القاموس الشرقي
الفور , الفوري , الفورية , تفور , فار , فور , فورا , فوران , فورهم , فوري , فوريا , فورية , وفار , وفور ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ فَورَة نزهة السجناء اليومية خارج زنزاناتهم و داخل أسوار السجن فَورَة NOUN:FS outdoor recreational activity for inmates
+ فَورَة دَمّ فورة غضب فَورَة NOUN:PHRASE an upsurge of rage
+ فَوَّر لي دمي يغضب شخص فَوَّر VERB:PHRASE enrage sb
+ الفورسيزن فورسيزن فورسيزن noun The Four Seasons Hotel
+ فور رائعة فور FOREIGN génial ;x; great
+ فوران فوران فَوَرَان gerund effervescence
+ الفورة فورة فَوْرَة noun Add up to
+ الفوردات فورد فُوْرد noun Ford
+ الفوري فوري فَوْرِيّ noun immediate instant on_the_spot
+ الفورية فوري فَوْرِيّ noun immediate instant on_the_spot
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏فار‏)‏ الماء من الأرض يفور فورا وفورانا نبع وخرج ‏(‏وقول‏)‏ الفقهاء الأمر على الفور لا على التراخي أي على الحال وهو في الأصل مصدر فارت القدر إذا غلت فاستعير للسرعة ثم سميت به الحالة التي لا ريث فيها ولا لبث فقيل جاء فلان وخرج من فوره أي من ساعته ‏(‏وفي التكملة‏)‏ فعل ذلك من فوره وفورته إذا وصل الفعل بالآخر وفي الصحاح ذهبت في حاجة ثم أتيت فلانا من فوري أي قبل أن أسكن والتحقيق الأول‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الفور: فور القدر والنار والماء والغضب، فارت تفور فورا وفورانا. وفوارة القدر: ما يفور من حرها. ومفاويرها: ما يفور منها. وجاؤوا من فورهم: أي جاشوا للحرب. وفار العرق: اتسع. وفورة الخمر: صفاوتها. وفار فائره: إذا هاج غضبه. وإنه لفيور: أي حديد سريع الرجعة والفيئة. وأخذته بفورته: أي بحداثته. والفائر: المنتشر العصب من الدواب. والفيرة: حلبة تطبخ فإذا فارت فوارتها ألقيت في معصر ثم صفيت فتتحساه المرأة النفساء. وفوارتا الكرش في باطنها: غدتان من كل ذي لحم. والفوارتان: سكتان بين الوركين وبين القحقح من ناحيتي القحقح إلى عرض الورك. والفور: الظباء، ولا واحد لها. ويقولون: لا أفعل ذاك ما لألأت الفور بأذنابها أي أبدا. وهي تضرب إلى حمرة خفية.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

فار الماء يفور فورا نبع وجرى وفارت القدر فورا وفورانا غلت وقولهم الشفعة على الفور من هذا أي على الوقت الحاضر الذي لا تأخير فيه ثم استعمل في الحالة التي لا بطء فيها يقال جاء فلان في حاجته ثم رجع من فوره أي من حركته التي وصل فيها ولم يسكن بعدها وحقيقته أن يصل ما بعد المجيء بما قبله من غير لبث والفأرة تهمز ولا تهمز وتقع على الذكر والأنثى والجمع فأر مثل تمرة وتمر وفئر المكان يفأر فهو فئر مهموز من باب تعب إذا كثر فيه الفأر ومكان مفأر على مفعل كذلك وفأرة المسك مهموزة ويجوز تخفيضها نص عليه ابن فارس. وقال الفارابي في باب المهموز وهي الفأرة وفأرة المسك وقال الجوهري غير مهموز من فار يفور والأول أثبت.

⭐ كتاب العين:

"فور : الفور: فور القدر والنار، والدخان والغضب. والفوارة: العين تجيش وتفور بمائها.. وفي الكرش فوارتان في باطنهما غدتان من كل ذي لحم، يقال: ماء الرجل يقع في الكلية، ثم في الفوارة، ثم في الخصية، وتلك الغدة لا تؤكل. وجاء القوم من فورهم، أي: جاشوا للحرب فأقبلوا من وجههم ذلك، وكل جائش فائر. والفيرة: حلبة تطبخ حتى إذا فارت فوراتها ألقيت في معصرة فصفيت، ثم يلقى عليها تمر فتتحساها المرأة النفساء. والفائر: المنتشر العصب من الدواب وغيرها. وفار العرق يفور فورا، أي: انتفخ قال: لهـا رسـغ أيد مـكــرب

⭐ لسان العرب:

: فار الشيء فورا وفؤورا وفوارا وفورانا : جاش . وأفرته ؛ عن ابن الأعرابي ؛ وأنشد : واسألي عن خليقتي ، عافي القدر ، من يستعيرها حولها يرقبونها ، صلى الله عليه وسلموكانت فتاة يفيرها يوقد تحتها ، ويروى يفورها على فرتها ، ورواه غيره يشد وقودها . وفارت القدر تفور فورا وفورانا إذا . وفار العرق فورانا : هاج ونبع . وضرب فوار : ؛ عن ابن الأعرابي ؛ وأنشد : فواره ، الدم منه رشيشا منكم فارسا ، خلفه أن يعيشا أي أنها واسعة فدمها يسيل ولا صوت له . وقوله : خلفه أن يعيشا ، يعني أنه يدرك بثأره فكأنه لم يقتل . فار الماء من العين يفور إذا جاش . وفي الحديث : فجعل الماء بين أصابعه أي يغلي ويظهر متدفقا . وفار المسك وفوارانا : انتشر . وفارة المسك : رائحته ، وقيل : فارته وأما فأرة المسك ، بالهمز ، فقد تقدم ذكرها . وفارة الإبل : فوح نديت بعد الورد ؛ قال : ذفراء كل عشية ، الكافور ، بالمسك ، فاتقه فورهم أي من وجههم . والفائر : المنتشر الغضب من . ويقال للرجل إذا غضب : فار فائره وثار ثائره أي انتشر وأتيته في فورة النهار أي في أوله . وفور الحر : شدته . وفي كلا ، بل هي حمى تثور أو تفور أي يظهر حرها . وفي الحديث : الحر من فور جهنم أي وهجها وغلياها . وفورة العشاء : وفي حديث ابن عمر ، رضي الله عنهما : ما لم يسقط فور الشفق ، حمرة الشمس في الأفق الغربي ، سمي فورا لسطوعه وحمرته ، وقد تقدم . وفي حديث معصار « وفي حديث معصار » الذي في معضد ): خرج هو وفلان فضربوا الخيام وقالوا أخرجنا من أي من مجتمعهم وحيث يفورون في أسواقهم . وفي حديث نعطيكم خمسين من الإبل في فورنا هذا ؛ فور كل شيء : أوله . ذهبت في حاجة ثم أتيت فلانا من فوري أي قبل أن أسكن . وجل : ويأتوكم من فورهم هذا ؛ قال الزجاج : أي من وجههم هذا . الحلبة تخلط للنفساء ؛ وقد فور لها ، وقد تقدم ذلك في عضل الإنسان ؛ ومن كلامهم : برز نارك وإن هزلت أطعم الطعام وإن أضررت ببدنك ، وحكاه كراع بالهمز . سكتان بين الوركين والقحقح إلى عرض الورك دون الجوف ، وهما اللتان تفوران فتتحركان إذا مشى ، وقيل : في الورك إلى الجوف لا يحجبه عظم . الجوهري : فوارة بالفتح والتشديد : ثقبها ؛ وفوارة القدر ، بالضم والتخفيف : ما حرها . الليث : للكرش فوارتان وفي باطنهما عذتان من كل ذي ويزعمون أن ماء الرجل يقع في الكلية ثم في الفوارة ثم في وتلك الغدة لا تؤكل ، وهي لحمة في جوف لحم أحمر ؛ التهذيب : وقول الخرع يصف قوسا : أيد مكرب ، واه ولا العرق فارا الممتلئ فأراد أنه ممتلئ العصب . وقوله : ولا العرق قال ابن السكيت : يكره من الفرس فور العرق ، وهو أن يظهر به عقد . يقال : قد فارت عروقه تفور فورا . ابن الأعرابي : والبركة فوارة ، وكل ما كان غير الماء قيل له فوارة قيل له فوارة إلى قوله وفوارة الماء منبعه » هكذا بضبط الأصل ) ، موضع آخر : يقال دوارة وفوارة لكل ما لم يتحرك ولم يدر ، فإذا فهي دوارة وفوارة . وفوارة الماء : منبعه . بالضم : الظباء ، لا واحد لها من لفظها ؛ هذا قول يعقوب ، وقال واحدها فائر . ابن الأعرابي : لا أفعل ذلك ما لألأت الفور أي ، أي لا أفعله أبدا . والفور : الظباء ، لا يفرد لها لفظها . فعلت أمر كذا وكذا من فوري أي من ساعتي ، والفور : الوقت . الكوفة ؛ عن كراع . وفورة الجبل : سراته ومتنه ؛ قال الآجام جافلة ، أنى أتاها أول الذعر أحد جانبي حائط لسان الميزان ، ولسان الميزان الحديدة التي ، يقال لأحدهما فيار ، والحديدة المعترضة التي فيها ، قال : والكظامة الحلقة التي تجمع فيها الخيوط في . ابن سيده : والفياران حديدتان تكتنفان لسان الميزان ، وقد عن ثعلب ، قال : ولو لم نجد الفعل لقضينا عليه بالواو ولعدمنا « ف » متناسقة .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

