القاموس الشرقي
القردة , قرد , قردة ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ قِرْد قرد , طفل مشاغب قِرْد NOUN:MS monkey;a very naughty kid
+ قِرْد يِمْزَع رَقِبْتَك تبا لك! قِرْد NOUN:PHRASE "May a monkey tear your neck (It is an idiomatic expression that means ""Damn, it"""
+ قِرْد يِرْكَبَك تبا لك! قِرْد NOUN:PHRASE "It is an idiomatic expression that means ""Damn, it"""
+ قردوح قردوح قُرْدُوح noun_prop Qardouh
+ اقردنه قردن قَردَن verb drive insane make crazy infuriate
+ قردة قرد قِرْد noun monkey
+ القرود قرد قِرْد noun monkey monkeys
+ القردة قرد قِرْد noun monkeys
+ القرد قرد قِرْد NOUN_CONCRETE singe ;x; monkey
+ بْيَوكِل قَدّ قِرْدِة وَالْدِة شره قِرْد NOUN:PHRASE It is an idiomatic expression that means that sb is eating alot
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏قرد‏)‏ بعيره نزع عنه القراد ومنه حديث عمر - رضي الله عنه - أنه كان يقرد البعير بالسقيا وهو محرم وهي قرية من الأبواء ‏(‏وأقرد‏)‏ سكت من عي وذل ‏(‏ومنه‏)‏ الحديث ‏[‏إياكم والإقراد قالوا يا رسول الله وما هو قال الرجل يكون أميرا أو عاملا فيأتيه المسكين والأرملة فيقول لهم مكانكم حتى أنظر في حوائجكم ويأتيه الشريف والغني فيدنيه ويقول عجلوا قضاء حاجته ويترك الآخرون مقردين‏]‏ ‏(‏وفي السير‏)‏ أنه - صلى الله عليه وآله وسلم - صلى إلى صفحة بعيره إذا بقردة من وبر وفي نسخة إلى صفحة لعبده إذا بغريرة وكله تصحيف ظاهر وأراد بالقردة القطعة من القرد وهو ما تساقط من الصوف والوبر وبه سمي ‏(‏ذو قرد‏)‏ وهو موضع قريب من المدينة كانت به غزوة ‏(‏ومنه‏)‏ الحديث صلى بذي قرد صلاة الخوف بكل طائفة ركعة فكانت له ركعتان ولكل طائفة ركعة‏.‏

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

القرد حيوان خبيث والأنثى قردة قاله الجوهري والصغاني ويجمع الذكر على قرود وأقراد مثل حمل وحمول وأحمال وعلى قردة أيضا مثال عنبة وجمع الأنثى قرد مثل سدرة وسدر والقراد مثل غراب ما يتعلق بالبعير ونحوه وهو كالقمل للإنسان الواحدة قرادة والجمع قردان مثل غربان وقردت البعير بالتثقيل نزعت قراده.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

القرد: معروف ، والأنثى قردة ، والجميع القرود والقردة. والقراد: جمعه القردان والقرد، ويقولون: أسمع من قراد ، و: أصبر على الجوع من قراد . وحلمة الثدي: قراد . وإذا ذل الرجل وخضع يقال: أقرد. وكذلك الأتان إذا ركبتها فسكنت ولم تجمح قيل: أقردت. وكذلك الناقة الوطيئة. والقرود: الألوف اللزوم. والبعير الذي يمكن من أن يقرد. وناقة قرود: وطيئة لا تتحرك، وهو من الرجال: الساكن، يقال: أقرد. وهو يقرد لفلان: أي يحتال له ويخدعه. وفي المثل: ما يقرد بعيره . وقردت البعير: رميت قردانه. والقرد: لغة في الكرد وهو العنق. والقرد من السحاب: الذي يرى في وجهه شبه انعقاد يشبه بالوبر القرد الذي انعقدت أطرافه. وإذا فسدت ممضغة العلك قيل: قد قرد. وإنه لقرد الفم: إذا كانت أسنانه صغارا خلقة. وقردودة الظهر وقرديدته: ما ارتفع من ثبجه. ومضى