القاموس الشرقي
أقام , أقامت , إقامة , إقامتكم , إقامته , أقامتها , إقامتهم , أقامه , أقاموا , أقم , أقمتم , أقوام , أقواما , أقوم , أقيم , أقيمت , أقيموا , استقام , استقامت , استقاموا , اقام , اقامت , اقامتها , الإقامة , الأقوام , القائم , القائمة , القائمون , القائمين , القامة , القوم , القومي , القومية , القوميين , القويم , القيام , القيامة , القيم , القيمة , القيوم , المستقيم , المستقيمة , المستقيمين , المقام , المقامة , المقاومات , المقاومة , المقوم , المقومات , المقومين , المقيم , المقيمين , بإقامة , بالقيم , بالقيمة , بالمقاومة , بتقويم , بقائمة , بقوم , بقيام , بقيم , بقيمة , تقام , تقم , تقوم , تقومه , تقوموا , تقومون , تقويم , تقويمهم , تقيم , تقيمها , تقيموا , ستقوم , سيقام , سيقومون , فأقامه , فأقم , فأقمت , فأقيموا , فاستقم , فاستقيما , فاستقيموا , فقام , فقامت , فقمت , فلتقم , قائم , قائما , قائمة , قائمون , قام , قام- , قامة , قاموا , قاوم , قاومت , قم , قمت , قمتم , قمنا , قوائم , قوام , قواما , قوامه , قوامها , قوامون , قوامين , قوم , قوما , قومك , قومنا , قومه , قومها , قومهم , قومي , قومية , قوميتهم , قويم , قيام , قياما , قيامة , قيامته , قيامه , قيامها , قيم , قيما , قيمة , قيمتنا , قيمته , قيوم , لإقامة , لإقامته , لأقوام , لاستقام , لتقوم , لقوم , لقومكما , لقومه , لقومهم , لقيام , للقائم , للقائيمين , للقوم , للقيام , للقيمة , للمستقيمين , لمقاومته , لمقيميها , ليقمن , ليقوم , ليقيموا , مستقيم , مستقيما , مستقيمة , مستقيمين , مقام , مقاما , مقامك , مقامها , مقامهم , مقامهما , مقامي , مقاوم , مقاومة , مقوم , مقومات , مقوماته , مقوماتها , مقومين , مقيم , مقيما , نقوم , نقيم , نقيمه , وأقام , وإقام , وأقامت , وإقامة , وأقاموا , وأقم , وأقمن , وأقوم , وأقيم , وأقيمت , وأقيموا , واستقم , والإقامة , والتقويم , والقائمة , والقائمين , والقوم , والقومي , والقومية , والقيام , والقيم , والمقام , والمقاومة , والمقوم , والمقيم , والمقيمات , والمقيمي , والمقيمين , وبقيمة , وتقام , وتقوم , وتقويم , وتقيم , وقائما , وقام , وقامت , وقوام , وقوامه , وقوم , وقومك , وقومه , وقومها , وقومهم , وقومهما , وقوموا , وقومياتهم , وقيام , وقياما , وقيامهن , وقيمة , وقيمتها , ولقومك , وليستقيم , ومقام , ومقاما , ومقاومة , ومقاومته , ومقومات , ومقيمة , ويقوم , ويقيم , ويقيموا , ويقيمون , يستقيم , يقام , يقاوم , يقمن , يقوم , يقومان , يقومون , يقيم , يقيما , يقيمها , يقيموا , يقيمون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ القومية قومية قَوْمِيِّة noun nationalist
+ قوميته قومية قَوْمِيَّة noun nationality
+ قوميتهم قومية قَومِيَّة gerund nationalism
+ وقومياتهم قومية قَوْمِيَّة gerund nationalities
+ مقومة مقومة قَوَّم NOUN_CONCRETE evaluer ;x; evaluate
+ و_قومته قومة قَوْمَة noun stature standing
+ القومي قومي قَوْمِيّ noun national state
+ القومية قومي قَوْمِيّ noun national state
+ القوميين قومي قَوْمِيّ noun nationalist
+ قومي قومي قَوْمِيّ noun national state
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏قام قياما‏)‏ خلاف قعد واسم الفاعل منه قائم والجمع قائمون وقوام ‏(‏وأما ما في الإيضاح والتجريد‏)‏ وليس في رقيق الأخماس ولا في رقيق القوام صدقة الفطر فتحريف ظاهر وإنما الصواب ولا في رقيق العوام هكذا في مختصر الكرخي وجامعه الصغير وهكذا في القدوري وتفسيرهم يدل على ذلك لأنهم قالوا جميعا هم الذين يقومون على مرافق العوام مثل زمزم وأشباهها وكذلك رقيق الفيء لأن هؤلاء ليس لهم مالك معين على أن رقيق القوام خطأ لغة لما فيه من إضافة الموصوف إلى الصفة ‏(‏وصلاة‏)‏ الفجر قومتان ‏(‏والمقام‏)‏ بالفتح موضع القيام ‏(‏ومنه‏)‏ مقام إبراهيم وهو الحجر الذي فيه أثر قدميه وهو موضعه أيضا ‏(‏وأما المقام‏)‏ بالضم فموضع الإقامة وقامت عليه الدابة كلت حتى وقفت فلم تبرح مكانها ‏(‏وقائم السيف‏)‏ وقائمته مقبضه وقد يقال لمدق الهراس قايمته أيضا ‏(‏وعين قائمة‏)‏ وهي التي غير منخسفة وهي التي ذهب بصرها وضوءها والحدقة على حالها ‏(‏المقيم‏)‏ المقعد في ق د‏.‏

أظهر المزيد

⭐ معجم المحيط في اللغة:

القوم: الرجال دون النساء. وقوم كل رجل: شيعته وعشيرته. وسمع في تثنيته: القومان. والأقاويم: جمع الأقوام. والمقامة: الجماعة من الناس. والقامة: مقدار قيام الرجل، وهي أقصر من الباع بشبر، وثلاث قيم، والجميع القامات. وإنه لحسن القامة والقيمة والقومة والقومية. والقامة: كهيئة رجل تبنى على شفير البئر يوضع عليها عود البكرة، والجميع القام. والقومة: ما بين الركعتين من القيام، والجميع القومات. وصرعه من قامته وقومته: واحد. والمقام: موضع القدمين. وأقمت في المكان مقاما وإقامة. والمقام والمقامة: الموضع الذي تقيم فيه. ورجال قيام، ونساء قيم وقائمات. ودنانير قيم وقوم. ودينار قائم: إذا كان مثقالا لا يرجح. وفلان ذو قومية على ماله وأمره. وأمر لا قومية له: أي لا قوام له. وقرىء: دينا قيما و قيما : أي مستويا. والعين القائمة: أن يذهب بصرها والحدقة صحيحة. وقائم السيف: مقبضه. وما سواه قائمة كقائمة المائدة والسرير. والقائم في الملك: الحافظ له. وقد قام قائم الظهيرة: إذا قامت الشمس وكاد الظل يعقل. وقيم القوم: الذي يسوس أمرهم ويقوم به. والقامة: الساسة. والقيمة: الملة المستقيمة. ورمح قويم وقوام. ورجل قويم. والقيام: العماد. وما زلت أقاومه: أي أنازله. والقيامة: يوم يقوم فيه الخلق. وقيل: يوم الجمعة. والقيوم والقيام- واحد-: وهو الذي لا بديل له. وقيل: هو القائم على خلقه بأرزاقهم وآجالهم. والقوام من العيش: ما يقيمك ويغنيك. وقوام الجسم: تمامه وطوله. والقيمة: ثمن الشيء بالتقويم. وقد ثقاوموه بينهم. واستقمت المتاع: قومته. واقتام أنفه: أي جدعه. وأخذ الغنم قوام: أي داء يأخذها في قوائمها فتقوم منه. وقام بي ظهري وقامت بي عروقي: إذا اشتكاها. وماء قائم: أي دائم. وما لفلان قيمة: إذا لم يدم على الشيء. والقائم: الطالب يقوم على الأمر، من قوله عز وجل: إلا ما دمت عليه قائما . وهو يقوم أهله وقام أهله: أي قام بشأنهم، فعداه إلى المفعول. والرياح القوم: أربع، واحدتها قوماء. ومضت قويمة من النهار: أي ساعة منه.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

قام بالأمر يقوم به قياما فهو قوام وقائم واستقام الأمر وهذا قوامه بالفتح والكسر وتقلب الواو ياء جوازا مع الكسرة أي عماده الذي يقوم به وينتظم ومنهم من يقتصر على الكسر ومنه قوله تعالى { التي جعل الله لكم قياما } والقوام بالكسر ما يقيم الإنسان من القوت والقوام بالفتح العدل والاعتدال قال تعالى { وكان بين ذلك قواما } أي عدلا وهو حسن القوام أي الاعتدال وقام المتاع بكذا أي تعدلت قيمته به والقيمة الثمن الذي يقاوم به المتاع أي يقوم مقامه والجمع القيم مثل سدرة وسدر وشيء قيمي نسبة إلى القيمة على لفظها لأنه لا وصف له ينضبط به في أصل الخلقة حتى ينسب إليه بخلاف ما له وصف ينضبط به كالحبوب والحيوان المعتدل فإنه ينسب إلى صورته وشكله فيقال مثلي أي له مثل شكلا وصورة من أصل الخلقة وقام يقوم قوما وقياما انتصب واسم الموضع المقام بالفتح والقومة المرة وأقمته إقامة واسم الموضع المقام بالضم وأقام بالموضع إقامة اتخذه وطنا فهو مقيم وقومته تقويما فتقوم بمعنى عدلته فتعدل وقومت المتاع جعلت له قيمة معلومة وأهل مكة يقولون استقمته بمعنى قومته وعين قائمة ذهب بصرها وضوءها ولم تنخسف بل الحدقة على حالها وقائم السيف وقائمته مقبضه والقوم جماعة الرجال ليس فيهم امرأة الواحد رجل وامرؤ من غير لفظه والجمع أقوام سموا بذلك لقيامهم بالعظائم والمهمات قال الصغاني وربما دخل النساء تبعا لأن قوم كل نبي رجال ونساء ويذكر القوم ويؤنث فيقال قام القوم وقامت القوم وكذلك كل اسم جمع لا واحد له من لفظه نحو رهط ونفر وقوم الرجل أقرباؤه الذين يجتمعون معه في جد واحد وقد يقيم الرجل بين الأجانب فيسميهم قومه مجازا للمجاورة. وفي التنزيل { يا قوم اتبعوا المرسلين } قيل كان مقيما بينهم ولم يكن منهم وقيل كانوا قومه وأقام الرجل الشرع أظهره وأقام الصلاة أدام فعلها وأقام لها إقامة نادى لها.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"قوم: القوم: الرجال دون النساء، قال الله جل وعز: |لا يسخر قوم من قوم، عسى أن يكونوا خيرا منهم، ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن|، وقال زهير: وما أدري، وسوف أخال أدري

