القاموس الشرقي
أقارب , أقاربه , أقاربها , أقترب , أقرب , أقرباء , أقربائه , أقربهم , أقريب , اقتراب , اقترابها , اقترب , اقتربت , اقرب , الأقارب , الأقرباء , الأقربين , الاقتراب , التقارب , التقريب , القارب , القرابة , القرابي , القرابين , القرب , القربان , القربى , القريب , القريبة , القوارب , اللإقتراب , المقاربات , المقاربة , المقتربة , المقربون , المقربين , بالقرب , بالمقاربة , بقرب , بقربان , بقريب , تقارب , تقترب , تقرب , تقربا , تقربكم , تقربوا , تقربون , تقربوها , تقربوهن , تقريب , تقريبا , فقربه , قارب , قاربت , قاربهما , قاربوا , قرابة , قرابتها , قرابي , قرب , قرب- , قربا , قربات , قربان , قربانا , قربت , قربى , قريب , قريبا , قريبات , قريباتها , قريبة , قريبه , قوارب , لأقرب , لأقرباء , لتقريب , للقرابة , للقرب , ليقربونا , متقارب , متقاربان , متقاربة , متقاربين , مقارب , مقاربا , مقاربات , مقاربة , مقاربتها , مقترب , مقرب , مقربة , وأقرب , واقترب , والأقربون , والأقربين , والتقريب , والقرابين , والقوارب , وتقريب , وتقريبهم , وقاربت , وقاربوا , وقرب , وقربا , وقربانه , وقربناه , وقريباتها , يقارب , يقاربه , يقترب , يقرب , يقربوا ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ قِرْبِة القربة , آداة لملئ الماء وهي جلد ماعز أو ضأن مدبوغ ومغلق من أطرافه عدا الرقبة، وله في إحدى يديه مقبض من الخشب وفي القدم الموازية لها مقبض آخر، وتستعمل لجلب الماء وتحملها النساء على ظهورهن. قِرْبِة NOUN:FS A tool for filling water, which is the skin of goats or sheep tanned and closed from its ends except the neck. It has a handle of wood in one hand, and another handle on the foot. It is used to fetch water by carrying it on the back.
+ يقَرْبِع يشرب كميات كبيرة بسرعة قَرْبَع VERB:I gulp down;quaff
+ يقَرْبِط يمسك بقوة قَرْبَط VERB:I hold (something) tightly
+ قربالة قربال قَرْبالَ noun scandal
+ القرابين قربان قُرْبَان noun offerings
+ القربان قربان قُرْبَان noun offering
+ بقربان قربان قُرْبَان noun offering
+ قربانا قربان قُرْبَان noun a-sacrifice
+ والقرابين قربان قُرْبَان noun sacrifice
+ وقربانه قربان قُرْبَان noun offering
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏قرب‏)‏ خلاف بعد قربا وقربة وقرابة وقربى ومقربة وقيل القرب في المكان والقربة في المنزلة والقرابة والقربى في الرحم ‏(‏وقولهم‏)‏ في الوقف لو قال على قرابتي تناول الواحد والجمع صحيح لأنها في الأصل مصدر كما ذكر آنفا يقال هو قرابتي وهم قرابتي على أن الفصيح ذو قرابتي للواحد وذوا قرابتي للاثنين وذوو قرابتي للجمع وأهل القرابة هم الذين يقدمون الأقرب فالأقرب من ذوي الأرحام ‏(‏وبتصغير القربة‏)‏ سميت قينة عبد الله بن خطل وهي وفرتنى بالفاء والتاء والنون قبل الألف كانتا تغنيان بهجاء النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فأمر بقتلهما يوم الفتح‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

