القاموس الشرقي
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ قَرَّافِيِّة الندبة التي تتركها إبرة اللقاح قَرَّافِيِّة NOUN:FS the vaccine scar
+ قروَا ولَاد يعبد ولَا يجعلهم مَا قروَا أخلي نفسي من المسؤولية قَرَا VERB:PHRASE It is an idiomatic expression that means that the person should not bother himself if sb did not follow his advice.
+ قَرَابِيز أمام شخص قَرَابِيز NOUN:MS in front of sb
+ لقراية الدراسة قرَايَة GERUND études ;x; studies
+ ميقراش ما_يدرس قرَا IV Ne pas étudier ;x; not studying
+ ميقروش ما_يدرس قْرَا IV etudier ;x; study
+ قرانيع قرانيع قَرانيع noun fodder
+ قراية دراسة قرَايَة GERUND études ;x; studies
+ القراءات قراءة قِرَاءَة gerund reading
+ القراءة قراءة قِرَاءَة gerund reading
المعنى في المعاجم

⭐ لسان العرب:

: القرو : من الأرض الذي لا يكاد يقطعه شيء ، والجمع قرو شبه حوض . التهذيب : والقرو شبه حوض ممدود مستطيل إلى جنب يفرغ فيه من الحوض الضخم ترده الإبل والغنم ، وكذلك إن كان ؛ قال الطرماح : رهن انثلام حول الخيمة بالقرو ، وهو حوض مستطيل إلى جنب حوض ضخم . والقرو حوض طويل مثل النهر ترده الإبل . والقرو : قدح من وفي حديث أم معبد : أنها أرسلت إليه بشاة وشفرة فقال اردد لي قروا ؛ يعني قدحا من خشب . والقرو : أسفل وينبذ فيه ، وقيل : القرو يردد إناء صغير ، في الحوائج . ابن القرو أسفل النخلة ، وقيل : أصلها ينقر وينبذ فيه ، هو نقير يجعل فيه العصير من أي خشب كان . والقرو : القدح ، هو الإناء الصغير . والقرو : مسيل المعصرة ومثعبها والجمع ، ولا فعل له ؛ قال الأعشى : البيداء ، إذ أعرضت ، القرو والعاصر أحمر : يرى الراووق فيها ، في القرو الغزالا الخمر كأنه دم غزال في قرو النخل . قال الدينوري : أن يكون القدح لأن القدح لا يكون راووقا إنما هو مشربة ؛ وقول الكميت : إيغالا بنافذة ، من قرو عصار « فاشتك » كذا في الأصل بالكاف ، والذي في الصحاح وتاج العروس : من الاستلال .) ؛ وقال الأصمعي في قول الأعشى : القرو والعاصر النخلة ينقر فينبذ فيه . والقرو : ميلغة الكلب ، ذلك كله أقراء وأقر وقري . وحكى أبو زيد : أقروة ، مصحح وهو نادر من جهة الجمع والتصحيح . مهموز : كالقرو الذي هو ميلغة الكلب . ويقال : ما في قرو . ابن الأعرابي : القروة والقروة والقروة . والقرو والقري : كل شيء على طريق واحد . يقال : ما زال واحد وقري واحد . ورأيت القوم على قرو واحد أي على . وفي إسلام أبي ذر : وضعت قوله على أقراء الشعر فليس هو أقراء الشعر : طرائقه وأنواعه ، واحدها قرو وقري وفي حديث عتبة ابن ربيعة حين مدح القرآن لما تلاه رسول الله ، صلى وسلم ، فقالت له قريش : هو شعر ، قال : لا لأني عرضته على فليس هو بشعر ، هو مثل الأول . وأصبحت الأرض قروا واحدا وجهها بالماء . ويقال : تركت الأرض قروا واحدا إذا . وقرا إليه قروا : قصد . الليث : القرو مصدر قولك أقرو قروا ، وهو القصد نحو الشيء ؛ وأنشد : أنابيب القنا قصدا طعنه فرمى به ؛ عن الهجري ؛ قال ابن سيده : وأراه من هذا كأنه أصحابه ؛ قال : على اللحيات « على اللحيات » كذا في الأصل والمحكم بحاء مهملة فيهما .) واقتراه : تتبعه . الليث : يقال الإنسان يقتري ويقتري سبيلا ويقروه أي يتبعه ؛ وأنشد : بشيق قروا وقريتها قريا واقتريتها تتبعتها تخرج من أرض إلى أرض . ابن سيده : قرا الأرض وتقراها واستقراها تتبعها أرضا أرضا وسار حالها وأمرها . وقال اللحياني : قروت الأرض سرت فيها ، وهو بالمكان ثم تجوزه إلى غيره ثم إلى موضع آخر . وقروت بني فلان : مررت بهم واحدا واحدا ، وهو من الإتباع ، في تعبيره فقال في قولهم أخذته بدرهم فصاعدا : لم ترد أن الدرهم مع صاعد ثمن لشيء ، كقولهم بدرهم وزيادة ، ولكنك الثمن فجعلته أولا ، ثم قروت شيئا بعد شيء لأثمان شتى . : ما زلت