القاموس الشرقي
افتخار , افتخر , التفاخر , الفاخر , الفاخري , الفخار , الفخر , الفخري , بافتخاره , بالفخر , بفخر , تفاخر , تفاخركم , فاخر , فاخرة , فاخري , فخار , فخارة , فخر , فخرهم , فخري , فخريين , فخور , فخورا , كالفخار , مفاخرة , مفخرة , نفخر , وافتخروا , والمفاخرة , وتفاخر , ومفاخرها , يفاخرون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ فخرية فخرية فَخْرِيّة noun_prop Fakhria
+ يِفْخَر يفتخر فِخِر VERB:I be proud
+ فخري فخري فَخْرِي noun fakhry
+ الفخري فخري فَخْرِيّ noun honorary
+ فخريين فخري فَخْرِيّ noun honorary
+ نفخر فخر فَخَر iv proud
+ فخرهم فخر فَخْر gerund honor
+ فخر فخر فَخْر GERUND Fierté ;x; Pride
+ بفخر فخر فَخْر gerund pride boasting glory
+ بالفخر فخر فَخْر gerund pride boasting glory
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الفخار‏)‏ الطين المطبوخ‏.‏ الفاء مع الدال المهملة

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الفخر معروف، فاخرته ففخرته ورجل فخير وفخيرة: كثير الافتخار. وفخيرك: الذي يفاخرك، وهو - أيضا -: المغلوب بالفخر. واستفخرت الشيء: اشتريته فاخرا. وأفخرت المرأة: لا تلد إلا فاخرا. ويقال: مفخرة ومفخرة. والشيء الفاخر: الجيد. والفاخور: ضرب من الريحان. وناقة فخور: تعطيك ما عندها من اللبن ولا بقاء للبنها. وقيل: هي العظيمة الضرع وليس لها من اللبن ما يظن بها. والفاخورة والفخارة: الجرة. والفيخر: الجردان الضخم. ورجل فيخر الذكر. قال أبو حاتم: بالزاي أصح.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

فخرت به فخرا من باب نفع وافتخرت مثله والاسم الفخار بالفتح وهو المباهاة بالمكارم والمناقب من حسب ونسب وغير ذلك إما في المتكلم أو في آبائه وفاخرني مفاخرة ففخرته غلبته وتفاخر القوم فيما بينهم إذا افتخر كل منهم بمفاخره وشيء فاخر جيد والفخار الطين المشوي وقبل الطبخ هو خزف وصلصال

⭐ لسان العرب:

: الفخر والفخر ، مثل نهر ونهر ، والفخر والفخار والفخيراء : التمدح بالخصال والافتخار وعد وقد فخر يفخر فخرا وفخرة حسنة ؛ عن اللحياني ، فهو ، وكذلك افتخر . وتفاخر القوم : فخر بعضهم على والتفاخر : التعاظم . والتفخر : التعظم والتكبر . ويقال : فلان . وفاخره مفاخرة وفخارا : عارضه بالفخر أنشد ثعلب : وأعميته ، والفخر ، يوم الفخار بالكسر ، وهو نشر المناقب وذكر الكرام بالكرم . الذي يفاخرك ، ومثاله الخصيم والفخير : الكثير ومثاله السكير . وفخير : كثير الافتخار ؛ وأنشد : الفرح الفخير : إن الله لا يحب كل مختال فخور ؛ الفخور : المتكبر . يفخره فخرا : كان أفخر منه وأكرم أبا وأما . يفخره فخرا وأفخره عليه : فضله عليه في الفخر . : فخر فلان اليوم على فلان في الشرف والجلد والمنطق أي . وفي الحديث : أنا سيد ولد آدم ولا فخر ؛ الفخر : ادعاء والشرف ، أي لا أقوله تبجحا ، ولكن شكرا وتحدثا والفخير : المغلوب بالفخر . ، بفتح الخاء وضمها : المأثرة وما فخر به . أي فخر . وإنه لذو فخرة عليهم أي فخر . وما لك أي فخره ؛ عن اللحياني ، وفخر الرجل : تكبر بالفخر ؛ : الجواء بفاخر كألوان الرحال ، عميم الذي بلغ وجاد من النبات فكأنه فخر على ما حوله . البسر : الذي يعظم ولا نوى له . والفاخر : الجيد من كل شيء . : اشتراه فاخرا ، وكذلك في التزويج . واستفخر فلان ما شاء إذا لم تلد إلا فاخرا . وقد يكون في الفخر من يكون في المجد إلا أنك لا تقول فخير مكان مجيد ، ولكن ولا أفخرته مكان أمجدته . الإبل : العظيمة الضرع القليلة اللبن ، ومن الغنم كذلك ، هي التي تعطيك ما عندنا من اللبن ولا بقاء للبنها ، وقيل : الناقة الضرع الضيقة الأحاليل : وضرع فخور : غليظ ضيق اللبن ، والاسم الفخر والفخر ؛ أنشد ابن الأعرابي : مصباح البكر ، في غير فخر : عظيمة الجذع غليظة السعف . وفرس فخور : عظيم . وغرمول فيخر : عظيم . ورجل فيخر : عظم ذلك منه ، وقد ، وهي قليلة . الأصمعي : يقال من الكبر والفخر فخز الرجل ، قال أبو منصور : فجعل الفخر والفخز واحدا . قال أبو عبيدة : وفيخز ، بالراء والزاي ، إذا كان عظيم الجردان . ابن فخر الرجل يفخر إذا أنف ؛ وقول الشاعر : أن تحل بيوته ، القصير ، عنانا الأعرابي فقال : معناه يأنف . الخزف . وفي الحديث : أنه خرج يتبرز فاتبعه عمر ؛ الفخار : ضرب من الخزف معروف تعمل منه الجراد . والفخارة : الجرة ، وجمعها فخار معروف . وفي من صلصال كالفخار . نبت طيب الريح ، وقيل : ضرب من الرياحين ؛ قال أبو حنيفة : هو الورق ، وقيل : هو الذي خرجت له جماميح في وسطه كأنه ، عليها نور أحمر في وسطه ، طيب الريح ، يسميه أهل الشيوخ ، زعم أطباؤهم أنه يقطع الشباب ؛ وأما قول إن لنا لجارة فناخره ، وتنسى الآخره هي المرأة التي تتدحرج في مشيتها .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