فور : *!فار الشيء *!فورا ، بالفتح ، *!وفؤورا ، بالضم ، وكذلك *!فوارا ، كغراب *!وفورانا ، محركة : جاش . *!وفرته *!وأفرته ، متعديان عن ابن الأعرابي . *!وفارت القدر *!تفور *!فورا *!وفورانا ، إذا غلت ، وفار العرق *!فورانا ، محركة : هاج ونبع . وقوله : ضرب وهم من المصنف ، حيث عطفه على ما تقدم ، وإنما غره نص المحكم ، فإنه قال بعد نبع : وضرب *!فوار : رغيب واسع . فظن المصنف أنه معطوف على ما قبله ، فتأمل *!وفار المسك *!يفور *!فوارا بالضم ، *!وفورانا محركة : انتشر . *!وفارته : رائحته . وقيل : وعاؤه . وأما فأرة المسك ، بالهمز ، فقد تقدم ذكرها في ف أ ر . *!وفارة الإبل : فوح جلودها إذا نديت بعد الورد قال الشاعر : ( لها *!فارة ذفراء كل عشية كما فتق الكافور بالمسك فاتقه ) قال الصاغاني : وفارة المسك وفارة الإبل ، موضع ذكرهما هذا التركيب . والمصنف قد فرق بينهما ، فذكر فارة المسك في الهمز ، وفارة الإبل هنا ، وكأنه لمناسبة أن الثاني من *!الفوران قطعا ، وأما الأول فاختلف فيه : فقيل : إن الحيوان الذي نسب إليه المسك على صورة الفأرة ، وهو مهموز ، فوجب إيراده هناك بهذه المناسبة . وقد قدمنا ذكر فارة الإبل هناك في المستدركات ، فراجعه . *!والفائر : المنتشر العصب ، هكذا في النسخ بالعين والصاد المهملتين ، وهو وهم ، والصواب : الغضب من الدواب وغيرها ، كما في اللسان وغيره . ويقال : أتوا من فورهم ، أي من وجههم ، وبه فسر الزجاج قوله تعالى : ويأتوكم من *!فورهم هذا . أو قبل أن يسكنوا ، ومنه قولهم : ذهبت في حاجة ثم أتيت فلانا من *!-فوري ، أي قبل أن أسكن . *!وفورة الجبل : سراته ومتنه ، قال الراعي : ( فأطلعت*! فورة الآجام جافلة لم تدر أنى أتاها أول الذعر ) وأبو فورة جديرة السلمى ، وفي بعض النسخ جدير ، بغير هاء ، وكلاهما بالجيم . وفي التكملة حدير ، كزبير ، بالمهملة . *!والفار : عضل الإنسان ، وحكاه كراع بالهمز ، وهكذا ذكره الصاغاني في الهمز ، وغلط المصنف فذكره في ف ت ر ، وقد نبهنا عليه هنالك . ومن كلامهم : برز نارك ، وإن هزلت *!فارك ، أي أطعم الطعام وإن أضررت ببدنك . *!والفوارتان : سكتان بين الوركين والقحقح إلى عرض الورك لا تحولان دون الجوف ، وهما اللتان *!تفوران فتتحركان إذا مشى ، أو *!الفوارة : خرق في الورك إلى الجوف لا يحجبه عظم . وفي الصحاح : *!فوارة الورك : ثقبها . وفي التكملة واللسان : قال الليث : للكرش *!فوارتان ، وفي باطنهما غدتان من كل ذي لحم ، ويزعمون أن ماء الرجل يقع في الكلية ثم في الفوارة ، ثم الخصية ، وتلك الغدة لا تؤكل ، وهي لحمة في جوف لحم أحمر . انتهى . ولكن ضبط الصاغاني فوارتان ، بالضم . والفوارة : منبع الماء ، قال ابن الأعرابي : يقال للموجة والبركة : فوارة ، وكل ما كان غير الماء قيل له : فوارة . وقال في موضع آخر : يقال دوارة *!