القاموس الشرقي
قاراته , قارة ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يقَورِح يلـتهب قَورَح VERB:I be inflammed
+ يقَوِّر قَوَّر VERB:I hollow sth out;scoop sth out
+ قَوِّر قَوَّر VERB:C hollow sth out;scoop sth out [auto]
+ قَوَّر قَوَّر VERB:P hollow sth out;scoop sth out [auto]
+ قَورِح قَورَح VERB:C be inflammed
+ قَورَح قَورَح VERB:P be inflammed [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏قور الشيء تقويرا‏)‏ قطع من وسطه خرقا مستديرا كما يقور البطيخ ‏(‏ومنه‏)‏ في العين القصاص إذا ذهب ضوءها وهي قائمة وإن قورها فيه روايتان ‏(‏وذو قار‏)‏ موضع خطب به علي - رضي الله عنه - ‏(‏والقارة‏)‏ قبيلة ينسب إليها عبد الرحمن بن عبد القاري والهمز كما وقع في متشابه الأسماء سهو‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

القور: جماعة القارة، والقيران- أيضا- كذلك: وهي الأصاغر من الجبال والأعاظم من الإكام وهي متفرقة خشنة كثيرة الحجارة. وفي المثل: قد أنصف القارة من راماها قيل إن هذا الحي من القارة كانوا رماة الحذق في الجاهلية وهم من خزيمة. وقيل: القارة- ها هنا- الدبة. وقيل: هو مشتق من قوارة الأديم الذي يقور للهدف، وهو ما قور من وسطه كقوارة الجيب. وقور الشيء يقور قورا: أي، اتسع، ومنه دار قوراء. والاقورار: تشنن الجلد وانحناء الصلب هزالا وكبرا. وناقة مقورة: قد اقور جلدها وهزلت. والمقور من الإبل: الذي قد طلي بالقطران، وقيل: هو الشحيم السمين، وكأنه من الأضداد. والقار والقير: واحد، وصاحبه قيار. وقيار: اسم فرس لسواده. والقائر: الذي يفور على رجليه يمشي على أطراف قدميه لئلا يسمع صوت قدميه. واقتارني لص: أي اقترب من ثيابي وأمتعتي. وقيل اقتاره: اجتاحه وسلبه. وقار للصيد يقور: أي ختل. واقتار مني غرة: أي تحينها. وانقار الشيء: أي وقع. وانقار به: مال به. وانقارت البئر انقيارا: إذا انهارت وتهدمت. والقار: الإبل، والقرة: الغنم. و بعضهم يقول بالضد. والقرة: من وقر يقر قرة. ولقيت منه الأقورين: أي الداهية، ولا يفرد، ويقال: أقوريات. وركب فلان الدهر بأقوريه: أي بطرفيه. وبلغت من الأمر أقوريه: أي نهايته.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

قورت الشيء تقويرا قطعت من وسطه خرقا مستديرا كما يقور البطيخ وقوارة القميص بالضم والتخفيف وكذلك كل ما يقور وذو قار موضع خطب به علي عليه السلام.

⭐ كتاب العين:

"قور: القور والقيران: جماعة القارة، وهي الجبل الصغير والأعاظم من الأكام، وهي متفرقة خشنة كثيرة الحجارة، قال: قد أنصف القارة من راماها زعموا أن رجلين التقيا أحدهما قاري منسوب إلى قارة، والآخر أسدي، وهم اليوم في اليمن كانوا رماة الحدق في الجاهلية، فقال القاري: إن شئت صارعتك، وإن شئت سابقتك، وإن شئت راميتك، فقال الآخر: قد أخترت المراماة، فقال القاري: وأبيك، لقد أنصفتني وأنشأ يقول: قد أنصف القارة من راماها إنا إذا ما فئة نلقاها نرد أولاها على أخراها ثم انتزع له سهما فشك فؤاده. والقوارة من الأديم: ما قور من وسطه ورمي من حواليه كقوارة البطيخ والجيب، وكل شيء قطعت من وسطه خرقا مستديرا فقد قورته. ودار قوراء واسعة الجوف. والأقورار: تشنج الجلد وانحناء الصلب هزالا وكبرا، قال رؤبة: وانعاج عودي كالشظيف الأخشن

⭐ لسان العرب:

: قار الرجل يقور : مشى على أطراف قدميه ليخفي مشيه ؛ ، بعدما كنت مزمعا ، وانسبت بالليل قائرا الصيد يقوره قورا : ختله . الجبيل الصغير ، وقال اللحياني : هو الجبيل الصغير الجبال . والقارة : الصخرة السوداء ، وقيل : هي الصخرة العظيمة ، من الجبل ، وقيل : هي الجبيل الصغير الأسود المنفرد شبه وفي الحديث : صعد قارة الجبل ، كأنه أراد جبلا صغيرا فوق كما يقال صعد قنة الجبل أي أعلاه . ابن شميل : القارة ملموم طويل في السماء لا يقود في الأرض ، وهو عظيم مستدير . والقارة : الأكمة ؛ قال منظور الأسدي : الدار بأعلى ذي القور ؟ ، غير رماد مكفور ، مروح ممطور ، سرور المسرور بأعلى ذي القور أي بأعلى المكان الذي بالقور ، وقوله : قد درست مكفور أي درست معالم الدار إلا رمادا مكفورا ، وهو عليه الريح التراب فغطاه وكفره ، وقوله : مكتئب اللون يريد إلى السواد كما يكون وجه الكئيب ، ومروح : أصابته وممطور : أصابه المطر ، وعيناء مبتدأ وسرور المسرور خبره ، والجملة خفض بإضافة أزمان إليها ، والمعنى : هل تعرف الدار في الزمان فيه عيناء سرور من رآها وأحبهاف والقارة : الحرة ، وهي حجارة سود ، والجمع قارات وقار وقور وقيران . وفي الحديث : فله حسمى ؛ وفي قصيد كعب : بالقور العساقيل أم زرع : على رأس قور وعث . قال الليث : القور جمع جمع القارة ، وهي الأصاغر من الجبال والأعاظم من وهي متفرقة خشنة كثيرة الحجارة . : واسعة الجوف . القطيع الضخم من الإبل . والقار أيضا : اسم للإبل ، قال : رأينا ملكا أغارا قرة وقارا ، الهجارا : الغنم . والهجار : طوق الملك ، بلغة حمير ؛ قال : وهذا كله بالواو لأن انقلاب الألف عن الواو عينا أكثر من الياء . قورا وقوره : قطع من وسطه خرفا مستديرا . : فعل به مثل ذلك . الجوهري : قوره واقتوره واقتاره كله . وفي حديث الاستسقاء : فتقور السحاب أي تقطع مستديرة ؛ ومنه قوارة القميص والجيب والبطيخ . وفي : في فنائه أعنز درهن غبر يحلبن في مثل البعير أي ما استدار من باطن حافره يعني صغر المحلب وصفه باللؤم والفقر واستعار للبعير حافرا مجازا ، وإنما يقال . ما قور من الثوب وغيره ، وخص اللحياني به قوارة وفي أمثال العرب : قوري والطفي ؛ إنما يقوله الذي يركب صاحبه فيقول : ارفق أبق أحسن ؛ التهذيب : قال هذا كان لامرأته خدن فطلب إليها أن تتخذ له شراكين من زوجها ، قال : ففظعت بذلك فأب أن يرضى دون فعل ما سألها ، تجد لها وجها ترجو به السبيل إليه إلا بفساد ابن لها ، على مباله عقبة فأخفتها فعسر عليه البول ، فسألها أبوه عم أبكاه ، فقالت : أخذه الأسر وقد دواؤه ، فقال : وما هو ؟ فقالت : طريدة تقد له من شرج فاستعظم ذلك والصبي يتضور ، فلما رأى ذلك نجع لها به : قوري والطفي ، فقطعت منه طريدة ترضية لخليلها ، ولم بعلها وأطلقت عن الصبي وسلمت الطريدة إلى يقال ذلك عند الأمر بالاستبقاء من الغرير أو عند سوء التدبير وطلب ما لا يوصل إليه . وقار المرأة : وهو من ذلك ؛ قال جرير : أنف الفرزدق عارد ، لم يجد من يقورها الدبة . والقارة : قوم رماة من العرب . وفي المثل : قد من راماها . وقارة : قبيلة وهم عضل والديش ابنا خزيمة من كنانة ، سموا قارة لاجتماعهم أراد ابن الشداخ أن يفرقهم في بني كنانة ؛ قال دعونا قارة لا تنفرونا ، إجفال الظليم . وفي حديث الهجرة : حتى إذا بلغ برك الغماد لقيه وهو سيد القارة ؛ وفي التهذيب وغيره : وكانوا