قردودة الشتاء عنا: يعني حدته وشدته. والقردودة: الأكمة. والقردد من الأرض: قرية إلى جنب وهدة . والقرد: ما تساقط وتمعط عن الإبل والغنم من وبر وصوف ، وفي المثل: عثرت على الغزل بأخره فلم تدع بنجد قرده . وقيل: القرد نفاية صوف الضأن خاصة، ثم استعير في غيره. ويقال للكرديدة من التمر: القرديدة. وقردت في السقاء قردا: جمعت فيه السمن. وسمعت قرد الرجل: أي وقعها. وأم القراد: النقرة من البعير في أصل الفرسن يجتمع فيها القردان. وقيل: هي الدارة التي هي في مؤخر خف البعير والفرس. والقرد: شيء لازق بالطرثوث كأنه زغب .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"قرد: القرد: والقردة الأنثى، ويجمع على قرود وقردة وأقراد. والقراد: معروف، وثلاثة أقردة ثم الأقراد والقردان. وقردت البعير تقريدا أي ألقيت عنه القراد. وأقرد الرجل أي ذلك وخنع. والقرد: لغة في الكرد أي العنق، وهم مجثم الهامة على سالفة العنق. قال: فجلله عضب الضريبة صارما

⭐ لسان العرب:

: القرد ، بالتحريك : ما تمعط من الوبر والصوف وتلبد ، هو نفاية الصوف خاصة ثم استعمل فيما سواه من الوبر والشعر قال الفرزدق : خريطة نهارا ، قرد القمام هنا سويداء ، وقال من المتلقطي قرد أنها امرأة لأنه لا يتتبع قرد القمام إلا وهذا البيت مضمن لأن قوله أسيد فاعل بما قبله ، ألا قبله : القول عني ، تحت القرام . . . . . . . . سيده : وذلك أنه لو قال أسيد ذو خريطة نهارا ولم بعده لظن رجلا فكان ذلك عارا بالفرزدق وبالنساء ، أعني أن تحت القرام أسود فانتفى من هذا وبرأ النساء منه بأن المتلقطي قرد القمام ، واحدته قردة . وفي المثل : الغزل بأخرة فلم تدع بنجد قردة ؛ وأصله أن الغزل وهي تجد ما تغزل من قطن أو كتان أو غيرهما حتى تتبعت القرد في القمامات ملتقطة ، وعكرت أي والصوف ، بالكسر ، يقرد قردا فهو قرد ، تجعد وانعقدت أطرافه . وتقرد الشعر : تجمع . : حلم . والقرد من السحاب : الذي تراه في وجهه شبه الوهم يشبه بالشعر القرد الذي انعقدت ابن سيده : والقرد من السحاب المتعقد المتلبد بعضه على بالوبر القرد . قال أبو حنيفة : إذا رأيت السحاب يملاس فهو القرد والمتقرد . وسحاب قرد : وهو أقطار السماء يركب بعضه بعضا . عمر ، رضي الله عنه : ذري الدقيق وأنا أحرك لك لئلا لئلا يركب بعضه بعضا ؛ وفيه : أنه صلى إلى المغنم فلما انفتل تناول قردة من وبر البعير أي قطعة منه . والمتقرد : هنات صغار تكون دون السحاب لم . وفرس قرد الخصيل إذا لم يكن مسترخيا ، وأنشد : وفي العظام بقية معروف واحد القردان . والقراد : دويبة تعض قال : على أيانق قليلات القراد اللازق ههنا الجنس فلذلك أفرد نعتها وذكره . ومعنى قليلات : ملس لا يثبت عليها قراد إلا زلق لأنها ، والجمع أقردة وقردان كثيرة ؛ وقول جرير : أم الفرزدق ناخسا ، بعد المنام يثيرها : مخفف من قرد ؛ جمع قرادا جمع مثال وقذال مع بنائهما . وبعير قرد : كثير القردان ؛ فأما قول مبشر بن زافر « زافر » كذا في الأصل بدون هاء تأنيث .) الفزاري : قردا لكالكا سيده : عندي أن القرد ههنا الكثير القردان . قال : وأما : هو المتجمع الشعر ، والقولان متقاربان لأنه إذا تجمع وبره القردان . وقرده : انتزع قردانه