القاموس الشرقي
اقتص , القاص , القاصون , القاصين , القص , القصاص , القصة , القصص , القصصي , المقصوص , تقاص , تقص , تقصص , فاقصص , فلنقصن , قاص , قص , قصاص , قصة , قصص , قصصا , قصصنا , قصصناهم , قصصه , قصصهم , قصصي , قصصيا , قصصية , قصه , قصيه , لقصص , للقصة , للقصص , مقصوص , نقص , نقصص , نقصصهم , نقصه , والتقاص , والقصاص , والقصة , وقص , وقصصا , وقصصه , وقصصهم , ويقص , يقتص , يقص , يقصون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ قصصية قصصي قَصَصِيّ noun fictional narrative
+ قصصيا قصصي قَصَصِيّ noun fictional narrative
+ القصصي قصصي قَصَصِيّ noun fictional narrative
+ وقصيت قصص قَصَّص verb cut off trim
+ نقصصهم قصص قَصَص iv water,_narrate,_tell,_recount
+ قصصنا قصص قَصَص gerund stories
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏القص‏)‏ القطع ‏(‏وقصاص‏)‏ الشعر مقطعه ومنتهى منبته من مقدم الرأس أو حواليه والفتح والكسر لغة في الضم والقصة‏)‏ بالضم الطرة وهي الناصية تقص حذاء الجبهة وقيل كل خصلة من الشعر وقوله يجعل شعره ‏(‏قصة‏)‏ كما يجعل أهل الذمة ‏(‏ومنه‏)‏ القصاص وهو مقاصة ولي المقتول القاتل والمجروح الجارح وهي مساواته إياه في قتل أو جرح ثم عم في كل مساواة ‏(‏ومنه‏)‏ تقاصوا إذا قاص كل منهم صاحبه في الحساب فحبس عنه مثل ما كان له عليه وفي الحديث نهى عن ‏(‏تقصيص القبور‏)‏ أي عن تجصيصها من القصة بالفتح وهي الجصة ‏(‏ومنها‏)‏ حديث عائشة رضي الله عنها للنساء لا تغتسلن حتى ترين القصة البيضاء قال أبو عبيد معناه أن تخرج القطنة أو الخرقة التي تحتشي بها المرأة كأنها قصة لا تخالطها صفرة ولا ترية وقيل إن ‏(‏القصة‏)‏ شيء كالخيط الأبيض يخرج بعد انقطاع الدم كله ويجوز أن يراد انتفاء اللون وأن لا يبقى منه أثر ألبتة فضربت رؤية القصة مثلا لذلك لأن رائي القصة غير راء شيئا من سائر ألوان الحيض‏.‏

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

قصصته قصا من باب قتل قطعته وقصيته بالتثقيل مبالغة والأصل قصصته فاجتمع ثلاثة أمثال فأبدل من إحداها ياء للتخفيف وقيل قصيت الظفر ونحوه وهو القلم وقصصت الخبر قصا من باب قتل أيضا حدثت به على وجهه والاسم القصص بفتحتين وقصصت الأثر تتبعته وقاصصته مقاصة وقصاصا من باب قاتل إذا كان لك عليه دين مثل ما له عليك فجعلت الدين في مقابلة الدين مأخوذ من اقتصاص الأثر ثم غلب استعمال القصاص في قتل القاتل وجرح الجارح وقطع القاطع ويجب إدغام الفعل والمصدر واسم الفاعل يقال قاصه مقاصة مثل ساره مسارة وحاجه محاجة وما أشبه ذلك وأقص السلطان فلانا إقصاصا قتله قودا وأقصه من فلان جرحه مثل جرحه واستقصه سأله أن يقصه. والقصة الشأن والأمر يقال ما قصتك أي ما شأنك والجمع قصص مثل سدرة وسدر والقصة بالضم الطرة وهي الناصية تقص حذاء الجبهة والجمع قصص مثل غرفة وغرف والقصة بالفتح الجص بلغة الحجاز قاله في البارع والفارابي وجاء على التشبيه { لا تغتسلن حتى ترين القصة البيضاء } قال أبو عبيد معناه أن تخرج القطنة أو الخرقة التي تحتشي بها المرأة كأنها قصة لا يخالطها صفرة وقيل المراد النقاء من أثر الدم ورؤية القصة مثل لذلك.

