القاموس الشرقي
أعالي , أعاليها , إعلاء , أعلاه , أعلى , استعلاء , استعلى , اعلى , الأعلون , الأعلى , الاستعلاء , التعالي , العالى , العالي , العالية , العالين , العلا , العلاء , العلو , العلوي , العلوية , العلى , العلي , العليا , المتعال , المعالي , بأعالي , بأعلى , باستعلاء , بعلاوة , بعلو , بعلي , تعالى , تعالي , تعلو , تعلوا , تعلوه , عال , عالى , عالي , عاليا , عالية , عالين , عاليها , عاليهم , علا , علاء , علاه , علاوة , علاوه , علو , علوا , علوي , علوية , علي , عليا , عليون , عليين , فأعلي , فتعالى , فعلاوة , فيعلو , كأعلي , لأعلى , لعال , لعلو , لعلي , للأعلى , متعال , معالي , معاليه , معلاة , وإعلاء , والعالي , وتتعالى , وتعالى , وعلا , وعلاوة , وعلو , وعلوا , وعلوية , وعلي , ولتعلن , ولعلا , ومعالي , يعلو ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ عَلَوْلَيْلَاه على أمل عَلَوْلَيْلَاه VERB_NOM hopefully
+ عَلوَّاه على أمل عَلوَّاه VERB_NOM hopefully
+ علوان علوان عَلوانْ noun_prop Alwan
+ لعلاوي علوة عَلْوَة noun_prop wholesale market
+ بالعلاوي علوة عَلْوَة noun wholesale markets
+ علوش علوش عَلوَش noun_prop 'Alwash
+ علوك علوك عَلَوك prep on you
+ علومها علوم عِلوم noun news
+ العلوي علوي عَلَوِيّ noun Alawi
+ العلوية علوي عِلْوِيّ noun upper,_upstairs,_celestial,
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏تعلت‏)‏ المرأة من نفاسها وتعالت خرجت وسلمت تفعلت وتفاعلت من العلو الارتفاع ‏(‏ومنه‏)‏ إلى أن تتعالى من نفاسها وعلا في الشرف علاء من باب لبس ‏(‏وبمضارعه كني‏)‏ أبو يعلى بن منصور من تلامذة أبي يوسف- رحمه الله - واسمه المعلى بلفظ السابع من سهام الميسر والعالية ما فوق نجد إلى تهامة وأما ما روي في حديث أبي بكر أنه نحل عائشة - رضي الله عنها - كذا وسقا بالعالية فالصواب بالغابة على لفظ غابة الأسد ‏(‏والعوالي‏)‏ موضع على نصف فرسخ من المدينة ‏(‏والعلاة السندان‏)‏ ‏(‏وبتصغيرها‏)‏ سميت أم إسماعيل بن علية في تكبيرة الافتتاح ‏(‏والعلاوة‏)‏ ما علق على البعير بعد حمله من مثل الإداوة والسفرة ‏(‏وقوله‏)‏ فضرب علاوة رأسه مجاز‏.‏ العين مع الميم

أظهر المزيد

⭐ معجم المحيط في اللغة:

علا علوا، وعلي علا وعليا وعليا، ويقال: عليت؛ كما يقال: طغوت وطغيت. والعلياء: رأس كل جبل أو شرف. والعالية: القناة المستقيمة. واسم الحجاز وما يليها. وعلو كل شيء وعلوه وعاليته وعلياه وعلاه: أعلاه. وهو من عليتهم: أي أشرافهم، واحدهم: علي وعال. ويقال: عليتهم. والعلية - بالضم والكسر -: الغرفة. وتعلت المرأة: طهرت من نفاسها. وعلوى: اسم فرس. والعلاوة من الرجل: رأسه. وما يحمل على البعير بعد حمله، يقال: على على حمله، وأعلى الحائط الذي لا يغمي. والمعلى: القدح السابع. والفرس السابق. وعلاه واعتلاه واستعلاه واستعلى عليه. والعلاة - مقصورا-: السندان. و - ممدودا -: الحجر يجعل فيه الأقط. والعليان: الذكر من الضباع. والناقة. والجمل المشرف الضخم، ويقال: ناقة علية أيضا. ورجل عليان وامرأة عليان. والعليان - مشددة الياء مخففة اللام -: العالي الصوت. والمعلي: الذي رشاؤه فوق الأرشية. وقيل: الذي إذا زاغ الرشاء عن البكرة أعاده. والمستعلي والمعلي: أحد الحالبين للناقة. وقال الأصمعي في قوله: عال ربيع إنني شيخ ظهر أي: خذ مني الحبل الذي أمد به. وأعل عني: أي ارتفع. وعال يدك: ارفعها. ويقولون لمن عثر: لعا لك عاليا: أي ارتفع في علاء. وقد عالاه بالتنعيش. وهو غير معتل في الأمر: أي مؤتل. وما هو الأعلى أعلى وأروح: أي من سعة وارتفاع. وجاء من أعلى وأروح، فأعلى: السماء، وأروح: مهب الرياح. والمعلى: الطريق. والمعلاة: الموضع يقع فيه فرخ الحمام عند نهوضه. وهو بعلاوة الريح: أي فوق الصيد. يقال: علوت عليه الريح. وأتيته من معال ومن عل ومن عل ومن علوه ومن علي ومن علو ومن علو ومن عال ومن علا. والعلاية: كل موضع مرتفع. ورجل علو الكلام: عالي الكلام. ويقال في زجر العنز: عل عل وعلا علا. وعلوان الكتاب: عنوانه. وكذلك كل ما علا فهو علوان.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

