القاموس الشرقي
إغواء , أغوى , أغوي , أغويتني , أغوينا , أغويناهم , الإغواء , الغاوون , الغاوين , الغواية , الغي , بالإغواء , تغوي , غاوي , غاوين , غاية , غوايات , غواية , غوغاء , غوى , غوي , غوينا , غي , فأغويناكم , فالإغواء , فغوى , كغوغاء , لأغوينهم , لغايات , لغوي , للغاوين , والإغواء , والغاوون , ولأغوينهم , يغويكم ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ غْوَيشِة إسوارة غْوَيشِة NOUN:FS bracelet
+ الأغواث غويث غَويث adj succor؛_relief؛_aid
+ لغوي غوي غَوِيّ adj (are)_surely_a_deviator
+ غَوَايِش غْوَيشِة NOUN:P bracelet [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

غوى غيا من باب ضرب انهمك في الجهل وهو خلاف الرشد والاسم الغواية بالفتح وهو لغية بالفتح والكسر كلمة تقال في الشتم كما يقال هو لزنية وغوى أيضا خاب وضل وهو غاو والجمع غواة مثل قاض وقضاة وأغواه بالألف أضله وغوي الفصيل غوى من باب تعب فسد جوفه من شرب اللبن. والغاية المدى والجمع غاي وغايات والغاية الراية والجمع غايات وغييت غاية بينتها وغايتك أن تفعل كذا أي نهاية طاقتك أو فعلك.

⭐ لسان العرب:

: الغي : الضلال والخيبة . غوى ، بالفتح ، غيا وغوي الأخيرة عن أبي عبيد : ضل . ورجل غاو وغو وغوي ضال ، وأغواه هو ؛ وأنشد للمرقش : خيرا يحمد الناس أمره لا يعدم على الغي لائما بن الصمة : إلا من غزية ، إن غوت وإن ترشد غزية أرشد ؟ : الغي الفساد ، قال ابن بري : غو هو اسم الفاعل لا من غوى ، وكذلك غوي ، ونظيره رشد فهو راشد رشيد . وفي الحديث : من يطع الله ورسوله فقد رشد ومن غوى ؛ وفي حديث الإسراء : لو أخذت الخمر غوت ضلت ؛ وفي الحديث : سيكون عليكم أئمة إن أطعتوهم أي إن أطاعوهم فيما يأمرونهم به من الظلم أي ضلوا . وفي حديث موسى وآدم ، عليهما السلام : أغويت خيبتهم ؛ يقال : غوى الرجل خاب وأغواه غيره ، وجل : فعصى آدم ربه فغوى ؛ أي فسد عليه عيشه ، قال : واحد . وقيل : غوى أي ترك النهي وأكل من بأن أخرج من الجنة . وقال الليث : مصدر غوى قال : والغواية الانهماك في الغي . ويقال : أغواه الله إذا وقال تعالى : فأغويناكم إنا كنا غاوين ؛ وحكى المؤرج العرب غواه بمعنى أغواه ؛ وأنشد : من جاهل بعد علمه جهلا عن الحق فانغوى : لو كان عواه الهوى بمعنى لواه وصرفه فانعوى كان العرب وأقرب إلى الصواب . وقوله تعالى : فبما لهم صراطك المستقيم ؛ قيل فيه قولان ، قال فبما أضللتني ، وقال بعضهم : فبما دعوتني إلى شيء أي غويت من أجل آدم ، لأقعدن لهم صراطك أي على ومثله قوله ضرب زيد الظهر والبطن المعنى على الظهر وقوله تعالى : والشعراء يتبعهم الغاوون ؛ قيل في الغاوون الشياطين ، وقيل أيضا : الغاوون من الناس ، قال الزجاج : الشاعر إذا هجا بما لا يجوز هوي ذلك قوم الغاوون ، وكذلك إن مدح ممدوحا بما ليس فيه وأحب ذلك فهم الغاوون . وأرض مغواة : مضلة . والأغوية : والمغويات ، بفتح الواو مشددة ، جمع المغواة : وهي تحتفر للأسد ؛ وأنشد ابن بري لمغلس بن وإن رأياني قد نجوت تبغيا هياما ترابها للعرب : من حفر مغواة أوشك أن يقع فيها . ووقع أغوية أي في داهية . وروي عن عمر ، رضي الله عنه ، أنه قال : تريد أن تكون مغويات لمال الله ؛ قال أبو عبيد : هكذا وكسر الواو ، قال : وأما الذي تكلمت به العرب بالتشديد وفتح الواو ، واحدتها مغواة ، وهي حفرة للذئب ويجعل فيها جدي إذا نظر الذئب إليه سقط فيصاد ، ومن هذا قيل لكل مهلكة مغواة ؛ وقال إلى مغواة الفتى بالمرصاد مهلكته ومنيته ، وشبهها بتلك المغواة ، قال : عمر ، رضي الله عنه ، أن قريشا تريد أن تكون مهلكة كإهلاك تلك المغواة لما سقط فيها أي تكون مصايد للمال المغويات . قال أبو عمرو : وكل بئر مغواة ، بيت رؤبة : القبر . والتغاوي : التجمع وتغاووا عليه فقتلوه وتغاووا عليه : جاؤوه من هنا وهنا وإن . والتعاون على الشر ، وأصله من الغواية أو يبين ذلك شعر لأخت المنذر بن عمرو الأنصاري قالته حين قتله الكفار : ذئاب الحجاز وبنو جعفر عثمان ، رضي الله عنه ، وقتلته قال : فتغاووا والله عليه حتى تجمعوا . والتغاوي : التعاون في الشر ، ويقال بالعين ومنه حديث المسلم قاتل المشرك الذي كان يسب النبي ، عليه وسلم ، فتغاوى المشركون عليه حتى قتلوه ، ويروى بالعين قال : والهروي ذكر مقتل عثمان في المعجمة وهذا في المهملة . : وقع فلان في أغوية وقي وامئة أي في داهية . الأصمعي : إذا تحوم على الشيء قيل هي تغايا عليه وهي تسوم عليه ، : تغايا وتغاوى بمعنى واحد ؛ قال العجاج : باهلا أو انعكر يمزقن الجزر والتغاوي الارتقاء والانحدار كأنه شيء بعضه فوق بعض ، جمع العقاب ، والجزر : اللحم . وغوي الفصيل غوى فهو غو : بشم من اللبن وفسد جوفه ، وقيل : يمنع من الرضاع فلا يروى حتى يهزل ويضر به الجوع ويموت هزالا أو يكاد يهلك ؛ قال يصف قوسا : ليس فصيلها ولا ميت غوى يعني القوس وسهما رمى به عنها ، وهذا من اللغز . البشم ، ويقال : العطش ، ويقال : هو الدقى ؛ وقال الليث : غوي غوى إذا لم يصب ريا من اللبن حتى كاد يهلك ، عبيد : يقال غويت أغوى وليست بمعروفة ، وقال ابن شميل : غوي إذا لم يجد من اللبن إلا علقة ، فلا محثلا ، قال شمر : وهذا هو الصحيح عند أصحابنا . والغوى مصدر قولك : غوي الفصيل والسخلة ، بالكسر ، ، قال ابن السكيت : هو أن لا يروى من لبإ أمه ولا يروى حتى يموت هزالا . قال ابن بري : الظاهر في هذا البيت قول ابن على أن الغوى البشم من اللبن . وفي نوادر الأعراب بت مغوى وغوى وغويا وقاويا وقوى وقويا بت مخليا موحشا . ويقال رأيته غويا من الجوع وطويا إذا كان جائعا ؛ وقول أبي وجزة : جن أغواء الظلام له نجم من الجوزاء ملتهب : ما سترك بسواده ، وهو لغية ولغية أي وهو نقيض قولك لرشدة . قال اللحياني : الكسر في . الجراد . تقول العرب : إذا أخصب الزمان جاء الغاوي الهادي : الذئب . والغوغاء : الجراد إذا احمر وانسلخ من وبدت أجنحته بعد الدبى . أبو عبيد : الجراد أول سروة ، فإذا تحرك فهو دبى قبل أن تنبت ثم يكون غوغاء ، وبه سمي الغوغاء . الناس : وهم الكثير المختلطون ، وقيل : هو الجراد إذا صارت وكاد يطير قبل أن يستقل فيطير ، يذكر ولا يصرف ، واحدته غوغاءة وغوغاة ، وبه سمي والغوغاء : سفلة الناس ، وهو من ذلك . والغوغاء : شيء يشبه يعض ولا يؤذي وهو ضعيف ، فمن صرفه وذكره قمقام ، والهمزة بدل من واو ، ومن لم يصرفه جعله . والغوغاء : الصوت والجلبة ؛ قال الحرث بن حلزة بليل ، فلما لهم غوغاء ضوضاء . وحكى أبو علي عن قطرب في نوادر له : أن أغوغ ، وهذا نادر غير معروف . وحكي أيضا : تغاغى إذا ركبوه بالشر . أبو العباس : إذا سميت فهو على وجهين : إن نويت به ميزان حمراء لم تصرفه ، وإن ميزان قعقاع صرفته . وغوية : أسماء . وبنو غيان : حي هم على النبي ، صلى الله عليه وسلم ، فقال لهم : من أنتم ؟ بنو غيان ، قال لهم : بنو رشدان ، فبناه على فعلان علما غيان فعلان ، وأن فعلان في كلامهم مما في آخره الألف من فعال مما في آخره الألف والنون ، وتعليل رشدان موضعه . وقوله تعالى فسوف يلقون غيا ؛ قيل : غي واد في وقيل : نهر ، وهذا جدير أن يكون نهرا أعده الله للغاوين سماه وقيل : معناه فسوف يلقون مجازاة غيهم ، كقوله تعالى : ذلك يلق أثاما ؛ أي مجازاة الأثام . وغاوة : ؛ قال المتلمس يخاطب عمرو بن هند : ودون بيتي غاوة ، ما بدا لك وارعد