أستقري هذه الأرض قرية قرية . الأصمعي : إذا تتبعت ناسا بعد ناس فأنا أقروها قروا . مجرى الماء إلى الرياض ، وجمعه قريان وأقراء ؛ وأنشد : الرجال تقريت المياه أي تتبعتها . واستقريت فلانا : سألته . وفي الحديث : والناس قواري الله في أرضه أي شهداء أخذ من أنهم يقرون الناس يتتبعونهم فينظرون إلى وهي أحد ما جاء من فاعل الذي للمذكر الآدمي مكسرا على فواعل نحو وناكس ونواكس . وقيل : القارية الصالحون من الناس . وقال هؤلاء قواري الله في الأرض أي شهود الله لأنه يتتبع بعض ، فإذا شهدوا لإنسان بخير أو فقد شر وجب ، واحدهم قار ، شاذ حيث هو وصف لآدمي ذكر كفوارس ؛ ومنه حديث أنس : نسائه كلهن ، وحديث ابن سلام : فما زال عثمان يتقراهم ذلك ومنه حديث عمر ، رضي الله عنه : بلغني عن أمهات المؤمنين أقول لتكففن عن رسول الله ، صلى الله عليه أو ليبدلنه الله خيرا منكن ؛ ومنه الحديث : فجعل يستقري قال : وقال بعضهم هم الناس الصالحون ، قال : والواحد قارية الظهر ؛ قال الشاعر : ، إذ يدفعونني ، من قرا الباب عاذر القرا وسط الظهر ، وتثنيته قريان وقروان ؛ عن اللحياني ، وجمعه ؛ قال مالك الهذلي يصف الضبع : قروانها ، وتلفتت ، الشعر الصدور القراهب « أشب » كذا في الأصل والمحكم ، والذي في التهذيب : أشت .) أولادها التي قد تمت ، الواحد قرهب ، أراد أن لحوم القتلى وهو القرورى . والقروان : الظهر ، . وجمل أقرى : طويل القرا ، وهو الظهر ، والأنثى قرواء . ناقة قرواء طويلة السنام ؛ قال الراجز : هرجاب فنق الظهر : بينة القرا ، قال : ولا تقل جمل أقرى . وقد قال : يقال كما ترى وما كان أقرى ، ولقد قري قرى ، مقصور ؛ عن وقرا الأكمة : ظهرها . ابن الأعرابي : أقرى إذا لزم الشيء ، وأقرى إذا اشتكى قراه ، وأقرى لزم القرى ، القرى . الأصمعي : رجع فلان إلى قرواه أي عاد إلى طريقته الفراء : هو القرى والقراء ، والقلى والقلاء والبلى والأياء ضوء الشمس . جاء به الفراء ممدودا في حروف ممدودة مثل المصواء : وهي : القرا القرع الذي يؤكل . ابن شميل : قال لي أعرابي حتى ألقاك ، وقال : اقتر سلاما حتى ألقاك أي كن في سلام وسعة . على فعلى : اسم ماء بالبادية . الكثرة من الناس ومعظم الأمر ، وقيل : هو موضع الكتيبة ، أصله كاروان ، بالفارسية ، فأعرب وهو على وزن الحيقطان . قال : القيروان ، بفتح الراء الجيش ، وبضمها القافلة ؛ وأنشد ثعلب بمعنى الجيش : بقيروانه ، بعض الجور من سلطانه ، السوء في زمانه الجعدي : الجراد شهدتها ، خلفها متنكب خالويه : والقيروان الغبار ، وهذا غريب ويشبه أن يكون شاهده المذكور ؛ وقال ابن مفرغ : الشمس ، عند طلوعها ، المكتب عن مجاهد : إن الشيطان يغدو بقيروانه إلى الأسواق . : القيروان دخيل ، وهو معظم العسكر ومعظم القافلة ؛ وجعله امرؤ فقال : قيروان ، الرعال اسم موضع ؛ قال الراعي : حزم الجفول فأصبحت ، دونها ، والمضيخ « قرورى » وقع في مادة جفل : شرورى بدله .) والقرورى موضع على طريق الكوفة ، وهو متعشى بين ؛ قال : ومروريانها ؛ عن سيبويه . قال ابن بري : قرورى منونة لأن وزنها وقال أبو علي : وزنها فعلعل من قروت الشيء إذا تتبعته ، يكون فعوعلا من القرية ، وامتناع الصرف فيه لأنه اسم بقعة ؛ وأنشد : أتين على قرورى ، يطرد اطرادا أن يعظم جلد البيضتين لريح فيه أو ماء أو لنزول والرجل قرواني . وفي الحديث : لا ترجع هذه الأمة على قرواها أي أمرها وما كانت عليه ، ويروى على قروائها ، بالمد . ابن سيده : لغتان المصر الجامع ؛ التهذيب : المكسورة يمانية ، ومن في جمعها على القرى فحملوها على لغة من يقول كسوة وكسا ، هي القرية ، بفتح القاف لا غير ، قال : وكسر القاف خطأ ، وجمعها قرى ، . ابن السكيت : ما كان من جمع فعلة يفتح الفاء معتلا من على فعال كان ممدودا مثل ركوة وركاء وشكوة وشكاء ، قال : ولم يسمع في شيء من جميع هذا القصر إلا كوة وقرى ، جاءتا على غير قياس . الجوهري : القرية معروفة ، على غير قياس . وفي الحديث : أن نبيا من الأنبياء أمر فأحرقت ؛ هي مسكنها وبيتها ، والجمع قرى ، والقرية من والضياع وقد تطلق على المدن . وفي الحديث : أمرت القرى ؛ وهي مدينة الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، ومعنى ما يفتح على أيدي أهلها من المدن ويصيبون من غنائمها ، وقوله واسأل القرية التي كنا فيها ؛ قال سيبويه : إنما جاء على اتساع ، وإنما يريد أهل القرية فاختصر وعمل الفعل في القرية عاملا في الأهل لو كان ههنا ؛ قال ابن جني : في هذا ثلاثة معان : والتوكيد ، وأما الاتساع فإنه استعمل لفظ السؤال مع ما في الحقيقة سؤاله ، ألا تراك تقول وكم من قرية مسؤولة وتقول القرى أنت وشأنك فهذا ونحوه اتساع ، وأما التشبيه فلأنها يصح سؤاله لما كان بها ومؤالفا لها ، وأما التوكيد فلأنه في ظاهر بالسؤال على من ليس من عادته الإجابة ، فكأنهم تضمنوا عليه السلام ، أنه إن سأل الجمادات والجمال أنبأته بصحة وهذا تناه في تصحيح الخبر أي لو سألتها لأنطقها الله بصدقنا فكيف ممن عادته الجواب ؟ والجمع قرى . وقوله تعالى : وجعلنا بينهم وبين باركنا فيها قرى ظاهرة ؛ قال الزجاج : القرى المبارك المقدس ، وقيل : الشام ، وكان بين سبإ والشام قرى متصلة فكانوا لا وادي سبإ إلى الشام إلى زاد ، وهذا عطف على قوله تعالى : لقد في مسكنهم آية جنتان وجعلنا بينهم . والنسب إلى قرية في قول أبي عمرو ، وقروي ، في قول يونس . وقول بعضهم : ما رأيت من الحجاج إنما نسبه إلى القرية التي هي المصر ؛ وقول ثعلب : ريشه قروية ، والنضي سويق : القروية التمرة . قال ابن سيده : وعندي أنها منسوبة إلى هي المصر ، أو إلى وادي القرى ، ومعنى البيت أن هذه المرأة السمن بالسويق والتمر . : مكة ، شرفها الله تعالى ، لأن أهل القرى يؤمونها . وفي حديث علي ، كرم الله وجهه : أنه أتي بضب فلم يأكله قروي أي من أهل القرى ، يعني إنما يأكله أهل القرى دون أهل المدن . قال : والقروي منسوب إلى غير قياس ، وهو مذهب يونس ، والقياس قرئي . والقريتين ، في : رجل من القريتين عظيم ؛ مكة والطائف . وقرية النمل : ما التراب ، والجمع قرى ؛ وقول أبي النجم : القرى بعيرها ، التلع ومن خافورها : الحاضرة الجامعة . ويقال : أهل القارية للحاضرة ، لأهل البدو . وجاءني كل قار وباد أي الذي ينزل . وأقريت الجل على ظهر الفرس أي ألزمته والبعير يقري العلف في شدقه أي يجمعه . والقري : جبي الماء . وقريت الماء في الحوض قريا وقرى « وقرى » كذا ضبط والمحكم والتهذيب بالكسر كما ترى ، وأطلق المجد فضبط بالفتح .) : وقال في التهذيب : ويجوز في الشعر قرى فجعله في الشعر خاصة ، الماء القرى ، بالكسر والقصر ، وكذلك ما قرى الضيف قرى . الحوض العظيم يجتمع فيه الماء ، وقيل : المقراة والمقرى فيه الماء من حوض وغيره . والمقراة والمقرى : إناء يجمع فيه وفي التهذيب : المقرى الإناء العظيم يشرب به الماء . الموضع الذي يقرى فيه الماء . والمقراة : شبه حوض ضخم يقرى فيه ثم يفرغ في المقراة ، وجمعها المقاري . وفي حديث عمر ، رضي : ما ولي أحد إلا حامى على قرابته وقرى في عيبته ؛ يقال : قرى الشيء يقريه قريا إذا جمعه ، يريد أنه عمله . وفي حديث هاجر ، عليها السلام ، حين فجر الله لها فقرت في سقاء أو شنة كانت معها . وفي حديث مرة بن أنه عوتب في ترك الجمعة فقال إن بي جرحا يقري وربما إزاري ، أي يجمع المدة وينفجر . الجوهري : وهو الموضع الذي يجتمع فيه ماء المطر من كل جانب . ابن تنح عن سنن الطريق وقريه وقرقه بمعنى واحد . وقرت : جمعتها في شدقها . قال اللحياني : وكذلك البعير والوبر وكل ما اجتر . يقال للناقة : هي تقري إذا في شدقها ، وكذلك جمع الماء في الحوض . وقريت في شدقي خبأتها . وقرت الظبية تقري إذا جمعت في شدقها ويقال للإنسان إذا اشتكى شدقه : قرى يقري . والمدة تقري : تجتمع . وأقرت الناقة تقري ، وهي مقر : اجتمع الماء واستقر . والقري ، على فعيل : مجرى الماء في الروض ، مجرى الماء في الحوض ، والجمع أقرية وقريان ؛ وشاهد الأقرية : يوم عجيب ، الرداع قول ذي الرمة : قريان ، تسنمها ومرتجاته السود قس : وروضة ذات قريان ، ويقال في جمع قري أقراء . قال شكل يذم حجل بن نضلة بين يدي النعمان : إنه منتفخ الساقين قعو الأليتين مشاء بأقراء بياع إماء ، فقال له النعمان : أردت أن تذيمه القعو : الخطاف من الخشب مما يكون فوق البئر ، أراد أنه إذا أليتاه بالأرض فهما مثل القعو ، وصفه بأنه صاحب صيد وليس . والقري : مسيل الماء من التلاع : وقال اللحياني : الماء من الربو إلى الروضة ؛ هكذا قال الربو ، بغير والجمع أقرية وأقراء وقريان ، وهو الأكثر . وفي حديث ابن قام إلى مقرى بستان فقعد يتوضأ ؛ المقرى والمقراة : الحوض فيه الماء . وفي حديث ظبيان : رعوا قريانه أي مجاري واحدها قري بوزن طري . وقرى الضيف قرى وقراء : واستقراني واقتراني وأقراني : طلب مني القرى . وإنه لقري والأنثى قرية ؛ عن اللحياني . وكذلك إنه لمقرى للضيف والأنثى مقراة ومقراء ؛ الأخيرة عن اللحياني . وقال : إنه وإنه لمقراء للأضياف ، وإنه لقري للضيف وإنها . الجوهري : قريت الضيف قرى ، مثال قليته قلى ، أحسنت إليه ، إذا كسرت القاف قصرت ، وإذا فتحت مددت . والمقراة : يقرى الضيف فيها . وفي الصحاح : والمقرى إناء يقرى فيه والجنفة مقراة ؛ وأنشد ابن بري لشاعر : عبور الشعريين دما ويبيض في مقراته القار القدور ؛ عن ابن الأعرابي ؛ وأنشد : في الورد هزلى ، المقاري والجبال يسقون ألبان أمهاتها عن الماء ، فإذا لم يفعلوا ذلك عارا ، وقوله : وتسمن في المقاري والحبال أي أنهم إذا ينحروا إلا سمينا ، وإذا وهبوا لم يهبوا إلا كذلك ؛ كل ذلك عن . وقال اللحياني : المقرى ، مقصور بغير هاء ، كل ما يؤتى به الضيف قصعة أو جفنة أو عس ؛ ومنه قول الشاعر : بالمقرى وإن ثمدوا وتقول العرب لقد قرونا في مقرى صالح . والمقاري : الجفان فيها الأضياف ؛ وقوله أنشده ابن الأعرابي : الصالحين وأقتري : أنى أزيد « أنى أزيد » هذا ضبط المحكم .) عليهم . ابن سيده : والقرية ، بالكسر ، أن يؤتى بعودين طولهما يعرض على أطرافهما عويد يؤسر إليهما من كل جانب فيكون ما بين العصيتين قدر أربع أصابع ، ثم يؤتى بعويد فيه في وسط القرية ويشد طرفاه إليهما بقد فيكون فيه رأس هكذا حكاه يعقوب ، وعبر عن القرية بالمصدر الذي هو قوله أن قال : وكان حكمه أن يقول القرية عودان طولهما ذراع يصنع بهما وفي الصحاح : والقرية على فعيلة خشبات فيها فرض يجعل فيها البيت ؛ عن ابن السكيت . : لغة في قرأت ؛ عن أبي زيد ، قال : ولا يقولون في يقرأ . وحكى ثعلب : صحيفة مقرية ؛ قال ابن سيده : فدل هذا قريت لغة كما حكى أبو زيد ، وعلى أنه بناها على قريت عن قرئت ، وذلك أن قريت لما شاكلت لفظ قضيت قيل قيل مقضية . حد الرمح والسيف وما أشبه ذلك ، وقيل : قارية السنان . التهذيب : والقارية هذا الطائر القصير الرجل الطويل المنقار تحبه الأعراب ، زاد الجوهري : وتتيمن به ويشبهون به ، وهي مخففة ؛ قال الشاعر : قارية تركتم وأبتم بالعناق ؟ . قال يعقوب : والعامة تقول قارية ، بالتشديد . ابن والقارية طائر أخضر اللون أصفر المنقار طويل الرجل ؛ قال ابن لبرق شآم كلما قلت قد ونى والقواري الخضر في الدجن جنح القارية طير خضر تحبها الأعراب ، قال : وإنما قضيت على هاتين وضع ولم أقض عليهما أنهما منقلبتان عن واو لأنهما لام ، أكثر منها واوا . اسم رجل . قال ابن جني : تحتمل لامه أن تكون من الياء ومن الهمزة ، على التخفيف . ويقال : ألقه في قريتك . الحوصلة ، وابن القرية مشتق منه ؛ قال : وهذان قد يكونان والله أعلم .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ أقرا, فعل: أقوم بالنظر ولفظ الكلمات المكتوبة ، مرادف : قرأ( تتًبَع الكلمات و نطقها) ، تضاد : كًتب