القرب: أن يرعى القوم بينهم وبين المورد وهم في ذلك يسيرون حتى إذا كان بينهم وبين الماء عشية عجلوا فقربوا قربا. وقربت الإبل، وأقربوا إبلهم. وحمار قارب وعون قوارب: أي تعجل ليلة الورود. والقرب: طلب الماء ليلا، وقيل: نهارا. وقوم قاربون، وقربت إبلهم، ولا يقال مقربون. ومقربات الماء: حصى صغار تخرج قبل أن ينبط الماء حمر وسود؛ هشة. والقارب: سفينة صغيرة ، والجميع القوارب. ويقولون: ما له هارب ولا قارب أي شيء . وقراب السيف والسكين. قربت قرابا، وأقربت لغة، وقربت، فهو مقروب . ومقاربة الشيء: قراب ، تقول: معه ألف أو قرابه. وقراب الليل والعشي. وما هو بعالم ولا قرابة عالم ولا قريب ولا قرابة. والماء قرابة الركبتين. ومنه المثل: الفرار بقراب أكيس . وقدح قربان ماء: أي قارب الامتلاء. والقرب: نقيض البعد. والتقرب: التدني والتوصل إلى الشيء، ومنه الاقتراب. والقربان: ما تقربت به إلى الله عز اسمه تبتغي به قربه، وكذلك إلى الملك، وهي القرابين وزراؤه. وقرب فلان أهله قربانا: أي غشيها. وما قربت هذا الأمر قربانا وقربانا وقربا. ويقال: قربتني منه قروب: أي مقربة؛ كما يقال: دروك . وقيل: همة . ويقولون: قروب طب، ويروى: قرب طب : أي قرب الاختيار، كما يقولون: على الخبير سقطت. والقروب: القريب. والقربى: حق ذي القرابة، وهم أقارب، وللنساء: قرائب. ونسب قراب : أي قريب، وحيا فلان وقرب. وهم قروب - بوزن قعود -: من القرب. والتقراب: القرب أيضا. وفلان يقرب أمرا: أي يغزوه، وقد قربت. والفرس المقرب: الذي قرب مربطه ومعلفه لكرامته، والجميع المقربات والمقاريب. والمقرب: الطريق المختصر. وأقربت الشاة والأتان فهي مقرب : إذا أدنت. والقرب: من لدن الشاكلة إلى مراق البطن. وفرس لاحق الأقراب. والقريب: السمك المملح ما دام طريا. والقرقب: البطن، وجمعه قراقب، وقد تشدد الباء. وإنه لشروب قرقب: إذا كان شروبا طويلا. وهي- أيضا-: الحفيفة الصغار من الطير، الواحدة قرقبة. والقرقب: البصرة. وأفعل ذلك من قريب وقراب.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

قرب الشيء منا قربا وقرابة وقربة وقربى ويقال القرب في المكان والقربة في المنزلة والقربى والقرابة في الرحم وقيل لما يتقرب به إلى الله تعالى قربة بسكون الراء والضم للإتباع والجمع قرب وقربات مثل غرف وغرفات في وجوهها ويتعدى بالتضعيف فيقال قربته واقترب دنا وتقاربوا قرب بعضهم من بعض وهو يستقرب البعيد ويتناوله من قرب ومن قريب والقربان بالضم مثل القربة والجمع القرابين وقربت إلى الله قربانا قال أبو عمرو بن العلاء للقريب في اللغة معنيان أحدهما قريب قرب فيستوي فيه المذكر والمؤنث يقال زيد قريب منك وهند قريب منك لأنه من قرب المكان والمسافة فكأنه قيل هند موضعها قريب ومنه { إن رحمة الله قريب من المحسنين } والثاني قريب قرابة فيطابق فيقال هند قريبة وهما قريبتان. وقال الخليل : القريب والبعيد يستوي فيهما المذكر والمؤنث والجمع وقال ابن الأنباري قريب مذكر موحد تقول هند قريب والهندات قريب لأن المعنى الهندات مكان قريب وكذلك بعيد ويجوز أن يقال قريبة وبعيدة لأنك تبنيهما على قربت وبعدت. وقال في قوله تعالى { إن رحمة الله قريب من المحسنين } لا يجوز حمل التذكير على معنى أن فضل الله لأنه صرف اللفظ عن ظاهره بل لأن اللفظ وضع للتذكير والتوحيد وحمله الأخفش على التأويل فقال المعنى أن نظر الله وزيد قريبي وهم الأقرباء والأقارب الأقربون وهند قريبتي وهن القرائب وقربت الأمر أقربه من باب تعب. وفي لغة من باب قتل قربانا بالكسر فعلته أو دانيته ومن الأول { ولا تقربوا الزنا } ومن الثاني لا تقرب الحمى أي لا تدن منه وقراب السيف معروف والجمع قرب وأقربة مثل حمار وحمر وأحمرة والقراب بالكسر مصدر قارب الأمر إذا داناه يقال لو أن لي قراب هذا ذهبا أي ما يقارب ملأه { ولو جاء بقراب الأرض } بالكسر أيضا أي بما يقاربها وقاربته مقاربة فأنا مقارب بالكسر اسم فاعل خلاف باعدته وثوب مقارب بالكسر أيضا غير جيد قال ابن السكيت ولا يقال مقارب بالفتح. وقال الفارابي : شيء مقارب بالكسر أي وسط والقربة بالكسر معروفة والجمع قرب مثل سدرة وسدر.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"قرب: القرب أن يرعى القوم بينهم وبين المورد وهم يسيرون بعض السير حتى إذا كان بينهم وبين الماء عشية أو ليلة عدلوا فقربوا، وهم يقربون قربا، واقربوا إبلهم، وقربت الإبل. وحمار قارب يطلب الماء، قال: قد قدموني لإقراب وإصدار وقال: هاج الصوادي والحزان فاندلقـت

