القاموس الشرقي
اكتب , اكتبوا , اكتتب , اكتتبها , الكاتب , الكاتبة , الكاتبين , الكتاب , الكتابات , الكتابان , الكتابة , الكتابية , الكتب , الكتبي , المكاتب , المكتب , المكتبات , المكتبة , المكتبي , المكتبية , المكتوب , المكتوبة , بالكتاب , بالكتب , بكتاب , بكتابة , بكتابتها , بكتابكم , بكتابها , بكتابي , بمكتب , بمكتبة , تاب , تكتب , تكتبوه , تكتبوها , ستكتب , سنكتب , فاكتبنا , فاكتبوه , فالكاتبة , فالكتاب , فالمكتبة , فسأكتبها , فكاتبوهم , فليكتب , كاتب , كاتبا , كاتبون , كاتبين , كتائب , كتاب , كتابا , كتابات , كتاباته , كتاباتهم , كتابان , كتابة , كتابته , كتابك , كتابنا , كتابه , كتابها , كتابهم , كتابي , كتابية , كتابيه , كتب , كتب- , كتبا , كتبت , كتبته , كتبتها , كتبنا , كتبناه , كتبناها , كتبه , كتبها , كتبهم , كتبي , كتيب , كتيبة , ككتاب , لكتاب , لكتابة , لكتابها , للكاتب , للكاتبة , للكتاب , للكتب , لمكتب , لمكتبة , لمكتتبي , مكاتب , مكتب , مكتبا , مكتبة , مكتبتها , مكتبه , مكتبي , مكتتب , مكتتبي , مكتوب , مكتوبا , مكتوبة , نكتب , نكتبه , واكتب , والكتاب , والكتابات , والكتابة , والكتاتيب , والكتب , والمكاتب , وبالكتاب , وتكتب , وكتاب , وكتابة , وكتابه , وكتبت , وكتبنا , وكتبه , وكتبوا , وليكتب , ومكاتبها , ومكاتبهم , ومكتب , ومكتبة , ونكتب , ويكتبون , يكتب , يكتبه , يكتبها , يكتبون , يكتبونه ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ كتبة كتابة كَتبَة GERUND écriture ;x; writing
+ كتبي اكتبي كَتَب CV ecrire ;x; write
+ مكتوب مكتوب كتَب NOUN_PASSIVE_PART écrit ;x; written
+ تكتب كتب- كَتَب iv write
+ سنكتب كتب- كَتَب iv write
+ نكتب كتب- كَتَب-ُ iv write
+ يكتب كتب- كَتَب-ُ iv write
+ نكتب كتب1 كِتَب1 verb write
+ الكتبي كتبي كُتْبِي noun kotbi
+ اكتبوا كتب كَتَب cv write
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏كتبه‏)‏ كتبة وكتابا وكتابة وقوله وإذا كانت السرقة صحفا ليس فيها كتاب أي مكتوب ‏(‏وفي حديث أنيس‏)‏ واحكم بكتاب الله أي بما فرض الله من كتب عليه كذا إذا أوجبه وفرضه ‏(‏ومنه‏)‏ الصلاة المكتوبة وأما قوله - صلى الله عليه وآله وسلم - ‏[‏ما بال أقوام يشترطون شروطا ليست في كتاب الله تعالى‏]‏ فقيل المراد قوله تعالى ‏{‏ادعوهم لآبائهم‏}‏ إلى أن قال ومواليكم فيه أنه نسبهم إلى مواليهم كما نسبهم إلى آبائهم فلما لم يجز التحول عن الآباء لم يجز عن الأولياء ويجوز أن يراد بكتاب الله قضاؤه وحكمه على لسان رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - إن الولاء لمن أعتق ‏(‏وأكتب الغلام وكتبه‏)‏ علمه الكتاب ‏(‏ومنه‏)‏ سلم غلامه إلى مكتب أي إلى معلم الخط روي بالتخفيف والتشديد ‏(‏وأما المكتب‏)‏ والكتاب فمكان التعليم وقيل الكتاب الصبيان ‏(‏وكاتب‏)‏ عبده مكاتبة وكتابا قال له حررتك يدا في الحال ورقبة عند أداء المال ‏(‏ومنه‏)‏ قوله تعالى ‏{‏والذين يبتغون الكتاب‏}‏ وقد يسمى بدل الكتابة مكاتبة وأما الكتابة في معناها فلم أجدها إلا في الأساس وكذا تكاتب العبد إذا صار مكاتبا ومدار التركيب على الجمع ‏(‏ومنه كتب النعل والقربة‏)‏ خرزها ‏(‏والكتب الخرز‏)‏ الواحدة كتبة ‏(‏ومنه كتب البغلة‏)‏ إذا جمع بين شفرتيها بحلقة ‏(‏والكتيبة‏)‏ الطائفة من الجيش مجتمعة ‏(‏وبها سمي‏)‏ أحد حصون خيبر ‏(‏وقولهم‏)‏ سمي هذا العقد مكاتبة لأنه ضم حرية اليد إلى حرية الرقبة أو لأنه جمع بين نجمين فصاعدا ضعيف جدا وإنما الصواب أن كلا منهما كتب على نفسه أمرا هذا الوفاء وهذا الأداء‏.‏