⭐ لسان العرب:

: القيام : نقيض الجلوس ، قام يقوم قوما وقياما وقومة والقومة المرة الواحدة . قال ابن الأعرابي : قال عبد لرجل أراد أن لا تشترني فإني إذا جعت أبغضت قوما ، وإذا شبعت أحببت أي أبغضت قياما من موضعي ؛ قال : ربي ، فتقبل صامتي ، ، فتقبل قامتي رب من النار التي في القيامة : إنما أراد قومتي وصومتي فأبدل من الواو ألفا ، الأبيات مؤسسة وغير مؤسسة ، وأراد من خوف النار التي أعددت ؛ بري هذا الرجز شاهدا على القومة فقال : ليلي ، فتقبل قومتي ، ، فتقبل صومتي من رجال قوم وقيم وقيم وقيام وقيام . قيل هو اسم للجمع ، وقيل : جمع . التهذيب : ونساء قيم . والقامة : جمع قائم ؛ عن كراع . قال ابن بري رحمه الله : قد لفظة قام بين يدي الجمل فيصير كاللغو ؛ ومعنى القيام العماني الراجز للرشيد عندما هم بأن يعهد إلى ابنه قل للإمام المقتدى بأمه : دون مدى ابن أمه ، فقم فسمه ونص عليه ؛ وكقول النابغة الذبياني : وحيا من بني أسد ؛ حمانا غير مقروب فقالوا ؛ وكقول حسان بن ثابت : يشتمني لئيم ، في رماد « علاما » ثبتت ألف ما في الإستفهام مجرورة بعلى في الأصل ، وعليها وإن كان الأكثر حذفها حينئذ ). يعزم على شتمي ؛ وكقول الآخر : هند إذ تجرد قائما تعالى : وإنه لما قام عبد الله يدعوه ؛ أي لما عزم . وقوله إذ قاموا فقالوا ربنا رب السموات والأرض ؛ أي عزموا فقالوا ، قال : القيام بمعنى المحافظة والإصلاح ؛ ومنه قوله تعالى : الرجال النساء ، وقوله تعالى : إلا ما دمت عليه قائما ؛ أي ملازما ويجيء القيام بمعنى الوقوف والثبات . يقال للماشي : قف لي أي تحبس آتيك ، وكذلك قم لي بمعنى قف لي ، وعليه فسروا قوله سبحانه : وإذا قاموا ؛ قال أهل اللغة والتفسير : قاموا هنا بمعنى وقفوا مكانهم غير متقدمين ولا متأخرين ، ومنه التوقف في الأمر وهو من غير مجاوزة له ؛ ومنه الحديث : المؤمن وقاف وعلى ذلك قول الأعشى : وحاجات لها كفف ، صحبك ، إذ ناديتهم ، وقفوا ولم يتقدموا ؛ ومنه قول هدبة يصف فلاة لا يهتدى فيها : الهادي يقلب طرفه ، إبهامه ، وهو واقف بمكانه لا يتقدم ولا يتأخر ؛ قال : ومنه قول مزاحم : دارا تأبدت ، ، واستنت عليها العواصف لا قاضيا لي لبانة ، عنها مستمر فصارف فثبت بهذا ما تقدم في تفسير الآية . قال : ومنه قامت الدابة إذا وقفت . وقام عندهم الحق أي ثبت ولم يبرح ؛ ومنه قولهم : أقام بالمكان الثبات . ويقال : قام الماء إذا ثبت متحيرا لا يجد منفذا ، أيضا ؛ قال : وعليه فسر بيت أبي الطيب : إذا أقام ببلدة ، بها وقام الماء متحيرا جامدا . وقامت السوق إذا نفقت ، ونامت إذا كسدت . : نافقة . وسوق نائمة : كاسدة . وقاومته قواما : قمت معه ، في قوام لصحتها في قاوم . والقومة : ما بين الركعتين من قال أبو الدقيش : أصلي الغداة قومتين ، والمغرب ثلاث وكذلك قال في الصلاة . موضع القدمين ؛ قال : قدمي رباح ، دلكت براح براح . والمقام والمقامة : الموضع الذي تقيم فيه . بالضم : الإقامة . والمقامة ، بالفتح : المجلس والجماعة من الناس ، قال : والمقام فقد يكون كل واحد منهما بمعنى الإقامة ، وقد يكون القيام ، لأنك إذا جعلته من قام يقوم فمفتوح ، وإن جعلته من فمضموم ، فإن الفعل إذا جاوز الثلاثة فالموضع مضموم الميم ، ببنات الأربعة نحو دحرج وهذا مدحرجنا . وقوله لا مقام لكم ، أي لا موضع لكم ، وقرئ لا مقام لكم ، بالضم ، أي لا . وحسنت مستقرا ومقاما ؛ أي موضعا ؛ وقول لبيد : : محلها فمقامها تأبد غولها فرجامها . وقوله عز وجل : كم تركوا من جنات وعيون وزروع ومقام قيل : المقام الكريم هو المنبر ، وقيل : المنزلة الحسنة . وقامت أي جعلت تنوح ، وقد يعنى به ضد القعود لأن أكثر قيام ؛ قال لبيد : مع الأنواح بقة الشريم يوم احلقي وقومي الشدة فكنى عنه باحلقي وقومي ، لأن المرأة إذا مات زوجها أو قتل حلقت رأسها وقامت تنوح عليه . وقولهم : ضربه اقعدي وقومي أي ضرب أمة ، سميت بذلك لقعودها وقيامه مواليها ، وكأن هذا جعل اسما ، وإن كان فعلا ، لكونه من قال : إن الله ينهاكم عن قيل وقال . وأقام بالمكان إقاما وقامة ؛ الأخيرة عن كراع : لبث . قال ابن سيده : وعندي أن كالطاعة والطاقة . التهذيب : أقمت إقامة ، فإذا أضفت كقوله تعالى : وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة . الجوهري : إقامة ، والهاء عوض عن عين الفعل لأن أصله إقواما ، موضعه . وأقام الشيء : أدامه ، من قوله تعالى : ويقيمون الصلاة ، : وإنها لبسبيل مقيم ؛ أراد إن مدينة قوم لوط لبطريق ؛ هذا قول الزجاج . الاعتدال ، يقال : استقام له الأمر . وقوله تعالى : أي في التوجه إليه دون الآلهة . وقام الشيء اعتدل واستوى . وقوله تعالى : إن الذين قالوا ربنا الله ثم معنى قوله استقاموا عملوا بطاعته ولزموا سنة نبيه ، صلى الله . وقال الأسود بن مالك : ثم استقاموا لم يشركوا به شيئا ، وقال استقاموا على طاعة الله ؛ قال كعب بن زهير : ، حين جزتم عن الهدى ، استقمتم على القيم القيم الاستقامة . وفي الحديث : قل آمنت بالله ثم استقم ؛ وجهين : قيل هو الاستقامة على الطاعة ، وقيل هو ترك الشرك . : أقمت الشيء وقومته فقام بمعنى استقام ، قال : الشيء واستواؤه . واستقام فلان بفلان أي مدحه وأثنى عليه . النهار إذا انتصف ، وقام قائم الظهيرة ؛ قال الراجز : النهار فاعتدل العدل ؛ قال تعالى : وكان بين ذلك قواما ؛ وقوله تعالى : إن يهدي للتي هي أقوم ؛ قال الزجاج : معناه للحالة التي هي وهي توحيد الله ، وشهادة أن لا إله إلا الله ، ، والعمل بطاعته . وقومه هو ؛ واستعمل أبو إسحق ذلك في : استقام الشعر اتزن . وقوم درأه : أزال عن اللحياني ، وكذلك أقامه ؛ قال : بني النعمان ، عنا صدوركم ، ، صاغرين ، الرؤوسا بعن لأن فيه معنى نحوا أو أزيلوا ، وأما قوله : صاغرين الرؤوسا فقد يجوز أن يعنى به عني بأقيموا تقيموا رؤوسكم عنا صاغرين ، فالرؤوس على هذا مفعول بتقيموا ، جعلت أقيموا هنا غير متعد بعن فلم يكن هنالك حرف ولاحذف ، منصوب على التشبيه بالمفعول . : القامة جماعة الناس . والقامة أيضا : قامة الرجل . وقامة وقومته وقوميته وقوامه : شطاطه ؛ قال اليوم ذا رثيه ، غير ذي رذيه سلهب القوميه قيمته وقومته وقامته بمعنى واحد ؛ حكان اللحياني عن ورجل قويم وقوام : حسن القامة ، وجمعهما قوام . : قامته وحسن طوله ، والقومية مثله ؛ وأنشد ابن بري رجز حسن القوميه ، سلهب القوسيه حسن الطول . يقال : هو حسن القامة والقومية الجوهري : وقامة الإنسان قد تجمع على قامات وقيم مثل تارات قال : وهو مقصور قيام ولحقه التغيير لأجل حرف العلة وفارق رحبة لم يقولوا رحب كما قالوا قيم وتير . والقومية : القامة . الأصمعي : فلان حسن القامة والقمة والقومية ؛ وأنشد : قوامها قومي فلان ذو قومية على ماله وأمره . وتقول : هذا الأمر لا أي لا قوام له . والقوم : القصد ؛ قال رؤبة : لهن قوما المصارعة وغيرها . وتقاوموا في الحرب أي قام بعضهم لبعض . ، بالكسر : نظامه وعماده . أبو عبيدة : هو قوام أهل أهل بيته ، وهو الذي يقيم شأنهم من قوله تعالى : ولا تؤتوا التي جعل الله لكم قياما . وقال الزجاج : قرئت جعل قياما وقيما . ويقال : هذا قوام الأمر وملاكه الذي يقوم قال لبيد : وحشية مسبوعة وهادية الصوار قوامها ؟ وقد يفتح ، ومعنى الآية أي التي جعلها الله لكم قياما تقيمكم قياما ، ومن قرأ قيما فهو راجع إلى هذا ، والمعنى جعلها الأشياء فبها تقوم أموركم ؛ وقال الفراء : التي جعل الله يعني التي بها تقومون قياما وقواما ، وقرأ نافع المدني قال : والمعنى واحد . إذا كان مثقالا سواء لا يرجح ، وهو عند الصيارفة ناقص بشيء فيسمى ميالا ، والجمع قوم وقيم . وقوم : قدرها . وفي حديث عبد الله بن عباس : إذا فبعت بنقد فلا بأس به ، وإذا استقمت بنقد فبعته خير فيه فهو مكروه ؛ قال أبو عبيد : قوله إذا استقمت يعني وهذا كلام أهل مكة ، يقولون : استقمت المتاع أي قومته ، وهما قال : ومعنى الحديث أن يدفع الرجل إلى الرجل الثوب فيقومه مثلا ، ثم يقول : بعه فما زاد عليها فلك ، فإن باعه بأكثر من فهو جائز ، ويأخذ ما زاد على الثلاثين ، وإن باعه بالنسيئة يبيعه بالنقد فالبيع مردود ولا يجوز ؛ قال أبو عبيد : وهذا عند من لا يجوز لأنها إجارة مجهولة ، وهي عندنا معلومة جائزة ، وقت له وقتا فما كان وراء ذلك من قليل أو كثير فالوقت يأتي قال : وقال سفيان بن عيينة بعدما روى هذا الحديث يستقيمه بعشرة بخمسة عشر نسيئة ، فيقول : أعطي صاحب الثوب من عندي عشرة عشر لي ، فهذا الذي كره . قال إسحق : قلت لأحمد قول ابن عباس بنقد فبعت بنقد ، الحديث ، قال : لأنه يتعجل شيئا ويذهب عناؤه قال إسحق : كما قال قلت فما المستقيم ؟ قال : الرجل يدفع إلى الرجل بعه بكذا ، فما ازددت فهو لك ، قلت : فمن يدفع الثوب إلى بعه بكذا فما زاد فهو لك ؟ قال : لا بأس ، قال إسحق كما قال . واحدة القيم ، وأصله الواو لأنه يقوم مقام الشيء . ثمن الشيء بالتقويم . تقول : تقاوموه فيما بينهم ، وإذا انقاد طريقته فقد استقام لوجه . ويقال : كم قامت ناقتك أي كم بلغت . الأمة مائة دينار أي بلغ قيمتها مائة دينار ، وكم قامت بلغت . والاستقامة : التقويم ، لقول أهل مكة استقمت المتاع أي وفي الحديث : قالوا يا رسول الله لو قومت لنا ، فقال : الله هو أي لو سعرت لنا ، وهو من قيمة الشيء ، أي حددت لنا ويقال : قامت بفلان دابته إذا كلت وأعيت فلم تسر . وقامت وقفت . وفي الحديث : حين قام قائم الظهيرة أي قيام الشمس وقت قولهم قامت به دابته أي وقفت ، والمعنى أن الشمس إذا بلغت وسط حركة الظل إلى أن تزول ، فيحسب الناظر المتأمل أنها قد وقفت لكن سيرا لا يظهر له أثر سريع كما يظهر قبل الزوال وبعده ، الوقوف المشاهد : قام قائم الظهيرة ، والقائم قائم الظهيرة . قام ميزان النهار فهو قائم أي اعتدل . ابن سيده : وقام قائم الظهيرة الشمس وعقل الظل ، وهو من القيام . وعين قائمة : ذهب بصرها سالمة . والقائم بالدين : المستمسك به الثابت عليه . : إن حكيم بن حزام قال : بايعت رسول الله ، صلى الله عليه أن لا أخر إلا قائما ؛ قال له النبي ، صلى الله عليه وسلم : أما من تخر إلا قائما أي لسنا ندعوك ولا نبايعك إلا قائما الحق ؛ قال أبو عبيد : معناه بايعت أن لا أموت إلا ثابتا على به . وكل من ثبت على شيء وتمسك به فهو قائم عليه . وقال ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة ؛ إنما هو من المواظبة والقيام به ؛ الفراء : القائم المتمسك بدينه ، ثم ذكر هذا الحديث . : أمة قائمة أي متمسكة بدينها . وقوله عز وجل : لا يؤده ما دمت عليه قائما ؛ أي مواظبا ملازما ، ومنه قيل في : هو القائم بالأمر ، وكذلك فلان قائم كان حافظا له متمسكا به . قال ابن بري : والقائم على الشيء ، وعليه قوله تعالى : من أهل الكتاب أمة قائمة ؛ أي مواظبة ثابتة . يقال : قام فلان على الشيء إذا ثبت عليه وتمسك به ؛ ومنه استقيموا لقريش ما استقاموا لكم ، فإن لم يفعلوا على عواتقكم فأبيدوا خضراءهم ، أي دوموا لهم في الطاعة ما داموا على الدين وثبتوا على الإسلام . يقال : قام يقال أجاب واستجاب ؛ قال الخطابي : الخوارج ومن يرى على الخروج على الأئمة ويحملون قوله ما استقاموا لكم في السيرة ، وإنما الاستقامة ههنا الإقامة على الإسلام ، ودليله آخر : سيليكم أمراء تقشعر منهم الجلود وتشمئز ، قالوا : يا رسول الله ، أفلا تقاتلهم ؟ قال : لا ما أقاموا وحديثه الآخر : الأئمة من قريش أبرارها أمراء أبرارها فجارها ؛ ومنه الحديث : لو لم تكله لقام لكم أي ، والحديث الآخر : لو تركته ما زال قائما ، والحديث الآخر : ما لها أدمها . وقائم السيف : مقبضه ، وما سوى ذلك فهو قائمة الخوان والسرير والدابة . وقوائم الخوان ونحوها : ما . الجوهري : قائم السيف وقائمته مقبضه . والقائمة : واحدة قوائم وقوائم الدابة : أربعها ، وقد يستعار ذلك في الإنسان ؛ وقول السيوف : شيمت فالقوائم تحتها ، تشم يوما علتها القوائم . والقوائم : مقابض السيوف . داء يأخذ الغنم في قوائمها تقوم منه . ابن السكيت : ما فعل يعتري هذه الدابة ، بالضم ، إذا كان يقوم فلا ينبعث . الكسائي : يأخذ الشاة في قوائمها تقوم منه ؛ وقومت الغنم : أصابها . وقاموا بهم : جاؤوهم بأعدادهم وأقرانهم وأطاقوهم . وفلان بهذا الأمر أي لا يطيق عليه ، وإذا لم يطق الإنسان شيئا ما قام به . الليث : القامة مقدار كهيئة رجل يبني على شفير البئر عود البكرة ، والجمع القيم ، وكذلك كل شيء فوق سطح ونحوه فهو قال الأزهري : الذي قاله الليث في تفسير القامة غير صحيح ، والقامة عند التي يستقى بها الماء من البئر ، وروي عن أبي زيد أنه قال : المعترضة على زرنوقي البئر ثم تعلق القامة ، وهي النعامة . ابن سيده : والقامة البكرة يستقى عليها ، وقيل : البكرة بأداتها ، وقيل : هي جملة أعوادها ؛ قال الشاعر : أنها لا قامه ، على السآمه ، زعزع الدعامه مثل تارة وتير ، وقام ؛ قال الطرماح : أقرابه فوق أعواد قام : غم الماء ورد يدهمه ، شاؤه ونعمه ، وقيمه بري في قول الشاعر : أنها لا قامه قال أبو علي ذهب ثعلب إلى أن قامة في البيت جمع قائم مثل بائع كأنه أراد لا قائمين على هذا الحوض يسقون منه ، قال : ومثله إليه الأصمعي : بن كعب ، وحسبي قائمون بأمري ؛ قال : وقال عدي بن زيد : سادات سدت قامات قمت الذين يقومون بالأمور والأحداث ؛ ومما يشهد بصحة قول القامة جمع قائم لا البكرة قوله : زعزع الدعامه تكون للبكرة ، فإن لم تكن بكرة ولا زعزعة لها ؛ قال ابن بري : وشاهد القامة للبكرة قول إن تسلم القامة والمنين ، حائم عطون بن ثمامة الأرحبي في قام جمع قامة البئر : من غمزي لها مرطى ، قام على بير الخشبة التي يمسكها الحراث . وقوله في الحديث : إنه قطع المسد والقائمتين من شجر الحرم ، يريد قائمتي الرحل في مقدمه ومؤخره . : مقيمه . وأمر مستقيم . وفي الحديث : أتاني ملك فقال : أنت قثم أي مستقيم حسن . وفي الحديث : ذلك الدين القيم أي لا زيغ فيه ولا ميل عن الحق . وقوله تعالى : فيها كتب أي مستقيمة تبين الحق من الباطل على استواء وبرهان ؛ عن الزجاج . : وذلك دين القيمة ؛ أي دين الأمة القيمة بالحق ، يكن دين الملة المستقيمة ؛ قال الجوهري : إنما أنثه لأنه أراد . والقيم : السيد وسائس الأمر . وقيم القوم : ويسوس أمرهم . وفي الحديث : ما أفلح قوم . وقيم المرأة : زوجها في بعض اللغات . وقال أبو جني في كتابه الموسوم بالمغرب . يروى أن جاريتين من بني كلاب تزوجتا أخوين من بني أبي بكر ابن كلاب فلم ترضياهما : ابنة الأخيار من آل جعفر من حينا هجمتاهما الهر لا در دره القرد لا حبذا هما الأرض إن يمشيا بها ، ما قيل : من قيماهما ؟ بعلاهما ، ثنت الهجمتين لأنها أرادت القطعتين أو وفي الحديث : حتى يكون لخمسين امرأة قيم واحد ؛ : زوجها لأنه يقوم بأمرها وما تحتاج إليه . وقام بأمر كذا . على المرأة : مانها . وإنه لقوام علهيا : مائن لها . وفي : الرجال قوامون على النساء ؛ وليس يراد ههنا ، والله القيام الذي هو المثول والتنصب وضد القعود ، إنما هو من بأمرك ، فكأنه ، والله أعلم ، الرجال متكفلون بأمور النساء ، وكذلك قوله تعالى : يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم ؛ أي إذا هممتم بالصلاة وتوجهتم إليها بالعناية وكنتم فافعلوا كذا ، لا بد من هذا الشرط لأن كل من كان على طهر لم يلزمه غسل شيء من أعضائه ، لا مرتبا ولا مخيرا فيصير هذا كقوله : وإن كنتم جنبا فاطهروا ؛ وقال هذا ، أعني قوله إلى الصلاة فافعلوا كذا ، وهو يريد إذا قمتم ولستم على طهارة ، فحذف عليه ، وهو أحد الاختصارات التي في القرآن وهو كثير جدا ؛ طرفة : فانعيني بما أنا أهله ، الجيب ، يا ابنة معبد فإن مت قبلك ، لا بد أن يكون الكلام معقودا على هذا لأنه لا يكلفها نعيه والبكاء عليه بعد موتها ، إذ التكليف لا مع القدرة ، والميت لا قدرة فيه بل لا حياة عنده ، وهذا واضح . إقامة وإقاما ؛ فإقامة ، وإقاما بغير عوض . وفي التنزيل : وإقام الصلاة . ومن كلام ما أدري أأذن أو أقام ؛ يعنون أنهم لم يعتدوا أذانه إقامته إقامة ، لأنه لم يوف ذلك حقه ، فلما ونى فيه له شيئا منه إذ قالوها بأو ، ولو قالوها بأم لأثبتوا أحدهما . وقالوا : قيم المسجد وقيم الحمام . قال ثعلب : قال ابن للرجل أن يكون في الشتاء كقيم الحمام ، وأما حمام كله وجمع قيم عند كراع قامة . قال ابن سيده : وعندي أن هو جمع قائم