وهذا فيه معنى السلب ، وتقول قرد بعيرك أي انزع منه القردان . وقرده : ذلله وهو لأنه إذا قرد سكن لذلك وذل ، والتقريد : الخداع مشتق لأن الرجل إذا أراد أن يأخذ البعير الصعب قرده أولا قردانه ؛ قال الحصين بن القعقاع : بالسنوت لا ألس فيهم ، جارهم أن يقردا الأعرابي : يقول لا يستنبذ إليهم « لا يستنبذ كذا بالأصل بدون ضبط ولعل الاظهر لا يستذلهم ) أحد ؛ وقال لعمرك ما قراد بني كليب ، القراد ، بمستطاع للأخطل . الإبل : الذي لا ينفر عند التقريد . وقرادا حلمتاهما ؛ قال عدي بن الرقاع يمدح عمر بن هبيرة وقيل هو : زوره طبعتهما ، الجولان ، كتاب أعجم أن تلقى فتى الباس والندى ، الزاكي التليد المقدم تأتي ، ولا تعدونه ، واستخبر الناس وافهم : الموضع بلين الثنة والحافر وأنشد بيت ملحة وقال : عنى به حلمتي الثدي . ويقال للرجل : إنه لحسن ، وأنشد الأزهري هذا البيت ونسبه لابن ميادة يمدح بعض في آخره : كتاب أعجما ؛ قال أبو الهيثم : القرادان من الرجل . يقال : إنهما منه لطيفان كأنهما في صدره أثر طين خاتم كتاب العجم ، وخصهم لأنهم كانوا أهل دواوين وكتابة . في فرسن البعير : بين السلاميات ؛ وقيل في تفسير الحلمة وما حولها من الجلد المخالف للون الحلمة . : حلمتان عن جانبي إحليله . فلان يقرد فلانا إذا خادعه متلطفا ؛ وأصله الرجل يجيء ليلا ليركب منها بعيرا فيخاف أن يرغو فينزع منه يستأنس إليه ثم يخطمه ، وإنما قيل لمن يذل قد أقرد بالبعير يقرد أي ينزع منه القراد فيقرد لخاطمه ولا . ابن عباس : لم ير بتقريد المحرم البعير بأسا ؛ التقريد من البعير ، وهو الطبوع الذي يلصق بجسمه . وفي : قال لعكرمة ، وهو محرم : قم فقرد هذا البعير ، فقال : إني فقال : قم فانحره فنحره ، فقال : كم نراك الآن قتلت من قراد ابن الأعرابي : أقرد الرجل إذا سكت ذلا وأخرد إذا سكت وفي الحديث : إياكم والإقراد ، قالوا : يا رسول الله ، وما قال : الرجل يكون منكم أميرا أو عاملا فيأتيه المسكين لهم : مكانكم ، ويأتيه « مكانكم ويأتيه » كذا بالأصل مكانكم حتى أنظر في حوائجكم ، ويأتيه ...) الشريف والغني : عجلوا قضاء حاجته ، ويترك الآخرون مقردين . يقال : إذا سكت ذلا ، وأصله أن يقع الغراب على البعير فيقر ويسكن لما يجده من الراحة . وفي حديث عائشة ، رضي : كان لنا وحش فإذا خرج رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، فإذا حضر مجيئه أقرد أي سكن وذل . وقرد : ذل وخضع ، وقيل : سكت عن عي . وأقرد أي ؛ وأنشد الأحمر : اقلولى عليها وأقردت أخو عيش لذيذ بدائم ؟ بري : البيت للفرزدق يذكر امرأة إذا علاها الفحل أقردت منه أن يكون فعله دائما متصلا . والقرد : لجلجة في عن الهجري ، وحكي : نعم الخبر خبرك لولا قرد في لسانك ، هذا لأن المتلجلج لسانه يسكت عن بعض ما يريد الكلام أبو سعيد : القرديدة صلب الكلام . وحكي عن أعرابي أنه قال : فلم يسهل فأخذت قرديدة منه فركبته ولم أزغ ولا شمالا . وقردت أسنانه قردا : صغرت ولحقت وقرد العلك قردا : فسد طعمه . معروف . والجمع أقراد وأقرد وقرود وقردة كثيرة . قال في قوله عز وجل : كونوا قردة خاسئين : ينبغي أن يكون خاسئين لكونوا والأول قردة ، فهو كقولك هذا حلو حامض ، وإن