القاموس الشرقي
أقاد , أقيد , اقتياد , اقتيادهن , القائد , القائدان , القائدة , القادة , القيادات , القيادة , القيادية , المقود , المقيد , انقاد , بقياداتها , بقيادة , تقود , تقوده , تقودها , تنقاد , سيقود , قائد , قائدي , قاد , قاد- , قادت , قادتها , قاده , قادها , قيادات , قيادة , قيادته , قيادي , لتقوده , لقائد , لقيادة , للقائد , مقود , مقيد , منقاد , منقادين , والقيادات , والقيادة , وقائد , وقادة , وقادتهم , وقادها , وقيادة , وقيادته , ويقوده , يقاد , يقود , يقوده ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ قَوَد المنَاقص ذبائح مع أهالي القرى المجاورة يجلبونها معهم للعزاء قَوَد NOUN:PHRASE Islamic Sacrifices that the people of the neighboring villages bring with them for funeral
+ قود قود قُود verb lead guide
+ قود جيد قود FOREIGN bien ;x; good
+ قَوَد قَوَد NOUN:MS Islamic Sacrifices that the people of the neighboring villages bring with them for funerals or weddings
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏قاد‏)‏ الفرس قودا وقيادا والقياد ما يقاد به من حبل ونحوه والمقود مثله وجمعه مقاود والقائد خلاف السائق ‏(‏ومنه‏)‏ القائد لواحد القواد والقادة وهو من رؤساء العسكر مصدره القيادة ‏(‏ومنها‏)‏ قول الكرخي في الديات وإن كانت دواوينهم على غير القبائل فعلى القيادات والرايات أي على أصحابها ويروى القادات على جمع القادة والمعنى أن الدية على الذين تجمعهم راية واحدة وقائد واحد أو علامة واحدة لأنهم يتناصرون بها ‏(‏وقولهم‏)‏ هذا لا يستقيم على ‏(‏قود‏)‏ كلامك بالسكون لا غير لأنه مصدر قاد كما مر آنفا وإنما القود بالتحريك القصاص يقال استقدت الأمير من القاتل فأقادني منه أي طلبت منه أن يقتله ففعل وأقاد فلانا بفلان قتله به ‏(‏وعلى ذا‏)‏ رواية حديث عمر - رضي الله عنه - لولا أن تكون سنة لأقدتك منه سهو والصواب لأقدته منك أو لأقدتك به‏.‏

أظهر المزيد

⭐ معجم المحيط في اللغة:

القود: نقيض السوق. والقياد: الحبل الذي يقود به دابة أو شيئا. و هو سلس القياد. وأعطيته مقادتي: أي انقدت له. والاقتياد والقود: واحد . وفرس قؤود : ينقاد. وأقدته خيلا: إذا أعطيته خيلا يقودها. والقيادة: مصدر القائد، وكذلك القود. وفي المثل: لقد كنت وما يقاد بي البعير أي قد هرمت فلا أقدر أن أركب بعيرا. والقائد من الجبل: أنفه المستطيل على وجه الأرض ينقاد كذا ميلا. وجبل مقود : أي ممتد طولا في السماء. والمقود: خيط أو سير يجعل في عنق الدابة والكلب يقاد به . والأقود من الدواب والإبل: الطويل الظهر والعنق، والفعل: قود يقود قودا، والأنثى قوداء، والجميع القود. وهو من الرجال: الشديد العنق؛ لقلة التفاته. وهو- أيضا-: الذي إذا أقبل بوجهه على الشيء لم يكد يصرف وجهه. وتقول: استقدت ما أصابني من فلان . وأقادني الله. وأنا أستقيده: أي أستقيله. والقود: قتل القاتل بالقتيل، أقدته به، واستقدت الحاكم. وكذلك الانتقام من الإنسان. والقيدة من الإبل: كالسيقة. وهي الذريعة الذي يختل بها الصيد. وبعير قيد : إذا كان ذلولا ينقاد وينساق. والقواد: الأنف ؛ بلغة حمير. والقيدود: الأتان الطويلة، وجمعها قياديد.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

