القاموس الشرقي
أقبح , القبائح , القبيح , القبيحة , المقبوحين , بقبحي , قبح , قبيح , قبيحة , مقبوح , والقبيح , يقبح ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ قبحي قبحي قُبْحي noun shame infamy
+ يقبح قبح قَبُح iv Ugly
+ قُبِح قبح قُبِح NOUN:MS ugliness
+ بقبحي قبح قُبْح gerund ugly repulsive insolent
+ يقَبِّح قَبَّح VERB:I mistreat;abuse
+ قَبِّح قَبَّح VERB:C mistreat;abuse [auto]
+ قَبَّح قَبَّح VERB:P mistreat;abuse [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ معجم المحيط في اللغة:

القبح: معروف. وقبحه الله: نحاه عن كل خير. وقبحه - مخفف - قبحا: شجه. والمقابحة: المشاتمة. والقبيح: طرف عظم المرفق، والجميع: القبائح والأقبحة. وقبحت البثر: إذا عصرته قبل أن تخرج بيضته. وناقة قبيحة الشخب: أي واسعة الإحليل. الحاء والقاف والميم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

قبح الشيء قبحا فهو قبيح من باب قرب وهو خلاف حسن وقبحه الله يقبحه بفتحتين نحاه عن الخير. وفي التنزيل { هم من المقبوحين } أي المبعدين عن الفوز والتثقيل مبالغة وقبح عليه فعله إذا كان مذموما

⭐ لسان العرب:

: القبح : ضد الحسن يكون في الصورة ؛ والفعل قبح يقبح وقباحا وقباحة وقبوحة ، وهو قبيح ، والجمع قباح قبيحة ، والجمع قبائح وقباح ؛ قال الأزهري : هو نقيض عام في كل شيء . : لا تقبحوا الوجه ؛ معناه : لا تقولوا إنه قبيح فإن وقد أحسن كل شيء خلقه ؛ وقيل : أي لا تقولوا قبح الله . : أقبح الأسماء حرب ومرة ؛ هو من ذلك ، وإنما كان الحرب مما يتفاءل بها وتكره لما فيها من القتل والشر وأما مرة فلأنه من المرارة ، وهو كريه بغيض إلى الطباع ، كنية إبليس ، لعنه الله ، وكنيته أبو مرة . وقبحه الله : ؛ قال الحطيئة : وجها قبح الله شخصه وجه ، وقبح حامله : أتى بقبيح . رآه قبيحا . والاستقباح : ضد الاستحسان . : اقبح إن كنت قابحا ؛ وإنه لقبيح وما هو بقابح قبح ، قال : وكذلك يفعلون في هذه الحروف إذا أرادوا افعل ذاك تريد أن تفعل . قبحا له وشقحا وقبحا له وشقحا ، الأخيرة إتباع . : قبح الله فلانا قبحا وقبوحا أي أقصاه وباعده عن كل الكلب والخنزير . : المقابحة والمكابحة المشاتمة . وفي التنزيل : ويوم من المقبوحين أي من المبعدين عن كل خير ؛ وأنشد : مقبوحة ، بوجه غبر : المقبوح الذي يرد ويخسأ . والمنبوح : الذي مثل الكلب . وروي عن عمار أنه قال لرجل نال بحضرته من رضي الله عنها : اسكت مقبوحا مشقوحا منبوحا ؛ أراد هذا أبو عمرو : قبحت له وجهه ، مخففة ، والمعنى قلت له : قبحه من قوله تعالى : ويوم القيامة هم من المقبوحين ، أي من ، وهو من القبح وهو الإبعاد . وجهه : أنكر عليه ما عمل ؛ وقبح عليه فعله تقبيحا ؛ أم زرع : فعنده أقول فلا أقبح أي لا يرد علي إلي وكرامتي عليه ؛ يقال : قبحت فلانا إذا قلت له ، من القبح ، وهو الإبعاد ؛ وفي حديث أبي هريرة : إن منع أي قال له قبح الله وجهك والعرب تقول : قبحه الله به أي أبعده الله وأبعد والدته . القبيح طرف عظم المرفق ، والإبرة عظيم آخر وبقيته دقيق ملزز بالقبيح ؛ وقال غيره : القبيح طرف عظم يلي المرفق بين القبيح وبين إبرة الذراع « بين ابرة الذراع » هكذا بالأصل ولعله بين المرفق وبين ابرة الذراع .)، من عندها يذرع الذراع ، وطرف عظم العضد الذي يلي الحسن لكثرة لحمه ؛ والأسفل القبيح ؛ وقال الفراء : القبيح وأعلاها الحسن ؛ وقيل : رأس العضد الذي يلي وهو أقل العظام مشاشا ومخا ؛ وقيل : القبيحان الطرفان في رؤوس الذراعين ، ويقال لطرف الذراع الإبرة ؛ وقيل : الساقين والفخذين ؛ قال أبو النجم : الإبرة القبيحا أيضا : القباح « ويقال له أيضا القباح » كسحاب كما .)؛ وقال أبو عبيد : يقال لعظم الساعد مما يلي النصف منه : كسر قبيح ؛ قال : عيرا ، كنت عير مذلة ، كسرا ، كنت كسر قبيح بذلك لأنه أقل العظام مشاشا ، وهو أسرع العظام وهو لا ينجبر أبدا ، وقوله : كسر قبيح هو من إضافة الشيء إلى نفسه العظم يقال له كسر . يقال قبح فلان بثرة خرجت بوجهه ، وذلك إذا فضخها ، وكل شيء كسرته فقد قبحته . ابن الأعرابي : يقال قد فاقبحه ، والعر : البثرة ، واستكماته : . الدب « والقباح الدب » بوزن رمان كما في الهرم . ما يستقبح من الأخلاق ، والممادح : ما يستحسن