لقردة صغر معناه ، ألا ترى أن القرد لذله أبدا ، فيكون إذا صفة غير مفيدة ، وإذا جعلت خاسئين خبرا وأفاد حتى كأنه قال كونوا قردة كونوا خاسئين ، ألا ترى أن من الاختصاص بالخبرية ما لصاحبه وليست كذلك الصفة بعد إنما اختصاص العامل بالموصوف ثم الصفة بعد تابعة له . قال : ولست كأنه قال كونوا قردة كونوا خاسئين أن العامل في خاسئين عامل الأول ، معاذ الله أن أريد ذلك إنما هذا شيء يقدر مع فأما في الخبرين فإن العامل فيهما جميعا واحد . ولو كان هناك كانا خبرين لمخبر عنه واحد . ولو كان هناك عامل لما كانا خبرين واحد ، وإنما مفاد الخبر من مجموعهما ؛ قال : ولهذا كان عند أبي علي على المبتدإ من مجموعهما وإنما أريد أنك متى شئت باشرت الاسمين آثرت وليس كذلك الصفة ، ويو نس لذلك أنه لو كانت لقردة لكان الأخلق أن يكون قردة خاسئة ، فأن لم يقرأ دلالة على أنه ليس بوصف وإن كان قد يجوز أن يكون خاسئين على المعنى ، إذ كان المعنى إنما هي هم في المعنى إلا أن هذا جائز ، وليس بالوجه بل الوجه أن يكون وصفا لو كان على اللفظ سبق ضعف الصفة هنا ؟ والأنثى قردة والجمع قرد مثل قربة سائس القرود . وفي المثل : إنه لأزنى من قرد ؛ قال : هو رجل من هذيل يقال له قرد بن معاوية . قردا : جمع وكسب . وقردت السمن ، بالفتح ، أقرده قردا : جمعته . وقرد في السقاء قردا : فيه أو اللبن كقلد ؛ وقال شمر : لا أعرفه ولم أسمعه عبيد . وسمع ابن الأعرابي : قلدت في السقاء وقريت فيه ؛ جمعك الشيء على الشيء من لبن وغيره . ويقال : جاء بالحديث وعلى قننه وعلى سمته إذا جاء به على وجهه . ، وقيل : هي جمع الأبزار ، واحدتها تقردة . الأرض : قرنة إلى جنب وهدة ؛ وأنشد : تزرنا ، آخر الدهر ، تلقنا ليست بقردد القردد نحو القف . ابن شميل القردودة ما أشرف منها تكون القراديد إلا في بسطة من الأرض وفيما اتسع منها ، متنا مشرفا عليها غليظا لا ينبت إلا قليلا ؛ قال : ويكون دعوة « سعته دعوة » كذا بالأصل ولعله غلوة .) وبعدها عقبتين وأكثر وأقل ، وكل شيء منها حدب ظهرها وقال شمر : القردودة طريقة منقادة كقردودة الظهر . ما ارتفع من الأرض ، وقيل : وغلظ ، قال سيبويه داله بجعفر وليس كمعد لأن ذلك مبني على فعل من أول وهلة ، ولو كمعد لم يظهر فيه المثلان لأن ما أصله الإدغام لا الأصل إلا في ضرورة شعر ، قال : وجمع القردد قرادد ظهرت كظهورها في الواحد . قال : وقد قالوا : قراديد فأدخلوا الياء . والقردود : ما ارتفع من الأرض وغلظ مثل القردد ؛ سيده : فعلى هذا لا معنى لقول سيبويه إن القراديد جمع قردد . : القردد المكان الغليظ المرتفع وإنما أظهر التضعيف بفعلل والملحق لا يدغم ، والجمع قرادد . قال : وقد كراهية الدالين . وفي الحديث : لجؤوا إلى قردد ؛ وهو من الأرض كأنهم تحصنوا به . ويقال للأرض المستوية قردد ؛ ومنه حديث قس الجارود . « قس الجارود » كذا بالأصل وفي شرح بن الجارود ، بياء بعد القاف مع لفظ ابن وفي نسخة من النهاية ). . : ما أشرف منه . وقردودة الظهر : ما ثبجه . الأصمعي : السيساء قردودة الظهر . أبو عمرو : الفرس الحارك ومن الحمار الظهر . أبو زيد : الذي وسط الظهر ، وقال أبو مالك : القردودة هي الفقارة وقال : تمضي قردودة