قاد الرجل الفرس قودا من باب قال وقيادا بالكسر وقيادة قال الخليل القود أن يكون الرجل أمام الدابة آخذا بقيادها والسوق أن يكون خلفها فإن قادها لنفسه قيل اقتادها ويطلق على الخيل التي تقاد بمقاودها ولا تركب قاله الأزهري والمقود بالكسر الحبل يقاد به والجمع مقاود والقياد مثل المقود ومثله لحاف وملحف وإزار ومئزر ويستعمل بمعنى الطاعة والإذعان وانقاد فلان للأمر وأعطى القياد إذا أذعن طوعا أو كرها قال الشاعر ذلوا فأعطوك القيا د كما الأصيهب ذو الخزامة وقاد الأمير الجيش قيادة فهو قائد وجمعه قادة وقواد وانقاد انقيادا في المطاوعة وتستعمل القيادة وفعلها ورجل قواد في الدياثة وهو استعارة قريبة المأخذ قال الأزهري في باب كلتب الكلتبان مأخوذ من الكلب وهو القيادة. وقال ابن الأعرابي : الكلتبة القيادة وقال الفارابي الكلتبانة القوادة وقال في مجمع البحرين في ظلم ويقال ظلمة امرأة من هذيل كانت فاجرة في شبابها فلما أسنت قادت وضرب بها المثل فقيل أقود من ظلمة والقود بفتحتين القصاص وأقاد الأمير القاتل بالقتيل قتله به قودا وقدت القاتل إلى موضع القتل قودا من باب قال أيضا حملته إليه واستقدت الأمير من القاتل فأقادني منه. وقود الفرس وغيره قودا من باب تعب طال ظهره وعنقه فالذكر أقود والأنثى قوداء مثل أحمر وحمراء.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"قود: القود نقيض السوق، يقود الدابة من أمامها ويسوقها من خلفها. والقياد: الحبل الذي تقود به دابة أو شيئا، ويقال: إنه لسلس القياد. وأعطيته مقادي أي انقدت له. واقتادها لنفسه، وقادها لنفسه وغيره. والقيادة مصدر القائد. والقائد من الجبل: أنفه. وكل جبل أو مسناة، مستطيل على الأرض قائد. وظهر من الأرض يقود وينقاد كذا ميلا. والمقود خيط أو سير في عنق الكلب أو الدابة يقاد به. والأقود من الدواب والإبل: الطويل القرى والعنق، ومن الناس: الذي إذا أقبل على شيء لم يكد يصرف وجهه عنه، قال: إن الكريم من تلفت حولـه

⭐ لسان العرب:

: القود : نقيض السوق ، يقود الدابة من أمامها ويسوقها ، فالقود من أمام والسوق من خلف . قدت الفرس قودا ومقادة وقيدودة ، وقاد البعير واقتاده : معناه . وفي حديث الصلاة : اقتادوا رواحلهم ؛ قاد الدابة فهي مقودة ومقوودة ؛ الأخيرة نادرة وهي تميمية ، واقتادها واحد ، واقتاده وقاده بمعنى . وقوده : شدد الخيل ، يقال : مر بنا قود . الكسائي : فرس قوود ، بلا الذي ينقاد ، والبعير مثله ، والقود من الخيل التي تقاد تركب ، وتكون مودعة معدة لوقت الحاجة إليها . يقال : هذه فلان القائد ، وجمع قائد الخيل قادة وقواد ، وهو قائد بين والقائد واحد القواد والقادة ؛ ورجل قائد من قوم قود . : أعطاه إياها يقودها ، وأقدتك خيلا تقودها . : الحبل الذي تقود به . الجوهري : المقود الحبل يشد أو اللجام تقاد به الدابة . والمقود : خيط أو في عنق الكلب أو الدابة يقاد به . وفلان سلس القياد وهو على المثل . وفي حديث علي ، رضوان الله عليه : فمن اللهج باللذة للشهوة ، واستعمل أبو حنيفة القياد في اليعاسيب صفاتها : وهي ملوك النحل وقادتها . السقيفة : فانطلق أبو بكر وعمر يتقاودان حتى أتوهم مسرعين كأن كل واحد منهما يقود الآخر لسرعته . : انقاد له . والانقياد : الخضوع . تقول : قدته لي إذا أعطاك مقادته ، وفي حديث علي : قريش قادة يقودون الجيوش ، وهو جمع قائد . وروي أن قصيا فأعطى قود الجيوش عبد مناف ، ثم وليها عبد ثم أمية بن حرب ، ثم أبو سفيان . : سلس منقاد . وبعير قؤود وقيد وقيد ، مثل وأقود : ذليل منقاد ، والاسم من ذلك كله القيادة . المهر أي على اليمين لأن المهر أكثر ما يقاد على قال ذو الرمة : السبية عن يمين ، واعتسفوا الرمالا السحاب على المثل ؛ قالت أم خالد الخثعمية : يحار ربابه ، أهل الغضا بزمام ؛ فهو مقيد إذا اتسع ؛ وقول تميم بن مقبل يصف الغيث : وإن كانت علينا بخيلة ، أقاد وأمطرا تفسيره : أقاد اتسع ، وقيل : أقاد أي صار له قائد من السحاب ؛ كما قال ابن مقبل أيضا : دهم الرباب ، وخلفه الغمام الكنهورا له قائد دهم ربابه فلذلك جمع . وأقاد : تقدم وهو مما أعطى مقادته الأرض فأخذت منها حاجتها ؛ وقول رؤبة : بتليل قواد تفسيره : متقدم . ويقال : انقاد لي الطريق إلى موضع كذا وضح صوبه ؛ قال ذو الرمة في ماء ورده : زيزاءة القف ، وارتقى ، فانقادت إليه الموارد منصور : سألت الأصمعي عن معنى وانقادت إليه الموارد ، تتابعت إليه الطرق . الإبل : التي تقدم الإبل وتألفها الأفتاء . الإبل : التي تقاد للصيد يختل بها ، وهي والقائد من الجبل : أنفه . وقائد الجبل : أنفه . وكل الأرض : قائد . التهذيب : والقيادة مصدر القائد . وكل شيء من مسناة كان مستطيلا على وجه الأرض ، فهو قائد وظهر من وينقاد ويتقاود كذا وكذا ميلا . والقائدة : على وجه الأرض . الثنية الطويلة في السماء ؛ والجبل أقود . وهذا من الأرض كذا وكذا ويقتاده أي يحاذيه . والقائد : أعظم ؛ قال ابن سيده : وإنما حملناه على الواو لأنها أكثر فيه . والأقود : الطويل العنق والظهر من الإبل والناس وفرس أقود : بين القود ؛ وناقة قوداء ؛ وفي قصيد وعمها خالها قوداء شمليل الطويلة ؛ ومنه رمل منقاد أي مستطيل ؛ وخيل قب وقد قود قودا . والأقود : الجبل الطويل . الطويل ، والأنثى قيدودة . وفرس قيدود : طويلة انحناء ؛ قال ابن سيده : ولا يوصف به المذكر . والقياديد : الأتن ، الواحد قيدود ؛ وأنشد لذي الرمة : ذو أزمل وسقت ، والقب القياديد الرجال : الشديد العنق ، سمي بذلك لقلة التفاته ؛ ومنه على الزاد : أقود لأنه لا يتلفت عند الأكل لئلا يرى أن يدعوه . ورجل أقود : لا يتلفت ؛ التهذيب : والأقود الذي إذا أقبل على الشيء بوجهه لم يكد يصرف وجهه عنه ؛ من تلفت حوله ، دائم الطرف أقود بن شميل : الأقود من العنق العظيمه . قتل النفس بالنفس ، شاذ كالحوكة والخونة ؛ وقد . الجوهري : القود القصاص . وأقدت القاتل قتلته به . يقال : أقاده السلطان من أخيه . واستقدت الحاكم أن يقيد القاتل بالقتيل . وفي الحديث : من قتل عمدا ، ؛ القود : القصاص وقتل القاتل بدل القتيل ؛ وقد أقيده إقادة . الليث : القود قتل القاتل بالقتيل ، تقول : وإذا أتى إنسان إلى آخر أمرا فانتقم منه بمثلها استقادها منه ؛ الأحمر : فإن قتله السلطان بقود قيل : أقاد وأقصه . ابن بزرج : تقيد أرض حميضة ، سميت تقيد ما كان بها من الإبل ترتعيها لكثرة .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

