قاراته , قارة , لوي هوي ثني حمي كري بهو دعو رضو شكل صبر نضخ نظر جرز ضحو عدو لهو ندو سيف جول حوش روح سود طوع طول يمن جمم وخم ودع وضع وقح وقع برء كفء رعف لءم رمق ءكل ءلف ءنس بدد حبب حدد مكر ملخ ملك حكك دلل شرر شقق شمم عرر عزز غرر غلل فكك فلل قضض لجج ملل همم برز بصر بعد جبر نوص جلب جلد وهل حجز حدر حرز حسر حكم حلب حلم حمس حمش تهم ثبر ثفل حمق حمل خبر خضر طمر محض نقح خلع دخن دمس ذكر ربع صفق صلح نمص رضع رفق ركب سلم شرف المعنى في القاموس الشرقي اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية + يقَورِح يلـتهب قَورَح VERB:I be inflammed + يقَوِّر قَوَّر VERB:I hollow sth out;scoop sth out + قَوِّر قَوَّر VERB:C hollow sth out;scoop sth out [auto] + قَوَّر قَوَّر VERB:P hollow sth out;scoop sth out [auto] + قَورِح قَورَح VERB:C be inflammed + قَورَح قَورَح VERB:P be inflammed [auto] المعنى في المعاجم ⭐ المغرب في ترتيب المعرب : (قور الشيء تقويرا) قطع من وسطه خرقا مستديرا كما يقور البطيخ (ومنه) في العين القصاص إذا ذهب ضوءها وهي قائمة وإن قورها فيه روايتان (وذو قار) موضع خطب به علي - رضي الله عنه - (والقارة) قبيلة ينسب إليها عبد الرحمن بن عبد القاري والهمز كما وقع في متشابه الأسماء سهو. ⭐ معجم المحيط في اللغة: القور: جماعة القارة، والقيران- أيضا- كذلك: وهي الأصاغر من الجبال والأعاظم من الإكام وهي متفرقة خشنة كثيرة الحجارة. وفي المثل: قد أنصف القارة من راماها قيل إن هذا الحي من القارة كانوا رماة الحذق في الجاهلية وهم من خزيمة. وقيل: القارة- ها هنا- الدبة. وقيل: هو مشتق من قوارة الأديم الذي يقور للهدف، وهو ما قور من وسطه كقوارة الجيب. وقور الشيء يقور قورا: أي، اتسع، ومنه دار قوراء. والاقورار: تشنن الجلد وانحناء الصلب هزالا وكبرا. وناقة مقورة: قد اقور جلدها وهزلت. والمقور من الإبل: الذي قد طلي بالقطران، وقيل: هو الشحيم السمين، وكأنه من الأضداد. والقار والقير: واحد، وصاحبه قيار. وقيار: اسم فرس لسواده. والقائر: الذي يفور على رجليه يمشي على أطراف قدميه لئلا يسمع صوت قدميه. واقتارني لص: أي اقترب من ثيابي وأمتعتي. وقيل اقتاره: اجتاحه وسلبه. وقار للصيد يقور: أي ختل. واقتار مني غرة: أي تحينها. وانقار الشيء: أي وقع. وانقار به: مال به. وانقارت البئر انقيارا: إذا انهارت وتهدمت. والقار: الإبل، والقرة: الغنم. و بعضهم يقول بالضد. والقرة: من وقر يقر قرة. ولقيت منه الأقورين: أي الداهية، ولا يفرد، ويقال: أقوريات. وركب فلان الدهر بأقوريه: أي بطرفيه. وبلغت من الأمر أقوريه: أي نهايته. أظهر المزيد ⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير: قورت الشيء تقويرا قطعت من وسطه خرقا مستديرا كما يقور البطيخ وقوارة القميص بالضم والتخفيف وكذلك كل ما يقور وذو قار موضع خطب به علي عليه السلام. ⭐ كتاب العين: "قور: القور والقيران: جماعة القارة، وهي الجبل الصغير والأعاظم من الأكام، وهي متفرقة خشنة كثيرة الحجارة، قال: قد أنصف القارة من راماها زعموا أن رجلين التقيا أحدهما قاري منسوب إلى قارة، والآخر أسدي، وهم اليوم في اليمن كانوا رماة