على ما يكثر في هذا الضرب . : المعتدلة ، والأمة القيمة كذلك . وفي التنزيل : القيمة ؛ أي الأمة القيمة . وقال أبو العباس والمبرد : ههنا أراد ذلك دين الملة القيمة ، فهو نعت مضمر محذوف محذوق ؛ : هذا مما أضيف إلى نفسه لاختلاف لفظيه ؛ قال الأزهري : قالا ، وقيل : أباء في القيمة للمبالغة ، ودين قيم كذلك . وفي : دينا قيما ملة إبراهيم . وقال اللحياني وقد قرئ أي مستقيما . قال أبو إسحق : القيم هو المستقيم ، مصدر كالصغر والكبر إلا أنه لم يقل قوم مثل قوله : لا حولا ؛ لأن قيما من قولك قام قيما ، وقام كان في أو قوم ، فصار قام فاعتل قيم ، وأما حول أنه جار على غير فعل ؛ وقال الزجاج : قيما مصدر كالصغر وكذلك دين قويم وقوام . رمح قويم وقوام قويم ؛ وأنشد ابن بري لكعب بن زهير : حين جرتم عن الهدى حتى استقمتم على القيم « ضربوكم حين جرتم » تقدم في هذه المادة تبعا للأصل : صرفوكم حين ولعله مروي بهما ). : ، عند المليـ أرسلت حقا بدين قيم إلا أن القيم مصدر بمعنى الإستقامة . والله تعالى القيوم ابن الأعرابي : القيوم والقيام والمدبر واحد . وقال القيوم والقيام في صفة الله تعالى وأسمائه الحسنى القائم بتدبير في إنشائهم ورزقهم وعلمه بأمكنتهم . قال الله تعالى : وما في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها وقال الفراء : صورة القيوم من الفعل الفيعول ، وصورة ، وهما جميعا مدح ، قال : وأهل الحجاز أكثر شيء قولا ذوات الثلاثة مثل الصواغ ، يقولون الصياغ . وقال الفراء : هو من الفعل فعيل ، أصله قويم ، وكذلك سيد سويد بوزن ظريف وكريم ، وكان يلزمهم أن يجعلوا الواو ألفا قبلها ثم يسقطوها لسكونها وسكون التي بعدها ، فلما فعلوا ذلك على فعل ، فزادوا ياء على الياء ليكمل بناء الحرف ؛ وقال قيم وزنه فيعل وأصله قيوم ، فلما اجتمعت الياء والواو والسابق من الواو ياء وأدغموا فيها الياء التي قبلها ، فصارتا ياء وكذلك قال في سيد وجيد وميت وهين ولين . قال الفراء : ليس في فيعل ، والحي كان في الأصل حيوا ، فلما إجتمعت الياء ساكن جعلتا ياء مشددة . وقال مجاهد : القيوم القائم شيء ، وقال قتادة : القيوم القائم على خلقه بآجالهم وأعمالهم وقال الكلبي : القيوم الذي لا بديء له . وقال أبو عبيدة : القيوم الأشياء . الجوهري : وقرأ عمر الحي القيام ، وهو لغة ، أي القائم بأمر خلقه في إنشائهم ورزقهم وعلمه بمستقرهم وفي حديث الدعاء : ولك الحمد أنت قيام السموات والأرض ، : قيم ، وفي أخرى : قيوم ، وهي من أبنية المبالغة ، ومعناها الخلق وتدبير العالم في جميع أحواله ، وأصلها من الواو وقيووم ، بوزن فيعال وفيعل وفيعول . من أسماء الله المعدودة ، وهو القائم بنفسه مطلقا لا بغيره ، وهو يقوم به كل موجود حتى لا يتصور وجود شيء ولا دوام وجوده إلا العيش « والقوام من العيش » ضبط القوام في الأصل عليه في المصباح ، ونصه : والقوام ، بالكسر ، ما يقيم الإنسان من وقال أيضا في عماد الأمر وملاكه أنه بالفتح والكسر ، وقال صاحب القوام كسحاب ما يعايش به ، وبالكسر ، نظام الأمر وعماده ): ما وفي حديث المسألة : أو لذي فقر مدقع حتى يصيب قواما من عيش يقوم بحاجته الضرورية . وقوام العيش : عماده الذي يقوم به . : تمامه . وقوام كل شيء : ما استقام به ؛ قال العجاج : الدين وابن رأس البرد شجرا أو نبتا فأهلك بعضا وبقي بعض قيل : منها قائم . الجوهري : وقومت الشيء ، فهو قويم أي مستقيم ، وقولهم شاذ ، قال ابن بري : يعني كان قياسه أن يقال فيه ما أشد تقويمه زائد على الثلاثة ، وإنما جاز ذلك لقولهم قويم ، كما أشده وما أفقره وهو من اشتد وافتقر لقولهم شديد وفقير . ويقال ما زلت أقاوم فلانا في هذا الأمر أي أنازله . وفي من جالسه أو قاومه في حاجة صابره . قال ابن الأثير : قاومه القيام أي إذا قام معه ليقضي حاجته صبر عليه إلى أن وفي الحديث : تسوية الصف من إقامة الصلاة أي من تمامها وكمالها ، قال : قد قامت الصلاة فمعناه قام أهلها أو حان قيامهم . وفي : في العين القائمة ثلث الدية ؛ هي الباقية في موضعها صحيحة نظرها وإبصارها . وفي حديث أبي الدرداء : رب قائم مشكور له له أي رب متجهد يستغفر لأخيه النائم فيشكر ويغفر للنائم بدعائه . وفلان أقوم كلاما من فلان أي أعدل الجماعة من الرجال والنساء جميعا ، وقيل : هو للرجال خاصة دون ويقوي ذلك قوله تعالى : لا يسخر قوم من قوم عسى أن منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن ؛ أي رجال من نساء من نساء ، فلو كانت النساء من القوم لم يقل ولا نساء من وكذلك قول زهير : ، وسوف إخال أدري ، حصن أم نساء ؟ رجل : شيعته وعشيرته . وروي عن أبي العباس : النفر هؤلاء معناهم الجمع لا واحد لهم من لفظهم للرجال دون وفي الحديث : إن نساني الشيطان شيئا من هلاتي فليسبح القوم ؛ قال ابن الأثير : القوم في الأصل مصدر قام ثم غلب على النساء ، ولذلك قابلن به ، وسموا بذلك لأنهم قوامون على النساء ليس للنساء أن يقمن بها . الجوهري : القوم الرجال دون واحد له من لفظه ، قال : وربما دخل النساء فيه على سبيل التبع لأن نبي رجال ونساء ، والقوم يذكر ويؤنث ، لأن أسماء الجموع التي لا من لفظها إذا كانت للآدميين تذكر وتؤنث مثل رهط ونفر وقوم ، قال وكذب به قومك ، فذكر ، وقال تعالى : كذبت قوم نوح ، فأنث ؛ فإن صغرت لم تدخل فيها الهاء وقلت قويم ورهيط ونفير ، التأنيث فعله ، ويدخل الهاء فيما يكون لغير الآدميين مثل لأن التأنيث لازم له ، وأما جمع التكسير مثل جمال ومساجد ، وأنث ، فإنما تريد الجمع إذا ذكرت ، وتريد الجماعة إذا أنثت . ابن وقوله تعالى : كذبت قوم نوح المرسلين ، إنما أنت على معنى كذبت نوح ، وقال المرسلين ، وإن كانوا كذبوا نوحا وحده ، لأن من كذب من رسل الله فقد كذب الجماعة وخالفها ، لأن كل رسول يأمر الرسل ، وجائز أن يكون كذبت جماعة الرسل ، وحكى ثعلب : أن العرب أيها القوم كفوا عنا وكف عنا ، على اللفظ وعلى المعنى . وقال المخاطب واحد ، والمعنى الجمع ، والجمع أقوام وأقاوم وأقايم ؛ الحذف ؛ قال أبو صخر الهذلي أنشده يعقوب : القلب العشية في الصبا لا يعذرك فيه الأقاوم الأقايم ، وعنى بالقلب العقل ؛ وأنشد ابن بري لخزز بن من مبلغ عمرو بن لأ حيث كان من الأقاوم : فقد وكلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين ؛ قال الزجاج : قيل هنا الأنبياء ، عليهم السلام ، الذين جرى ذكرهم ، آمنوا بما أتى ، صلى الله عليه وسلم ، في وقت مبعثهم ؛ وقيل : عنى به من آمن من ، صلى الله عليه وسلم ، وأتباعه ، وقيل : يعنى به الملائكة من الملائكة كما جعل النفر من الجن حين قال عز وجل : قل أوحي استمع نفر من الجن ، وقوله تعالى : يستبدل قوما غيركم ؛ قال جاء في التفسير : إن تولى العباد استبدل الله بهم الملائكة ، إن تولى أهل مكة استبدل الله بهم أهل المدينة ، وجاء أيضا : غيركم من أهل فارس ، وقيل : المعنى إن تتولوا يستبدل قوما منكم . قال ابن بري : ويقال قوم من الجن وناس من الجن ؛ قال أمية : عباد الله قوم ، ، وهم صعاب : المجلس . ومقامات الناس : مجالسهم ؛ قال العباس أنشده ابن بري : وأيك كان شرا المقامة لا يراها يجتمعون في مجلس : مقامة ؛ ومنه قول لبيد : الرقاب كأنهم لدى باب الحصير ، قيام الملك ههنا ، والجمع مقامات ؛ أنشد ابن بري لزهير : حسان وجوههم ، القول والفعل : مجالسهم أيضا . والمقامة والمقام : الموضع الذي . والمقامة : السادة . أوجعك من جسدك فقد قام بك . أبو زيد في نوادره : قام بي أوجعني ، وقامت بي عيناي . : يوم البعث ؛ وفي التهذيب : القيامة يوم البعث يقوم بين يدي الحي القيوم . وفي الحديث ذكر يوم القيامة في غير قيل : أصله مصدر قام الخلق من قبورهم قيامة ، وقيل : هو تعريب « تعريب قيمثا » كذا ضبط في نسخة صحيحة من النهاية ، وفي أخرى والميم وسكون المثناة بينهما . ووقع في التهذيب بدل المثلثة ولم يضبط )، وهو بالسريانية بهذا المعنى . ابن سيده : ويوم الجمعة ؛ ومنه قول كعب : أتظلم رجلا يوم القيامة ؟ من الليل أي ساعة ، ولم يجده أبو عبيد ، وكذلك مضى قويم ، بغير هاء ، أي وقت غير محدود .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

