القاموس الشرقي
القاع , القاعات , بقاعات , قاع , قاعا , قاعات , قاعاتها , قاعة , وقاعات ,
المعنى في القاموس الشرقي
المعنى في المعاجم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

القاع المستوي من الأرض وزاد ابن فارس الذي لا ينبت والقيعة بالكسر مثله وجمعه أقواع وأقوع وقيعان وقاعة الدار ساحتها.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

قاع قوعا: خنس ونكص. وقاع الفحل: سفد، ومنه قيل للذكر من الأرانب: قواع، لأنه سفود. وقاع البعير قواعا: ضلع. وتقوع الأمر: علاه. وقاعة الدار: ساحتها. والقاع: الأرض الواسعة المستوية، والجميع: الأقواع والقيعة والقيعان. والأقياع: موضع.

⭐ لسان العرب:

: قاع الفحل الناقة وعلى الناقة يقوعها قوعا وقياعا : ضربها ، وهو قلب قعا . واقتاع الفحل إذا وقوله أنشده ثعلب : فصيل مكرم ، في السلم : يقتاعها يقع عليها ، وقال : هذه ناقة طويلة وقد طال . الشجرة إذا علاها كما يتقوع الفحل الذئب الصياح . والقياع : الخنزير الجبان . والقيع : أرض واسعة سهلة مطمئنة مستوية حرة لا ولا ارتفاع ولا انهباط ، تنفرج عنها الجبال ولا حصى فيها ولا حجارة ولا تنبت الشجر ، وما حواليها وهو مصب المياه ، وقيل : هو منقع الماء في حر وقيل : هو ما استوى من الأرض وصلب ولم يكن فيه نبات ، والجمع وقيعان ، صرت الواو ياء لكسرة ما قبلها ، وقيعة ولا نظير جار وجيرة ، وذهب أبو عبيد إلى أن القيعة تكون للواحد ، : القيعة من القاع وهو أيضا من الواو . وفي التنزيل : كسراب الفراء : القيعة جمع القاع ، قال : والقاع ما انبسط من الأرض السراب نصف النهار . قال أبو الهيثم : القاع الأرض الحرة لا يخالطها رمل فيشرب ماءها ، وهي مستوية ليس فيها تطامن ، وإذا خالطها الرمل لم تكن قاعا لأنها تشرب الماء فلا ويصغر قويعة من أنث ، ومن ذكر قال قويع ، ودلت أن ألفها مرجعها إلى الواو . قال الأصمعي : يقال قاع طين حر ينبت السدر ؛ وقال ذو الرمة في جمع أقواع : الشماليل ، بعدما ، أحرارها وذكورها أنه قال لأصيل : كيف تركت مكة ؟ قال : تركتها قد ؛ القاع : المكان المستوي الواسع في وطاءة من الأرض السماء فيمسكه ويستوي نباته ، أراد أن ماء المطر عسله فابيض عليه فبقي كالغدير الواحد . وفي الحديث : إنما هي قيعان . قال الأزهري : وقد رأيت قيعان الصمان وأقمت بها الواحد منها قاع وهي أرض صلبة القفاف حرة طين تمسك الماء وتنبت العشب ، ورب قاع منها يكون ميل وأقل من ذلك وأكثر ، وحوالي القيعان سلقان وآكام في غليظة تنصب مياهها في القيعان ، ومن قيعانها ما فترى حرجات ، ومنها ما لا ينبت وهي أرض مرية ، ربعت العرب أجمع . والقوع : مسطح التمر أو عبدية ، والجمع أقواع ؛ قال ابن بري : وكذلك البيدر . موضع منتهى السانية من مجذب الدلو . وقاعة الدار : القاحة ، وجمعها قوعات ؛ قال وعلة الجرمي : نساء الحي ضاحية ، الدار ، يستوقدن بالغبط ؟ وصرحتها . الذكر من الأرانب . وقال ابن الأعرابي : القواعة الأرنب

