة عِجِل NOUN:PHRASE It is an idiomatic expression that means that brave and strong people can make it
+ معبديتهَا العجل يستغل شخص و يرغمه على القيام بأعمال شاقة عِجِل NOUN:PHRASE To make sb worship the calf (It is an idiomatic expression that means that sb is rapaciously exploiting someone else, and forces him/her to do arduous tasks
+ عَجَل إطار السيارة عَجَل NOUN:MS tyre
+ زُقُم العِجِل كعب الغزال عِجِل NOUN:MS saturn peach
+ عجلاته عجلة عَجَلَة noun wheels tires
+ عجلة عجلة عَجَلَة noun wheel
+ كعجلة عجلة عَجَلَة noun wheel
+ يعَجِّل يسرع عَجَّل VERB:I expedite
+ تعجل عجل عَجِل iv hurry
+ بعجل عجل عِجْل noun calf
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏العجل‏)‏ من أولاد البقر حين تضعه أمه إلى شهر والجمع عجلة ‏(‏وأما العجال‏)‏ في جمعه فلم أسمعه ‏(‏والعجول‏)‏ مثله والجمع عجاجيل ‏(‏والعجل‏)‏ بفتحتين جمع عجلة وهو ما يؤلف مثل المحفة تحمل عليها الأثقال ‏(‏وعجل‏)‏ أسرع عجلا وعجلة وهو عجلان أي مستعجل ‏(‏ومنه‏)‏ لا تبايعوا الدرهمين بالدرهم فإنه ربا العجلان ‏(‏وبه سميت‏)‏ القبيلة المنسوب إليها عويمر العجلاني الذي نزلت فيه آية اللعان ‏(‏وأعجله‏)‏ حمله على أن يعجل ‏(‏وقولهم‏)‏ أعجلته عن استلال سيفه معناه عجلت به وأزعجته فلم يقدر على أن يستل سيفه وعلى ذا قوله رأى صيدا فركب فرسه وعجل عن حربته أو سوطه سهو إنما الصواب وأعجل بالألف مبنيا للمفعول وقوله هلاك المال أعجله عن أدائها أي منعه عن أداء الزكاة توسع ‏(‏وفي حديث‏)‏ عمر - رضي الله عنه - كانت لأبي نخل تعجل أي تدرك ثمرها قبل إناه ‏(‏وعجله‏)‏ من الكراء كذا فتعجله أي أعطاه إياه عاجلا فأخذه ومنه تعجل من المسلم إليه فضل درهم ‏(‏وأما‏)‏ قوله في الإجارات ضرب له أجلا وتعجل له الثمن فالصواب عجل لأن المراد الإعطاء لا الأخذ ‏(‏وقوله‏)‏ وقد يتقدم الإدراك إذا تعجل الحر أي أتى عاجلا من تعجل في الأمر واستعجل بمعنى عجل‏.‏

أظهر المزيد

⭐ معجم المحيط في اللغة:

العجل والعجلة: واحد، ورجل عجل وعجل، وأعجلته واستعجلته وتعجلته، وهو عجلان، وقوم عجالى وعجال. والعجال : الإبل. والعجل: عجل الثيران، والواحد عجلة، وتجمع على الأعجال. والعجل: الطين والحمأة. والعجلة: درجة من خشب النخل. والعجلة: المجنون. والإداوة الصغيرة أو المزادة أو المطهرة والعجول: الواله الثكلى من الإبلوالناس. والعاجل: نقيض الآجل، تقول: عجل وأجل. والدنيا: العاجلة. والعجل والعجلة والعجالة: ما يتعجله قبل الغداء أو إدراك الطعام. وإعجالة الراعي من اللبن: ما يتعجله لنفسه قبل حلب الجميع. والعجل: ولد البقرة، وفي لغة : عجول . وقد يجيء ذلك في الشعر نعتا للإبل السراع والقوائم الخفاف. وبقرة معجل : معها عجلها، والعجولة والعجلة: جمع عجل. وعجل بن لجيم: يضرب به المثل في الحمق. والمعاجيل من الطرق: شعب يتشعب منها، الواحد معجال . والعجال والعجولة والعجال : جمعة من التمر عجن بالسمن. وكذلك عجاجيل الأقط لما يجعلونها طوالا كغلظ الكف، واحدها عجول وعجال، يقال: عجلت أقطي عجاجيل وتعجلتها. والعجيلى: ضرب من المشي. وأم عجلان: طائر أسود يكثر تحريك ذنبه. والمعجل: الذي يحلب الإبلفيعجله إلى أهل الماء قبل ورود الإبل. وكذلك كل من عمل شيئا قبل وقته. والمعجلة: التي تثب ساعة يغترز في غرزها. ومن أمثالهم فى التجلد وصحة الجسم: ليتني وفلانا يفعل بنا كذا حتى يموت الأعجل .