قوم :| | ( *!القوم : الجماعة من الرجال والنساء | معا ) ؛ لأن قوم كل رجل شيعته وعشيرته ، | ( أو الرجال خاصة ) دون النساء لا واحد | له من لفظه ، قال الجوهري : ومنه قوله | تعالى : ! 2 < لا يسخر *!قوم من قوم > 2 ! ، ثم | قال : ! 2 < ولا نساء من نساء > 2 ! أي : فلو | كانت النساء من القوم لم يقل : ولا نساء | من نساء ، وقال زهير : | % ( وما أدري وسوف إخال أدري % | أقوم آل حصن أم نساء ) | | ومنه الحديث : ' فليسبح القوم | ولتصفق النساء ' قال ابن الأثير : القوم | | في الأصل مصدر *!قام ، ثم غلب على | الرجال دون النساء ، وسموا بذلك | لأنهم *!قوامون على النساء بالأمور التي | ليس للنساء أن *!يقمن بها . وروي عن | أبي العباس : النفر والقوم والرهط ، هؤلاء | معناهم الجمع لا واحد لهم من لفظهم | للرجال دون النساء ، ( أو ) ربما ( تدخله | النساء على ) سبيل ( تبعية ) ؛ لأن قوم كل | نبي رجال ونساء قاله الجوهري ، يذكر | ( ويؤنث ) ؛ لأن أسماء الجموع التي لا | واحد لها من لفظها إذا كان للآدميين | يذكر ويؤنث مثل : رهط ونفر وقوم . | قال الله تعالى : ! 2 < وكذب به *!قومك > 2 ! | فذكر . وقال الله تعالى : ! 2 < كذبت قوم نوح > 2 ! فأنث ، قال الجوهري : فإن | صغرت لم تدخل فيها الهاء ، وقلت : | *!قويم ورهيط ونفير ، وإنما يلحق | التانيث فعله ، وتدخل الهاء فيما يكون | لغير الآدميين مثل : الإبل والغنم ؛ لأن | التأنيث لازم له ، فأما جمع التكسير | مثال : مساجد وجمال ، وإن ذكر | وأنث ، فإنما تريد الجمع إذا ذكرت ، | وتريد الجماعة إذا أنثت . وقال ابن | سيده : وقوله تعالى : ! 2 < كذبت قوم نوح المرسلين > 2 ! إنما أنث على معنى : | كذبت جماعة قوم نوح ، وقال المرسلين | وإن كأنوا كذبوا نوحا وحده ؛ لأن من | كذب رسولا واحدا من رسل الله فقد | كذب الجماعة وخالفها ؛ لأن كل | رسول يأمر بتصديق جميع الرسل ، | وجائز أن يكون كذبت جماعة الرسل . | وحكى ثعلب أن العرب تقول : يا أيها | القوم كفوا عنا وكف عنا ، على اللفظ | وعلى المعنى . وقال مرة : المخاطب | واحد والمعنى الجمع ، ( ج : *!أقوام ) | و ( جج ) جمع الجمع : ( *!أقاوم ، *!وأقاويم ) ، | قال أبو صخر الهذلي وأنشده يعقوب : | ( فإن يعذر القلب العشية في الصبا | فؤادك لا يعذرك فيه *!الأقاوم ) | | | ويروى : الأقايم . وعنى بالقلب | العقل . | | وأنشد ابن بري : لخزز بن لوذان : | ( من مبلغ عمرو بن لأي | حيث كان من الأقاوم ) | | قال ابن بري : ويقال : قوم من الجن ، | وناس من الجن ، *!وقوم من الملائكة ، قال | أمية : | ( وفيها من عباد الله قوم | ملائك ذللوا وهم صعاب ) | | ( و ) قال ابن السكيت : ( يقال : | أقائم ) *!وأقاوم كما في الصحاح . | | ( *!وقام ) *!يقوم ( *!قوما *!وقومة *!وقياما ، ) | بالكسر ( *!وقامة : انتصب ) . قال ابن | الأعرابي : وقال عبد لرجل أراد أن | يشتريه : لا تشترني فإني إذا جعت | أبغضت *!قوما ، وإذا شبعت أحببت نوما ، | أي : أبغضت قياما من موضعي ، قال : | ( * قد صمت ربي فتقبل صامتي * ) | ( *!وقمت ليلي فتقبل *!قامتي * ) | وقال بعضهم : إنما أراد صومتي *!وقومتي ، | فأبدل من الواو ألفا ، وأورد ابن بري | هذا الرجز شاهدا على القومة : | ( * قد قمت ليلي فتقبل *!قومتي * ) | ( * وصمت يومي فتقبل صومتي * ) | ( فهو *!قائم من : *!قوم *!وقيم ، ) بالواو وبالياء ، | كسكر فيهما ، ( *!وقوام *!وقيام ) ، كرمان | فيهما ، ويقال : *!قيم *!وقيام ، بكسرهما ، | وقيل : قوم اسم للجمع ، ونساء *!قيم | *!وقائمات اعرف كما في التهذيب . | | ( *!وقاومته 0*!قواما ، ) بالكسر : ( *!قمت | معه ) ، صحت الواو في قوام لصحتها في | *!قاوم . وفي الحديث : ' من جالسه أو | *!قاومه في حاجة صابره ' . قال ابن | الأثير : أي : إذا *!قام معه ليقضي حاجته | صبر عليه إلى أن يقضيها . | | ( *!والقومة : المرة الواحدة ) كما في | | الصحاح . | | ( وما بين الركعتين ) من *!القيام | ( *!قومة ) . قال أبو الدقيش : أصلي الغداة | *!قومتين ، والمغرب ثلاث *!قومات . | | ( *!والمقام : موضع القدمين ) ، قال : | ( * هذا *!مقام قدمي رباح * ) | ( * غدوة حتى دلكت براح * ) | ( و ) من المجاز : ( *!قامت المرأة تنوح ) | أي : ( طفقت ) وجعلت ، وقد يعنى به | ضد القعود ؛ لأن اكثر نوائح العرب | *!قيام ، قال لبيد : | ( * *!قوما تجوبان مع الأنواح * ) | ( و ) من المجاز : قام ( الأمر ) *!قوما : | ( اعتدل ) واستوى ، ( *!كاستقام ) ، ومثله | أجاب واستجاب ، وقوله تعالى : ! 2 < إن الذين قالوا ربنا الله ثم *!استقاموا > 2 ! | أي : عملوا بطاعته ولزموا سنة نبيه | صلى الله تعالى عليه وسلم . وقال قتادة : | استقاموا على طاعة الله وقال الأسود | ابن مالك : ثم استقاموا : لم يشركوا به | شيئا . وقال أبو زيد : *!أقمت الشيء | *!وقومته فقام بمعنى *!استقام . قال | *!والاستقامة : اعتدال الشيء واستواؤه . | | ( و ) قام ( في ) هكذا في النسخ | والصواب : قام بي ( ظهري ) أي : | ( أوجعني ) ، كذا نص أبي زيد في | نوادره ، وكذا قامت بي عيناي ، وكل | ما أوجعك من جسدك فقد *!قام بك . | | ( و ) من المجاز : قام ( الرجل المرأة ، | و ) قام ( عليها : مانها *!وقام بشانها ) | متكفلا بأمرها ، فهو *!قوام عليها مائن | لها . | | ( و ) من المجاز : قام ( الماء ) : ثبت | متحيرا لا يجد منفذا ، وقيل : ( جمد ) ، | | ومنه قول المتنبي : | ( وكذا الكريم إذا *!أقام ببلدة | سال النضار بها وقام الماء ) | | أي ثبت متحيرا جامدا . | | ( و ) *!قامت ( الدابة : وقفت ) عن | السير . وفي الأساس : انقطعت ، وفي | الصحاح : وقفت من الكلال ، وكذلك | الرجل إذا وقف وثبت يقال : إنه قام : | يقال : *!قم لي مثل قف لي أي : تحبس | مكانك حتى آتيك ، وعليه فسروا قوله | تعالى : ! 2 < وإذا أظلم عليهم *!قاموا > 2 ! | أي : وقفوا وثبتوا في مكانهم غير | متقدمين ولا متأخرين . | | ( و ) من المجاز : *!قامت ( السوق ) | اي : ( نفقت ) ، فهي سوق *!قائمة ، *!وأقامها | الله تعالى . | | ( و ) *!قام ( ظهره به : أوجعه ) هكذا في | النسخ بنصب الراء ، وهو يقتضي أن | يكون مفعولا لقام وهو خطأ ، | والصواب : برفع الراء على أنه فاعل قام . | وحق العبارة أن يقول : *!وقام به ظهره : | أوجعه كما هو نص أبي زيد في | النوادر ، ثم إن هذا بعد تصحيحه تكرار | مع ما سبق ، وقصور لا يخفى ؛ فإنهم | صرحوا : كل ما أوجعك من جسدك | فقد قام بك ، الظهر والعينان واليدان | وغيرها فتأمل . | | ( و ) من المجاز : *!قامت ( الأمة مائة | دينار ) أي : ( بلغت *!قيمتها ) ذلك ، وكذا | الناقة . ويقال : بكم *!قام عليك المتاع ؟ | أي : بكم بلغ ثمنه ، والبعيران *!قاما ثمنا | واحدا . | | ( و ) *!قام ( أهله ) *!قياما : ( قام بشأنهم ) | متكفلا بأمرهم ( يعدى بنفسه ) ، وكذا | قام الرجل المرأة ، وقد سبق له ، ولم يشر | هناك أنه يعدى بنفسه ، واقتصر عليه | هنا ، وقد يعدى بعلى أيضا ، فيقال : قام | على أهله . | | ( *!وأقام بالمكان : *!إقامة ) ، قال | الجوهري : والهاء عوض عن عين الفعل ؛ | لأن أصله *!إقواما . وفي التهذيب : *!أقام | *!إقامة ، فإذا أضفت حذفت الهاء كقوله | تعالى : ! 2 < *!وإقام الصلاة > 2 ! . | | ( و ) *!أقام ( *!قامة ) عن كراع ، وقال | ابن سيده : وعندي أن *!قامة اسم ، | كالطاعة والطاقة : ( دام ) ، وفي المحكم : | لبث . | | ( و ) أقام ( الشيء ) *!إقامة ( أدامه ) ، ومنه | قوله تعالى : ! 2 < *!ويقيمون الصلاة > 2 ! . | | ( و ) *!أقام ( فلانا ) من موضعه : ( ضد | أجلسه ) . | | ( و ) *!أقام ( درأه : أزال عوجه ) ، قال | الشنفرى : | ( *!أقيموا بني عمي صدور مطيكم | فإني إلى قوم سواكم لأميل ) | | وكذا قول الآخر : | ( أقيموا بني النعمان عنا صدوركم | وإلا *!تقيموا صاغرين الرؤؤسا ) | | عدى أقيموا بعن ؛ لأن فيه معنى | نحوا أو أزيلوا ، ( *!