القاموس الشرقي
أغلى , الغلاء , الغلاة , الغلو , المغالاة , تغلوا , غال , غالي , غاليا , غلا , غلاء , غلو , غلوهم , مغالاة , مغالون , مغالي , والغلو , وغال , وغلا , وغلاء ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ والغلو غلو غُلُوّ gerund excess exaggeration extremism
+ غلوهم غلو غُلُوّ gerund excess exaggeration extremism
+ الغلو غلو غُلُوّ gerund excess exaggeration extremism
+ غَلْوِة غَلْوِة NOUN:FS the period of time for the boiling of the liquid
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الغلوة‏)‏ مقدار رمية ‏(‏وعن الليث‏)‏ الفرسخ التام خمس وعشرون غلوة ويقال ‏(‏غلا بسهمه غلوا أو غالى به غلاء‏)‏ إذا رمى به أبعد ما قدر عليه وفي الأجناس عن ابن شجاع في خراجه الغلوة قدر ثلثمائة ذراع إلى أربعمائة والميل ثلاثة آلاف ذراع إلى أربعة آلاف ‏(‏وغلا السعر‏)‏ غلاء بالفتح ارتفع ‏(‏ومنه‏)‏ أفضل الرقاب أغلاها ثمنا وفي المنتقى حمامة تغالى بها أهل السفه اشتروها بثمن غال يقال غالى باللحم وتغالوا به المفاعلة من واحد والتفاعل من جماعة‏.‏ الغين مع الميم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الغلوة الغاية وهي رمية سهم أبعد ما يقدر عليه ويقال هي قدر ثلاثمائة ذراع إلى أربعمائة والجمع غلوات مثل شهوة وشهوات وغلا بسهمه غلوا من باب قتل رمى به أقصى الغاية قال كالسهم أرسله من كفه الغالي وغلا في الدين غلوا من باب قعد تصلب وشدد حتى جاوز الحد. وفي التنزيل ( { لا تغلوا في دينكم } ) وغالى في أمره مغالاة بالغ وغلا السعر يغلو والاسم الغلاء بالفتح والمد ارتفع ويقال للشيء إذا زاد وارتفع قد غلا ويتعدى بالهمزة فيقال أغلى الله السعر وغاليت اللحم وغاليت به اشتريته بثمن غال أي زائد. والغالية أخلاط من الطيب وتغليت بالغالية وتغللت إذا تطيبت بها. وغلت القدر غليا من باب ضرب وغليانا أيضا قال الفراء إذا كان الفعل في معنى الذهاب والمجيء مضطربا فلا تهابن في مصدره الفعلان. وفي لغة غليت تغلى من باب تعب قال ولا أقول لقدر القوم قد غليت ولا أقول لباب الدار مغلوق والأولى هي الفصحى وبها جاء الكتاب العزيز في قوله { يغلي في البطون } ويتعدى بالهمزة فيقال أغليت الزيت ونحوه إغلاء فهو مغلى.

أظهر المزيد

⭐ معجم المحيط في اللغة:

غلا السعر يغلو غلاء- ممدود -. ويغالي اللحم وباللحم. وغلا في الأمر غلوا: إذا جاوز حده. وفي الشرى: أغليت به وغاليت. ويغلو بالسهم غلوا. وفي المثل: جري المذكيات غلاء . والمغالي به: الرافع يده إلى أقصى الغاية. وكل مرماة غلوة . والمغلاة: سهم يتخذ لمغالاة الغلوة، وهو المغلى أيضا. والدابة تغلو في سيرها غلوا. وتغالى النبت: طال وارتفع. وتغالى لحم الدابة: تحسر عند الضمر. وفعل ذلك في غلوة شبابه: أي في عنفوانه، وغلوائه . والغلاء- ممدود -: سمكة نحو من شبر، وجمعه أغلية. وغلت القدر تغلي غليانا وغليا. والغالية: معروفة.

