القاموس الشرقي
العقيم , المعقم , عقم , عقيم , عقيما , معقم , والعقم ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ والعقم عقم عُقْم gerund sterility unproductiveness futility
المعنى في المعاجم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

العقيم الذي لا يولد له يطلق على الذكر والأنثى وعقمت الرحم عقما من باب تعب ويتعدى بالحركة فيقال عقمها الله عقما من باب ضرب والاسم العقم مثل قفل ويجمع الرجل على عقماء وعقام مثل كريم وكرماء وكرام وتجمع المرأة على عقائم وعقم بضمتين. وعقل عقيم لا ينفع صاحبه والملك عقيم لا ينفع في طلبه نسب ولا صداقة فإن الرجل يقتل أباه وابنه على الملك. ويوم عقيم لا هواء فيه فهو شديد الحر.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

حرب عقام وعقام : شديدة لا يلوي فيها أحد على أحد. وداء عقام : لا يبرأ منه. والعقام: السيء الخلق، وأنشد: وأنت عقام لا يصاب له هوى وذو همة في المال وهو مضيع والعقم: المرط الأحمر. وقل: كل ثوب أحمر. وقيل: ثوب كان يلبس في الجاهلية، وجمعه عقمة مثل شيخة. وقيل: ضرب من الوشي . وعقمت الرحم عقما: لهزمة تقع فيها فلا تقبل الولد. وكذلك عقمت المرأة وعقمت، وهى معقومة وعقيم، ورجل عقيم أيضا . والريح العقيم: لا تلقح شجرا ولا تنشئ سحابا. والدنيا عقيم: لا ترد خيرا على صاحبها. والملك عقيم: لا ينفع معه نسب . وكذلك العقل العقيم: وهو الذي لا ينفع صاحبه. وفرس شديد المعاقم: لمعاقد الأرساغ. وعقدة معقومة: محكمة. وفى الحديث: تعقم أصلاب الكافرين والاعتقام : اللي. وفي الحفر: المضي سفلا، يقال: اعتقمت: إذا حفرت بئرا فإذا قربت من الماء احتفرت بئرا صغيرة بقدر ما تجد طعم الماء؛ فإن كان عذبا أتممتها. والمعاقم: المخاصم. وعقم الرجل: سكت. وعقمته أنا - وفلان ذو عقميات : أي يلوي خصمه. وكلام عقمي: غامض . وعقمة القمر: عودته.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"عقم: حرب عقام وعقام، لغتان، أي شديدة مفتنة لا يلوي فيها أحد على أحد، قال : حفافاه موت ناقع وعقام والعقم: المرط، ويقال: بل هو ثوب يلبس في الجاهلية، ويقال: كل ثوب أحمر عقم. وعقمت الرحم عقما. وذلك هزمة تقع فيها فلا تقبل الولد. وكذلك عقمت المرأة فهي معقومة وعقيم. ورجل عقيم ورجال عقماء.ونسوة معقومات وعقائم وعقم. قال الاصمعي: يقال: عقم الله رحمها عقما ولا يقال: أعقمها. ويقال: عقمت المرأة تعقم عقما. وفي الحديث: ( تعقم أصلاب المشركين ) أي تيبس وتسد. والريح العقيم: التي لا تلقح شجرا ولا تنشئ سحابا ولا مطرا. وفي الحديث: (العقل عقلان: فأما عقل صاحب الدنيا فعقيم، وأما عقل صاحب الآخرة فمثمر) والملك عقيم أي لا ينفع فيه النسب لأن الابن يقتل على الملك أباه، والأب ابنه. والدنيا عقيم أي لا ترد على صاحبها خيرا. ويقال: ناقة معقومة أي لا تقبل رحمها الولد، قال: معقومة أو عازر جدود والاعتقام: الدخول في الأمر، قال رؤبة: بذي دهاء يفهم التفهيما