علو الدار وغيرها خلاف السفل بضم العين وكسرها والعليا خلاف السفلى تضم العين فتقصر وتفتح فتمد قال ابن الأنباري والضم مع القصر أكثر استعمالا فيقال شفة عليا وعلياء وأصل العلياء كل مكان مشرف وجمع العليا على مثل كبرى وكبر وعلا الشيء علوا من باب قعد ارتفع فهو عال وأعليته رفعته. والعالية ما فوق نجد إلى تهامة والنسبة إليه علوي بضم العين على غير قياس. والعوالي موضع قريب من المدينة وكأنه جمع عالية. وتعالى تعاليا من الارتفاع أيضا. وتعال فعل أمر من ذلك وأصله أن الرجل العالي كان ينادي السافل فيقول تعال ثم كثر في كلامهم حتى استعمل بمعنى هلم مطلقا وسواء كان موضع المدعو أعلى أو أسفل أو مساويا فهو في الأصل لمعنى خاص ثم استعمل في معنى عام ويتصل به الضمائر باقيا على فتحه فيقال تعالوا تعاليا تعالين وربما ضمت اللام مع جمع المذكر السالم وكسرت مع المؤنثة وبه قرأ الحسن البصري في قوله تعالى { قل يا أهل الكتاب تعالوا } ) لمجانسة الواو. وعلا في الأرض علوا صعد وعلا علوا تجبر وتكبر. وعلا فلانا غلبه وقهره وكنت على السطح وكنت أعلاه بمعنى وعلوت على الجبل وعلوت أعلاه بمعنى أيضا وعلوته وعلوت فيه رقيته فتأتي على للاستعلاء حقيقة كما تقدم ومجازا أيضا تقول زيد عليه دين تشبيها للمعاني بالأجسام وإذا دخلت على الضمير قلبت الألف ياء ووجهه أن من الضمائر الهاء فلو بقيت الألف وقيل علاه لالتبس بالفعل وتقدم معناه في إلى. ومعالي الأمور مكسب الشرف الواحدة معلاة بفتح الميم وهو مشتق من قولهم علي في المكان يعلى من باب تعب علاء بالفتح والمد وبالمضارع سمي ومنه يعلى بن أمية. والعلمية الغرفة بكسر العين، والضم لغة والأصل عليوة والجمع العلالي. وعلوان الكتاب لغة في عنوان وفي كتاب العين أظن العلوان غلطا وإنما هو عنوان بالنون. والعلاوة بالكسر ما علق على البعير بعد حمله مثل الإداوة والسفرة والجمع علاوى. والعلاوة بالضم نقيض السفالة.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"علو: العلو لله سبحانه وتعالى عن كل شيء فهو أعلى وأعظم مما يثنى عليه، لا إله إلا الله وحده لا شريك له. والعلو: أصل البناء. ومنه العلاء والعلو، فالعلاء الرفعة، والعلو العظمة والتجبر. يقال: علا ملك في الأرض أي: طغى وتعظم. قال الله عز وجل: |إن فرعون علا في الأرض|. ورجل عالي الكعب، أي: شريف. قال: لما علا كعبك لي عليت وتقول لكل شيء علا: علا يعلو علوا، وتقول في الرفعة والشرف: علي يعلى علاء. والعلياء: رأس كل جبل مشرف. قال: تحملن بالعلياء من فوق جرثم والعالية: القناة المستقيمة. والجمع: العوالي. ويسمى أعلى القناة: العالية. وأسفلها: السافلة. والمعلاة: كسب الشرف من المعالي. والعالية من محلة العرب: الحجاز وما يليها، والنسبة إليها: علوي. وعلو كل شيء أعلاه ترفع العين وتخفض. وذهب في السماء علوا وفي الأرض سفلا. والعلو والسفل: أعلى كل شيء وأسفله. ويقال: سفل الدار وعلوها، وسفلها وعلوها. وفلان من علية الناس، أي: من أهل الشرف. وهؤلاء علية قومهم. مكسورة العين، على فعلة خفيفة. والعلية: الغرفة على بناء حرية، في التصريف على فعولة. وعالية الوادي: أعلاه، وسافلته: أسفله، وفي كل شيء كذلك؛ عليا مضر، وسفلى مضر. إذا قلت: عليا قلت: سفلى، وإذا قلت علو قلت: سفل. والسموات العلى. الواحدة عليا. وتعلى: اسم امرأة. قال: سلام الله يا تعـلـى

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