أظهر المزيد

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الكتب: خرز بسير أو سيرين أو بحلقة صفر أو حديد، والفعل: يكتب. وأكتبت القربة. والكتبة: الخرزة. والناقة إذا ظئرت، كتب منخراها بخيط لكيلا تشم البو فلا ترأم. والكتاب والكتابة: مصدر كتبت. واستكتبت فلانا: إذا أمرته أن يكتب لك أو اتخذته كاتبا. والكتاب والمكتب: للصبيان. والمكتب: المعلم. والكتبة والاكتتاب: في الفرض الفرض والرزق. واكتتب فلان: كتب اسمه في الفرض. والمكاتب: العبد يكاتب على نفسه بثمنه. وكتبت الشيء وأحصيته: بمعنى واحد. والكتيبة- معروفة-: جماعة من الخيل مستحيزة ، تكتبوا: أي اجتمعوا. وكتبت الكتائب: هيأتها. واكتتب بطن فلان: إذا أمسك فلم يحدث. ورجل مكتتب ومكتتب عليه. وكتب عليه: إذا لم يبل. واستكتب السقاء: أمسكت سيوره الماء فلا يسرب منه. والمكتوتب: المنتفخ الممتلىء مما كان. وبطنه مكتوتب: أي ممتلىء عداوة. والتكتب: التحزم والتجمع، والتكتيب: مثله.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

كتب كتبا من باب قتل وكتبة بالكسر وكتابا والاسم الكتابة لأنها صناعة كالنجارة والعطارة وكتبت السقاء كتبا خرزته وكتبت البغلة كتبا خرزت حياها بحلقة حديد أو صفر ليمتنع الوثوب عليها وتطلق الكتبة والكتاب على المكتوب ويطلق الكتاب على المنزل وعلى ما يكتبه الشخص ويرسله قال أبو عمرو سمعت أعرابيا يمانيا يقول فلان لغوب جاءته كتابي فاحتقرها فقلت أتقول جاءته كتابي فقال أليس بصحيفة قلت ما اللغوب قال الأحمق وكتب حكم وقضى وأوجب ومنه كتب الله الصيام أي أوجبه وكتب القاضي بالنفقة قضى وكاتبت العبد مكاتبة وكتابا من باب قاتل قال تعالى ( { والذين يبتغون الكتاب } ) وكتبنا كتابا في المعاملات وكتابة بمعنى وقول الفقهاء باب الكتابة فيه تسامح لأن الكتابة اسم المكتوب وقيل للمكاتبة كتابة تسمية باسم المكتوب مجازا واتساعا لأنه يكتب في الغالب للعبد على مولاه كتاب بالعتق عند أداء النجوم ثم كثر الاستعمال حتى قال الفقهاء للمكاتبة كتابة وإن لم يكتب شيء قال الأزهري وسميت المكاتبة كتابة في الإسلام وفيه دليل على أن هذا الإطلاق ليس عربيا وشذ الزمخشري فجعل المكاتبة والكتابة بمعنى واحد ولا يكاد يوجد لغيره ذلك ويجوز أنه أراد الكتاب فطغا القلم بزيادة الهاء قال الأزهري الكتاب والمكاتبة أن يكاتب الرجل عبده أو أمته على مال منجم ويكتب العبد عليه أنه يعتق إذا أدى النجوم وقال غيره بمعناه وتكاتبا كذلك فالعبد مكاتب بالفتح اسم مفعول وبالكسر اسم فاعل لأنه كاتب سيده فالفعل منهما والأصل في باب المفاعلة أن يكون من اثنين فصاعدا يفعل أحدهما بصاحبه ما يفعل هو به وحينئذ فكل واحد فاعل ومفعول من حيث المعنى والمكتب بفتح الميم والتاء موضع تعليم الكتابة وكتبته بالتشديد علمته الكتابة والكتيبة الطائفة من الجيش مجتمعة والجمع كتائب.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"كتب: الكتب: خرز الشيء بسير، والكتبة: الخرزة التي ضم السير كلا وجهيها. والناقة إذا ظئرت على ولد غيرها كتب منخراها بخيط لئلا تشم البول والرأم. قال ذو الرمة. وفراء غرفية أثأى خوارزها

⭐ لسان العرب:

: الكتاب : معروف ، والجمع كتب وكتب . كتب الشيء يكتبه كتبا وكتابا وكتابة ، وكتبه : خطه ؛ قال أبو النجم : عند زياد كالخرف ، بخط مختلف ، الطريق لام ألف ورأيت في بعض النسخ تكتبان ، بكسر التاء ، وهي لغة بهراء ، يكسرون التاء ، فيقولون : تعلمون ، ثم أتبع الكاف كسرة والكتاب أيضا : الاسم ، عن اللحياني . الأزهري : الكتاب اسم لما كتب مجموعا ؛ والكتاب مصدر ؛ والكتابة لـمن تكون له صناعة ، مثل الصياغة والخـياطة . اكتتابك كتابا تنسخه . اكتتب فلان فلانا أي سأله أن يكتب له كتابا في حاجة . واستكتبه الشيء أي سأله أن يكتبه له . ابن سيده : اكتتبه ككتبه . وقيل : كتبه خطه ؛ واكتتبه : استملاه ، وكذلك استكتبه . واكتتبه : كتبه ، واكتتبته : كتبته . وفي التنزيل العزيز : اكتتبها فهي تملى عليه بكرة وأصـيلا ؛ أي استكتبها . ويقال : اكتتب الرجل إذا كتب نفسه في ديوان السلطان . وفي الحديث : قال له رجل إن امرأتي خرجت حاجة ، وإني اكتتبت في غزوة كذا وكذا ؛ أي كتبت اسمي في جملة الغزاة . وتقول : أكتبني هذه القصيدة أي أملها علي . والكتاب : ما كتب فيه . وفي الحديث : من نظر في كتاب أخيه بغير إذنه ، فكأنما ينظر في النار ؛ قال ابن الأثير : هذا تمثيل ، أي كما يحذر النار ، فلـيحذر هذا الصنيع ، قال : وقيل معناه كأنما ينظر إلى ما يوجب عليه النار ؛ قال : ويحتمل أنه أراد عقوبة البصر لأن الجناية منه ، كما يعاقب السمع إذا استمع إلى قوم ، وهم له كارهون ؛ قال : وهذا الحديث محمول على الكتاب الذي فيه سر وأمانة ، يكره صاحبه أن يطلع عليه ؛ وقيل : هو عام في كل كتاب . وفي الحديث : لا تكتبوا عني غير القرآن . قال ابن الأثير : وجه الجمع بين هذا الحديث ، وبين اذنه في كتابة الحديث : 699 > فإنه قد ثبت إذنه فيها ، أن الإذن ، في الكتابة ، ناسخ للمنع منها بالحديث الثابت ، وبـإجماع الأمة على جوازها ؛ وقيل : إنما نهى أن يكتب الحديث مع القرآن في صحيفة واحدة ، والأول الوجه . وحكى الأصمعي عن أبي عمرو بن العلاء : أنه سمع بعض العرب يقول ، وذكر إنسانا فقال : فلان لغوب ، جاءته كتابي فاحتقرها ، فقلت له : أتقول جاءته كتابي ؟ فقال : نعم ؛ أليس بصحيفة ! فقلت له : ما اللغوب ؟ فقال : الأحمق ؛ والجمع كتب . قال سيبويه : هو مما استغنوا فيه ببناء أكثر العدد عن بناء أدناه ، فقالوا : ثلاثة كتب . ، بمعنى . والكتاب ، مطلق : التوراة ؛ وبه فسر الزجاج قوله تعالى : نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب . وقوله : كتاب الله ؛ جائز أن يكون القرآن ، وأن يكون التوراة ، لأن الذين كفروا بالنبي ، صلى الله عليه وسلم ، قد نبذوا التوراة . وقوله تعالى : والطور وكتاب مسطور . قيل : الكتاب ما أثبت على بني آدم من أعمالهم . والكتاب : الصحيفة والدواة ، عن اللحياني . قال : وقد قرئ ولم تجدوا كتابا وكتابا وكاتـبا ؛ فالكتاب ما يكتب فيه ؛ وقيل الصحيفة والدواة ، وأما الكاتب والكتاب فمعروفان . وكتب الرجل وأكتبه إكتابا : علمه الكتاب . ورجل مكتب : له أجزاء تكتب من عنده . والـمكتب : الـمعلم ؛ وقال اللحياني : هو الـمكتب الذي يعلم الكتابة . قال الحسن : كان الحجاج مكتـبا بالطائف ، يعني معلما ؛ ومنه قيل : عبيد الـمكتب ، لأنه كان معلما . موضع الكتاب . والـمكتب والكتاب : موضع تعلـيم الكتاب ، والجمع الكتاتـيب والـمكاتب . الـمبرد : الـمكتب موضع التعليم ، والـمكتب الـمعلم ، والكتاب الصبيان ؛ قال : ومن جعل الموضع الكتاب ، فقد أخطأ . ابن الأعرابي : يقال لصبيان الـمكتب الفرقان أيضا . ورجل كاتب ، والجمع كتاب وكتبة ، وحرفته الكتابة . والكتاب : الكتبة . ابن الأعرابي : الكاتب عندهم العالم . قال الله تعالى : أم عندهم الغيب فهم يكتبون ؟ وفي كتابه إلى أهل اليمن : قد بعثت إليكم كاتـبا من أصحابي ؛ أراد عالما ، سمي به لأن الغالب على من كان يعرف الكتابة ، أن عنده العلم والمعرفة ، وكان الكاتب عندهم عزيزا ، وفيهم قليلا . الفرض والـحكم والقدر ؛ قال الجعدي : عمي ! كتاب الله أخرجني * عنكم ، وهل أمنعن الله ما فعلا ؟ الحالة . والكتبة : الاكتتاب في الفرض والرزق . اكتتب فلان أي كتب اسمه في الفرض . وفي حديث ابن عمر : من اكتتب ضمنا ، بعثه الله ضمنا يوم القيامة ، أي من كتب اسمه في ديوان الزمنى ولم يكن زمنا ، يعني الرجل من أهل الفيء فرض له في الديوان فرض ، فلما ندب للخروج مع سأل أن يكتب في الضمنى ، وهم الزمنى ، وهو صحيح . موضع الفرض . قال الله تعالى : كتب عليكم القصاص في القتلى . وقال عز وجل : كتب عليكم الصيام ؛ معناه : فرض . : 700 > وكتبنا عليهم فيها أي فرضنا . ومن هذا قول النبي ، صلى الله عليه وسلم ، لرجلين احتكما إليه : لأقضـين بينكما بكتاب الله أي بحكم الله الذي أنزل في كتابه ، أو كتبه على عـباده ، ولم يرد القرآن ، لأن النفي والرجم لا ذكر لـهما فيه ؛ وقيل : معناه أي بفرض الله تنزيلا أو أمرا ، بينه على لسان رسوله ، صلى الله عليه وسلم . وقوله تعالى : كتاب الله عليكم ؛ مصدر أريد به الفعل أي كتب الله عليكم ؛ قال : وهو قول حذاق النحويين ( 1 ) قوله « وهو قول حذاق النحويين » هذه عبارة الأزهري في تهذيبه ونقلها الصاغاني في تكملته ، ثم قال : وقال الكوفيون هو منصوب على الاغراء بعليكم وهو بعيد ، لأن ما انتصب بالاغراء لا يتقدم على ما قام مقام الفعل وهو عليكم وقد تقدم الموضع . ولو كان النص عليكم كتاب الله لكان نصبه على الاغراء أحسن من المصدر .) . وفي حديث أنس بن النضر ، قال له : كتاب الله القصاص أي فرض الله على لسان نبيه ، صلى الله عليه وسلم ؛ وقيل : هو إشارة إلى قول الله ، عز وجل : والسن بالسن ، وقوله تعالى : وإن عاقبتم فعاقـبوا بمثل ما عوقـبتم به . وفي حديث بريرة : من اشترط شرطا ليس في كتاب الله أي ليس في حكمه ، ولا على موجب قضاء كتابه ، لأن كتاب الله أمر بطاعة الرسول ، وأعلم أن سنته بيان له ، وقد جعل الرسول الولاء لمن أعتق ، لا أن الولاء مذكور في القرآن نصا . اكتتابك كتابا تنسخه . أمره أن يكتب له ، أو اتخذه كاتـبا . والـمكاتب : العبد يكاتب على نفسه بثمنه ، فإذا سعى وأداه عتق . بريرة : أنها جاءت تستعـين بعائشة ، رضي الله عنها ، في كتابتها . قال ابن الأثير : الكتابة أن يكاتب الرجل عبده على مال يؤديه إليه منجما ، فإذا أداه صار حرا . قال : وسميت بمصدر كتب ، لأنه يكتب على نفسه لمولاه ثمنه ، ويكتب عليه العتق . وقد كاتبه مكاتبة ، والعبد مكاتب . قال : العبد بالمفعول ، لأن أصل الـمكاتبة من الـمولى ، وهو الذي يكاتب عبده . ابن سيده : كاتبت العبد : أعطاني ثمنه على أن أعتقه . وفي التنزيل العزيز : والذين يبتغون الكتاب مما فكاتـبوهم إن علمتم فيهم خيرا . معنى الكتاب أن يكاتب الرجل عبده أو أمته على مال ينجمه ويكتب عليه أنه