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

غوي : ( و ( *!غوى ) الرجل ( *!يغوي *!غيا ) ، هذه هي اللغة الفصيحة المعروفة ، واقتصر عليها الجوهري . قال أبو عبيد : ( و ) بعضهم يقول : ( *!غوي ) *!يغوى ، كرضي ، *!غوى وليست بالمعروفة . ( *!وغواية ) ، بالفتح ( ولا يكسر ) ، هو مصدر غوى يغوي ؛ كما في الصحاح وسياق المصنف يقتضي أنه مصدر *!غوي ، كرضي ، وكذلك سياق المحكم . وقد فرق بينهما أبو عبيد فجعل *!الغواية *!والغي من مصادر غوى كرمى ، *!والغوى الذي أهمله المصنف من مصادر غوي كرضي . ( فهو *!غاو ) ، والجمع *!غواة ، و ( *!غوي ) ، كغني ؛ ومنه قوله تعالى : { إنك *!لغوي مبين } ؛ ( *!وغيان ) : ) أي ( ضل ) ؛ ) زاد الجوهري : وخاب أيضا . وقال الأزهري : أي فسد . وقال ابن الأثير : *!الغي الضلال والانهماك في الباطل . وقال الراغب : الغي جهل من اعتقاد فاسد ، وذلك لأن الجهل قد يكون من كون الإنسان غير معتقد اعتقادا لا صالحا ولا فاسدا ، وهذا النحو الثاني يقال له *!غي . وأنشد الأصمعي للمرقش : فمن يلق خيرا يحمد الناس أمره ومن *!يغو لا يعدم على الغي لائماوقال دريد بن الصمة : وهل أنا إلا من غزية إن *!غوت *!غويت وإن ترشد غزية أرشد ؟ ( *!وغواه غيره ) ، حكاه المؤرج عن بعض العرب ؛ وأنشد : وكائن ترى من جاهل بعد علمه *!غواه الهوى جهلا عن الحق *!فانغوى قال الأزهري : ولو كان غواه الهوى بمعنى لواه وصرفه *!فانغوى كان أشبه بكلامهم وأقرب إلى الصواب . ( *!وأغواه ) فهو *!غوي على فعيل : قال الأصمعي : لا يقال غيره ، وعليه اقتصر الجوهري ؛ ومنه قول الله تعالى حكاية عن إبليس : { فبما *!أغويتني } أي أضللتني ، وقيل : فبما دعوتني إلى شيء غويت به . وأما قوله تعالى : { إن كان الله يريد أن *!يغويكم } ، فقيل : معناه أن يعاقبكم على الغي ، وقيل : يحكم عليكم *!بغيكم . ( *!وغواه ) *!تغوية ؛ لغة ؛ ( و ) قوله تعالى : { والشعراء ( يتبعهم *!الغاوون ) } ، ) جاء في التفسير ( أي الشياطين ، أو من ضل من الناس ، أو الذين يحبون الشاعر إذا هجا قوما ) بما لا يجوز ؛ نقله الزجاج ؛ ( أو يحبونه لمدحه إياهم بما ليس فيهم ) ويتابعونه على ذلك ؛ عن الزجاج أيضا . ( *!والمغواة ، مشددة ) الواو أي مع ضم الميم : ( المضلة ) وهي المهلكة ، وأصله في الزبية تحفر للسباع ؛ ومنه قول رؤبة : إلى *!مغواة الفتى بالمرصاد يريد إلى مهلكته ومنيته ؛ ( *!كالمغواة ، كمهواة ) ، أي بالفتح . يقال : أرض *!مغواة ، أي مضلة ؛ ( ج *!مغويات ) ، بالألف والتاء هو جمع *!المغواة بالتشديد ، وأما جمع *!المغواة *!فالمغاوي ، كالمهاوي . ( *!والأغوية ، كأثفية : المهلكة ؛ و ) أيضا : حفرة مثل ( الزبية ) تحفر للذئب ويجعل فيها جدي إذا نظر إليه سقط يريده فيصاد . ( *!وتغاووا عليه ) : ) أي تجمعوا عليه و ( تعاونوا عليه ) ، وأصله في الشر لأنه من الغي *!والغواية . وقوله ( فقتلوه ) : ) هو من حديث قتلة عثمان : ( *!فتغاووا عليه والله حتى قتلوه ) ؛ ) ومنه قول أخت المنذر بن عمرو الأنصاري فيه حين قتله الكفار : *!تغاوت عليه ذئاب الحجاز بنو بهثة وبنو جعفر ( أو جاؤوا من ههنا ومن ههنا وإن لم يقتلوه ) ؛ ) نقله ابن سيده ؛ ويروى العين أيضا وقد تقدم . وقال الزمخشري : تغاووا عليه تألبوا عليه تألب *!الغواة . ( *!وغوي الفصيل ) وكذا السخلة ، ( كرضي ورمى ) ؛ ) مثل هوي وهوى الأولى لغة ضعيفة ؛ ( غوى ) ، مقصور ، ( فهو *!غو ) ، منقوص : ( بشم من اللبن ) ، أي شربه حتى اتخم وفسد جوفه ؛ أو إذا أكثر منه حتى اتخم . وقال ابن السكيت : *!الغوى هو أن لا يشرب من لبا أمه ولا يروى من اللبن حتى يموت هزالا ؛ نقله الجوهري . ( أو ) *!غوي الجدي ( منع الرضاع ) حتى يضر به الجوع ( فهزل ) ؛ ) نقله أبو زيد في نوادره . ( و ) في التهذيب : إذا لم يصب ريا من اللبن حتى ( كاد يهلك ) . ( وقال ابن شميل : الصبي والفصيل إذا لم يجدا من اللبن غلقة فلا يروى وتراه مختلا . قال شمر : هذا هو الصحيح عند أصحابنا ؛ وشاهد الغوى قول عامر المجنون يصف قوسا وسهما : معطفة الأثناء ليس فصيلهابرازئها درا ولا ميت غوى أنشده الجوهري وهو من اللغز . قلت : وعلى اللغة الثانية نقل الزمخشري عن بعض في قوله تعالى : { وعصى آدم ربه *!