علو : ( و ( *!علو الشيء ، مثلثة ، *!وعلاوته ، بالضم ، وعاليته : أرفعه ) . ) تقول : قعدت *!علوه وفي علوه ، يتعدى إليه الفعل بحرف وبغير حرف . وفي الصحاح : علو الدار *!وعلوها : نقيض سفلها . و ( *!علا ) الشيء ( *!علوا ) ، كسمو ، ( فهو *!علي ) ، كغني ، ( وعلي ، كرضي ، *!وتعلى ؛ ) وقيل : *!تعلى إذا علا في مهلة . ( *!وعلاه و ) *!علا ( به ) علوا ( *!واستعلاه *!واعلولاه *!وأعلاه *!وعلاه ) ، بالتشديد ، ( *!وعالاه و ) *!عالى ( به ) : ) كل ذلك إذا ( صعده ) جبلا كان أو دابة . ( والحروف *!المستعلية ) سبعة : الصاد والغين والقاف والضاد والخاء والطاء والظاء يجمعها قولك : ( صغق ضخطظ ) ، وما عداها منخفض ، ومعنى *!الاستعلاء أن تتصعد في الحنك الأعلى فأربعة بأطباق والغين والخاء والقاف لا إطباق فيها . ( و ) *!العلاء ، ( كسماء : الرفعة . ( و ) أيضا : ( اسم ) رجل ، سمي بذلك ، وهو معرفة بالوضع دون اللام ، فمن ذلك العلاء بن الحضرمي من الصحابة . ( *!وعلا النهار : ارتفع ، *!كاعتلى *!واستعلى . ( وعلا الدابة ) *!يعلوها : ( ركبها ) ، وكذلك كل شيء . ( *!وأعلى عنه ) : ) إذا ( نزل ) عنه ، كذا في النسخ والصواب عنها . ( وعلي في المكارم ، كرضي ، علا ) ، مقصور ، وفي الصحاح بالمد ، ( وعلا علوا ) ، كسمو : لغتان ، قال الشاعر : لما علا كعبك لي عليت فجمع بين اللغتين ، قاله الجوهري . ( ورجل *!عالي الكعب ) : ) أي ( شريف ) ؛ ) وفي حديث قيلة : ( لا يزال كعبك *!عاليا ) ، أي لا تزالين شريفة مرتفعة على من يعاديك . ( *!والمعلاة ) ، كمسعاة : ( كسب الشرف ) ، والجمع *!المعالي . ( و ) *!المعلاة ( مقبرة مكة في الحجون ) مشهورة . ( و ) المعلاة : ( ة باليمامة ) من قرى الخرج . ( و ) أيضا : ( ع قرب بدر ) بينهما بريد الأثيل جاء ذكره في كتب السير . ( *!وعلية الناس *!وعليهم ، مكسورين ) : ) أي ( جلتهم ) وأشرافهم ؛ وعلية جمع *!علي ، كصبية وصبي ، أي شريف رفيع ؛ كما في الصحاح . ( وعلا به وأعلاه *!وعلاه ) ، بالتشديد : أي ( جعله *!عاليا ) ؛ ) ومنه أعلى الله كعبه . ( *!والعالية : أعلى القناة ) ، وأسفلها السافلة ؛ ( أو رأسه ) ، كذا في النسخ والصواب رأسها . وفي المحكم : *!عالية الرمح : رأسه ؛ ( أو النصف الذي يلي السنان ) . ( وقال الراغب : عالية الرمح ما دون السنان . وقال غيره : عالية الرمح : ما دخل في السنان إلى ثلثه ، والجمع *!العوالي ، وقيل : *!عوالي الرماح أسنتها . ( و ) *!العالية : ( ما فوق ) أرض ( نجد إلى أرض تهامة ) و ( إلى ما وراء مكة ) ، وهي الحجاز وما والاها ؛ كذا في الصحاح . ( وقيل : عالية الحجاز أعلاها بلدا وأشرفها موضعا ، وهي بلاد واسعة . ( و ) المسمى *!بالعالية ( قرى بظاهر المدينة ) المشرفة ، ( وهي العوالي ) ، وأدناها من المدينة على أربعة أميال وأبعدها من جهة نجد ثمانية ، ( والنسبة ) إليها ( *!عالي ) على القياس ؛ ( و ) يقال أيضا : ( *!علوي ، بالضم ) وهي ( نادرة ) على غير قياس ؛ كما في الصحاح . وإذا قلنا : إن *!العلوي منسوب إلى *!عليا نجد فلا ندرة . ( و ) يقال : ( *!عالى ) الرجل ( *!وأعلى ) : ) إذا ( أتاها ) ، كأعرق وأتهم وأنجد . ( *!والعلاوة ، بالكسر : أعلى الرأس ، أو ) أعلى ( العنق ) . ( وفي الصحاح : *!العلاوة رأس الإنسان ما دام في عنقه ؛ يقال : ضرب *!علاوته : أي رأسه . ( و ) *!العلاوة : ( ما وضع بين العدلين ) بعد شدهما على البعير وغيره . وفي الصحاح : العلاوة : كل ما عليت به على البعير بعد تمام الوقر أو علقته عليه نحو السقاء والسفود ، والجمع *!العلاوى ، ومثله إداوة ، وأداوى . ( و ) العلاوة ، ( من كل شيء : ما زاد عليه ) . ) يقال : أعطاه ألف دينار ودينارا *!علاوة وألفين وخمسمائة علاوة . ( و ) العلاوة : ( فرس ) التوأم بن عمرو اليشكري . ( *!والعلياء : السماء ) ، وهو اسم لها لا صفة . ( و ) أيضا : ( رأس الجبل ) ؛ ) وقيل : رأس كل جبل مشرف . ( و ) أيضا : اسم ( المكان العالي ) ؛ ) وفي شعر العباس ، رضي الله تعالى عنه : حتى احتوى بيتك المهيمن من خندف *!علياء تحتها النطققال ابن الأثير : هو اسم للمكان المرتفع كاليفاع ، وليست بتأنيث *!الأعلى لأنها جاءت منكرة ، وفعلاء أفعل يلزمها التعريف . ( و ) قيل : ( كل ما علا من شيء ) فهو علياء . ( و ) *!العلياء : اسم ( الفعلة العالية ) على المثل . ( *!وعليا مضر ، بالضم والقصر : *!أعلاها ) ؛ ) وقيل : قريش وقيس ، وما عداهم سفلى مضر ؛ *!والعليا تأنيث الأعلى ، والجمع *!علا ، ككبرى وكبر . قال ابن الأنباري : والضم مع القصر أكثر استعمالا . ( *!وعلى المتاع عن الدابة *!