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

قبح : ( القبح ، بالضم : ضد الحسن ) ، يكون في الصورة والفعل ، ( ويفتح . قبح ككرم ) يقبح ( قبحا ) ، بالضم ، ( وقبحا ) ، بالفتح ، ( وقباحا ) ، كغراب ، ( وقبوحا ) ، كقعود ، ( وقباحة ) ، كسحابة ، ( وقبوحة ) ، بالضم . ( فهو قبيح من ) قوم ( قباح وقباحى و ) امرأة ( قبحى وقبيحة من ) نسوة ( قبائح وقباح ) . ( وقبحه الله ) قبحا وقبوحا : أقصاه و ( نحاه ) وباعده ( عن الخير ) كله ، كقبوح الكلب والخنزير . قاله أبو زيد . وفي القرآن { ويوم القيامة هم من المقبوحين } ( القصص : 42 ) أي المبعدين عن كل خير . وعن ابن عباس : أي من ذوي صور قبيحة . ( فهو مقبوح ) . وقال ابن سيده : المقبوح : الذي يرد ويخسأ . والمنبوح : الذي يضرب له مثل الكلب ، وروي عن عمار أنه قال لرجل نال بحضرته من عائشة رضي الله عنها : ( اسكت مقبوحا مشقوحا منبوحا ) ، أراد هاذا المعنى . ( و ) قبح ( البثرة : فضخها ) ، بالخاء المعجمة ، ( حتى يخرج قيحها ) ، وفي ( الأساس ) : عصرها قبل نضجها ، وعن ابن الأعررابي : يقال : قد استكمت العر فاقبحه . العر : البثرة ، واستكماته : اقترابه للانفقار . ( و ) قبح ( البيضة : كسرها ) . وكل شيء كسرته فقد قبحته . ( و ) قالوا : ( قبحا له وشقحا ) ، بالضم فيهما ، وقبحا له وشقحا ، وهاذا إتباع . وسيأتي ( في شقح ) قريبا إن شاء الله تعالى . ( وأقبح ) فلان : ( أتى بقبيح ) . ( واستنبحه ) : رآه قبيحا ، وهو ( ضد استحسنه ) . ( و ) قبح له وجهه : أنكر عليه ما عمل . و ( قبح عليه فعله تقبيحا ) ، إذا ( بين قبحه ) . وفي حديث أم زرع ( فعنده أقول فلا أقبح ) ، أي لا يرد علي قولي لميله إلي وكرامتي عليه . ( و ) في ( التهذيب ) : ( القبيح : طرف عظم ) المرفق ، والإبرة : عظيم آخر رأسه كبير وبقيته دقيق ملزز بالقبيح ، وقال غيره : القبيح طرف عظم ( العضد مما يلي المرفق ) ، والذي يلي المنكب يسمى الحسن ، لكثرة لحمه . وقال الفراء : أسفل العضد القبيح ، وأعلاها الحسن . وفي ( الأساس ) : ضرب حسنه وقبيحه . وقيل : القبيحان الطرفان الدقيقان اللذان في رؤوس الذراعين . ويقال لطرف