فخر : الفخر ، بالفتح ، ويحرك ، مثل نهر ونهر لمكان حرف الحلق ، والفخار والفخارة ، بفتحهما . قال شيخنا : وتوقف بعض في الفخار بالفتح ، وقال : الصواب فيه بالكسر ، قال : ولم يستند في ذلك لما يعتمد عليه . وقال ابن أبي الحديد في أول شرح نهج البلاغة : قال لي إمام من أئمة اللغة في زماننا : الفخار بكسر الفاء ، وهذا مما يغلط فيه الخاصة فيفتحونه ، وهو غير جائز ، لأنه مصدر فاخر ، كقاتل . وعندي لا يبعد أن تكون الكلمة مفتوحة الفاء ، ويكون مصدر فخر لا فاخر ، وقد جاء مصدر الثلاثي إذا كان عينه أو لامه حرف حلق على فعال بالفتح كسماح وذهاب ، اللهم إلا أن ينقل ذلك عن شيخ أو كتاب موثوق به نقلا صريحا فتزول الشبهة . انتهى كلام ابن أبي الحديد . قال شيخنا : قلت : وهذا القيد الذي قيده بحرف الحلق عينا أو لاما لا نعرفه لأحد في المصادر ، بل وردت المصادر على فعال بلا حصر في الثلاثي مطلقا حتى ادعى فيه أقوام القياس لكثرته كسلام وكلام وضلال وكمال وجمال ورشاد وسداد ، وما لا يحصى . وفيه كلام في المصباح . انتهى . وقول ابن أبي الحديد : اللهم إلا أن ينقل ذلك عن شيخ أو كتاب إلخ . قلت : نقل الصاغاني في التكملة ما نصه : وقال ثعلب : لا يجوز الفخار ، بالفتح ، لأنه مولد ، فإذن زالت الشبهة ، فتأمل . والفخيري ، كخليفي ، ويمد : التمدح بالخصال وعد القديم والمباهاة بالمكارم من حسب ونسب . وقيل : هو المباهاة بالأمور الخارجة عن الإنسان ، كمال وجاه . وقيل : الفخر : ادعاء العظم والكبر والشرف ، كالافتخار . وقد فخر ، كمنع ، يفخر فخرا وفخرة حسنة ، عن اللحياني ، فهو فاخر وفخور ، وكذلك افتخر . وتفاخروا : فخر بعضهم على بعض ، والتفاخر : التعاظم . والتفخر : التكبر . وفاخضره مفاخضرة وفخارا ، بالكسر : عارضه بالفخر ، ففخره ، كنصره يفخره فخرا : غلبه وكان أفخر منه وأكرم أبا وأما . أنشد ثعلب : ( فأصمت عمرا وأعميته عن الجود والفخر يوم الفخار ) كذا أنشده بالكسر ، وهو نشر المناقب وذكر الكرام بالكرم . وفخره عليه ، كمنع يفخره فخرا : ) فضله عليه في الفخر ، عن أبي زيد ، كأفخره عليه ، وقال ابن السكيت : فخر فلان اليوم على فلان في الشرف والجلد والمنطق ، أي فضل عليه . والفخير ، كأمير : المفاخر كالخصيم بمعنى المخاصم . ومن سجعات الأساس : جاء فلان فخيرا ثم رجع أخيرا . والفخير أيضا : المغلوب في الفخر ، وفي بعض الأمهات : بالفخر . والمفخرة ، وتضم الخاء : المأثرة وما فخر به . والفاخر : الجيد من كل شئ ، قال لبيد : ( حتى تزينت الجواء بفاخر قصف كألوان الرحال عميم ) عنى به هنا الذي بلغ وجاد من النبات ، فكأنه فخر على ما حوله . والفاخر : بسر يعظم ولا نوى له ، فكأنه فخر بذلك على غيره . ويروى بالزاي . واستفخر الشيء ، هكذا في النسخ ، وعبارة الليث على ما نقله الصاغاني : واستفخر الثوب : اشتراه فاخرا . وكذلك في التزويج . واستفخر فلان ماشاء . والفخور ، كصبور : الناقة العظيمة الضرع القليلة اللبن ، ومن الغنم كذلك . وقيل : هي التي تعطيك ما عندها من اللبن ولا بقاء للبنها . وقيل : الناقة الفخور : العظيمة الضرع الضيقة الأحاليل . والفخور من الضروع : الغليظ الضيق الأحاليل القليل اللبن ، والاسم الفخر ، والفخر . وأنشد ابن الأعرابي : ( حندلس غلباء مصباحالبكر واسعة الأخلاف في غير فخر ) ووهم المصنف فأعاده في الزاي . والفخور : النخلة العظيمة الجذع الغليظة السعف . والفخور : الفرس العظيم الجردان الطويله ، كالفيخر ، كصيقل ، بالراء وبالزاي ، قاله أبو عبيدة ، ج فياخر . والفخارة ، كجبانة : الجرة ، ج الفخار . معروف . وفي التنزيل : من صلصال كالفخار . أو هو ضرب من الخزف تعمل منه الجرار والكيزان وغيرها . وبه فسر حديث : أنه خرج يتبرز فأتبعه عمر بإداوة وفخارة . وعن ابن الأعرابي : فخر الرجل كفرح ، يفخر فخرا : أنف ، وأنشد للقطامي : ( وتراه يفخر أن تحل بيوته بمحله الزمر القصير عنانا ) فسره ابن الأعرابي فقال : معناه يأنف . والفاخور : نبت طيب الريح . وقيل : ضرب من الرياحين . قال أبو حنيفة : هو المرو العريض الورق . وقيل : هو الذي خرجت له جماميح في وسطه كأنه أذناب الثعلب ، عليها نور أحمر في وسطه ، طييب الريح ، يسميه أهل البصرة : ريحان الشيوخ زعم أطباؤهم أنه يقطع الشباب . ومما يستدرك عليه : رجل فخير ، كسكيت ، ) أي كثير الفخر . وكذا فخيرة ، والهاء للمبالغة . قال الشاعر : يمشي كمشي الفرح الفخير . وإنه لذو فخرة عليهم ، بالضم أي فخر . وما لضك فخرة هذا ، أي فخره عن اللحياني . وفضخر الرجل فخرا : تكبر بالفخر وأفخرت المرأة : لم تلد إلا فاخرا قاله الليث . وغرمول فيخر ، كصيقل : عظيم . ورواه ابن دريد بالزاي ، كما سيأتي . ورجل فيخر : عظم ذلك منه . والجمع فياخر . وقد يقال بالزاي ، وهي قليلة . وفي كتاب أيمان عيمان : الفخيراء : الفخير ، كذا نقله الصاغاني . وافتخرت زواخره : طالت وارتفعت ، وهو مجاز . قال زهير : ( فاعتم وافتخرت زواخره بتهاول كتهاول الرقم ) والتهاول : الألوان المختلفة كذا في الأساس . وابن الفخار ، كشداد : محمد بن معمر بن الغاضر الأصبهاني . وأبو تمام علي بن أبي الفخار هبة الله الهاشمي ، ككتاب . وشمس الدين فخار بن أحمد بن محمد الموسوي النسابة ، وحفيده جلال الدين فخار بن معد بن فخار النقيب النسابة ، وولده علم الدين عبد الحميد ابن فخار ، من مشايخ أبي العلاء الفرضي ، توفي سنة ذكره المصنف في ح ا ر ، وولده رضي الدين علي بن عبد الحميد ، مات بهراة خراسان : محدثون . والفاخر : لقب شيخنا الإمام المحدث محمد بن يحيى بن محمد العباسي الأثري ، سمع بالحرمين من عدة شيوخ . والمبارك بن فاخر أبو الكرم ، نحوي حدث .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