قود : ( *!القود : نقيض السوق ) ، *!يقود الدابة من أمامها ، ويسوقها من خلفها ، ( فهو ) أي القود ( من أمام ، وذاك ) أي السوق ( من خلف ، *!كالقيادة ) ، بالكسر ، ( *!والمقادة ) ، بالفتح ، ( *!والقيدودة ) . وقد مر الكلام فيه في حاد ، وقد ، وسيأتي في طار ، وكان ، إن شاء الله تعالى ، ( *!والتقواد ) بالفتح ، قال حسان ابن ثابت : والله لولا ما أصاب نسورها بجنوب ساية أمحس *!بالتقواد ساية : واد قرب قديد . ( *!والاقتياد *!والتقويد ) . *!قدت الفرس وغيره *!أقوده *!قودا ، *!وقاد البعير *!واقتاده : جره خلفه . وفي حديث الصلاة : ( *!اقتادوا رواحلهم ) *!والاقتياد *!والقود واحد ، *!واقتاده *!وقاده بمعنى ، *!وقوده ، شدد للكثرة . ففي الأساس : *!قود فرسه : أكثر *!قياده ، وإذا نزلت عن فرسك *!فقوده . ( و ) القود ( : الخيل ) أو جماعة من الخيل ، يقال : مر بنا *!قود من خيل ، ( أو التي *!تقاد *!بمقاودها ولا تركب ) ، وتكون مودعة معدة لوقت الحاجة إليها ، يقال : هاذه ( الخيل ) *!قود فلان *!القائد . ( والدابة *!مقودة *!ومقوودة ) بالإعلال وبغيره ، والأخيرة نادرة ، وهي تميمية . ( *!واقتادها *!فاقتادت ) *!واستقادت ، الأخيرة من الأساس . ( ورجل *!قائد من *!قود *!وقواد *!وقادة ) وفي اللسان : جمع قائد الخيل *!قادة *!وقواد ، وهو قائد بين *!القيادة ، وهو من *!قواد الخيل ، واستعمل أبو حنيفة *!القياد في اليعاسيب فقال في صفاتها : وهي ملوك النحل *!وقادتها . وفي حديث علي ( قريش *!قادة ذادة ) أي *!يقودون الجيوش ، وروي أن قصيا قسم مكارمه ، فأعطى *!قود الجيوش عبد مناف ، ثم وليها عبد شمس ثم أمية ثم حرب ثم أبو سفيان . ( *!وأقاده خيلا : أعطاه *!ليقودها ) ، وكذا *!أقاده مالا . ( و ) *!أقاد ( القاتل بالقتيل : قتله به ) يقيده إقادة . ( و ) من المجاز : أقاد ( الغيث ) ، إذا ( اتسع ) ، فهو *!مقيد ، وقد *!قادته الريح ، قال تميم ن مقبل يصف الغيث : سقاها وإن كانت علينا بخيلة أغر سماكي أقاد وأمطرا قيل في تفسير أقاد : اتسع ، وقيل : أقاد : صار له قائد من السحاب بين يديه ، كما قال ابن مقبل أيضا : له قائد دهم الرباب وخلفه روايا يبجسن الغمام الكنهورا ( و ) من المجاز أقاد ( فلان ) إذا ( تقدم ) ، وهو مما ذكر ، كأنه أعطى *!مقادته الأرض فأخذت منها حاجتها . ( *!والمقود ، بالكسر : ما *!يقاد به ، *!كالقياد ) ، بالكسر أيضا ، وفي الصحاح : *!المقود : الحبل يشد في الزمام أو اللجام *!تقاد به الدابة . *!والمقود : خيط أو سير يجعل في عنق الكلب أو الدابة يقاد به . ( وأعطاه *!مقادته انقاد له ) . *!والانقياد : الخضوع ، تقول : *!قدته *!فانقاد ، *!واستقاد لي ، إذا أعطاك *!مقادته . ( وفرس ( وبعير ) *!قؤود ، ) كصبور ، ( *!وقيد *!وقيد ، كميت وميت ، و ) كذالك فرس ( *!أقود ) ، أي سلس ( ذلول *!منقاد ) والاسم من ذالك كله *!القيادة ، ويقال : اجعل في أول قطارك بعيرا قيدا . وقال الكسائي : فرس *!قوود ، بلا همز : الذي *!ينقاد ، والبعير مثله . ( وجعلته مقاد المهر ، أي عن ) ، وفي بعض الأمهات : على ( اليمين ) ، لأن المهرا أكثر ما *!يقاد على اليمين ، قال ذو الرمة : وقد جعلوا السبية عن يمين *!مقاد المهر واعتسفوا الرمالا ( *!