⭐ معجم المحيط في اللغة:
القهد: من أولاد الضأن يضرب إلى بياض، والجميع القهاد. والبقرة الوحشية: قهد.
⭐ كتاب العين:
"قهد: القهد: من أولاد الضأن يضرب إلى بياض. والجمع: قهاد. وكذلك ولد البقرة الوحشية. قال: نقود جيادهن ونفتـلـيهـا
⭐ لسان العرب:
: القهد : النقي اللون . والقهد : الأبيض ، وخص بعضهم به أولاد الظباء والبقر . والقهد : من أولاد الضأن البياض ، ويقال لولد البقرة قهد أيضا . والساجسية : غنم ؛ وأنشد : ونفتليها ، التيوس ولا القهادا القهاد شاء حجازية سك الأذناب ؛ وأنشد الأصمعي للحطيئة : يساق القهد فيكم ؟ لأهل الساجسي ؟ القهد الصغير من البقر اللطيف الجسم ؛ ويقال : القهد القصير وقيل : القهد غنم سود باليمن وهي الخرف « وهي الخرف » كذا بالخاء المعجمة والراء . وفي القاموس الخذف قال شارحه بفتح الخاء المعجمتين وآخره فاء ، هكذا في النسخ وفي بعضها خرف بالراء ومثله في اللسان وكل ذلك ليس بوجه والصواب الحذف بالمهملة ثم كما هو نص الصاغاني .) والقهد : ضرب من الضأن يعلوهن حمرة ، وقيل : القهد من الضأن الصغير الأحيمر الأكيلف شاء الحجاز . وقال ابن جبلة : القهد الذي لا قرن له . والقهد : عن أبي عبيدة ؛ قال الراعي : الخنس ، بيني وبينها ، كل ذي جدد قهد القهد ولد الضأن إذا كان كذلك ، وجمع كل ذلك قهاد . الجوهري : القهب وهو الأبيض الكدر . وقال أبو عبيد : أبيض وقهب واحد ؛ وقال لبيد : تنازع شلوه ، لا يمن طعامها وحشية أكلت السباع ولدها فجعله قهدا لبياضه . قهد في مشيه إذا قارب خطوه ولم ينبسط في مشيه ، وهو من . والقهد : النرجس إذا كان جنبذا لم يتفتح ، فهي التفاتيح والتفاقيح والعيون . اسم موضع .
أظهر المزيد
⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:
قهد : ( القهد : النقي اللون ، و ) القهد ( : الأبيض ) ، وخص بعضهم ( به ) البيض من أود الظباء والبقر ، كالقهب ، وقوله ( الأكدر ) ، في الصحاح : القهد مثل القهب ، وهو الأبيض الكدر . وقال أبو عبيد : أبيض ، وقهب ، وقهد ، بمعنى واحد ، وقال لبيد : لمعفر قهد تنازع شلوه غبس كواسب لا يمن طعامها وصف بقرة وحشية أكل السباع ولدها ، فجعله قهدا لبياضه . ( و ) قيل : القهد ( : ضرب من الضأن تعلوه حمرة وتصغر آذانه ، أو ) القهد من الضأن ( : الأحيمر الأكيلب ) . هاكذا في سائر النسخ بالباء الموحدة ، وصوابه الأكيلف ( الوجه ) بالفاءه ، كما في اللسان وغيره ، وزاد فيه : وهو من شاء الحجاز سك الأذناب ، أنشد الأصمعي للحطيئة : أتبكي أن يساق القهد فيكم فمن يبكهي لأهل الساجسي ( ج قهاد ) ، بالكسر ، ( أو ) القهد ( : الذي لا قرون له ) ، قاله ابن جبلة ، ( و ) القهد ( : الجؤذر ) ، عن أبي عبيدة ، قال الراعي : وساق النعاج الخنس بينهي وبينها برعن أشاء كل ذي جدد قهد وقيل : القهد : ولد الضأن إذا كان كذالك ، ( و ) قيل : القهد : غنم سود باليمن ، وهي ( الخذف ) بفتح الخاء وسكون الذال المعجمتين وآخره فاء ، هكذا في النسخ ، وفي بعضها الخرف بالراء بدل الذال ، ومثله في اللسان ، وكل ذالك ليس بوجه ، والصواب الحذف ، بالمهملة ثم المعجمة محركة ، كما هو نص الصاغاني . ( و ) يقال : القهد ( : القصيرخ الذنب . و ) قيل : القهد ( : الصغير اللطيف ) الجسم ( من البقر ) ، ويقال لولد البقرة : قهد ، أيضا . وجمع الكل قهاد ، ولا وجه لتخصيص المصنف ببعض دون بعض . ( و ) القهد ( : النرجس إذا ) كان جنبذا ( لم يتفتح ) ، فإذا تفتح فهي التفاتيح والتفاقيح والعيون . ( و ) قهد ، ( بالتحريك : ع ) ، عن الصاغاني . ( و ) قهيد ، ( كزبير : ابن مطرف ) أو ابن أبي مطرف ( الغفاري ) ، كان يسكن ببادية الحجاز ( اختلف في صحبته ) ، فإنه روي له حديث في مسند أحمد ، وله علة ، فإنه روي عنه أيضا عن أبي هريرة ، فكأنه تابعي ، كذا في معجم ابن فهد . ( و ) في التهذيب : ( قهد في مشيته ، كمنع ) ، إذا ( قارب في خطوه ولم ينبسط في مشيه ) ، وهو من مشي القصار . ( ) ومما يستدرك عليه : ابن قهد : رجل من أهل اليمن ، قرأت في الموطإ في باب العزل ، عن الحجاج بن عمرو بن غزية أنه كان جالسا عند زيد بن ثابت ، فجاءه ابن قهد ، رجل من اليمن . ويروى بالفاء ، كذا رأته ، هاكذا ضبطه ابن الحذاء بالقاف ، وجوز أن يكون قيس بن قهد ، وله صحبة . قال الحافظ : وفيه بعد . ومحمد بن عبد الرحمان بن سعد بن غالب بن قهد المذحجي المالقي ، مات بعد الثلاثين وخمسمائة ، روى عن أبي مروان بن سراج . والقهاد : موضع .
أظهر المزيد