القاموس الشرقي
القانطين , تقنطوا , قانط , قنط , قنطوا , قنوط , يقنط , يقنطون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ بالقنطة القنطة قْنَط NOUN_ABSTRACT désespérer ;x; despair
+ والقناطير قنطار قِنْطَار noun the_treasures
+ قنطارا قنطار قِنْطَار noun qantar_(weight_measure)
+ بقنطار قنطار قِنْطَار noun quintal
+ يقنطون قنط قَنَط iv despair
+ يقنط قنط قَنِط iv despairs
+ قنطوا قنط قَنَط pv they-have-despaired
+ تقنطوا قنط قَنَط iv despair
المعنى في المعاجم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

القنوط بالضم الإياس من رحمة الله تعالى وقنط يقنط من بابي ضرب وتعب وهو قانط وقنوط وحكى الجوهري لغة ثالثة من باب قعد ويعدى بالهمزة.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

قنط يقنط وقنط يقنط قنوطا: وهو اليأس من الخير. وبنو فلان يقنطون ماءهم عنا قنطا: أي يمنعونه. والقنط: زبيب الصبي. نقط نقط ينقط نقوطا، والنقطة الاسم، والنقطة: فعلة واحدة . والنقطة من الكلإ: قطعة بعد قطعة . وتنقطت الخبر: أخذته شيئا شيئا. القاف والطاء والفاء

⭐ لسان العرب:

: القنوط : اليأس ، وفي التهذيب : اليأس من الخير ، وقيل : أشد الشيء . والقنوط ، بالضم ، المصدر . وقنط يقنط ويقنط جلس يجلس جلوسا ، وقنط قنطا وهو قانط : يئس ؛ وقال ابن قنط يقنط كأبى يأبى ، والصحيح ما بدأنا به ، وفيه لغة يقنط قنطا ، مثل تعب يتعب تعبا ، وقناطة ، فهو وقرئ : ولا تكن من القنطين . وأما قنط يقنط ، بالفتح فيهما ، ، بالكسر فيهما ، فإنما هو على الجمع بين اللغتين ؛ قاله وفي التنزيل : قال ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون ، وقرئ : ، قال الأزهري : وهما لغتان : قنط يقنط ، وقنط في اللغتين ، قال : قال ذلك أبو عمرو بن العلاء . شر الناس الذين يقنطون الناس من رحمة الله أي خزيمة في رواية : وقطت القنطة ، قطت أي قطعت ، فقال أبو موسى : لا نعرفها ، قال ابن الأثير : وأظنه أن يكون أراد القطنة بتقديم الطاء ، وهي هنة دون القبة . بين الوركين أيضا : قطنة .

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

قنط : قنط ، كنصر ، وضرب ، وحسب ، وكرم وسقط في بعض النسخ وحسب قنوطا ، بالضم مصدر الأول والثاني ، قال ذلك أبو عمرو ابن العلاء ، وبهما قرئ قوله تعالى : ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون . قلت : أما يقنط ، كينصر ، فقرأ به الأعمش ، وأبو عمر و ، والأشهب العقيلي ، وعيسى ابن عمر ، وعبيد بن عمير ، وزيد بن علي ، وطاووس ، فهو قانط . وفيه لغة أخرى : قنط ، كفرح ، وقرأ أبو رجاء العطاردي والأعمش والدوري عن أبي عمر و من بعد ما قنطوا . بكسر النون ، وقرأ الخليل من بعد ما قنطوا بضم النون ، قنطا ، محركة ، وقناطة ، كسحابة . وقنط ، كمنع وحسب ، وهاتان على الجمع بين اللغتين ، نقله الجوهري عن الأخفش ، أي يئس ، فهو قنط كفرح وقرئ : فلا تكن من القنيطين . قلت : هو قراءة ابن وثاب والأعمش وبشر بن عبيد وطلحة والحسين عن أبي عمر و . والقنوط : اليأس ، وفي التهذيب : اليأس من الخير ، وقيل : أشد اليأس من الشيء . وقال ابن جنى : وقنط يقنط ، كأبي يأبى ، أي في الشذوذ ، وقد حققنا هذا البحث في كتابنا التعريف بضروري قواعد التصريف فراجعه . وقنطه تقنيطا : آيسه ، يقال : شر الناس الذين يقنطون الناس من رحمة الله ، أي يؤيسونهم . والقنط : المنع ، يقال : قنط ماءه عنا ، أي منعه ، نقله الصاغاني عن ابن عباد . قال و القنط : زبيب الصبي وضبطه في التكملة بضم القاف . ومما يستدرك عليه : القنوط ، كصبور : الآيس كالقانط ، وفي حديث خزيمة : وقطت القنطة هكذا روي ، أي : قطعت . والقنطة : مقلوب القطنة ، وهي هنة دون القبة ، قاله ابن الأثير ، ولم يعرفها أبو موسى .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

قنط: القنوط: الإياس، وقنط يقنط وقنط يقنط.

من ديوان

⭐ ق ن ط 4114- ق ن ط قنط يقنط ويقنط، قنوطا، فهو قانط وقنوط

⭐ قنط الشخص: يئس أشد اليأس "عجبت لمن يقنط ومعه الاستغفار- ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من جنته أحد [حديث]- {لا تقنطوا من رحمة الله} [ق]- {وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا} - {فلا تكن من القانطين} ". 4114- ق ن ط قنط يقنط، قنوطا، فهو قانط

من القرآن الكريم

(( زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ۗ ذَٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ))
سورة: 3 - أية: 14
English:

Decked out fair to men is the love of lusts -- women, children, heaped-up heaps of gold and silver, horses of mark, cattle and tillage. That is the enjoyment of the present life; but God -- with Him is the fairest resort.


تفسير الجلالين:

«زُيَّن للناس حبُّ الشهوات» ما تشتهيه النفس وتدعوا إليه زينها الله ابتلاءً أو الشيطانُ «من النساء والبنين والقناطير» الأموال الكثيرة «المقنطرة» المجمعة «من الذهب والفضة والخيل المسومة» الحسان «والأنعام» أي الإبل والبقر والغنم «والحرث» الزرع «ذلك» المذكور «متاع الحياة الدنيا» يتمتع به فيها ثم يفنى «والله عنده حسن المآب» المرجع وهو الجنة فينبغي الرغبة فيه دون غيره. للمزيد انقر هنا للبحث في القران