القاموس الشرقي
أعناب , العنب , بعنابة , عنابة , عنب , عنبة , وأعناب , وأعنابا , والأعناب , والعنب , وعنابة , وعنب , وعنبا ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ أعناب عنبة عِنَبَة noun Grape
+ وأعناب عنبة عِنَبَة noun Grape
+ وأعنابا عنبة عِنَبَة noun increase
+ وعنبا عنبة عِنَبَة noun Grape
+ العنبر عنبر عَنْبَر noun hangar depot
+ بعنبر عنبر عَنْبَر noun ambergris
+ وعنب عنب عِنَب noun grapes
+ والعنب عنب عِنَب noun grapes
+ والأعناب عنب عِنَب noun grapes
+ عِنَب عنب عِنَب NOUN:MS grapes
المعنى في المعاجم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

العنب جمعه أعناب والعنبة الحبة منه ولا يقال له عنب إلا وهو طري فإذا يبس فهو الزبيب.

⭐ لسان العرب:

: العنب : معروف ، واحدته عنبة ؛ ويجمع العنب أيضا على أعناب . وهو العنباء ، بالمد ، أيضا ؛ قال : ، وحـينا تسقـين والتين ، ثمر البساتـين ، ، إلا أنـهن يلهـين الدنيا وعن بعض الدين له إلا السـيراء ، وهو ضرب من البرود ، هذا قول كراع . : الـحبة من العنب عنبة ، وهو بناء نادر لأن هذا البناء الجمع نحو قرد وقردة ، وفـيل وفـيلة ، ، إلا أنه قد جاء للواحد ، وهو قليل ، نحو العنبة ، والـحبرة ، والطيبة ، والخـيرة ، والطيرة ؛ قال : ولا أعرف غيره ، فإن أردت جمعه في أدنى العدد ، جمعته بالتاء فقلت : عنبات ؛ وفي الكثير : عنب وأعناب . والعنب : الخمر ؛ حكاها أبو حنيفة ، وزعم أنها لغة يمانية ؛ كما أن الخمر العنب أيضا ، في بعض اللغات ؛ قال الراعي في العنب التي هي الخمر : إخوان صدق * شواء الطير ، والعنب الـحقـينا : يبيع العنب . وعانب : ذو عنب ؛ كما يقولون : تامر ذو لبن وتمر . ، بفتح النون : طويل . وإذا كان القطران غليظا فهو : وأنشد : فيه الـحنظل الـمقشبا ، * والقطران العاتق الـمعنبا بثرة تخرج بالإنسان تعدي ( 1 ) قوله « تعدي » كذا بالمحكم بمهملتين من العدوى وفي شرح القاموس تغذي بمعجمتين من غذي الجرح إذا سال .). وقال الأزهري : تسمئد ، فترم ، وتمتلـئ ماء ، وتوجـع ؛ تأخذ الإنسان في عينه ، وفي حلقه ؛ يقال : في عينه عنبة . والعناب : من الثمر ، معروف ، الواحدة عنابة . ويقال له : السنجلان ، بلسان الفرس ، وربما سمي ثمر الأراك عنابا . والعناب : العبـيراء ، والعناب : الجبيل ( 2 ) قوله « والعناب الجبيل إلخ » هذا وما بعده بوزن غراب وما قبله بوزن رمان كما في القاموس وغيره .) الصغير الدقيق ، المنتصب الأسود . النبكة الطويلة في السماء الفاردة ، الـمحددة الرأس ، يكون أسود وأحمر ، وعلى كل لون يكون ؛ والغالب عليه السمرة ، وهو جبل طويل في السماء ، لا ينبت شيئا ، مستدير . قال : والعناب واحد . قال : ولا تعمه أي لا تجمعه ، ولو جمعت لقلت : العنب ؛ قال الراجز : العناب : 631 > واد . والعناب : جبل بطريق مكة ؛ قال الـمرار : رعان حبس ، * وأعرض ، عن شمائلها ، العناب ( 1 ) قوله « رعان حبس » بكسر الحاء وفتحها كما ضبط بالشكل في المحكم وبالعبارة في ياقوت وقال هو جبل لبني أسد . ثم قال قال الأصمعي في بلاد بني أسد الحبس والقنان وأبان أي كسحاب فيهما إلى الرمة والحميان حمى ضرية وحمى الربذة والدو والصمان والدهناء في شق بني تميم فارجع إليه .) بالتخفيف : الرجل العظيم الأنف ؛ قال : التراقـي ، مصعد الـ * ـبلاعـيم ، رخو الـمنكـبين ، عناب الأنف الضخم السمج . والعناب : العفل . : بظرها ؛ قال : عنها الفصيل برجلها ، * بدا ، من فروج البردتين ، عنابها هو ما يقطع من البظر . : نشيط ؛ قال : العنبان الأشعبا ، * يوما ، إذا ريع يعني الطلبا اسم جمع طالب . وقيل : العنبان الثقيل من الظباء ، ؛ وقيل : هو الـمسن من الظباء ، ولا فعل لهما ؛ وقيل : هو تيس الظباء ، وجمعه عنبان . كثرة الماء ؛ وأنشد ابن الأعرابي : والشمس لم تقضب ، * عينا بغضيان ثجوج العنبب تقضب ، ويروى : نجوج . موضع ؛ وقيل : واد ؛ ثلاثي عند سيبويه . وحمله ابن جني على أنه فنعل ؛ قال : لأنه يعب الماء ، وقد ذكر في عبب . اسم رجل . وعناب بن أبي حارثة ( 2 ) قوله « وعناب بن أبي حارثة » كذا في الصحاح أيضا وقال الصاغاني : هو تصحيف . والصواب عتاب بمثناة فوقيه وتبعه المجد .): رجل من طي . اسم موضع ؛ قال كثير عزة : وقد جعلن براق بدر * يمينا والعنابة عن شمال عنبة ، بكسر العين وفتح النون ، وردت في الحديث : وهي بئر معروفة بالمدينة ، عرض رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، أصحابه عندها لـما سار إلى بدر . وفي الحديث ذكر عنابة ، بالتخفيف : قارة سوداء بين مكة والمدينة ، كان يسكنها .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