رماة الجاهلية وهم اليوم في اليمن ينسبون إلى أسد ، والنسبة إليهم وزعموا أن رجلين التقيا : أحدهما قاري والآخر أسدي ، : إن شئت صارعتك وإن شئت سابقتك وإن شئت راميتك : اخترت المراماة ، فقال القاري : أنصفتني ؛ وأنشد : القارة من راماها ، إذا ما فئة نلقاها ، على أخراها له سهما فشك فؤاده ؛ وقيل : القارة في هذا المثل وذكر ابن بري قال : بعض أهل اللغة إنما قيل : « أنصف القارة » لحرب كانت بين قريش وبين بكر بن عبد مناة بن كنانة ، قال : وكانت قريش فلما التقى الفريقان راماهم الآخرون حين رمتهم فقيل : قد أنصفكم هؤلاء الذين ساووكم في العمل الذي هو وأراد الشداخ أن يفرق القارة في قبائل كنانة فأبوا ، مثل : لا يفطن الدب الحجارة . : القير الأسوار من الرماة الحاذق ، من قار قرت خف البعير قورا واقترته إذا قورته ، قورتها . والقوارة : مشتقة من قوارة الأديم وهو ما قورت من وسطه ورميت ما حواليه كقوارة الجيب إذا . والقوارة أيضا : اسم لما قطعت من جوانب الشيء وكل شيء قطعت من وسطه خرقا مستديرا ، فقد قورته . تشنج الجلد وانحناء الصلب هزالا وكبرا . اقورارا : تشنج ؛ كما قال رؤبة بن العجاج : كالشظيف الأخشن ، الجلد والتشنن عجته فانعاج أي عطفته فانعطف . والشظيف من الشجر : الذي لم فصلب وفيه ندوة . والتشنن : هو الإخلاق ، ومنه البالية ؛ وناقة مقورة وقد اقور جلدها . وفي حديث الصدقة : ولا مقورة الألياط ؛ الاسترخاء في الجلود ، والألياط : جمع ليط ، وهو قشر العود ، لالتزاقه باللحم ؛ أراد غير مسترخية الجلود لهزالها . وفي حديث : كجلد البعير المقور . واقترت حديث القوم إذا . وتقور الليل إذا تهور ؛ قال ذو الرمة : أعجازه تقور وتدبر . وانقارت الركية انقيارا إذا قال الأزهري : وهو مأخوذ من قولك قرته فانقار ؛ قال جاد وعقت مزنه الريح ، وانـ العرض ولم يشمل كأن عرض السحاب انقار أي وقعت منه قطعة لكثرة انصباب وأصله من قرت عينه إذا قلعتها . العور ، وقد قرت فلانا فقأت عينه ، وتقورت تثنت ؛ قال الشاعر يصف حية : الصوت ، والظلماء داجنة ، لاقى الحيد فاطلعا : انهدمت . قار : يوم لبني شيبان وكان أبرويز أغزاهم جيشا شيبان ، وهو أول يوم انتصرت فيه العرب من العجم . عبد القاري : منسوب إلى القارة ، وعبد منون ولا والاقورار : الضمر والتغير ، وهو أيضا السمن ضد ؛ قربن مقورا كأن وضينه إذا ما رامه العقر أحجما الحبل الجيد الحديث من القطن ؛ حكاه أبو حنيفة وقال هو من القطن ما زرع من عامه . ولقيت منه الأقورين والأمرين : وهي الدواهي العظام ؛ قال نهار ابن قبل ملك بني سليم ، الأقورينا التراب المجتمع . وقوران : موضع . طائر من السودانيات أكثر ما تأكل العنب وجمعها قواري ، سميت قارية لسوادها ؛ قال أبو منصور : هذا لو كان كما قال سميت قارية لسوادها تشبيها بالقار لقيل بتشديد الياء ، كما قالوا عارية من أعار يعير ، وهي عند العرب بتخفيف الياء . وروي عن الكسائي : القارية طير خضر ، وهي التي . قال : والقري أول طير قطوعا ، خضر سود أضخم من الخطاف ، وروى أبو حاتم عن الأصمعي : أخضر وليس بالطائر الذي نعرف نحن ، وقال ابن الأعرابي : مشؤوم عند العرب ، وهو الشقراق . اقورارا إذا ذهب نباتها . وجاءت الإبل مقورة ؛ وأنشد : قفلا مقورا ضمرن ويبسن ؛ قال أبو وجزة يصف ناقة قد في أنساعها لهق بسواد الليل ، مكحول من الخيل : الضامر ؛ قال بشر : فهو نهد ، فيه اقورار