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: قص الشعر والصوف والظفر يقصه قصا وقصصه وقصاه على قطعه . وقصاصة الشعر : ما قص منه ؛ هذه عن اللحياني ، وطائر . وقصاص الشعر ، بالضم ، وقصاصه وقصاصه ، والضم أعلى : ومنقطعه على الرأس في وسطه ، وقيل : قصاص الشعر حد وقيل : هو حيث تنتهي نبتته من مقدمه ومؤخره ، وقيل : قصاص منبته من مقدم الرأس . ويقال : هو ما استدار به كله من خلف حواليه ، ويقال : قصاصة الشعر . قال الأصمعي : يقال ضربه على ومقص ومقاص . وفي حديث جابر : أن رسول الله ، صلى الله ، كان يسجد على قصاص الشعر وهو ، بالفتح والكسر ، منتهى شعر الرأس بالمقص ، وقد اقتص وتقصص وتقصى ، والاسم القصة . الفرس : شعر الناصية ، وقيل : ما أقبل من الناصية على والقصة ، بالضم : شعر الناصية ؛ قال عدي بن زيد يصف فرسا : فشغت حاجبيـ والعين تبصر ما في الظلم سلمان : ورأيته مقصصا ؛ هو الذي له جمة . وكل خصلة من . وفي حديث أنس : وأنت يومئذ غلام ولك قرنان أو ومنه حديث معاوية : تناول قصة من شعر كانت في يد حرسي . تتخذها المرأة في مقدم رأسها تقص ناحيتيها عدا والقص : أخذ الشعر بالمقص ، وأصل القص القطع . يقال : قصصت أي قطعت . ما قصصت به أي قطعت . قال أبو منصور : القصاص في الجراح هذا إذا اقتص له منه بجرحه مثل جرحه إياه أو . القص فعل القاص إذا قص القصص ، والقصة معروفة . ويقال : قصة يعني الجملة من الكلام ، ونحوه قوله تعالى : نحن نقص القصص ؛ أي نبين لك أحسن البيان . والقاص : الذي يأتي فصها . قصصت الشيء إذا تتبعت أثره شيئا بعد شيء ؛ ومنه قوله وقالت لأخته قصيه ؛ أي اتبعي أثره ، ويجوز بالسين : قسست الخصلة من الشعر . وقصة المرأة : ناصيتها ، والجمع من ذلك وقصاص . وقص الشاة وقصصها : ما قص من صوفها . وشعر مقصوص . وقص النساج الثوب : قطع هدبه ، وهو من ذلك . ما قص من الهدب والشعر . والمقص : المقراض ، وهما والمقصان : ما يقص به الشعر ولا يفرد ؛ هذا قول أهل اللغة ، سيده : وقد حكاه سيبويه مفردا في باب ما يعتمل به . وقصه قطع أطراف أذنيه ؛ عن ابن الأعرابي . قال : ولد لمرأة لها : قصيه فهو أحرى أن يعيش لك أي خذي من أطراف ففعلت فعاش . وفي الحديث : قص الله بها خطاياه أي نقص والقصقص : الصدر من كل شيء ، وقيل : هو وسطه ، وقيل : . وفي المثل : هو ألزق بك من شعرات قصك وقصصك . رأس الصدر ، يقال له بالفارسية سرسينه ، يقال للشاة وغيرها . القص هو المشاش المغروز فيه أطراف شراسيف الأضلاع في وسط الصدر ؛ : يقال في مثل : هو ألزم لك من شعيرات قصك ، وذلك جزت نبتت ؛ وأنشد هو وغيره : من قص وانفحة ، بذاك الأضؤن السود صفوان بن محرز : أنه كان إذا قرأ : وسيعلم الذين منقلب ينقلبون ، بكى حتى نقول : قد اندق قصص وهو منبت شعره على صدره ، ويقال له القصص والقص . وفي حديث أتاني آت فقد من قصي إلى شعرتي ؛ القص والقصص : عظم فيه شراسيف الأضلاع في وسطه . وفي حديث عطاء : كره الشاة من قصها ، والله أعلم . الخبر وهو القصص . وقص علي خبره يقصه قصا أورده . والقصص : الخبر المقصوص ، بالفتح ، وضع موضع المصدر حتى عليه . والقصص ، بكسر القاف : جمع القصة التي تكتب . وفي دم الحيض : فتقصه بريقها أي تعض موضعه من الثوب ليذهب أثره كأنه من القص القطع أو تتبع الأثر ؛ ومنه فجاء واقتص أثر الدم . وتقصص كلامه : حفظه . وتقصص تتبعه . والقصة : الأمر والحديث . واقتصصت الحديث : رويته ، وقص عليه الخبر قصصا . وفي حديث الرؤيا : لا تقصها إلا . يقال : قصصت الرؤيا على فلان إذا أخبرته بها ، أقصها والقص : البيان ، والقصص ، بالفتح : الاسم . والقاص : الذي على وجهها كأنه يتتبع معانيها وألفاظها . وفي الحديث : إلا أمير أو مأمور أو مختال أي لا ينبغي ذلك إلا الناس ويخبرهم بما مضى ليعتبروا ، وأما مأمور بذلك فيكون الأمير ولا يقص مكتسبا ، أو يكون القاص مختالا يفعل ذلك الناس أو مرائيا يرائي الناس بقوله وعمله لا يكون وعظه ، وقيل : أراد