الذراع الإبرة . ( أو ) القبيح ( ملتقى الساق والفخذ ) ؛ وهما قبيحان ، قال أبو النجم : حيث تلاقي الإبرة القبيحا ( كالقباح كسحاب ) ، وقال أبو عبيد : يقال لعظم الساعد مما يلي النصف منه إلى المرفق : ك 2 سر قبيح قال : ولو كنت عيرا كنت عير مذلة ولو كنت كسرا كنت كسر قبيح وإنما هجاه بذالك لأنه أقل العظام مشاشا ، وهو أشرع العظام انكسارا ، وهو لا ينجبر أبدا . وقوله كسر قبيح ، هو من إضافة الشيء إلى نفسه ، لأن ذالك العظم يقال له كسر . ( و ) القباح ( كرمان : الدب ) الهرم . ( و ) في النوادر : ( المقابحة ) والمكابحة : ( المشاتمة ) . ( و ) في الأساس : ( ناقة قبيحة الشخب ) ، أي ( واسعة الإحليل ) . ( وقبحان ، بالفتح : محلة بالبصرة ) قريبة من سوقها الكبير . ( ) ومما يستدرك عليه : قبحه الله : صيره قبيحا ، قال الحطيئة . أرى لك وجها قبح الله شخصه فقبح من وجه وقبح حامله وعن أبي عمر و : قبحت له وجهه ، مخففة ، والمعنى : قلت له : قبحه الله ، من القبح وهو الإبعاد . وفي الحديث : ( لا تقبحوا الوجه ) ، معناه لا تقولوا إنه قبيح ، فإن الله صوره ، وحكى اللحياني : اقبح إن كنت قابحا . وإنه لقبيح ، وما هو بقابح فوق ما قبح . قال : وكذالك يفعلون في هاذه الحروف إذا أرادت افعل ذاك إن كنت تريد أن تفعل . وفي حديث أبي هريرة : ( إن منع قبح وكلح ) أي قال له : قبح الله وجهك . والعرب تقول : قبحه الله وأما زمعت به . أي أبعده الله وأبعد والدته . والمقابح : ما يستقبح من الأخلاق . والممادح : ما يستحسن منها .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

قبح: القبح والقباحة: نقيض الحسن، عام في كل شيء. وقبحه الله: نحاه عن كل خير وقوله تعالى: |هم من المقبوحين| أي المنحين عن كل خير. قال زائدة : المقبوح الممقوت. والقبيح: طرف عظم المرفق ويجمع: قبائح، قال: حيث تحك الإبرة القبيحا باب الحاء والقاف والميم معهما

من ديوان

⭐ ق ب ح 3935- ق ب ح قبح يقبح، قبحا وقبوحا، فهو قابح، والمفعول مقبوح

⭐ قبحه الله: أبعده عن كل خير وجعله قبيحا " {ويوم القيامة هم من المقبوحين}: المبعدين عن الفوز بالجنة".

من القرآن الكريم