القاموس الشرقي
العاصفة , العصف , تعصف , عاصف , عاصفة , عصف , عصفا , فالعاصفات , كعصف , للعاصفة , للعواصف , وعصفت ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ عَصْفُور الجنة طفل ميت عَصْفُور NOUN:PHRASE a deceased kid
+ العصافير عصفور عُصفُور noun birds sparrows
+ العصفر عصفور عُصفُور noun bird
+ بعصفور عصفور عُصْفُور noun bird sparrow
+ عصفور عصفور عُصْفُور noun bird sparrow
+ عصفورة عصفور عُصْفُور noun Birdie
+ عَصْفُور طائر عَصْفُور NOUN:MS bird
+ تعصف عصف عَصَف iv plague،_afflict
+ العصف عصف عَصْف noun storming
+ عصفا عصف عَصْف gerund violently
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏العصف‏)‏ ورق الزرع والعفص بتقديم الفاء ثمر معروف كالبندقة يدبغ به‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

العصف: ما على الحب من قشور التبن؛ وعلى ساق الزرع من الورق اليابس. وقيل في تفسير كعصف مأكول كل زرع قد أكل حبه وبقي تبنه. وقيل: هو دقاق التبن الذي يطير مع الريح عند التذرية . ويسمى ورق الزرع : العصيفة، والعصافة أيضا. وقد عصفنا العصيفة: جززناه. وقيل: العصيف: القصيل. وقد أعصف الزرع. والعصف: أن تؤخذ رؤوس الزرع قبل أن يسنبل، ويكون ذلك أقوى له. ومكان معصف : كثير العصف والتبن. وعصفت الريح وأعصفت: اشتدت. والناقة والظليم العصوف: السريع. وقد عصف وأعصف جميعا. أيضا. وحرب عصوف : شديدة . والعصاف: الهلاك . وعصف لعياله واعتصف: كسب. وخرج يعصفهم: في معنى يعصف لهم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

عصفت الريح عصفا من باب ضرب وعصوفا اشتدت فهي عاصف وعاصفة وجمع الأولى عواصف والثانية عاصفات ويقال أعصفت أيضا فهي معصفة ويسند الفعل إلى اليوم والليلة لوقوعه فيهما فيقال يوم عاصف كما يقال بارد لوقوع البرد فيه. والعصفر نبت معروف. وعصفرت الثوب صبغته بالعصفر فهو معصفر اسم مفعول. والعصفور بالضم معروف والجمع عصافير.

⭐ كتاب العين:

"عصف: العصف: ما على ساق الزرع من الورق الذي يبس فتفتت. قال أبو ليلى: هو عندنا دقاق التبن الذي إذا ذري البيدر صار مع الريح كأنه غبار. وقال عرام: هو أن تؤخذ رؤوس الزرع قبل أن تسنبل فتعلفه الدواب، ويترك الزرع حتى ينشو، أو يكتنز، فيكون أقوى له وأكثر لنزله، وأنكر ما سواه. والريح تعصف بما مرت عليه من جولان التراب، أي: تمضي به. وناقة عصوف: تعصف براكبها، أي: تمضي به كسرعة الريح. والعصف: السرعة في كل شئ. قال: ومن كل مسحاج إذا ابتل ليتها

⭐ لسان العرب:

: العصف والعصفة والعصيفة والعصافة ؛ عن اللحياني : ما كان على من الورق الذي ييبس فيتفتت ، وقيل : هو ورقه من غير بيبس ولا غيره ، وقيل : ورقه وما لا يؤكل . وفي التنزيل : العصف والريحان ؛ يعني بالعصف ورق الزرع وما لا يؤكل منه ، فالرزق وما أكل منه ، وقيل : العصف والعصيفة والعصافة وقيل : هو ما على حب الحنطة ونحوها من قشور التبن . وقال العصف القصيل ، وقيل : العصف بقل الزرع لأن العرب تقول خرجنا إذا قطعوا منه شيئا قبل إدراكه فذلك العصف . والعصف ورق السنبل . وقال بعضهم : ذو العصف ، يريد المأكول من والريحان الصحيح الذي يؤكل ، والعصف والعصيف : ما قطع منه ، وقيل : الزرع الذي يميل في أسفله فتجزه ليكون أخف له ، وقيل : جز من ورق الزرع وهو رطب فأكل . والعصيفة : الورق يكون فيه السنبل . والعصف : السنبل ، وجمعه عصوف . وأعصف طال عصفه . والعصيفة : رؤوس سنبل الحنطة . والعصف والعصيفة : ينفتح عن الثمرة والعصافة : ما سقط من السنبل كالتبن أبو العباس : العصفان التبنان ، والعصوف الأتبان . قال أبو العصف الذي يعصف من الزرع فيؤكل ، وهو العصيفة ؛ وأنشد لعلقمة : قد مالت عصيفتها زالت عصيفتها أي جز ثم يسقى ليعود ورقه . ويقال : أعصف أن يجز . وعصفنا الزرع نعصفه أي جززنا ورقه الذي يميل في أخف للزرع ، وقيل : جززنا ورقه قبل أن يدرك ، وإن لم بالزرع ، وذكر الله تعالى في أول هذه السورة ما دل على خلقه الإنسان وتعليمه البيان ، ومن خلق الشمس والقمر وما أنبت فيها من رزق من خلق فيها من إنسي وبهيمة ، تبارك الخالقين . واستعصف الزرع : قصب . وعصفه يعصفه صرمه من أقصابه . وقوله تعالى كعصف مأكول ، له معنيان : جعل أصحاب الفيل كورق أخذ ما فيه من الحب وبقي هو لا حب فيه ، أراد أنه جعلهم كعصف قد أكله البهائم . وروي عن سعيد بن قال في قوله تعالى كعصف مأكول ، قال : هو الهبور وهو الشعير بالنبطية . وقال أبو العباس في قوله كعصف قال : يقال فلان يعتصف الرزق ، وروي عن الحسن أنه الزرع الذي أكل حبه وبقي تبنه ؛ العباس محمد بن يزيد : كعصف مأكول عصف مأكول ، فزاد الكاف لتأكيد الشبه كما أكده بزيادة الكاف تعالى : ليس كمثله شيء ، إلا أنه في الآية أدخل الحرف على الاسم ، وفي البيت أدخل الاسم وهو مثل على الحرف وهو الكاف ، فإن قال جر عصف أبالكاف التي تجاوره أم بإضافة مثل إليه على بين المضاف والمضاف إليه ؟ فالجواب أن العصف في البيت لا يجوز مجرورا بغير الكاف وإن كانت زائدة ، يدلك على ذلك أن الكاف في تقع فيه زائدة لا تكون إلا جارة كما أن من وجميع حروف أي موضع وقعن زوائد فلا بد من أن يجررن ما بعدهن ، كقولك ما أحد ولست بقائم ، فكذلك الكاف في كعصف مأكول هي الجارة للعصف وإن على ما تقدم ، فإن قال قائل : فمن أين جاز للاسم أن يدخل في قوله مثل كعصف مأكول ؟ فالجواب أنه إنما جاز ذلك لما بين من المضارعة في المعنى ، فكما جاز لهم أن يدخلوا الكاف على قوله : يؤثفين حتى كأنه قال كمثل ما يؤثفين كذلك أدخلوا أيضا مثلا في قوله مثل كعصف ، وجعلوا ذلك تنبيها على قوة الشبه بين . ومكان معصف : كثير الزرع ، وقيل : كثير التبن ؛ عن اللحياني ؛ منعت قطرها ، عطن معصف « جنابي » بالجيم مفتوحة وبالباء هو الفناء وعطن بالنون ، وتقدم مادة جمد بلفظ زان جناني جمع الجنة ، ولعل الصواب ما هنا .) ، وروايتنا مغضف ، بالضاد المعجمة ، ونسب الجوهري هذا البيت بن الأسلت الأنصاري ؛ قال ابن بري : هو لأحيحة بن الجلاح قيس . تعصف عصفا وعصوفا ، وهي ريح عاصف وعاصفة ، وأعصفت ، في لغة أسد ، وهي معصف من رياح معاصف اشتدت ، والعصوف للرياح . وفي التنزيل : والعاصفات يعني الرياح ، والريح تعصف ما مرت عليه من جولان التراب ، وقد قيل : إن العصف الذي هو التبن مشتق منه لأن الريح تعصف قال ابن سيده : وهذا ليس بقوي . وفي الحديث : كان إذا عصفت الريح اشتد هبوبها . وريح عاصف : شديدة الهبوب . والعصافة : ما الريح على لفظ عصافة السنبل . وقال الفراء في قوله تعالى : اشتدت به الريح في يوم عاصف ، قال : فجعل العصوف تابعا إعرابه ، وإنما العصوف للرياح ، قال : وذلك جائز على جهتين : إحداهما وإن كان للريح فإن اليوم قد يوصف به لأن الريح تكون فيه ، يقال يوم عاصف كما يقال يوم بارد ويوم حار والبرد والحر فيهما ، أن يريد في يوم عاصف الريح فتحذف الريح لأنها قد ذكرت كلمة كما قال : يوم مظلم الشمس كاسف الشمس فحذفه لأنه قدم ذكره . وقال الجوهري : يوم عاصف أي الريح ، وهو فاعل بمعنى مفعول فيه ، مثل قولهم ليل نائم ، وجمع العاصف عواصف . والمعصفات : الرياح التي تثير وعصف الزرع . والعصف والتعصف : السرعة ، على . وأعصفت الناقة في السير : أسرعت ، فهي معصفة ؛ مسحاج ، إذا ابتل ليتها ، ثائب متعصف . وأعصف الفرس إذا مر مرا سريعا ، لغة في وحكى أبو عبيدة : أعصف الرجل أي هلك . والعصيفة : الورق يكون فيه السنبل . والعصوف : السريعة من الإبل . قال شمر : وعصوف سريعة ؛ قال الشماخ : البسيطة عاصفا ، سمر العجايات مجمرا العصوف عصفا ؛ قال رؤبة : خماص الأقصاب . وقال النضر : إعصاف الإبل استدارتها حول البئر الماء وهي تطحن التراب حوله وتثيره . ونعامة عصوف : سريعة ، ، وهي التي تعصف براكبها فتمضي به . الإهلاك . وأعصف الرجل : هلك . والحرب تعصف بالقوم : وتهلكهم ؛ قال الأعشى : جأواء ملمومة والحاسر . وأعصف الرجل : جار عن الطريق . قال المفضل : إذا غرضا فصاف نبله قيل إن سهمك لعاصف ، قال : وكل مائل وقال كثير : ، وهي شدفاء عاصف ، مر الخفيدد « الدوداة » كذا بالأصل مضبوطا ومثله شرح القاموس ، وهي الجلبة في القاموس وغيره . وفي معجم ياقوت : الدوداء ، بالمد ، موضع ا هـ . وشكلت الدوداء فيه بالضم .) : هو يعصف ويعتصف ويصرف ويصطرف أي يكسب . عصفا واعتصف : كسب وطلب واحتال ، وقيل : هو . والعصف : الكسب ؛ ومنه قول العجاج : المال الهدان الجافي ، عصف ولا اصطراف الكد « والعصوف الكد » عبارة القاموس وشرحه : قال : العصوف الكدرة ، هكذا في سائر النسخ ، وفي العباب : الكدر ، وفي الكد .). والعصوف : الخمور .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

عصف :العصف : بقل الزرع نقله الجوهري عن الفراء . وقد أعصف الزرع : طال عصفه ، أو حان أن يجز ، كذا في الصحاح ، وقال اللحياني : مكان معصف : كثير التبن وأنشد : % ( إذا جمادى منعت قطرها % زان جنابي عطن معصف ) % هكذا رواه اللحياني ، ويروى مغضف ، بالضاد المعجمة ، ونسب الجوهري هذا البيت لأبي قيس بن الأسلت ، قال ابن بري : هو لأحيحة ابن الجلاح . وقال الحسن في قوله تعالى : فجعلهم كعصف مأكول قال : أي ، كزرع قد أكل حبه ، وبقي تبنه وأنشد المبرد : فصيروا مثل كعصف مأكول أراد مثل عصف مأكول ، فزاد الكاف للتاكيد أو أنه يحتمل معنيين ، أحدهما : أنه جعل أصحاب الفيل كورق أخذ ما كان فيه وبقي هو لا حب فيه ، أو أنه جعلهم كورق أكلته البهائم وروي عن سعيد بن خبير أنه قال في قوله تعالى : كعصف مأكول قال : هو الهبور ، وهو الشعير النابت بالنبطية . وعصفه يعصفه عصفا : صرمه من أقصابه . أو جزه قبل أن يدرك أي : جز ورقه الذي يميل في أسفله ليكون أخف للزرع ، فإن لم يفعل مال بالزرع . والعصافة ، ككناسة : ما سقط من التبن ونحوه ، ونقله الجوهري . وككنيسة : الورق المجتمع الذي ليس فيه السنبل . وقيل : هو الورق الذي ينفتح عن الثمرة . وقيل : هو رؤوس سنبل الحنطة ، قال علقمة بن عبدة : ( تسقي مذانب قد زالت عصيفتها حدورها من أتي الماء مطموم ) ويقولون : سهم عاصف : أي مائل عن الغرض وكذلك سهام عصف ، وهو مجاز . وكل مائل : ) عاصف قاله المفضل وأنشد لكثير : ( فمرت بليل وهي شدفاء عاصف بمنخرق الدوداة مر الخفيدد ) وعصفت الريح تعصف عصفا ، وعصوفا : اشتدت ، فهي ريح عاصفة ، وعاصف ، وعصوف واقتصر الجوهري على الأخيرين ، من رياح عواصف ، قال الله تعالى : فالعاصفات عصفا يعني الرياح تعصف ما مرت عليه من جولان التراب تمضي به ، وقد قيل : إن العصف الذي هو التبن مشتق منه ، لأن الريح تعصف به ، قال ابن سيده : وهذا ليس بقوي ، وفي الحديث : كان إذا عصفت الريح أي : إذا اشتد هبوبها . قال الجوهري : وفي لغة بني أسد : أعصفت الريح فهي معصف ، ومعصفة زاد غيره : من رياح معاصف ومعاصيف : إذا اشتدت . وقوله تعالى : كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف أي : تعصف فيه الريح وهو فاعل بمعنى مفعول مثل قولهم : ليل نائم ، وهم ناصب ، كما في الصحاح ، وقال الفراء : إن العصوف للرياح ، وإنما جعله تابعا لليوم على جهتين : إحداهما : أن العصوف وإن كان للريح فإن اليوم يوصف به ، لأن الريح تكون فيه ، فجاز أن يقال : يوم عاصف ، كما يقال : يوم حار ، ويوم بارد ، والحر والبرد فيهما ، والوجه الآخر : أن يقال : أراد في يوم عاصف الريح فحذف الريح لأنها ذكرت في أول الكلمة . وعصف عيالة يعصفهم عصفا : كسب لهم نقله الجوهري ، زاد غيره : وطلب واحتال ، وقيل : العصف : هو الكسب لأهله ، ومنه قول العجاج : قد يكسب المال الهدان الجافي بغير ما عصف ولا اصطراف ومن المجاز : ناقة عصوف ، ونعامة