فغوى } ، ) أي بشم من كثرة الأكل . قال البدر القرافي : هذا وإن صح في لغة لكنه تفسير خبيث . قلت : وأحسن من ذلك ما قاله الأزهري والراغب { فغوى } ، أي فسد عليه عيشه ، أو غوى هنا بمعنى خاب أو جهل أو غير ذلك مما ذكره المفسرون . ( و ) يقال : هو ( ولد *!غية ) ، بالفتح ( ويكسر ) ؛ ) قال اللحياني : وهو قليل ، أي ولد ( زنية ) كما يقال في نقيضه ولد رشدة . ( و ) يقولون إذا أخصب الزمان : جاء ( *!الغاوي ) والهاوي ، *!فالغاوي ( الجراد ) ، والهاوي : الذئب ؛ وسيأتي له في هوى خلاف ذلك . ( و ) قوله تعالى : { فسوف يلقون *!غيا } ؛ قيل : ( *!غي : واد في جهنم ، أو نهر ) أعداه *!للغاوين ، ( أعاذنا الله من ذلك ) . ( وقال الراغب : أي يلقون عذابا فسماه الغي لما كان الغي هو سببه ، وذلك تسمية الشيء بما هو من سببه كما يسمون النبات ندى ؛ وقيل : معناه أي سوف . ( وكغني وغنية وسمية : أسماء . ( وبنو *!غيان : حي ) من جهينة ( وفدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسماهم : بني رشدان ) ، وهم بنو غيان بن قيس بن جهينة ، منهم : بسبس بن عمر و ، وكعب بن حمار ، وغنمة بن عدي ، ووديعة بن عمر و ، شهدوا بدرا . ( و ( *!الغوغاء : الجراد ) ، يذكر ويؤنث ويصرف ولا يصرف هو أولا : سروة ، فإذا تحرك فدبى ، فإذا نبتت أجنحته *!فغوغاء ؛ كذا في التهذيب . وقال الأصمعي : إذا انسلخ الجراد من الألوان كلها واحمر فهو *!الغوغاء . ( و ) الغوغاء : ( الكثير المختلط من الناس ) سموا *!بغوغاء الجراد على التشبيه ؛ ( كالغاغة ) ؛ ) نقله الجوهري . ( *!وغاوة : جبل ) ؛ ) وأنشد الجوهري للمتلمس يخاطب عمرو بن هند : فإذا حللت ودون بيتي *!غاوة فابرق بأرضك ما بدا لك وارعد ( و ) في نوادر الأعراب : ( بت غوى ) ، مقصور ، ( *!وغويا ) ، كغني ، ( *!ومغويا ) ، كمحسن ، كذا في النسخ ، ونص التهذيب *!مغوى ؛ وكذا قاويا وقويا ومقويا : إذا بت ( مخليا ) موحشا . ( *!ومغوية ، كمعصية : لقب أجرم بن ناهس ) بن عفرس بن أفتل بن أنمار في بني خثعم . ( وأبو *!مغوية ، كمحسنة : عبد العزى ) رجل من الأزد ( سماه النبي صلى الله عليه وسلم عبد الرحمن ) وكناه أبا راشد ؛ وفي الصحابة رجل آخر كان يعرف بعبد العزى بن سخبر فغيره النبي صلى الله عليه وسلم بعبد العزيز . ( والغاغة : نبات ) يشبه الهرنوى ، وقيل : هو واحدة الغاغ للحبق ، وقد ذكر في الغين . ( *!والغاوية : الراوية ) ؛ ) نقله الصاغاني . ( *!وانغوى : انهوى ومال ) ، وهو مطاوع غواه الهوى إذا أماله وصرفه ؛ نقله الأزهري . ( *!وغويت اللبن *!تغوية : صيرته رائبا ) كأنه أفسده حتى خثر . ( و ) من المجاز : ( رأس *!غاو ) : ) أي ( صغير ) . ( وفي الأساس : رأس غار كثير التلفت . ومما يستدرك عليه : رجل *!غو : ضال . *!والمغواة : الزبية ؛ ومنه المثل : من حفر *!مغواة أوشك أن يقع فيها . *!والأغوية : الداهية . وقال أبو عمر و : وكل بئر *!مغواة . *!والغوة والغية واحد . ورأيته *!غويا من الجوع وتويا وضويا وطويا إذا كان جائعا . والغوغاء : شيء شبيه بالبعوض لا يعض ولا يؤذي وهو ضعيف ؛ نقله الجوهري عن أبي عبيدة . والغوغاء : الصوت والجلبة ؛ ومنه قول الحارث بن حلزة : أجمعوا أمرهم بليل فلماأصبحوا أصبحت لهم *!غوغاء وفي نوادر قطرب : مذكر الغوغاء أغوغ ، وهذا نادر غير معروف . *!وتغاغى عليه الغوغاء : ركبوه بالشر . *!وغاوة : قرية بالشام قريبة من حلب ؛ عن نصر . ووجد أيضا بخط أبي زكريا في هامش الصحاح . *!والغوى : العطش . وفي الأوس : بنو غيان بن عامر بن حنظلة . وفي الخزرج : بنو *!غيان بن ثعلبة بن طريف ؛ *!وغيان بن حبيب : أبو قبيلة أخرى .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