الحدق في الجاهلية، فقال القاري: إن شئت صارعتك، وإن شئت سابقتك، وإن شئت راميتك، فقال الآخر: قد أخترت المراماة، فقال القاري: وأبيك، لقد أنصفتني وأنشأ يقول: قد أنصف القارة من راماها إنا إذا ما فئة نلقاها نرد أولاها على أخراها ثم انتزع له سهما فشك فؤاده. والقوارة من الأديم: ما قور من وسطه ورمي من حواليه كقوارة البطيخ والجيب، وكل شيء قطعت من وسطه خرقا مستديرا فقد قورته. ودار قوراء واسعة الجوف. والأقورار: تشنج الجلد وانحناء الصلب هزالا وكبرا، قال رؤبة: وانعاج عودي كالشظيف الأخشن ⭐ لسان العرب: : قار الرجل يقور : مشى على أطراف قدميه ليخفي مشيه ؛ ، بعدما كنت مزمعا ، وانسبت بالليل قائرا الصيد يقوره قورا : ختله . الجبيل الصغير ، وقال اللحياني : هو الجبيل الصغير الجبال . والقارة : الصخرة السوداء ، وقيل : هي الصخرة العظيمة ، من الجبل ، وقيل : هي الجبيل الصغير الأسود المنفرد شبه وفي الحديث : صعد قارة الجبل ، كأنه أراد جبلا صغيرا فوق كما يقال صعد قنة الجبل أي أعلاه . ابن شميل : القارة ملموم طويل في السماء لا يقود في الأرض ، وهو عظيم مستدير . والقارة : الأكمة ؛ قال منظور الأسدي : الدار بأعلى ذي القور ؟ ، غير رماد مكفور ، مروح ممطور ، سرور المسرور بأعلى ذي القور أي بأعلى المكان الذي بالقور ، وقوله : قد درست مكفور أي درست معالم الدار إلا رمادا مكفورا ، وهو عليه الريح التراب فغطاه وكفره ، وقوله : مكتئب اللون يريد إلى السواد كما يكون وجه الكئيب ، ومروح : أصابته وممطور : أصابه المطر ، وعيناء مبتدأ وسرور المسرور خبره ، والجملة خفض بإضافة أزمان إليها ، والمعنى : هل تعرف الدار في الزمان فيه عيناء سرور من رآها وأحبهاف والقارة : الحرة ، وهي حجارة سود ، والجمع قارات وقار وقور وقيران . وفي الحديث : فله حسمى ؛ وفي قصيد كعب : بالقور العساقيل أم زرع : على رأس قور وعث . قال الليث : القور جمع جمع القارة ، وهي الأصاغر من الجبال والأعاظم من وهي متفرقة خشنة كثيرة الحجارة . : واسعة الجوف . القطيع الضخم من الإبل . والقار أيضا : اسم للإبل ، قال : رأينا ملكا أغارا قرة وقارا ، الهجارا : الغنم . والهجار : طوق الملك ، بلغة حمير ؛ قال : وهذا كله بالواو لأن انقلاب الألف عن الواو عينا أكثر من الياء . قورا وقوره : قطع من وسطه خرفا مستديرا . : فعل به مثل ذلك . الجوهري : قوره واقتوره واقتاره كله . وفي حديث الاستسقاء : فتقور السحاب أي تقطع مستديرة ؛ ومنه قوارة القميص والجيب والبطيخ . وفي : في فنائه أعنز درهن غبر يحلبن في مثل البعير أي ما استدار من باطن حافره يعني صغر المحلب وصفه باللؤم والفقر واستعار للبعير حافرا مجازا ، وإنما يقال . ما قور من الثوب وغيره ، وخص اللحياني به قوارة وفي أمثال العرب : قوري والطفي ؛ إنما يقوله الذي يركب صاحبه فيقول : ارفق أبق أحسن ؛ التهذيب : قال هذا كان لامرأته خدن فطلب إليها أن تتخذ له شراكين من زوجها ، قال : ففظعت بذلك فأب أن يرضى دون فعل ما سألها ، تجد لها وجها ترجو به السبيل إليه إلا بفساد ابن لها ، على مباله عقبة فأخفتها فعسر عليه البول ، فسألها أبوه عم أبكاه ، فقالت : أخذه الأسر وقد دواؤه ، فقال : وما هو ؟ فقالت : طريدة تقد له من شرج فاستعظم ذلك والصبي يتضور ، فلما رأى ذلك نجع لها به : قوري والطفي ، فقطعت منه طريدة ترضية لخليلها ، ولم بعلها وأطلقت عن الصبي وسلمت الطريدة إلى يقال ذلك عند الأمر بالاستبقاء من الغرير أو عند سوء التدبير وطلب ما لا يوصل إليه . وقار المرأة : وهو من ذلك ؛ قال جرير : أنف الفرزدق عارد ، لم يجد من يقورها الدبة . والقارة : قوم رماة من العرب . وفي المثل : قد من راماها . وقارة : قبيلة وهم عضل والديش ابنا خزيمة من كنانة ، سموا قارة لاجتماعهم أراد ابن الشداخ أن يفرقهم في بني كنانة ؛ قال دعونا قارة لا تنفرونا ، إجفال الظليم . وفي حديث الهجرة : حتى إذا بلغ برك الغماد لقيه وهو سيد القارة ؛ وفي التهذيب وغيره : وكانوا رماة الجاهلية وهم اليوم في اليمن ينسبون إلى أسد ، والنسبة إليهم وزعموا أن رجلين التقيا : أحدهما قاري والآخر أسدي ، : إن شئت صارعتك وإن شئت سابقتك وإن شئت راميتك : اخترت المراماة ، فقال القاري : أنصفتني ؛ وأنشد : القارة من راماها ، إذا ما فئة نلقاها ، على أخراها له سهما فشك فؤاده ؛ وقيل : القارة في هذا المثل وذكر ابن بري قال : بعض أهل اللغة إنما قيل : « أنصف القارة » لحرب كانت بين قريش وبين بكر بن عبد مناة بن كنانة ، قال : وكانت قريش فلما التقى الفريقان راماهم الآخرون حين رمتهم فقيل : قد أنصفكم هؤلاء الذين ساووكم في العمل الذي هو وأراد الشداخ أن يفرق القارة في قبائل كنانة فأبوا ، مثل : لا يفطن الدب الحجارة . : القير الأسوار من الرماة الحاذق ، من قار قرت خف البعير قورا واقترته إذا قورته ، قورتها . والقوارة : مشتقة من قوارة الأديم وهو ما قورت من وسطه ورميت ما حواليه كقوارة الجيب إذا . والقوارة أيضا : اسم لما قطعت من جوانب الشيء وكل شيء قطعت من وسطه خرقا مستديرا ، فقد قورته . تشنج الجلد وانحناء الصلب هزالا وكبرا . اقورارا : تشنج ؛ كما قال رؤبة بن العجاج : كالشظيف الأخشن ، الجلد والتشنن عجته فانعاج أي عطفته فانعطف . والشظيف من الشجر : الذي لم فصلب وفيه ندوة . والتشنن : هو الإخلاق ، ومنه البالية ؛ وناقة مقورة وقد اقور جلدها . وفي حديث الصدقة : ولا مقورة الألياط ؛ الاسترخاء في الجلود ، والألياط : جمع ليط ، وهو قشر العود ، لالتزاقه باللحم ؛ أراد غير مسترخية الجلود لهزالها . وفي حديث : كجلد البعير المقور . واقترت حديث القوم إذا . وتقور الليل إذا تهور ؛ قال ذو الرمة : أعجازه تقور وتدبر . وانقارت الركية انقيارا إذا قال الأزهري : وهو مأخوذ من قولك قرته فانقار ؛ قال جاد وعقت مزنه الريح ، وانـ العرض ولم يشمل كأن عرض السحاب انقار أي وقعت منه قطعة لكثرة انصباب وأصله من قرت عينه إذا قلعتها . العور ، وقد قرت فلانا فقأت عينه ، وتقورت تثنت ؛ قال الشاعر يصف حية : الصوت ، والظلماء داجنة ، لاقى الحيد فاطلعا : انهدمت . قار : يوم لبني شيبان وكان أبرويز أغزاهم جيشا شيبان ، وهو أول يوم انتصرت فيه العرب من العجم . عبد القاري : منسوب إلى القارة ، وعبد منون ولا والاقورار : الضمر والتغير ، وهو أيضا السمن ضد ؛ قربن مقورا كأن وضينه إذا ما رامه العقر أحجما الحبل الجيد الحديث من القطن ؛ حكاه أبو حنيفة وقال هو من القطن