والقائد من الجبل : أنفه ، وكل مستطهيل من أرض أو جبل على وجه الأرض ) *!قائد ، وهو مجاز . وفي التهذيب : *!والقيادة مصدر *!القائد ، وكل شيء من حبل أو مسناة كان مستطيلا على وجه الأرض فهو قائد . ( و ) القائد ( : أعظم فلجان الحرث ) قال ابن سيده : وإنما حملناه على الواو لأنها أكثر من الياء فيه . ( و ) القائد ( : الأول من بنات نعش الصغرى ) وهي من الكواكب الشامية ، وهي أقرب مشاهير الكواكب من القطب الشمالي ، وعدد كواكبها سبعة ، على شبه بنات نعش الكبرى ، إلا أنها أصغر قدرا وألطف نجوما ، فمن الأربعة الفرقدان ، وهما المتقدمان المضيئان ، بينهما قدر ذراع ، والآخران اللذان وراءهما خفيان . ومن البنات الجدي ، وهو المضيء الذي في آخرها ، والاثنان الآخران خفيان ، وإنما يعرف الجدي بالفرقدين ، هذا هو المعروف عند أئمة الفلك ، والذي ذهب إليه المصنف أن الأول من البناء ( الذي هو آخرها قائد ، والثاني عناق ) ، فإنما هو في بنات نعش الكبرى ، وهي في جانب من الصغرى ، وعدد نجومها سبعة مضيئة ، أربعة منها النعش ، وثلاثة البنات . وهي التي ذكرت آنفا ، ثم قال ، ( وإلى جانبه قائد صغير ، وثانيه عناق ) ، بالفتح ، ( وإلى جانبه الصيدق ) وهو كوكب خفي في وسط البنات ( وهو السهى ) ويقال له نعش أيضا ( والثالث الحور ) وهو يلي النعش ، ويقال : القوائد من الشامية عن يسار النسر الواقع فيما بينه وبين بنات نعش ، وهن أربعة كواكب على تربيع مختلف ، وفيخا تفاوت ، وفي الوسط نجم خفي شبيه باللطخة ويسمى الربع ، شبهن بأينقغ مع ربع . ( *!والقياديد : الطوال من الأتن وغيرها ، الواحدة قيدود ) ، وفرس *!قيدود : طويلة العنق في انحناء ، قال ابن سيده : ولا يوصف به المذكر ، وأنشد لذي الرمة : راحت يقحمها ذو أزمل وسقت له الفرائش والقب *!القياديد وهي الأتن ، قال شيخنا : وفي أبنية ابن القطاع : فرس *!قيدود : سهل القياد ، أصلها قيودود على فيعلول ، لأنه من قاد يقود ، وهاذا مذهب البصريين ، وأما الكوفيون فوزنه عندهم فعلول والياء مبدلة من الواو . قلت : وقد تقدم شيء من هاذا في قد ، وسيأتي في طار إن شاء الله تعالى . ( *!والقيد ، بالكسر ، *!والقاد : القدر ) تقول هو مني *!قيد رمح *!وقاد رمح أي قدره ، وفي حديث الصلاة ( حين مالت الشمس قيد الشراك ) وأراد به الوقت الذي لا يجوز لأحد أن يتقدمه في صلاة الظهر ، يعني فوق ظل الزوال ، فقدره بالشراك لدقته ، وهو أقل ما تبين به زيادة الظل حتى يعرف منه ميل الشمس عن وسط السماء ، وفي الحديث رواية أخرى ( حتى ترتفع الشمس قيد رمح ) وفي حديث آخر ( لقاب قوس أحدكم من الجنة أو قيد سوطه خير من الدنيا وما فيها ) . ( *!والأقود : ) الطويل العنق والظهر من الإبل والدواب ، وفرس *!أقود بين القود ، وناقة *!قوداء وفي قصيد كعب : وعمها خالها قوداء شمليل ومنه ، رمل *!منقاد ، أي مستطيل . وخيل قب *!قود ، وقد *!قود *!قودا . وقال ابن شميل : الأقوعد من الخيل : الطويل العنق العظيمه . *!والأقود من الرجال : ( الشديد العنق ) ، سمي بذالك لقلة التفاته . ( و ) من ذالك سمي ( البخيل على الزاد ) أقوعد ، لأنه لا يلتفت عند الأكل لئلا يرى إنسانا فيحتاج أن يدعوه . ورجل أقود : لا يلتفت . ( و ) الأقود ( : الجبل الطويل ) في السماء ( *!