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

غلو : ( و ( *!غلا ) السعر يغلو ( *!غلاء ) ، بالمد ، ( فهو *!غال *!وغلي ) ، كغني ؛ وهذه عن ابن الأعرابي ؛ ارتفع ( ضد رخص ) . ( وفي المصباح : غلا السعر *!يغلو ، والاسم *!الغلاء بالفتح والمد . ( *!وأغلاه الله ) : ) ضد أرخصه ، أي جعله *!غاليا . ( و ) يقال : ( بعته *!بالغالي *!والغلي ، كغني : أي الغلاء ) ؛ ) قال الشاعر : ولو أنا نباع كلام سلمى لأعطينا به ثمنا *!غليا ( *!وغالاه و ) *!غالى ( به : سام فأبعط ) ، كذا في المحكم . وفي الصحاح : غالى باللحم : أي اشتراه بثمن غال ؛ وقال : *!نغالى اللحم للأضياف نيأ ونرخصها إذا نضج القدورفحذف الباء وهو يريدها . ( *!وغلا في الأمر *!غلوا ) ، كسمو ؛ من باب قعد ؛ ( جاوز حده ) . ( وفي الصحاح : جاوز فيه الحد . وفي المصباح : غلا في الدين غلوا تشدد وتصلب حتى جاوز الحد . ومنه قوله تعالى : { لا *!تغلوا في دينكم غير الحق } . وقال ابن الأثير : *!الغلو في الدين البحث عن بواطن الأشياء والكشف عن عللها وغوامض متعبداتها . وقال الراغب : أصل الغلو تجاوز الحد ؛ يقال ذلك إذا كان في السعر غلاء ، وإذا كان في القدر والمنزلة *!غلو ، وفي السهم *!غلو ، وأفعالها جميعا غلا *!يغلو . ( و ) غلا ( بالسهم ) يغلو ( *!غلوا ) ، بالفتح ؛ وعليه اقتصر الجوهري والراغب ؛ ( *!وغلوا ) ، كسمو : ( رفع ) به ( يديه ) مريدا ( لأقصى الغاية ) . ( وفي المصباح : رمى به أقصى الغاية . وفي الصحاح : رمى به أبعد ما يقدر عليه . وأنشد صاحب المصباح : كالسهم أرسله من كفه الغالي (*!كغالاه و ) غالى ( به *!مغالاة *!وغلاء ) ، بالكسر ، ( فهو رجل غلاء ، كسماء ، أي بعيد الغلو بالسهم ) . ( وضبط في نسخ المحكم : رجل غلاء ، بالتشديد فلينظر . ( و ) غلا ( السهم ) نفسه : ( ارتفع في ذهابه ، وجاوز المدى ) ؛ ) وكذا الحجر . ( وكل مرماة : *!غلوة ) ؛ ) وكله من الارتفاع والتجاوز . قال الجوهري : *!الغلوة الغاية مقدار رمية . قال صاحب المصباح : الغلوة هي الغاية ، وهي رمية سهم أبعد ما يقدر . يقال : هي قدر ثلاثمائة ذراع إلى أربعمائة ذراع . وقال ابن سيده : الفرسخ التام خمس وعشرون غلوة ؛ ومثله للزمخشري . ( ج *!غلوات ) ، كشهوة وشهوات ، ( *!وغلاء ) ، بالكسر والمد . ( وفي المثل : جري المذكيات *!غلاء ) ، هو من ذلك ، وهو في الصحاح هكذا ؛ ويروى غلاب أي مغالبة . ( *!والمغلى ، بالكسر ) ، أي كمنبر : ( سهم *!يغلى به ) ، أي ترفع به اليد حتى يجاوز المقدار أو يقارب . وفي المحكم : يتخذ *!لمغالاة *!الغلوة ؛ وهي *!المغلاة أيضا ، والجمع *!المغالي . ( *!والغلواء ، بالضم وفتح اللام ) ؛ ) وعليه اقتصر الجوهري ؛ ( ويسكن ) ، عن أبي زيد ذكره في زيادات كتاب خبئة وكأنه للتخفيف ؛ ( *!الغلو ) وهو التجاوز يقال : خفف من *!غلوائك . ( و ) أيضا : ( أول الشباب وسرعته ) ؛ ) نقله الجوهري عن أبي زيد . ( *!كالغلوان ، بالضم ) ؛ ) عن ابن سيده . يقال : فعله في *!غلواء شبابه *!وغلوان شبابه ؛ قال الشاعر : لم تلتفت للداتها ومضت على *!غلوائها وقال آخر : كالغصن في *!غلوائه المتأود ( *!والغالي : اللحم السمين ) ؛ ) قال أبو وجزة : توسطها *!غال عتيق وزانها معرس مهري به الذيل يلمعأي شحم عتيق في سنامها . *!وغلا بالجارية والغلام ، عظم غلوا : وذلك في سرعة شبابهما ؛ قال أبو وجزة : خمصانه قلق موشحها رؤد الشباب غلا بها عظم ( *!