الخطبة لأن الأمراء كانوا يلونها في الناس فيها ويقصون عليهم أخبار الأمم السالفة . وفي القاص ينتظر المقت لما يعرض في قصصه من الزيادة ومنه الحديث : أن بني إسرائيل لما قصوا هلكوا ، وفي رواية : لما أي اتكلوا على القول وتركوا العمل فكان ذلك سبب هلاكهم ، لما هلكوا بترك العمل أخلدوا إلى القصص . يقصها قصا وقصصا وتقصصها : تتبعها بالليل ، هو تتبع الأثر أي وقت كان . قال تعالى : فارتدا على آثارهما وكذلك اقتص أثره وتقصص ، ومعنى فارتدا على آثارهما رجعا من الطريق الذي سلكاه يقصان الأثر أي يتبعانه ؛ وقال أبي الصلت : له : قصيه عن جنب ، بلا سهل ولا جدد ؟ : القص اتباع الأثر . ويقال : خرج فلان قصصا في أثر ، وذلك إذا اقتص أثره . وقيل : القاص يقص القصص بعد خبر وسوقه الكلام سوقا . وقال أبو زيد : حفظته . البعير أو الدابة يتبع بها الأثر . والقصيصة : يحمل عليها المتاع والطعام لضعفها . والقصيصة : شجرة تنبت الكمأة ويتخذ منها الغسل ، والجمع قصائص وقصيص ؛ قال ولم أملك : أبكر بن وائل فقعا نابتا بقصائصا ؟ بري لامرئ القيس : حتى إذا لم يسغ لها حائل وقصيص بن زيد : الكمأة ربعية ، تندى في أصول القصيص النهشلي : مجتنى عويص ، الإجرد والقصيص منبت عويص ، الإجرد والقصيص الأرض أي أنبتته . قال أبو حنيفة : زعم بعض الناس سمي قصيصا لدلالته على الكمأة كما يقتص الأثر ، قال : ، يريد أنه لم يسمعه من ثقة . الليث : القصيص نبت ينبت في أصول يجعل غسلا للرأس كالخطمي ، وقال : القصيصة نبت يخرج الكمأة . ، وهي مقص من خيل مقاص : عظم ولدها في بطنها ، هي مقص حتى تلقح ، ثم معق حتى يبدو حملها ، ثم نتوج ، وقيل : امتنعت ثم لقحت ، وقيل : أقصت الفرس ، فهي مقص إذا حملت . الحمر : في أول حملها ، والإعقاق آخره . وأقصت ، وهي مقص : استبان ولدها أو حملها ، قال الأزهري : لم الشاء لغير الليث . ابن الأعرابي : لقحت الناقة وحملت الشاة والأتان في أول حملها ، وأعقت في آخره إذا استبان حملها . أقص على الموت أي أشرف . وأقصصته على الموت أي قال الفراء : قصه من الموت وأقصه بمعنى أي دنا منه ، وكان ضربه حتى أقصه الموت . الأصمعي : ضربه ضربا أقصه من الموت من الموت حتى أشرف عليه ؛ وقال : عليك بها أمير ، أمك بالهزال من الموت . وأقصته شعوب إقصاصا : ثم نجا . والقصاصاء : القود وهو القتل بالقتل أو . التناصف في القصاص ؛ قال : ، وكان التقا وعدلا على المسلمينا سيده : قوله التقاص شاذ لأنه جمع بين الساكنين في الشعر ولذلك : وكان القصاص ؛ ولا نظير له إلا بيت واحد أنشده الأخفش : أخذت دوا ، ولم أعطه ما عليها إسحق : أحسب هذا البيت إن كان صحيحا فهو : أخذت دوابـ ، ولم أعطه ما عليها التضعيف جائز في الشعر ، أو : أخذت رواحل سعد . وتقاص قاص كل واحد منهم صاحبه في حساب أو غيره . والاقتصاص : . والإقصاص : أن يؤخذ لك القصاص ، وقد أقصه . فلانا من فلان إذا اقتص له منه فجرحه مثل جرحه أو . واستقصه : سأله أن يقصه منه . الليث : القصاص الجراحات شيء بشيء ، وقد اقتص من فلان ، وقد أقصصت فلان أقصه إقصاصا ، وأمثلت منه إمثالا فاقتص منه والاستقصاص : أن يطلب أن يقص ممن جرحه . وفي حديث رضي الله عنه : رأيت رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، يقص من يقال : أقصه الحاكم يقصه إذا مكنه من أخذ القصاص ، وهو به مثل فعله من قتل أو قطع أو ضرب أو جرح ، والقصاص الاسم ؛ عمر : رأيت رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، أتي لمطيع بن الأسود : اضربه الحد ، فرآه عمر وهو يضربه فقال : قتلت الرجل ، كم ضربته ؟ قال ستين فقال عمر : بعشرين أي اجعل شدة الضرب الذي ضربته قصاصا بالعشرين عنها . : قوص زيد ما عليه ، ولم يفسره ؛ قال ابن سيده : وعندي أنه حوسب بما عليه إلا أنه عدي بغير حرف لأن فيه معنى . والقصة والقصة والقص : الجص ، لغة حجازية ، وقيل : الجص ، وقد قصص داره أي جصصها . ومدينة مقصصة : ، وكذلك قبر مقصص . وفي الحديث : نهى رسول الله ، صلى وسلم ، عن تقصيص القبور ، وهو بناؤها بالقصة . هو التجصيص ، وذلك أن الجص يقال له القصة . يقال : قصصت البيت جصصته . وفي حديث زينب : يا قصة على ملحودة ؛ شبهت المتخذة من الجص ، وأنفسهم بجيف الموتى التي تشتمل . والقصة : القطنة أو الخرقة البيضاء التي تحتشي بها الحيض . وفي حديث الحائض : لا تغتسلن حتى ترين ، يعني بها ما تقدم أو حتى تخرج القطنة أو الخرقة التي المرأة الحائض ، كأنها قصة بيضاء لا يخالطها صفرة ولا وقيل : إن القصة كالخيط الأبيض تخرج بعد انقطاع الدم كله ، فهو الخفي ، وهو أقل من الصفرة ، وقيل : هو الشيء الخفي الصفرة والكدرة تراها المرأة بعد الاغتسال من الحيض ، فأما من أيام الحيض فهو حيض وليس بترية ، ووزنها تفعلة ، قال ابن والذي عندي أنه إنما أراد ماء أبيض من مصالة الحيض في آخره ، وأنت لأنه ذهب إلى الطائفة كما حكاه سيبويه من وعسلة . لغة في القص اسم كالجيار . وما يقص في يده شيء أي ما يثبت ؛ عن ابن الأعرابي ؛ وأنشد : وعليك أخرى ، تقص ولا بعير ضرب من الحمض . قال أبو حنيفة : القصاص شجر باليمن فيقال لعسلها عسل قصاص ، واحدته قصاصة . وقصقص كسره . ، بالضم ، والقصاقص من الرجال : الغليظ قصر . وأسد قصقص وقصقصة وقصاقص : عظيم الخلق شديد ؛ قصقصة قصاقص مصدر ، وعضل منقر الأعرابي : هو من أسمائه . الجوهري : وأسد قصقاص ، بالفتح ، له في صوته . والقصقاص : من أسماء الأسد ، وقيل : هو نعت له في الليث : القصقاص نعت من صوت الأسد في لغة ، والقصقاص أيضا : الخبيثة ؛ قال : ولم يجئ بناء على وزن فعلال غيره إنما المضاعف على وزن فعلل أو فعلول أو فعلل أو كل مقصور ممدود منه ، قال : وجاءت خمس كلمات شواذ وهي : ضلضلة والقلنقل والزلزال ، وهو أعمها لأن مصدر الرباعي يبنى كله على فعلال ، وليس بمطرد ؛ وكل نعت رباعي فإن على فعالل مثل قصاقص كقول القائل في وصف بيت التصاوير : مصورو فحاجل منهم وراقص الردا ، والأسد القصاقص أما ما قاله الليث في القصاقص بمعنى صوت الأسد ونعت فإني لم أجده لغير الليث ، قال : وهو شاذ إن صح . وروي مالك : أسد قصاقص ومصامص وفرافص شديد . ورجل قصاقص يشبه بالأسد . وجمل قصاقص أي عظيم . وحية قصقاص : والقصقاص : ضرب من الحمض ؛ قال أبو حنيفة : هو ضعيف دقيق أصفر وقصاقصا الوركين : أعلاهما . موضع . قال : وقال أبو عمرو القصقاص أشنان الشأم . وفي بكر : خرج زمن الردة إلى ذي القصة ؛ هي ، بالفتح ، من المدينة كان به حصى بعث إليه رسول الله ، صلى الله ، محمد بن مسلمة وله ذكر في حديث الردة .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

قصص : *!قص أثره ، *!يقصه *!قصا *!وقصيصا ، هكذا في النسخ ، وصوابه *!قصصا ، كما في العباب واللسان ، والصحاح : تتبعه . وفي التهذيب : *!القص : اتباع الأثر . ويقال : خرج فلان *!قصصا في أثر فلان *!وقصا ، وذلك إذا *!اقتص أثره . وفي قوله تعالى : وقالت لأخته *!قصيه أي تتبعي أثره . وقيل *!القص : تتبع الأثر شيئا بعد شيء ، والسين لغة فيه . ومنهم من خص في القص تتبع الأثر بالليل ، والصحيح في أي وقت كان . وقال أمية بن أبي الصلت : % ( قالت لأخت له قصيه عن جنب وكيف تقفو بلا سهل ولا جدد ) و*!قص عليه الخبر *!قصا و *!قصصا : أعلمه به ، وأخبره ، ومنه : قص الرؤيا . يقال : *!قصصت الرؤيا *!أقصها *!قصا . وقوله تعالى : فارتدا على آثارهما *!قصصا ، أي رجعا من الطريق الذي سلكاه *!يقصان الأثر ، أي يتتبعانه ، قوله تعالى : نحن *!نقص عليك أحسن *!القصص أي نبين لك أحسن البيان . وقال بعضهم : *!القص : البيان ، *!والقصص الاسم ، زاد الجوهري : وضع موضع المصدر حتى صار أغلب عليه . *!والقاص : من يأتي *!بالقصة على وجهها ، كأنه يتتبع معانيها وألفاظها ، ومنه الحديث الموضوع *!القاص ينتظر المقت ، والمستمع إليه ينتظر الرحمة وكأنه لما يعترض في *!قصصه من الزيادة والنقصان . وفي حديث آخر إن بني أسرائيل لما *!