كالمقود ، كمعظم ) ، وضبطه الصاغاني كمكرم ، وهو الصواب . ( و ) في التهديب : والأقود من الناس ( : من ) إذا ( أقبل على شيء ) بوجهه ( لم يكد ينصرف عنه ) ، وأنشد : إن الكريم من تلفت حوله وإن اللئيم دائم الطرف أقود ( *!والقود ، محركة : ) قتل النفس بالنفس ، شاذ كالحوكة والخونة ، وقد *!استقدته فأداني ، وفي الصحاح ، هو ( القصاص ) ، وفي الحديث : من قتل عمدا فهو *!قود ) . ( و ) *!القود ( : طول الظهر والعنق ) ، ومنه قالوا : ناقة قوداء وجمل *!أقود ، وقد *!قود *!قودا ، كحور حورا ، صح في الفعل والصفة ، قال الخليل : ناقة *!قوداء : طويلة الظهر والعنق ، وفي الروض : ناقة قوداء : طويلة العنق . وقيل : هي الطويلة ، بلا قيد ، وهو *!أقود ، وهن قود ، وقد تقدم قريبا . ( *!وانقاد ) الرجل ( : خضع وذل ) ، *!قدته *!فانقاد . وانقاد الرمل : استطال ، وانقاد الطريق : سهل واستقام . ( و ) من المجاز *!انقاد ( لي الطريق إليه : وضح ) واستبان . قال ذو الرمة في ماء ورده : تنزل عن زيزاءة القف وارتقى من الرمل *!فانقادت إليه الموارد قال أبو منصور : سألت الأصمعي عن معنى : *!انقادت إليه الموارد ، قال : تتابعت إليه الطرق . ( *!والقوداء : الثنية العالية ) الطويلة في السماء . وقلة *!قوداء : طويلة ، وهو مجاز . *!والقواد ، ككتان : الأنف ، ( حميرية ) أي لغة بني حمير ، قال رؤبة : أتلع يسمو بتليل *!قواد ويقال في تفسيره : متقدم . ( والأحمر بن *!قويد ، كزبير ) ، كأنه تصغير *!قود ، ( م ) أي معروف . ( *!والمقاد ، بالفتح : جبل بالصمان ) ، نقله الصاغاني . ( *!والقائدة : الأكمة تمتد على ) وجه ( الأرض ) والجبل *!أقود ، وقد تقدم . ( و ) يقال : ( *!قيد الدقيق ) إذا ( طبخ وتكتل وتكبب ) . وذكر المصنف إياه هنا يدل على أنه واوي من القود ، فليراجع . ( ) ومما يستدرك عليه : يقال : فلان سلس *!القياد ، وصعبه ، وهو على المثل ، أي يتابعك على هواك ، كما في الأساس ، وفي حديث علي رضي الله عنه : ( فمن اللهج باللذة السلس القياد ) . وفي حديث السقيفة : ( فانطلق أبو بكر وعمر *!يتقاودان حتى أتوهم ) . ايي يذهبان مسرعينه كأن كل واحد منهما *!يقود الآخر لسرعته . *!وقادت الريح السحاب ، على المثل . قالت أم خالد الخثعمية : ليت سماكيا يحار ربابه يقاد إلى أهل الغضي بزمام *!والقواد : المتقدم ، كما تقدم في تفسير قول رؤبة . *!والقواد الديوث . وقاد على الفاجرة *!قيادة ، كما في الأساس . *!والقائدة من الإبل التي تقدم الإبل وتألفها الأفتاء . *!والقيدة من الإبل : التي *!تقاد للصيد يختل بها ، وهي اللدريئة ، وأصلها قيودة . وحكى ابن سيده عن ثلعب هي التي يستتر بها من الرمية ثم ترمى . ومر وفلان *!يقاوده : يساوقه . *!واستقاد الرجل : ذل وخضع . وظهر من الأرض *!يقود *!وينقاد *!ويتقاود كذا وكذا ميلا . *!واستقدت الإمام من القاتل فأقادني ، أي سألته أن *!يقيد القاتل بالقتيل . وقال الليث : وإذا أتى إنسان إلى آخر أمرا فانتقم منه بمثلها قيل : *!استقادها منه . وهاذا مكان يقود من الأرض كذا وكذا ، *!ويقتاده ، أي يحاذيه . ومن المجاز : *!اقتاد النبت الثور : وجد ريحه فهجم عليه . وأصبحت *!يقاد بي البعير : شخت وهرمت . *!وتقاود المكان : استوى ، كما في الأساس .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

قود :تفصيلا ، وأشرنا له هناك . وفي شرح الخطبة : والعناق : زكاة عامين ، قيل : ومنه قول أبي بكر رضي الله عنه لعمر بن الخطاب رضي الله عنه حين حارب أهل الردة : لو منعوني عناقا مما كانوا يؤدونه الى رسول الله صلى الله عليه وسلم لقاتلتهم عليه . ويروى : عقالا ، وهو زكاة عام . وقال ابن الأثير : في الرواية الأولى دليل على وجوب الصدقة في السخال ، وأن واحدة منها تجزئ عن الواجب في الأربعين منها إذا كانت كلها سخالا ، ولا يكلف صاحبها مسنة . قال : وهو مذهب الشافعي . وقال أبو حنيفة : لا شيء في السخال ، وفيه دليل على أن حول النتاج حول الأمهات ، ولو كان يستأنف لها الحول لم يوجد السبيل الى أخذ العناق . والعناق : فرس مسلم بن عمرو الباهلي من نسل الحرون بن الخزز بن الوثيمي بن أعوج . والعناق : ع ، قال ذو الرمة : ( عناق فأعلى واحفين كأنه من البغي للأشباح سلم مصالح ) وقيل : العناق : منارة عادية بالدهناء ، ذكرها ذو الرمة في شعره ، وبه فسر البيت الذي تقدم له . وقال أيضا يصف ناقته : ( مراعاتك الآجال ما بين شارع الى حيث حادت من عناق الأواعس ) قال الأزهري : رأيت بالدهناء شبه منارة عادية مبنية بالحجارة ، وكان القوم الذين أنا معهم يسمونها عناق ذي الرمة ، لذكره إياها في شعره . والعناق : واد بأرض طيئ بالحمى ، عن الأصمعي ، كما في العباب . وأنشد للراعي : ) ( تبصر خليلي هل ترى من ظعائن تحملن من وادي العناق فثهمد ) ويروى : من جنبي فتاق . وفي اللسان : قال الأصمعي : العناق بالحمى ، وهو لغني ، وقيل : وادي العناق بالحمى في أرض غني . وأنشد قول الراعي . قلت : فهذا هو الصواب . وقول المصنف : بأرض طيئ تصحيف تبع فيه الصاغاني ، والصواب بأرض غني ، ويدلك على أنه خطأ أنه ليس لطيئ بالحمى أرض ، فتأمل ذلك . والعناقان : ع . قال كثير يصف الظعن : ( قوارض حضني بطن ينبع غدوة قواصد شرقي العناقين عيرها ) والعناقة : كسحابة : ماءة لغني . قال أبو زياد : إذا خرج عامل بني كلاب مصدقا من المدينة فأول منزل ينزله ويصدق عليه أريكة ، ثم العناقة . قال ابن هرمة : ( فإنك لاق بالعناقة فارتحل بسعد أبي مروان أو بالمخصر ) وقال ابن الأعرابي : العانقاء : جحر من جحرة اليربوع يملؤها ترابا ، فإذا خاف اندس فيه الى عنقه . وقال غيره : يكون للأرنب كذلك . وقال المفضل : يقال لجحرة اليربوع : الناعقاء ، والعانقاء ، والنافقاء ، والراهطاء ، والداماء . وتعنقه ، وتعنق بها : إذا دخلها ، وكذلك الأرنب إذا دس رأسه وعنقه في جحره تعنق ، والأرنب تذكر وتؤنث . والتعانيق : ع . قال زهير بن أبي سلمى : ( صحا القلب عن سلمى وقد كان لا يسلو وأقفر من سلمى التعانيق فالثجل ) والتعانيق أيضا : جمع تعنوق ، بالضم للسهل من الأرض ، وكأنه من ذلك يسمى الموضع . والمعناق : الفرس الجيد العنق أي : السير ، وقد أعنق إعناقا ج : معانيق . وأعنق الكلب ، جعل في عنقه قلادة ، نقله الجوهري . وأعنق الزرع : طال ، وطلع سنبله ، كأنه صار ذا عنق . ومن المجاز : أعنقت الثريا أي : غابت قال : ( كأني حين أعنقت الثريا سقيت الراح أو سما مدوفا ) وقيل : أعنقت النجوم : إذا تقدمت للمغيب . وأعنقت الريح أي : أذرت التراب وهو مجاز . والمعنق ، كمحسن : ما صلب وارتفع من الأرض وحواليه سهل ، وهو منقاد نحو ميل وأقل من ذلك ، والجمع معانيق . توهموا فيه مفعالا لكثرة ما يأتيان معا ، نحو : متئم ومتئام ومذكر ومذكار . ومربأة معنقة : مرتفعة طويلة . قال أبو كبير الهذلي يصفها : ( عنقاء معنقة يكون أنيسه ورق الحمام جميعها لم يؤكل ) ) وعنق عليه تعنيقا : مشى وأشرف . وعنقت كوافير النخل جمع كافور : طالت ولم تفلق . وعنقت استه : خرجت . وعنقت البسرة : بقي منها حول القمع مثل الخاتم ، وذلك إذا بلغ الترطيب قريبا من قمعها . وعنق فلانا أي : خيبه ، من العناق بمعنى الخيبة . والمعنقة ، كمحدثة : دويبة هكذا في النسخ ، والصواب بكسر الميم ، والجمع معانق ، قال أبو حاتم : المعانق : هي مقرضات الأساقي ، لها أطواق في أعناقها ببياض . والمعنقات كمحدثات : الطوال من الجبال هكذا في النسخ ، وصوابه الحبال بالحاء المهملة . وقوله صلى الله عليه وسلم