تعلية : نزله ) ؛ ) لا يقال *!أعلاه في هذا المعنى إلا مستكرها . ( و ) *!على ( الكتاب ) : ) إذا ( عنونه *!كعلونه *!علونة *!وعلوانا ) ، بالضم ، وكذلك عنونه وقد مر ذكره في النون ، *!وعليته ، أقيس اللغتين . ( *!وعالوا نعيه ) ، بفتح اللام : أي ( أظهروه ) ، ولا يقال : *!أعلوه ولا *!علوه . ( والعليان ، بالكسر : الضخم ) الطويل منا ومن الإبل ، والأنثى بالهاء . ( و ) أيضا : ( الطويل ) من الضباع . وقيل : بعير عليان : قديم ضخم . ورجل عليان طويل جسيم ، هكذا ضبطه ابن سيده والأزهري بكسر العين في الكل . وضبطه الجوهري بفتح العين فقال : ورجل عليان كعطشان ، وكذلك المرأة ليستوي فيه المذكر والمؤنث ؛ وأنشد أبو علي : ومتلف بين موماة بمهلكة جاوزته بعلاة الخلق عليان ( و ) أيضا : ( المتاع . ( و ) قيل : العليان : ( الناقة المشرفة ) ؛ ) وقيل : الطويلة الجسيمة ، وقيل : مرتفعة السير لا تراها أبدا إلا أمام الركاب . ( و ) العليان ( من الأصوات : الجهير ، كالعليان ، بكسرتين وشد اللام فيهما ) أي في الصوت والناقة ؛ ولو قال كصليان لسلم من هذا التطويل . ( و ) العليان : ( ذكر الضباع ) ، أو الطويل منها . ( و ) *!العلوان ، ( بالضم : عنوان الكتاب ) ، وهو سمته . قال الجوهري : يقال باللام وبالنون . ( والعلاية : ع ) ، وكأنه في الأصل *!علاوة . ( و ) العلاية : ( كل موضع مرتفع ) رئي فيه معنى *!العلو ؛ ( كالعلي كظبي *!والعلي ) ، كغني : الصلب ( الشديد القوي ، وبه سمي ) الرجل *!عليا ، فهو من الشدة والقوة ، ويكون أيضا من الرفعة والشرف ، وأفضل من سمي به أمير المؤمنين *!علي بن أبي طالب ، رضي الله تعالى عنه . ( *!والعلاة : السندان ) حجرا كان أو حديدا ، والجمع *!العلا ؛ ومنه حديث عطاء في مهبط آدم ، عليه السلام : ( هبط *!بالعلاة ) . وقيل : هي الزبرة التي يضرب عليها الحداد الحديد . ( و ) *!العلاة : ( حجر يجعل عليه الأقط ) ؛ ) وأنشد الجوهري لمبشر بن هذيل الشمخي : لا تنفع الشاوي فيها شاته ولا حماراه ولا *!علاته وقيل : هي صخرة يجعل لها إطار من الأخثاء ومن اللبن والرماد ، ثم يطبخ فيها الأقط ، والجمع العلا . ( و ) أيضا : ( كالعلبة يجعل حولها الخثي ، يحلب بها . ( و ) أيضا : ( الناقة المشرفة ) *!العالية . وفي الصحاح : ويقال للناقة *!علاة تشبه بالسندان في صلابتها ؛ قال الشاعر : ومتلف وسط موماة بمهلكة جاوزتها بعلاة الخلق عليانأي طويلة جسيمة . ( و ) *!العلاة : ( فرس ) عمرو بن جبلة اليشكري . ( و ) أيضا : ( جبل ) في أرض النمر بن قاسط لبني جشم بن زيد مناة منهم قاله نصر . ( *!وعليون : جمع علي ) ، بكسرتين وشد اللام والياء : موضع ( في السماء السابعة تصعد إليه أرواح المؤمنين ) ويقابله سجين في جهنم أعاذنا الله منها تصعد إليه أرواح الكافرين ، وقوله تعالى : { لفي *!عليين } ، أي في أعلى الأمكنة . وقيل : *!عليون شيء فوق شيء غير معروف واحده ولا أنثاه ، وهو ارتفاع بعد ارتفاع . وقيل : عليون السماء السابعة ؛ وقيل : هو اسم لديوان الملائكة الحفظة ترفع إليه أعمال الصالحين . ( *!ويعلى بن أمية ) : ) أبو صفوان التميمي الحنظلي ؛ ويقال أبو خالد ، حليف لبني عبد المطلب ، ( *!ومعلى بن أبي أسد صحابيان ) . ) أما *!يعلى بن أمية فمشهور ، ولم أجد *!لمعلى بن أبي أسد ذكرا في الصحابة ، ثم رأيت الذهبي ذكره في الكنى فقال : أبو *!المعلى جد أبي الأسد السلمي في الأضحية ولم يصح . ومعلى بن لوذان بن حارثة الأنصاري الخزرجي ذكره ابن الكلبي في الصحابة . ( *!ويعلى ، بكسر المثناة التحتية ) : ) اسم ( امرأة ) ، والصواب فيه *!تعلى بكسر التاء ، كما في التكملة . ( وعبيد بن *!يعلى ) الطائي ، هكذا في سائر النسخ ، والصواب أن والد عبيد هذا تعلى ، بكسر التاء الفوقية كما ضبطه الحافظ في التبصير ، وقال فيه : إنه ( تابعي ) فرد . وذكره الذهبي في الكاشف بين عبيد بن البراء عبيد بن ثمامة ، وقال : إنه روى عن أبي أيوب ، وعنه بكير بن الأشج وغيره ، وثقه النسائي . ( و ) يقال : ( أخذه *!علوا ) ، بالفتح : أي ( عنوة ) وقهرا . ( *!والتعالي : الارتفاع ، إذا أمرت منه قلت : *!