القاموس الشرقي
أستقصها , أقاصي , إقصاء , أقصاه , أقصاها , أقصى , أقصي , أقصيت , استقصاء , استقصى , الإقصاء , الأقصى , الانقضاء , التقصي , القصوى , انقصاء , تقصت , تقصى , تقصي , فالأقصى , قصوي , قصي , قصيا , والإقصاء , وتقصي ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ قَصْوَل ساق الشعير قَصْوَل NOUN:MS barley stalk
+ قصورها قصور قُصُور gerund Failure
+ قصوره قصور قُصُور gerund Failure
+ القصور قصور قُصُور gerund Failure
+ القصور قصر قُصُور noun castles palaces
+ يقَصْوِل قَصْوَل VERB:I cheat on sb and rob money
+ قَصْوِل قَصْوَل VERB:C cheat on sb and rob money [auto]
+ قَصْوَل قَصْوَل VERB:P cheat on sb and rob money [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏القصواء‏)‏ المقطوعة طرف الأذن وأما ما في ناقة رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فذلك لقب لها ‏(‏الأقصى‏)‏ في ‏(‏أ ي‏)‏ لا تقصين في ‏(‏ع ص‏)‏‏.‏ القاف مع الضاد المعجمة

⭐ معجم المحيط في اللغة:

القصو: قطع أذن البعير، ناقة قصواء، وبعير مقصو . والقصوة: من السمات في أعلى الأذن، يقال: إبل مقصاة . والقصا: مصدر الناقة القصوى. والقاصية من الناس: ما تنحى وكذلك كل شيء بعد فقد قصا يقصو قصوا. والقصوى والأقصى، والقصيا: لغة فيه. والقصا- مقصور -: فناء الدار، يقولون: حطني القصا أي تباعد عني. وفي المثل: لتحوطني القصا أو لأعرونك العصا . ويقال: حاطهم قصاهم وبقصاهم. ونزلنا منزلا لا يقصيه البصر: أي لا يبلغ أقصاه. والقصية : الإبل المودوعة التي لا تجهد في الحلب ولا تركب، وجمعها قصايا. وهي- أيضا-: خيار المال، وقيل: الرديئة، وهو من الأضداد ونعجة قاصية : أي همة هرمة ، ونعاج قواص. وإذا بلغت العناق السفاد قيل لها القصأة، والجميع القصئة. وأحصيت الشيء وأقصيته: أي أحكمته وبالغت فيه. وتقصيت الأمر واستقصيته، وحديث مقصى. وقصيت أظفاري: قصصتها. ونسب قصا: بعيد . وقصوته: بمعنى قصوت منه.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

قصا المكان قصوا من باب قعد بعد فهو قاص وبلاد قاصية والمكان الأقصى الأبعد والناحية القصوى هذه لغة أهل العالية والقصيا بالياء لغة أهل نجد والأداني والأقاصي الأقارب والأباعد وقصوت عن القوم بعدت وأقصيته أبعدته.

⭐ كتاب العين:

"قصو: القصو: قطع أذن البعير، وناقة قصواء، وبعير مقصو، والقياس أقصى، ولم يقولوا، وقصوت الأذن: قطعت من طرفها قطعة. وقصا يقصو قصوا أي تنحى في كل شيء، والقاصية من الناس ومن المواضع: المتنحي، يقال: هي القصوى والقصيا، وما جاء من فعلى من بنات الواو يحول إلى الياء نحو: الدنيا من دنوت وأشباهه غير القصوى، فإن الياء لغة فيه. وقصا فهو قاص، والقصوى والأقصى كالكبرى والأكبر. وجاءت الفتيا لغة في الفتوى لأهل المدينة خاصة. والقصا، مقصور: فناء الدار، ومنهم منم يمد، قال: فحاطونا القصا ولقد رأونا