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: العقم والعقم ، بالفتح والضم : هزمة تقع في الرحم فلا . عقمت الرحم عقما وعقمت عقما وعقما الله يعقمها عقما ورحم عقيم وعقيمة والجمع عقائم وعقم ، وما كانت عقيما ولقد عقمت ، ، وعقمت إذا لم تحمل فهي عقيم وعقرت ، بفتح القاف . وحكى ابن الأعرابي : امرأة عقيم ، بغير هاء ، لا تلد عقائم ، وزاد اللحياني : من نسوة عقم ؛ قال أبو دهبل الله بن الأزرق المخزومي ، وقيل هو للحزين الليثي : من الحياء ، تخاله وليس بجسمه سقم ، بلا متباعد ، الوفر والعدم فلن يلدن شبيهه ، بمثله عقم بري : الفصيح عقم الله رحمها وعقمت المرأة ، ومن قال عقمت قال أعقمها الله وعقمها مثل أحزنته وأنشد في العقم المصدر للمخبل السعدي : نبته العقم : سوداء ولود خير من حسناء عقيم . قال ابن الأثير : ومعقومة ، والرجل عقيم ومعقوم . وفي كلام الرجال عنده بكم ، والنساء بمثله عقم . ويقال للمرأة كأنها مسدودتها . ويقال : عقمت المرأة تعقم عقما عقما وعقمت تعقم عقما ، وأعقم الله ، على ما لم يسم فاعله . ورحم معقومة أي مسدودة لا العقم ؛ وأنشد ابن بري للأعشى : خصاب كلما خطرت معقومة لم تتبع ربعا وعقام : لا يولد له ، والجمع عقماء وعقام وعقمى . ورجل عقام إذا كانا سيئي الخلق ، وما كان عقاما : تخلقه ؛ وأنشد أبو عمرو : لا يصاب له هوى ، في المال ، وهو مضيع العقيم من سوء الخلق : عقمت . والدنيا عقيم أي على صاحبها خيرا ، وبوم القيامة يوم عقيم لأنه لا يوم فأما قول النبي ، صلى الله عليه وسلم : العقل عقلان ، فأما عقل صاحب ، وأما عقل صاحب الآخرة فمثمر ، فالعقيم ههنا الذي لا يرد خيرا على المثل . والريح العقيم في كتاب الله : هي قال الله تعالى : وفي عاد إذ أرسلنا عليهم الريح العقيم ؛ قال : الريح العقيم التي لا يكون معها لقح أي لا تأتي بمطر ريح الإهلاك ، وقيل : هي لا تلقح الشجر ولا تنشئ سحابا ولا ، عادلوا بها ضدها ، وهو قولهم : ريح لاقح أي أنها وتنشئ السحاب ، وجاؤوا بها على حذف الزائد وله نظائر ويقال : الملك عقيم لا ينفع فيه نسب لأن الأب يقتل الملك . وقال ثعلب : معناه أنه يقتل أباه وأخاه وعمه في ذلك . القطع ، ومنه قيل : الملك عقيم لأنه تقطع فيه الأرحام . وفي الحديث : اليمين الفاجرة التي يقتطع بها مال الرحم ؛ يريد أنها تقطع الصلة والمعروف بين قال ابن الأثير : ويجوز أن يحمل على ظاهره . وعقام وعقيم : شديدة لا يلوي فيها أحد على أحد يكثر وتبقى النساء أيامى ، ويوم عقيم وعقام وعقام كذلك . وعقام : لا يبرأ ، والضم أفصح ؛ قالت ليلى : الداء العقام الذي بها إذا هز القناة سقاها : العقام الداء الذي لا يبرأ منه ، وقياسه الضم إلا أن الفتح . ابن الأعرابي : يقال فلان ذو عقميات إذا كان . والعقام : اسم حية تسكن البحر ، ويقال : إن الأسود من شط البحر فيصفر فتخرج إليه العقام فيتلاويان ثم فيذهب هذا في البر وترجع العقام إلى البحر . وناقة بازل شديدة ؛ وأنشد ابن الأعرابي : أظلاها ومرت خنشليل « لمنهلها » كذا في الأصل تبعا للمحكم ، والذي في مادة جدي منه : بالباء ). من جدية الدم . فقر بين الفريدة والعجب في مؤخر الصلب ؛ قال لا هوادة بينها ، المعاقم محنق برهل . والاعتقام : الدخول في الأمر . وفي حديث ابن مسعود القيامة وأن الله يظهر للخلق قال : فيخر المسلمون سجودا وتعقم أصلاب المنافقين ، وقيل : المشركين ، فلا تيبس مفاصلهم وتصير مشدودة ، فتبقى أصلابهم طبقا واحدا ويدخل بعضها في بعض فلا يستطيعون السجود . ويقال : عقمت ورجليه إذا يبست . والمعاقم : المفاصل . والمعاقم : المفاصل ، واحدها معقم ، فالرسغ عند الحافر معقم ، ، والعرقوب معقم ، وسميت المفاصل معاقم لأن على بعض . أن يحفروا البئر حتى إذا دنوا من الماء حفروا بئرا وسطها حتي يصلوا إلى الماء فيذوقوه ، فإن كان عذبا