عنب : ( العنب ) هو ثمر الكرم : ( م كالعنباء ) يالمد ، نقل عن الفهري في شرح الفصيح . يقال : هذا عنب وعنباء بالمد وأنشد الفراء : كأنها من شجر البساتين العنباء المتنقى والتين قاله شيخنا . قلت : والأبيات قي التهذيب ، ولسان العرب : تطعمه أحيانا وحينا تسقين كأنها من ثمر البساتين لا عيب إلا أنهن يلهين عن لذة الدنيا وعن بعض الدين العنباء المتنقى والتين ولا نظير له إلا لسيراء ، وهو ضرب من البرود ، وهذا قول كراع . وعن الخليل والحولاء ، وأنها لا رابع لها ، كما صرح به المصنف في حول غير معزو ، ونقله محمد بن أبن وغيره ، قال شيخنا : وذكر ابن قتيبة سيراء وعنباء وحولاء وخيلاء وقال : لا خامس لها ، فزعا خيلاء ، بالخاء المعجمة والياء التحتية . ( واحده عنبة ) ، وهذا خلاف قاعدته التي شرطها المؤلف في الخطبة ، وهو قوله : إذا أتبع المؤنث المذكر يقول : وهي بهاء . ( وقول الجوهري ) الحبة من العنب عنبة و ( هو بناء نادر ، لأن الأغلب عليه ) أي هذا البناء . ( الجمع كقردة ) وقرد ( وفيلة ) وفيل ، وثورة وثور ( إلا أنه قد جاء للواحد ، وهو قليل نحو ) العنبة و ( التولة ) يالتاء المثناة الفوقية ( والحبرة ) بالحاء المهملة والموحدة ( والطيبة ) بالطاء المهملة والموحدتين ( والخيرة ) بالمعجمة والتحتية ، قال : ( ولا أعرف غيره ) وهذا القول ( قصور منه وقلة اطلاع ) في لغة العرب . قال شيخنا : وقول الجوهري : لا أعرف غيره ، يعني من الألفاظ الصحيحة الواردة التي على شرطه ، وحسبك به ، فلا يعترض عليه بالألفاظ الغير الثابتة عنده . ( ومن النادر ) وفي نسخة ، ومن الباب ( الزمخة ) بالزاي والميم والخاء المعجمة ( والمننة ) بالميم والنونين ( والثومة ) بالثاء المثلثة ، وفي نسخة بالنون ، قال شيخنا : ولم يذكرها المؤلف في المادتين ( والحدأة ) بالمهملتين ( و الظمخة ) بالمشالة المعجمة والميم والخاء المعجمة ( والطبحة ) بالذال المعجمة والموحدة والحاء المهملة ( والطيرة ) بالطاء المهمة والتحتية ( والهننة ) بالهاء والنونين ( وغير ذلك ) . قال شيخنا : ظاهره أن هناك ألفاظا على هذا الوزن ولا تكاد توجد ، بل هذه الألفاظ التي ذكرها لا تخلو عن نظر وشذوذ وتلفيق يعرفه أرباب الصناعة . وقال أيضا في شرح نظم الفصيح : إن مراد الجوهري أنه لم يأت بناء مستقل ليس فيه لغة أخرى عدا ما ذكر ، فلا يرد عليه ما فيه لغة أو لغات من جملتها هذا ، ثم قال : إيراد هذه الألفاظ لا يتخرج هذه الألفاظ ، كما أومأ إليه بقوله : ومن النادر ، وقول المصنف : قصور وقلة اطلاع ، يوهم أن الجوهري لم يطلع على ما أورده هو في الألفاظ ، وليس كذلك ، بل هو عارف بها ، وقد أورد أكثرها في صحاحه ، وما أهمله داخل فيما لم يصح ، إما لعدم ثبوته عنده بالكلية ، لأن هذه اللغة لم تثبت عنده فيه والله أعلم . ( وقد عنب الكرم تعنيبا ) قال الجوهري : فإن أردت جمعه في أدنى العدد ، جمعته بالتاء ، فقلت : عنبات ، وفي الكثير عنب وأعناب . ( و ) العنب : ( الخمر ) ، حكاها أبو حنيفة ، وزعم أنها لغة يمانية كما أن الخمر العنب أيضا في بعض اللغات . قال الراعي في العنب التي هي الخمر : ونازعني بها إخوان صدق شواء الطير والعنب الحقينا ثم إن الموجود في نسخة شيخنا التي شرح عليها ( والكرم ) بدل ( الخمر ) وقال : أي يطلق العنب ويراد به الكرم أي شجر الثمر المعروف بالعنب ، ولم أجده في نسخة من النسخ التي بأيدينا . ( و ) العنب : ( اسم بكرة خوارة ، ومنه يوم العنب ) : من الأيام المشهورة ( بين قريش و ) بين ( بني عامر ) بن لؤي ، وفيه يقول خداش بن زهير : كذاك الزمان وتصريفه وتلك فوارس يوم العنب ( وحصن عنب : بفلسطين ) الشام . ( والعنبة ) بلفظ الواحد . ( بثرة تخرج بالإنسان ) تعدي وقال الأزهري : ) تسمئد فترم وتمتلىء ( ماء ) وتوجع وتأخذ الإنسان في عينه وفي حلقه يقال : في عينه عنبة . ( و ) عنبة : ( علم ) . وعنبة الأكبر : جد قبيلة من الأشراف بني الحسن بالعراق ونواحي الحل . ( وبئر أبي عنبة ) قد وردت في الحديث ، وهي بئر معروفة ( بالمدينة ) المنورة ، على ساكنها أفضل الصلاة والسلام ، على ميل منها . عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه عندها لما سار إلى بدر . وأبو عنبة الخولني اختلف في صحبته أثبته بكر ( بن زرعة ) وقال : هو عبد الله بن عنبة صلى القبلتين ( مع ) النبي صلى الله عليه وسلم . والعناب ، كرمان : ثمر ، م ) أي معروف . الواحدة عنابة . ويقال له : السنجلان بلسان الفرس ( و ) ربما سمي ( ثمر الأراك ) عنابا ، عن ابن دريد . ( و ) العناب ( كغراب ) : الرجل ( العظيم الأنف ) قال : وأخرق مهبوت التراقي مصعد ال بلاعيم رخو المنكبين عنابه ( كالأعنب ) ، وفسر بالضخم الأنف السمج . ( و ) العناب : ( جبل بطريق مكة ) المشرفة . قال المرار بن سعيد : جعلن يمينهن رعان حبس وأعرض عن شمائلها العناب ( و ) العناب : ( واد ) . ( و ) العناب : ( العفل ) ، محركة ، ( أو ) هو من المرأة : ( البظر ) قال : إذا دفعت عنها الفصيل برجلها بدا من فروج البردتين عنابها وقيل هو ما يقطع من البظر . ( و ) عنب : ( فرس مالك بن نويرة ) اليربوعي ، وقيل : بالموحدتين وقد تقدم في ع ب ب . ( و ) قال الليث : العناب : ( الجبل ) ، وفي بعض دواوين اللغة : الجبيل ، مصغرا ، ( الصغير ) الدقيق ( الأسود ) المنتصب ( و ) قال شمر في كتاب الجبال : العناب : النبكة الطويلة في السماء الفاردة المحددة الرأس ، يكون أحمر وأسود وعلى كل لون يكون ، والغالب عليها السمرة ، وهو ( الطويل ) في السماء لا ينبت شيئا ( المستدير ) وهو واحد ، ولو جمعت قلت : العنب ( ضد ) ، بين قول الليث وقول شمر . ( وعنبب كجندب وقنفذ : ع ، أو واد باليمن ) ثلاثي عند سيبويه ، وحمله ابن جني على أنه فنعل ، قال : لأنه يعب الماء ، وقد ذكر في ( ع ب ب ) . ( و ) العنبب ( من