ما زرع من عامه . ولقيت منه الأقورين والأمرين : وهي الدواهي العظام ؛ قال نهار ابن قبل ملك بني سليم ، الأقورينا التراب المجتمع . وقوران : موضع . طائر من السودانيات أكثر ما تأكل العنب وجمعها قواري ، سميت قارية لسوادها ؛ قال أبو منصور : هذا لو كان كما قال سميت قارية لسوادها تشبيها بالقار لقيل بتشديد الياء ، كما قالوا عارية من أعار يعير ، وهي عند العرب بتخفيف الياء . وروي عن الكسائي : القارية طير خضر ، وهي التي . قال : والقري أول طير قطوعا ، خضر سود أضخم من الخطاف ، وروى أبو حاتم عن الأصمعي : أخضر وليس بالطائر الذي نعرف نحن ، وقال ابن الأعرابي : مشؤوم عند العرب ، وهو الشقراق . اقورارا إذا ذهب نباتها . وجاءت الإبل مقورة ؛ وأنشد : قفلا مقورا ضمرن ويبسن ؛ قال أبو وجزة يصف ناقة قد في أنساعها لهق بسواد الليل ، مكحول من الخيل : الضامر ؛ قال بشر : فهو نهد ، فيه اقورار أظهر المزيد ⭐ تاج العروس من جواهر القاموس: قور : *!قار الرجل *!يقور : مشى على أطراف قدميه لئلا يسمع صوتهما ، وقال ابن القطاع : مشى على أطراف أصابعه كالسارق وأخصر منه : ليخفي مشيه ، وهو *!قائر . قال : % ( زحفت إليها بعدما كنت مزمعا % على صرمها وانسبت بالليل *!قائرا ) % وقار القانص الصيد *!يقوره *!قورا : ختله . (و) *!قار الشيء *!يقوره *!قورا : قطعه من وسطه خرقا مستديرا ، *!كقوره *!تقويرا . *!وقور الجيب : فعل به مثل ذلك . وفي الصحاح : *!قوره *!اقتاره ، *!واقتوره : كله بمعنى قطعه . وفي حديث الاستسقاء : *!فتقور السحاب ، أي تقطع وتفرق فرقا مستديرة . *!وقار المرأة : ختنها ، وهو من ذلك قال جرير : ( تفلق عن أنف الفرزدق عارد له فضلات لم يجد من *!يقورها ) *!والقارة : الجبيل الصغير ، وزاد اللحياني : المنقطع عن الجبال . وفي الحديث : صعد *!قارة الجبل ، كأنه أراد جبلا صغيرا فوق الجبل ، كما يقال : صعد قنة الجبل ، أي أعلاه . أو القارة : الصخرة العظيمة ، وهي أصغر من الجبل . وقيل : هي الجبيل الصغير الأسود المنفرد شبه الأكمة . وقال ابن شميل : القارة : جبيل مستدق ملموم طويل في السماء لا يقود في الأرض ، كأنه جثوة ، وهو عظيم مستدير ، أو القارة : الحرة ، وهي الأرض ذات الحجارة السود ، أو القارة : الصخرة السوداء ، أو هي الأكمة السوداء ، ج*! قارات ، *!وقار ، *!وقور بالضم *!وقيران ، بالكسر . قال منظور بن مرثد الأسدي : ( هل تعرف الدار بأعلى ذي *!القور قد درست غير رماد مكفور ) ) وفي الحديث : فله مثل *!قور حسمي وفي قصيد كعب : وقد تلفع *!بالقور العساقيل . وفي حديث أم زرع : على رأس قور وعث ، قال الليث : القور ، *!والقيران : جمع القارة ، وهي الأصاغر من الجبال ، والأعاظم من الآكام ، وهي متفرقة خشنة كثيرة الحجارة . والقارة : الدبة . والقارة : قبيلة ، وهم عضل والديش ابنا الهون بن خزيمة بن كنانة ، سموا *!قارة لاجتماعهم والتفافهم لما أراد ابن الشداخ أن يفرقهم في بني كنانة وقريش قال شاعرهم : ( دعونا قارة لا تذعرونا فنجفل مثل إجفال الظليم ) قال السهيلي في الروض : هكذا أنشده أبو عبيد في كتاب الأنساب ، وأنشده قاسم بن ثابت في الدلائل : ( ذرونا قارة لا تذعرونا فتنبتك القرابة والذمام ) وهم رماة الحدق في الجاهلية ، وهم اليوم في اليمن ، ينسبون إلى أسد ، والنسبة إليهم قارى ، وهم حلفاء بني زهرة ، منهم عبد الرحمن بن عبد *!