وفوارة ، لكل ما لم يتحرك ولم يدر ، فإذا تحرك ودار فهي دوارة وفوارة . والفوارة : ة بجنب الظهران نقله الصاغاني .(و) *!الفوارة بالضم والتخفيف : ما يفور من حر القدر ، كذا في الصحاح . *!والفيرة ، بالكسر : الحلبة تخلط للنفساء . وقد *!فور لها *!تفويرا ، إذا عملها لها ، وقد تقدم ذلك في الهمز . *!وفيرة ، بلا لام : جد والد إبراهيم بن محمد بن حسين بن فيرة الأصبهاني المحدث روى عن الحسين بن القاسم الأصبهاني ، وهناد بن السري وغيرهما . وبضم الراء المشددة : أبو القاسم يقال : كنيته اسمه ، ويقال : أبو محمد القاسم بن فيرة بن خلف ابن أحمد الرعيني الشاطبي ناظم القصيدة المعروفة . قال القسطلاني في الفتح المواهبي في مناقب الإمام الشاطبي : إن معنى *!فيره : الحديد . حدث عن أبي طاهر السلفي ، وأبي الحسن علي بن هذيل ، وأبي محمد عاشر بن محمد ابن محمد بن عاشر ، وأبي عبد الله محمد بن يوسف بن سعادة . وآخر من يروى عنه في الدنيا المعين أبو الفضل عبد الله بن محمد بن عبد الوارث بن الأزرق . وتوفي جمادى الثانية سنة عن خمس وخمسين سنة . قال : وقد شاركه في اسم أبيه أبو علي الصدفي ، وهو الحسين بن محمد بن فيره المعروف بابن سكرة . قلت : ويوسف بن محمد بن فيره الأنصاري المغربي ، عن قاضي ) المرستان . ويوسف بن عبد العزيز بن يوسف بن فيره اللخمي الحافظ ، معروف ، وآخرون من المغاربة . ففي كلام المصنف قصور لا يخفى . *!والفور ، بالضم : الظباء ، لا واحد لها من لفظها هذا قول يعقوب وابن الأعرابي ، وهو اختيار الجوهري . وقال كراع : هو جمع *!فائر ، كبازل وبزل ، ولم يقصد به الرد على الجوهري كما فهمه شيخنا تقليدا للبدر القرافي . قال ابن الأعرابي : لا أفعل ذلك ما لألأت الفور بأذنابها : أي بصبصت . ويقال الفائر : ابن أروى . (و) *!الفورة ، بهاء ، وقد تهمز : ريح تكون في رسغ الفرس تنفش إذا مسحت وتجتمع إذا تركت ، قاله ابن دريد ، وقد تقدم للمصنف ذلك . *!والفياران ، بالكسر : حديدتان تكتنفان لسان الميزان . وقد *!فرته ، عن ثعلب ، قال : ولو لم نجد الفعل لقضينا عليه بالواو كذا في المحكم ، أي عملت له *!فيارين . وقال بعضهم : *!الفيار : أحد جانبي حائط لسان الميزان ، ولسان الميزان : الحديدة التي يكتنفها *!الفياران ، والحديدة المعترضة التي فيها اللسان : المنجم ، والكظامة : الحلقة التي تجتمع فيها الخيوط في طرفي الحديدة . ويقال : إنه *!لفيور كعيوق : حديد ، نقله الصاغاني . *!وفور : ع باليمامة ، ويضم ، والذي في التكملة : *!والفور . وقيل : فور . (و) *!فور ، د ، بساحل بحر الهند ، معرب بور ، وهو اليوم بيد النصارى . *!