تعال ، بفتح اللام ) ، أي *!اعل ، ولا يستعمل في غير الأمر ، ( ولها : *!تعالي ) ، ولهم *!تعالوا ، ولهن *!تعالين ؛ ويقولون أيضا : *!تعاله يا رجل ، وللاثنين *!تعاليا ولا يبالون أن يكون المدعو أعلى أو أسفل . قال الجوهري : ولا يجوز أن يقال منه *!تعاليت ، وإلى أي شيء *!أتعالى . وفي المصباح : وأصله أن الرجل *!العالي كان ينادي السافل فيقول : تعال ، ثم كثر في كلامهم حتى استعمل بمعنى هلم مطلقا ، وسواء كان موضع المدعو أعلى أو أسفل أو مساويا ، فهو في الأصل لمعنى خاص ، ثم استعمل في معنى عام ، وتتصل به الضمائر باقيا على فتحه ، وربما ضمت اللام مع جمع المذكر السالم ، وكسرت مع المؤنثة ؛ وبه قرأ الحسن البصري : { قل يا أهل الكتاب *!تعالوا } ، لمجانسة الواو . ( *!وتعلى : علا في مهلة ) ؛ نقله الجوهري . ( و ) *!تعلت ( المرأة من نفاسها أو ) من ( مرضها ) : ) إذا ( سلمت ) ؛ ) وقيل : تعلت المرأة من نفاسها : طهرت . والمريض من علته : أفاق منها . ( وأتيته من *!عل الدار ، بكسر اللام وضمها ، و ) أتيته ( من *!علا ومن *!عال ) ، كل ذلك : ( أي من فوق ) ؛ ) شاهد عل بكسر اللام قول امرىء القيس : مكر مفر مقبل مدبر معا كجلمود صخر حطه السيل من عل وشاهد *!عل ، بضم اللام ، قول عدي بن زيد أنشده يعقوب : في كناس ظاهر يستره من عل الشفان هداب الفننوالشفان : القطر القليل . وشاهد علا قول أبي النجم ، أو غيلان بن حريث الربعي : باتت تنوش الحوض نوشا من علا وشاهد من عال قول دكين بن رجاء ، أنشده يعقوب : ظمأى النسا من تحت ريا من عال قال الجوهري : وأما قول أوس : فملك بالليط الذي تحت قشره كغرقىء بيض كنه القيظ من *!علو فإن الواو زائدة ، وهي لإطلاق القافية ولا يجوز مثله في الكلام . وقال ابن هشام والتزم في عل مخففة اللام جره بمن وقطعه عن الإضافة ، فلا يقال أخذته من عل السطح كما يقال من *!علوه خلافا للجوهري وابن مالك . وأما قوله : أرمض من تحت وأضحى من *!عله فالهاء للسكت لأنه مبني ولا وجه للبناء ولو كان مضافا ، وإذا أريد به المعرفة فبناء على الضم كما في البيت تشبيها له بالغايات أو النكرة فهو معرب كما في قوله : حطه السيل من عل نقله البدر القرافي في حاشيته . ( *!وعال علي : أي احمل ) . ( قال الجوهري : وقول الشاعر ، وهو أمية بن أبي الصلت : سلع ما ومثله عشر ماعائل ما *!وعالت البيقورا ( 2 أي أن السنة المجدبة أثقلت البقر بما حملته من السلع والعشر . ( *!والعلية ، بالضم والكسر ) ، مع تشديد اللام المكسورة والياء : ( الغرفة ، ج *!العلالي ) . ( قال الراغب : هي فعاليل . وفي الصحاح : وهي فعيلة مثل مريقة ، وأصله *!عليوة ، فأبدلت الواو ياء وأدغمت لأن هذه الواو إذا سكن ما قبلها صحت ، كما ينسب إلى الدلو دلوي ، وهي من *!علوت . وقال بعضهم : هي *!العلية ، بالكسر ، على فعلية ، جعلها من المضاعف ؛ قال : وليس في الكلام فعيلة . ( *!والمعلى ، كمعظم : سابع سهام الميسر ) ؛ ) حكاه أبو عبيد عن الأصمعي ؛ هذا نص الجوهري فقول شيخنا هذا غلط محض موهم غير المراد ، بل *!المعلى هو السهم الذي له سبعة أنصباء كما هو ضروري لمن له أدنى إلمام ، انتهى . غفلة عن النصوص ولا مخالفة بين قوله وقول المصنف ، فإن سابع سهام الميسر له سبعة أنصباء ، ودليل ذلك قول ابن سيده : المعلى : القدح السابع في الميسر وهو أفضلها إذا فاز حاز سبعة أنصباء وله سبعة فروض ، وعليه غرم سبعة إن لم يفز ، فتأمل ذلك . ( و ) المعلى : ( فرس الأشعر ) بن حمران الجعفي الشاعر ، واسمه مرثد وكنيته أبو حمران ؛ ( وغلط الجوهري فكسر لامه ) . ( قال شيخنا : وبالكسر رواه غيره ممن صنف في خيل العرب ، والمصنف اغتر بكلام الصاغاني وهو مبحوث فيه غير مستند لثبت ، انتهى . قلت : والذي قرأته في كتاب أنساب الخيل لابن الكلبي بفتح اللام ، وهي نسخة قديمة مضبوطة ، تاريخها سنة ثلثمائة وعشرة ، قال فيه : وكان الأسعر يطلب بني مازن من الأزد ، فكان يصبحهم فيقتل منهم ثم يهرب فلا يدرك ، وكانت خالته فيهم ناكحا ، فقالت : إني سأدلكم على مقتله ، إذا رأيتموه فصبوا لفرسه اللبن فإنه قد عوده سقيه إياه فلن يضبطه حتى يكرع فيه ، ففعلوا فلم يضبطه حتى كرع فيه ، فتنادى القوم فلما غشيته الرماح قال : واثكل أمي وخالتي ، فصاحت اضرب قنبه ففعل فوثب به ، فلم يدرك فنجا ، فقالوا لها : ما دعاك إلى ما فعلت وأنت دللتينا عليه ؟ فقالت : رابتني عليه الثواكل فأنشأ الأسعر يقول : أريد دماء بني مازن وراق المعلى بياض اللبن خليلان مختلف شأننا أريد *!العلاء ويهوى اليمن إذا ما رأى وضحا في الإناءسمعت له زمجرا كالمغن ( و ) *!المعلي ، ( بكسر اللام : الذي يأتي الحلوبة من قبل يمينها ) ؛ ) نقله الجوهري . وفي المحكم : للناقة حالبان : أحدهما يمسك العلبة من الجانب الأيمن ، والآخر يحلب من الجانب الأيسر ، فالذي يحلب يسمى المعلي ، *!والمستعلي ، والممسك يسمى البائن ، وسيأتي لذلك مزيد في المستدركات . ( و ) المعلى : ( فرس ) آخر غير الذي ذكر . ( *!ويعيلى ) ، مصغر يعلى : اسم ( رجل ) ؛ ) وقول الراجز : قد عجبت مني ومن *!يعيليا لما رأتني خلقا مقلولياأراد *!يعيلى فحرك الياء ضرورة لأنه رده إلى أصله ، وأصل الياآت الحركة ، وإنما لم ينون لأنه لا ينصرف ؛ كذا في الصحاح . ( *!والمعتلي : الأسد ) لشدته وقوته . ( *!وعلي بن رباح ) بن قصير اللخمي ، ( كسمي ) ؛ ) وقيل : هو لقبه واسمه علي مكبرا ، وكان يقول : لا أجعل في حل من قال لي *!علي ؛ روى عن أبي هريرة وزيد بن ثابت ، وكان في المكتب إذ قتل عثمان ، وعنه ابنه موسى وبه كان يكنى ويزيد بن أبي حبيب ، وكان ذا منزلة وحرمة من عبد العزيز بن مروان ، مات بأفريقية سنة 114 ، وله ولدان آخران عبد الرحمن وعبد العزيز . ( وعليان ، بالفتح ) : ) لم أجده في المحدثين ، وإنما ذكر ابن حبيب عليان بن أرحب في بني دهمان ، وذكر السلمي في الصوفية محمد بن علي النسوي ويعرف بابن عليان . ( *!وعليان ، بالضم وشد الياء ) ، هو الموسوس الكوفي له أخبار . ( وإبراهيم بن *!علية ، كسمية ) ، هكذا في النسخ ، والمشهور بالحديث إنما هو ابنه إسماعيل لا إبراهيم ، وهو إسماعيل بن إبراهيم بن مقسم البصري وعلية والدته ؛ إمام حجة كنيته أبو بشر ، روى عن أيوب وابن جدعان وعطاء ابن السائب ، وعنه أحمد وإسحاق وابن معين ، مات سنة 193 ، وإخوته إسحاق وربعي بني إبراهيم بن علية ، الأخير عن سعيد بن مسروق وداود بن أبي هند ، وعنه أحمد والزعفراني ، ثقة توفي سنة 197 ؛ ( محدثون ) . ( والذي في التكملة : وقد سموا عليان ، بالفتح ، وعليان *!وعلية مصغرين . ( *!والعلى ، كهدى : د بناحية وادي القرى ) بينه وبين الشام نزله النبي صلى الله عليه وسلم في طريقه إلى تبوك ، وبني هناك مسجد بمكان مصلاه ، وهو اليوم أحد منازل حاج الشام ، وعليه قلعة حصينة ، وبه عين ماء عذب . ( و ) أيضا : ( ع بديار غطفان ) . ( قال نصر : وموضع أحسب في ديار تميم . ( و ) أيضا : ( ركيات ) عند الحصاء ( بديار ) بني ( كلاب . ( و ) العلاء ، ( كسماء : ع بالمدينة ) ؛ ) قال نصر : أظنه أطما ، أو عنده أطم . ( وسكة العلاء : ببخارا ) ومنها أبو سعيد الكاتب *!العلائي روى عنه أبو كاهل البصري وغيره . ( وكورة *!العلاتين ) ، مثنى *!العلاة ، ( بحمص . ( *!والعلواء : القصة العالية ) ؛ ) عن ابن الأعرابي ، ونصه *!العلوي . ( وبلا لام ) علوي اسم ( امرأة . ( و ) *!علوى : ( فرسان ) : ) أحدهما لخفاف بن ندبة ، والثاني للسليك بن السلكة . ( *!والعلي ، بكسرتين ) مع شد الياء : ( *!العلو ) ، ومنه قراءة ابن مسعود { ظلما *!وعليا } . ومما يستدرك عليه : من أسمائه تعالى : *!العلي *!والمتعالي ، *!والأعلى *!فالعلي الذي ليس فوقه شيء ، وعلا الخلق فقهرهم بقدرته ، والمتعالي الذي جل عن إفك المفترين ، ويكون بمعنى العالي . والأعلى : الذي هو أعلى من كل عال . وعلا في الأرض : طغى وتكبر . وقوله تعالى : { *!ولتعلن علوا كبيرا } ، أي لتبغن ولتعظمن . *!وعلوت الرجل : غلبته . *!وعلوته بالسيف : ضربته . وأتيته من *!معال ، بضم الميم ؛ قال ذو الرمة : ونغضان الرحل من معال وأما قول أعشى باهلة : إني أتتني لسان لا أسر بها من *!علو لا عجب منها ولا سخر فيروى بضم الواو وفتحها وكسرها ، أي أتاني خبر من *!