القاموس الشرقي
إعنات , أعنت , العنت , عنت , عنتم , لأعنتكم , لعنتم ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ عُنْتَرَة مقمة الرأس أو الناصية عُنْتَرَة NOUN:FS forehead
+ عَنْتَر معتد بنفسه عَنْتَر ADJ:MS too proud
+ يعَنْتِر يعاند عَنْتَر VERB:I be very stubborn;jib at sth
+ عنتر عنتر عَنْتَر noun Antar
+ لعنتم عنت عَنِت pv difficulty
+ عنتم عنت عَنِتَ pv suffer
+ العنت عنت عَنَت noun iniquity
+ عَنْتِر عَنْتَر VERB:C be very stubborn;jib at sth [auto]
+ عَنْتَر عَنْتَر VERB:P be very stubborn;jib at sth [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏العنت‏)‏ المشقة والشدة ‏(‏ومنه‏)‏ الأسير من المسلمين في دار الحرب إذا خشي العنت على نفسه والفجور فلا بأس بأن يتزوج امرأة منهم وتفسيره بالزنا تدريس ‏(‏وأعنته‏)‏ إعناتا أوقعه في العنت وفيما يشق عليه تحمله ‏(‏ومنه‏)‏ تعنته في السؤال إذا سأله على جهة التلبيس عليه ‏(‏وتعنت‏)‏ الشاهد أن يقول له أين كان هذا ومتى كان هذا وأي ثوب كان عليه حين تحملت الشهادة وحقيقته طلب العنت له ‏(‏ومنه‏)‏ ولا ينبغي للقاضي أن يتعنت الشهود هذا لفظ الرواية وأما ما في شرح أدب القاضي الصدر ويعنت الشهود ويتعنت على الشهود ففيه نظر‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

العنت الخطأ وهو مصدر من باب تعب والعنت المشقة يقال أكمة عنوت أي شاقة قال ابن فارس والعنت في قوله تعالى { لمن خشي العنت منكم } الزنا وتعنته أدخل عليه الأذى وأعنته أوقعه في العنت وفيما يشق عليه تحمله.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

" عنت فلان : لقي عنتا أي مشقة. وأعنته أيضا. وتعنته: سألته عن شيء أردت به اللبس عليه والمشقة. وعنت العظم المجبور. وأعنته كذا. والعنت: الهلاك. ويقال: الزنا. والاثم، وفي الحديث : لا تسبوا أصحاب النبي- عليه السلام - فإن سبهم معنتة . والعانت من النساء كالعانس. والأكمة العنوت: الطويلة. وعنتوت القوس: موضع الكظرة حيث يقع فيه الوتر. والعنتوت : أول كل شيء . واللحية، جميعا. وعنتت قرن العتود: شصر وارتفع، وعتود معنتت. ومالك معنتتا عني: أي معرضا. والعنتوت والعنوت: الجبل . قال الخارزنجي: وروى أبو الوازع قول أسد بن ناعصة: إن نور الله أضحى من الشـم

⭐ لسان العرب:

: العنت : دخول المشقة على الإنسان ، ولقاء الشدة ؛ أعنت فلان فلانا إعناتا إذا أدخل عليه عنتا أي وفي الحديث : الباغون البرآء العنت ؛ قال ابن الأثير : ، والفساد ، والهلاك ، والإثم ، والغلط ، والخطأ ، كل ذلك قد جاء ، وأطلق العنت عليه ، والحديث يحتمل والبرآء جمع بريء ، وهو والعنت منصوبان مفعولان للباغين ؛ يقال : خيرا ، وبغيتك الشيء : طلبته لك ، وبغيت الشيء : ومنه الحديث : فيعنتوا عليكم دينكم أي يدخلوا عليكم دينكم ؛ والحديث الآخر : حتى تعنته أي تشق عليه . : أيما طبيب تطبب ، ولم يعرف بالطب فأعنت ، ؛ أي أضر المريض وأفسده . تعنتا : سأله عن شيء أراد به اللبس . وفي حديث عمر : أردت أن تعنتني أي تطلب وتسقطني . الهلاك . في الهلكة ؛ وقوله عز وجل : واعلموا أن فيكم ، لو يطيعكم في كثير من الأمر لعنتم ؛ أي لو أطاع الذي أخبره بما لا أصل له ، وقد كان سعى بقوم من النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أمنهم ارتدوا ، لوقعتم في في فساد وهلاك . وهو قول الله ، عز وجل : يا أيها الذين آمنوا ، فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة ، ما فعلتم نادمين ، واعلموا أن فيكم رسول الله ، لو كثير من الأمر لعنتم . وفي التنزيل : ولو شاء الله معناه : لو شاء لشدد عليكم ، وتعبدكم بما يصعب عليكم كما فعل بمن كان قبلكم . وقد يوضع العنت موضع الهلاك ، يكون معناه : لو شاء الله لأعنتكم أي لأهلككم فيه غير ظالم . الأنباري : أصل التعنت التشديد ، فإذا قالت العرب : فلانا ويعنته ، فمرادهم يشدد عليه ، ويلزمه بما أداؤه ؛ قال : ثم نقلت إلى معنى الهلاك ، والأصل ما الأعرابي : الإعنات تكليف غير الطاقة . والعنت : وفي التنزيل : ذلك لمن خشي العنت منكم ؛ يعني الفجور والزنا ؛ : نزلت هذه الآية فيمن لم يستطع طولا أي فضل مال حرة ، فله أن ينكح أمة ؛ ثم قال : ذلك لمن خشي ، وهذا يوجب أن من لم يخش العنت ، ولم يجد طولا أنه لا يحل له أن ينكح أمة ؛ قال : واختلف الناس في تفسير ؛ فقال بعضهم : معناه ذلك لمن خاف أن يحمله شدة الشبق الزنا ، فيلقى العذاب العظيم في الآخرة ، والحد في وقال بعضهم : معناه أن يعشق أمة ؛ وليس في الآية ذكر ولكن ذا العشق يلقى عنتا ؛ وقال أبو العباس محمد بن يزيد العنت ، ههنا ، الهلاك ؛ وقيل : الهلاك في الزنا ؛ وأنشد : بما قال أو رجا أحاول إهلاكي . عن أبي الهيثم أنه قال : العنت في كلام العرب والأذى ؛ قال : فقلت له التعنت من هذا ؟ قال : نعم ؛ تعنت فلان فلانا إذا أدخل عليه الأذى ؛ وقال أبو : العنت في اللغة المشقة الشديدة ، والعنت الوقوع في ، وقد عنت ، وأعنته غيره ؛ قال الأزهري : هذا الذي قاله صحيح ، فإذا شق على الرجل العزبة ، وغلبته الغلمة ، ما يتزوج به حرة ، فله أن ينكح أمة ، لأن غلبة واجتماع الماء في الصلب ، ربما أدى إلى العلة الصعبة ، ؛ قال الجوهري : العنت الإثم ؛ وقد عنت الرجل . قال تعالى : ما عنتم ؛ قال الأزهري : معناه عزيز عليه عنتكم ، وهو والمشقة ؛ وقال بعضهم : معناه عزيز أي شديد ما أوردكم العنت والمشقة . أكمة عنوت طويلة شاقة المصعد ، وهي العنتوت قال الأزهري : والعنت الكسر ، وقد عنتت يده أو رجله أي وكذلك كل عظم ؛ قال الشاعر : أضلاع جنبيك بعدما وأعيتك الجبائر من عل عنت العظم عنتا ، فهو عنت : وهى وانكسر ؛ قال رؤبة : الأنوف الرغما : والعنت المخشما : الوثء ليس بعنت ؛ لا يكون العنت إلا الكسر ؛ حتى يرهص الجلد واللحم ، ويصل الضرب إلى من غير أن ينكسر . أعنت الجابر الكسير إذا لم يرفق به ، فزاد الكسر وكذلك راكب الدابة إذا حمله على ما لا يحتمله من يظلع ، فقد أعنته ، وقد عنتت الدابة . وجملة العنت : المؤذي . وفي حديث الزهري : في رجل أنعل دابة هكذا جاء في رواية ، أي عرجت ؛ وسماه عنتا لأنه ضرر والرواية : فعتبت ، بتاء فوقها نقطتان ، ثم باء تحتها نقطة ، : والأول أحب الوجهين إلي . ويقال للعظم المجبور شيء فهاضه : قد أعنته ، فهو عنت ومعنت . قال معناه أنه يهيضه ، وهو كسر بعد انجبار ، وذلك أشد من . : اكتسب مأثما . متعنتا إذا جاء يطلب زلتك . جبيل مستدق في السماء ، وقيل : دوين قال : دون العنتوت ، والخريع السلحوت سير سريع . والعنتوت : الحز في القوس ؛ قال الأزهري : هو الحز الذي تدخل فيه الغانة ، والغانة : الوتر .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

عنت: العنت: إدخال المشقة على إنسان. عنت فلان، أي: لقي مشقة. وتعنته تعنتا، أي: سألته عن شيء أردت به اللبس عليه والمشقة. والعظم المجبور يصيبه شيء فيعنته إعناتا، قال: فأرغم الله الأنوف الرغما مجدوعها والعنت المخشما المخشم: الذي قد كسرت خياشيمه مرة بعد مرة. والعنت الإثم أيضا. والعنتوت: ما طال من الآكام كلها.

من ديوان

⭐ عنت, : ، مرادف : خطر - بدا ، تضاد : تلاشى - غاب - راح عنه

⭐ عنعنت, : المشي باتجاه غير صحيح ، مرادف : عنَدت -إمتنعت - أبت - أعرضت ، تضاد : أعانَ - وافَقَ - مكًنَ - أجازَ

⭐ ع ن ت 3466- ع ن ت عنت يعنت، عنتا، فهو عنت

⭐ عنت الشخص: وقع في شدة أو إثم أو أمر شاق " {لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم} ". 3466- ع ن ت أعنت يعنت، إعناتا، فهو معنت، والمفعول معنت

من القرآن الكريم

(( وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِّنْ عِندِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ وَكَانُوا مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُم مَّا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ ۚ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ))
سورة: 2 - أية: 89
English:

When there came to them a Book from God, confirming what was with them -- and they aforetimes prayed for victory over the unbelievers -- when there came to them that they recognized, they disbelieved in it; and the curse of God is on the unbelievers.


تفسير الجلالين:

«ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم» من التوراة: هو القرآن «وكانوا من قبل» قبل مجيئه «يستفتحون» يستنصرون «على الذين كفروا» يقولون اللهم انصرنا عليهم بالنبي المبعوث آخر الزمان «فلما جاءهم ما عرفوا» من الحق وهو بعثة النبي «كفروا به» جحداً وخوفاً على الرياسة وجوابُ لما الأولى دل عليه جواب الثانية «فلعنة الله على الكافرين». للمزيد انقر هنا للبحث في القران