وفور ، بالضم : اسم جماعة من المحدثين ، منهم : محمد بن الفضل ابن فور ، عن غندر ، ومحمد بن فور بن عبد الله أبو بكر العامري ، سمع يحيى ابن يحيى : وعلي بن محمد بن أحمد ابن علي بن عبد الله بن فور ، سمع عبد الرحمن بن بشر . ومحمد بن فور بن هانئ القرشي الخراساني . وأبو سعيد محمد بن الحسين بن موسى بن محمويه بن فور بن عبد الله السمسار ، عن ابن خزيمة ، وغيرهم . *!وفوران ، بالضم : ة بهمذان ، بالذال المعجمة محركة هكذا ضبطه الصاغاني . *!وفوران : اسم جماعة من المحدثين : منهم محمد بن إبراهيم ابن فوران ، سمع الذهلي . وقال الحافظ ابن حجر : وفاؤه قريبة من الباء الموحدة . *!وفوفارة ، بالضم : ة بالسغد ، نقله الصاغاني . ويقال للرجل : فار فائره ، إذا غضب . وثار ثائره ، إذا انتشر غضبه . ولا يخفى لو ذكره عند الفائر في أول المادة كان حسنا . ومما يستدرك عليه : ضرب *!فوار ، ككتان : رغيب واسع عن ابن الأعرابي وأنشد : ( بضرب يخفت *!فواره وطعن ترى الدم منه رشيشا ) ( إذا قتلوا منكم فارسا ضمنا له خلفه أن يعيشا ) *!وفار الماء من العين : ظهر متدفقا ورأيته في *!فورة النهار ، أي في أوله . *!وفور الحر : شدته . ) وفي الحديث إن شدة الحر من فور جهنم ، أي وهجها وغليانها . *!وفورة العشاء : بعده . وقولهم : ما لم يسقط *!فور الشفق هو بقية حمرة الشمس في الأفق الغربي ، سمي فورا لسطوعه وحمرته . ويروى بالثاء ، وقد تقدم . *!وفورة الناس : مجتمعهم وحيث يفورون في أسواقهم . *!وفور العرق في الفرس : هو أن يظهر به نفخ أو عقد ، وهو مكروه ، قاله ابن السكيت . وشرب *!فورة العقار : وهي طفاوتها وما فار منها . وأخذت الشيء *!بفورته ، أي بحداثته . ويقال : فعلت أمر كذا وكذا من *!-فورى ، أي من ساعتي . *!والفور : الوقت . *!والفورة : الكوفة عن كراع . *!وفارويه : سكة بنيسابور . وإليها نسب أبو الحسين محمد بن حسين بن يعقوب بن ناصح النحوي *!-الفارويي أخذ عن المبرد وثعلب . *!وفارو : من عمل نسف ، منها أحمد بن علي بن محمد بن العباس الأنصاري الفارويي ، عن أبي طاهر بن محمش وغيره ، وعنه عبد العزيز النخشبي . وأبو سورة هميم بن فائد بن هميم البلخي *!-الفوري ، عن علي بن خشرم . وأبو سعيد محمد بن الحسين بن موسى بن فور السمسار الفوري ، سمع أبا بكر بن خزيمة . وأبو الحسن علي بن محمد بن أحمد ابن فور النيسابوري ، عن أبي حاتم الرازي . وخطاب بن عثمان الفوري . وأبو القاسم *!-الفوراني شيخ الشافعية ، محدثان . وفي الحديث ذكر جبال *!فاران ، وهو اسم لجبال مكة بالعبراني ، له ذكر في أعلام النبوة ، وألفه الأولى ليست بهمزة قاله ابن الأثير .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ بلفور, : اسم علم ، مرادف : ، تضاد :