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

عجل عجلا من باب تعب وعجلة أسرع وحضر فهو عاجل ومنه العاجلة للساعة الحاضرة وسمع عجلان أيضا بالفتح وسمي به والنسبة إليه على لفظه والمرأة عجلى وتعجل واستعجل في أمره كذلك وأعجلته بالألف حملته على أن يعجل وعجلت إلى الشيء سبقت إليه فأنا عجل من باب تعب قال ابن السكيت في كتاب التوسعة وقوله تعالى { خلق الإنسان من عجل } هو على القلب والمعنى خلق العجل من الإنسان وعجلت إليه المال أسرعت إليه بحضوره فتعجله فأخذه بسرعة. والعجل ولد البقرة ما دام له شهر وبعده ينتقل عنه الاسم والأنثى عجلة والجمع عجول وعجلة مثل عنبة وبقرة معجل ذات عجل كما يقال امرأة مرضع ذات رضيع والعجلة خشب يحمل عليها والجمع عجل مثل قصبة وقصب.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"عجل: العجل: العجلة وربما قيل رجل عجل وعجل، لغتان. واستعجلته، أي: حثثته وأمرته أن يعجل في الأمر. وأعجلته وتعجلت خراجه، أي: كلفته أن يعجله. وعجل يا فلان، أي: عجل أمرك. ورجل عجلان، وامرأة عجلى، وقوم عجال، ونساء عجالى. والعجل عجل الثيران، ويجمع على أعجال. والعجلة: المنجنون يستقى عليها، وجمعه: عجل وعجلات. والعجلة: المزادة، والإداوة الصغيرة، ويجمع على عجال وعجل. قال: على أن مكتوب العجال وكيع وقال الأعشى: والرافلات على أعجازها العجل قال أبو ليلى: العجلة: المطهرة والمزادة. والعجلة ضرب من الجنبة من نبات الصيف والاعجالة: ما يعجله الراعي من اللبن إلى أهله. قال الكميت: أتتكم بإعجالاتها وهي حفل

⭐ لسان العرب:

: العجل والعجلة : السرعة خلاف البطء . ورجل عجل وعجل وعجيل من قوم عجالى وعجالى وعجال ، وهذا كله ، وأما عجل وعجل فلا يكسر عند سيبويه ، وعجل حد التكسير منه لأن فعلا في الصفة أكثر من فعل ، على في فعل أكثر أيضا لقلته وإن زاد على فعل ، ولا بالواو والنون لأن مؤنثه لا تلحقه الهاء . وامرأة عجلى ونسوة عجالى كما قالوا رجالى وعجال أيضا كما قالوا والتعجل واحد : بمعنى الاستحثاث . وأعجله وعجله تعجيلا إذا استحثه ، وقد عجل وتعجل . واستعجل الرجل : حثه وأمره أن يعجل . ومر يستعجل أي مر طالبا ذلك من نفسه ؛ حكاه سيبويه ، ووضع فيه الضمير المنفصل مكان المتصل . وقوله وما أعجلك عن قومك ؛ أي كيف سبقتهم . يقال : أعجلني . واستعجلته أي تقدمته فحملته على العجلة . طلبت عجلته ؛ قال القطامي : وكانوا من صحابتنا ، فراط لوراد إذا أخذه به ولم يمهله . شعبان لسرعة نفاد أيامه ؛ قال ابن سيده : وهذا بقوي لأن شعبان إن كان في زمن طول الأيام فأيامه كان في زمن قصر الأيام فأيامه قصار ، وهذا الذي سيده ليس بشيء لأن شعبان قد ثبت في الأذهان أنه شهر قصير في أي زمان كان لأن الصوم يفجأ في آخره فلذلك سمي والله أعلم . : سرعة السهم ؛ حكاه أبو حنيفة . والعاجل والعاجلة : والآجلة عام في كل شيء . وقوله عز وجل : من كان يريد له فيها ما نشاء ؛ العاجلة : الدنيا ، والآجلة الآخرة . سبقه . وأعجله : استعجله . وفي التنزيل العزيز : ربكم ؛ أي أسبقتم . قال الفراء : تقول عجلت سبقته ، وأعجلته استحثثته . وأما قوله عز وجل : ولو للناس الشر استعجالهم بالخير لقضي إليهم فمعناه لو أجيب الناس في دعاء أحدهم على ابنه وشبيهه في قوله : وأخزاك الله وشبهه ، لهلكوا . قال : ونصب قوله الفعل وهو يعجل ، وقيل نصب استعجالهم على معنى على نعت مصدر محذوف ؛ والمعنى : ولو يعجل الله تعجيلا مثل استعجالهم ، وقيل : معناه لو عجل الله للناس دعوا به على أنفسهم عند الغضب وعلى أهليهم وأولادهم كما يستعجلون بالخير فيسألونه الخير إليهم أجلهم أي ماتوا ؛ وقال الأزهري : معناه ولو يعجل الشر في الدعاء كتعجيله استعجالهم بالخير إذا لهلكوا . وأعجلت الناقة : ألقت ولدها لغير وقوله أنشده ثعلب : عليه النبا ينسفنه بالظلوف انتسافا : على هذا الموضع ، ينسفنه : ينسفن هذا النبات ؛ وقوله : عن أحلامها عقولها ، وعدى تعجل بعن لأنها في معنى تزيغ ، بعن . والمعجل والمعجل والمعجال من الإبل : قبل أن تستكمل الحول فيعيش ولدها ، والولد قال الأخطل : غادرنه عند منزل ، الفلاة كسوب . والمعجال من الحوامل التي تضع ولدها قبل إناه ، وقد فهي معجلة ، والولد معجل . والإعجال في السير : أن إذا ركبه الراكب قبل استوائه عليه . والمعجال : التي الرجل رجله في غرزها قامت ووثبت . يقال : جمل معجال ، ولقي أبو عمرو بن العلاء ذا الرمة : عينك منها الماء ينسكب انتهى إلى قوله : ما استوى في غرزها تثب : عمك الراعي أحسن منك وصفا حين يقول : إذا قام في غرزها ، أو أوقر المرء عند الورو وهي بركبته أبصر « عند الوروك » الذي في المحكم ، وتقدم في ورك : قبل الوروك ). وصف بذلك ناقة ملك ، وأنا أصف لك ناقة سوقة . ونخلة مدركة في أول الحمل . والمعجل والمتعجل : الذي بالإعجالة . والمعجل « والمعجل إلى قوله وذلك » هي عبارة المحكم ، وتمامها والعجالة والعجالة أي بالكسر وقيل : الاعجالة أن يعجل الراعي إلى آخر ما هنا ) من الرعاء : الذي حلبة وهي في الرعي كأنه يعجلها عن إتمام بها أهله ، وذلك اللبن الإعجالة . والإعجالة : ما من اللبن إلى أهله قبل الحلب ؛ قال ارمؤ القيس يصف : متعجل لما تسلقا بدهان وقيل الإعجالة : أن يعجل الراعي بلبن إبله إذا الماء ، قال : وجمعها الإعجالات ؛ قال الكميت : ، وهي حفل ، قبل احتلاب ثمالها يقول : أتتكم مودة معد بإعجالاتها ، الرغوة ، يقول لكم عندنا الصريح لا الرغوة . والذي يجيء الإبل من العزيب يقال له : المعجل ؛ قال الكميت : المعجلون ، ولم الوسوق والحقب خزيمة : ويحمل الراعي العجالة ؛ قال ابن الأثير : هي لبن من المرعى إلى أصحاب الغنم قبل أن تروح عليهم . جماع الكف من الحيس والتمر يستعجل أكله ، : تمر يعجن بسويق فيتعجل أكله . هنات من الأقط يجعلونها طوالا بغلظ الكف وطولها مثل والحيس ، والواحدة عجال . ويقال : أتانا أي بجمعة من التمر قد عجن بالسويق أو وقال ثعلب : العجال والعجول ما استعجل به قبل الغذاء والعجالة والعجل : ما استعجل به من طعام فقدم قبل ؛ وأنشد : تغثني أكن يا ذا الندى عجلا ، في شدق غرثان ما تعجلته من شيء . وعجالة الراكب : تمر بسويق . ما تزوده الراكب مما لا يتعبه أكله كالتمر يستعجله ، أو لأن السفر يعجله عما سوى ذلك من الطعام والتمر عجالة الراكب . يقال : عجلتم كما يقال وفي المثل : الثيب عجالة الراكب . : ضربان من المشيء في عجل وسرعة ؛ قال من مخافة شدقم ، والخنيف ويضبر ولاد العجيلى بالتشديد . وعجلت اللحم : طبخته . والعجول من النساء والإبل : الواله التي فقدت ولدها في جيئتها وذهابها جزعا ؛ قالت الخنساء : على بو تطيف به ، : إعلان وإسرار وعجائل ومعاجيل ؛ الأخيرة