⭐ لسان العرب:

: القرب نقيض البعد . ، بالضم ، يقرب قربا وقربانا وقربانا أي دنا ، فهو قريب ، الواحد والاثنان والجميع في ذلك سواء . وقوله تعالى : ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت وأخذوا من مكان قريب ؛ جاء في التفسير : أخذوا من تحت أقدامهم . وقوله تعالى : وما يدريك لعل الساعة قريب ؛ ذكر قريبا لأن تأنيث الساعة غير حقيقي ؛ وقد يجوز أن يذكر لأن الساعة في معنى البعث . وقوله تعالى : واستمع يوم ينادي المناد من مكان قريب ؛ أي ينادي بالـحشر من مكان قريب ، وهي الصخرة التي في بيت الـمقدس ؛ ويقال : إنها في وسط الأرض ؛ قال سيبويه : إن قربك زيدا ، ولا تقول إن بعدك زيدا ، لأن القرب أشد تمكنا في الظرف من البعد ؛ وكذلك : إن قريبا منك زيدا ، وأحسنه أن تقول : إن زيدا قريب منك ، لأنه اجتمع معرفة ونكرة ، وكذلك البعد في الوجهين ؛ وقالوا : هو قرابتك أي قريب منك في المكان ؛ وكذلك : هو قرابتك في وقولهم : ما هو بشبـيهك ولا بقرابة من ذلك ، مضمومة القاف ، أي ولا بقريب من ذلك . أبو سعيد : يقول الرجل لصاحبه إذا استحثه : تقرب أي اعجل ؛ سمعته من أفواههم ؛ وأنشد : ترحلا وتقربا ، فلقد أنى لـمسافر أن يطربا وما قربت هذا الأمر ، ولا قربته ؛ قال الله تعالى : هذه الشجرة ؛ وقال : ولا تقربوا الزنا ؛ كل ذلك من . فلان يقرب أمرا أي يغزوه ، وذلك إذا فعل شيئا أو يقرب به أمرا يغزوه ؛ ويقال : لقد قربت أمرا ما هو . وقربه منه ، وتقرب إليه تقربا وتقرابا ، واقترب وقاربه . وفي حديث أبي عارم : فلم يزل الناس مقاربين يقربون حتى جاوز بلاد بني عامر ، ثم جعل الناس يبعدون منه . بقراب ، مفتوح ، أي بقرب ؛ عن : 663 > . وقوله تعالى : إن رحمة الله قريب من المحسنين ؛ ولم يقل قريبة ، لأنه أراد بالرحمة الإحسان ولأن ما لا يكون تأنيثه حقيقيا ، جاز تذكيره ؛ وقال الزجاج : إنما قيل قريب ، لأن الرحمة ، والغفران ، والعفو في معنى واحد ؛ وكذلك كل تأنيث ليس بحقيقي ؛ قال : وقال الأخفش جائز أن تكون الرحمة ههنا بمعنى الـمطر ؛ قال : وقال بعضهم هذا ذكر ليفصل بين القريب من القرب ، والقريب من القرابة ؛ قال : وهذا غلط ، كل ما قرب من مكان أو نسب ، فهو جار على ما يصيبه من التذكير والتأنيث ؛ قال الفراء : إذا كان القريب في معنى المسافة ، يذكر ويؤنث ، وإذا كان في معنى النسب ، يؤنث بلا اختلاف بينهم . تقول : هذه المرأة قريبتي أي ذات قرابتي ؛ قال ابن بري : ذكر الفراء أن العرب تفرق بين القريب من النسب ، والقريب من المكان ، فيقولون : هذه قريبتي من النسب ، وهذه قريبي من المكان ؛ ويشهد بصحة قوله قول امرئ القيس : إن أمسى ، ولا أم هاشم * قريب ، ولا البسباسة ابنة يشكرا ، وهو خبر عن أم هاشم ، فعلى هذا يجوز : قريب مني ، يريد قرب الـمكان ، وقريبة مني ، يريد قرب النسب . ويقال : إن فعـيلا قد يحمل على فعول ، لأنه بمعناه ، مثل رحيم ورحوم ، وفعول لا تدخله الهاء نحو امرأة صبور ؛ فلذلك قالوا : ريح خريق ، وكنـيبة خصـيف ، وفلانة مني قريب . وقد قيل : إن قريبا أصله في هذا أن يكون صفة لمكان ؛ كقولك : هي مني قريبا أي مكانا قريبا ، ثم اتسـع في الظرف فرفـع وجعل خبرا . والقريب نقيض البعـيد يكون تحويلا ، فيستوي في الذكر والأنثى والفرد والجميع ، كقولك : هو قريب ، وهي قريب ، وهم قريب ، وهن قريب . ابن السكيت : تقول العرب هو قريب مني ، وهما قريب مني ، وهم قريب مني ؛ وكذلك المؤنث : هي قريب مني ، وهي بعيد مني ، وهما بعيد ، وهن بعيد مني ، وقريب ؛ فتوحد قريبا وتذكره لأنه إن كان مرفوعا ، فإنه في تأويل هو في مكان قريب مني . وقال الله تعالى : إن رحمة الله المحسنين . وقد يجوز قريبة وبعيدة ، بالهاء ، تنبيها على قربت ، وبعدت ، فمن أنثها في المؤنث ، ثنى وجمع ؛ وأنشد : عفراء ، منك ، بعيدة * فتسلى ، ولا عفراء منك قريب أي تقارب . وقاربته في البيع مقاربة . ضد التباعد . وفي الحديث : إذا تقارب الزمان ، وفي إذا اقترب الزمان ، لم تكد رؤيا المؤمن تكذب ؛ قال : أراد اقتراب الساعة ، وقيل اعتدال الليل والنهار ؛ وتكون الرؤيا فيه صحيحة لاعتدال الزمان . واقترب : افتعل ، من القرب . تفاعل ، منه ، ويقال للشيء إذا ولى وأدبر : تقارب . الـمهدي : يتقارب الزمان حتى تكون السنة كالشهر ؛ يطـيب الزمان حتى لا يستطال ؛ وأيام السرور والعافية وقيل : هو كناية عن قصر الأعمار وقلة البركة . قد حيا وقرب إذا قال : حياك الله ، وقرب دارك . : من تقرب إلي شـبرا تقربت إليه ذراعا ؛ المراد بقرب العبد : 664 > ، عز وجل ، القرب بالذكر والعمل الصالح ، لا قرب الذات والمكان ، لأن ذلك من صفات الأجسام ، والله يتعالى عن ذلك ويتقدس . والمراد بقرب الله تعالى من العبد ، قرب نعمه وألطافه منه ، وبره وإحسانه إليه ، وترادف مننه عنده ، وفيض مواهبه عليه . وقرابه وقرابته : ما قارب قدره . وفي الحديث : إن الأرض خطيئة أي بما يقارب ملأها ، وهو مصدر قارب يقارب . والقراب : مقاربة الأمر ؛ قال عويف القوافي يصف نوقا : منضجات ، كن قدما * يزدن على العديد قراب شهر أورده الجوهري : يردن على الغدير قراب شهر . قال ابن بري : صواب إنشاده يزدن على العديد ، من معنى الزيادة على العدة ، لا من معنى الورد على الغدير . والـمنضجة : التي تأخرت ولادتها عن حين الولادة شهرا ، وهو أقوى للولد . والقراب أيضا إذا قارب أن يمتلئ الدلو ؛ وقال العنبر ، وكان مجاورا في بهراء : من دلوي اضطرابها ، بهراء واغترابها ، ملأى يجـي قرابها لما تزوج عمرو بن تميم أم خارجة ، نقلها إلى بلده ؛ أنها جاءت بالعنبر معها صغيرا فأولدها عمرو بن تميم أسيدا ، والـهجيم ، والقليب ، فخرجوا ذات يوم يستقون ، فقل ، فأنزلوا مائحا من تميم ، فجعل المائح يملأ دلو والقليب ، فإذا وردت دلو العنبر تركها تضطرب ، هذه الأبيات . : القراب والقراب مقاربة الشيء . تقول : معه ألف درهم أو قرابه ؛ ومعه ملء قدح ماء أو قرابه . وتقول : أتيته قراب العشـي ، وقراب الليل . : قارب الامتلاء ، وجمجمة قربـى : كذلك . وقد أقربه ؛ وفيه قربه وقرابه . قال سيبويه : الفعل من قربان قارب . ولم يقولوا قرب استغناء بذلك . وأقربت القدح ، من قولهم : قدح قربان إذا قارب أن يمتلئ ؛ وقدحان قربانان والجمع قراب ، مثل عجلان وعجال ؛ تقول : هذا قدح قربان ماء ، وهو الذي الامتلاء . لو أن لي قراب هذا ذهبا أي ما يقارب مـلأه . بالضم : ما قرب إلى الله ، عز وجل . وتقربت به ، : قربت لله قربانا . وتقرب إلى الله بشيء أي طلب به القربة عنده تعالى . جلـيس الملك وخاصته ، لقربه منه ، وهو واحد تقول : فلان من قربان الأمير ، ومن بعدانه . وقرابين وزراؤه ، وجلساؤه ، وخاصته . وفي التنزيل العزيز : واتل عليهم نبأ ابني آدم بالحق إذ قربا قربانا . وقال في موضع آخر : إن الله عهد إلينا أن لا نؤمن لرسول حتى يأتـينا بقربان . وكان الرجل إذا قرب قربانا ، سجد لله ، فتنزل النار فتأكل قربانه ، فذلك علامة قبول القربان ، وهي : 665 > يذبحونها . الليث : القربان ما قربت إلى الله ، تبتغي بذلك قربة ووسيلة . وفي الحديث صفة هذه الأمة في التوراة : قربانهم دماؤهم . قرب يقرب أي يتقربون إلى الله بـإراقة دمائهم في الجهاد . وكان قربان الأمم السالفة ذبح البقر ، والغنم ، والإبل . وفي الحديث : الصلاة قربان كل تقـي أي إن الأتقـياء من الناس يتقربون بها إلى الله تعالى أي يطلبون القرب منه بها . وفي حديث الجمعة : من راح في الساعة الأولى ، فكأنما قرب بدنة أي كأنما أهدى ذلك إلى الله تعالى كما يهدى القربان إلى بيت الله الحرام . الأحمر : الخيل الـمقربة التي تكون قريبة معدة . وقال شمر : الإبل الـمقربة التي حزمت للركوب ، قالـها أعرابي من غنـي . وقال : الـمقربات من الخيل : التي ضمرت للركوب . أبو سعيد : الإبل الـمقربة التي عليها رحال مقربة بالأدم ، وهي مراكب الـملوك ؛ قال : وأنكر الأعرابي هذا التفسير . عمر ، رضي الله عنه : ما هذه الإبل الـمقربة ؟ قال : هكذا روي ، بكسر الراء ، وقيل : هي بالفتح ، وهي التي حزمت للركوب ، وأصله من القراب . ابن سيده : الـمقربة والـمقرب من الخيل : التي تدنى ، وتقرب ، وتكرم ، ولا تترك أن ترود ؛ قال ابن دريد : إنما يفعل ذلك بالإناث ، لئلا يقرعها فحل لئيم . ، وهي مقرب : دنا ولادها ، وجمعها مقاريب ، واحدها على هذا ، مقرابا ؛ وكذلك الفرس والشاة ، ولا يقال للناقة إلا أدنت ، فهي مدن ؛ قالت أم تأبـط شرا ، موته : وابن الليل ، شروب للقيل ، كمقرب الخيل من دنا منها ؛ ويروى كمقرب الخيل ، بفتح الراء ، . أقربت الشاة والأتان ، فهي مقرب ، ولا يقال للناقة إلا أدنت ، فهي مدن . العدبس الكناني : جمع الـمقرب من الشاء : مقاريب ؛ وكذلك هي محدث وجمعه محاديث . والقريب والقريبة ذو القرابة ، والجمع من النساء ومن الرجال أقارب ، ولو قيل قربـى ، لجاز . : الدنو في النسب ، والقربـى في الرحم ، وهي في الأصل مصدر . وفي التنزيل العزيز : والجار ذي القربـى . وما بينهما مقربة ومقربة ومقربة أي قرابة . وأقارب وأقربوه : عشـيرته الأدنون . وفي التنزيل العزيز : الأقربـين . وجاء في التفسير أنه لما نزلت هذه صعد الصفا ، ونادى الأقرب فالأقرب ، فخذا فخذا . عبدالمطلب ، يا بني هاشم ، يا بني عبدمناف ، يا عباس ، يا صفية : إني لا أملك لكم من الله شيئا ، سلوني من مالي ما شئتم ؛ هذا عن الزجاج . وتقول : بيني وبينه قرابة ، وقرب ، وقربـى ، ومقربة ، ومقربة ، وقربة ، وقربة ، بضم الراء ، وهو قريبي ، وذو قرابتي ، وهم أقربائي ، وأقاربي . والعامة تقول : هو قرابتي ، وهم قراباتي . وقوله تعالى : قل لا أسـألكم عليه أجرا إلا الـمودة في القربـى ؛ أي إلا أن تودوني في قرابتي أي في قرابتي منكم . ويقال : فلان ذو قرابتي ، وذو : 666 > ، وذو مقربة ، وذو قربـى مني . قال الله تعالى : مقربة . قال : ومنهم من يجيز فلان قرابتي ؛ والأول وفي حديث عمر ، رضي الله عنه : إلا حامى على قرابته ؛ أي أقاربه ، سموا بالمصدر كالصحابة . التدني إلى شيء ، والتوصل إلى إنسان بقربة ، أو بحق . الدنو . إذا دنا إدراكه . : وقارب الشيء داناه . وتقارب الشيئان : تدانيا . والفصيل وغيره إذا دنا للإثناء أو غير ذلك من العروض : فعولن ، ثماني مرات ، وفعولن فعولن فعل ، مرتين ، سمي متقاربا لأنه ليس في أبنية الشعر شيء تقرب أوتاده من أسبابه ، كقرب المتقارب ؛ وذلك لأن كل أجزائه مبنـي على وتد وسبب . ، ومتاع مقارب : ليس بنفيس . وقال بعضهم : دين بالكسر ، ومتاع مقارب ، بالفتح . الجوهري : شيء مقارب ، بكسرالراء ، أي وسط بين الجيد والرديء ؛ قال : ولا تقل مقارب ، وكذلك إذا كان رخيصا . : تقاربت إبل فلان أي قلت وأدبرت ؛ قال جندل : ...) ... 1 ): قرب : القرب نقيض البعد .... ... تقاربت أباعري ، * وأن رأيت الدهر ذا الدوائر إذا ولى وأدبر : قد تقارب . ويقال للرجل القصير : ومتـآزف . إذا رفع الفرس يديه معا ووضعهما معا ، فذلك وقال أبو زيد : إذا رجم الأرض رجما ، فهو التقريب . يقال : جاءنا يقرب به فرسه . : داناه . عدو الفرس : أن يرجم الأرض بيديه ، وهما التقريب الأدنى ، وهو الإرخاء ، والتقريب الأعلى ، وهو الجوهري : التقريب ضرب من العدو ؛ يقال : قرب الفرس إذا رفع يديه معا ووضعهما معا ، في العدو ، وهو دون الـحضر . وفي حديث الهجرة : أتيت فرسي فركبتها ، فرفعتها تقرب بي . قرب الفرس ، يقرب تقريبا إذا عدا عدوا دون الإسراع . ، بالكسر ، يقربه قربا وقـربانا : أتاه ، فقرب ودنا منه . وقربته تقريبا : أدنيته . والقرب : طلب الماء ليلا ؛ وقيل : هو أن لا يكون بينك وبين الماء إلا ليلة . وقال ثعلب : إذا كان بين الإبل وبين الماء يومان ، فأول يوم تطلب فيه الماء هو القرب ، والثاني الطلق . تقرب قربا ، وأقربها ؛ وتقول : قربت أقرب قرابة ، مثل كتبت أكتب كتابة ، إذا سرت إلى الماء ، وبينك وبينه ليلة . قال الأصمعي : قلت لأعرابـي ما القرب ؟ فقال : سير الليل لورد الغد ؛ قلت : ما الطلق ؟ فقال : سير الليل لورد الغب . يقال : قرب بصباص ، وذلك أن القوم يسـيمون الإبل ، وهم في ذلك يسيرون نحو الماء ، فإذا بقيت بينهم وبين الماء عشية ، عجلوا نحوه ، فتلك الليلة ليلة القرب . : والقارب طالب الماء ليلا ، ولا يقال ذلك لطالب . وفي التهذيب : القارب : 667 > الماء ، ولم يعين وقتا . القرب أن يرعى القوم بينهم وبين المورد ؛ وفي ذلك يسيرون بعض السير ، حتى إذا كان بينهم وبين الماء ليلة أو عشـية ، عجلوا فقربوا ، يقربون قربا ؛ وقد أقربوا إبلهم ، . والحمار القارب ، والعانة القوارب : وهي التي تقرب تعجل ليلة الورد . الأصمعي : إذا خلى الراعي وجوه الماء ، وتركها في ذلك ترعى ليلتئذ ، فهي ليلة الطلق ؛ فإن كان الليلة الثانية ، فهي ليلة القرب ، وهو السوق الشديد . : إذا كانت إبلهم طوالق ، قيل أطلق القوم ، فهم وإذا كانت إبلهم قوارب ، قالوا : أقرب القوم ، فهم ولا يقال مقربون ، قال : وهذا الحرف شاذ . أبو زيد : أقربتها حتى قربت تقرب . وقال أبو عمرو في الإقراب والقرب مثله ؛ قال لبيد : جعفر كلفت بها ، * لم تمس مني نوبا ولا قربا الأعرابي : القرب والقرب واحد في بيت لبيد . قال أبو القرب في ثلاثة أيام أو أكثر ؛ وأقرب القوم ، فهم قاربون ، على غير قياس ، إذا كانت إبلهم متقاربة ، وقد يستعمل القرب في الطير ؛ وأنشد ابن الأعرابي لخليج الأعيوي : يوما ، والركاب كأنـها * قوارب طير حان منها ورودها حاجة أي يطلبها ، وأصلها من ذلك . ابن عمر : إن كنا لنلتقي في اليوم مرارا ، يسأل بعضنا بعضا ، وأن نقرب بذلك إلى أن نحمد الله تعالى ؛ قال الأزهري : أي ما نطلب بذلك إلا حمد الله تعالى . قال الخطابي : نقرب أي نطلب ، والأصل فيه طلب الماء ، ومنه ليلة القرب : وهي الليلة التي يصبحون منها على الماء ، ثم اتسـع فيه فقيل : فلان يقرب حاجته أي يطلبها ؛ فأن الأولى هي المخففة من الثقيلة ، والثانية نافية . قال له رجل : ما لي هارب ولا قارب أي ما له وارد يرد الماء ، ولا صادر يصدر عنه . وفي حديث علي ، كرم الله وجهه : وما كنت إلا كقارب ورد ، وطالب وجد . قرب فلان أهله قربانا إذا غشـيها . : الـمشاغرة للنكاح ، وهو رفع الرجل . غمد السيف والسكين ، ونحوهما ؛ وجمعه قرب . وفي قراب السيف غمده وحمالته . وفي المثل : الفرار بقراب أكيس ؛ قال ابن بري : هذا المثل ذكره الجوهري بعد قراب السيف على ما تراه ، وكان صواب الكلام أن يقول قبل المثل : والقراب القرب ، ويستشهد بالمثل عليه . والمثل لجابر بن عمرو الـمزنـي ؛ وذلك أنه كان يسير في طريق ، فرأى أثر رجلين ، وكان قائفا ، فقال : أثر رجلين شديد كلبهما ، عزيز سلبهما ، والفرار بقراب أكيس أي بحيث يطمع في السلامة من قرب . ومنهم من يرويه بقراب ، بضم القاف . وفي التهذيب أن يحاط بك أكيس لك . وقرب قرابا ، وأقربه : والسكين : عمل لها قرابا . وقربه : أدخله في وقيل : قرب السيف جعل له قرابا ؛ وأقربه : أدخله في الأزهري : قراب السيف شبه جراب من أدم ، : 668 > فيه سيفه بجفنه ، وسوطه ، وعصاه ، وأداته . وفي كتابه لوائل بن حجر : لكل عشر من السرايا ما يحمل القراب من التمر . قال ابن الأثير : هو شـبه الجراب ، يطرح فيه الراكب سيفه بغمده وسوطه ، وقد يطرح فيه زاده