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

قوع : قوع *!قاع الفحل على الناقة ، كما في الصحاح وكذلك : *!قاعها *!يقوعها ، عن ابن دريد *!قوعا *!وقياعا ، بالكسر : إذا نزا وهو قلب قعا ، كما في الصحاح وفي الجمهرة : قعاها يقعاها . وقال أبو عمرو : قاع الكلب *!يقوع *!قوعانا ، محركة : إذا ظلع . وقال غيره : *!قاع فلان *!قوعا : خنس ونكص . وقال ابن دريد : *!القوع المسطح الذي يلقى فيه التمر أو البر عبدية ، ج : *!أقواع . قال ابن بري : وكذلك الأندر ، والبيدر ، والجرين . *!والقاع : أرض سهلة مطمئنة واسعة ، مستوية ، حرة ، لا حزونة فيها ولا ارتفاع ولا انهباط ، قد انفرجت عنها الجبال والآكام ، ولا حصى فيها ولا حجارة ، ولا تنبت الشجر ، وما حواليها أرفع منها ، وهو مصب المياه ، وقيل : هو منقع الماء في حر الطين ، وقيل : هو ما استوى من الأرض وصلب ، ولم يكن فيه نبات ، ج : *!قيع ، *!وقيعة ، *!وقيعان ، بكسرهن ، *!وأقواع *!وأقوع ، ولا نظير للثانية إلا جار وجيرة ، كما في الصحاح . قلت : ونار ونيرة ، جاء في شعر الأسود ، نقله ابن جني في الشواذ ، وصارت الواو فيها وفي قيعان ياء ، لكسرة ما قبلها ، قال الله تعالى : فيذرها *!قاعا صفصفا ، وقال جل ذكره : كسراب *!بقيعة ، وذهب أبو عبيد إلى أن *!القيعة تكون للواحد ، كما حرره الخفاجي في العناية ، وابن جني في الشواذ ، ومثله ديمة ، وفي الحديث : إنما هي *!قيعان أمسكت الماء وقال الراجز : كأن *!بالقيعان من رغاها مما نفى بالليل حالباها أمناء قطن جد حالجاها ) وشاهد القاع من قول الشاعر المسيب بن علس يصف ناقة : ( وإذا تعاورت الحصى أخفافها دوى نواديه بظهر القاع ) وشاهد *!القيع قول المرار بن سعيد الفقعسي : ( وبين اللابتين إذا اطمأنت لعبن همالجا رصفا *!وقيعا ) وشاهد *!الأقواع قول ذي الرمة : ( وودعن *!أقواع الشماليل بعدما ذوى بقلها ، أحرارها وذكورها ) وشاهد *!الأقوع قول الليث : يقال هذه *!قاع ، وثلاث *!أقوع . والقاع : أطم بالمدينة على ساكنها أفضل الصلاة والسلام ، يقال له : أطم البلويين . (و)*!قاع : ع ، قرب زبالة على مرحلة منها . ويوم *!القاع : من أيامهم وفيه أسر بسطام بن قيس أوس بن حجر نقله الصاغاني *!وقاع البقيع : في ديار سليم . *!وقاع موحوش : باليمامة ، وقد ذكر في وحش . *!وتقوع ، كتكون مضارع كان : ة ، بالقدس ، ينسب إليها العسل الجيد ، والعامة تقول : دقوع بالدال . *!وقاعة الدار : ساحتها مثل القاحة ، نقله الجوهري عن الأصمعي ، وأنشد لوعلة الجرمي : ( وهل تركت نساء الحي ضاحية في *!قاعة الدار يستوقدن بالغبط ) وكذلك باحتها ، وصرحتها ، والجمع : *!قوعات ، محركة . وقال الليث : *!القواع ، كغراب : الأرنب الذكر وهي بهاء وهذه عن ابن الأعرابي وقال أبو زيد : *!القواع كشداد : الذئب الصياح . وقال أبو عمرو : *!تقوع الإنسان *!تقوعا : إذا مال في مشيته ، كالماشي في مكان شائك أو خشن ، فهو لا يستقيم في مشيته . وقال الليث : تقوع الحرباء الشجرة *!