بقيتها ، وإن لم يكن عذبا تركوها ؛ قال العجاج يصف أنف أذلفا ، معتقما أو لجفا طويلين أي عوج جراب البئر يمنة ويسرة . المضي في الحفر سفلا . قال ابن بري : ويأتي يعتقم بمعنى قال رؤبة بن العجاج : والخصوما ربيعة بن مقروم الضبي : الجمات قفر جوانبه السباع ، ويقال : تردد . وعاقمت فلانا إذا خاصمته . المرط الأحمر ، وقيل : هو كل ثوب أحمر . والعقم : ضرب ، الواحدة عقمة ويقال عقمة ؛ وأنشد ابن بري لعلقمة بن عقما ورقما يكاد الطير يتبعه ، دم الأجواف مدموم : العقمة ضرب من ثياب الهوادج موشى ، قال : وبعضهم ضروب من اللبن بيض وحمر ، وقيل : العقمة جمع عقم كشيخ وإنما قيل للوشي عقمة لأن الصانع كان يعمل ، فإذا أراد أن ذلك اللون لواه فأغمضه وأظهر ما يريد عمله . : قديم قد درس ؛ عن ثعلب . والعقمي من الكلام : والعقمي : كلام عقيم لا يشتق منه فعل . ويقال : إنه الكلام وعقبي الكلام وهو غامض الكلام الذي لا ، وهو مثل النوادر . وقال أبو عمرو : سألت رجلا من هذيل عن حرف : هذا كلام عقمي ، يعني أنه من كلام الجاهلية لا يعرف وقيل : عقمي الكلام أي قديم الكلام . وكلام عقمي غامض . والعقمي : الرجل القديم « والعقمي الرجل » ضبط في الأصل بالضم وبه صرح في القاموس ، وضبط في التهذيب ) الكرم والشرف . الورد مرة بعد مرة ، وقيل : الميم فيه بدل من باء والمعقم أيضا : عقدة في التبن .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

عقم :| | ( العقم ، بالضم : هزمة تقع في الرحم | فلا تقبل الولد ) ، كذا في المحكم . | | وقال الراغب : أصل العقم : اليبس | المانع من قبول الأثر . | | ( عقمت ) الرحم ( كفرح ونصر وكرم | وعني ) - وعلى الأخير اقتصر الجوهري - | ( عقما ) محركة ( وعقما ) بالفتح | ( ويضم ) ، وعلى الأخيرين اقتصر | الجوهري . | | ( وعقمها الله تعالى يعقمها ) من حد | ضرب . ( و ) قال ابن بري : الفصيح عقم | الله رحمها . وعقمت المرأة ، ومن قال | عقمت أو عقمت قال : ( أعقمها ) الله | وعقمها ، مثل أحزنته وحزنته ، وأنشد في | الع قم المصدر - للمخبل السعدي : | ( * عقمت فناعم نبته العقم * ) | ( ورحم عقيم وعقيمة : معقومة ) ، قال | الكسائي : رحم معقومة ، أي مسدودة لا | تلد ، نقله الجوهري . | | ( وامرأة عقيم ) : لا تلد هكذا حكاه | ابن الأعرابي بلا هاء ، ومنه الحديث : | ' سوداء ولود خير من حسناء عقيم ' | ( ج : عقائم ) ، عن ابن الأعرابي . ( و ) زاد | اللحياني : من نسوة ( عقم ) بالضم ، قال | أبو دهبل يمدح عبد الله بن الأزرق | المخزومي : | ( نزر الكلام من الحياء تخاله | ضمنا وليس بجسمه سقم ) | ( متهلل بنعم بلا متباعد | سيان منه الوفر والعدم ) | ( عقم النساء فلن يلدن شبيهه | إن النساء بمثله عقم ) | وفي كلام الحاضرة : الرجال عنده بكم ، | والنساء بمثله عقم . | | ( ورجل عقيم ، كأمير وسحاب : لا | يولد له . ج : عقماء ) كبزلاء ، ( وعقام ) | بالكسر ، ( وعقمى ) كسكرى . | | ( و ) من المجاز : ( الملك عقيم ، أي لا | ينفع فيه نسب ) ، كما في الأساس ، | | وقيل : ( لأنه ) تقطع فيه الأرحام بالقتل | والعقوق ، أو لأن الأب يقتل ابنه إذا | خافه على الملك ، وهذا نقله الجوهري ، أو | لأنه ( يقتل في طلبه الأب والولد والأخ | والعم ) ، قاله ثعلب . | | ( و ) من المجاز : ( ريح عقيم : غير | لاقح ) ، أي لا يأتي بمطر إنما هي ريح | الإهلاك . وقيل : لا تلقح