من تمر وغيره ؛ قال ابن الأثير : قال الخطابي الرواية بالباء ؛ هكذا قال ولا موضع له ههنا . قال : وأراه القراف جمع قرف ، وهي أوعـية من جلود يحمل فيها الزاد للسفر ، ويجمع على قروف أيضا . الأساقي . ابن سيده : القربة الوطب من اللبن ، وقد ؛ وقيل : هي الـمخروزة من جانب واحد ؛ والجمع في أدنى العدد : قربات وقربات وقربات ، والكثير قرب ؛ وكذلك جمع كل ما كان على فعلة ، مثل سدرة وفقرة ، لك أن تفتح العين وتكسر وتسكن . : فرس عبيد بن أزهر . الخاصرة ، والجمع أقراب ؛ وقال الشمردل : يصف فرسا : ، والأياطل نهد ، * مشرف الخلق في مطاه تمام فرس لاحق الأقراب ، يجمعونه ؛ وإنما له قربان لسعته ، كما يقال شاة ضخمة الخواصر ، وإنما لها خاصرتان ؛ واستعاره فقال : عليها خلق أربعة ، * في لازق لاحق الأقراب فانشملا حتى دل ، فوضع الآتي موضع الماضي ؛ قال أبو ذؤيب يصف الحمار والأتن : أقراب هذا رائغا * عنه ، فعيث في الكنانة يرجـع القرب والقرب ، من لدن الشاكلة إلى مراق البطن ، مثل ؛ وكذلك من لدن الرفغ إلى الإبط قرب من كل الـمولد : فخرج عبدالله بن عبدالمطلب أبو النبي ، صلى الله عليه وسلم ، ذات يوم متقربا ، متخصرا بالبطحاء ، ليلى العدوية ؛ قوله متقربا أي واضعا يده على خاصرته وهو يمشي ؛ وقيل : هو الموضع الرقيق أسفل من السرة ؛ وقيل : متقربا أي مسرعا عجلا ، ويجمع على أقراب ؛ ومنه قصيد كعب بن زهير : عليها ، ثم يزلقه * عنها لبان وأقراب زهالـيل في الحديث ثلاث لعينات : رجل غور الماء الـمعـين ورجل غور طريق الـمقربة ، ورجل تغوط تحت قال أبو عمرو : الـمقربة المنزل ، وأصله من القرب وهو السير ؛ قال الراعي : مقربة يدعن رعـيلا . والـمقرب : سير الليل ؛ قال طفيل يصف الخيل : تلوح متونها ، * تثـير القطا في منهل بعد مقرب : من غير الـمقربة والـمطربة ، فعليه لعنة الله . طريق صغير ينفذ إلى طريق كبير ، وجمعها الـمقارب ؛ هو من القرب ، وهو السير بالليل ؛ وقيل : السير إلى الماء . الفراء جاء في الخبر : اتقوا قراب الـمؤمن أو قرابته ، فإنه ينظر بنور الله ، يعني فراسته : 669 > هو قريب من العلم والتحقق لصدق حدسه وإصابته . : القريب ؛ يقال : ما هو بعالم ، ولا قراب عالم ، ولا قرابة عالم ، ولا قريب من عالم . البئر القريبة الماء ، فإذا كانت بعيدة الماء ، فهي النجاء ؛ وأنشد : عليهن الصلب ، * موكلات بالنجاء والقرب الدلاء . الحديث : سددوا وقاربوا ؛ أي اقتصدوا في الأمور واتركوا الغلو فيها والتقصير ؛ يقال : قارب فلان في أموره . حديث ابن مسعود : إنه سلم على النبي ، صلى الله عليه وسلم ، وهو في الصلاة ، فلم يرد عليه ، قال : فأخذني ما قرب وما بعد ؛ يقال للرجل إذا أقلقه الشيء وأزعجه : أخذه ما قرب وما بعد ، وما قدم وما حدث ؛ كأنه يفكر ويهتم في بعيد أموره وقريـبها ، يعني أيـها كان سببا في الامتناع من رد السلام وفي حديث أبي هريرة ، رضي الله عنه : لأقربن بكم صلاة رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، أي لآتـينكم بما يشبهها ، ويقرب منها . الآخر : إني لأقربكم شبها بصلاة رسول الله ، صلى وسلم . السفينة الصغيرة ، مع أصحاب السفن الكبار البحرية ، ، تستخف لحوائجهم ، والجمع القوارب . وفي حديث فجلسوا في أقرب السفينة ، واحدها قارب ، وجمعه قوارب ؛ قال : فأما أقرب ، فإنه غير معروف في جمع قارب ، إلا أن يكون على غير قياس ؛ وقيل : أقرب السفينة أدانـيها أي ما قارب إلى الأرض منها . والقريب : السمك الـمملح ، ما دام في طراءته . وقربت الشمس للمغيب : ككربت ؛ وزعم يعقوب أن القاف بدل من الكاف . الطرق . اسم رجل . اسم امرأة . : رجل من رجازهم . نذكره في ترجمة قرنب .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ أقرب, : ، مرادف : ، تضاد : أبعد

