القاموس الشرقي
الأقمار , القمر , قمار , قمر , قمري , قمرية , للقمر , والقمار , والقمر , وقمرا ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ معمي قمَاره الشخص الذي لا يستطيع التفكير بوضوح قَمَر NOUN:PHRASE the person who can't think clearly
+ عمَاة القمَار فقد تركيزه من شدة الغضب قَمَر NOUN:PHRASE It is an idiomatic expression that means lack of concentration due to anger
+ اِنعمى قمَاري فقد تركيزه من شدة الغضب قَمَر NOUN:PHRASE It is an idiomatic expression that means that sb suffers from lack of concentration due to anger
+ زي القَمَر جميل جدا قَمَر NOUN:PHRASE very beautiful
+ و_القمريات قمرية قُمَرِيَّة noun beautiful woman beautiful women
+ القمري قمري قَمَرِيّ adj lunar moon
+ قمرية قمري قَمَرِيّ noun lunar
+ و_قمري قمري قُمْرِي adj a beautiful girl
+ يقَمِّر يحمص قَمَّر VERB:I toast
+ القمر قمر قَمَر noun satellite
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏ليلة قمراء‏)‏ مضيئة عن الجوهري وعن الليث ‏(‏ليلة مقمرة‏)‏ وليلة القمراء بالإضافة لأن القمراء الضوء نفسه وفرس أقمر ماه رنك، وبه سمي والد كلثوم بن الأقمر وعلي بن أقمر الوادعي وأرقم تحريف وكذا علي الأقمر‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

القمر: معروف ، وتصغيره قمير . وأقمر الهلال: صار قمرا. ويقولون: كأن هلالها قمر : أي كأنه قمر من عظمه. ويقال للشمس والقمر: قمران. وليلة مقمرة . والقمراء: ضوء القمر. وقمر الرجل: إذا لم يبصر في القمراء؛ وفي الثلج أيضا. وقمر بصره: أي تحير. وتقمروا: ساروا في القمراء. وتقمر الأسد: طلب الصيد في القمراء. ومن أمثالهم في انتهاز الفرصة : اسر وقمر لك أي اغتنم ضوء القمر والسرى فيه. ويقولون: إن الليل طويل وأنت مقمر أي اصبر على حاجتك. ويقولون: هل يجهل فلانا إلا من يجهل القمر يضرب للنابه البعيد الصيت. وأقمر التمر: إذا لم ينضج حتى يصيبه البرد فتذهب حلاوته وطعمه. والقمرة: لون الحمار الأقمر وهو أن يضرب إلى خضرة . وقمير : من ألقاب الحمار. والقمرة: د خلة . والقمري: طائر لأنه أقمر اللون كالفاختة؛ بالحجاز. والقمار: معروف ، قامرته فقمرته أقمره وأقمره. وذهبوا بمالي ضمارا وقمارا. وقمر المال: كثر. وقمرت إبلي: وقعت في كلإ كثير . وقمرت القربة تقمر: إذا دخل الماء بين البشرة والأدمة. وانقمر في بيته. وانقمرت الظباء في كناسها.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

قمر السماء سمي بذلك لبياضه وسيأتي في هلال متى يقال له قمر وليلة مقمرة أي بيضاء وحمار أقمر أي أبيض وقامرته قمارا من باب قاتل فقمرته قمرا من بابي قتل وضرب غلبته في القمار. والقمري من الفواخت منسوب إلى طير قمر وقمر إما جمع أقمر مثل أحمر وحمر وإما جمع قمري مثل روم ورومي والأنثى قمرية والذكر ساق حر والجمع قماري.