-القاري ، سمع عمر رضي الله عنه : وابن أخيه إبراهيم ابن عبد الله بن عبد ، عن علي ومحمد وإبرهيم ابنا عبد الرحمن المذكور ، وأخوهم الثالث يعقوب ، حدثوا . وإياس بن عبد الأسدي ، حليف بني زهرة ، شهد فتح مصر . وعبد الله بن عثمان بن خثيم القاري ، حدث هو وجده . ومنه المثل أنصف القارة من راماها زعموا أن رجلين التقيا ، أحدهما قاري ، والآخر أسدي : فقال القاري : إن شئت صارعتك وإن شئت سابقتك ، وإن شئت راميتك فقال : اخترت المراماة : فقال القاري : قد أنصفتني ، وأنشد : قد أنصف القارة من راماها إنا إذا ما فئة نلقاها نرد أولاها على أخراها ثم انتزع له سهما وشك فؤاده . قال السهيلي ، فمعنى المثل أن القارة لا تنفد حجارتها إذا رمى بها ، فمن راماها فقد أنصف . انتهى . وقيل : القارة في هذا المثل : الدبة . وقيل في مثل : لا يفطن الدب إلا الحجارة . وذكر ابن بري لهذا المثل وجها آخر ، راجعه والقارة : ة بالشام ، على مرحلة من حمص للقاصد دمشق ، موصوفة بشدة البرد والثلج ، وقد ضربوا بها المثل فقالوا : بين القارة والنبك بنات التجار تبكي . ويقال فيها أيضا : القارات كذا في مختصر البلدان . وقال الحافظ : هي قارا ، وبعض أهلها نصارى . والقارة : قرية بالبحرين ، وحصن قرب دومة ، وجبيل ) بين الأطيط والشبعاء . *!والقار : القير ، لغتان ، وسيأتي قريبا . (و) *!القار : الإبل أو القطيع الضخم منها ، قال الأغلب العجلي : ما إن رأينا ملكا أغارا أكثر منه*! قرة *!وقارا وفارسا يستلب الهجارا *!القرة : الغنم . والقار : الإبل . والقار : شجر مر ، قال بشر بن أبي خازم : ( يسومون الصلاح بذات كهف وما فيها لهم سلع وقار ) والقار : ة بالمدينة الشريفة خارجها ، معروفة . *!والقوارة ، كثمامة : ما *!قور من الثوب وغيره ، *!كقوارة القميص والجيب والبطيخ ، أو يخص بالأديم ، خصه به اللحياني . (و) *!القوارة : اسم ما قطعت من جوانب الشيء *!المقور ، وكل شيء قطعت من وسطه خرقا مستديرا فقد *!قورته . (و) *!القوارة أيضا : الشيء الذي قطع من جوانبه ، الأولى ذكرها الصاغاني ، والثانية الجوهري ، وهو ضد . و*!قوارة : ع بين البصرة والمدينة ، وهو من منازل أهل البصرة إلى المدينة . *!والقوراء : الدار الواسعة الجوف *!والاقورار : الضمر ، والتغير ، والتشنج ، وانحناء الصلب هزالا وكبرا . وقد *!اقور الجلد *!اقورارا : تشنج ، كما قال رؤبة بن العجاج : ( وانعاج عودي كالشظيف الأخشن بعد اقورار الجلد والتشنن ) وناقة *!مقورة : قد *!اقور جلدها ، وانحنت وهزلت . و*!الاقورار أيضا : السمن ، وهو ضد . قال : ( قربن *!مقورا كأن وضينه بنيق إذا ما رامه الغفر أحجما ) وقال أبو وجزة يصف ناقة قد ضمرت : ( كأنما *!اقور في أنساعها لهق مزمع بسواد الليل مكحول ) *!والمقور من الخيل : الضامر ، قال بشر : ( يضمر بالأصائل فهو نهد أقب مقلص فيه *!اقورار ) و*!الاقورار : ذهاب نبات الأرض ، وقد *!اقورت الأرض . *!والقور : الحبل الحديث من القطن ، حكاه أبو حنيفة ، أو القطن الحديث ، فأما العتيق فيسمى القصم قاله أبو حنيفة ، أو ما زرع من عامه ، قاله أبو حنيفة أيضا . ويقال : لقيت منه *!