⭐ اقرب, : قريبة منها , مقربة ، مرادف : مُجَاوِر- مُحَاذِي ، تضاد : أَبْعَد

⭐ العقرب, العقرب-حشرات: ، مرادف : ، تضاد : أفعى

⭐ قرب, : تقليص المسافة بين شخصين أو جمادين أو شخص وجماد ، مرادف : تَعَا- إقْتَرِب- تَدَنَّىَ ، تضاد : إبْتَعِد- أَعْرِض- وَخِّر

⭐ وقرب, ظرف مكان: ، مرادف : أمام, جنب ، تضاد : بعد

⭐ يقرب, : لا احد يستطيع الاقتراب من هذا الشخص ، مرادف : يقترب,يقرّب ، تضاد : يبعد

⭐ ق ر ب 3974- ق ر ب قرب1/ قرب إلى/ قرب من يقرب، قربا ومقربة وقرابة ومقربة، فهو قريب، والمفعول مقروب إليه

⭐ قرب بيته/ قرب إلى بيته/ قرب من بيته: دنا، عكسه بعد "يقرب من تحقيق هدفه- بيته على مقربة من البحر- {ألا إن نصر الله قريب} " ° ما يقرب من كذا: تقريبا. 3974- ق ر ب قرب2 يقرب، قرابة وقربة وقربى وقربا، فهو قريب

من القرآن الكريم

(( وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَٰذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ))
سورة: 2 - أية: 35
English:

And We said, 'Adam, dwell thou, and thy wife, in the Garden, and eat thereof easefully where you desire; but draw not nigh this tree, lest you be evildoers.'


تفسير الجلالين:

«وقلنا يا آدم اسكن أنت» تأكيد للضمير المستتر ليعطف عليه «وزوجك» حواء بالمد وكان خلقها من ضلعه الأيسر «الجنة وكلا منها» أكلاً «رغداً» واسعا لاحجر فيه «حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة» بالأكل منها وهى الحنطة أو الكرم أو غيرهما «فتكونا» فتصيرا «من الظالمين» العاصين. للمزيد انقر هنا للبحث في القران