الشجر ، ولا تنشئ | سحابا ، ولا تحمل مطرا ، عادلوا بها ضدها ، | وهو قولهم : ' لايح لاقح ' ، أي : إنها تلقح | الشجر وتنشئ السحاب ، وجاؤوا بها على | حذف الزائد ، وله نظائر كثيرة . | | ( و ) من المجاز : ( حرب عقيم | وعقام ، كغراب وسحاب : شديدة ) لا | يلوي فيها أحد على أحد يكثر فيها القتل ، | وتبقى النساء أيامى . | | ( ويوم عقام ) - كغراب - وعقيم ، أي | ( شديد ) ، وقال الراغب : لا قر فيه . | | ( و ) من المجاز ( رجل عقام ، كسحاب : | سيئ الخلق ) ، وكذلك امرأة عقام ، وما | كان عقاما ، ولقد عقم تخلقه ، وقال | الجوهري ، وأنشد أبو عمرو : | ( وأنت عقام لا يصاب له هوى | وذو همة في المال وهو مضيع ) | | ( وداء عقام ) وعقام ، بالفتح الضم . | قال الجوهري : ( والضم ) هو القياس ، إلا أن | المسموع هو الفتح . وقال غيره : الضم | ( أفصح ) ، أي : ( لا يبرأ ) منه . وفي الأساس : | لا يرجى البرء منه ، قالت ليلى : | ( شفاها من الداء العقام الذي بها | غلام إذا هز القناة سقاها ) | | ( وناقة عقام : بازل شديدة ) ، وأنشد | ابن الأعرابي : | | ( وإن أجدى أظلاها ومرت | لمنهلها عقام خنشليل ) | | ( و ) من المجاز : يقال للفرس : هو | شديد ( المعاقم ) ، وهي ( فقر بين الفريدة | والعجب في مؤخر الصلب ) ، واحدها | معقم ، كمجلس ، سميت لأن بعضها | منطبق على بعض ، وأنشد الجوهري | لخفاف : | ( وخيل تنادى لا هوادة بينها | شهدت بمدلوك المعاقم محنق ) | | أي ليس برهل . | | ( والعقم والعقمة ، ويكسر : المرط | الأحمر ، أو كل ثوب أحمر . | | ( والعقمة ، بالكسر : الوشي ) وفي | الصحاح : ضرب من الوشي ، وكذلك | العقمة بالفتح ، وأنشد ابن بري لعلقمة بن | عبدة : | ( عقما ورقما يكاد الطير يتبعه | كأنه من دم الأجواف مدموم ) | | وقال اللحياني : العقمة ضرب من | ثياب الهوادج موشى ، قال : وبعضهم | يقول : هي ضروب من اللي بيض | وحمر ، وإنما قيل للوشي : عقمة لأن | الصانع كان يعمل ، فإذا أراد أن يشي بغير | ذلك اللون لواه وأغمضه ، وأظهر ما | يريد عمله . | | ( والعقمي ، بالضم : الرجل القديم | الشرف والكرم ) . | | ( و ) من المجاز : العقمي : ( الغريب | الغامض من الكلام ، ويكسر . وقيل : إنه | كلام عقيم لا يشتق منه فعل . ويقال : إنه | لعالم بعقمي الكلام وعقبي الكلام ، وهو | غامض الكلام الذي لا يعرفه الناس ، وهو | مثل النوادر . قال أبو عمر و : سألت رجلا | | من هذيل عن حرف غريب فقال : | هذا كلام عقمي ، يعني أنه من كلام | الجاهلية لا يعرف اليوم . وقال ثعلب : كلام | عقمي قديم قد درس . وفي الصحاح : | ' كلام عقمي وعقمي ' ، أي : غامض . وفي | الأساس : ' أي : عويص لا يعرف وجهه ' . | | ( والتعاقم ) : الورد مرة بعد مرة ، وقيل : | الميم فيه بدل من باء ( التعاقب ) . | | ( والاعتقام ) : أن تحفر البئر فإذا قربت | من الماء احتفرت بئرا صغيرة ) في وسطها ، | ( بقدر ما تجد طعم الماء ، فإن كان عذبا | حفرت بقيتها ) ووسعتها وإلا تركتها . قال | العجاج يصف ثورا : | ( * بسلهبين فوق أنف أذلفا * ) | ( * إذا انتحى معتقما أو لجفا * ) | والفرق بين التلجيف والاعتقام : أن | التلجيف هو التعويج في الحفر يمنة | ويسرة ، والاعتقام المضي فيه سفلا . | | ( و ) يقال : ( عقمت مفاصله ، كعني ) : | إذا ( يبست ) ، ومنه حديث ابن مسعود | - وذكر القيامة - : ' وتعقم أصلاب | المنافقين