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

قور : *!قار الرجل *!يقور : مشى على أطراف قدميه لئلا يسمع صوتهما ، وقال ابن القطاع : مشى على أطراف أصابعه كالسارق وأخصر منه : ليخفي مشيه ، وهو *!قائر . قال : % ( زحفت إليها بعدما كنت مزمعا % على صرمها وانسبت بالليل *!قائرا ) % وقار القانص الصيد *!يقوره *!قورا : ختله . (و) *!قار الشيء *!يقوره *!قورا : قطعه من وسطه خرقا مستديرا ، *!كقوره *!تقويرا . *!وقور الجيب : فعل به مثل ذلك . وفي الصحاح : *!قوره *!اقتاره ، *!واقتوره : كله بمعنى قطعه . وفي حديث الاستسقاء : *!فتقور السحاب ، أي تقطع وتفرق فرقا مستديرة . *!وقار المرأة : ختنها ، وهو من ذلك قال جرير : ( تفلق عن أنف الفرزدق عارد له فضلات لم يجد من *!يقورها ) *!والقارة : الجبيل الصغير ، وزاد اللحياني : المنقطع عن الجبال . وفي الحديث : صعد *!قارة الجبل ، كأنه أراد جبلا صغيرا فوق الجبل ، كما يقال : صعد قنة الجبل ، أي أعلاه . أو القارة : الصخرة العظيمة ، وهي أصغر من الجبل . وقيل : هي الجبيل الصغير الأسود المنفرد شبه الأكمة . وقال ابن شميل : القارة : جبيل مستدق ملموم طويل في السماء لا يقود في الأرض ، كأنه جثوة ، وهو عظيم مستدير ، أو القارة : الحرة ، وهي الأرض ذات الحجارة السود ، أو القارة : الصخرة السوداء ، أو هي الأكمة السوداء ، ج*! قارات ، *!وقار ، *!وقور بالضم *!وقيران ، بالكسر . قال منظور بن مرثد الأسدي : ( هل تعرف الدار بأعلى ذي *!القور قد درست غير رماد مكفور ) ) وفي الحديث : فله مثل *!قور حسمي وفي قصيد كعب : وقد تلفع *!بالقور العساقيل . وفي حديث أم زرع : على رأس قور وعث ، قال الليث : القور ، *!والقيران : جمع القارة ، وهي الأصاغر من الجبال ، والأعاظم من الآكام ، وهي متفرقة خشنة كثيرة الحجارة . والقارة : الدبة . والقارة : قبيلة ، وهم عضل والديش ابنا الهون بن خزيمة بن كنانة ، سموا *!قارة لاجتماعهم والتفافهم لما أراد ابن الشداخ أن يفرقهم في بني كنانة وقريش قال شاعرهم : ( دعونا قارة لا تذعرونا فنجفل مثل إجفال الظليم ) قال السهيلي في الروض : هكذا أنشده أبو عبيد في كتاب الأنساب ، وأنشده قاسم بن ثابت في الدلائل : ( ذرونا قارة لا تذعرونا فتنبتك القرابة والذمام ) وهم رماة الحدق في الجاهلية ، وهم اليوم في اليمن ، ينسبون إلى أسد ، والنسبة إليهم قارى ، وهم حلفاء بني زهرة ، منهم عبد الرحمن بن عبد *!-القاري ، سمع عمر رضي الله عنه : وابن أخيه إبراهيم ابن عبد الله بن عبد ، عن علي ومحمد وإبرهيم ابنا عبد الرحمن المذكور ، وأخوهم الثالث يعقوب ، حدثوا . وإياس بن عبد الأسدي ، حليف بني زهرة ، شهد فتح مصر . وعبد الله بن عثمان بن خثيم القاري ، حدث هو وجده . ومنه المثل أنصف القارة من راماها زعموا أن رجلين التقيا ، أحدهما قاري ، والآخر أسدي : فقال القاري : إن شئت صارعتك وإن شئت سابقتك ، وإن شئت راميتك فقال : اخترت المراماة : فقال القاري : قد أنصفتني ، وأنشد : قد أنصف القارة من راماها إنا إذا ما فئة نلقاها نرد أولاها على أخراها ثم انتزع له سهما وشك فؤاده . قال السهيلي ، فمعنى المثل أن القارة لا تنفد حجارتها إذا رمى بها ، فمن راماها فقد أنصف . انتهى . وقيل : القارة في هذا المثل : الدبة . وقيل في مثل : لا يفطن الدب إلا الحجارة . وذكر ابن بري لهذا المثل وجها آخر ، راجعه والقارة : ة بالشام ، على مرحلة من حمص للقاصد دمشق ، موصوفة بشدة البرد والثلج ، وقد ضربوا بها المثل فقالوا : بين القارة والنبك بنات التجار تبكي . ويقال فيها أيضا : القارات كذا في مختصر البلدان . وقال الحافظ : هي قارا ، وبعض أهلها نصارى . والقارة : قرية بالبحرين ، وحصن قرب دومة ، وجبيل ) بين الأطيط والشبعاء . *!