⭐ صفور, : ، مرادف : صغير-طفل ، تضاد : مسن-كبير

⭐ عصفور, : ، مرادف : ، تضاد : دجاجة-

⭐ ف و ر 3880- ف و ر فار يفور، فر، فورا وفورانا، فهو فائر

⭐ فار الماء ونحوه: 1 - اشتد غليانه وارتفع حتى فاض، وصل درجة الغليان "فار الحساء/ الشاي/ اللبن- {فإذا جاء أمرنا وفار التنور}: فوران التنور كناية عن اشتداد الأمر وصعوبته، وإيذان لنوح ببدء الطوفان- {إذا ألقوا فيها سمعوا لها شهيقا وهي تفور} ". 2 - أرغى وأزبد وأطلق فقاقيع غاز يتناثر منها رذاذ رقيق "فارت كأس المياه الغازية" ° فار المسك: انتشر- فار فائره: ثار، غضب، هاج. 3 - خرج من الأرض وتدفق "فار النبع بغزارة".

من القرآن الكريم

(( إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ ۖ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ))
سورة: 2 - أية: 173
English:

These things only has He forbidden you: carrion, blood, the flesh of swine, what has been hollowed to other than God. Yet who so is constrained, not desiring nor transgressing, no sin shall be on him; God is All-forgiving, All-compassionate.


تفسير الجلالين:

«إنما حرم عليكم الميتة» أي أكلها إذا الكلام فيه وكذا ما بعدها وهي ما لم يذك شرعا، وألحق بها بالسنة ما أبين من حيِّ وخُص منها السمك والجراد «والدم» أي المسفوح كما في الأنعام «ولحم الخنزير» خص اللحم لأنه معظم المقصود وغيره تبع له «وما أهل به لغير الله» أي ذبح على اسم غيره والإهلال رفع الصوت وكانوا يرفعونه عند الذبح لآلهتهم «فمن اضطر» أي ألجأته الضرورة إلى أكل شيء مما ذكر فأكله «غير باغ» خارج على المسلمين «ولا عاد» متعد عليهم بقطع الطريق «فلا إثم عليه» في أكله «إن الله غفور» لأوليائه «رحيم» بأهل طاعته حيث وسع لهم في ذلك وخرج الباغي والعادي ويلحق بهما كل عاص بسفره كالآبق والماكس فلا يحل لهم أكل شيء من ذلك ما لم يتوبوا وعليه الشافعي. للمزيد انقر هنا للبحث في القران