السيل : مقدمه ) وكذلك عنبب القوم : مقدمهم ، نقله الصاغاني ، والعنبب : كثرة الماء . وأنشد ابن الأعرابي : فصبحت والشمس لم تغيب عينا بغضيان ثجوج العنبب ( والعنبان ، محركة : النشيط الخفيف ) . يقال : ظبي عنبان قال : كما رأيت العنبان الأشعبا يوما إذا ريع يعني الطبا الطلب اسم جمع طالب . ( و ) قيل العنبان : ( الثقيل من الظباء ) فهو ( ضد ، أو ) هو ( المسن منها ) ولا فعل لهما ، وقيل : هو تيس الظباء وجمعه عنبان . قال شيخنا في آخر المادة : وقوله والعنبان محركة إلى آخره مثله في الصحاح وغيره ، وهو صريح في أنه صفة ، وقد تقرر أن الصفات لا تبنى على هذا الوزن ، وإنما هو من أوزان المصدر ، فيكون هذا من الشواذ . ( والعنابة ، بالضم ) والتخفيف : ( ع ) ، وهي قارة سوداء أسفل من الرويثة ، بين مكة والمدينة . قال كثير عزة : وقلت وقد جعلن براق بدر دمينا والعنابة عن شمال . قلت : وقد جاء ذكرها في الحديث ( كان يسكنها علي بن الحسين ) وهو قول مساور الأسدي ، ويقال : إنه بالتشديد عند أهل الحديث ، والله أعلم . ( و ) العنابة : اسم ( ماء ) في ديار بني كلاب في مستوى الغوط الرمة ، بينها وبين فيد ستون ميلا على طريق كانت تسلك إلى المدينة ، وقيل : بين توز وسميراء في ديار أسد . ( و ) المعنب ( كمعظم : الغليظ ) من القطران وأنشد : لو أن فيه الحنظل المقشبا والقطران العاتق المعنبا ( و ) العنب : ( الطويل ) من الرجال . ورجل عانب ذو عنب ، ما يقولون : تامر ولابن ، . ( والعناب ) كشداد : ( بائع العنب ) كالتمار بائع التمر . ( و ) عناب اسم ، هو ( والدحريث النبهاني ) الطائي الشاعر المكثر . ( و ) أما ( قول الجوهري عناب بن أبي حارثة ) رجل من طيء ( غلط ، والصواب عتاب بالمثناة ) من ( فوق ) . قال شيخنا وقد وافق الجوهري فيه جماعة ، وقلده هو أيضا غيره ، وصحح جماعة ما للجوهري وقالوا : عتاب بالفوقية غيره ، انتهى . ومما يستدرك عليه : في مجمع الأمثال للميداني ( لا تجني من الشوك العنب ) وقالوا : صبغ الكيس عنابي ، إذا أفلس . قال شيخنا : قال الشهاب : وهذا من كلام المولدين ، وأنشد لابن الحجاج : مولاي أصبحت بلا درهم وقد صبغت الكيس عنابي وفي المعجم الصغير للبكري : وعينب ، كصيقل : أرض من الشحر بين عمان واليمن : وجاء أن النبي صلى الله عليه وسلم أقطع معقل بن سنان المزني ما بين مسرح غنمه من الصخرة إلى أعلى عينب ، ولا أعلم في ديار مزينة ولا الحجاز موضعا ما له هذا الاسم . وعلي بن عبد الله بن محمد المصري العنابي ، وأبو زرعة محمد بن سهل بن عبد الرحمن بن أحمد الأستراباذي العنابي ، وأبو إسحاق إسماعيل بن عمر العنبي : محدثون ، وأبو محمد بن عناب ، كشداد . قال ابن نقطة : كان يسمع منها بدمشق ، والعناب أيضا : لعقب شحمة بن نعم بن الأخنس الطائي النبهاني ، وقال أبو عبيدة : هو بالضم .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