أعلى نجد . *!وعال عني *!وأعل عني : أي تنح . وفي حديث مقتل أبي جهل : ( *!أعل عنج ) ، أي تنح عني . *!واعل عني موصولة لغة في أعل مقطوعة ؛ عن الفراء . *!واعل الوسادة : اقعد عليها ، وأعل عنها : انزل عنها ؛ قالت امرأة من العرب : فقدتك من بعل علام تدكني بصدرك لا تغني فتيلا ولا *!تعلي أي لا تنزل . *!وعلاوة الريح ، بالضم : ما كان فوق الصيد ، وسفالتها تحته . *!وعلوت على فلان الريح : كنت في *!علاوتها . ويقال : لا *!تعل الريح على الصيد فيراح ريحك وينفر . *!والعلا ، كهدى : الشرف والرفعة . وأبو العلاء : من كناهم . *!والعالية : قرية باليمن . *!وعالاه الله : رفعه ؛ قال العجاج : *!عاليت أنساعي وجلب الكور على سراة رائح ممطور*!وعليت الحبل تعلية : رفعته إلى مجراه من البكرة والرشاء ، فهو *!معل والرشاء *!معلى . *!وعلا بالأمر : استقل به واضطلع ، قال علي بن الغدير الغنوي : فاعمد لما *!تعلو فما لك بالذي لا تستطيع من الأمور يدان *!والعالية : القناة المستقيمة . *!وأعل عنا *!وعال : اطلب حاجتك عند غيرنا فلا نقدر عليها . *!وعلا حاجته *!واستعلاها : ظهر عليها ؛ وقرنه كذلك . ورجل *!علو للرجال ، كعدو . *!والعلو ، بالفتح : ارتفاع أصل البناء . *!والعليون في كلامهم : الذين ينزلون *!أعالي البلاد ، فإذا نزلوا أسافلها فهم سفليون . *!والعليون أيضا : أهل الثروة والشرف ، والمتضعون سفليون . *!والتعلية : أن ينتأ بعض الطي أسفل البئر فينزل رجل *!فيعلي الدلو عن الحجر الناتىء . وقيل : المعلي الذي يرفع الدلو مملوءة إلى فوق يعين المستقي بذلك . *!والعلاية : بلد بالروم ، منها الصلاح خليل بن كيكلدى *!العلائي حافظ بيت المقدس . *!والعلائي أيضا : من ولد العلاء بن الحضرمي ، منهم عبد الرحمن بن محمد بن منصور الحضرمي ، وابنه محمد وآخرون . *!واعتلى الشيء : قوي عليه *!وعلاه . *!والعلية من الإبل *!والمعتلية *!والمستعلية : القوية على حملها . ويقال : ناقة حلية *!علية ، فالحلية حلوة المنظر والسير ، *!والعلية : الفائقة . *!والمستعلي : الذي يقوم على يسار الحلوبة ، أو الذي يأخذ العلبة بيساره ويحلب بيمينه ؛ وقيل : هو الذي يحلبها من الشق الأيسر . *!والعلاة : الصخرة . *!وعولي السمن والشحم في كل ذي سمن : صنع حتى ارتفع في الصنعة . وفلان هني *!علي : أي يتأنث للنساء . وسموا *!علوان ؛ والنسبة إلى *!معلى : *!معلوي . *!وعلاءة بني هزان : باليمامة على طريق الحاج . وعلاءة كلب بالشام . *!والعلا بالضم : موضع في ديار بني تميم . *!وتعالى : اسم امرأة . ويقال للكثير المال : *!اعل به ، أي ابق بعده ، أو دعاء له بالبقاء . ويقال : هو غير مؤتل في الأمر ولا *!معتل ، أي غير مقصر . *!وتعلى فلان : إذا هجم على قوم بغير إذن . وفلان *!تعلو عنه العين : أي تنبو . وإذا نبا الشيء عن الشيء ولم يلصق به : فقد *!علا عنه . *!وعالية الوادي : حيث ينحدر الماء منه . وعالية تميم : هم بنو عمرو بن تميم ، وهم بنو الهجيم والعنبر ومازن . وذو *!العلا : ذو الصفات العلا ، أو هو جمع الصفة *!العليا والكلمة العليا ، ويكون جمعا للاسم الأعلى . واليد العليا : المتعففة أو المنفقة . والنسبة إلى *!علي : *!علوي ، وهم *!العلويون . وآل با*!علوى : قبيلة من العلويين بحضرموت . وأتيت الناقة من قبل *!مستعلاها ، أي من قبل إنسيها . وهذه الكلمة *!تستعلي لساني : إذا كانت تجري عليه كثيرا . والحائض *!عالية الدم : *!يعلو دمها الماء . وهم بهم *!أعلى عينا : أي أبصر بهم وأعلم بحالهم . وإذا بلغ الفرس الغاية في الرهان قيل : *!استعلى على الغاية . *!والمعتلي : المطيق *!كالمستعلي . وغني النعمان بشيء من دالية النابغة فقال : هذا شعر *!علوي ، أي *!عالي الطبقة ، أو من *!عليا نجد ، وما سألتك ما *!يعلوك ظهرا : أي ما يشق عليك . وهو *!أعلى بكم عينا : أي أشد لكم تعظيما فأنتم أعزة عنده . وأبو *!يعلى من كناهم . وبنو *!