⭐ لسان العرب:

: القمرة : لون إلى الخضرة ، وقيل : بياض فيه كدرة ؛ حمار والعرب تقول في السماء إذا رأتها : كأنها بطن أتان قمراء ما يكون . وسنمة قمراء : بيضاء ؛ قال ابن سيده : أعني الصليان التي ينسلها أي يلقيها . وفي أن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، ذكر الدجال فقال : هجان أقمر . قال : الأقمر الأبيض الشديد البياض ، والأنثى قمراء . ويقال يشتد ضوءه لكثرة مائه : سحاب أقمر . وأتان قمراء أي بيضاء . حليمة : ومعنا أتان قمراء ، وقد تكرر ذكر القمرة في ويقال : إذا رأيت السحابة كأنها بطن أتان قمراء فذلك الجود . أي مضيئة . وأقمرت ليلتنا : أضاءت . وأقمرنا أي القمر . الذي في السماء . قال ابن سيده : والقمر يكون في الليلة الشهر ، وهو مشتق من القمرة ، والجمع أقمار . وأقمر : صار وربما قالوا : أقمر الليل ولا يكون إلا في الثالثة ؛ أنشد العرصات ليـ ليال مقمرات : يسمى القمر لليلتين من أول الشهر هلالا ، ولليلتين من ليلة ست وعشرين وليلة سبع وعشرين ، هلالا ، ويسمى ما بين ذلك قمرا . القمر بعد ثلاث إلى آخر الشهر يسمى قمرا لبياضه ، وفي كلام ، وهو تصغيره . والقمران : الشمس والقمر . والقمراء : ، وليلة مقمرة وليلة قمراء مقمرة ؛ قال : القمراء والليل الساج ، ملاء النساج الأعرابي : ليل قمراء ، قال ابن سيده : وهو غريب ، قال : وعندي بالليل الليلة أو أنثه على تأنيث الجمع . قال : ونظيره ما قولهم ليل ظلماء ، قال : إلا أن ظلماء أسهل من قمراء ، قال : ولا شيء استسهل ظلماء إلا أن يكون سمع العرب تقوله أكثر . : قمراء ؛ عن ابن الأعرابي ، قال : وقيل لرجل : أي النساء ؟ قال : بيضاء بهترة ، حالية عطرة ، حيية كأنها ليلة قمرة ؛ قال ابن سيده : وقمره عندي على النسب . ووجه مشبه بالقمر . : ارتقب طلوع القمر ؛ قال ابن أحمر : على قمر وليلته ، رضاك ، ولا بالكره مغتصبا : يقال للذي قلصت قلفته حتى بدا رأس ذكره عضه وأنشد : لا يبض حجره ، جديد ممطره كانون شديد خصره ، الزبانى قمره هو أقلف ليس بمختون إلا ما نقص منه القمر ، وشبه قلفته وقيل : معناه أنه ولد والقمر في العقرب فهو مشؤوم . والعرب استرعيت مالي القمر إذا تركته هملا ليلا بلا راع يحفظه ، إذا أهملته نهارا ؛ قال طرفة : جاران قابوس منهما ولم أسترعها الشمس والقمر أهملها ؛ قال وأراد البعيث هذا المعنى بقوله : المؤمنين سرحتها ، منها الكواكب والقمر أتيته في القمراء . وتقمر الأسد : خرج يطلب الصيد ؛ ومنه قول عبد الله بن عثمة الضبي : أن راعي إبله به على سرحان به على متقمر ، معاود الأقران بري : هذا مثل لمن طلب خيرا فوقع في شر ، قال : وأصله أن يكون مفازة فيعوي لتجيبه الكلاب بنباحها فيعلم إذا نبحته موضع الحي فيستضيفهم ، فيسمع الأسد أو الذئب عواءه فيأكله ؛ قال : وقد قيل إن سرحان ههنا اسم رجل كان مغيرا العرب بإبله ليعشيها فهجم عليه سرحان فاستاقها ؛ قال : هذا أن لا ينصرف سرحان للتعريف وزيادة الألف والنون ، قال : القول الأول . وقمروا الطير : عشوها في الليل بالنار وهو منه ؛ وقول الأعشى : عشاء فأصبحت تأتي الكواهن ناشصا صادها في القمراء ، وقيل : معناه بصر بها في القمراء ، وقيل : يختدع الطير ، وقيل : ابتنى عليها في ضوء القمر ، عمرو : تقمرها أتاها في القمراء ، وقال الأصمعي : غرتها وخدعها ، وأصله تقمر الصياد الظباء إذا صادها في ضوء القمر فتقمر أبصارها فتصاد ؛ وقال يصف الأسد : آثارهم يتقمر غرتهم ، وكأن القمار مأخوذ من الخداع ؛ يقال : فقمره . قال ابن الأعرابي في بيت الأعشى : تقمرها بها وكان قلبها مع الأعشى فأصبحت وهي قضاعية ، وقال سألت ابن الأعرابي عن معنى قوله تقمرها فقال : وقع عليها وهو شيطانا . وسحاب أقمر : ملآن ؛ قال : جون الربابة مخضل ، الماء من قلع قمر تقمر قمرا إذا دخل الماء بين الأدمة فضاء وفساد ؛ وقال ابن سيده : وهو شيء يصيب القربة من . وقمر السقاء قمرا : بانت أدمته من بشرته . : أرق في القمر فلم ينم . وقمرت الإبل : تأخر طال في القمر ، والقمر : تحير البصر من الثلج . يقمر قمرا : حار بصره في الثلج فلم يبصر . وقمرت : رويت من الماء . وقمر الكلأ والماء وغيره : كثر . وماء كثير ؛ عن ابن الأعرابي ؛ وأنشد : نطافة ذات أشر ، في الماء القمر : وقعت في كلإ كثير . وأقمر الثمر إذا تأخر ينضج حتى يدركه البرد فتذهب حلاوته وطعمه . مقامرة وقمارا : راهنه ، وهو التقامر . والقمار : وتقامروا : لعبوا القمار . وقميرك : الذي يقامرك ؛ جني ، وجمعه أقمار ؛ عنه أيضا ، وهو شاذ كنصير وأنصار ، وقد قمرا . وفي حديث أبي هريرة : من قال تعال أقامرك ما أراد أن يجعله خطرا في القمار . الجوهري : أقمره ، بالكسر ، قمرا إذا لاعبته فيه فغلبته ، أقمره ، بالضم ، قمرا إذا فاخرته فيه فغلبته . : غلب من يقامره . أبو زيد : يقال في مثل : وضعت إحدى مقمورتين أي بين إحدى شرتين . طائر صغير من الدخاخيل . التهذيب : القمراء دخلة ، والقمري : طائر يشبه الحمام القمر البيض . ابن القمرية ضرب من الحمام . الجوهري : القمري منسوب إلى ، وقمر إما أن يكون جمع أقمر مثل أحمر وحمر ، يكون جمع قمري مثل رومي وروم وزنجي وزنج ؛ قال جد العباس بن مرداس : اليوم ولا خلة ، على الراتق بيني فاعلموه ، ولا ما حملت عاتقي وما كنا بنجد ، وما الواد بالشاهق بري : سبب هذا الشعر أن النعمان بن المنذر بعث جيشا إلى بني كان وجد عليهم من أجله ، وكان مقدم الجيش عمرو بن فمر الجيش على غطفان فاستجاشوهم على بني سليم ، فهزمت بنو النعمان وأسروا عمرو بن فرتنا ، فأرسلت غطفان إلى بني : ننشدكم بالرحم التي بيننا إلا ما أطلقتم عمرو بن فقال أبو عامر هذه الأبيات أي لا نسب بيننا وبينكم ولا خلة صداقة بعدما أعنتم جيش النعمان ولم تراعوا حرمة النسب بيننا وقد تفاقم الأمر بيننا فلا يرجى صلاحه فهو كالفتق الثوب يتعب من يروم رتقه ، وقطع همزة اتسع ضرورة وحسن كونه في أول النصف الثاني لأنه بمنزلة ما يبتدأ به ، ويروى : اتسع الحزف على الراقع ؛ قل : فمن رواه على هذا فهو لأنس بن لأبي عامر جد العباس . قال : والأنثى من القماري والذكر ساق حر ، والجمع قماري ، غير مصروف ، وأقمر البسر : لم ينضج حتى أدركه البرد فلم يكن له حلاوة . : ضربه البرد فذهبت حلاوته قبل أن ينضج . ونخلة بيضاء البسر . : بطن من مهرة بن حيدان . وبنو قمير : بطن منهم . موضع ، إليه ينسب العود القماري . وعود قماري : منسوب ببلاد الهند . وقمرة عنز : موضع ؛ قال الطرماح : صرخد * بقمرة عنز نهشلا أيما حصد بياض بأصله .)