فخر: فخيرك: مفاخرك كالخصيم، تقول: فاخرته ففخرته، وهو نشر المناقب وذكر الكريم بالكرم. ورجل فخير: كثير الافتخار، قال: يمشي كمشي الفرح الفخير والفخير: المفخور. والفاخر: الجيد. والفاخور: ضرب من الريحان، له مرو، وما عرض ورقه، وخرجت جماميحه، يعني رؤوسه، في وسطه كأطراف أذناب الثعالب، نورها أحمر، طيب الريح، يسميه أهل البصرة ريحان الشيوخ ويزعم أطباؤهم أنه يقطع السبات. وناقة فخور أي غزيرة، تعطيك ما عندها من اللبن، ولا بقاء للبنها، بل يقال: هي العظيمة الضرع وليس بما يظن من لبن. واستفخرت الثوب: اشتريته فاخرا، وكذلك في التزويج. وأفخرت المرأة: ولدت فاخرا، فقد يكون في الفخر من الفعل ما يكون في المجد إلا أنك لا تقول: |فخير| مكان |مجيد| ولكن فخور، ولا |أفخرته| مكان |أمجدته|. باب الخاء والراء والباء معهما

من ديوان

⭐ افخر, : صيغة مبالغه للتعبير عن شيء ذو قيمه عاليه ، مرادف : أفخر:أبهى. ، تضاد : أسوأ.

⭐ بالفخر, : بالإعتزاز ، مرادف : اعْتِزاز , تَباهْ , تَكَبٌّر ، تضاد : تَّواضٌع , خٌشٌوع , تَذَلل

⭐ والفخر, : تَبَاهَى بِنَفْسِهِ ، مرادف : إعْتِزاز , تباهٍ , عَظَمَة ، تضاد : خٌشٌوعْ , خٌضوع , تَذَلٌل

⭐ ف خ ر 3706- ف خ ر فخر/ فخر ب يفخر، فخرا وفخارا وفخارة، فهو فاخر وفخور، والمفعول مفخور به

⭐ فخر الرجل/ فخر الرجل بمركزه: تباهى، تمدح بالخصال، أعجب بما له وأظهره تعاظما "فخر بعائلته- فاخر بأعماله- لئن فخرت بآباء لهم شرف ... لقد صدقت ولكن بئس ما ولدوا". 3706- ف خ ر استفخر يستفخر، استفخارا، فهو مستفخر، والمفعول مستفخر (للمتعدي)

من القرآن الكريم

(( أَمْ تَسْأَلُهُمْ خَرْجًا فَخَرَاجُ رَبِّكَ خَيْرٌ ۖ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ))
سورة: 23 - أية: 72
English:

Or dost thou ask them for tribute? Yet the tribute of thy Lord is better, and He is the best of providers.


تفسير الجلالين:

«أم تسألهم خرجا» أجرا على ما جئتهم به من الإيمان «فخراج ربك» أجره وثوابه ورزقه «خير» وفي قراءة خرجا في الموضعين وفي قراءة أخرى خراجا فيهما «وهو خير الرازقين» أفضل من أعطى وآجر. للمزيد انقر هنا للبحث في القران