كقومه ) *!تقويما ، عن | اللحياني . | | ( *!والمقامة : المجلس ) ، *!ومقامات | الناس : مجالسهم ، وأنشد ابن بري | للعباس بن مرداس : | ( فأي ما وأيك كان شرا | فقيد إلى *!المقامة لا يراها ) | | ( و ) من المجاز : *!المقامة : ( القوم ) | يجتمعون في المجلس ، ومنه قول لبيد : | ( *!ومقامة غلب الرقاب كأنهم | جن لدى باب الحصير *!قيام ) | | والجمع *!مقامات ، وأنشد ابن بري | لزهير : | | ( وفيهم مقامات حسان وجوههم | وأندية ينتابها القول والفعل ) | | ( و ) *!المقامة ، ( بالضم : *!الإقامة ) ، | يقال : *!أقام *!إقامة *!ومقامة ، ( *!كالمقام | *!والمقام ) ، بالفتح والضم ، ( و ) قد | ( يكونان للموضع ) ؛ لأنك إذا جعلته من | *!قام : *!يقوم فمفتوح ، وإن جعلته من *!أقام | *!يقيم فمضموم ، فإن الفعل إذا جاوز | الثلاثة فالموضع مضموم الميم ؛ لأنه مشبه | ببنات الأربعة نحو : دحرج وهذا | مدحرجنا . وقوله تعالى : ! 2 < لا *!مقام لكم > 2 ! أي : لا موضع لكم ، وقرئ | بالضم أي لا إقامة . وقوله تعالى : | ! 2 < حسنت مستقرا *!ومقاما > 2 ! أي : | موضعا ، قال لبيد : | ( عفت الديار محلها *!فمقامها | بمنى تأبد غولها فرجامها ) | | يعني : الإقامة . | | ( *!وقامة الإنسان ، وقيمته ، *!وقومته ، ) | بفتحهما ، ( *!وقوميته ، ) بالضم ( *!وقوامه ) | أي : ( شطاطه ) وحسن طوله ، ويقال : | صرعه من قيمته *!وقومته *!وقامته بمعنى | واحد ، حكاه اللحياني ، عن الكسائي . | وقال العجاج : | ( صلب القناة سلهب *!القوميه ) | وأنشد ابن بري له هكذا : | ( * أيام كنت حسن القومية * ) | ( * صلب القناة سلهب القوسيه * ) | | ( ج : ) أي : جمع *!القامة ( *!قامات ، | *!وقيم ، كعنب ) . وقال الجوهري : هو | مثل تارات وتير ، وهو مقصور *!قيام ، | ولحقه التغير ، لأجل حرف العلة ، | | وفارق رحبة ، ورحابا حيث لم يقولوا : | رحب ، كما قالوا : *!قيم وتير . | | ( وهو *!قويم ، *!وقوام ، كشداد ) أي : | ( حسن *!القامة ج : ) *!قوام ، ( كجبال ) فهو | بالفتح اسم القامة ، وبالكسر : جمع *!قويم . | | ( *!والقيمة ، بالكسر واحدة : القيم ) ، | وهو ثمن الشيء *!بالتقويم ، وأصله الواو ؛ | لأنه *!يقوم *!مقام الشيء . | | ( و ) يقال : ( ماله *!قيمة إذا لم يدم | على شيء ) ولم يثبت ، وهو مجاز . | | ( *!وقومت السلعة ) *!تقويما . ( و ) أهل | مكة يقولون : ( *!استقمته ) كذا في النسخ ، | والصواب : *!استقمتها ( ثمنته ) صوابه | ثمنتها أي : قدرتها . ومنه حديث ابن | عباس : ' إذا *!استقمت بنقد فبعت بنقد | فلا بأس به ' . قال أبو عبيد : *!استقمت | بمعنى : *!قومت ، وهذا كلام أهل مكة | يقولون : *!استقمت المتاع ، أي *!قومته ، | وهما بمعنى . | | وفي الحديث قالوا يا رسول الله : ' لو | *!قومت لنا ؟ فقال : الله هو *!المقوم ' أي : | لو سعرت لنا ، وهو من *!قيمة الشيء أي : | حددت لنا *!قيمتها . | | ( *!واستقام ) الأمر : ( اعتدل ) ، وهذا قد | تقدم فهو تكرار ، وهو مطاوع *!أقامه | *!وقومه . | | ( *!وقومته : عدلته ، فهو قويم | ومستقيم ) . يقال : رمح *!قويم ، *!وقوام | *!قويم ، أي : *!مستقيم . | | ( و ) قولهم : ( ما *!أقومه شاذ ) نقله | الجوهري . قال ابن بري : يعني كان | قياسه أن يقال فيه : ما أشد تقويمه ؛ لأن | *!تقويمه زائد على الثلاثة ، وإنما جاز | ذلك لقولهم : *!قويم كما قالوا : ما أشده | وما أفقره وهو من اشتد وافتقر لقولهم : | شديد وفقير . | | ( *!والقوام ، كسحاب : العدل ) ، ومنه | قوله تعالى : ! 2 < وكان بين ذلك *!قواما > 2 ! . | | ( و ) *!القوام : ( ما يعاش به ) *!ويقوم | | بحاجته الضرورية ، ومنه حديث | المسألة : ' أو لذي فقر مدقع حتى | يصيب *!قواما من عيش ' . | | ( و ) *!القوام ، ( بالضم : داء ) يأخذ ( في | قوائم الشاء ) *!تقوم منه فلا تنبعث ، عن | الكسائي . | | ( و ) *!القوام ، ( بالكسر : نظام الأمر | وعماده وملاكه ) الذي *!يقوم به ، وأنشد | الجوهري للبيد : | ( أفتلك أم وحشية مسبوعة | خذلت وهادية الصوار *!قوامها ) | | ( *!كقيامه ) بالياء . يقال : فلان *!قوام | أهل بيته *!وقيامهم ، وهو الذي *!يقيم | شأنهم ، ومنه قوله تعالى : ! 2 < ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم *!قياما > 2 ! كما في الصحاح . قال | الزجاج : أي : *!قياما *!تقيمكم فتقومون | بها قياما . وقال الفراء : يعني التي بها | *!تقومون *!قياما . ( *!وقوميته ) ، بالضم . | يقال : فلان ذو *!قومية على ماله وأمره ، | وهذا أمر لا قومية له ، أي : لا قوام له . | | ( *!والقامة : البكرة بأداتها ) كما في | الصحاح . وقال الأزهري : *!القامة عند | العرب البكرة التي يستقى بها الماء من | البئر ، وروي عن أبي زيد أنه قال : | النعامة : الخشبة المعترضة على زرنوقي | البئر ثم تعلق القامة ، وهي البكرة من النعامة ، وفي المحكم : القامة : البكرة التي | يستقى عليها ، وقيل : البكرة وما عليها | بأداتها ، وقيل : هي جملة اعوادها . | وقال الليث : القامة : مقدار ، كهيئة | رجل يبني على شفير البئر يوضع عليه | عود البكرة ، وكذلك كل شيء فوق | سطح ونحوه فهو *!قامة . وقد رده | الأزهري ، وصوب ما سبق عن أبي | | زيد ، وأنشد الجوهري : | ( * لما رأيت أنها لا *!قامه * ) | ( * وأنني موف على السآمه * ) | ( * نزعت نزعا زعزع الدعامه * ) | | قال ابن بري : قال أبو علي : ذهب | ثعلب إلى أن قامة في البيت جمع : *!قائم ، | كبائع وباعة ، كأنه أراد لا *!قائمين على | هذا الحوض يستقون منه ، قال : ومما | يشهد بصحة قول ثعلب قوله : | ( * نزعت نزعا زعزع الدعامه * ) | | والدعامة إنما تكون للبكرة ، فإن لم | تكن بكرة فلا دعامة ولا زعزعة لها . | | قال : وشاهد القامة بمعنى البكرة | قول الراجز : | ( * إن تسلم *!القامة والمنين * ) | ( * تمس وكل حائم عطون * ) | ( ج : *!قيم ، كعنب ) مثل تارة وتير . قال | الراجز : | ( * يا سعد عم الماء ورد يدهمه * ) | ( * يوم تلاقى شاؤه ونعمه * ) | ( * واختلفت أمراسه *!وقيمه * ) | | ( و ) *!القامة : ( جبل بنجد ) . | | ( *!والقائمة : واحدة *!قوائم الدابة ) | وهي أربعها ، وقد يستعار ذلك | للإنسان . | | ( و ) *!القائمة : ( الورقة من | الكتاب ) ، وقد تطلق على مجموع | البرنامج . | | ( و ) القائمة ( من السيف : مقبضه ، | *!كقائمه ) كما في الصحاح ، وقيل : | مقبض السيف هو *!القائم وما سوى ذلك | فهو : *!قائمة ، نحو : *!قائمة الخوان والسرير | والدابة . *!وقوائم الخوان ونحوها : ما | | *!قامت عليه . ورفع الكرم بالقوائم | والكرمة *!بالقائمة وهو مجاز . | | ( *!والقيوم ، *!والقيام : الذي لا ند له ) | كما في النسخ ، وهو غلط ، والصواب : | الذي لا بدء له كما هو نص الكلبي | المفسر ، وهما ( من أسمائه عز وجل ) ، | وفي الصحاح قرأ عمر : ' الحي *!القيام ' ، | وهو لغة . وفي حديث الدعاء ' ' ولك | الحمد ، أنت *!قيام السموات والأرض ' ، | وفي رواية : *!قيم ، وفي أخرى : *!قيوم ، وقال | ابن الأعرابي : *!القيوم *!والقيام والمدبر | واحد . وقال الزجاج : هما في صفات | الله تعالى وأسمائه الحسنى القائم بتدبير | أمر خلقه في إنشائهم ، ورزقهم وعلمه | بأمكنتهم ، وقال مجاهد : *!القيوم : *!القائم | على كل شيء ، وقال قتادة : القائم على | خلقه بآجالهم وأعمالهم وأرزاقهم . | وقال غيره : هو *!القائم بنفسه مطلقا لا | بغيره ، وهو مع ذلك يقوم به كل موجود | حتى لا يتصور وجود شيء ولا دوام | وجوده إلا به . قلت : ولذا قالوا فيه : إنه | اسم الله الأعظم ، وقال الفراء : صورة | *!القيوم من الفعل الفيعول ، وصورة *!القيام | الفيعال ، وهما جميعا مدح ، وأهل | الحجاز أكثر شيء قولا للفيعال من | ذوات الثلاثة . | | ( و ) مضت ( *!