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

قمر : القمرة ، بالضم : لون إلى الخضرة ، أو بياض فيه كدرة ، أو البياض الصافي ، حمار أقمر . والعرب تقول في السماء إذا رأتها : كأنها بطن أتان قمراء ، فهي أمطر ما تكون . وفي حديث الدجال : هجان أقمر . قال ابن قتيبة : الأقمر : الأبيض الشديد البياض ، والأنثى قمراء . ويقال للسحاب الذي يشتد ضوءه لكثرة مائه : سحاب أقمر . وفي حديث حليمة : ومعها أتان قمراء ، أي بيضاء . والقمر الذي في السماء معروف . قال ابن سيده : يكون في الليلة الثالثة من الشهر ، وهو مشتق من القمرة ، والجمع أقمار . وقال أبو الهيثم : يسمى القمر لليلتين من أول الشهر هلالا ، ولليلتين من آخره ليلة ست وعشرين وليلة سبع وعشرين : هلالا ، ويسمى ما بين ذلك قمرا . وفي الصحاح : القمر بعد ثلاث إلى آخر الشهر يسمى قمرا لبياضه . والقمراء : ضوءه ، أي القمر . والقمراء طائر صغير من الدخاخيل . وفي التهذيب : القمراء : دخلة من الدخل . والقمراء : ليلة فيها القمر ، قال : ( يا حبذا القمراء والليل الساج وطرق مثل ملاء النساخ ) وحكى ابن الأعرابي : ليل قمراء . قال ابن سيده : وهو غريب . قال : وعندي أنه عنى بالليل الليلة ، أو أنثه على تأنيث الجمع . وسيأتي للمصنف في ظ ل م كالمقمرة والمقمر ، كمحسنة ومحسن ، والقمرة ، كفرحة ، يقال : ليلة قمرة ، أي قمراء عن ابن الأعرابي . قال : وقيل لرجل : أي النساء أحب إليك قال بيضاء بهترة ، حالية عطرة ، حيية خفرة ، كأنها ليلة قمرة . قال ابن ) سيده : وقمرة ، عندي ، على النسب . ووجه أقمر : مشبه به ، أي بالقمر في بياض اللون . وأقمر الرجل : ارتقب طلوعه قال ابن أحمر : ( لا تقمرن على قمر وليلته لا عن رضاك ولا بالكره مغتصبا ) وتقمر الأسد : طلب الصيد في القمر ، هكذا في النسخ ، والصواب : في القمراء ، ومنه قول عبد الله بن عنمة الضبي : ( أبلغ عثيمة أن راعي إبله سقط العشاء به على سرحان ) ( سقط العشاء به على متقمر حامي الذمار معاود الأقران ) قال ابن بري : هذا مثل لمن طلب خيرا فوقع في شر . قال : وأصله أن يكون الرجل في مفازة ، فيعوي لتجيبه الكلاب بنباحها فيعلم إذا نبحته الكلاب أنه موضع الحي فيستضيفهم ، فيسمع الأسد أو الذئب عواءه فيقصد إليه فيأكله . ومن المجاز : تقمر المرأة : بصر بها في القمراء ، وقيل : اختدعها وطلب غرتها كما يختدع الطير قاله الأصمعي . وقيل : ابتنى عليها في القمراء ، أي ضوء القمر . وقال أبو عمرو : تقمرها : أتاها في القمراء . وبكل ذلك فسر قول الأعشى : ( تقمرها شيخ عشاء فأصبحت قضاعية تأتي الكواهن ناشصا ) وقمر السقاء ، كفرح قمرا : بانت أدمته من بشرته ، قال ابن سيده : وهو شئ يصيب القربة من القمر كالاحتراق . وقمر الرجل قمرا : تحير بصره في الثلج فلم يبصر . وقمر الظبي : أخذ نور القمر عينيه فحار قاله ابن القطاع . وقمر الرجل قمرا : أرق في القمر فلم ينم . وقمرت الإبل : رويت من الماء وقيل : إذا تأخر عشاؤها أو طال في القمر . وقمر الماء والكلأ وغيرهما : كثر ، وقال ابن القطاع : قمر الشيء : كثر . وماء قمر ، كفرح : كثير ، عن ابن الأعرابي ، وأنشد : ( في رأسه نطافة ذات أشر كنطفان الشن في الماء القمر ) وفي الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر الدجال ، فقال : هجان أقمر . قال ابن قتيبة : الأقمر : الأبيض الشديد البياض ، والأنثى قمراء . وأقمر الثمر ، هكذا بالمثلثة في سائر النسخ ، والصواب التمر بالفوقية : تأخر إيناعه ولم ينضج حتى يدركه البرد ، فتذهب حلاوته وطعمه ، زاد ابن القطاع : من يبسه . وأقمرت الإبل : وقعت في كلإ كثير ، قاله ابن القطاع ، ونقله صاحب اللسان . وقامره مقامرة وقمارا فقمره ، كنصره يقمره قمرا ، وتقمره : راهنه فغلبه ، وهو التقامر . ) وفي الصحاح : قمرت الرجل أقمره ، بالكسر ، إذا لاعبته فيه فغلبته ، وقامرته فقمرته أقمره ، بالضم ، قمرا ، إذا فاخرته عليه فغلبته ، وتقمر الرجل : غلب من يقامره . وقال ابن القطاع في التهذيب : قمرته قمرا وأقمرته : غلبته في اللعب . وقميرك : مقامرك ، عن ابن جنى ج أقمار ، عنه أيضا ، وهو شاذ ، كنصير وأنصار . وقد قمره يقمره ، بالكسر ، قمرا . وقال ابن الأعرابي في شرح بيت الأعشى السابق ذكره ، يقال : تقمر المرأة : تزوجها وذهب بها . وقال ثعلب : سألت ابن الأعرابي عن معنى قوله : تقمرها فقال : وقع عليها وهو ساكت فظنته شيطانا . والقمرية ، بالضم : ضرب من الحمام ، هو نص المحكم ، وفيه : من الحمائم ج قمارى بكسر الراء ، غير مصروف ، وفتحها بعضهم ، وله وجه ، وقمر بالضم ، وشاهد الأخير قول أبي عامر جد العباس ابن مرداس السلمي : ( لا نسب اليوم ولا خلة اتسع الفتق على الراتق ) ( لا صلح بيني فاعلموه ولا بينكم ما حملت عاتقي ) ( سيفي وما كنا بنجد وما قرقر قمر الواد بالشاهق ) وقال الجوهري : القمري : منسوب إلى طير قمر ، وقمر إما أن يكون جمع أقمر مثل أحمر وحمر ، وإما أن يكون جمع قمرى مثل رومى وروم وزنجى وزنج ، أو الأنثى من القمارى قمرية ، والذكر ساق حر وقيل الياء في قمري للمبالغة ، وقيل للنسبة . واختلف فيه فقيل إلى جبل أو موضع أو غير ذلك كما حققه شيخنا في شرح الكفاية . ونخلة مقمار : بيضاء البسر . وأقمر البسر : لم ينضج حتى أدركه البرد فلم تكن له حلاوة . والمقمور : الشر . ويقال في المثل : وضعت يدي بين إحدى مقمورتين ، أي بين إحدى شرتين قال أبو زيد . وبنو قمر ، محركة : حي من مهرة بن حيدان . وغب القمر : ع بين ظفار والشحر ، على يمين من أيمن من الهند قاله الصاغاني . وبنو قمير ، كزبير : بطن من مهرة كذا قاله الحافظ ، والصواب أنه بطن من خزاعة ، وهو قمير بن حبشية ابن سلول ، منهم بسر بن سفيان ، وسيأتي الاختلاف فيه في المستدركات . وقمار كقطام : ع يجلب منه العود القماري وهو ببلاد الهند ، ويذكر مع مندل ، وينسب إليه العود كذلك ، فيقال : العود القماري والمندلي . وقمر المقنع ، كمعظم : لقب ثور بن عميرة ، من بني الشيطان ابن الحارث الولادة بن عمرو بن الحارث الأكبر بن معاوية بن كندة ، أحد الدجاجلة الذين ادعوا الألوهية بطريق التناسخ . وكان من جملة ما أظهره صورة ) قمر هو الذي أظهره في الجو احتيالا يطلع ويراه الناس من مسافة شهرين من موضعه ، ثم يغيب ، أو أنه من عكس شعاع عين الزئبق كما قاله الصاغاني . قال شيخنا : وقد ذكره المعري في قوله : ( أفق إنما البدر المقنع رأسه ضلال وغى مثل بدر المقنع ) ولما اشتهر أمره ، قصده الناس وحاصروه في قلعته . فلما تيقن بالهلاك جمع نساءه وسقاهن سما فمتن ، ثم تناول شربة منه ، فمات لعنة الله قاله ابن خلكان . قال شيخنا : ولم يتعرض له المصنف في قنع ، وإنما أورده هنا استطرادا ، وكان واجب الذكر في مظنته ومادته ، وهذا من عاداته الغير الحسنة . وسيأتي التنبيه على ذلك في ق ن ع إن شاء الله تعالى . وقمير بنت عمرو ، كأمير : اسم امرأة مسروق بن الأجدع الهمداني . وقمر ، بالضم : ع ، وراء بلاد الزنج يجلب منه الورق القماري ، ولا يقال : القمري ، كما حققه الصاغاني ، وهو ورق حريف طيب الطعم . قلت : وهو ورق التنبل كقنفذ رائحته كرائحة القرنفل ، يهضم الطعام ، ويقوي اللثة والمعدة ، وفيه تفريح عجيب . وسيأتي ذكره في موضعه إن شاء الله تعالى . ومما يستدرك عليه : أقمرت ليلتنا : أضاءت . وأقمرنا : طلع علينا القمر . وقال ابن الأعرابي : يقال للذي قلصت قلفته حتى بدا رأس ذكره : عضه القمر . ومن المجاز : العرب تقول : استرعيت مالي القمر ، إذا تركته هملا ليلا بلا راع يحفظه ، واسترعيته الشمس ، إذا أهملته نهار . قال طرفة : ( وكان لها جاران ، قابوس منهما وبشر ولم أسترعها الشمس والقمر ) أي لم أهملها . وأراد البعيث هذا المعنى بقوله : ( بحبل أمير المؤمنين سرحتها وما غرني منها الكواكب والقمر ) ومن أمثالهم : الليل طويل وأنت مقمر . وغاب قمير ، كزبير : وهو القمر عند المحاق . وقمر الكتان ، كفرح : احترق من القمر . وأراد الشاعر هذا المعنى في قوله : ( لا تعجبوا من بلى غلالته قد زر أزراره على القمر ) والقمران : الشمس والقمر ، على التغليب . وتقمرته : أتيته في القمراء . وقمروا الطير : عشوها في الليل بالنار ليصيدوها . وتقمر الصياد الظباء والطير بالليل ، إذا صادها في ضوء القمر فتقمر أبصارها فتصاد . وقال أبو زبيد يصف الأسد : وراح على آثارهم يتقمر . أي يتعاهد غرتهم . وسحاب أقمر : ملآن ، والجمع قمر ، قال الشاعر : ) ( سقى دارها جون الربابة مخضل يسح فضيض الماء من قلع قمر ) وقمرة عنز : موضع ، قال الطرماح : بقمرة عنز نهشلا أيما حصد . وقمر الشتاء يضرب به المثل في الضياع ، فيقال : أضيع من قمر الشتاء لأنه لا يجلس فيه كما يجلس في قمر الصيف للسمر . وجبل القمر الذي منه منبع النيل هو بالتحريك ، وجزم قوم بأنه بالضم . وفي قوانين الدواوين أن ينبوع النيل من خلف الاستواء من جبل هناك يعرف بجبل القمر ، وذكر أنه قاف . وقيل : يأتي من خلف خط الاستواء بأحد عشر درجة إلى الجنوب . وزهير بن محمد بن تمير بن شعبة الشاشي ، كزبير ، عن عبد الرزاق وغيره . وعبد الرحمن بن محمد بن منصور الحضرمي القمري ، محركة ، كتب عنه السلفي . وعبد الكريم بن منصور القمري ، بالضم : حدث عن أصحاب الأرموي ، وله شعر ، وكان يقرئ الحديث بمسجد قمرية غربي مدينة السلام ، فنسب إليه . والقمري أيضا : شاعر ، ذكره ابن نقطة . ومن القدماء : أبو الأزهر الحجاج بن سليمان بن أفلح المصري ، القمري ، روى عن مالك والليث . وأخوه فليح ابن سليمان ، روى عنه سعيد بن عفير . قيل فيهما : إنهما منسوبان إلى القمر : قرية بمصر . ونسبوه إلى المجمل وأنكر بعضهم ذلك كذا حققه البلبيسي في الأنساب . وبسر بن سفيان القميري ، بفتح القاف وكسر الميم . قال الرشاطي : كتب إليه النبي صلى الله عليه وسلم يدعوه إلى الإسلام كذا قاله الحافظ في التبصير . قلت : وهو بسر بن سفيان بن عمرو بن عويمر بن صرمة بن عبد الله بن قمير ، كان شريفا شاعرا ، نسبه ابن الكلبي . وفي أصل الرشاطي : قمير ، كزبير : حي من خزاعة ، وهو قمير بن حبشية بن سلول . وفي أسد الغابة مثل ما عند بن الكلبي ، ووافقه الهمذاني إلا أنهما ضبطاه كزبير . وقمير ، كزبير : ماء يمان . والقمري ، بالفتح : واد يصب جنوبي غمرة وشمالي الدبيل كذا في مختصر البلدان . وقمير بن مالك بن سواد ، كزبير : بطن من الأنصار .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