عصوف : أي سريعة تعصف براكبها فتمضي به ، قاله شمر ، ونقله الجوهري ، قال الزمخشري : شبهت بالريح في سرعة سيرها . وقال ابن الأعرابي : العصوف : الكدرة هكذا في سائر النسخ ، وفي العباب الكدر ، وفي اللسان الكد ، فتأمل ذلك ، والعين من العصوف مضمومة ، وإطلاقه يوهم الفتح . وقال أيضا : العصوف : الخمور : وقال ابن فارس : عصفتها ريحها إذا فاحت ، زاد الزمخشري : شبهت فغمة ريحها بعصفة الريح . وأعصف الرجل : هلك حكاه أبو عبيدة ، ونقله الجوهري . وأعصف الفرس : مر مرا سريعا لغة في أحصف ، نقله الجوهري . وقال النضر : أعصفت الإبل : استدارت حول البئر حرصا على الماء ، وهي تثير التراب حوله . ) ومما يستدرك عليه : العصف ، والعصفة ، والعصيفة ، والعصافة : ما كان على ساق الزرع من الورق الذي ييبس فيتفتت ، وقيل : هو ورقه ، من غير أن يعين بيبس أو غيره ، وقيل : ورقه ومالا يؤكل ، وبكل ذلك فسر قوله تعالى : والحب ذو العصف والريحان وقال النضر : العصف : القصيل ، وقيل : ورق السنبل ، كالعصفة ، وقيل : ما قطع منه كالعصيف ، وقيل هما ورق الزرع الذي يميل في أسفله ، فتجزه ليخف ، وقيل : العصف : ما جز من ورق الزرع فأكل وهو رطب ، وقيل : العصف : السنبل نفسه ، وجمعه عصوف . وقال ابن الأعرابي : العصفان : التبنان ، والعصوف : الأتبان . واستعصف الزرع : قصب . ومكان معصف : كثير التبن ، عن اللحياني . والعصافة : ما عصفت به الريح . والمعصفات : الرياح التي تثير السحاب والورق . والعصف والتعصف : السرعة على التشبيه بذلك . وأعصفت الناقة في السير : أسرعت فهي معصفة ، قال الشاعر : ( ومن كل مسحاج إذا ابتل ليتها تحلب منها ثائب متعصف ) يعني العرق . وقال شمر : ناقة عاصف : سريعة ، وأنشد قول الشماخ : ( فأضحت بصحراء البسيطة عاصفا توالي الحصى سمر العجايات مجمرا ) ونوق عصف : سريعات ، قال رؤبة : بعصف المر خماص الأقصاب وأعصف الرجل : جار عن الطريق . قال الجوهري : والحرب تعصف بالقوم : أي تذهب بهم ، وتهلكهم ، قال الأعشى : ( في فيلق جأواء ملمومة تعصف بالدارع والحاسر ) وهو مجاز ، وفي العباب : أعصفت الحرب بالقوم : أي ذهبت بهم وأهلكتهم ، قال : وهذه أصح من عصفت بهم . وقال اللحياني : اعتصف لعياله : إذا كسب لهم ، نقله الجوهر ي والصاغاني ، يقال : عصف واعتصف ، كما يقال : صرف واصطرف .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ع ص ف 3390- ع ص ف عصف/ عصف ب يعصف، عصفا، فهو عاصف، والمفعول معصوف به [ص:1509]

⭐ عصفت الريح: اشتد هبوبها "طقس عاصف- يوم عاصف: تعصف فيه الرياح- {جاءتها ريح عاصف} ".

من القرآن الكريم

(( وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ))
سورة: 55 - أية: 12
English:

and grain in the blade, and fragrant herbs.


تفسير الجلالين:

«والحب» كالحنطة والشعير «ذو العصف» التين «والريحان» الورق المشموم. للمزيد انقر هنا للبحث في القران