قصوا هلكوا وفي رواية : لما هلكوا قصوا ، أي اتكلو على القول وتركوا العمل فكان ذلك سبب هلاكهم أو العكس لما هلكوا بترك العمل أخلدوا إلى القصص . وقيل : *!القاص . يقص القصص لإتباعه خبرا بعد خبر ، وسوقه الكلام سوقا . *!والقصة : الجصة ، لغة حجازية ، وقيل : الحجارة من الجص ، ويكسر ، عن ابن دريد . قال أبو سعيد السيرافي : قال أبو بكر : بكسر القاف ، وغيره يقول بفتحها . وفي الحديث عن عائشة ، رضي الله تعالى عنها ، أنها قالت للنساء لا تغتسلن من المحيض حتى ترين *!القصة البيضاء . أي حتى ترين القطنة أو الخرقة التي تحتشي بها بيضاء *!كالقصة ، أي كأنها *!قصة لا يخالطها صفرة ولا ترية كما ذكره الجوهري ، وزاد الصاغاني : وقيل هي شيء الخيط الأبيض يخرج بعد انقطاع الدم ، ووجه ثالث ، وهو أن يريد انتفاء اللون ، وأن لا يبقى منه أثر البتة ، فضربت رؤية *!القصة لذلك مثلا ، لأن رائي القصة البيضاء غير راء شيئا من سائر الألوان . وقال ابن سيده : والذي عندي أنه إنما أراد ماء أبيض من مصالة الحيض في آخره ، شبهه بالجص ، وأنث لأنه ذهب إلى الطائفة ، كما حكاه سيبويه من قولهم : لبنة وعسلة . ج *!قصاص ، بالكسر . وذو *!القصة ، بالفتح : ع بين زبالة والشقوق ، و أيضا : ماء في أجأ لبني طريف من بني طيئ ، هكذا ذكره الصاغاني . والصواب أن الماء هو القصة . وأما ذو القصة فإنه اسم الجبل الذي فيه هذا الماء . وهو قريب من سلمى عند سقف وغضور . *!وقص الشعر والظفر *!يقصهما *!قصا : قطع منهما بالمقص ، بالكسر ، أي المقراض ، وهو ما *!قصصت به ، ومنه قص الشارب ، وهما *!مقصان ، والجمع مقاص . وقيل : *!المقصان : ما يقص به الشعر ولا يفرد . هذا قول أهل اللغة . قال ابن سيده : وقد حكاه سيبويه مفردا في باب ما يعتمل به . قال شيخنا : وجعله بعضهم من لحن العامة ، وأغرب من ذلك ما نقله أيضا عن العقد الفريد وبغية الملك الصنديد للعلامة صالح بن الصديق الخزرجي أنه ) سمي *!المقص لاستواء جانبيه ، واعتدال طرفيه . فتأمل . وقصاص الشعر ، مثلثة حيث تنتهي نبتته من مقدمه أو مؤخره ، والضم أعلى ، وقيل : نهاية منبته ، ومنقطعه على الرأس في وسطه وقيل : *!قصاص الشعر : حد القفا . وقيل : هو ما استدار به كله من خلف وأمام ، وما حواليه . ويقال : *!قصاصة الشعر . وقال الأصمعي : يقال : ضربه على *!قصاص شعره ، ومقص ومقاص . و*!القصاص من الوركين : ملتقاهما من مؤخرهما ، وهو بالضم وحده ، هكذا نقله الصاغاني في العباب . والذي في اللسان *!قصاقصا الوركين فتأمل . و*!القصاص كسحاب : شجر . قال الدينوري : باليمن ، يجرسه النحل . قال : ومنه عسل *!قصاص ، قال : ولم ألق من يحليه علي . و*!القصاص ، كغراب : جبل لبني أسد . و*!قصاصة ، بهاء : ع ، نقله الصاغاني . *!والقص *!والقصص : الصدر من كل شيء ، وكذلك *!القصقص ، أو رأسه ، يقال له بالفارسية سرسينه ، كما نقله الجوهري ، أو وسطه ، وهو قول الليث ، ونصه : *!القص هو المشاش المغروز فيه أطراف شراسيف الأضلاع في وسط الصدر ، أو القص : عظمه ، من الناس وغيرهم ، *!كالقصص ، وهو قول ابن دريد ، ج : *!قصاص ، بالكسر . و*!القص من الشاة : ما *!قص من صوفها ، *!كالقصص . *!وقصت الشاة ، أو الفرس ، إذا استبان حملها أو ولدها ، أو ذهب وداقها وحملت ، *!كأقصت ، فيهما ، وهي *!مقص من *!مقاص ، نقله الجوهري عن الأصمعي . قال الأزهري : ولم أسمعه في الشاء لغير الليث ، وقيل : فرس *!مقص حتى تلقح ، ثم معق حتى يبدأ حملها ، ثم نتوج . وقيل : هي التي امتنعت ثم لقحت : وقيل : و*!أقصت ، إذا حملت . وقال ابن الأعرابي : لقحت الناقة ، وحملت الشاة ، وأقصت الفرس والأتان في أول حملها . وأعقت ، في آخره إذا استبان حملها . *!والقصقص *!والقصيص : منبت الشعر من الصدر وكذلك *!القصص ، *!والقص . ومنه حديث صفوان بن محرز أنه كان إذا قرأ وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون بكى حتى نقول قد اندق *!قصص زوره . و*!القصيص : الصوت ، عن ابن عباد ، كالكصيص ، وقد مر أيضا في الفاء عنه ذلك . *!