والقار : القير ، لغتان ، وسيأتي قريبا . (و) *!القار : الإبل أو القطيع الضخم منها ، قال الأغلب العجلي : ما إن رأينا ملكا أغارا أكثر منه*! قرة *!وقارا وفارسا يستلب الهجارا *!القرة : الغنم . والقار : الإبل . والقار : شجر مر ، قال بشر بن أبي خازم : ( يسومون الصلاح بذات كهف وما فيها لهم سلع وقار ) والقار : ة بالمدينة الشريفة خارجها ، معروفة . *!والقوارة ، كثمامة : ما *!قور من الثوب وغيره ، *!كقوارة القميص والجيب والبطيخ ، أو يخص بالأديم ، خصه به اللحياني . (و) *!القوارة : اسم ما قطعت من جوانب الشيء *!المقور ، وكل شيء قطعت من وسطه خرقا مستديرا فقد *!قورته . (و) *!القوارة أيضا : الشيء الذي قطع من جوانبه ، الأولى ذكرها الصاغاني ، والثانية الجوهري ، وهو ضد . و*!قوارة : ع بين البصرة والمدينة ، وهو من منازل أهل البصرة إلى المدينة . *!والقوراء : الدار الواسعة الجوف *!والاقورار : الضمر ، والتغير ، والتشنج ، وانحناء الصلب هزالا وكبرا . وقد *!اقور الجلد *!اقورارا : تشنج ، كما قال رؤبة بن العجاج : ( وانعاج عودي كالشظيف الأخشن بعد اقورار الجلد والتشنن ) وناقة *!مقورة : قد *!اقور جلدها ، وانحنت وهزلت . و*!الاقورار أيضا : السمن ، وهو ضد . قال : ( قربن *!مقورا كأن وضينه بنيق إذا ما رامه الغفر أحجما ) وقال أبو وجزة يصف ناقة قد ضمرت : ( كأنما *!اقور في أنساعها لهق مزمع بسواد الليل مكحول ) *!والمقور من الخيل : الضامر ، قال بشر : ( يضمر بالأصائل فهو نهد أقب مقلص فيه *!اقورار ) و*!الاقورار : ذهاب نبات الأرض ، وقد *!اقورت الأرض . *!والقور : الحبل الحديث من القطن ، حكاه أبو حنيفة ، أو القطن الحديث ، فأما العتيق فيسمى القصم قاله أبو حنيفة ، أو ما زرع من عامه ، قاله أبو حنيفة أيضا . ويقال : لقيت منه *!الأقورين ، بكسر الراء ، والأمرين والبرحين *!والأقوريات ، أي الدواهي العظام . وقال الزمخشري : المتناهية في الشدة ، قال نهار بن توسعة : ) ( وكنا قبل ملك بني سليم نسومهم الدواهي الأقورينا ) والقور ، محركة : العور زنة ومعنى . وقد *!قرت فلانا ، إذا فقأت عينه . *!وقارات الحبل ، كصرد : ع باليمامة ، على ليلة من حجر . *!وقورة ، بالفتح : ة بإشبيلية من الأندلس . قلت : وضبطه الحافظ بالضم ، وقال : ومنهم أبو عبد الله محمد بن سعيد بن زرقون الإشبيلي *!-القوري ، وابنه أبو الحسين محمد بن محمد ، لهما شهرة . قلت : ومن المتأخرين الإمام الحافظ أبو عبد الله محمد بن قاسم القوري اللخمي المكناسي ، حدث عن أبي عبد الله الغساني وغيره ، وعنه الإمام ابن غازي وزروق وغيرهما . *!وقورين ، بالضم : د ، بالجزيرة . *!وقورية ، كسورية : ع من نواحي ماردة بالأندلس . *!وقورى كسكرى : ع بالمدينة الشريفة ، ظاهرها . *!-وقوراي ، كسكران : ع آخر . *!والمقور من الإبل كمعظم : المطلي بالقطران ، نقله الصاغاني . *!واقتار : احتاج ، هكذا في سائر النسخ بالجيم في الآخر ، وضبطه الصاغاني مجودا بالجيم في الأول . *!وانقار : وقع . و*!