لأم سلمة رضي الله عنها حين دخلت شاة لجار لها ، فأخذت قرصا من تحت دن لها ، فقامت إليها فأخذتها من بين لحييها ، فقال : ما كان ينبغي لك أن تعنقيها إنه لا قليل من أذى الجار أي : تأخذي بعنقها وتعصريها ، أو معناه : تخيبيها ، من عنقه إذا خيبه كما ذكر قريبا وروي : تعنكيها بالكاف ، والتعنيك : المشقة والتعنيف ، كما سيأتي . قال الصاغاني : ولو روي تعنفيها بالفاء من العنف لكان وجها قريبا إذا وافقت الرواية . وتعانقا واعتنقا بمعنى واحد . وقيل : عانقا في المحبة معانقة وعناقا ، وقد عانقه إذا التزمه فأدنى عنقه من عنقه . وقال الجوهري : العناق : المعانقة ، وقد عانقه : إذا جعل يديه على عنقه وضمه الى نفسه . واعتنقا في الحرب ونحوها . وقد يجوز الافتعال في موضع المفاعلة ، فإذا خصصت بالفعل واحدا دون الآخر لم تقل إلا عانقه في الحالين . قال الأزهري : وقد يجوز الاعتناق في المودة كالتعانق ، وكل في كل جائز . والمعتنق على صيغة اسم المفعول : مخرج أعناق الجبال صوابه الحبال بالحاء المهملة من السراب قال رؤبة يصف الآل والسراب : تبدو لنا أعلامه بعد الغرق في قطع الآل وهبوات الدقق خارجة أعناقها من معتنق تنشطته كل مغلاة الوهق أي : اعتنقت فأخرجت أعناقها . والتركيب يدل على امتداد في شيء إما في ارتفاع ، وإما في انسياح . ومما يستدرك عليه : رجل معنق ، وامرأة معنقة : طويلا العنق . وهضبة عنقاء : مرتفعة طويلة . والتعنق : العصر بالعنق . واعتنقت الدابة : وقعت في الوحل ، فأخرجت عنقها . وعنق الصيف والشتاء : أولهما ومقدمتهما على المثل ، وكذلك عنق السن . قال ابن الأعرابي ، قلت ) لأعرابي : كم أتى عليك قال : أخذت بعنق الستين ، أي : أولها ، والجمع أعناق . وعنق الرحم : ما استدق منها مما يلي الفرج . وفي الحديث : يخرج عنق من النار أي : تخرج قطعة من النار . وقال ابن شميل : إذا خرج من النهر ماء فجرى فقد خرج عنق . وهم عنق عليه ، كقولهم : هم إلب عليه . والعنق : القطعة من المال . وسير عنيق ، كأمير : مثل عنق ، وهما اسمان من أعنق إعناقا . ودابة معنق ، وعنيق : مثل معناق . وفي الحديث : فانطلقنا معانيق الى النس نبشرهم قال شمر : أي مسرعين . وفي حديث أصحاب الغار : فانفرجت الصخرة فانطلقوا معانقين أي مسرعين ، من عانق ، مثل أعنق : إذا سارع وأسرع ، ويروى : معانيق . ورجل معنق ، وقوم معنقون ومعانيق . وقال ذو الرمة : ( أشاقتك أخلاق الرسوم الدوائر بأدعاص حوضى المعنقات النوادر ) المعنقات : المتقدمات منها . وفي نوادر الأعراب : بلاد معنقة ومعلقة : بعيدة ، وقد أعنقت ، وأعلقت . ويقال : عنقت السحابة : إذا خرجت من معظم الغيم تراها بيضاء لإشراق الشمس عليها . قال : ما الشرب إلا نغبات فالصدر في يوم غيم عنقت فيه الصبر وقال ابن بري : ناقة معناق : تسير العنق . قال الأعشى : ( قد تجاوزتها وتحتي مروح عنتريس نعابة معناق ) وفي الحديث : أعنق ليموت أي : أن المنية أسرعت به ، وساقته الى مصرعه . والعناق ، كسحاب : الحرة . والعنق ، بضمتين : جمع عناق للسخلة . وأنشد ابن الأعرابي : ( لا أذبح النازي الشبوب ولا أسلخ يوم المقامة العنقا ) ( لا آكل الغث في الشتاء ولا أنصح ثوبي إذا هو انخرقا ) وشاة معناق : تلد العنوق ، قال : لهفي على شاة أبي السباق عتيقة من غنم عتاق مرغوسة مأمورة معناق وقال علي بن حمزة : العناق : المنكر ، وبه فسر قول الشاعر السابق : وأبتم بالعناق أي : ) بالمنكر . وجاء بأذني عناق أي بالكذب الفاحش . وقول أبي المثلم يرثي صخر الغي : ( حامي الحقيقة نسال الوديقة مع ناق الوسيقة جلد غير ثنيان ) أي : يعنق في أثر طريدته . ويروى : معتاق بالتاء ، وقد ذكر في محله . ويقال : الكلام يأخذ بعضه بأعناق بعض ، وبعنق بعض ، وهو مجاز . واعتنق الأمر : لزمه . واعتنقت الريح بالتراب ، من العنق ، وهو السير الفسيح . وعوج بن عنق ، يأتي في الحرف الذي بعده . والمعنقة ، كمحدثة : حمى الدق ، مولدة . والمعانق : خيول منسوبة للعرب . يقولون في الواحد : معنقى ، بكسر الميم .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ العنقود, عنقود-شجرة/دالية: ، مرادف : ، تضاد : غصن-شجرة