على غير قياس ؛ قال الأعشى : عنه نسوة عجل « يدفع بالراح إلخ » صدره كما في التكملة : عميد الحي مرتفقا ) المنية ؛ عن أبي عمرو ، لأنها تعجل من نزلت به عن ؛ قال المرار الفقعسي : تخاطأك المنايا ، تعجلك العجول « تعجلك » كذا في المحكم ، وبهامشه في نسخة تعاجلك ). : خلق الإنسان من عجل ؛ قال الفراء : خلق الإنسان وعلى عجل كأنك قلت ركب على العجلة ، بنيته العجلة وعلى العجلة ونحو ذلك ؛ قال أبو إسحق : خوطب تعقل ، والعرب تقول للذي يكثر الشيء : خلقت منه ، كما خلقت من لعب إذا بولغ في وصفه باللعب . وخلق فلان من بولغ في صفته بالكيس . وقال أبو حاتم في قوله : خلق عجل ؛ أي لو يعلمون ما استعجلوا ، والجواب مضمر ، قيل : إن آدم ، على نبينا وعليه ، لما بلغ منه الروح الركبتين هم أن تبلغ القدمين ، فقال الله عز وجل : خلق الإنسان من فأورثنا آدم ، عليه السلام ، العجلة . وقال ثعلب : معناه من الإنسان ؛ قال ابن جني « قال ابن جني إلخ » : قال ابن جني الأحسن أن يكون تقديره خلق الانسان من عجل ، وجاز كان الانسان جوهرا والعجلة عرضا ، والجوهر لا يكون من العرض ، إلى آخر ما هنا ) الأحسن أن يكون تقديره خلق الإنسان من فعله إياه واعتياده له ، وهذا أقوى معنى من أن يكون أراد من الإنسان لأنه أمر قد اطرد واتسع ، وحمله على في الصنعة ويصغر المعنى ، وكأن هذا الموضع لما بعضهم قال : إن العجل ههنا الطين ، قال : ولعمري إنه في ذكر ، غير أنه في هذا الموضع لا يراد به إلا نفس العجلة ألا تراه عز اسمه كيف قال عقيبة : سأريكم آياتي فلا فنظيره قوله تعالى : وكان الإنسان عجولا وخلق الإنسان لأن العجل ضرب من الضعف لما يؤذن به من الضرورة والحاجة ، القول فيه ، وقيل : العجل ههنا الطين والحمأة ، وهو العجلة قال الشاعر : الصخرة الصماء منبته ، بين الماء والعجل : وليس عندي في هذا حكاية عمن يرجع إليه في علم اللغة . الكراء كذا وكذا ، وعجلت له من الثمن كذا أي مختصرات الطرق ، يقال : خذ معاجيل الطريق . وفي النوادر : أخذت مستعجلة « أخذت مستعجلة ضبط في التكملة والتهذيب بكسر الجيم ، وفي القاموس بالفتح ) من الطريق الطريق وهذه خدعة من الطريق ومخدع ، ونفذ وأنباق ، كله بمعنى القربة والخصرة . ومن أمثال لقد عجلت بأيمك العجول أي عجل بها الزواج . كارة الثوب ، والجمع عجال وأعجال ، على طرح الزائد . الدولاب ، وقيل المحالة ، وقيل الخشبة المعترضة على والجمع عجل . والغرب معلق بالعجلة . الإداوة الصغيرة . والعجلة : المزادة ، وقيل قربة الماء ، مثل قربة وقرب ؛ قال الأعشى : الخز آونة ، أعجازها العجل : شبه أعجازهن بالعجل المملوءة ، وعجال أيضا . السقاء أيضا ؛ قال الشاعر يصف فرسا : في الصيف ظل بارد ، ومحض منقع نبح الظباء بدا له كأحمرة الصريمة ، أربع أي دام له . وقوله نبح الظباء ، لأن الظبي إذا في قرنه عقد وحيود نبح عند طلوع الفجر كما ينبح أورد ابن بري : الشعب نبحا ، تخاله أبصرت ما يريبها الصريمة يعني الصخور الملس لأن الصخرة لها أتان ، فإذا كانت في الماء الضحضاح فهي أتان فلما لم يمكنه أن يقول كأتن الصريمة وضع الأحمرة كان معناهما واحدا ، فهو يقول : هذا الفرس كريم على صاحبه فهو ، وقد أعد له أربع أسقية مملوءة لبنا كالصخور اكتنازها تقدم إليه في أول الصبح ، وتجمع على عجال رهمة ورهام وذهبة وذهاب ؛ قال الطرماح : النطاف بطبخها ، مكتوب العجال وكيع « تنشف إلخ » تقدم في ترجمة وكع ، وقال ابن بري صوابه : النطاف ودونها * كلى عجل مكتوبهن وكيع ) بالتحريك : التي يجرها الثور ، والجمع عجل وأعجال . المنجنون يسقى عليه ، والجمع عجل . ولد البقرة ، والجمع عجلة ، وهو العجول والأنثى . وبقرة معجل : ذات عجل ؛ قال أبو خيرة : هو عجل حين إلى شهر ، ثم برغز وبرغز نحوا من شهرين ونصف ، ثم ، والجمع العجاجيل . وقال ابن بري : يقال ثلاثة أعجلة . والعجلة : ضرب من النبت ، وقيل : هي بقلة تستطيل مع قال : من السرداح ، وذا نصي ضاحي هي شجر ذات ورق وكعوب وقضب لينة مستطيلة ، لها ثمرة مثل متقبضة ، فإذا يبست تفتحت وليس لها زهرة ، العجلة شجرة ذات قضب وورق كورق الثداء . والعجلاء ، موضع ، وكذلك عجلان ؛ أنشد ثعلب : النوى ، بين عالج تصريف الأديب المذلل : حي ، وكذلك بنو العجلان . وعجل : قبيلة من ربيعة وهو لجيم بن صعب بن علي بن بكر بن وائل ؛ وقوله : بنو عجل ، واعتقالا بالرجل الجيم فيهما ضرورة لأنه يجوز تحريك الساكن في القافية قبله كا قال عبد مناف بن ربع الهذلي : نوح قامنا معه ، بسبت يلعج الجلدا اسم ناقة ؛ قال : عجلى ، وحنت ونحن على الثماد : يا عجلى بلادا ، مربات العهاد ؛ فحذف وأوصل . وعجلى : فرس دريد ابن الصمة . : فرس ثعلبة بن أم حزنة . وأم عجلان : طائر . اسم رجل . حديث عبد الله بن أنيس : فأسندوا إليه في عجلة من قال القتيبي : العجلة درجة من النخل نحو النقير ، أراد أن عجلة يتوصل بها إلى الموضع ؛ قال ابن الأثير : ينقر الجذع ويجعل فيه شبه الدرج ليصعد فيه إلى ، وأصله الخشبة المعترضة على البئر .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