إذا أدى نجومه ، في كل نجم كذا فهو حر ، فإذا أدى جميع ما كاتبه عليه ، فقد عتق ، وولاؤه كاتبه . وذلك أن مولاه سوغه كسبه الذي هو في الأصل لمولاه ، فالسيد مكاتب ، والعبد مكاتب إذا عقد عليه ما فارقه عليه من أداء المال ؛ سميت مكاتبة لـما يكتب للعبد على السيد من العتق إذا أدى ما فورق عليه ، ولـما يكتب للسيد على العبد من النجوم التي يؤديها في محلها ، وأن له تعجـيزه إذا أداء نجم يحل عليه . الليث : الكتبة الخرزة المضمومة بالسير ، وجمعها كتب . ابن سيده : الكتبة ، بالضم ، الخرزة السير كلا وجهيها . وقال اللحياني : الكتبة السير به الـمزادة والقربة ، والجمع كتب ، بفتح التاء ؛ قال : أثـأى خوارزها * مشلشل ، ضيعته بينها الكتب : 701 > الوافرة . والغرفية : الـمدبوغة بالغرف ، وهو شجر . وأثـأى : أفسد . والخوارز : جمع خارزة . وكتب السقاء والـمزادة والقربة ، يكتبه كتبا : خرزه بسيرين ، فهي كتـيب . وقيل : هو أن يشد فمه حتى لا يقطر منه شيء . وأكتبت القربة : شددتها بالوكاء ، وكذلك كتبتها كتبا ، فهي مكتب وكتـيب . ابن الأعرابي : سمعت أعرابيا يقول : أكتبت فم السقاء فلم يستكتب أي لم يستوك لجفائه وغلظه . المغيرة : وقد تكتب يزف في قومه أي تحزم وجمع ، من كتبت السقاء إذا خرزته . وقال اللحياني : اكتب ، وأكتـبها : أوكها ، يعني : شد رأسها . الجمع ، تقول منه : كتبت البغلة إذا جمعت بين شفريها سير . ما شد به حياء البغلة ، أو الناقة ، لئلا ينزى عليها . والجمع كالجمع . وكتب الدابة والبغلة والناقة يكتبها ، ويكتـبها كتبا ، وكتب عليها : خزم حياءها بحلقة حديد أو صفر تضم شفري حيائها ، لئلا ينزى عليها ؛ قال : فزاريا ، خلوت به ، * على بعـيرك واكتبها بأسيار بني فزارة كانوا يرمون بغشيان الإبل . والبعير الناقة . ويروى : على قلوصك . وأسيار : جمع سير ، وهو : كتبت الناقة تكتيبا إذا صررتها . والناقة إذا ظئرت على غير ولدها ، كتب منخراها بخيط ، قبل حل الدرجة عنها ، ليكون أرأم لها . ابن سيده : وكتب الناقة يكتبها كتبا : ظـأرها ، فخزم منخريها بشيء ، لئلا تشم البو ، فلا ترأمه . وكتبها تكتيبا ، وكتب عليها : صررها . والكتـيبة : ما جمع فلم ينتشر ؛ وقيل : هي الجماعة الـمستحـيزة من الخيل أي في حيز على حدة . وقيل : الكتيبة جماعة الخيل إذا أغارت ، من المائة إلى الألف . والكتيبة : الجيش . وفي حديث السقيفة : نحن أنصار الله وكتيبة الإسلام . الكتيبة : القطعة العظيمة من الجيش ، والجمع الكتائب . وكتب الكتائب : هيـأها كتـيبة كتيبة ؛ قال طفيل : بنا ، وتباشرت * إلى عرض جيش ، غير أن لم يكتب أي تجمعت . قال شمر : كل ما ذكر في الكتب قريب بعضه من بعض ، وإنما هو جمعك بين الشيئين . يقال : ، وهو أن تضم بين شفريها بحلقة ، ومن ذلك سميت تكتبت فاجتمعت ؛ ومنه قيل : كتبت الكتاب لأنه يجمع حرفا إلى حرف ؛ وقول ساعدة بن جؤية : ولا يكت عديدهم ، * جفلت بساحتهم كتائب أوعبوا معناه لا يكتبهم كاتب من كثرتهم ، وقد قيل : معناه لا تجمعوا . والكتاب : سهم صغير ، مدور الرأس ، يتعلم به الصبي الرمي ، وبالثاء أيضا ؛ والتاء في هذا الحرف أعلى من الثاء . الزهري : الكتيبة أكثرها عنوة ، : 702 > . الكتيبة ، مصغرة : اسم لبعض قرى خيبر ؛ يعني أنه فتحها قهرا ، لا عن صلح . وبنو كتب : بطن ، والله أعلم .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