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

قصو : ( و ( *!قصا عنه ) *!يقصو ( *!قصوا ) ، بالفتح ، ( *!وقصوا ) ، كعلو . ( قصى ) ( *!وقصا ) ، بالفتح مقصور ، ( *!وقصاء ) ، بالمد ؛ ( وقصي ) عن جواره يقصى قصى : أي ( بعد ) ؛ ) وكذلك قصا المكان ، ( فهو *!قصي *!وقاص ) للبعيد ، و ( جمعهما *!أقصاء ) ، كنصير وأنصار وشاهد وأشهاد . وكل شيء تنحى عن شيء : فقد *!قصا *!يقصو *!قصوا فهو قاص . والأرض *!قاصية *!وقصية . ( *!والقصوى *!والقصيا ) ، بضمهما : ( الغاية البعيدة ) ، قلبت فيه الواو ياء ، لأن فعلى إذا كانت اسما من ذوات الواو أبدلت واوه ياء كما أبدلت الواو مكان الياء في فعلى فأدخلوها عليه في فعلى ليتكافآ في التغيير . قال ابن سيده : هذا قول سيبويه وزدته بيانا ؛ قال : وقد قالوا *!القصوى فأجروها على الأصل لأنها قد تكون صفة بالألف واللام ومنه قوله تعالى : { إذ أنتم بالعدوة الدنيا وهم بالعدوة القصوى } . قال الفراء : الدنيا مما يلي المدينة ، *!والقصوى مما يلي مكة . قال ابن السكيت : ما كان من النعوت مثل العليا والدنيا فإنه يأتي بضم أوله وبالياء ، لأنهم يستثقلون الواو مع ضمة أوله ، فليس فيه اختلاف إلا أن أهل الحجاز قالوا القصوى ، فأظهروا الواو ، وهو نادر ، وأخرجوه على القياس إذ سكن ما قبل الواو ، وتميم وغيرهم يقولون *!القصيا . ( و ) قال ثعلب : القصوى *!والقصيا : ( طرف الوادي ) ؛ ) *!فالقصوى على قول ثعلب في الآية بدل . ( *!وأقصاه ) *!إقصاء ؛ ( أبعده ) فهو *!مقصى ، ولا تقل مقصي ؛ كما في الصحاح . ( *!وقاصاني ) *!مقاصاة ( *!فقصوته ) *!أقصوه : أي ( غلبته . ( *!والقصا ) ، مقصور : ( فناء الدار ، ويمد ) . ( قال ابن ولاد : هو بالقصر والمد : ما حول الدار . وقال ابن السكيت : الممدود مصدر *!قصا *!يقصو *!قصاء ، كبدا يبدو بداء ، والمقصور مصدر قصي عن جوارنا *!قصا إذا بعد . ويقال أيضا : قصي الشيء قصا وقصاء . ( و ) *!القصا : ( النسب البعيد ) ؛ ) وأنشد أبو علي القالي : بلا نسب قصا منهم بعيد ولا خلق يذم به ذماري ( و ) *!القصا : ( الناحية ) . ) يقال : ذهبت *!قصا فلان : أي ناحيته ؛ كما في الصحاح . وفي الأساس : نحوه . وقال الأصمعي : يقال حاطهم القصا : إذا كان في طرتهم وناحيتهم . وفي التهذيب : حاطهم من بعيد وهو يتبصرهم ويتحرز منهم ؛ قال بشر : فحاطونا القصا ولقد رأونا قريبا حيث يستمع السرارأي تباعدوا عنا وهم حولنا وما كنا بالبعد عنهم لو أرادوا أن يدنو منا . وقال ثعلب : فلان يحبو *!قصاهم ويحوط *!قصاهم بمعنى واحد ؛ وأنشد : أفرغ لجوف وردها أفرادعباهل عبهلها الذواد يحبو قصاها مخدر سناد يحبو أي يحوط . ( *!كالقاصية ) ، يقال : كنت منه في *!قاصيته ، أي في ناحيته . ( و ) *!القصا : ( حذف في طرف أذن الناقة ؛ و ) كذلك ( الشاة ) ؛ ) عن أبي زيد ؛ قال أبو علي القالي : يكتب بالألف ؛ ( بأن يقطع قليل ) منه ، يقال ( *!قصاها ) *!يقصوها ( *!قصوا ) ، بالفتح ، ( *!وقصاها ) ، بالتشديد ، ( فهي *!قصواء *!ومقصوة *!ومقصاة ) ، مقطوعة طرف الأذن . وقال الأحمر : *!المقصاة من الإبل : التي شق من أذنها شيء ثم ترك معلقا . ( والجمل *!أقصى *!ومقصو *!ومقصى ) وقال الأصمعي : ولا يقال بعير *!أقصى . وجاء به اللحياني وهو نادر ؛ قاله أبو علي القالي . وفي الصحاح : ولا يقال جمل أقصى ، وإنما يقال *!مقصو *!ومقصى ، تركوا فيها القياس لأن أفعل الذي أنثاه على فعلاء إنما يكون من باب فعل يفعل ، وهذا إنما يقال فيه : *!قصوت البعير ، *!وقصواء بائنة عن بابه ، ومثله امرأة حسناء ، ولا يقال رجل أحسن ، انتهى . قال ابن بري : قوله : تركوا فيها القياس ، يعني قوله : ناقة *!قصواء ، وكان القياس *!مقصوة ، وقياس الناقة أن يقال *!قصوتها فهي *!مقصوة ، *!وقصوت الجمل فهو *!مقصو . ( وحطني *!القصا ) : ) أي ( تباعد عني ) ؛ ) نقله ابن ولاد في المقصور والممدود . ( *!