غوي: مصدر غوى: الغي. والغواية: الإنهماك في الغي. ويقال: أغواه إذا أضله. وغوي الفصيل يغوى غوى إذا لم يصب ريا من اللبن حتى كاد يهلك، ويقال أيضا: إذا أكثر من اللبن فأتخم. والمغواة: حفرة الصياد، ويجمع: مغويات، قال رؤبة: إلى مغواة الفتى بالمرصاد يعني: مهلكته، شبهها بتلك الحفرة. والتغاوي: التجمع.

من ديوان

⭐ غ و ي 3632- غ و ي غوى يغوي، اغو، غيا وغواية وغواية، فهو غاو وغوي، والمفعول مغوي (للمتعدي)

⭐ غوى فلان: 1 - أمعن في الضلال، خلاف رشد " {والشعراء يتبعهم الغاوون} - {قد تبين الرشد من الغي} " ° تمادى في غيه: بالغ وأسرف فيه. 2 - حاد عن الحق ومال إلى هواه " {وعصى ءادم ربه فغوى} ".

من القرآن الكريم

(( قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ))
سورة: 7 - أية: 16
English:

Said he, 'Now, for Thy perverting me, I shall surely sit in ambush for them on Thy straight path;


تفسير الجلالين:

«قال فبما أغويتني» أي بإغوائك لي والياء للقسم وجوابه «لأقعدن لهم» أي لبني آدم «صراطك المستقيم» أي على الطريق الموصل إليك. للمزيد انقر هنا للبحث في القران