الأقورين ، بكسر الراء ، والأمرين والبرحين *!والأقوريات ، أي الدواهي العظام . وقال الزمخشري : المتناهية في الشدة ، قال نهار بن توسعة : ) ( وكنا قبل ملك بني سليم نسومهم الدواهي الأقورينا ) والقور ، محركة : العور زنة ومعنى . وقد *!قرت فلانا ، إذا فقأت عينه . *!وقارات الحبل ، كصرد : ع باليمامة ، على ليلة من حجر . *!وقورة ، بالفتح : ة بإشبيلية من الأندلس . قلت : وضبطه الحافظ بالضم ، وقال : ومنهم أبو عبد الله محمد بن سعيد بن زرقون الإشبيلي *!-القوري ، وابنه أبو الحسين محمد بن محمد ، لهما شهرة . قلت : ومن المتأخرين الإمام الحافظ أبو عبد الله محمد بن قاسم القوري اللخمي المكناسي ، حدث عن أبي عبد الله الغساني وغيره ، وعنه الإمام ابن غازي وزروق وغيرهما . *!وقورين ، بالضم : د ، بالجزيرة . *!وقورية ، كسورية : ع من نواحي ماردة بالأندلس . *!وقورى كسكرى : ع بالمدينة الشريفة ، ظاهرها . *!-وقوراي ، كسكران : ع آخر . *!والمقور من الإبل كمعظم : المطلي بالقطران ، نقله الصاغاني . *!واقتار : احتاج ، هكذا في سائر النسخ بالجيم في الآخر ، وضبطه الصاغاني مجودا بالجيم في الأول . *!وانقار : وقع . و*!انقار به : مال ، نقله الصاغاني ، هو مجاز ، وهو مأخوذ من قول الهذلي ، وسيأتي في المستدركات . ومن المجاز : *!تقور الليل وتهور ، إذا أدبر . قال ذو الرمة : ( خوص بري أشرافها التبكر قبل انصداع العين والتهجر ) ( وخوضهن الليل حين يسكر حتى ترى أعجازه تقور ) أي تذهب وتدبر . و*!تقورت الحية ، إذا تثنت ، قال يصف حية : ( تسري إلى الصوت والظلماء داجية تقور السيل لاقى الحيد فاطلعا ) وذو قار : ع بين الكوفة وواسط ، وفي مختصر البلدان : بين البصرة والكوفة . وقال بعضهم : إلى البصرة أقرب . وقار : ة بالري ، منها : أبو بكر صالح بن شعيب القاري اللغوي ، عن ثعلب هكذا ذكره أئمة النسب . ويقال : إنه من أقارب عبد الله بن عثمان القاري حليف بني زهرة من القارة ، وإنما سكن الري هكذا حققه الحافظ في التبصير . ويوم ذي قار يوم معروف لبني شيبان بن ذهل ، وكان أبرويز أغزاهمجيشا ، فظفرت بنو شيبان . وهو أول يوم انتصفت فيه العرب من العجم ، وتفصيله في كتاب الأنساب للبلاذري . وحكى أبو حنيفة عن ابن الأعرابي : هذا أقير منه ، أي أشد مرارة منه . قال الصاغاني : وهذا يدل على أن عين القار هذا ياء . قلت : يعني القار بمعنى الشجر الذي ذكره المصنف ، فينبغي ذكره إذن في الياء ، وهكذا ذكره صاحب اللسان وغيره على الصواب . ومما يستدرك عليه : قورت الدار : وسعتها . وتقور ) السحاب : تفرق . ومن أمثالهم : *!-قوري والطفى يقال في الذي يركب بالظلم ، فيسأل صاحبه فيقول : ارفق ، أبق ، أحسن . وفي التهذيب : هذا المثل لرجل كان لامرأته خدن ، فطلب إليها أن تتخذ له شراكين من شرج است زوجها . قال : ففظعت بذلك ، فأبى أن يرضى دون فعل ما سألها ، فنظرت فلم تجد لها وجها ترجو به السبيل إليه إلا بفساد ابن لها . فعمدت فعصبت على مباله عقبة فأخفتها . فعسر عليه البول فاستغاث بالبكاء . فسألها أبوه عما أبكاه ، فقالت : أخذه الأسر ، وقد نعت له دواؤه . فقال : وما هو فقالت : طريدة تقد له من شرج استك . فاستعظم ذلك ، والصبي يتضور . فلما رأى ذلك بخع لها به ، وقال : قورى والطفى . فقطعت منه طريدة ترضية لخليلها ، ولم تنظر سداد بعلها ، وأطلقت عن الصبي . وسلمت الطريدة إلى خليلها . يقال ذلك عند الأمر بالاستبقاء من الغرير ، أو عند المرزئة في سوء التدبير ، وطلب ما لا يوصل إليه . *!