وتقصية الأظفار : قصها ) ؛ ) حكاه اللحياني والفراء عن القناني ؛ قال الكسائي : أراد أنه أخذ من قاصيتها ، ولم يحمله الكسائي على محول التضعيف ، وحمله أبو عبيد عن القناني أنه من محول التضعيف وقد مر ذكره وقيل : يقال إن ولد لك ولد *!فقصي أذنيه أي احذفي منهما . قال ابن بري : هو أمر للمؤنث من *!قصى . ( *!والقصية ) ، كغنية : ( الناقة الكريمة النجيبة ) المودعة ( المبعدة عن الاستعمال ) ؛ ) أي التي لا تجهد في حلب ولا حمل ولا تركب ، وهي متدعة ؛ وعليه اقتصر الجوهري . ( و ) قيل : هي ( الرذلة ) وذلك إذا جهدت ؛ فهو ( ضد ، ج *!قصايا ) ؛ ) وأنشد ابن الأعرابي في *!القصايا بمعنى خيار الإبل : تذود *!القصايا عن سراة كأنها جماهير تحت المدجنات الهواضب ( *!وأقصى ) الرجل : ( اقتناها ) ، أي *!قصايا الإبل ، وهي النهاية في الغزارة والنجابة ، ومعناه أن صاحب الإبل إذا جاء المصدق *!أقصاها ضنا بها . ( و ) *!أقصى : إذا ( حفظ قصا العسكر ) ، وهو ما حوله . ( ونعجة *!قاصية ) : ) أي ( هرمة . ( *!واستقصى في المسألة *!وتقصى : بلغ ) *!قصواها ، أي ( الغاية ) ؛ ) وهو مجاز ؛ وكذا *!تقصيت الأمر *!واستقصيته . ( وكسمي : *!قصي بن كلاب ) بن مرة ، وهو الجد الخامس لرسول الله صلى الله عليه وسلم و ( اسمه زيد ) ، وكنيته أبو المغيرة ؛ قاله ابن الأثير ؛ ويقال يزيد ، حكاه أبو أحمد الحاكم عن الإمام الشافعي ؛ ( أو مجمع ) ، كمحدث ، والصحيح أن مجمعا لقبه لجمعه قريشا بالرحلتين ، أو لأنه أول من جمع يوم الجمعة فخطب ، وقيل : لأنه جمع قبائل قريش بمكة حين انصرافه إليها ؛ قال مطرود بن كعب الخزاعي : أبوكم *!قصي كان يدعى مجمعا به جمع الله القبائل من فهرويروى : وزيد أبوكم كان يدعى مجمعا وإنما قيل له قصي لأنه قصا أي بعد عن عشيرته في بلاد قضاعة حين احتملته أمه فاطمة بنت سعد بن سيتل الخزاعية . ( والنسبة ) إلى *!قصي : ( *!قصوي ) تحذف إحدى الياءين وتقلب الأخرى ألفا ثم تقلب واوا كما مر في عدوي وأموي ؛ قاله الجوهري . ( وكسمي : ثنية باليمن ) ؛ ) هكذا في النسخ وهو غلط والصواب *!القصا ، بالضم مقصور كما ضبطه نصر في معجمه والصاغاني في تكملته . ( *!والقصوة : سمة بأعلى الأذن ) ؛ ) نقله الصاغاني . ( *!وقصوان ، بالضم ) كما ضبطه ابن سيده ، ( ويفتح ) ، كما هو في معجم نصر ( ع ) في ديار تيم الله بن ثعلبة بن بكر بن وائل ؛ أو ماء ؛ قال جرير : نبئت غسان بن واهصة الخصى *!بقصوان في مستكلئين بطان ومما يستدرك عليه : *!القصاء ، ممدود : البعد والناحية ؛ ويروى بيت بشر : فحاطونا *!القصاء وقد رأونا وهكذا ذكره ابن ولاد أنه يمد ويقصر . والقصاء أيضا : ما حول العسكر ، يمد ويقصر ، عن ابن ولاد . وهو بالمكان *!الأقصى : أي الأبعد . ويرد عليه *!أقصاهم : أي أبعدهم . والمسجد *!الأقصى : مسجد ببيت المقدس ، يكتب بالألف . *!والقاصية من الشياه : المنفردة عن القطيع . *!وأقصاه *!يقصيه : باعده . وهلم *!أقاصيك : أينا أبعد من الشر . *!والقصاة : البعد والناحية . وقال الكسائي : لأحوطنك القصا ولأغزونك *!القصا ، كلاهما بالقصر ، أي أدعك فلا أقربك . ويقال : نزلنا منزلا لا *!تقصيه الإبل ، أي لا نبلغ *!أقصاه . *!وتقصاهم : طلبهم واحدا واحدا من *!أقاصيهم . وكان له صلى الله عليه وسلم ناقة تدعى *!القصواء ولم تكن مقطوعة الأذن ؛ نقله الجوهري ؛ أي كان هذا لقبا لها ، وقيل : بل كانت مقطوعة الأذن . وإذا حمدت إبل الرجل قيل فيها *!قصايا يثق بها أي فيها بقية إذا اشتد الدهر . *!وتقصاه : صار في *!أقصاه . ويقال : لمن أبعد في ظنه أو تأويله : رميت المرمى *!القصي ، وهو مجاز . *!وقصية ، كسمية : موضع في شعر .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ق ص و 4042- ق ص و قصا عن يقصو، اقص، قصوا وقصوا، فهو قاص، والمفعول مقصو عنه