⭐ قود, : ، مرادف : مشّيه ، تضاد : مشّاه-وقّفو

⭐ معقود, حَلَوِيَات : طهو الفواكة مع الكثير من السكر ، مرادف : مُرَبَىَ- مَعْجُون ، تضاد : هُلاَم- مَرْملاَد

⭐ نقود, : نقود ، مرادف : حبوب ، تضاد : حبوب - عشب - علَف

⭐ ق و د 4131- ق و د قاد1 يقود، قد، قودا وقيادا وقيادة، فهو قائد، والمفعول مقود

⭐ قاد الدابة أو الشخص: مشى أمامها آخذا بمقودها "قاد أعمى".

من القرآن الكريم

(( فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ۖ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ))
سورة: 2 - أية: 24
English:

And if you do not -- and you will not -- then fear the Fire, whose fuel is men and stones, prepared for unbelievers.


تفسير الجلالين:

«فإن لم تفعلوا» ما ذكر لعجزكم «ولن تفعلوا» ذلك أبداً لظهور إعجازه- اعتراض «فاتقوا» بالإيمان بالله وانه ليس من كلام البشر «النارَ التي وقودها الناس» الكفار «والحجارة» كأصنامهم منها، يعني أنها مفرطة الحرارة تتقد بما ذكر، لا كنار الدنيا تتقد بالحطب ونحوه «أعدَّت» هُيئت «للكافرين» يعذَّبون بها، جملة مستأنفة أو حال لازمة. للمزيد انقر هنا للبحث في القران