عجل :العجل ، والعجلة ، محركتين : السرعة ، قال الراغب : العجلة طلب الشيء وتحريه قبل أوانه ، وهي من مقتضى الشهوة ، فلذلك كانت مذمومة في عامة القرآن ، حتى قيل : العجلة من الشيطان ، قال تعالى : ولا تعجل بالقرآن ، وما أعجلك عن قومك يا موسى ، قال : وأما قوله تعالى : وعجلت إليك رب لترضى ، فإنه ذكر أن عجلته ، وإن كانت مذمومة ، فالذي دعا إليها أمر محمود ، وهو طلب رضا الله تعالى ، وهو عجل ، بكسر الجيم وضمها ، قال ذو الرمة : % ( كأن رجليه رجلا مقطف عجل إذا تجاوب من برديه ترنيم ) وعجلان ، وعاجل ، وعجيل ، من قوم عجالى ، بالفتح ، وعجالى ، بالضم ، عجال ، بالكسر ، وهذا كله جمع عجلان ، وأما عجل وعجل فلا يكسر عند سيبويه ، وعجل أقرب إلى حد التكسير منه ، لأن فعلا في الصفة أكثر من فعل ، على أن السلامة في فعل أكثر أيضا لقلته وإن زاد على فعل ، ولا يجمع عجلان بالواو والنون ، لأن مؤنثه لا تلحقه الهاء ، وامرأة عجلى ، ونسوة عجالى ، وعجال ، كرجلى ، ورجالى ، ورجال . وقد عجل ، كفرح ، عجلا ، وعجل ، تعجيلا ، وتعجل ، قال الله تعالى : من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ، وقال : عجل لنا قطنا قبل يوم الحساب ، وقال تعالى : فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ، واستعجله ، كل ذلك بمعنى : حثه ، وأمره أن يعجل في الأمر ، وكذلك الإعجال ، قال الله تعالى : ويستعجلونك بالسيئة قبل الحسنة ، وقال : ويستعجلونك بالعذاب ، وقال القطامي : ( فاستعجلونا وكانوا من صحابتنا كما تعجل فراط لوراد ) ومر يستعجل : أي طالبا ذلك من نفسه ، متكلفا إياه ، حكاه سيبويه ، ووضع فيه الضمير المنفصل مكان المتصل . والعجلان : شعبان ، سمي بذلك لسرعة مضيه ونفاده ، أي نفاد أيامه ، قال ابن سيده : وهذا القول ليس بقوي لأن شعبان إن كان في زمن طويل الأيام فأيامه طوال ، وإن كان في زمن قصير الأيام فأيامه قصار ، قال ابن المكرم : وهذا الذي انتقده ابن سيده ليس بشيء لأن شعبان قد ثبت في الأذهان أنه شهر قصير ، سريع الانقضاء ، في أي زمان كان ، لأن الصوم يفجأ في آخره ، فلذلك سمي العجلان ، والله أعلم . وعجلان ، بلا لام : علم جماعة ، منهم بنو العجلان ، بطن في بني عامر بن صعصعة ، سمي لتعجيله القرى ، وهو جد تميم بن أبي بن مقبل ابن عوف بن حنتف بن عجلان الشاعر ، وفيه يقول النجاشي ، في أبيات : ) ( وما سمي العجلان إلا بقوله خذ القعب واحلب أيها العبد واعجل ) والعجلان بن حارثة بن ضبيعة : بطن في بلي . والعجلان بن زيد بن غنم : بطن في الأنصار . وعز الدين أبو سريع عجلان بن رميثة الحسني ، ملك الحجاز ، وغيره ، وهو واسع في الأعلام . وقوس عجلى ، كسكرى : سريعة السهم ، حكاه أبو حنيفة . والعاجل ، والعاجلة : نقيض الآجل والآجلة ، عام في كل شيء . وأعجله : سبقه ، كاستعجله ، قال تعالى : وما أعجلك عن قومك ، أي كيف سبقتهم ، يقال : أعجلني فعجلت له ، واستعجلته : تقدمته فحملته على العجلة . وعجله ، تعجيلا : استحثه . وأعجلت الناقة ، إعجالا : ألقت ولدها لغير تمام ، فهي معجلة . والمعجل ، كمحسن ، ومحدث ، ومفتاح ، من الإبل : ما تنتج قبل أن تستكمل الحول ، فيعيش ولدها ، قال الأخطل : ( إذا معجل غادرته عند منزل أتيح لجواب الفلاة كسوب ) يعني الذئب . والولد معجل ، كمكرم ، وقيل : المعجال من الحوامل : التي تضع ولدها قبل إناه . والإعجال في السير : أن يثب البعير إذا ركبه الراكب قبل استوائه عليه ، وجمل معجال ، وناقة معجال ، وهي التي إذا وضعت الرجل في غرزها قامت ، ووثبت كالمعجلة ، كمحسنة ، وهذه عن الصاغاني ، ولقي أبو عمرو بن العلاء ذا الرمة ، فقال : أنشدني : ما بال عينيك منها الماء ينسكب فأنشده ، حتى انتهى إلى قوله : حتى إذا ما استوى في غرزها تثب فقال له : عمك الراعي أحسن منك وصفا ، حين يقول : ( وهي إذا قام في غرزها كمثل السفينة أو أوقر ) ( ولا تعجل المرء عند الورو ك وهي بركبته أبصر ) فقال : وصف بذلك ناقة ملك ، وأنا أصف لك ناقة سوقة . والمعجال : المدركة من النخل في أول الحمل . والعجالة ، بالكسر والضم ، والعجل والعجلة ، بضمهما : ما تعجلته من شيء ، ومنه قولهم : التمر عجالة الراكب ، وفي المثل : الثيب عجالة الراكب . والمعجل ، كمحدث : الراعي يحلب الإبل حلبة ، وهي في الرعي ، كأنه يعجلها إتمام الرعي ، وهو أيضا : الآتي أهله بالعجالة ، بالضم ، وهو لبن يحمله الراعي من المرعى إلى أصحاب الشاء ، قبل أن تصدر الغنم ، وإنما ) يفعل ذلك عند كثرة اللبن ، قاله ابن الأثير ، والصاغاني ، في شرح حديث خزيمة : ويحمل الراعي العجالة . وقال الكميت : ( لم يقتعدها المعجلون ولم يمسخ مطاها الوسوق والحقب ) وقيل : المعجل : هو الذي يأتي بالإعجالة من الإبل من العزيب ، كالمتعجل ، قال امرؤ القيس ، يصف سيلان الدمع : ( كأنهما مزادتا متعجل فريان لما يسلقا بدهان ) والعجالة ، بالكسر والضم ، والإعجالة بالكسر ، والعجل والعجلة ، بضمهما ، الأخيرتان عن ابن عباد : ذلك اللبن الذي يحلبه المعجل ، وقيل : الإعجالة أن يعجل الراعي بلبن إبله إذا صدرت عن الماء ، والجمع الإعجالات ، قال الكميت : ( أتتكم بإعجالاتها وهي حفل تمج لكم قبل احتلاب ثمالها ) يخاطب اليمن ، يقول : أتتكم مودة معد بإعجالاتها . وكرمان ، وسنور : جماع الكف من الحيس أو التمر ، يستعجل أكله ، أو جمعة من تمر يعجن بسويق أو أقط ، فيتعجل أكله ، والجمع عجاجيل ، وهي هنات من الأقط يجعلونها طوالا ، وقال ثعلب : العجال والعجول : ما استتجل به قبل الغذاء ، كاللهنة . والعجل ، محركة : الطين ، أو الحمأة ، وقال ابن الأعرابي ، في تفسير قوله تعالى : خلق الإنسان من عجل ، أي من طين ، وأنشد : ( والنبع في الصخرة الصماء منبته والنخل ينبت بين الماء والعجل ) وقال ابن عرفة : ليس عندي في هذا حكاية عمن يرجع إليه في علم اللغة ، ومثله قول الأزهري ، وقال أبو عبيدة : هي لغة حميرية ، وأنشد البيت المذكور ، وقال الزمخشري : والله أعلم بصحته ، وأشار إلى مثله ابن دريد ، وقال الراغب : قوله تعالى : من عجل قال بعضهم : من حمأ مسنون ، وليس بشيء ، بل ذلك تنبيه على أنه لا يتعرى من ذلك ، وأن ذلك إحدى القوى التي ركب عليها ، وعلى ذلك قال : وكان الإنسان عجولا ، انتهى . وفي التهذيب ، قال الفراء : خلق الإنسان من عجل ، وعلى عجل ، كأنك قلت : ركب على العجلة ، وبنيته العجلة ، وخلقته العجلة ، وعلى العجلة ، ونحو ذلك ، قال أبو إسحاق : خوطب العرب بما تعقل ، والعرب تقول للذي يكثر الشيء : خلقت منه ، كما تقول : خلقت من لعب ، إذا بولغ في وصفه باللعب ، وخلق فلان من الكيس ، إذا بولغ في صفته بالكيس ، وقال أبو حاتم في معنى الآية : أي لو ) يعلمون ما استعجلوا ، والجواب مضمر ، قيل : إن آدم عليه السلام لما بلغ منه الروح الركبتين ، هم بالنهوض قبل أن تبلغ القدمين ، فقال الله عز وجل ذلك ، وقال ثعلب : معناه خلقت العجلة من الإنسان ، قال ابن جني : الأحسن أن يكون تقديره : خلق الإنسان من عجل ، لكثرة فعله إياه ، واعتياده له ، وهذا أقوى معنى من أن يكون أراد خلق العجل من الإنسان ، لأنه أمر قد اطرد واتسع ، وحمله على القلب يبعد في الصنعة ، ويصغر المعنى ، قال : وكأن هذا الموضع لما خفي على بعضهم قال : إن العجل هنا الطين ، قال : ولعمري إنه في اللغة لكما ذكر ، غير أنه في هذا الموضع لا يراد به إلا نفس العجلة والسرعة ، ألا تراه عز اسمه كيف قال عقيبه : سأريكم ءايتي فلا تستعجلون ، فنظيره قوله تعالى : وكان الإنسان عجولا ، وخلق الإنسان ضعيفا ، لأن العجل ضرب من الضعف ، لما يؤذن به من الضرورة والحاجة ، فهذا هو وجه القول فيه . والعجل ، بالكسر : ولد البقرة ، قال الراغب : تصور فيه العجلة إذا صار ثورا ، قال تعالى : عجلا جسدا له خوار ، وقال أبو خيرة : هو عجل حين تضعه أمه إلى شهر ، ثم برغز نحوا من شهرين ونصف ، ثم هو الفرقد ، كالعجول ، كسنور ، ج : عجاجيل ، والأنثى عجلة ، وعجولة ، وجمع العجل عجول ، وقال ابن بري : يقال : ثلاثة أعجلة ، وهي الأعجال ، وبقرة معجل ، كمحسن : ذات عجل . وبنو عجل : حي من ربيعة ، وهو عجل بن لجيم بن صعب بن علي بن بكر بن وائل ، وكان يحمق ، قيل له : ما سميت فرسك هذا ففقأ إحدى عينيه ، وقال : سميته الأعور . وأمه حذام التي يضرب بها المثل ، منهم : فرات بن حبان بن ثعلبة العجلي ، له صحبة ، وأبو المعتمر مورق بن المشمرج العجلي ، تابعي ، وأبو الأشعث أحمد بن المقدام العجلي ، بصري ، من شيوخ مسلم والترمذي ، وأبو دلف القاسم بن عيسى العجلي ، جواد مشهور . قال الجوهري : وأما قوله : علمنا أخوالنا بنو عجل شرب النبيذ واعتقالا بالرجل إنما حرك الجيم ضرورة ، لأنه يجوز تحريك الساكن في القافية بحركة ما قبله . والعجلة ، بالكسر : السقاء ، وقال ابن الأعرابي : العجلة الدولاب ، ج : عجل ، كعنب ، كقربة وقرب ، قال الأعشى : ( والساحبات ذيول الريط آونة والرافلات على أعجازها العجل ) ) قال ثعلب : شبه أعجازهن بالأسقية المملوءة ، ويجمع أيضا على عجال ، مثل جبال ، كرهمة ورهام ، وذهبة وذهاب ، قال الطرماح : ( تنشف أوشال النطاف بطبخها على أن مكتوب العجال وكيع ) ورواه الصاغاني : ( . ودونها كلى عجل مكتوبهن وكيع ) والعجلة : نبات يستطيل مع الأرض ، وهو الوشيج ، قال أبو حنيفة : أطيب كلأ ، وليس ببقل ، وأنشد غيره : عليك سرداحا من السرداح ذا عجلة وذا نصي ضاحي وقيل : هي شجرة ذات ورق ، وكعوب ، وقصب ، لينة مستطيلة ، لها ثمرة مثل رجل الدجاجة متقبضة ، فإذا يبست تفتحت ، وليس لها زهرة . وعجلة : ع قرب الأنبار ، سمي بعجلة امرأة ، والنسبة إليها عجلي ، كالنسبة إلى القبيلة . والعجلة ، بالتحريك : الآلة التي يجرها الثور ، قال الراغب : لسرعة مرها ، ج : عجل ، بحذف الهاء ، وأعجال ، وعجال ، بالكسر ، وأيضا : الدولاب يستقى عليه ، أو المحالة ، وأيضا : خشب تؤلف تحمل عليها الأثقال ، وقال الكلابي : هي خشبة معترضة على نعامة البئر ، والغرب معلق بها ، والجمع عجل ، وأيضا : الطين ، والحمأة ، كالعجل . وأيضا : الدرجة من النخل ، نحو النقير ، والنقير جذع ينقر فيه ، ويجعل فيه كالمراقي ، ومنه الحديث : ثم أسندوا إليه في مشربة في عجلة . عن ابن الأثير . وأيضا : ة ، باليمن ، من قرى ذمار . ودار العجلة ، بمكة شرفها الله تعالى ، بلصق المسجد الحرام ، نقله الصاغاني . وأبو سعد عثمان بن علي بن شراب العجلي المروزي الشافعي ، محركة ، إلى عمل العجلة التي تجرها الدواب ، ولد سنة ، وتفقه عليه القاضي حسين الماوردي ، وسمع الحديث ، وعمر ، وله تعليقة على الحاوي ، وتوفي سنة ، بقرية بنج ديه . وأما أبو الفتوح أسعد بن محمود ، الإمام منتجب الدين ، شارح الوسيط والمهذب ، والمذكور في مسألة الدور ، وكذا سعد بن علي ، العجليان ، فبالكسر ، إلى عجل بن لجيم ، الماضي ذكره ، وهكذا ضبطه ابن خلكان . والعجول ، كصبور : الثكلى ، والواله ، من النساء والإبل ، وهي التي فقدت ولدها ، وفيه لف ونشر مرتب ، سميت لعجلتها في حركاتها ، أي في جيئتها وذهابها ، جزعا ، قالت الخنساء : ) ( فما عجول على بو تطيف به لها حنينان إعلان وإسرار ) ج : عجل ، ككتب ، وعجائل ، هكذا في النسخ ، والصواب : ومعاجل ، كما في اللسان ، وهو على غير قياس ، قال الأعشى : ( حتى يظل عميد الحي مرتفقا يدفع بالراح عنه نسوة عجل ) والعجول : المنية ، عن أبي عمرو ، لأنها تعجل من نزلة به عن إدراك أهله ، قال المرار الفقعسي : ( وترجو أن تخاطاك المنايا وتخشى أن تعجلك العجول ) والعجول : ما استعجل به قبل الغذاء ، مثل اللهنة ، عن ثعلب ، ويقال : هو كسنور ، كما تقدم . والعجول : بئر بمكة ، حرسها الله تعالى ، كان حفرها عبد شمس ، أو قصي نقله الصاغاني . والمعاجيل : مختصرات الطرق ، جمع معجال ، كما في الأساس . والعجيلى مصغرا مقصورا ، والعجيلة ، كجهينة : ضربان من المشي ، وهو سير سريع ، قال الشاعر : ( تمشي العجيلى من مخافة شدقم يمشي الدفقى والخنيف ويضبر ) والعجيل ، كزبير : اللهنة ، وهو ما استعجل به قبل الغذاء ، أو طعام يقرب إلى قوم قبل أن يتأهب لهم ، عن ابن دريد ، وهو في المعنى قريب من اللهنة . والعجالة ، كالكتابة : نبات ، قيل : هي العجلة ، التي تقدم ذكرها . والعجلاء : ع موضع م معروف . والعجلانية : د ، وفي العباب : بليدة بمرج الديباج ، قرب المصيصة . وعجلى ، كسكرى : ناقة ذي الرمة الشاعر ، وفيها يقول : ( أقول لعجلى بين بم وداحس أجدي فقد أقوت عليك الأمالس ) وقال أيضا : ( أقول لناقتي عجلى وحنت إ لى الوقبى ونحن على الثماد ) ( أتاح الله يا عجلى بلادا هواك بها مربات العهاد ) وأيضا : اسم فرس ثعلبة بن أم حزنة . وأيضا : فرس يزيد بن مرداس السلمي ، وهو القائل فيها : ( ولم أق عجلى في الصباح رماحهم وحق طعان القوم من كان أول ) وأيضا : فرس دريد بن الصمة ، وهو القائل فيها : ( وقلت لعجلى إنما هي ساعة فدى لك أمي ألحقيني ملاحقي ) قال الصاغاني : وأما قول لبيد ، رضي الله تعالى عنه : ) ( تكاثر قرزل والجون فيها وعجلى والنعامة والخيال ) فيجوز أن يكون أراد واحدة من الفرسين المذكورتين . وعبيد العجل ، على النعت : لقب الحسين بن محمد بن حاتم ، المحدث ، ثقة . وقال النضر : العجاجيل : هنات من الأقط ، تجعل طوالا بغلظ الأكف وطولها ، مثل عجاجيل التمر والحيس ، والواحدة عجال ، كرمان ، وقد تقدم ، وعجل أقطه ، تعجيلا ، وتعجله : جعله كذلك . وفي النوادر : أخذت مستعجلة من الطريق ، وهذه خدعة من الطريق ومخدع ، ونفذ ، ونسم ، ونبق ، وأنباق ، كله بمعنى القربة والخصرة . وفي الصحاح : أم عجلان : طائر ، زاد الصاغاني : أسود ، أبيض أصل الذنب ، يكثر تحرك ذنبه . ويقال : أتانا بعجال ، وعجول ، كرمان وسنور : أي بجمعة من التمر ، قد عجن بالسويق ، أو الأقط ، عن ابن شميل ، وقد تقدم . ومما يستدرك عليه . رجل عجول ، كصبور : فيه عجلة . وعاجله بذنبه : إذا أخذه به ، ولم يمهله . والعاجلة : الدنيا ، نقيض الآجلة . وعجل عنه : زاغ . والعجل ، محركة : ما استعجل به من طعام ، فقدم قبل إدراك الغداء ، قال : ( إن لم تغثني أكن ياذا الندى عجلا كلقمة وقعت في شدق غرثان ) والعجالة ، بالضم : ما تزوده الراكب مما لا يتعبه أكله ، كالتمر والسويق ، لأنه يستعجله ، أو لأن السفر يعجله عما سوى ذلك من الطعام المعالج ، ويقال : عجلتم ، كما يقال : لهنتم . كما في الصحاح . والعجيلى ، كسميهى : ضرب من المشي ، في عجل وسرعة ، عن ابن ولاد ، وهكذا ضبطه . وعجلت اللحم تعجيلا : طبخته على عجلة ، قاله الجوهري . وتعجلت من الكراء كذا ، وعجلت له من الثمن كذا ، عن الجوهري . وفي المثل : لو عجلت بأيمك العجول ، أي عجل بها الزواج . والعجلة ، محركة : كارة الثوب ، والجمع عجال ، وأعجال ، على طرح الزائد . وأيضا الإداوة الصغيرة ، وقيل : المزادة ، وأيضا : الضمرة تنبت وحدها على الشأز ، عن أبي عمرو . وعجلان ، بالفتح : موضع ، وأنشد ثعلب : ( فهن يصرفن النوى بين عالج وعجلان تصريف الأديب المذلل ) ومحمد بن أحمد بن عثمان بن عجلان ، بالكسر : من شيوخ ابن سيد الناس ، وهكذا ضبطه ، حدث عن أبي الحسين بن السراج . وقال ابن السكيت في كتاب التصغير : ويصغرون العجل عجيلان ، يذهبون به إلى عجلان ، ويصغرونه على لفظه ، فيقولون : عجيل ، والأول أجود . وبنو عجيل . حي . قلت : وهو لقب عمر بن حامد بن زرنق بن الوليد بن محمد بن حامد بن معزب ا ) لمغربي ، من بني عك ، من ولده فقهاء اليمن بنو عجيل ، أجلهم الإمام الفقيه قطب اليمن أحمد بن موسى بن علي بن عمر عجيل ، أخذ عن عمه إبراهيم بن علي ، ولبس الخرقة عن الشهاب السهروردي ، بالحرم المكي ، في حضرة ابن الفارض ، وأبوه ممن أدرك سيدي عبد القادر الجيلاني ، وأخوه محمد هو الملقب بالمشرع ، وقد تقدم ذكره في العين ، وفي ولده كثرة باليمن ، وإليه نسب بيت الفقيه لمدينة كبيرة باليمن ، ومن ولده شيخ شيوخ مشايخنا ، الإمام المحدث المعمر ، أبو الوفاء أحمد بن محمد العجل بن عجيل ، حدث عن يحيى ابن مكرم الطبري ، وغيره ، وعنه الشيخ حسن العجيمي ، وغيره . ومنية العجيل : قرية بمصر ، من أعمال الغربية ، وقد دخلتها . ويقولون في التجلد ، وصحة الجسم : ليتني وفلانا يفعل بنا كذا حتى يموت الأعجل . وتعجلت خراجه : كلفته أن يعجله . والمستعجل : لقب الشيخ شمس الدين أحمد بن محمد بن عبد الرحيم الرفاعي ، أخذ عن جده لأمة نجم الدين أحمد بن علي بن عثمان ، وعنه الإمام نجم الدين أحمد بن سليمان ، عرف بالأخضر . وبيت معجل ، كمقعد : قرية باليمن ، منها الفقيه برهان الدين إبراهيم بن محمد بن سبأ المعجلي ، ذكره الجندي ، والخزرجي ، وابنه أحمد ، روى عن أبيه . ومما يستدرك عليه .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ العجل, حَيَوَانَات: ، مرادف : وَلَد البَقَرَة ، تضاد : بَقَرَة,ثَوْرْ