انقار به : مال ، نقله الصاغاني ، هو مجاز ، وهو مأخوذ من قول الهذلي ، وسيأتي في المستدركات . ومن المجاز : *!تقور الليل وتهور ، إذا أدبر . قال ذو الرمة : ( خوص بري أشرافها التبكر قبل انصداع العين والتهجر ) ( وخوضهن الليل حين يسكر حتى ترى أعجازه تقور ) أي تذهب وتدبر . و*!تقورت الحية ، إذا تثنت ، قال يصف حية : ( تسري إلى الصوت والظلماء داجية تقور السيل لاقى الحيد فاطلعا ) وذو قار : ع بين الكوفة وواسط ، وفي مختصر البلدان : بين البصرة والكوفة . وقال بعضهم : إلى البصرة أقرب . وقار : ة بالري ، منها : أبو بكر صالح بن شعيب القاري اللغوي ، عن ثعلب هكذا ذكره أئمة النسب . ويقال : إنه من أقارب عبد الله بن عثمان القاري حليف بني زهرة من القارة ، وإنما سكن الري هكذا حققه الحافظ في التبصير . ويوم ذي قار يوم معروف لبني شيبان بن ذهل ، وكان أبرويز أغزاهمجيشا ، فظفرت بنو شيبان . وهو أول يوم انتصفت فيه العرب من العجم ، وتفصيله في كتاب الأنساب للبلاذري . وحكى أبو حنيفة عن ابن الأعرابي : هذا أقير منه ، أي أشد مرارة منه . قال الصاغاني : وهذا يدل على أن عين القار هذا ياء . قلت : يعني القار بمعنى الشجر الذي ذكره المصنف ، فينبغي ذكره إذن في الياء ، وهكذا ذكره صاحب اللسان وغيره على الصواب . ومما يستدرك عليه : قورت الدار : وسعتها . وتقور ) السحاب : تفرق . ومن أمثالهم : *!-قوري والطفى يقال في الذي يركب بالظلم ، فيسأل صاحبه فيقول : ارفق ، أبق ، أحسن . وفي التهذيب : هذا المثل لرجل كان لامرأته خدن ، فطلب إليها أن تتخذ له شراكين من شرج است زوجها . قال : ففظعت بذلك ، فأبى أن يرضى دون فعل ما سألها ، فنظرت فلم تجد لها وجها ترجو به السبيل إليه إلا بفساد ابن لها . فعمدت فعصبت على مباله عقبة فأخفتها . فعسر عليه البول فاستغاث بالبكاء . فسألها أبوه عما أبكاه ، فقالت : أخذه الأسر ، وقد نعت له دواؤه . فقال : وما هو فقالت : طريدة تقد له من شرج استك . فاستعظم ذلك ، والصبي يتضور . فلما رأى ذلك بخع لها به ، وقال : قورى والطفى . فقطعت منه طريدة ترضية لخليلها ، ولم تنظر سداد بعلها ، وأطلقت عن الصبي . وسلمت الطريدة إلى خليلها . يقال ذلك عند الأمر بالاستبقاء من الغرير ، أو عند المرزئة في سوء التدبير ، وطلب ما لا يوصل إليه . *!وقرت خف البعير ، *!واقترته : إذا*! قورته . *!وقرت البطيخة : *!قورتها . *!وانقارت الركية *!انقيارا ، إذا تهدمت ، وهو مجاز ، وأصلثه من *!قرت عينه : إذا فقأتها . قال الهذلي : ( حار وعقت مزنه الريح وان قار به العرض ولم يشمل ) أراد : كأن عرض السحاب *!انقار ، أي وقعت منه قطعة لكثرة انصباب الماء . *!والقور : التراب المجتمع . وقال الكسائي : *!القارية ، بالتخفيف : طير خضر ، وهي التي تدعى القوارير . وقال ابن الأعرابي : هو الشقراق . *!والقوارة ، كثمامة : ماءة لبني يربوع . وأبو طالب *!القور ، بالضم : حدث عن أبي بكر الحنفي . وفتى *!مقور ، كمحدث : *!يقور الجرادق ويأكل أوساطها ويدع حروفها قاله الزمخشري . وبلغت من الأمور أطوريها *!وأقوريها : نهايتها قاله الزمخشري أيضا . *!والقورة ، بالفتح : الرأس ، مولدة . *!والقور ، بالضم : الرملة المستديرة نقله الزمخشري . *!واقتار مني غرة : تحينها نقله الصاغاني . *!وقاران : بطن من بلى هكذا قاله بعضهم ، والصواب أنه بالفاء .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