كتب : ( كتبه ) ، يكتب ، ( كتبا ) بالفتح المصدر المقيس ، ( وكتابا ) بالكسر على خلاف القياس . وقيل : هو اسم كاللباس ، عن اللحياني . وقيل : أصله المصدر ، ثم استعمل فيما سيأتي من معانيه . قاله شيخنا . وكذا : كتابة ، وكتبة ، بالكسر فيهما : ( خطه ) ، قال أبو النجم : أقبلت من عند زياد كالخرف تخط رجلاي بخط مختلف تكتبان في الطريق لام الف وفي لسان العرب ، قال : ورأيت في بعض النسخ : ( تكتبان ) بكسر التاء ، وهي لغة بهراء ، يكسرون التاء ، فيقولون : تعلمون . ثم أتبع الكاف كسرة التاء ، ( ككتبه ) مضعفا ، ( و ) عن ابن سيده : ( اكتتبه ) ككتبه ، ( أو كتبه ) : إذا ( خطه ) . ( واكتتبه ) : إذا ( استملاه ، كاستكتبه ) . واكتتب فلان كتابا : أي سأل أن يكتب له . واستكتبه الشيء : أي سأله أن يكتبه له . وفي التنزيل العزيز : { اكتتبها فهى تملى عليه بكرة وأصيلا } ( الفرقان : 5 ) ، أي : استكتبها . ( والكتاب : ما يكتب فيه ) ، وفي الحديث : ( من نظر إلى كتاب أخيه بغير إذنه ، فكأنما ينظر في النار ) . وهو محمول على الكتاب الذي فيه سر وأمانة يكره صاحبه أن يطلع عليه . وقيل : هو عام في كل كتاب . ويؤنث على نية الصحيفة . وحكى الأصمعي عن أبي عمرو بن العلاء : أنه سمع بعض العرب يقول ، وذكر إنسانا ، فقال : فلان لغوب ، جاءته كتابي فاحتقرها . اللغوب : الأحمق . ( و ) الكتاب : ( الدواة ) يكتب منها . ( و ) الكتاب : ( التوراة ) ، قال الزجاج في قوله تعالى : { نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب } ، وقوله : { كتاب الله } ( البقرة : 101 ) : جائز أن يكون التوراة ، وأن يكون القرآن . ( و ) الكتاب : ( الصحيفة ) يكتب فيها . ( و ) الكتاب يوضع موضع ( الفرض ) ، قال الله تعالى : { كتب عليكم القصاص } ( البقرة : 178 ) ، وقال ، عز وجل : { كتب عليكم الصيام } ( البقرة : 183 ) ، معناه : فرض . قال : { وكتبنا عليهم فيهآ } ( المائدة : 45 ) ، أي : فرضنا . ( و ) من هاذا : الكتاب يأتي بمعنى ( الحكم ) ، وفي الحديث : ( لأقضين بينكما بكتاب الله ) أي : بحكم الله الذي أنزل في كتابه ، وكتبه على عباده ، ولم يرد القرآن ؛ لاءن النفي والرجم لا ذكر لهما فيه ؛ قال الجعدي : يا بنت عمي ، كتاب الله أخرجني عنكم ، وهل أمنعن الله ما فعلا وفي حديث بريرة : ( من اشترط شرطا ليس في كتاب الله ) ، أي : ليس في حكمه . ( و ) في الأساس : ومن المجاز : كتب عليه كذا : قضي . وكتاب الله : قدره ، قال : وسألني بعض المغاربة ، ونحن بالطواف ، عن ( القدر ) ، فقلت : هو في السماء مكتوب ، وفي الأرض مكسوب . ( و ) من المجاز أيضا ، عن اللحياني ( الكتبة ، بالضم : السير ) الذي ( يخرز به ) المزادة والقربة ، وجمعها كتب . قال ذو الرمة : وفراء غرفية ، أثأى خوارزها مشلشل ، ضيعته بينها الكتب الوفراء : الوافرة . والغرفية : المدبوغة بالغرف ، شجرة . وأثأى : أفسد . الخوارز : جمع خارزة . ( و ) الكتب : الجمع تقول منه : كتبت البغلة . إذا جمعت بين شفريها بحلقة ، أو سير . وفي الأساس : وكذا : كتبت عليها ، وبغلة مكتوبة ، ومكتوب عليها . والكتبة : ( ما يكتب به ) أي : يشد ( حياء ) البغلة ، أو ( الناقة ، لئلا ، ينزى علها ) والجمع كالجمع . ( و ) عن الليث : الكتبة : ( الخرزة ) المضمومة بالسير . وقال ابن سيده : هي ( التي ضم السير ) كلا ( وجهيها ) . ( و ) الكتبة ( بالكسر : اكتتابك كتابا تنسخه ) . والكتبة أيضا : الحالة . والكتبة أيضا : الاكتتاب في الفرض والرزق . ( وكتب السقاء ) والمزادة والقربة ، يكتبه ، كتبا : ( خرزه بسيرين ) ، فهو كتيب . وقيل : هو أن يشد فمه حتى لا يقطر منه شيء ، ( كاكتتبه ) : إذا شده بالوكاء ، فهو مكتتب . وعن ابن الأعرابي : سمعت أعرابيا يقول : أكتبت فم السقاء ، فلم يستكتب . أي : لم يستوك ، لجفائه وغلظه . وقال اللحياني : اكتب قربتك : اخرزها . وأكتبها : أوكها ، يعني : شد رأسها . ( و ) كتب ( الناقة ، يكتبها ، ويكتبها ) بالكسر والضم ، كتبا ، وكتب عليها : ( ختم حياءها ) وخزم عليه ، ( أو خزم بحلقة من حديد ، ونحوه ) كالصفر ، تضم شفري حيائها ، لئلا ينزى عليها . قال : لا تأمنن فزاريا خلوت به على بعيرك واكتبها بأسيار وذالك لأن بني فزارة يرمون بغشيان الإبل . ( و ) كتب ( الناقة ) ، يكتبها : ( ظأرها ، فخزم منخ 2 ريها بشيء ، لئلا تشم البول ) . هكذا في نسختنا ، وهو خطأ ، وصوابه : ( البو ) ، أي : فلا ترأمه . ( والكاتب ) ، عندهم : ( العالم ) ، نقله الجوهري عن ابن الأعرابي ، قال الله تعالى : { أم عندهم الغيب فهم يكتبون } ( الطور : 41 ، والقلم : 47 ) ، وفي كتابه صلى الله عليه وسلمإلى أهل اليمن ( قد بعثت إليكم كاتبا من أصحابي ) أراد : عالما ، سمي به لاءن الغالب على من كان يعرف الكتابة أن عنده العلم والمعرفة ، وكان الكاتب عندهم عزيزا وفيهم قليلا . ( والإكتاب : تعليم ) الكتاب ، و ( الكتابة ، كالتكتيب ) . والمكتب : المعلم ، وقال اللحياني : هو المكتب الذي يعلم الكتابة . قال الحسن : وكان الحجاج مكتبا بالطائف ، يعني : معلما ، ومنه قيل : عبيد المكتب ، لاءنه كان معلما . ونص الصاغاني : كتبت الغلام تكتيبا : إذا علمته الكتابة ، مثل اكتتبته . ( و ) الإكتاب : ( الإملاء ) ، تقول : أكتبني هاذه القصيدة ، أي : أملها علي . ( و ) الإكتاب : ( شد رأس القربة ) يقال : أكتب سقاءه إذا أوكأه ، وهو مجاز ، وقد تقدم . ( و ) رجل كاتب . و ( الكتاب ، كرمان : الكاتبون ) ، وهم الكتبة ، وحرفتهم : الكتابة ، قاله ابن الأعرابي . ( و ) يقال : سلم ولده إلى ( المكتب كمقعد ) ، أي : ( موضع ) الكتاب و ( التعليم ) ، أي : تعليمه الكتابة . والمكتب : المعلم ، والكتاب : الصبيان ، قاله المبرد . ( وقول ) الليث ، وتبعه ( الجوهري ) : إن ( الكتاب ) بوزن رمان ، ( والمكتب ) كمقعد ، ( واحد ) ، وهما موضع تعليم الكتاب ، ( غلط ) : وهو قول المبرد ، لأنه قال : ومن جعل الموضع الكتاب ، فقد أخطأ . وفي الأساس : وقيل : الكتاب : الصبيان ، لا المكان . ونقل شيخنا عن الشهاب في شرح الشفاء : أن الكتاب للمكتب وارد في كلامهم كما في الأساس وغيره ، ولا عبرة بمن قال إنه مولد . وفي العناية : أنه أثبته الجوهري ، واستفاض استعماله بهاذا المعنى ، كقوله : وأتى بكتاب لو انبسطت يدي فيهم رددتهم إلى الكتاب وأوله : تبا لدهر قد أتى بعجاب ومحا فنون العلم والآداب والأبيات في تاريخ ابن خلكان . وأصله جمع كاتب ، مثل كتبة ، فأطلق على محله مجازا للمجاورة ، وليس موضوعا ابتداء كما قال . وقال الأزهري ، عن الليث : إنه لغة . وفي الكشف : الاعتماد على قول الليث ، ونقله الصاغاني أيضا ، وسلمه ؛ ونقله ابن حجر في شرح المنهاج عن الإمام الشافعي ، وصححه البيهقي وغيره ، ووافقه الجماهير ، كصاحب التهذيب والمغرب والعباب . انتهى الحاصل من عبارته . ولكن عزوه إلى الأساس ولسان العرب وغيرهما ، محل نظر ، فإنهما نقلا عبارة المبرد ، ولم يرجحا قول الليث ، حتى يستدل بمرجوحية قول المبرد ، كما لا يخفى . ( ج : كتاتيب ) ، ومكاتيب . وهاذا من تتمة عبارة الجوهري ، فالأول جمع كتاب ، والثاني جمع مكتب . وقد أخل المصنف بذكر الثاني ، وذكره غير واحد ، قال شيخنا : وفي عبارة المصنف قلق . قلت : وذالك لاءن كتاتيب إنما هو جمع كتاب ، على رأي الجوهري والليث ، وهو قد جعله خطأ ، فما معنى ذكره فيما بعد ؟ نعم ، لو قدم ذكره قبل قوله : ( خطأ ) ، لسلم من ذلك ، فتأمل . ( و ) الكتاب : ( سهم صغير ، مدور الرأس ، يتعلم به الصبي الرمي ) وبالثاء أيضا ، والثاء المثلثة في هاذا الحرف أعلى من التاء الفوقية ، كما سيأتي . وفي عبارة شيخنا هنا قلق عجيب . ( و ) الكتاب أيضا : ( جمع كاتب ) ، مثل : كتبة ، وقد تقدمت الإشارة إليه . ( واكتتب ) الرجل : إذا ( كتب نفسه في ديوان السلطان ) ، وفي الحديث : ( قال له رجل : إن امرأتي خرجت حاجة ، وإني اكتتبت في غزوة كذا وكذا ) ، أي : كتبت اسمي في جملة الغزاة . وفي حديث ابن عمر : ( من اكتتب زمنا ، بعثه الله زمنا يوم القيامة ) . ( و ) من المجاز : اكتتب هو : أسر . واكتتب ( بطنه ) : حصر ، و ( أمسك ) ، فهو مكتتب ومكتتب عليه ومكتوب عليه نقله الصاغاني . ( والمكتوتب : المنتفخ الممتلىء ) مما كان : نقله الصاغاني . ( و ) من المجاز : كتب ( الكتيبة ) جمعها ، وهي ( الجيش ) . وتكتب الجيش : تجمع . وكتب الجيش : جعله كتائب . ( أو ) هي ( الجماعة المستحيزة من الخيل ، أو ) هي ( جماعة الخيل إذا أغارت ) على العدو ( من المائة إلى الألف ) . ( وكتبها تكتيبا ) ، وكتبها : ( هيأها ) ، قال ساعدة بن جؤية : لا يكتبون ولا يكت عديدهم حفلت بساحتهم كتائب أوعبوا أي : لا يهيؤون . ( وتكتبوا : تجمعوا ) ، ومنه : تكتب الرجل : تحزم ، وجمع عليه ثيابه . وهو مجاز . ( وبنو كتب ) ، بالفتح : ( بطن ) من العرب . ( والمكتب ، كمعظم : العنقود ) من العنب ونحوه ، ( أكل بعض ما فيه ) وترك بعضه . ( والمكاتبة ) بمعنى ( التكاتب ) ، يقال : كاتب صديقه ، وتكاتبا . ( و ) من المجاز المكاتبة ، وهو ( أن يكاتبك عبدك على نفسه بثمنه . فإذا ) سعى ، و ( أداه ، عتق ) . وهي لفظة إسلامية ، صرح به الدميري . والسيد مكاتب ، والعبد مكاتب إذا عقد عليه ما فارقه عليه من أداء المال سميت مكاتبة ، لما يكتب العبد على السيد من العتق إذا أدى ما فورق عليه ، ولما يكتب السيد على العبد من النجوم التي يؤديها في محلها ، وأن له تعجيزه إذا عجز عن أداء نجم يحل عليه . وأحكام المكاتبة ، مصرحة في فروع الفقه . ( ) ومما لم يذكره المؤلف : الكتيبة ، مصغرة ، اسم لبعض قرى خيبر . ومنه حديث الزهري : ( الكتيبة أكثرها عنوة ) يعني : أنه فتحها قهرا ، لا عن صلح . والمكتب : من قرى ابن جبلة في اليمن ، نقلته عن المعجم .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ أكتب, : أكتب: فعل مضارع.نكَتَبَ: فعل ماضي, بمعنى نسخ و خَطَّ. ، مرادف : ، تضاد :