علي : قبيلة من كنانة ، وهم بنو عبد مناة ، وإنما قيل لهم بنو علي عزوة إلى علي بن مسعود الأزدي ، وهو أخو عبد مناة لأمه فخلف على أم ولد عبد مناة وهم بكر وعامر ومرة وأمهم هند بنت بكر بن وائل النزارية فرباهم في حجره فنسبوا إليه ، والعرب تنسب ولد المرأة إلى زوجها الذي يخلف عليها بعد أبيهم ، وذلك عنى حسان بن ثابت ، رضي الله *!تعالى عنه بقوله : ضربوا *!عليا يوم بدر ضربة دانت لوقعتها جميع نزار أراد بني علي هؤلاء من كنانة ؛ قاله ابن الجواني . وبنو علي : قبيلة ينزلون أفريقية ، وأخرى ينزلون وادي برقة . وكسمي : *!علي بن عيسى بن حمزة بن دهاس الحسني أمير مكة الذي ذكره الزمخشري في خطبة الكشاف . ومسلمة بن علي الحسني وكان يكره تصغير اسمه وإنما صغر في أيام بني أمية مراغمة من الجهلة . وأصبغ بن علقمة بن علي بن شريك بن الحارث أبو المقدام الحنظلي البصري ، روى عنه ابن المبارك وابن عمه خالد بن هزيم بن علي بن شريك مات بخراسان ، وروى عن حميد بن مرة تاريخ مرو ؛ *!وعلي بن عباد بن الحارث في الجاهلية . فهؤلاء كلهم بالتصغير . وسموا *!علياء ، وجلال الدين أبو *!العلياء جد أشراف سمهود بالصعيد . *!وعالية بنت أيفع زوج أبي إسحاق السبيعي وأم ابنه يونس ؛ وعالية بنت سبع عن ميمونة ؛ وعالية أخت عبد المحسن الشيحي ؛ وأبو *!العالية الرياحي : محدثون . وأبو الحسين أحمد بن محمد بن منصور بن حسين بن العالي بن سليمان البوشنجي روى عن شيخ الإسلام الهروي ؛ والرشيد فضل الله بن أبي الخير ابن *!عالي الهمداني وزير سلطان المشرق مشهور . *!والعلويون : بطن باليمن ينتسبون إلى *!علي بن راشد بن بولان من بني عك بن عدنان ، منهم النفيس سليمان بن إبراهيم بن عمر التعزي المحدث ، توفي سنة 835 ، وأهل بيته ؛ ونسبه الحافظ إلى علي بن بكر بن وائل وهو غلط . وسلم *!العلوي إلى علم الهيئة ، وقيل : إلى علي بن سود بن الحجر الأزدي . وبنو *!علي أيضا بطن من مذحج . وبتثقيل اللام : محمد بن علي بن *!علويه *!العلوي الجرجاني تفقه على المزني ؛ وأبو القاسم علي بن الحسن بن علويه *!العلوي تفقه على أبي عثمان الصابوني ؛ وأبو النضر محمد بن بكر بن محمد بن مسعود بن علويه العلوي السمرقندي روى عن عمر بن محمد النجيرمي . وبكون اللام : عمرو بن سلمة الهمداني *!العلوي الأرحبي صاحب علي ، ذكره الرشاطي . *!وعليان ، مصغرا : فحل كان لكليب بن وائل ، وفيه أجرى المثل : دون *!عليان خرط القتاد . *!ومعليا : من نواحي الأردن . وجاء من *!أعلى وأروح : أي من السماء ومهب الرياح . ويقال في زجر العنز : *!عل عل *!وعلا علا . وعلا فلان للشيء *!يعلو له : إذا أطاقه . *!والعالية : فرس عمرو بن ملقط الطائي . وقال ابن حبيب : *!علة بن جلد بن مالك .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ع ل و 3449- ع ل و علا/ علا في يعلو، اعل، علوا، فهو عال وعلي، والمفعول معلو (للمتعدي)

⭐ علا الشخص/ علا الصوت: ارتفع "علا فوق الماء: طفا- علا فوق السحاب- {في جنة عالية}: مرتفعة المكانة" ° علا نجمه/ علا شأنه/ علا ذكره: نجح في عمل ما واشتهر.

من القرآن الكريم

(( أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ ۚ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ))
سورة: 2 - أية: 19
English:

or as a cloudburst out of heaven in which is darkness, and thunder, and lightning -- they put their fingers in their ears against the thunderclaps, fearful of death; and God encompasses the unbelievers;


تفسير الجلالين:

«أو» مثلهم «كصيِّب» أي كأصحاب مطر وأصله صيوب من صاب يصوب أي ينزل «من السماء» السحاب «فيه» أي السحاب «ظلمات» متكاثفة «ورعد» هو الملك الموكَّل به وقيل صوته «وبرق» لمعان صوته الذي يزجره به «يجعلون» أي أصحاب الصيِّب «أصابعهم» أي أناملها «في آذانهم من» أجل «الصواعق» شدة صوت الرعد لئلا يسمعوها «حذر» خوف «الموت» من سماعها. كذلك هؤلاء: إذا نزل القرآن وفيه ذكر الكفر المشبه بالظلمات والوعيد عليه المشبه بالرعد والحجج البينة المشبهة بالبرق، يسدون آذانهم لئلا يسمعوه فيميلوا إلى الإيمان وترك دينهم وهو عندهم موت «والله محيط بالكافرين» علماً وقدرة فلا يفوتونه. للمزيد انقر هنا للبحث في القران