قور :، وقال الأزهري : وقطع السراب عساقل ، قال رؤبة : جرد منها جددا عساقلا تجريدك المصقولة السلائلا يعني المسحل ، جرد أتنا أنسلت شعرها ، فخرجت جددا بيضا ، كأنها عساقل السراب . قلت : فظهر مما تقدم أن العساقل والعساقيل اسم لقطع السراب لا السحاب ، وكأن المصنف قلد الصاغاني على عادته . وعسقلان : د ، بساحل بحر الشام ، له سوق ، تحجه النصارى ، في كل سنة ، أنشد ثعلب : % ( كأن الوحوش به عسقلا % ن صادف في قرن حج ديافا ) % شبه ذلك المكان لكثرة الوحوش بسوق عسقلان ، وقال الأزهري : عسقلان : من أجناد الشام ، وقال الجوهري : وهي عروس الشام ، وقال ابن الأثير : هي من فلسطين ، وفي اللباب : وبها كان دار إبراهيم عليه السلام ، وقد خرج منها خلق كثير من أهل العلم ، وفي القرن الخامس استولى عليها الإفرنج ، لعنهم الله تعالى ، ثم فتحها السلطان صلاح الدين يوسف بن أيوب ، رحمه الله تعالى ، وأخرب قلعتها خوفا من سطوة الكفرة ، فاستولى عليها الخراب إلى زماننا هذا ، وأما الآن فلم يبق بها إلا الرسوم ، فسبحان الحي القيوم . وعسقلان أيضا : ة ببلخ ، أو محلة بها ، ورجح ابن السمعاني القول الأخير ، وقال : أخطأ من قال إنها قرية ببلخ ، بل هي محلة بها ، سمعت بها الحديث ، منها أبو يحيى عيسى بن أحمد بن عيسى بن وردان العسقلاني البلخي ، ثقة ، عن عبد الله بن وهب ، وبقية بن الوليد ، وعنه النسائي ، وأبو حاتم . والعسقلان من الرأس : أعلاه ، يقال : ضرب عسقلانة : أي أعلى رأسه ، عن أبي عمرو . ومما يستدرك عليه . العساقل : الكمأة ، واحدها عسقل ، عن الأصمعي ، وأنشد أبو زيد : ( ولقد جنيتك أكمؤا وعساقلا ولقد نهيتك عن بنات الأوبر ) والعسقل ، والعسقول : تلمع السراب . ومما يستدرك عليه .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ق و ر 4132- ق و ر قور يقور، قورا، فهو أقور

⭐ قورت الدار وغيرها: وسعت "بيت أقور". 4132- ق و ر تقور يتقور، تقورا، فهو متقور

من القرآن الكريم

(( فَإِذَا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ))
سورة: 74 - أية: 8
English:

For when the Trump is sounded


تفسير الجلالين:

«فإذا نقر في الناقور» نفخ في الصور وهو القرن النفخة الثانية. للمزيد انقر هنا للبحث في القران