والغلاء ، كسماء : سمك قصير ) نحو شبر ، ( ج *!أغلية . ( *!والغلوى ، كسكرى : *!الغالية ) ؛ ) وبه فسر قول عدي بن زيد : ينفح من أردانها المسك والعن بر والغلوى ولبنى قفوص ( وأما اسم الفرس فبالمهملة وغلط الجوهري ) . ( قلت : وهذا من أغرب ما يكون ، فإن الجوهري ، رحمه الله تعالى ، ما ذكره إلا في المهملة ، وأما هنا فإنه ليس له ذكر في كتابه مطلقا ، قال في المهملة بعد ما ذكر المعلى : وعلوى اسم فرس آخر ، وتبعه المصنف هناك ، وأما بالمعجمة فإنما ذكره ابن دريد وكأنه أراد أن يقول : وغلط ابن دريد فرجعه للجوهري فتأمل ذلك . ( *!وتغالى النبت : ارتفع ) ، هكذا في سائر النسخ وسيأتي له قريبا والنبت التف ، فهو تكرار . وفي المحكم : ارتفع وطال . ( و ) في الصحاح : *!تغالى ( لحم الناقة ) : ) أي ارتفع و ( ذهب ) ؛ ) قال لبيد : فإذا تغالى لحمها وتحسرت وتقطعت بعد الكلال خدامهاورواه ثعلب بالعين المهملة ، انتهى . وفي التهذيب : تغالى لحم الدابة : إذا تحسر عند التضمر ؛ وتغالى لحمها : ارتفع وصار على رؤوس العظام . وفي المحكم : وكل ما ارتفع فقد غلا وتغالى ؛ وتغالى لحمه : انحسر عند الضمار : كأنه ضد . ( و ) تغالى ( النبت : التف وعظم ) ، وهو الارتفاع بعينه ؛ ( كغلا ) ؛ ) قال لبيد : *!فغلا فروع الأيهقان وأطفلت بالجلهتين ظباؤها ونعامها ( *!وأغلى ) الكرم : التف ورقه وكثرت نواميه وطال . ( *!واغلولى ) النبت كذلك . ( *!وأغلاه ) ، أي الكرم : ( خفف من ورقه ) ليرتفع ويجود . ( *!واغتلى ) البعير : ( أسرع ) وارتفع فجاوز حسن السير ؛ وكذلك كل دابة . وفي الصحاح : *!الاغتلاء الإسراع ؛ وأنشد : كيف تراها *!تغتلي يا شرج فقد سهجناها فطال السهج ؟ وأنشد الأزهري : فهي أمام الفرقدين تغتلي ومما يستدرك عليه : *!غلت الدابة غلوا : ارتفعت فجاوزت حسن السير . *!وغلا بها عظم : إذا سمنت . *!وغالى في الصداق : *!أغلاه ؛ ومنه قول عمر ، رضي الله عنه : ( ألا لا *!تغالوا في صدقات النساء ) . وغلا الشيء : ارتفع ؛ قال ذو الرمة : فما زال *!يغلو حب مية عندنا ويزداد حتى لم نجد ما نزيدها*!وغالاه *!مغالاة : طاوله . وقتر *!الغلاء ، ككساء : اسم سهم للنبي صلى الله عليه وسلم كان أهداه له يكسوم في سلاح . *!وأغلى الماء واللحم : اشتراه بثمن غال ؛ عن ابن القطاع . وفي الصحاح : ويقال أيضا : *!أغلى باللحم ؛ وأنشد : كأنها درة أغلى التجار بها *!وأغلاه : وجده *!غاليا ، أو عده غاليا ؛ كاستغلاه . وقد تستعمل *!الغلوة في سباق الخيل . *!والغلو في القافية : حركة الروي الساكن بعد تمام الوزن ؛ *!والغالي : نون زائدة بعد تلك الحركة ، كقوله عند من أنشده هكذا : وقاتم الأعماق خاوي المخترقن فحركة القاف هي الغلو ، والنون بعد ذلك الغالي ، وهو عندهم أفحش من التعدي ؛ قاله ابن سيده . وناقة *!مغلاة الوهق : *!تغتلي إذا تواهقت أخفافها ؛ قال رؤبة : تنشطته كل مغلاة الوهق ومن *!الغلو : أبو الغمر *!الغالي : شاعر ؛ ومحمد بن *!غالي الدمياطي عن النجيب الحراني ؛ *!وغالي بن وهيبة بكفر بطنا ، سمع من أبي مشرف . والمغلواني : من يبيع الشيء غاليا أبدا ، عامية . وغلي : كأنه أمر من وغل يغل : اسم رجل ، وهو أخو منبه والحارث وسحبان وشمران وهفان . ويقال لجميعهم : جنب .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