تقوعا : علاها وهو مجاز ، من *!تقوع الفحل الناقة . قال الصاغاني : والتركيب يدل على تبسط في مكان ، وقد شذ القواع للذكر من الأرانب . ومما يستدرك عليه : *!اقتاع الفحل : إذا هاج ، نقله الجوهري . وفي اللسان : *!اقتاع الفحل الناقة ، *!وتقوعها : إذا ضربها ، وأنشد ثعلب : ) *!يقتاعها كل فصيل مكرم كالحبشي يرتقي في السلم . فسره فقال : أي : يقع عليها ، قال : وهذه ناقة طويلة ، وقد طال فصلانها ، فركبوها . *!والقويعة : تصغير *!القاع ، فيمن أنث ، ومن ذكر قال : *!القويع . *!وقيعاة ، بالكسر والهاء بعد الألف ، حكاه عبد الله بن إبراهيم العمي الأفطس ، وقال : سمعت مسلمة يقرأ كسراب *!بقيعاة ، وهكذا في كتاب ابن مجاهد ، قال ابن جني : وهو بمعنى *!قيعة ، فعلة وفعلاة ، كما قالوا : رجل عزه وعزهاة : للذي لا يقرب النساء واللهو ، فهو فعل وفعلاة ، ولا فرق بينه وبين فعلة وفعلاة ، غير الهاء وذلك ما لا بال به ، قال : ويجوز أن يكون *!قيعات بالتاء جمع قيعة ، كديمة وديمات انتهى . *!والقاعة : موضع منتهى السانية من مجذب الدلو . *!والقاعة : سفل الدار ، مكية ، نقلها الزمخشري ، قال : هكذا يقول أهل مكة ، ويقولون : قعد فلان في العلية ، ووضع قماشه في القاعة ، قلت : وهكذا يستعمله أهل مصر أيضا ، ويجمع على *!قاعات ، كساحة وساحات . والقاعة : موضع قبل يبرين ، من بلاد زيد مناة بن تميم . وقال ذهبان : موضع باليمن على مرحلة من غمدان . وقاع الحباب : آخر من بلاد سنحان . وقاع البزوة : موضع بين بدر ورابغ . قهقع قهقع أهمله الجوهري وروى ابن شميل عن أبي خيرة قال : يقال قهقع الدب قهقاعا ، بالكسر : ضحك وهو حكاية صوته في ضحكه ، قال الأزهري : وهي حكاية مؤلفة . قيع *!قاع الخنزير *!يقيع قيعا ، أهمله الجوهري وصاحب اللسان ، وقال الأصمعي : أي صوت . وقال الخارزنجي : *!الأقياع بضم الهمزة ، وفتح القاف والياء المشددة : ع ، بالمضجع تناوحه حمة ، وهي برقة بيضاء لبني قيس . ومما يستدرك عليه : *!القياع ، كشداد : الخنزير الجبان ، نقله صاحب اللسان في قوع . وقد قلد المصنف الصاغاني في إفراد هذا التركيب عن تركيب قوع و الذي يظهر أن قاع يقوع *!ويقيع ، على المعاقبة ، والأصل فيه الواو ، وكذا الأقياع للموضع ، هو من ملح التصغير في *!قيعان ، ونظيره أجيار : تصغير جيران ، عن ابن الأعرابي كما تقدم ، وأصياع : تصغير صيعان ، وقد أشرنا إليه أيضا في صوع فتأمل ذلك . 2 ( فصل الكاف مع العين )

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ القوع, : ، مرادف : زعم ، تضاد : صدق

⭐ طرقوع, أواني: ، مرادف : ، تضاد : كأس - صحن

⭐ منقوع, : ، مرادف : مرمي,محطوط ، تضاد : مرمي

من القرآن الكريم
المعجم الشرقي

بحث بالمعاجم العربية الحديثة والقديمة, برامج بالذكاء الاصطناعي

اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية