القاموس الشرقي
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ عرصة عرصة عَرْصَة noun cuckold
+ عرصا عرص عَرْص adj pimp,pander.procurer
+ عرص عرص عَرْص noun cuckold
+ عَرْص عَرْص NOUN:MS pimp
المعنى في المعاجم

⭐ معجم المحيط في اللغة:

العرص: جائز السقف، وقد عرصته. وعرصة الدار: وسطها؛ لاعتراص الولدان فيها وهو اصطراعهم ولعبهم، يقال: عرص عرصا واعترص: إذا نشط ولعب. وقيل: العرصة: الأرض نفسها. وكل موضع من الدار: عرصة. وعرص الرمح: اضطرب؛ فهو عراص، وقيل العراص: الذي يبرق سنانه؛ من: عرص البرق فهو عرص وعراص : أي كثير اللمعان، وقيل: هو الذي يبرق تارة ويخفى أخرى. والعراص من السحاب: ما ذهبت به الريح وجاءت. وهو- أيضا-: ما أظل من فوق فقرب حتى صار كالسقف؛ ولا يكون إلا ذا رعد وبرق .والمعراص: الهلال، قال: وصاحب أبلج كالمعراص وكأنه من: عرص البرق. ولحم معرص : للذي يختلط بالرماد ولا يجود نضجه. وعرص البعير وغيره وأعرص: اضطرب برجليه. وعرص النبت : خبث ريحه.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

عرصة الدار ساحتها وهي البقعة الواسعة التي ليس فيها بناء والجمع عراص مثل كلبة وكلاب وعرصات مثل سجدة وسجدات. وقال أبو منصور الثعالبي في كتاب فقه اللغة كل بقعة ليس فيها بناء فهي عرصة وفي كلام ابن فارس نحو من ذلك وفي التهذيب وسميت ساحة الدار عرصة لأن الصبيان يعترصون فيها أي يلعبون ويمرحون.

⭐ كتاب العين:

"عرص: العرص: خشبة توضع على البيت عرضا إذا أراد تسقيفه ثم يوضع عليه أطراف الخشب الصغار. وعرصت السقف تعريصا. والعراص: من السحاب ما أطل من فوق فقرب حتى صار كالسقف، ولا يكون إلا ذا رعد وبرق. قال ذو الرمة: يرقد في ظل عراص ويطرده

⭐ لسان العرب:

: العرص : خشبة توضع على البيت عرضا إذا أرادوا تسقيفه أطراف الخشب الصغار ، وقيل : هو الحائط يجعل بين حائطي يبلغ به أقصاه ، ثم يوضع الجائز من طرف الحائط الداخل إلى ويسقف البيت كله ، فما كان بين الحائطين فهو سهوة ، وما الجائز فهو مخدع ، والسين لغة ؛ قال الأزهري : رواه الليث أبو عبيد بالسين ، وهما لغتان . وفي حديث عائشة : نصبت على باب مقدمه من غزاة خيبر أو تبوك فهتك وقع بالأرض ؛ قال الهروي : المحدثون يروونه بالضاد المعجمة ، وهو ، وهو خشبة توضع على البيت عرضا كما تقدم ؛ يقال : عرصت ، والحديث جاء في سنن أبي داود بالضاد المعجمة وشرحه المعالم ، وفي غريب الحديث بالصاد المهملة ، وقال : قال الراوي وهو غلط ، وقال الزمخشري : هو بالصاد المهملة . : كل جوبة منفتقة ليس فيها بناء فهي عرصة . قال وتجمع عراصا وعرصات . وعرصة الدار : وسطها ، وقيل : هو بناء فيه ، سميت بذلك لاعتراص الصبيان فيها . والعرصة : كل الدور واسعة ليس فيها بناء ؛ قال مالك بن الريب : عشاء ، وغادروا ، في عرصة الدار ، ثاويا قس : في عرصات جثجاث ؛ العرصات : جمع عرصة ، وقيل : هي واسع لا بناء فيه . والعراص من السحاب : ما اضطرب فيه البرق فوق فقرب حتى صار كالسقف ولا يكون إلا ذا رعد وبرق ، : هو الذي لا يسكن برقه ؛ قال ذو الرمة يصف ظليما : ظل عراص ، ويطرده ، عثنونها حصب يسرع في عدوه . وعثنونها : أولها . وحصب : يأتي عرصا واعترص : اضطرب . وبرق عرص وعراص : شديد والبرق . أبو زيد : يقال عرصت السماء تعرص دام برقها . ورمح عراص : لدن المهزة إذا هز قال الشاعر : أسمر عراص مهزته ، عادية شطن : عراص إذا هز عسل ؛ قال أبو محمد الفقعسي : عراص إذا هز اهتزع ، النسر ما مس بضع سيف عراص ، والفعل كالفعل والمصدر كالمصدر ؛ قال الشاعر في : ، واهي الكلى ، عرص الذرى ، الندى سابغ القطر : النشاط ، والترصع مثله . وعرص الرجل واعترص : نشط ، وقال اللحياني : هو إذا قفز ونزا ، . وعرصت الهرة واعترصت : نشطت حكاه ثعلب ؛ وأنشد : كاعتراص الهره ، تسقط في أفره البلية والشدة . وبعير معرص : للذي ذل ظهره رأسه . ويقال : تركت الصبيان يلعبون ويمرحون وعرص القوم عرصا : لعبوا وأقبلوا وأدبروا أي ملقى في العرصة للجفوف ؛ قال المخبل : القوم لحم معرص ، في القصاع ، مشيب ، بالضاد ، وهذا البيت أورده الأزهري في التهذيب : وأنشد أبو عبيدة بيت المخبل ، وقال ابن بري : هو السليك السعدي . وقيل : لحم معرص أي مقطع ، وقيل : هو الذي الجمر فيختلط بالرماد ولا يجود نضجه ، قال : فإن غيبته فهو مملول ، فإن شويته فوق الجمر فهو مفأد وفئيد ، على الحجارة المحماة فهو محنذ وحنيذ ، وقيل : هو الذي لم ولا إنضاجه . قال ابن بري : يقال عرصت اللحم إذا ، مطبوخا كان أو مشويا ، فهو معرص . والمضهب : على النار ولم ينضج . الناقة الطيبة الرائحة إذا عرقت . الأعراب : تعرص وتهجس وتعرج أي أقم . عرصا : خبثت ريحه وأنتن ، ومنهم من خص فقال : من الندى . ورعص جلده وارتعص واعترص إذا

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

عرص : العرص ، بالفتح : خشبة توضع على البيت عرضا إذا أرادوا تسقيفة ، ثم يلقى عليه أطراف الخشب القصار ، قاله أبو عبيد ، قال : ومنه حديث عائشة رضي الله تعالى عنها أنها قالت : نصبت على باب حجرتي عباءة ، وعلى مجر بيتي سترا ، مقدمه من غزوة خيبر ، أو تبوك ، فدخل البيت وهتك العرص حتى وقع إلى الأرض . ويقال فيه : العرس ، بالسين . وقيل : هو الحائط يجعل بين حائطي البيت لا يبلغ به أقصاه ، ثم يوضع الجائز من طرف الحائط الداخل إلى أقصى البيت ويسقف البيت كله ، فما كان بين الحائطين فهو سهوة ، وما كان تحت الجائز فهو مخدع . قال الأزهري : رواه الليث بالصاد ، ورواه أبو عبيد بالسين ، وهما لغتان . قال الهروي : والمحدثون يلحنون فيعجمون الصاد ، وليس في نص الهروي نسبة اللحن لهم ، وإنما قال والمحدثون يروونه بالضاد المعجمة ، وهو بالصاد والسين . والحديث جاء في سنن أبي داوود بالضاد المعجمة ، وشرحه الخطابي في المعالم ، وفي غريب الحديث بالصاد المهملة ، وقال : قال الراوي : العرض ، وهو غلط . وقال الزمخشري : هو بالصاد المهملة . والعرصة : كل بقعة بين الدور واسعة ، ليس فيها بناء ، سميت بذلك لاعتراض الصبيان فيها . وقال الأصمعي : كل جوبة منفتقة ليس فيها بناء فهي عرصة . قال مالك بن الريب : ( تحمل أصحابي عشاء وغادروا أخاثقة في عرصة الدار ثاويا ) ج عراص ، وعرصات ، وأعراص . قال أبو النجم : ( فربما عجت من القلاص على أثافي الحي والعراص ) وقال أبو محمد الفقعسي : ) يلفى بقف سبسب الأعراص وقال جميل : ( وما يبكيك من عرصات دار تقادم عهدها ودنا بلاها ) والعرصتان : كبرى وصغرى بعقيق المدينة ، على ساكنها أفضل الصلاة والسلام . العراص ، ككتان : السحاب ذو الرعد والبرق ، وقيل : هو الذي اضطرب فيه البرق وأظل من فوق فقرب حتى صار كالسقف ، ولا يكون إلا ذا رعد وبرق . وقال اللحياني : هو الذي لا يسكن برقه . قال ذو الرمة يصف ظليما : ( يرقد في ظل عراص ويطرده حفيف نافجة عثنونها حصب ) يرقد : يسرع في عدوه . وعثنونها : أولها . وحصب : يأتي بالحصباء . قيل . العراص من السحاب : الكثير اللمعان ، عن ابن عباد ، قال : وقيل : هو الذي يبرق تارة ويخفى أخرى ، وقيل : العراص من السحاب : ما ذهبت به الريح وجاءت . قال ابن السكيت : العراص من البرق : المضطرب الشديد الاضطراب والرعد . قال ابن دريد : عرص البرق ، كفرح ، يعرص عرصا وعرصا فهو عرص ، ككتف ، وعرص ، بالفتح ، وهو اضطرابه في السحاب ، فالبرق عراص ، قال : وربما سمي السحاب عراصا ، لاضطراب البرق فيه . العراص : الرمح اللدن ، أي لدن المهزة إذا هز اضطرب ، قاله أبو عمرو ، وأنشد : ( من كل أسمر عراص مهزته كأنه برجا عادية شطن ) قال : وكذا السيف . قال أبو محمد