غلو: غلا السعر يغلو غلاء ممدود، وغلا الناس في الأمر، أي: جاوزوا حده، كغلو اليهود في دينها. ويقال: أغليت الشيء في الشراء، وغاليت به. والغالي يغلو بالسهم غلوا، أي: ارتفع به في الهواء، والسهم نفسه يغلو. والمغالي بالسهم: الرافع يده يريد به أقصى الغاية، وكل مرماة منه غلوة. والمغلاة: سهم يتخذ لمغالاة الغلوة، ويقال: المغلى بلا هاء في لغة... والفرسخ التام: خمس وعشرون غلوة. والدابة تغلو في سيرها غلوا، وتغتلي بخفة قوائمها. قال: يغلو بها ركبانها وتغتلي وتغالي النبت، أي: ارتفع، وتمادى في الطول. وغلا الحب: ازداد وارتفع. وتغالى لحم الدابة، أي: انحسر عنها عند الضمار. وغلت القدر تغلي غليانا. وتغليت وتغللت تفعلت من الغالية.

من ديوان

⭐ شغلو, : قيامه بأعمال ما ، مرادف : عمل. ، تضاد : بطالة, سكون.

⭐ وادغلو, أذى: قام بفعل من دون ان بشعر به احد ، مرادف : ضرب-آذى-خبط ، تضاد : ضرب- لكم - صفع

⭐ غ ل و 3603- غ ل و غلا يغلو، اغل، غلاء، فهو غال

⭐ غلا السعر: ارتفع وزاد عن الحد المقبول، ضد رخص "منع استيراد هذه البضاعة فغلا سعرها- الكفاح ضد غلاء المعيشة" ° بذل كل غال- بعته بالغالي- ما خف حمله وغلا ثمنه: قليل الوزن غالي الثمن. 3603- غ ل و غلا في يغلو، اغل، غلوا، فهو غال، والمفعول مغلو فيه

من القرآن الكريم

(( وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ ۚ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا ۘ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ ۚ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا ۚ وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۚ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ ۚ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا ۚ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ))
سورة: 5 - أية: 64
English:

The Jews have said, 'God's hand is fettered.' Fettered are their hands, and they are cursed for what they have said. Nay, but His hands are outspread; He expends how He will. And what has been sent down to thee from thy Lord will surely increase many of them in insolence and unbelief; and We have cast between them enmity and hatred, till the Day of Resurrection. As often as they light a fire for war, God will extinguish it. They hasten about the earth, to do corruption there; and God loves not the workers of corruption.


تفسير الجلالين:

«وقالت اليهود» لما ضيق عليهم بتكذيبهم النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن كانوا أكثر الناس مالا «يد الله مغلولة» مقبوضة عن إدرار الرزق علينا كنوا به عن البخل - تعالى الله عن ذلك- قال تعالى: «غُلَّتْ» أمسكت «أيديهم» عن فعل الخيرات دعاء عليهم «ولُعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان» مبالغة في الوصف بالجود وثنى اليد لإفادة الكثرة إذ غاية ما يبذله السخي من ماله أن يعطي بيديه «ينفق كيف يشاء» من توسيع وتضيق لا اعتراض عليه «وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك» من القرآن «طغيانا وكفرا» لكفرهم به «وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة» فكل فرقة منهم تخالف الأخرى «كلما أوقدوا نارا للحرب» أي لحرب النبي صلى الله عليه وسلم «أطفأها الله» أي كلما أرادوه ردهم «ويسعَون في الأرض فسادا» أي مفسدين بالمعاصي «والله لا يحب المفسدين» بمعنى أنه يعاقبهم. للمزيد انقر هنا للبحث في القران