⭐ اكتب, : تدوين معلومة معينة على الورق بواسطة قلم حبر أو قلم رصاص ، مرادف : ، تضاد : اسمع

⭐ الكتب, : مفردها كتاب وهو عبارة عن عدة ورق موضوعين بين غلافين مجلد للحفاظ عليه من التمزق او التلف... ، مرادف : إصدار ، تضاد : مجلة

⭐ المكتب, مكتب , طاولة , نافذة (أثاث): اسم مذكر مفرد ويعني احد انواع الاثاث حيث يتم استخدامه للدراسة عليه او مطالعة الكتب او العمل الورقي عليه ، مرادف : مكتب ، تضاد : طاولة

⭐ بتكتب, : فعل مضارع للمفرد المؤنث , بمعنى : تستعمل قلما لتمثيل الحروف . ، مرادف : خطّ ، تضاد : قرأ-حفظ

⭐ بكتب, : فعل مضارع ويعني التدوين على الورق ، مرادف : دون-خط ، تضاد : محا

⭐ بنكتب, : عملية الكتابو و هي استخدام القلم لوضع تعابير على ورقة ، مرادف : خَطَّ- نَسَخَ- سَجَّلَ- دَوَّنَ ، تضاد : مَحَا - مَسَحَ

⭐ عكتب, : ، مرادف : جمع كتاب ، تضاد : كراس

⭐ كتب, سِلْسِلَة : ، مرادف : أَسْفَار - وَضَائِع - أَضَابِيرُ ، تضاد : مَجَلاَت- جَرَائِد

⭐ مانكتب, : ، مرادف : خطً - حبًرَ - حرًرَ ، تضاد : رسم - شكًل - زخرف

⭐ مكتب, : ، مرادف : مكان العمل ، تضاد : كرسي/طاولة

⭐ نكتب, : تدوين الاحرف الابجدية على ورق أو ما شابه لتكوين كلمات وجمل يمكن قراءتها ، مرادف : دَوَّنَ - سَجَّلَ ، تضاد : مَحَا - طَمَسَ

⭐ واكتب, : ، مرادف : ألف- حرر ، تضاد : محا

⭐ وكتب, : أي وقَّعَ عقد أو وثيقة الزواج. ، مرادف : دَوَّن - خطَّه ، تضاد : مَحا

⭐ ونكتب, : أي نوقع عقد أو وثيقة الزواج. ، مرادف : نخطّ ، تضاد : نرسم-ننقش-ننحت

⭐ يكتب, : ، مرادف : خط ، تضاد : قرا

⭐ ك ت ب 4227- ك ت ب كتب/ كتب إلى/ كتب في/ كتب ل يكتب، كتابة وكتابا وكتبا، فهو كاتب، والمفعول مكتوب (للمتعدي)

⭐ كتب المخطوط ونحوه: نسخه، خطه "كتب رسالة- {وليكتب بينكم كاتب بالعدل} - {فويل لهم مما كتبت أيديهم} " ° كتب اعتباطا: كيفما اتفق.

من القرآن الكريم

(( فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَٰذَا مِنْ عِندِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۖ فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا يَكْسِبُونَ))
سورة: 2 - أية: 79
English:

So woe to those who write the Book with their hands, then say, 'This is from God,' that they may sell it for a little price; so woe to them for what their hands have written, and woe to them for their earnings.


تفسير الجلالين:

«فويل» شدة عذاب «للذين يكتبون الكتاب بأيديهم» أي مختلقاً من عندهم «ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمناً قليلا» من الدنيا وهم اليهود غيَّروا صفة النبي في التوراة وآية الرجم وغيرها وكتبوها على خلاف ما أنزل «فويل لهم مما كتبت أيديهم» من المختلق «وويل لهم مما يكسبون» من الرشا جمع رشوة. للمزيد انقر هنا للبحث في القران

جمل تحتوي على كلمة البحث

⭐ ـ بصح هي ما قالتش صايي أني نخدم قالت يلا كتب ربي إديها و يلا قدرلها ربي تخدم تخدم DZ

⭐ أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فالن بشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ثم أتموا الصيام إلى اليل ولا تبشروهن وأنتم عكفون فى المسجد تلك حدود الله فلا تقربوها كذلك يبين الله ءايته للناس لعلهم يتقون CA

⭐ انا اسف جدا على الكلام ده وبتاسف تانى لان مش انا اللى كتبت الكلام ده وبجد مش عارف مين اللى كتب الكلام ده EG

⭐ بالنسبه لبحث علم البردي انت ممكن تروح مكتبه كليه الآداب في الدور الارضي وتسأل علي قسم التاريخ المصري القديم والحضاره وهتلاقي كتب تساعدك في ده EG

⭐ النبى أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزوجه أمهتهم وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض فى كتب الله من المؤمنين والمهجرين إلا أن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا كان ذلك فى الكتب مسطورا CA

⭐ بتاع كتب مالهوش فى القعده على القهاوى EG

⭐ إن الذين يتلون كتب الله وأقاموا الصلوة وأنفقوا مما رزقنهم سرا وعلانية يرجون تجرة لن تبور CA

⭐ أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ومن قبله كتب موسى إماما ورحمة أولئك يؤمنون به ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده فلا تك فى مرية منه إنه الحق من ربك ولكن أكثر الناس لا يؤمنون CA

⭐ إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا فى كتب الله يوم خلق السموت والأرض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم وقتلوا المشركين كافة كما يقتلونكم كافة واعلموا أن الله مع المتقين CA

⭐ إنا أنزلنا التورى ة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذين هادوا والربنيون والأحبار بما استحفظوا من كتب الله وكانوا عليه شهداء فلا تخشوا الناس واخشون ولا تشتروا بايتى ثمنا قليلا ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكفرون CA