الفقعسي ، وقيل لعكاشة الأسدي : من كل عراص إذا هز اهتزع مثل قدامى النسر ما مس بضع يقال : سيف عراص ، والفعل كالفعل ، والمصدر كالمصدر . وقال ابن عباد : رمح عراص للذي إذا هز برق سنانه ، من عرص البرق . قال أبو زيد : عرصت السماء ، وفي بعض نسخ الصحاح : السحابة ، تعرص عرصا : دام برقها . عرص البعير وغيره : اضطرب برجليه ، كأعرص ، نقله الصاغاني في العباب . قال الفراء : العرص ، محركة ، وكذا الأرن : النشاط . يقال : عرص الرجل إذا نشط ، كاعترص ، وترصع . قال حميد بن ثور : ( كأنها لمع برق في ذرا قزع يخفى علينا ويبدو تارة عرصا ) ) وقال اللحياني : عرص الرجل : قفز ، ونزا ، والمعنيان متقاربان . وعرصت الهرة ، واعترصت : نشطت ، حكاه ثعلب ، وأنشد : إذا اعترصت كاعتراص الهوه يوشك أن تسقط في أفره الأفره : البلية والشدة . العرص أيضا : تغير رائحة البيت ، وخبثها ونتنها ، كذلك رائحة النبت ، زاده الصاغاني ، واقتصر الجوهري على الأول . وبين البيت والنبت جناس ومنهم من خص فقال خبثت من الندى ، وأظن هذا الذي حمل من زاد النبت . والعروص ، كصبور : الناقة الطيبة الرائحة إذا عرقت ، عن ابن الأعرابي . قال ابن عباد : المعراص : الهلال ، وأنشد : وصاحب أبلج كالمعراص قال : وكأنه من عرص البرق . ولحم معرص ، كمعظم : ملقى في العرصة ليجف . قال الشاعر : ( سيكفيك صرب القوم لحم معرص وماء قدور في القصاع مشيب ) ويروى معرض ، بالضاد ، كما في الصحاح . وهذا البيت أورده الأزهري في التهذيب للمخبل فقال : وأنشد أبو عبيدة بيت المخبل . وقال ابن بري : هو للسليك بن السلكة السعدي ومثله في العباب . أو لحم معرص ، أي مقطع ، وهذا قول الفراء . أو لحم معرص : ملقى في الجمر ، وفي بعض النسخ : على الجمر ، فيختلط بالرماد ولا يجود نضجه ، فإذا غيبته في الجمر فهو المملول فإذا شويته على حجارة أو مقلى فهو المضهب . والمحنوذ : المشوي بالحجارة المحماة خاصة ، وهذا قول الليث . وقال الأزهري : وقول الليث أعجب إلى من قول الفراء ، وقد روينا عن ابن السكيت نحوا من قول الليث . قال ابن حبيب : بعير معرص ، وهو الذي ذل ظهره لا رأسه ، وكانوا يركبون بغير خطم فيذل ظهر البعير ، ولا يذل رأسه . واعترص : لعب ومرح . يقال : تركت الصبيان يعترصون ، أي يلعبون ويمرحون ، ومنه أخذت العرصة ، كما تقدم . اعترص جلده وارتعص : اختلج ، وأنشد ابن فارس في المقاييس : إذا اعترصت كاعتراص الهره أوشكت أن تسقط في أفره وقد تقدم هذا عن ثعلب . وتعرص : أقام . ونص النوادر لابن الأعرابي : يقال : تعرص يا فلان ، ) وتهجس ، وتعرج ، أي أقم . ومما يستدرك عليه : اعترص البرق : اضطرب . واعترص الرجل : قفز ونزا ، عن اللحياني . وعرص القوم كفرح : لعبوا ، وأقبلوا وأدبروا يحضرون .

أظهر المزيد

من ديوان
من القرآن الكريم