أو المشركين ، ولا يسجدون ' | أي : تيبس مفاصلهم ، وتصير مشدودة ، | فتبقى أصلابهم طبقا واح دا ، أي : تعقد | ويدخل بعضها في بعض . | | ( و ) عقم الرجل ( كعلم ) عقما : | ( سكت ) . | | ( وعقمه تعقيما : أسكته ) . | | ( و ) من المجاز : ( عاقمه ) معاقمة | وعقاما : ( خاصمه ) وشاده . | | ( و ) العقام ( كسحاب : الرجل السيء | الخلق ) ، وهذا قد تقدم بعينه قريبا ، فهو | تكرار ، ومع ذلك فإنه للمذكر والمؤنث | كما تقدمت الإشارة إليه . | | ( و ) العقام : ( سمك . و ) قيل : حية | تسكن البحر . و ) يقال : إنه ( يأتي الأسود ) | | من الحيات ( من البر فيصفر على الشط ، | فتخرج إليه العقام فيتلاويان ، ثم يفترقان | فيذهب كل إلى منزله ) ، هذا في البر | وهذه في البحر . | | ( وعقمة : اسم واد ) . | | ( وعقمة القمر : عودته ) . | | ( و ) عقامة ( كسحابة : اسم ) . | | ( و ) القاضي أبو الفتوح ( عبد الله بن | محمد بن علي ) القاضي الأصم ( بن ) | عبد الله بن محمد ( أبي عقامة ) بن الحسن | ابن محمد بن هارون بن إبراهيم بن القاسم | ابن مالك بن طوق التغلبي : ( فقيه شافعي ) | إليه انتهت الرياسة باليمن ، وله تآليف عدة | في الفقه ، وجده محمد بن هارون أول | قاض بزبيد حين اختطت قادما صحبة | محمد بن زياد من طرف هارون الرشيد ، | وعمه القاضي أبو محمد عبد الله بن | علي ، وعم أبيه القاضي أبو محمد الحسن | ابن عبد الله ، وابن عمه القاضي أبو عبد الله | محمد الحفائلي ، وحفيده القاضي أبو محمد | عبد الله بن محمد : فقهاء قضاة محدثون ، | ولهم بزبيد والقحمة بقية . | | ( والعقيم - كزبير - ابن زياد : تابعي ) . | | ( والمعاقم من الخيل : المفاصل ، الواحد ) | معقم ( كمنزل ) . قال الجوهري : فالرسغ | عند الحافر معقم ، والركبة معقم ، | والعرقوب معقم ، وأنشد قول خفاف | الذي ذكرناه أولا . | | وفي الأساس : يقال للفرس : هو شديد | المعاقم ، إذا كان شديد معاقد الأرساغ . | | [ ] ومما يستدرك عليه : | | الدنيا عقيم ، أي لا ترد على صاحبها | خيرا . | | ويوم القيامة يوم عقيم ؛ لأنه لا يوم | بعده . | | وعقل عقيم : غير مثمر خيرا . | | والريح العقيم : هي الدبور التي أهلك | بها عاد . | | و ' اليمين الفاجرة تعقم الرحم ، | | أي : تقطع الصلة ، والمعروف بين الناس . | وقال ابن الأعرابي : يقال : فلان ذو | عقميات : إذا كان يلوي بخصمه . | | والاعتقام : الدخول في الأمر . | | وأيضا القمر ، أنشد ابن بري لرؤبة : | ( * يعتقم الأجدال والخصوما * ) | وتعقم : تردد ، ومنه قول ربيعة بن مقروم | الضبي : | ( وماء آجن الجمات قفر | تعقم في جوانبه السباع ) | | وقيل : معناه : تحتفر ، نقله الجوهري . | | والمعقم ، كمنزل : عقدة في التبن ، | نقله الجوهري . | | وكلمات عقم : عويصة . | | والعقيمة ، بالضم : قرية من قرى | العبدية بوادي سردد من اليمن ، ومنها : | عثمان بن عمر بن علي بن عمر الناشري | العقمي ، كان مشهورا بكرم النفس | والسخاء ، وله عقب ، ترجمه الناشري . | ***عقرم :| | ( عقرمي - كعقربى ) - أهمله الجوهري | وصاحب اللسان . وهو ( ع باليمن ) عن | نصر . |

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ع ق م 3429- ع ق م عقم يعقم ويعقم، عقما وعقما، فهو عاقم، والمفعول معقوم (للمتعدي)

⭐ عقمت المرأة/ عقم الرجل: كان بهما ما يحول دون الإنجاب.

من القرآن الكريم