قويمة من نهار أو ليل ، | ( كجهينة ) أي : ( ساعة ) أو قطعة ولم | يحده ابو عبيد ، وكذلك : مضى قويم | من الليل ، بغير هاء ، أي : وقت غير | محدود . | | ( *!والقوائم : جبال لهذيل . *!والقائم : | بناء كان بسر من رأى ) . | | ( و ) *!القائم بأمر الله : ( لقب أبي | جعفر عبد الله بن أحمد ) بن إسحق بن | جعفر بن أحمد بن طلحة بن جعفر بن | | محمد بن هارون الرشيد ( من الخلفاء ) | العباسيين السادس والعشرون منهم . | ولي الخلافة أربعا وأربعين سنة وثمانية | أشهر ، وتوفي في شعبان سنة أربعمائة | وتسع وستين عن ثمان وأربعين سنة . | | ( *!ومقامى ، كحبارى : ة باليمامة ) . | | ( *!والمقوم ، كمنبر : خشبة يمسكها | الحراث ) ، والجمع : المقاوم . | | ( و ) *!المقوم ، ( كمعظم : سيف قيس | ابن المكشوح المرادي ) . | | ( *!واقتام أنفه : جدعه ) ، افتعل من | *!قام . | | ( و ) في حديث عمر : ' في ( العين | *!القائمة ) ثلث الدية ' ، وهي ( التي | ذهب بصرها ، والحدقة صحيحة ) باقية | في موضعها ، وهو مجاز . | | ( وقول حكيم بن حزام ) القرشي | رضي الله تعالى عنه : ' ( بايعت رسول | الله صلى الله تعالى عليه ، وسلم أن لا | أخر إلا *!قائما ) ، قال له النبي صلى الله | تعالى عليه وسلم : ' أما من قبلنا فلا تخر | إلا قائما ' ، أي : لسنا ندعوك ولا نبايعك | إلا قائما ( أي : ) على الحق ، قال | أبو عبيد : معناه بايعت أن ( لا أموت إلا | ثابتا على الإسلام ) . وكل من ثبت على | شيء وتمسك به فهو قائم عليه . وقوله | تعالى : ! 2 < أمة *!قائمة > 2 ! إنما هو من | المواظبة على الدين والقيام به . وقال | الفراء : القائم : المتمسك بدينه ، ثم ذكر | هذا الحديث . | [ ] ومما يستدرك عليه : | | *!القامة : جمع *!قائم ، عن كراع . | وأنشد الأصمعي : | ( * *!وقامتي ربيعة بن كعب * ) | ( * حسبك أخلاقهم وحسبي * ) | أي : ربيعة *!قائمون بأمري . وقال عدي | ابن زيد : | | ( وإني لابن سادات | كرام عنهم سدت ) | ( وإني لابن *!قامات | كرام عنهم *!قمت ) | | أراد *!بالقامات الذين *!يقومون | بالأمور والأحداث . | | وقال ابو الهيثم : *!القامة : جماعة | الناس . | | وقال ابن بري : قد ترتجل العرب | لفظة قام بين يدي الجمل فتصير | كاللغو ، ومعنى *!القيام : العزم ، كقول | العماني الراجز للرشيد عندما هم بأن | يعهد إلى ابنه القاسم : | ( * قل للإمام المقتدى بأمه * ) | ( * ما قاسم دون مدى ابن أمه * ) | ( * فقد رضيناه فقم فسمه * ) | أي : فاعزم ، ونص عليه ، ومنه قوله | تعالى : ! 2 < وأنه لما قام عبد الله يدعوه > 2 ! ، أي لما عزم . وقوله تعالى : | ^ ( إذ *!قاموا فقالوا ) ^ أي عزموا فقالوا . | | قال : وقد يجيء *!القيام بمعنى | المحافظة والإصلاح ، ومنه قوله تعالى : | ! 2 < الرجال *!قوامون على النساء > 2 ! وقوله | تعالى : ! 2 < إلا ما دمت عليه *!قائما > 2 ! | أي : ملازما محافظا . | | *!وقام عندهم الحق ، أي : ثبت ولم | يبرح . | | وقال اللحياني : *!قامت السوق ، أي : | كسدت ، كأنها وقفت . فهو مع ما | ذكره المصنف ضد . | | وقولهم : ضربه ضرب ابنة اقعدي | *!وقومي ؛ أي : ضرب أمة سميت بذلك | لقعودها وقيامها في خدمة مواليها ، | وكأن هذا جعل اسما وإن كان فعلا | لكونه من عادتها . | | وقوله تعالى : ! 2 < وإنها لبسبيل *!مقيم > 2 ! أي بين واضح ، قاله الزجاج . | | *!والقوام ، بالفتح : ملاك الأمر ، لغة في | | *!القوام ، نقله الجوهري . | | *!والقيم ، كعنب : الاستقامة ، قال | كعب : | ( فهم صرفوكم حين جرتم عن الهدى | باسيافهم حتى استقتمتم على *!القيم ) | | *!واستقام فلان بفلان ، أي : مدحه | وأثنى عليه . | | *!وقام ميزان النهار إذا انتصف ، قال | الراجز : | ( * وقام ميزان النهار فاعتدل * ) | وقام *!قائم الظهيرة ، أي : قيام الشمس | وقت الزوال . | | وفلان *!أقوم كلاما من فلان ، أي : | أعدل . | | *!واستقام الشعر : اتزن . | *!والقوم ، بالضم : القصد ، قال رؤبة : | ( * واتخذ الشد لهن *!قوما * ) | *!وقاومه في المصارعة وغيرها . | | *!وتقاوموا في الحرب : قام بعضهم | لبعض . | | وهو *!قيم أهل بيته ، كعنب بمعنى | *!قيام ، وبه قرىء قوله تعالى : ^ ( جعل الله | لكم *!قيما ) ^ أي : بها *!تقوم أموركم ، | وهي قراءة نافع . ودينار *!قائم إذا كان | مثقالا سواء لا يرجح ، وهو عند | الصيارفة ناقص حتى يرجح بشيء | فيسمى ميالا . والجمع : *!قوم ، *!وقيم | وهو مجاز . | | *!وتقاوموه فيما بينهم ، إذا قدروه في | الثمن ، وإذا انقاد الشيء واستمرت | طريقته فقد *!استقام لوجهه . | | ( ( *!واستقيموا لقريش ما *!استقاموا | لكم ) ) أي : دوموا لهم في الطاعة | واثبتوا عليها . | | *!وقومت الغنم : أصابها *!القوام | | *!فقامت . | *!وقاموا بهم : جاؤوهم بأعدادهم | وأقرانهم وأطاقوهم . | | وفلان لا *!يقوم بهذا الأمر ، أي : لا | يطيق عليه ، وإذا لم يطق شيئا قيل : ما | قام به . | | وتجمع قامة البئر على قام . قال | الطرماح : | ( ومشى يشبه أقرابه | ثوب سحل فوق أعواد *!قام ) | | وقال قيس بن ثمامة الأرحبي : | ( قوداء ترمد من غمزي لها مرطى | كأن هاديها *!قام على بئر ) | | *!وقائمتا الرحل : *!مقدمه ومؤخره . | | *!وقيم الأمر ، ككيس : مقيمه . | | وأمر *!قيم : *!مستقيم . | | وخلق *!قيم : حسن . | | ودين قيم : *!مستقيم لا زيغ فيه . | | وكتب *!قيمة : *!مستقيمة تبين الحق من | الباطل ! 2 < وذلك دين *!القيمة > 2 ! اراد | الملة الحنيفية كما في الصحاح . وقال | الفراء : هذا مما أضيف إلى نفسه | لاختلاف لفظيه . | | *!والقيم : السيد ، وسائس الأمر ، وهي | *!قيمة . | | *!وقيم المرأة : زوجها في بعض | اللغات ؛ لأنه *!يقوم بأمرها وما تحتاج | إليه ، قال الفراء : أصل *!قيم *!قويم على | فعيل ، إذ ليس في أبنية العرب فيعل . | وقال سيبويه : وزنه فيعل وأصله | قيوم . | | *!والقوام : المتكفل بالأمر . | | وأيضا : كثير *!القيام بالليل . | | *!وقام غلى الصلاة : هم بها وتوجه | إليها بالعناية . | | *!والإقامة بعد الأذان معروفة . | | وجمع *!قيم عند كراع : *!قامة . | | | ( ( ودينا *!قيما ) ) ، كعنب أي : | *!مستقيما ، وهكذا قرىء أيضا . | | وقال الزجاج *!قيم : مصدر كالصغر | والكبر أي : *!الاستقامة ، وقد مر شاهده | من قول كعب . | | وإذا أصاب البرد شجرا او نبتا | فأهلك بعضها وبقي بعض قيل : منها | هامد ومنها *!قائم ، وهو مجاز . | \ *!وتقوم الرمح : اعتدل . | | وقد *!قامت الصلاة : *!قام أهلها أو | حان *!قيامهم . | | *!والقائم : المتهجد . | | *!والقوم : الأعداء ، والجمع : *!قيمان ، | بالكسر . | | *!والقامة : السادة . | | *!والقيامة : يوم البعث يقوم فيه الخلق | بين يدي الحي *!القيوم ، قيل : أصله مصدر | *!قام الخلق من قبورهم *!قياما *!وقيامة ، | ويقال : هو تعريب *!قيما بالسريانية | بهذا المعنى . وفي المحكم : يوم *!القيامة | يوم الجمعة ، ومنه قول كعب : ( ( أتظلم | رجلا يوم *!القيامة ) ) ؟ ! . | | وبه *!قوام ، كسحاب : *!يقوم كثيرا من | قلق به ، ومنه : *!القيام للإسهال بلغة مكة | | ولم *!يقم له : لم يطعه . | | *!وقام الأمير على الرعية : وليها . | | *!وقامت لعبة الشطرنج : صارت | *!قائمة ، نقله الزمخشري . | | *!وقام على غريمه : طالبه . | | وقام بين يدي الأمير *!بمقامة حسنة | *!وبمقامات ، أي : بخطبة أو عظة أو | غيرهما ، وهو مجاز . | | وعمر بن محمد بن عبد الله نسب | إلى جده *!قيوم ، وهو لقب جده | | جعفر بن أحمد بن جعفر النهراوني | *!القيومي ، نسب إلى جده *!قيوم ، وهو | لقب جده جعفر ، حدث عن البغوي | وعنه البرقاني مات سنة اثنتين وستين | وثلاثمائة . | | وعفيف *!القائمي مولى القائم بأمر | الله ، عن أبي الحسين بن النقور ، مات | سنة تسعين وأربعمائة . | | *!وقيوم أبو يحيى لأزدي : صحابي ، | له وفادة ، وسماه صلى الله تعالى عليه | وسلم عبد *!القيوم . |