وقصيص : ماء بأجأ لطيئ . *!والقصيصة : البعير ، يقل : وجهت *!قصيصة مع بني فلان ، أي بعيرا يقص أثر الركاب . والجمع *!القصائص ، عن ابن عباد . و*!القصيصة : القصة والجمع *!القصائص . و*!القصيصة : الزاملة الصغيرة الضعيفة يحمل عليها المتاع والطعام لضعفها . و*!القصيصة : الطائفة المجتمعة في مكان . يقال : تركتهم قصيصة واحدة ، أي مجتمعين ورجل *!قصقص ، *!وقصقصة ، *!وقصاقص ، بضمهن ، *!وقصقاص . بالفتح ، أي غليظ مكتل ، أو قصير ) ملزز ، وقيل : هو الغليظ الشديد مع القصر . وأسد *!قصاقص ، *!وقصقصة بضمهما *!وقصقاص ، بالفتح ، كل ذلك نعت له في صوته ، الأخير عن الجوهري ، وهو قول الليث . وقال ابن الأعرابي : هو من أسمائه . وقيل : أسد *!قصقص ، *!وقصقصة ، *!وقصاقص : عظيم الخلق شديد ، وأنشد أبو مهدي : ( *!قصقصة *!قصاقص مصدر له صلا وعضل منقر ) وروي عن أبي مالك : أسد *!قصاقص ، ومصامص ، وفرافص : شديد . ورجل *!قصاقص فرافص : يشبه بالأسد . وقال هشام : *!القصاقص صفة ، وهو الغليظ المكتل . قال أبو سهل الهروي : جمع *!القصاقص المكسر قصاقص ، بالفتح ، وجمع السلامة *!قصاقصات ، بالضم . وحية قصاقص : خبيثة ، هكذا في سائر النسخ ، والذي في الصحاح : وحية *!قصقاص أيضا نعت لها في خبثها . وفي كتاب العين : *!والقصقاص أيضا : نعت الحية الخبيثة . قال : ولم يجيء بناء على وزن فعلال غيره ، إنما حد أبنية المضاعف على وزن فعلل أو فعلول أو فعلل أو فعليل مع كل مقصور ممدود منه . قال : وجاءت خمس كلمات شواذ ، وهي ضلضلة ، وزلزل ، *!وقصقاص ، والقلنقل ، والزلزال ، وهو أعمها ، لأن مصدر الرباعي يحتمل أن يبنى كله على فعلال ، وليس بمطرد . وكل نعت رباعي فإن الشعراء يبنونه على فعالل ، مثل *!قصاقص كقول القائل في وصف بيت مصور بأنواع التصاوير : ( فيه الغواة مصورو ن فحاجل منهم وراقص ) ( والفيل يرتكب الردا ف عليه والأسد القصاقص ) انتهى . وفي التهذيب : أما ما قاله الليث في القصاقص بمعنى صوت الأسد ونعت الحية الخبيثة فإني لم أجده لغير الليث . قال : وهو شاذ إن صح ، وفي بعض النسخ : فإني لا أعرفه ، وأنا بري من عهدته . قلت : فإن صحت نسخ القاموس كلها ، وثبت : حية *!قصاقص ، فيكون هربا من إنكار الأزهري على الليث فيما قاله ، ولكن قد ذكر : أسد *!قصقاص ، بالفتح ، تبعا للجوهري وغيره ، وإلا فهو مخالف لما في أصول اللغة . فتأمل . وجمل *!قصاقص : قوي وقيل : عظيم . وقد مر للمصنف أيضا في السين : القسقاس والقسقس والقساقس : الأسد ، ويأتي له في الضاد أيضا : أسد قضقاض ، بالفتح والضم . *!وقصاقصة ، بالضم : ع ، نقله الصاغاني . *!والقصة ، بالكسر : الأمر والحديث ، والخبر ، كالقصص ، بالفتح . والتي تكتب ، ج : *!قصص ، كعنب . يقال : له *!قصة ) عجيبة ، وقد رفعت *!-قصتي إلى فلان . *!والأقاصيص جمع الجمع . و*!القصة ، بالضم : شعر الناصية . ومنهم من قيده بالفرس وقيل : ما أقبل من الناصية على الوجه . قال عدي بن زيد يصف فرسا : ( له *!قصة فشغت حاجبي ه والعين تبصر ما في الظلم ) ومنه حديث أنس : ولك قرنان أو *!قصتان . وفي حديث معاوية : تناول *!قصة من شعر كانت في يد حرسي . *!والقصة أيضا تتخذها المرأة في مقدم رأسها ، *!تقص ناصيتها ما عدا جبينها ج *!قصص *!وقصاص . كصرد ورجال . أبو أحمد شجاع بن مفرج ابن *!قصة ، بالضم ، المقدسي : محدث ، عن أبي المعالي بن صابر ، وعنه الفخر بن البخاري . *!والقصاص ، بالكسر : القود ، وهو القتل بالقتل ، أو الجرح بالجرح ، *!كالقصاصاء ، بالكسر ، *!والقصاصاء ، بالضم . قال شيخنا : وهو من المفاريد شاذ عن ابن دريد . و*!القصاص ، بالضم : مجرى الجلمين من الرأس في وسطه ، أو *!قصاص الشعر : حد القفا ، أو هو نهاية منبت الشعر من مقدم الرأس ، وقيل : هو حيث ينتهي نبته من مقدمه ومؤخره . وقد تقدم قريبا . يقال : *!أقص هذا البعير هزالا ، وهو الذي لا يستطيع أن ينبعث وقد كرب . و*!