الشتاء عنا ، وهي جدبته وشدته . : أعلاه من كل دابة . وأخذه بقردة عنقه ؛ الأعرابي ، كقولك بصوفه ، قال : وهي فارسية ؛ ابن بري : قال يركبن ثني لاحب مدعوق ، من البؤوق جمع قردودة ، وهي الموضع الناتئ في وسطه . القرد لغة في الكرد ، وهو العنق ، وهو مجثم الهامة العنق ؛ وأنشد : الضريبة صارما ، بين الضريبة والقرد وأنشد شمر في القرد القصير : من نعام الجو عارضها ، وفي يافوخه صقع الصقع القرع . والعفاء : الريش . والقرد : القصير . : قوم من هذيل منهم أبو ذؤيب . : موضع ؛ وفي الحديث ذكر ذي قرد ؛ هو بفتح القاف والراء : ماء من المدينة بينها وبين خيبر ؛ ومنه غزوة ذي قرد ويقال .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

قرد : ( القرد ، محركة : ما تمعط من الوبر والصوف ) وتلبد ، وفي الروض ؛ وهو ردىء الصوف . وفي النهاية : هو ما يكون من الصوف والوبر وما لقط منهما ، وأنشدوا : لو كنتم صوفا لكنتم قردا أو كنتم ماء لكنتم زبداأو كنتم لحما لكنتم غددا أو كنتم شاء لكنتم نقدا أو كنتم قولا لكنتم فندا ( أو نفايته ) أي الصوف ، ثم استعمل فيما سواه من الوبر والشعر والكتان ، وقال الفرزدق : سيأتيهم بوحي القول عني ويدخل رأسه تحت القرام أسيد ذو خريطة نهارا من المتلقطي قرد القمام يعني بالأسيد هنا سويداء . وقال : من المتلقطي ، ليثبت أنها امرأة ، لأنه لا يتتبع قرد القمام إلا النساء . ( و ) القرد ( : السعف سل خوصها ، واحدته ) القردة ( بهاء ) . ( و ) القرد أيضا ( : شيء لازق بالطرثوث كأنه زغب ) ، نقله الصاغاني . ( و ) قولهم ( عثرت ) ، وفي بعض الروايات : عكرت ، أي عطفت ، كما في الصحاح ، وأورده أهل الأمثال بالوجهين ، ( على الغزل بأخرة ) ، محركة ، ( فلم تدع بنجد قردة ) هاذا ( مثل ) من أمثالهم يضربونه ( لمن ترك الحاجة ممكنة وطلبها فائتة ، وأصله ) أي المثل ( أن تترك المرأة الغزل وهي تجد ما تغزله ) من قطن أو كتان أو غيرهما ( حتى إذا فاتها تتبعت القرد في القمامات ) ملتقطة ، فما وجدته فيه وهي المزابل تلتقطه فتغزله . ( وقرد الشعر ) والصوف ، ( كفرح ) ، يقرد قردا ( : تجعد ) وانعقدت أطرافه ، ( كتقرد ) ، إذا تجمع . ( و ) قرد ( الأديم ) يقرد قردا ( : حلم ) ، أي فسد . ( و ) قرد ( الرجل : سكت عيا ) ، وقيل : ذل وخضع ، ( كأقرد وقرد ) ، قال ابن الأعرابي : أقرد الرجل إذا سكت ذلاا . وأخرد ، إذا سكت حياء ، وهو مجاز ، ومنه الحديث ( إياكم والإقراد ) . وأصله أن يقع الغراب على البعير فيلتقط القردان فيقر ويسكن لما يجده من الراحة . وفي حديث عائشة رضي الله عنها : ( كان لنا وحش فإذا خرج رسول الله صلى الله عليه وسلمأسعرنا قفزا ، فإذا حضر مجيئه أقرد ) . أي سكن وذل . تابع كتاب ( و ) من المجاز : قردت ( أسنانه ) قردا : ( صغرت ) ولحقت بالدردر . وإنه قرد الفم . ( و ) من المجاز : قرد ( العلك ) قردا ( : فسد طعمه ) . وفي الأساس : ممضغته . ( و ) قرد لعياله ، ( كضرب ) ، قردا ( : جمع وكسب . و ) قرد ( في السقاء ) يقرد قردا ، وفي الأفال لابن القطاع : في الإناء ، بدل السقاء ( : جمع سمنا ) . وعليه اقتصر أئمة الغريب ، ( أو لبنا ) ، كقلد ، بلام ، وقال شمر : لا أعرفه ولم