قمر: القمراء ضوء القمر، وليلة مقمرة. واقمر التمر أي لم ينضج حتى أصابه البرد فذهبت حلاوته وطعمه. والقمرة: لون الحمار الأقمر، وهو لون يضرب إلى الخضرة. والقمراء: دخلة من الدخل. وقامرته فقمرته من القمار. والقمري: طائر كالفاختة مسكنه الحجاز.

من ديوان

⭐ القمر, المَجَرَّة : وهو يضيء في عتمة الليلة في السماء قد يكون هلالي او بدر ، مرادف : بَدْر ، تضاد : هِلاَل- نُجُوم

⭐ ق م ر 4092- ق م ر قمر يقمر، قمرا، فهو قامر، والمفعول مقمور (للمتعدي)

⭐ قمر الشخص: راهن، لعب في القمار.

من القرآن الكريم

(( فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَٰذَا رَبِّي ۖ فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ))
سورة: 6 - أية: 77
English:

When he saw the moon rising, he said, 'This is my Lord.' But when it set he said, 'If my Lord does not guide me I shall surely be of the people gone astray.'


تفسير الجلالين:

«فما رأى القمر بازغا» طالعا «قال» لهم «هذا ربي فلما أفل قال لئن لم يهدني ربي» يثبتني على الهدى «لأكوننَّ من القوم الضَّالين» تعريض لقومه بأنهم على ضلال فلم ينجع فيهم ذلك. للمزيد انقر هنا للبحث في القران