الإقصاص : أن يؤخذ لك القصاص . يقال : *!أقص الأمير فلانا من فلان ، إذا *!اقتص له منه فجرحه مثل جرحه ، أو قتله قودا ، وكذلك أمثله منه إمثالا ، فامتثل . و*!أقصت الأرض : أنبتت *!القصيص ، ولم يفسر *!القصيص ما هو وهو غريب لأنه أحاله على مجهول . وقال الليث : القصيص : نبت ينبت في أصول الكمأة ، وقد يجعل غسلا للرأس كالخطمي . وقال أبو حنيفة : *!القصيصة شجرة تنبت في أصل الكمأة ويتخذ منها الغسل ، والجمع *!قصائص *!وقصيص . قال الأعشى : ( فقلت ولم أمل : أبكر بن وائل متى كنت فقعا نابتا *!بقصائصا ) وأنشد ابن بري لامرئ القيس : ( تصيفها حتى إذا لم يسغ لها حلي بأعلى حائل *!وقصيص ) وأنشد لعدي بن زيد : ( تجني له الكمأة ربعية بالخبء تندى في أصول *!القصيص ) وقال مهاصر النهشلي : ) جنيتها من منبت عويص من منبت الإجرد *!والقصيص قال أبو حنيفة : وزعم بعض الناس أنه إنما سمي *!قصيصا لدلالته على الكمأة ، كما *!يقتص الأثر . قال ولم أسمعه . يريد أنه لم يسمعه من ثقة . *!وأقص الرجل من نفسه ، إذا مكن من *!الاقتصاص منه . *!والقصاص الاسم منه ، وهو أن يفعل به مثل فعله ، من قتل ، أو قطع ، أو ضرب ، أو جرح . ومنه حديث عمر ، رضي الله تعالى عنه : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم *!يقص من نفسه . *!وأقصه الموت *!إقصاصا : أشرف عليه ثم نجا ، ويقال : *!أقصته شعوب . قال الفراء : *!قصه من الموت وأقصه منه بمعنى ، أي دنا منه . و كان يقول : ضربه حتى *!أقصه الموت . وقال الأصمعي : ضربه ضربا *!أقصه من الموت أي أدناه من الموت حتى أشرف عليه وقال : ( فإن يفخر عليك بها أمير فقد *!أقصصت أمك بالهزال ) أي أدنيتها من الموت . *!وتقصيص الدار : تجصيصها . ومدينة *!مقصصة : مطلية : *!بالقص ، وكذلك قبر *!مقصص . ومنه الحديث نهي عن *!تقصيص القبور وهو بناؤها بالقصة . *!واقتص أثره : *!قصه ، *!كتقصصه ، وقيل : *!التقصص : تتبع الآثار بالليل . وقيل : أي وقت كان . و*!اقتص فلانا : سأله أن *!يقصه ، *!كاستقصه ، هكذا في سائر النسخ ، وهو وهم والصواب : *!استقصه : سأله أن يقصه منه . وأما *!اقتصه فمعناه تتبع أثره ، هذا هو المعروف عند أهل اللغة ، وإنما غره سوق عبارة العباب ونصه : *!وتقصص أثره مثل *!قصه *!واقتصه . *!واستقصه : سأله أن يقصه ، فظن أن استقصه معطوف على اقتصه وليس كذلك ، بل هي جملة مستقلة ، وقد تم الكلام عند قوله : واقتصه ، فتأمل . اقتص منه أخذ منه *!القصاص ، ويقال : اقتصه الأمير ، أي أقاده . اقتص الحديث : رواه على وجهه ، كأنه تتبع أثره فأورده على *!قصه . *!وتقاص القوم : *!قاص كل واحد منهم صاحبه في حساب وغيره ، وهو مجاز ، مأخوذ من *!مقاصة ولي القتيل . وأصل *!التقاص التناصف في *!القصاص ، قال الشاعر : ( فرمنا القصاص وكان التقاص حكما وعدلا على المسلمينا ) قال ابن سيده : قوله التقاص شاذ ، لأنه جمع بين الساكنين في الشعر ، ولذلك رواه بعضهم : وكان القصاص ، ولا نظير له إلا بيت واحد . أنشد الأخفش : ) ( ولولا خداش أخذت دواب سعد ولم أعطه ما عليها ) قال أبو إسحاق : أحسب هذا البيت إن كان صحيحا فهو : ولولا خداش أخذت دوابب سعد . . لأن إظهار التضعيف جائز في الشعر . أو : أخذت رواحل سعد . *!وقصقص بالجرو : دعاه ، والسين لغة فيه . قال أبو زيد : *!تقصص كلامه ، أي حفظه . ومما يستدرك عليه : *!قصص الشعر وقصاه ، على التحويل ، كقصه . *!وقصاصة الشعر ، بالضم ، : ما *!قص منه ، وهذه عن اللحياني . وطائر *!مقصوص الجناح *!ومقص الشعر : *!قصاصه حيث يؤخذ *!بالمقص . وقد *!اقتص *!وتقصص وتقصى . وشعر *!قصيص *!ومقصوص . *!وقص النساج الثوب : قطع هدبه . وما *!قص منه هي *!القصاصة . ويقال : في رأسه *!قصة ، يعني الجملة من الكلام ونحوه ، وهو مجاز . *!وقصص الشاة : ما *!قص من صوفها . *!وقصه يقصه : قطع أطراف أذنيه ، عن ابن الأعرابي . قال : ولد لمرأة مقلات فقيل لها : قصيه فهو أحرى أن يعيش لك . أي خذي من أطراف أذنيه ، ففعلت فعاش . وفي الحديث قص الله بها خطاياه ، أي نقص وأخذ . وفي المثل : هو ألزم لك من شعرات *!