أسمعه إلا لأبي عبيد . والقلد : جمعك الشيء على الشيء من لبن وغيره . ( و ) القرد ( ككتف : السحاب المنعقد المتلبد ) بعضه على بعض ، شبه بالوبر القرد ، كذا في المحكم ، وفي التهديب : القرد من السحاب : الذي تراه في وجهه شبه انعقاد في الوهم ، يشبه بالشعر القرد الذي انعقدت أطرافه ؛ وقال : أبو حنيفة : إذا رأيت السحاب متلبدا ولا يملاس فهو القرد والمتقرد . وسحاب قرد وهو المتقطع في أقطار السماء يركب بعضه بعضا . ( و ) من المجاز أيضا : ( فرس قرد الخصيل ، ) إذا كان ( غير مسترخ ) وأنشد : قرد الخصيل وفي العظام بقية ( و ) القرد ، ( بالتحريك : هنات صغار تكون دون السحاب لم تلتئم ) بعد ، ( كالمتقرد ) ، هاكذا في النسخ ، وفي بعضها : كالمتقردة وقد تقدم قول أبي حنيفة في المتقرد . ( و ) القرد محركة ( : لجلجة في اللسان ) ، عن الهجري ، وحكى : نعم الخبر خبرك لولا قرد في لسانك . وهو من أقرد ، إذا سكت ، لأن المتلجلج لسانه يسكت عن بعض ما يريد الكلام به . ( و ) من المجاز : هو حسن قراد الصدر ، وقبيح قراد الصدر . القراد ( كغراب حلمة الثدي ) ، هما قرادان ، قال عدي بن الرقاع يمدح عمر بن هبيرة ، وقيل هو لملحة الجرمي : كأن قرادى زوره طبعتهما بطين من الجولان كتاب أعجم إذا شئت أن تلقى فتى البأس والندى وذا الحسب الزاكهي التليد المقدم فكن عمرا تأتي ولا تعدونه إلى غيره واستخبر الناس وافهم عنى به حلمتي الثدي . وقال أبو الهيثم : القرادان من الرجل أسفل الثندوة ، يقال : إنهما منه لطيفان كأنهما في صدره أثر طين خاتم ختمه بعض كتاب العجم ، وخصهم لأنهم كانوا أهل دواوين وكتابة . ( و ) القراد ( : حلمة إحليل الفرس ) ، وهما أيضا قرادان ، حلمتان عن جانبي إحليله . ( و ) القراد : ( دويبة ) معروفة تعض الإبل ، وقال : لقد تعللت على أيانق صهب قليلات القراد اللازق أي أن جلودها ملس لا يثبت عليها قراد إلا زلق لأنها سمان ممتلئة ( كالقرد ، بالضم ) كأنه أخذه من قول جرير . وأبرأت من أم الفرزدق ناخسا وقرد استها بعد المنام يثيرها ويضرب به المثل فيقال ( أذل من قراد ) و ( أسفل من قراد ) ( ج قردان ) ، بالكسر ، جمع الكثرة ، وأقردة ، في القلة ، كما في اللسان . ( وبعير قرد ) ، كفرح ( : كثيرها ) أي القردان ، وبه فسر ابن سيده قول مبشر بن هذيل بن زاخر الفزاري : أرسلت فيها قردا لكالكا وأما ثلب فقال : هو المتجمع الشعر . قال ابن منظور : والقولان متقاربان ، لأنه إذا تجمع وبره كثرت فيه القردان . ( و ) من المجاز ( قرده تقريدا : انتزع قردانه ) ، وفيه معنى السلب . وتقول منه : قرد بعيرك ، أي انزع منه القردان . وقرده الغراب : وقع عليه يلتقط القردان . ( و ) قرد تقريدا : ( ذلل ) ، وهو من ذلك ، لأنه إذا قرد سكن لذلك ( وذل وخضع ) ومنه قول الشاعر : إذا نزلت بنو ليث عكاظا رأيت على رؤوسهم الغرابا ( و ) من المجاز : قرد تقرهيدا ( : خدع ) وو مشتق من ذالك ، لأن الرجل إذا أراد أن يأخذ البعير الصعب قرده أولا ، كأنه ينزع قردانه . وفي اللسان : ويقال فلان يقرد فلانا ، إذا خادعه متلطفا ، وأصله الرجل يجىء إلى الإبل ليلا ليركب منها بعيرا ، فيخاف أن يرغو ، فينزع منه القراد حتى يستأنس إليه ثم يخطمه . ( والقراد بن صالح ، و ) القراد لقب عبد الرحمان ( بن غزوان ) الخزاعي المؤدب ( وابناه محمد وعبد الله ) ، وحفيده أبو بكر عبد الله بن محمد ، ( محدثون ) ، قيل : كان أبو بكر هاذا وأبوه يضعان الحديث . ( والقرود ) ، كصبور ( : بعير لا ينفر عن التقريد ) ، وفي بعض الأمهات : عند التقريد . ( و ) يقال : أخذه بقرده ، ( القرد : العنق ) كقولك بصوفه ، ( معرب ) قال ابن الأعرابي : فارسية . وفي التهذيب : القرد : لغة في الكرد ، وهو العنق ، وهو مجثم الهامة على سالفة العنق ، وأنشد : فجلله عضب الضريبة صارما فطبق ما بين الضريبة والقرد ( و ) في التهذيب : وأنشد شمر في القرد ( القصير ) . أو هقلة من نعام الجو عارضها قرد العفاء وفي يافوخه صقع قال : الصقع : القرع . والعفاء : الريش ، والقرد : القصير . ( و ) القرد ( بالكسر : ) حيوان ( م ) أي معروف ، واحدته قردة ، وجمعها قرد ، كعنب ، وقد أغفله المصنف ، قاله شيخنا وكان الأولعى تمثيله بقربة وقرب ، ( ج أقراد ) كحمل وأحمال وأقرد ( وقرود وقرد ) كعنب ( وقردة ) كفيلة ( وقردة ، بفتح القاف وكسر الراء ) . قال شيخنا : وهاذا الوزن لا يعرف في الجموع إلا إذا كانت اسم جنس جمعي كاللبنه واللبنة . والقراد ( سائسه ) . ( وقرد بن معاوية ) بن تميم بن سعد بن هذيل ( خذلي ) ، منهم أبو ذؤيب خويلد بن خالد الشاعر ، ( ومنه ) المثل ( ( أزنى من قرد ) ) قاله أبو عبيد . ( أو لأن القرد أزنى الحيوان ) . وهو قول الجمهوري ، ( وزعموا ) أنه ( زنى قرد في الجاهلية فرجمته القرود ) . ذكروه في ترجمة عمرو بن ميمون أحد رجال البخاري . ( و ) قردد ( كمهدد : جبل ) . قال سيبويه : داله ملحقة له بجعفر ، وليس كمعد ، لأن ذالك مبني على فعل من أول وهلة ، ولو كان قردد كمععد لم يظهر فيه المثلان ، لأن ما أصله الإدغام لا يخرج على الأصل إلا في ضرورة شعر . ( و ) القردد ( : ما ارتفع من الأرض ) وقيل : وغلظ . وفي الصحاح : القردد : المكان الغليظ المرتفع ، وإنما أظهر ( التضعيف ) لأنه ملحق بفعلل ، والملحق لا يدغم . انتهى ، وفي اللسان : ويقال للأرض المستوهية أيضا : قردد . ومنه حديث قيس بن الجارود : ( قطعت قرددا ) . وفي المحكم : القردد من الأرض : قرنة إلى جنب وهدة ، وأنشد : متى ما تزرنا آخر الدهر تلقنا بقرقرة ملساء ليست بقردد وقال الأصمعي : القردد : نحو القف . قال الجوهري : ( ج قرادد ) قال : ( و ) قد قالوا : ( قراديد ) كراهية الدالين ، ( كالقردودة ) ، بالضم . والقردود ، بغير هاء أيضا ، وهو ما ارتفع من الأرض وغلظ ، قال ابن سيده : فعلى هاذا لا معنى لقول سيبويه إن القراديد جمع قردعد . وقال ابن شميل : القردودة : ما أشرف منها وغلظ ، لا ينبت إلا قليلا ، وكل شيء منها حدب وقال شمر : القردودة : طريقة منقادة كقردودة الظهر . ( وهي ) أي القردودة : اسم ( ع ) بعينه . ( و ) القردودة ( من الظهر : أعلاه ) من كل دابة ، ومن الثبج : ما أشرف منه ، وقال الأصمعي : السيساء : قردودة الظهر ، عن أبي عمر و : السيساء من الفرس : الحارك . ومن الحمار : الظهر ، قال الفرزدق : ولاكنهم يكهدون الحمير ردافى على العجب والقردد ( و ) الردودة ( من الشتاء : شدته وحدته ) ، وقال أبو