⭐ قصا المكان عن البلدة: بعد ° حضر القاصي والداني: جمع كثير من الناس من بعيد وقريب. 4042- ق ص و قصي/ قصي عن يقصى، اقص، قصا وقصاء، فهو قصي، والمفعول مقصي عنه

من القرآن الكريم

(( يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَٰذَا ۚ قَالُوا شَهِدْنَا عَلَىٰ أَنفُسِنَا ۖ وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ))
سورة: 6 - أية: 130
English:

'Company of jinn and mankind, did not Messengers come to you from among you, relating to you My signs and warning you of the encounter of this your day?' They shall say, 'We bear witness against ourselves.' They were deluded by the present life, and they bear witness against themselves that they were unbelievers.


تفسير الجلالين:

«يا معشر الجن والإنس ألم يأتكم رسل منكم» أي من مجموعكم أي بعضكم الصادق بالإنس أو رسل الجن نذرهم الذين يسمعون كلام الرسل فيبلغون قومهم «يقصون عليكم آياتي وينذرونكم لقاء يومكم هذا قالوا شهدنا على أنفسنا» أن قد بلغنا قال تعالى: «وغرَّتهم الحياة الدنيا» فلم يؤمنوا «وشهدوا على أنفسهم أنهم كانوا كافرين». للمزيد انقر هنا للبحث في القران