⭐ اقرا, : ، مرادف : قرا,قِري ، تضاد : كتب

⭐ بتقرا, : تتبع كلمات الكتاب نظرا او نطق بها ، مرادف : طَالَعَ ، تضاد : كَتَبَ - دَوَّنَ

⭐ تقرا, : ، مرادف : تَدْرُس - تَفْقه ، تضاد :

⭐ يقرا, : ، مرادف : قَرَأَ ، تضاد : أقْرَأَ

من القرآن الكريم

(( إِن تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ ۖ وَإِن تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۚ وَيُكَفِّرُ عَنكُم مِّن سَيِّئَاتِكُمْ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ))
سورة: 2 - أية: 271
English:

If you publish your freewill offerings, it is excellent; but if you conceal them, and give them to the poor, that is better for you, and will acquit you of your evil deeds; God is aware of the things you do.


تفسير الجلالين:

«إن تبدوا» تظهروا «الصدقات» أي النوافل «فَنعمَّا هي» أي نعم شيئاً إبداؤها «وإن تخفوها» تسروها «وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم» من إبدائها وإيتائها الأغنياء أما صدقة الفرض فالأفضل إظهارها ليقتدي به ولئلا يتهم، وإيتاؤها الفقراء متعين «ويكَفِّر» بالياء والنون مجزوما بالعطف على محل فهو ومرفوعا على الاستئناف «عنكم من» بعض «سيئاتكم والله بما تعملون خبير» عالم بباطنه كظاهره لا يخفى عليه شيء منه. للمزيد انقر هنا للبحث في القران