وقرت خف البعير ، *!واقترته : إذا*! قورته . *!وقرت البطيخة : *!قورتها . *!وانقارت الركية *!انقيارا ، إذا تهدمت ، وهو مجاز ، وأصلثه من *!قرت عينه : إذا فقأتها . قال الهذلي : ( حار وعقت مزنه الريح وان قار به العرض ولم يشمل ) أراد : كأن عرض السحاب *!انقار ، أي وقعت منه قطعة لكثرة انصباب الماء . *!والقور : التراب المجتمع . وقال الكسائي : *!القارية ، بالتخفيف : طير خضر ، وهي التي تدعى القوارير . وقال ابن الأعرابي : هو الشقراق . *!والقوارة ، كثمامة : ماءة لبني يربوع . وأبو طالب *!القور ، بالضم : حدث عن أبي بكر الحنفي . وفتى *!مقور ، كمحدث : *!يقور الجرادق ويأكل أوساطها ويدع حروفها قاله الزمخشري . وبلغت من الأمور أطوريها *!وأقوريها : نهايتها قاله الزمخشري أيضا . *!والقورة ، بالفتح : الرأس ، مولدة . *!والقور ، بالضم : الرملة المستديرة نقله الزمخشري . *!واقتار مني غرة : تحينها نقله الصاغاني . *!وقاران : بطن من بلى هكذا قاله بعضهم ، والصواب أنه بالفاء . أظهر المزيد ⭐ تاج العروس من جواهر القاموس: قور :، وقال الأزهري : وقطع السراب عساقل ، قال رؤبة : جرد منها جددا عساقلا تجريدك المصقولة السلائلا يعني المسحل ، جرد أتنا أنسلت شعرها ، فخرجت جددا بيضا ، كأنها عساقل السراب . قلت : فظهر مما تقدم أن العساقل والعساقيل اسم لقطع السراب لا السحاب ، وكأن المصنف قلد الصاغاني على عادته . وعسقلان : د ، بساحل بحر الشام ، له سوق ، تحجه النصارى ، في كل سنة ، أنشد ثعلب : % ( كأن الوحوش به عسقلا % ن صادف في قرن حج ديافا ) % شبه ذلك المكان لكثرة الوحوش بسوق عسقلان ، وقال الأزهري : عسقلان : من أجناد الشام ، وقال الجوهري : وهي عروس الشام ، وقال ابن الأثير : هي من فلسطين ، وفي اللباب : وبها كان دار إبراهيم عليه السلام ، وقد خرج منها خلق كثير من أهل العلم ، وفي القرن الخامس استولى عليها الإفرنج ، لعنهم الله تعالى ، ثم فتحها السلطان صلاح الدين يوسف بن أيوب ، رحمه الله تعالى ، وأخرب قلعتها خوفا من سطوة الكفرة ، فاستولى عليها الخراب إلى زماننا هذا ، وأما الآن فلم يبق بها إلا الرسوم ، فسبحان الحي القيوم . وعسقلان أيضا : ة ببلخ ، أو محلة بها ، ورجح ابن السمعاني القول الأخير ، وقال : أخطأ من قال إنها قرية ببلخ ، بل هي محلة بها ، سمعت بها الحديث ، منها أبو يحيى عيسى بن أحمد بن عيسى بن وردان العسقلاني البلخي ، ثقة ، عن عبد الله بن وهب ، وبقية بن الوليد ، وعنه النسائي ، وأبو حاتم . والعسقلان من الرأس : أعلاه ، يقال : ضرب عسقلانة : أي أعلى رأسه ، عن أبي عمرو . ومما يستدرك عليه . العساقل : الكمأة ، واحدها عسقل ، عن الأصمعي ، وأنشد أبو زيد : ( ولقد جنيتك أكمؤا وعساقلا ولقد نهيتك عن بنات الأوبر ) والعسقل ، والعسقول : تلمع السراب . ومما يستدرك عليه . أظهر المزيد