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ أقوم, : ، مرادف : نَهَضَ - وَقَفَ - اِنتَصَبَ ، تضاد : جَلَسَ - قَعَدَ

⭐ اقوم, : ، مرادف : آتي - انهض ، تضاد : جَلَسَ - قعد - هجع

⭐ القوم, : مجموعة من الاشخاص اصحاب قوة ومال ، مرادف : الناس ، تضاد : الناس-الأمة

⭐ بتقوم, : ، مرادف : يفعل / ينفذ الامر ، تضاد : ترك الشيء

⭐ بقوم, : ، مرادف : أستيقظ - أُفيق - أنهض - أقوم - أصحو ، تضاد : ينام - يستلقي - يضطجع - يرقد - يهجع - يغفو

⭐ تقوم, : ، مرادف : قام,صحي,فاق,استيقظ ، تضاد : جلس,نام,استلقى,نزل

⭐ حلقوم, : ، مرادف : راحة, لُقم ، تضاد : بقلاوة

⭐ قوم, : جماعه ، مرادف : وقف-نهض ، تضاد : جلس

⭐ نقوم, : ، مرادف : قام : فعل وأنجز ، تضاد : قام -تقاعس

⭐ ويقوم, : ، مرادف : وقف ، تضاد : جلس

⭐ ياقوم, : ، مرادف : قبيلة - بنو - أمًة - مجموعة نت النًاس ، تضاد : فَرد - شَخص

⭐ يقوم, : ، مرادف : يستفيق ، تضاد : ينام

⭐ ق و م 4145- ق و م قام/ قام إلى/ قام ب/ قام على/ قام ل يقوم، قم، قوما وقياما وقامة، فهو قائم وقيم، والمفعول مقوم (للمتعدي)

⭐ قام الشخص: وقف ونهض، انتصب، عكسه قعد "كان قاعدا فقام- إذا قام بك الشر فاقعد به [مثل]- {يوم يقوم الناس لرب العالمين}: يوم يبعثون- {فما استطاعوا من قيام} " ° قام الرأي العام وقعد لهذا الحادث: تأثر- قام القطار: تحرك- قامت الحرب على قدم وساق: اشتد الأمر وصعب الخلاص منه- قامت الصلاة: حضرت- قامت قيامته: مات- لم تقم له قائمة: قضي عليه قضاء تاما.

من القرآن الكريم

(( وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُم بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلَىٰ بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ عِندَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ ۚ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ))
سورة: 2 - أية: 54
English:

And when Moses said to his people, 'My people, you have done wrong against yourselves by your taking the Calf; now turn to your Creator and slay one another. That will be better for you in your Creator's sight, and He will turn to you; truly He turns, and is All-compassionate.'


تفسير الجلالين:

«وإذ قال موسى لقومه» الذين عبدوا العجل «يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل» إلهاً «فتوبوا إلى بارئكم» خالقكم من عبادته «فاقتلوا أنفسكم» أي ليقتل البريءُ منكم المجرم «ذلكم» القتل «خير لكم عند بارئكم» فوفقكم لفعل ذلك وأرسل عليكم سحابة سوداء لئلا يبصر بعضكم بعضا فيرحمه حتى قتل منكم نحو سبعين ألفا «فتاب عليكم» قبل توبتكم «أنه هو التواب الرحيم». للمزيد انقر هنا للبحث في القران