عنب: رجل عانب: ذو عنب كثير، كما يقال: لابن وتامر، أي: كثير اللبن والتمر، الواحدة: عنبة ويجمع أعنابا. والعناب: ثمر، والعناب الجبل الصغير الأسود. وظبي عنبان: نشيط، ولم أسمع للعنبان فعلا. قال: يشتد شد العنبان البارح والعنبة: قرحة تعرف بهذا الاسم. والعناب: المطر، ويجمع أعنبة.

من ديوان

⭐ إعنب, : هو العنب وهو وهو نبات مُعَمَّر متسلِّق ثمرُه صغير حلوّ طريّ , فإذا جُفِّف صار زبيبًا ، مرادف : ، تضاد : تُفاح , مَوزْ , بَطيخْ , بُرتُقال

⭐ العنب, : ، مرادف : ، تضاد : خوخ

⭐ زعنب, : وهو نوع من أنواع العصافير وهي من فصيلة الطيور له جناحين يطير في الهواء ، مرادف : الطائر ، تضاد : زواحف - أسماك - مواشي

⭐ عنب, فواكهة: شجرة مثمره حلوه المذاق ، مرادف : ، تضاد : كرز

⭐ ع ن ب 3464- ع ن ب عنب يعنب، تعنيبا، فهو معنب

⭐ عنب الكرم: صار ذا عنب. 3464- ع ن ب عنب [جمع]: جج أعناب، مؤ عنبة: ثمر الكرم، وهو نبات معمر متسلق ثمره صغير حلو طري، فإذا جفف صار زبيبا "قطف عنقود عنب- {فأنشأنا لكم به جنات من نخيل وأعناب} " ° إنك لا تجني من الشوك العنب [مثل]: إنك لا تجد خيرا عند الإنسان السيئ، لا تجد عند ذي منبت السوء جميلا.

من القرآن الكريم

(( أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهَارَ خِلَالَهَا تَفْجِيرًا))
سورة: 17 - أية: 91
English:

or till thou possessest a garden of plants and vines, and thou makest rivers to gush forth abundantly all amongst it,


تفسير الجلالين:

«أو تكون لك جنة» بستان «من نخيل وعنب فتفجر الأنهار خلالها» وسطها «تفجيرا». للمزيد انقر هنا للبحث في القران