مالك : تمضي قردودة الشتاءه عنا ، وهي جدبته وشدته . ( و ) يقال : ( جاء بالحديث على قردده ) وعلى سمت ، ( أي ) جاء به على ( وجهه ) . ( و ) عن أبي سعيد : ( القرديدة ، بالكسر : صلب الكلام ) ، وحكى عن أعرابي أنه قال : استوقع الكلام فركبته ولم أزع عنه يمينا ولا شمالا . ( و ) عن أبي زيد : القرديدة ( : الخط الذي وسط الظهر ) . وقال أبو مالك : هي الفقارة نفسها . ( و ) القرديدة من التتر هي ( الكرديدة ) ، وسياأتي في الكاف . ( و ) القرديدة ( : رأس الرجل ) ، لارتفاعه . ( و ) القرديدة : أعلى الجبل ، كالقردودة . ( و ) قرد ، ( كزفر : ع ) ، عن الصاغاني . ( وأقرد ) الرجل وقرد ( : سكت ) عن عي ، وقد تقدم . ( و ) أقرد ( : سكن وذل وتماوت ) ، أي أظهر الموت وليس كذالك ، وأنشد الأحمر : تقول إذا اقلولى عليها وأقردت ألا هل أخو عيش لذيذ بدائم قال ابن بري : البيت للفرزدق يذكر امرأة إذا علاها الفحل أقردت وسكنت وطلبت منه أن يكون فعله دائما متصلا . ( و ) القردى ، ( كسكرى : ع بالجزيرة ) وبقربها قرية ثمانين . ( والقردية ، محركة : ماءة بين الحاجر ومعدن النقرة ) ، نقله الصاغاني . ( وذو قرد ) ، محركة ، ويقال ذو القرد ، وحكى السهيلي فيه عن أبي علي ضم القاف والراء معا ( : ع قرب المدينة ) على ساكنها أفضل الصلاة والسلام ، وقال ابن الأثير : ماء ، على ليلتين منها بينها وبين خيبر ، ( أغاروا به على لقاح رسول الله صلى الله عليه وسلمفغزاهم ) ، ويقال لتلك الغزوة : غزوة ذي قرد . مذكروة في كتب السير . ( ) ومما يستدرك عليه : تقرد الدقيق : ركب بعضه بعضا ، قد جاءع ذكره في حديث عمر . وأم القردان : الموضع بين الثنة والحافر . وقرد الكحل في العين . ، كفرح : تقطع ، كذا في أفعال بن القطاع . ومن المجاز : رل قرودق : ساكن . وأقرد الرجل : لصق بالأرض . وأقرد البعير : سار سيرا لينا لا يحرك راكبه . ونزعت قرادا فلان ، أي خدعته ، كذا في الأساس . والتقرد ، بالكسر : الكروياء ، وقيل : هي جميع الأبزار ، واحدتها تقردة ، وقد مر ذكره في التاء . وهنا ذكره غير واحد من الأئمة . والقردة ، محركة : ماءة أسفعل مياه الثلبوت بنجحد الرمة لبني نعامة . والقرادة ، بالضم : ماءة قريبة من الربذة ، أظنها لمحارب . كذا في المعجم . وبنو قراد بطن من بني فهر بن مالك . وقراد أبو نوح ، محدث . وقرادد كعلابط : من قرعى اليمن . وإنه لقرد الفم ، ككتف ، إذا كانت أسنانه صغارا خلقة .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ القرد, ثديات: ، مرادف : قرد ، تضاد : شمبنزي-غوريلا

⭐ ق ر د 3976- ق ر د قرد يقرد، قردا، فهو قرد

من القرآن الكريم

(( وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ))
سورة: 2 - أية: 65
English:

And well you know there were those among you that transgressed the Sabbath, and We said to them, 'Be you apes, miserably slinking!'


تفسير الجلالين:

«ولقد» لام قسم «علمتم» عرفتم «الذين اعتدوا» تجاوزوا الحد «منكم في السبت» بصيد السمك وقد نهيناهم عنه وهم أهل آيلة «فقلنا لهم كونوا قردة خاسئين» مبعدين فكانوا وهلكوا بعد ثلاثة أيام. للمزيد انقر هنا للبحث في القران