قصك نقله الجوهري . وبخط أبي سهل : شعيرات *!قصك ويروى : من شعرات *!قصصك قال الأصمعي : وذلك أنها كلما جزت نبتت . وقال الصاغاني : يراد أنه لا يفارقك ولا تستطيع أن تلقيه عنك . يضرب لمن ينتفي من قريبه ، ويضرب أيضا لمن أنكر حقا يلزمه من الحقوق . *!وقص : بلدة على ساحل بحر الهند ، وهو معرب كج ، وذكره المصنف في السين . *!والقصص ، بالفتح : الخبر *!المقصوص ، وضع موضع المصدر . وفي حديث غسل دم المحيض *!فتقصه بريقها أي تعض موضعه من الثوب بأسنانها وريقها ليذهب أثره ، كأنه من القص القطع ، أو تتبع الأثر . *!والقص : البيان . *!والقاص : الخطيب ، وبه فسر بعض الحديث لا *!يقص إلا أمير أو مأمور أو مختال . وخرج فلان قصصا في إثر فلان : إذا *!اقتص أثره . وفي المثل هو أعلم بمنبت *!القصيص ، يضرب للعارف بموضع حاجته . ولعبة لهم لها : *!قاصة . وحكى بعضهم : *!قوص زيد ما عليه . قال ابن سيده : عندي أنه في معنى حوسب بما عليه . إلا أنه عدي بغير حرف ، لأن فيه معنى أغرم ونحوه . وفي حديث زينب يا *!قصة على مل حودة شبهت أجسامهم بالقبور المتخذة من الجص وأنفسهم بجيف الموتى التي تشتمل عليها القبور . *!والقصاص : لغة في *!القص ، اسم كالجيار . وما*!يقص في يده شيء ، أي ما يبرد وما يثبت ، عن ابن الأعرابي : وذكره المصنف في ف ص ص ، وتقدم هناك الإنشاد . *!والقصاص كسحاب : ضرب من الحمض ، واحدته : *!قصاصة . ) *!وقصقص الشيء : كسره . *!والقصقاص ، بالفتح : ضرب من الحمض . قال أبو حنيفة : هو دقيق ضعيف أصفر اللون . وقال أبو عمر و : *!القصقاص : أشنان الشأم . وذو *!القصة ، بالفتح : موضع على أربعة وعشرين ميلا من المدينة المشرفة ، وقد جاء ذكره في حديث الردة ، وهو المذكور في المتن كما هو الظاهر ، ويأتي ذكره أيضا في ب ق ع . *!والقصاص ، كرمان : جمع القاص . ومن المجاز : عض *!بقصاص كتفيه : منتهاهما حيث التقيا . *!وقاصصته بما كان لي قبله : حبست عنه مثله . نقله الزمخشري . وأحمد بن محمد بن النعمان *!القصاص الأصبهاني ، صاحب أبي بكر بن المقرئ . وأبو إسحاق إبراهيم بن موهوب بن علي بن حمزة السلمي ، عرف بابن *!المقصص ، سمع منه الحافظ أبو القاسم بن عساكر ، وذكره في تاريخه ، توفي بدمشق سنة وعمه أبو البركات كتائب بن علي ابن حمزة السلمي الحنبلي ، سمع أبا بكر الخطيب ، وكتب عنه السلفي في معجم السفر كذا في تكملة الإكمال لأبي حامد الصابوني .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ القصص, : ، مرادف : حكاية ، تضاد : حِكمة - موعظة

⭐ قصص, : وهي كتاب صغير الحجم تكون فيه صور يقرئه الصغار ، مرادف : حكاية ، تضاد : حكمة

⭐ هالقصص, : الاحداث التي دارت في الماضي في وقت محدد ، مرادف : هالسوالف , هالحكايات ، تضاد :

⭐ وقصص, : الواو حرف عطف. قصص: اسم جمع مؤنث . مفرده : قصة, وهي أحداث مكتوبة تدور حول شخصيات معينة. ، مرادف : حكايات - سواليف ، تضاد :

⭐ ق ص ص 4036- ق ص ص قص قصصت، يقص، اقصص/ قص، قصا، فهو قاص، والمفعول مقصوص

⭐ قص الشعر ونحوه: قصره، قطعه بالمقص "قصصت الثوب/ القماش- قص أظافره" ° قص أظافر المجرم: ردعه- قص جناح فلان: أضعفه- قص ما بينهما: قطع الصلة بينهما- مقصوص الجناح: ذليل، عاجز، قصير الباع.

من القرآن الكريم

(( إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ ۚ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا اللَّهُ ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ))
سورة: 3 - أية: 62
English:

This is the true story. There is no god but God, and assuredly God is the All-mighty, the All-wise.


تفسير الجلالين:

«إن هذا» المذكور «لهو القصص» الخبر «الحق» الذي لاشك فيه «وما من» زائدة «إله إلا الله وإن الله لهو العزيز» في ملكه «الحكيم» في صنعه. للمزيد انقر هنا للبحث في القران