⭐ بالعجل, : ، مرادف : العجل-ابن البقرة ، تضاد : العجْل-العجْلة

⭐ تستعجل, : فعل مضارع بمعني يتسرع في الأمور. ، مرادف : استعجل-تسرع ، تضاد : تريث-تمهل

⭐ عجل, : ، مرادف : اسرع ، تضاد : تباطئ

⭐ مستعجل, : في عجلة من أمره. ، مرادف : قلق ، تضاد : رزين

⭐ ع ج ل 3320- ع ج ل عجل يعجل، عجلا وعجلة، فهو عاجل وعجل وعجول، والمفعول معجول (للمتعدي)

⭐ عجل الشخص: أسرع، فعل الشيء قبل أوانه، عكسه بطؤ "شفاء عاجل- في العجلة الندامة- {وكان الإنسان عجولا} ".

من القرآن الكريم

(( وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَىٰ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَأَنتُمْ ظَالِمُونَ))
سورة: 2 - أية: 51
English:

And when We appointed with Moses forty nights then you took to yourselves the Calf after him and you were evildoers;


تفسير الجلالين:

«وإذا واعدنا» بألف ودونها «موسى أربعين ليلة» نعطيه عند انقضائها التوراة لتعلموا بها «ثم اتخذتم العجل» الذي صاغه لكم السامري إلهاً «من بعده» أي بعد ذهابه إلى ميعادنا «وأنتم ظالمون» باتخاذه لوضعكم العبادة في غير محلها. للمزيد انقر هنا للبحث في القران